ŷ

Jump to ratings and reviews
Rate this book

أهل التابوت

Rate this book
"في حين يزحف الحيوان باحثاً عن بقعة مظلمة ليموت فيها، يبحث الإنسان عن مكان منير يموت فيه: إنه يريد أن يموت، والظلام ليس بيتاً لنا أبداً".

132 pages, Paperback

First published January 1, 2001

5 people are currently reading
180 people want to read

About the author

نزيه أبو عفش

18books167followers
ولد في مرمريتا عام 1946.
تلقى تعليمه في مرمريتا، وعمل في التعليم، كما عمل محرراً وموظفاً.

مؤلفات:
1- الوجه الذي لا يغيب- شعر- حمص 1967.
2- عن الخوف والتماثيل- شعر- دمشق 1970.
3- حوارية الموت والنخيل- شعر - دمشق 1971.
4- وشاح من العشب لأمهات القتلى- شعر- بيروت 1975.
5- أيها الزمن الضيق- أيتها الأرض الواسعة- شعر- دمشق 1978.
6- الله قريب من قلبي - شعر- بيروت 1980.
7- تعالو نعرّف هذا اليأس- كتابات- بيروت 1980.
8- بين هلاكين - كتابات وشعر- دمشق 1982.
9- هكذا أتيت ، هكذا أمضي، شعر- بيروت- 1989.
10- ماليس شيئاً- شعر- قبرص- 1992.
11- مايشبه كلاماً أخيراً - شعر- دمشق - 1997.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
16 (18%)
4 stars
34 (38%)
3 stars
33 (37%)
2 stars
2 (2%)
1 star
3 (3%)
Displaying 1 - 20 of 20 reviews
Profile Image for Amani Abusoboh.
506 reviews331 followers
September 29, 2020
كأن تمشي في جنازة وصخب هذا الرثاء يصدح في قلبك. مجموعة نصوص مؤلمة وتحفر عميقًا في الوجدان..!!
Profile Image for Fatima .
186 reviews269 followers
May 9, 2011
" الآن ...
وقد كبرتُ، وضجرتُ، وتأملتُ، وعرفتُ، وخُذلتُ..
وشابت لحيتي ودموعي وأفكاري،
مازلتُ، بينَ الحين والآخر،
أتطلّع إلى فوق.. كمن يتطلّع إلى سقف ضريحٍ أزرق.
أجلسُ كاليتيم
على حافّة حقلي الذي تحوّل إلى رماد ..
وأبكي.

أبكي.. لأنني أعرفُ أن السماء ماعادت صالحة للفلاحة ..


أبكي.. لأنني لا أعرف
أبكي لأنني لا أعرف ما يمكن أن أفعله بحياتي!
وحقاً.. ما الذي يمكن أن أفعله بحياتي!؟
وأبكي.. لأنني صرتُ أعرف الآن
أن عملاقاً سماوياً ما.. لن يأتي في صحنٍ طائر
ليخطفني بذراعيه المجنحين،
ويحملني إلى بلاد أخرى
كل مافيها، وكل من فيها، يقول لي وهو يبتسم :
" مرحباً بكَ أيها الصديق الإنسان .. "
فأبكي !
.....


هذا هو نزيه، صديق الوجعّ !


Profile Image for زينب مرهون.
160 reviews31 followers
March 1, 2017
هنا رثاء شعري مخييف
لكنه قريب من أرواحنا الممزقة
..
Profile Image for Fahima Jaffar.
124 reviews439 followers
January 25, 2011
موجعٌ كعادته،

التقطتهُ أغبراً أشعثاً من دهاليز المتنبيّ، لأنّهُ "أبو عفش" أولاً، ولأنَّ يداً خطّت ذهولها تحتَ كلِّ ما وجدتهُ متمشكلاً مع الإلهِ في "التابوت.. ثانياً. لا أدري إذا ما كانت تلك الخطوط "المتحفّظة" على ما وردَ في النصوص تعودُ لقاريءٍ لم يهضِم حقنَ الوجعِ وَالصوفيّة العربيدة فأعادهُ ليُباعَ مستعملاً، أم أنَّ الكتاب/الشعرَ نفدَ بجلدهِ من محرقةِ الرقابةِ سالماً من الطمْسِ لا الخَمش.



موجعٌ.. مرةً أخرى. لا أستطيع إلا أن أقرأه عالياً عالياً.. فالصمتُ وحدهُ لا يحملُ المعنى!

