Kahlil Gibran (Arabic: جبران خليل جبران) was a Lebanese-American artist, poet, and writer. Born in the town of Bsharri in modern-day Lebanon (then part of Ottoman Mount Lebanon), as a young man he emigrated with his family to the United States where he studied art and began his literary career. In the Arab world, Gibran is regarded as a literary and political rebel. His romantic style was at the heart of a renaissance in modern Arabic literature, especially prose poetry, breaking away from the classical school. In Lebanon, he is still celebrated as a literary hero. He is chiefly known in the English-speaking world for his 1923 book The Prophet, an early example of inspirational fiction including a series of philosophical essays written in poetic English prose. The book sold well despite a cool critical reception, gaining popularity in the 1930s and again, especially in the 1960s counterculture. Gibran is the third best-selling poet of all time, behind Shakespeare and Lao-Tzu.
نصوص خارج المجموعة لجبران خليل جبران أعتقد أن جامع الكتاب أنطوان القوال قام بجهد كبير جداً في أنجاز هذا الكتاب الذي أعتبره تكملة لا تقل أهمية عن أهم أعمال جبران وهو إضافة مهمة جداً هذا الكتاب يجب أن يقرأ بعد أن تكون قد تشبعت بقراءة المجموعة الكاملة لجبران فهو فعلاً اضافة للمجموعة، تستذكر وأنت تقرأ هذا الكتاب الكثير من النصوص في المجموعة نفسها أي هناك نصوص تحاكي أخرى وهذا ما لا حظته عند جبران في المجموعة الكاملة نفسها .... أعجبني كثيراً القسم الأخير في الكتاب الفهارس فهو يعرض بشكل سريع جداً لأعمال جبران كاملة ولكافة الأعمال والصحف والدوريات التي تناولت دراسة جبران حتى تاريخ الكتاب وهذا شيء فريد من وجهة نظري فالكثير من مبدعينا محرومون من مثل هذه الأعمال التي تخلد ذكراهم وتسهل دراستهم ...!؟
يتناول الكتاب سيرةجبران خليل جبران مع مجموعة من أهم أفكاره و رسائله ومقالاته,أعجبني أسلوب الكتاب الذي يبتعد عن التطويل ويكتفي بذكر أهم معالم حياة جبران ونشاته وأفكاره الأخلاقية والسياسية
ما زلت أعتقد حقا،أن شهرة أي مفكر وقوة أي أديب ليست بما يقدمه حقا بقدر ما ييسر الله له تلاميذ وعشاق يخدمون تراثه ويحرصون على كل كلمة قالها،وكل حرف كتبه
كان جبران من أولئك،فقد أخذ الناشر على عاتقه جمع ما تناثر من نصوص متناثرة في كتاب واحد.
جاءت تلك النصوص لا يجمعها عقد،سوى أن جبران قالها،تتضمن تلك النصوص آراء قالها بشكل مباشر دون ترميز كما هو الحال في كثير من نصوصه،تضمنت آراؤه عن الحياة والضمير والسعادة والحق والعدل،أما المسرحيات والخطب فلم تعجبني أبدا،ولا ترتقي لمستوى النصوص،أما النصوص الأخرى فليس فيها أي جديد يذكر،وجل تلك الآراء بثها جبران في كتبه الأخرى ،وكانت ميزة الكتاب أنه جمع كل الكتب والدراسات التي تناولت جبران وحاول استقصاءها جميعا.
كنت تعطفت وطلبت إلي ان ابعث إليك بترجمة حياتي . وهذه يا اخي مسألة صعبة علي. صعبة إلى آخر ما هناك من الصعوبة. ماذا يا ترى أقول عن نفسي سوى أنني ولدت منذ أربعين سنة ، ومنذ أربعين سنة وأنا اشتغل ؟ هذه هي ترجمة حياتي بكاملها. يخال إليّ في بعض الأحايين أن لي من كل يوم ولادة جديدة ، وأن ماضي لم يكن سوى منام حلمته وأنا في رحم الليالي ، وانت تعلم ان من يرى نفسه طفلا يخجل من تاريخ حياته ويستحي من عرض ماضيه المبهم الضبابي امام الناس. إن ما بي من العزم والحب والتمرد والإمتثال لم يتخذ للآن قالباً حرياً بالوقوف امام الشمس. فإذا جاء الغد وأثمرت ثمرة خليقة بمقابلة النور، كانت تلك الثمرة نفسها ترجمة حياتي بكل ما في حياتي من الألم والفرح والوحشة والأنس والنار والنور والدخان . واقبل يا اخي تحياتي لك مشفوعة بمحبتي واعجابي والله يحفظك عزيزاً لأخيك. جبران
أقول لك يا جبران، أقول لك أمام السماء والأرض وما بينهما أن ما أقرؤه لك ليس مجرد حروفٍ خُطّت لتُقرأ وتُمحى بعد زوال نشوة الإعجاب. بل أنا أقرأُ لك لأفهم مالذي تحاول الروح قوله،مالذي يخالجها، مالذي يقفُ أمام طريقها، ومالذي يقبعُ متربصًا نشيجها. حروفك تخاطب روحي لا عقلي، وأنا بهذا الوصف يا عزيزي لستُ إلا محتالةً تبحثُ عن المزيد منك ... صباحٌ يبدأ بحديثك، لم ولن ينتهي إلا بختام وداعك. حين أقرأ لك مرّة لا أتوقف ولا حتى بعد الألف مرّة إلى أن يغمر المساء المكان بوشاحه .. فأنا يا عزيزي لا أخلط الشراب القُدسيّ بعصيرٍ آخر. حروفك أصبحت حروفي،وكلماتك هي الظّل لكلماتي.. أستحضر حديثك في مجلسي، وأدمدم بحروفك في صمتي. ومتى سأتوقف؟ بالطبع ليس قبل أن تحين نهايتي.
استمعت للكتاب من خلال تطبيق جبران اللبناني القلب النابص بحب سوريا المسيحي المحب لمحمد العربي العاشق لعروبته المقدس لكراامه الانسانيه اجمعها عجبتني القصص الصغيره والمقالات ولم تروق لي معظم المسرحيات مما ورد بالكتاب اذا كان النهوض بالانصراف عن النبيل لصعوبته والاستسلام الي التافه لسهولته فالاقطار العربيه قد اصبحت في مامن من تقلبات الزمن