إن الخوف من الصندوق المغلق أو الحيرة بصدد محتواه قديمان جدا فى وجدان البشرية، ولسوف تجده فى ألف ليلة وليلة وشكسبير وقصص الأطفال وكل شيء. إنه الغيب مجرداً .. نحن محظوظون لأننا نعرف يقينا أن الصندوق يحوى قصاصات ورقية .. لن نجد جثة كما فى ألف ليلة وليلة، ولن نجد عقرباً أو ثعباناً أو سبيكة مشعة أو غازاً ساماً أو لعنة قديمة .. تعالوا نشعل شمعة تبدد ظلام القبو ونطالع قصة من تلك القصص الغريبة.
أحمد خالد توفيق فراج (10 يونيو 1962 - 2 أبريل 2018) طبيب وأديب مصري، ويعتبر أول كاتب عربي في مجال أدب الرعب و الأشهر في مجال أدب الشباب والفانتازيا والخيال العلمي ويلقب بالعراب.
ولد بمدينة طنطا عاصمة محافظة الغربية فى اليوم العاشر من شهر يونيو عام 1962، وتخرج من كلية الطب عام 1985، كما حصل على الدكتوراة فى طب المناطق الحارة عام 1997. متزوج من د. منال أخصائية صدر في كلية طب طنطا � وهي من المنوفية - ولديه من الأبناء (محمد) و(مريم).
بدأ أحمد خالد العمل فى المؤسسة العربية الحديثة عام 1992 ككاتب رعب لسلسلة (ما وراء الطبيعة) حيث تقدم بأولى رواياته (أسطورة مصاص الدماء) ولم تلق في البدء قبولاً في المؤسسة. حيث نصحه أحد المسئولين هناك في المؤسسة أن يدعه من ذلك ويكتب (بوليسي) وأنه لابد له فعلاً أن يكتب (بوليصي) - كما نطقها - لكن مسئول آخر هناك هو أحمد المقدم اقتنع بالفكرة التي تقتضي بأن أدب الرعب ليس منتشراً وقد ينجح لأنه لونٌ جديد .. ورتب له مقابلة مع الأستاذ حمدي مصطفى مدير المؤسسة الذي قابله ببشاشة، وأخبره أنه سيكوّن لجنة لتدرس قصته. وانتظر أحمد اللجنة التي أخرجت تقريرها كالآتي: أسلوب ركيك، ومفكك، وتنقصه الحبكة الروائية، بالإضافة إلى غموض فكرة الرواية و .. و .. و أصيب بالطبع بإحباط شديد .. ولكن حمدي مصطفى أخبره أنه سيعرض القصة على لجنة أخرى وتم هذا بالفعل لتظهر النتيجة: الأسلوب ممتاز، ومترابط، به حبكة روائية، فكرة القصة واضحة، وبها إثارة وتشويق إمضاء: د. نبيل فاروق، ويقول الدكتور احمد أنه لن ينسى لنبيل أنه كان سبباً مباشراً في دخوله المؤسسة وإلا فإن د. أحمد كان بالتأكيد سيستمر في الكتابة لمدة عام آخر ثم ينسى الموضوع برمته نهائياً، لهذا فإنه يحفظ هذا الجميل لنبيل فاروق.
يعدّ د. أحمد من الكتاب العرب النادرين الذين يكتبون في هذا المجال بمثل هذا التخصص - إن لم يكن أولهم - ( ما وراء الطبيعة ) .. تلك السلسلة التي عشقناها جميعاً ببطلها (رفعت إسماعيل) الساخر العجوز، والذى أظهر لنا د. (أحمد) عن طريقه مدى اعتزازه بعروبته، ومدى تدينه وإلتزامه وعبقريته أيضاً، بعد ذلك أخرج لنا د. (أحمد ) سلسلة (فانتازيا) الرائعة ببطلتها (عبير)، وهذه بينت لنا كم أن د. (أحمد خيالي يكره الواقع. تلتهما سلسلة (سافاري) ببطلها علاء عبد العظيم، وعرفنا من خلال تلك السلسلة المتميزة مدى حب أحمد لمهنته كطبيب، ومدى عشقه وولعه بها.
له العديد من الكتب مع ترجم العشرات من الروايات الأجنبية هذا بالإضافة إلى بعض الإصدارات على الشبكة العنكبوتية. انضم في نوفمبر 2004 إلى مجلة الشباب ليكتب فيها قصصاً في صفحة ثابتة له تحت عنوان (الآن نفتح الصندوق)، كما كتب في العديد من الإصدارات الدورية كمجلة الفن السابع.
