الدكتور عز الدين إسماعيل عبد الغني (مصر). ولد عام 1929 في مدينة القاهرة. حاصل على درجة الدكتوراه في الآداب مع مرتبة الشرف الأولى من جامعة عين شمس. تدرج في وظائف هيئة التدريس حتى وصل إلى درجة أستاذ بكلية الآداب - جامعة عين شمس , ثم صار عميدا ً للكلية 1980 - 1982 ثم رئيسًا لمجلس إدارة الهيئة العامة للكتاب 1982-1985, ثم رئيسًا لأكاديمية الفنون, وهو الآن أستاذ متفرغ بكلية الآداب -جامعة عين شمس. عضو في كثير من الهيئات والمجالس مثل لجنة الدراسات الأدبية واللغوية بالمجلس الأعلى للثقافة , والمجالس القومية المتخصصة ,ورئيس الجمعية المصرية للنقد الأدبي. دواوينه الشعرية : دمعة للأسى.. دمعة للفرح 2000 , وله مسرحية شعرية بعنوان : محاكمة رجل مجهول 1986. مؤلفاته : الأدب وفنونه - الأسس الجمالية في النقد العربي - التفسير النفسي للأدب - قضايا الإنسان في الأدب المسرحي المعاصر - الفن والإنسان - أوبرا السلطان الحائر - الشعر العربي المعاصر - في الشعر العباسي . حصل على وسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى 1990
الي جانب الشق التاريخي من الكتاب - المفيد بالتأكيد - يقدم عز الدين اسماعيل تحليل ونقد هو أروع مايكون
الشيء الذي جعلني انهي الكتاب الدسم في يومين فقط
نكتفي بطرح عناوين الموضوعات ايمانا بأن أي مهتم بالفنون سيدرك قيمة الكتاب جيدا
الفصل الأول : بداية البداية الفصل الثاني : الفن المصري القديم الفصل الثالث : الفن في الحضارات القديمة الفصل الرابع : الفن الاسلامي الفصل الخامس : عصر النهضة وفن الباروك الفصل السادس : فن الروكوكو الفصل السابع : الرومنتيكية الفصل الثامن : الفن للفن والنزعة الطبيعية الفصل التاسع : الانطباعية الفصل العاشر : القلق الروحي والتعبيرية الفصل الحادي عشر : التكعيبية والدادية والسريالية الفصل الثاني عشر : النزعة التجريدية الفصل الثالث عشر : الزمن والمستقبلية
الأقسام الأولى لم تخرج عن المعروف والشائع في الحضارات الباكرة والحضارة المصرية لكن الكتاب أصبح أكثر جذباً حين دخل في المدارس الفنية الأحدث.. محاولة ناجحة لسبر وتقديم الخطوط الأساسية للمدارس الفنية الحديثة.. يستحق القراءة للمهتمين بالفنون