Profile Image for Sara Abdulaziz.
255 reviews93 followers
January 16, 2017

قصائد الموت التي لا تمتدحه، ولا ترى فيه صديقًا. وإنما تجيء مخاطبةً أصحابه، تجيء لهم تارةً، وعلى لسانهم تارة، لتُغني للحياة، برمزية أقل ما يقال عنها أنها مُدهشة!
..
ريثما كان نزيه أبو عفش يٓعُدّ وحشته كنت أعُد القصائد التي أعجبتني، ولكنها كانت المعظم.
Profile Image for Aya Fathy.
Author1 book111 followers
April 30, 2013
ستعيش على الحافة ..
بإنتظار موتٍ كسول ، لا يأتي إلا وقد تهرّأت
عناصر الحياة كلها
بحيث لا تعود صالحة للحياة
بل ، وأكثر : لا تعود صالحة حتى للموت !



" السعادة حزنٌ أخضر "
Profile Image for Rand Muayed.
89 reviews
Read
April 8, 2020
وسيأتي الموت
لكن..
أبداً.. أبداً
لن يأتي النسيان.
Profile Image for Malak Latif.
59 reviews70 followers
May 18, 2014
الإصبعُ الحزين/ الذي يُعانِق فمَ الربابة..!
هو هذا الكِتاب، حين يفترِس قلوبنا.. ليلًا !
Profile Image for Mostafa Medhat.
21 reviews3 followers
February 7, 2024
كيف لي أن أعرف أين هو وطني
أنا الذي أضيع في شبر من التراب
وأحلم أن أبني ضريحي علي قارة؟!

كيف لي أن أعرف أين هي سمائي
أنا الذي أعرف كيف تنفست
تتسع رئتي حتي تغدو أرحب من السماوات
وحيثما أطلقت أغنيتي
ترن كنغنغة جنين في رحم أم فلاحة
وكيفما مددت يدي
تتعثر أصابعي بفاكهة الأحلام
وتعود مبللة بلعاب الأغاني!

كيف لي أن أعرف؟!
أنا الذي حين كنت كجميع الحالمين
أصرخ: يا وطن.. يا وطن..
ما كنت أعرف أن بلاد الله ضيقة الي هذا الحد
وأن الشعراء ليس لهم وطن
غير القبور والمحابر!!
Profile Image for Enceladus.
71 reviews
May 3, 2024
"وها أنا الآنَ، هنا، كأنني سوايَ:
ندمي عالٍ ويأسي مالحٌ،
وليس لي من فطنةِ الأموات غيرُ أنني
أحرثُ في حديقةِ الأمواتِ"

"أحياء في كل شيءٍ، سوى..
أننا ميّتون"

"هكذا، دونما سبب واضح، أشعر الآن أني حزينٌ
وأني على وشَك الموت.. والأرضُ قبري،
وأن رفاقي جميعاً
رحلوا.. تاركين زوابع أنفاسم في كؤوس النبيذ المريرة
هكذا، دونما سبب، أشعر الآن أني مريض من الحزن. والأرض تكمل دورتها في سديم التعاسةِ.. زرقاءَ...
سوداءَ..

هكذا، دونما سبب، أشعر الآن أني حزينٌ.. وأني
دونما أسفٍ سوف أقطع هذا المجاز الذي يوصل الغرباء إلى
تربة الغرباء :
أعدُّ خطاي على ورق الذكرياتِ.. وأمضي
ساهماً في طريقي
أتلفت حولي كمن يتوقع أن يجد الذئبَ مختبئاً تحت
أنفاس
فأفكر أني.. لم يعد لي مكانٌ على هذه الأرض أبني ضريحي عليه."
Profile Image for ثَوْرَة.
148 reviews16 followers
February 12, 2017
نتدحرج إلى حيث تقودنا الأوهامُ .. ونبكي:
من الضجر أحياناً..
ومن الحنين أحيانًا،
أحيانًا من آلامِ الشعر
وأحياناً لأننا نعرفُ أنّ العالمَ كلّه على خطأ!
نبكي لأننا نَرى أعراس البشاعة
ونشهد احتضارَ الجمالْ.

*
الإنسانُ الذي لا يبكي يختنق بدخانِ غصّتِه.


جميل جدًا.
Profile Image for Zainab Saad Ibrahim .
5 reviews3 followers
February 14, 2021
ابكي لاني لا اعرف ما يمكن ان افعله بحياتي
وحقاً : ما الذي يمكن ان افعله بحياتي
Profile Image for Issa.
296 reviews33 followers
January 10, 2017
كم هي مدهشة هذه التنبؤات عن الموت، وأحوال الموتى، وعن الموت في الحياة!