تُعتِقنا المعرفة، وتحررنا الفنون، أما المكتبة العظيمة * فهي الحرية بعينها و نحن نغلق الصندوق الثالث و الاخير نلتقي بأنواع فريدة من الرعب .. فما رأيك "بتأثير بولي"او الشخص الذي تنطفيء في وجوده الاجهزة ..تبدو مشكلة طريفة؟ طيب ما رايك نجرب صدقه من كذبه في� طائرة معا؟
و ماذا عن سيارة منحوسة تشملك بلعناتها التي تصنع منك في اسبوع وغدا انانيا"تصيح {نفسي نفسي }و تعيد بيعها
و ماذا عن مؤلف يقتل النقاد و لكن بالطرق الطبية فقط.. غرس الابر في مؤخرة العنق ..ادخال ابرة هواء بين الضلوع ..القناة الوريدية لاستنزاف الدم
فلنتعرف على رؤوس تسانتسا المجففة؟ بطاقات رورشاك ؟ كوخ اسكتلندي يعكس الزمن مقبض يفصل بين الواقع و خيال مفزع
اجمل ما في في مجموعة الصناديق📦 كلها انها كانت تسعد الدكتور أحمد ..كان يكتبها بمزاج شهريا لمجلة الشباب التي كان يديرها عبد الوهاب مطاوع ..فنعشقها جميعا هل كانت مرعبة؟ لا أعتقد. . مدهشة؟نعم .. .تضيف لمعلوماتك؟ بالتأكيد.
ما يخبئه الصندوق الأخير من صناديق الدكتور ليس فقط رؤوس منكمشة أو كروت رورشاك النفسية العجيبة او مقبض باب انيق من أبواب العقل أو قطعة فراء من جلد العمات التي لم تعد كذلك...او سوسة كف عروسة بل مد يديك اكثر الي داخل اعماق الصندوق...فها هي اخر محتويات صندق الدكتور لا تخف، لن يعضك فالقصص بالاوراق التي به ليست مرعبة كلية..ولكن بعضها قد يصيبك بقشعريرة غريبة...والعجيب أن القصة الاخيرة، أرق، اصابتني بكابوس حقيقي..بمقهي الانترنت الليلي ولعبة سيلكروود الشهيرة بمنتصف الألفية الجديدة
القصص بتلك الاوراق هي تجميعة مقالات مجلة الشباب التي كتب فيها كبار الكتاب من انيس منصور، عبد الوهاب مطاوع، اسعاد يونس، نبيل فاروق...والدكتور رحمه الله. ..وقد حرص الدكتور بكل مقالة اضافة معلومة مهمة ومتنوعة علمية، نفسية، عن فيلم..او حتي اغنية اطفال أثيرة لعفاف راضي
بكفوفك دشدش خوفك
في الصندوق الاخير ستجد عن دكتور يوسف منجيل والنازية...عن فيلم النافذة الخلفية لهيتشكوك...عن خرافات المذئوبين وحقائقها...عن الرؤوس المنكمشة..كل قصة بمعلومة مختلفة قد تكون مرعبة..قد تكون ظريفة فحسب..قد تكون معكوس ترتيبها الزمني بشكل يسبب هلوسة عقلية بحق
قد تتحدث عن افكار نفسية...هلوسات..خيالات...كيف اننا ننفذ خطط الشيطان ولو بشكل عابر...قد تكون قاسية كتلك عن العمات او تأخر الزواج...قد تكون واقعية عن الأرق لكنها كابوسية في نفس الوقت
اعتقد ان سلسلة الآن نفتح الصندوق هي ما كان يجب أن يسير علي نمطه باقي كتب القصص القصيرة للدكتور... لا أعني بالطبع وحدة البطل (فحتي هنا الدكتور محفوظ قد دس اوراق قصص غريبة لشخصيات اخري من معارفه) ولكن الأسلوب والتسلسل الذي تسير به القصص رغم تنوعها الشديد هو نظام جيد جدا بحق فقط تمنيت ان يتم اختيار القصة الاخيرة ملائمة اكثر لتكون قصة نهاية د.محفوظ... (وقد كان يمكن الاستعانة بقصة بالجزء السابق لتكون الاخيرة فعلا ) ولكن علي كل حال القصة الاخيرة هنا كانت مقبضة بالنسبة لي بما يكفي بجو مقهي الانترنت الليلي وتلك اللعبة التي جذبتني في 2005 وحتي نهايتها التي قد تليق علي كل القصص
هل حدث كل هذا فعلا؟ حسنا...لا يهم..المهم اننا الآن نغلقه الآن نغلق الصندوق
"ماذا نعرف عن عالم ما وراء الطبيعة؟ لا شيء في الواقع، كل هذا قد يكون حقيقيًا وكل هذا قد يكون وهمًا من عقول هستيرية، سنموت دون أن نعرف الإجابة، وتلك هي المأساة الحقيقية."
