مؤلف وسيناريست مصري ولد بدولة الكويت عام ١٩٧٩ وتخرج من كلية الطب جامعة قناة السويس عام 2003.
اتجه للكتابة الإبداعية الاحترافية منذ أن كان طالبًا في كلية الطب عندما قام بتأليف مجموعة سلاسل روائية في روايات مصرية للجيب (لوتس - مغامرات س - المكتب رقم 17)،
له إسهامات في الصحافة السياسية والفنية قبل أن يتجه لكتابة السيناريو عبر ورش السيت كوم (تامر وشوقية - العيادة) وبرامج الأطفال (عالم سمسم) كما أنه كتب سيناريوهات كوميكسفي مجلات عربية (باسم - العربي الصغير).
استقر منذ عام 2007 على كتابة الدراما التلفزيونية والسينمائية.
يعيش بين القاهرة والاسماعيلية بعد أن اعتزل الطب تماما وتفرغ للكتابة.
قالولي أقرأي روايات الجيب علشان تخلصي من ملل القراءة دة .. وسمعت كلامهم، ويا ريتني ما سمعت:( ربنا يسامحني ع الساعتين اللي ضيعتهم من عمري في هراء مالوش معنى، بيتكلم فيها عن الأتصال بالأرواح وهل هو وهم أم علم؟ والحقيقة أنه ما وضحش دة ولا قال فيه حاجة خالص! القصة نفسها اللي قايم عليها المغامرة قصة هبلة مليانة ثغرات! صحفية فضولية عايزة تعرف امها ماتت ازاي وليه ابوها مش بيتكلم عنها؟ فتكتشف ان مامتها ماتت بورم ف المخ! تخيل!! اما حتة ابوها ما بيتكلمش عنها ليه فالحقيقة انا معرفش لحد دلوقتي ولا لاقية تفسير غير ان الراجل مبيحبش الرغي
عمل صغير جيد , باين التأثر بناس زي د.أحمد خالد توفيق و د.نبيل فاروق بالتأكيد مكنتش هفكر أقرأها لو مكنتش اتعاد نشرها في غلاف جديد و دار نشر تانيه و ده شئ محزن أن ف كنوز بتكون مخبأة ف شكل الكتيبات الصغيرة دي و محدش بيفكر يقراها أو يعيد إنتاجها سينمائيا لمجرد إنها كانت في كتيب صغير
الرواية بسيطة و مليانة معلومات مقطوعة و غير كاملة و لكن أتمني إن الغرض و القصد من ذلك يبان في الجزء الثاني ميزتها أنك بتششعر إن شاب من أصدقاء و مثل تفكيريك يكتب و ده شئ ممتاز لو تم إستغلاله بشكل صحيح