استوقفني كثيرٌ من تشبيهاته وتخيلاته، أذكر منها:

لم يَعُد لي مكان على الأرض أبنيّ ضريحي عليه.
*
لا أملك من أدوات النور سوى روحي
أُطلِقُها عاريةً تبحثُ عن مغزاها في قفص النور
فترتدُ إلى حيّرتها الأولى ..!
*
رحلوا .. تاركين زوابع أنفسهم في كؤوس النبيذ المريرة.
*

أهل الحبر حزينون
عراة ووحيدون
كأنهمو آلهة أضجرها اليأس فشاخت!
*

الإنسان الذي لا يبكي يختنق بغصته
*
حين تعصف بي وحدة اليتامى
أتسلل إلى محطات مترو الأنفاق
أعزف على عودي وأغني
حتى أجعل الحيطان ترتعش
والمقاعد تئن
والهواء يبكي
والبشر السعداء يكفكفون غصاتهم ويشهقون:

((من أي بلاد موجعة يهب هذا الغناء الدامي؟!))
*

هكذا، دونما سبب، أشعر الآن أني مريضٌ من الحزن.
*
يا ألله يكفي ألماً. تعبتُ. بل تعبتُ. بل تعبتُ. بل تعبتُ مما تتعبُ الوحوشُ منه.
تعبتُ مخالبي، ناريّ، حديدي، شهوتي.
تعبتُ من طيش رماحي .. وتعبتُ منك.
*
هذا أول لقاء لي مع نزيه أبو عفش ولن يكون الأخير.
Profile Image for Roqaiah Al-Fareed.
80 reviews14 followers
December 10, 2013
عن موت الأصدقاء
الجنازات الفردية
الآلهة العشوائية
العمى
الحزن الأخضر
عن الظلمة البيضاء
والنجوم السوداء في الأعلى..

... هروبنا للجبانات تصيرنا الموتى جميعهم
والدود سلفنا وآخر الورثة.

ديوان أصيل وكما قيل عنه (المشي الطويل في جنازة)
Profile Image for عبدالل .
191 reviews45 followers
December 12, 2013
نزيه لا يتوقف عن طرق رؤوس الموتى لا يتوقف عن وضع يده على أحلامهم التي توجعهم لا يتوقف عن تفكيك عناصر الحياة وإعادة التكوين من جديد للتراب وللفراشات والظلام
فقط إنها كدهشة طفل يسمع لأول مرة في نهار الأح�� أجراس الكنيسةِ وصلوات الحياة .
Profile Image for ⲹ .
24 reviews67 followers
August 12, 2015
"لا جدوى ياإلهنا..لا جدوى"
Profile Image for Rwida.
2 reviews
March 24, 2016
فـ..لماذا إذنْ أشعر أني الآن حزين؟
ألأني تعبتُ من السير في جنتي-جنةِ المّيتينْ؟
أم لأني
ضقتُ ذرعاً بنفسي
وضجرتُ من الشعر-فاكهةِ المّيتين.
Profile Image for Ahmed Shawgi.
12 reviews9 followers
November 22, 2017
الثيمة هنا الموت و الفقد و الدموع،و هي ثيمة مقربة إلى نفسي.
عندما أقرأ شعراً فإني أبحث عن الدهشة و عن إيصال العواطف،في حالة العواطف فقد وصلني الظلام الذي رسمه نزيه أبو عفش بكامل ضيائه،أما في حالة الدهشة،فأحسست بالتكرار في كثير من طرق التعبير عن الأفكار،الموت و الظلام و اللون الأزرق،و الدموع التي ينبغي ألا تحبس،كثير من الصور لم ألمس فيها اللا اعتيادية،و لكن كثيراً من الصور حلقت بي إلى الأعلى البعيد،سأذكر بعضاً من جمالها هنا:
"السعادة..حزن..أخضر"
"أهل الحبر الضعفاء
تلك هدايا الحبر إليهم:
ليل أبيض
و نجوم سوداء"
"في حلمي سألني الرجل المكلف
بتدقيق ملفات اللاجئين:
لماذا جئت أيها الغريب؟ "
"و لماذا تبكي؟
-لا لشيء..العالم مقفر و عقيم..كإنسان بلا دموع"
"نقضم الهواء من الضجر..و نبحث تحت المقاصل عن براهين إضافية للسعادة"
"الخوف عطر القصيدة
و الموت شكل الزمن"
"بعد وقت قليل،وقت أطول من دهر..أفاق الموتى"
"و يربون إناث النحل في أفواههم
لكي يلطفوا مذاق نومهم"
قراءتي الأولى لنزيه،و حتماً ليست الأخيرة..
Displaying 1 - 20 of 20 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.