يعتبر صلاح نصر أشهر رئيس للمخابرات المصرية وله دور بارز في رفع شأن المخابرات العامة المصرية فقد تم في عهده العديد من العمليات الناجحة، تمنت أسرته المتوسطة الحال أن يصبح طبيباً لكنه فضل أن يدخل المدرسة الحربية ليتخرج ضابطاً.
لم أقرأه بعد...لذلك لا أستطيع تقييمه...و لكن عند قراءتي لكتاب صلاح نصر يتذكر و بمقارنته بما جاء في كتاب اعتماد خورشيد أشعر أن لكلا الطرفين جانب من الصدق و الكذب في آن واحد...و لا يجب أن ننسى النزعة الانتقامية التي كانت تكتب بها اعتماد خورشيد...و من جهة أخرى من غير المعقول تبرأت صلاج نصر إطلاقا من جرائمه سواءا التي تسبب بها بأمر شخصي منه أو بأوامر من سلطان ما فوقه...و الله أعلم.....و عموما قد يستفاد بعض المعلومات في مؤلفاته الأخرى...و التي قد تمكننا من فهم العقلية المخابراتية