فعلًا نحن لا نعرف شيئًا عن هذا العالم الخفي وظواهره الغريبة الغامضة، وكل شيء لا نعرف يُشعرنا بالخوف!
نُكمل قراءة باقي الأوراق التي تركها لنا الدكتور محفوظ في صندوقه، كتب عليها ما شاهده وعاينه من تجارب غامضة مثيرة.
كعادة الدكتور أحمد خالد توفيق –رحم� الله رحمة واسعة- يُمتّعنا ويشوّقنا ويعطينا الكثير من المعلومات العلمية بحس فكاهي مميّز.
استمتعت أكثر بهذا الجزء وأظنه أفضل الثلاثة، رغم وجود عدد لا بأس به من القصص دون المستوى المطلوب. ...
الان نفتح الصندوق 3 د/ احمد خالد توفيق ............ الكتاب عباره عن مجموعه قصصيه يضمها خيط واحد وهي انها مذكرات لشخص يدعي د/ محفوظ تسرد احداثا مرت به في الماضي الكتاب هو الجزء الثالث ويعتبر الاول والثاني هما الافضل من وجهه نظري المجموعه مسليه واستمتعت بقرائتها رغم انها تتحدث عن جو الرعب والغموض ...ولكنها تسرد في اطار جذاب وساخر كعاده كتابات د/ احمد لا تخلو ابدا من اضافه ومعلومات قيمه اسعد لمعرفتي اياها الجأ لكتاباته عاده عندما اشعر بالملل وارغب في التجديد ودائما ماتنجح كتبه في رسم الابتسامه ع وجهي بعد انتهائي منها ^_^
إن الخوف من الصندوق المغلق أو الحيرة بصدد محتواه قديمان جدا فى وجدان البشرية، ولسوف تجده فى ألف ليلة وليلة وشكسبير وقصص الأطفال وكل شيء. إنه الغيب مجرداً ..
كلما أنهيت مجموعة قصصيه او رواية ل د.احمد خالد توفيق أكاد اقسم انها اجمل واروع ما كتب ولطالما يخيب ظني حينما امسك بكتاب آخر له لإكتشف انه أجمل بكثير ، لا اعرف من اين يأتي بكل تلك الافكار الغريبه ولاكيف يوحي لي بالنهاية المرعبه ليكتب اخرى تجعل الدم يتجمد في عروقي لأحمد خالد توفيق طريقة كتابه اعجز تماما عن وصف مدى روعتها حتى الآن لم يخب ظني به ولا اظن ان ذلك قد يحدث
ما هو تأثير بولي ؟؟ و كيف يمكن لسيارة ان تحيل حياتك جحيمًا ؟ ماذا لو لم يقتنع بطل قصتك بما كتبته عنه ؟ هل سمعت من قبل عن اختبار رورشاك ؟ الى اي مدى قد يذهب اليهود عن ادعاءات حدثت في معتقلات النازية و محارق الهولوكوست ؟ هل هذا حقًا رأس تسانتسا ؟
مجموعة من القصص الجيدة غير المملة على الإطلاق يجيب فيها دكتور محفوظ عن كل الأسئلة السابقة ليغلق بها الصندوق
"هذه مُشكلة دائماً.. شخصية الشرير تبدو أكثر حيوية وتُدغدغ رغباتنا الخفية، بينما الشخصية الخيرة تبدو مُسطحة.. ألم تر الأفلام الدينية القديمة؟ .. تبدو شخصية (أبو لهب) وسواه أكثر إثارة من شخصيات المؤمنين الذين يختارون لهم مُمثلين رديئين على الأرجح.. لهذا لا نُصدقهم.."
بهذا، أنهي قراءة ما احتواه الصندوق العتيق وأصعد القبو وأنا ألعن د. محفوظ هذا، لأنه لم يترك أوراقًا أخرى غير تلك التي قرأتها ! فقط ياليته فعل، وطالت جلستي في القبو...
بعد أن استخرجنا كل خفايا الصندوق من قصص وأساطير، وتعرفنا على الإرث الذي تركه دكتور محفوظ بعد موته، حان الوقت لنغلقه. .. أحببت دكتور محفوظ وحكاياته واستمتعت بها.
قبل الحديث عن الكتاب كان فيه مسلسل لأشرف عبد الباقي اسمه (راجل وست ستات) كُنت بشوفه وأنا صغيرة وكُت بحبه جداً وفرحت لما عملوا منه الجزء التاني فرحتى قلت شوية في الجزء الثالث ولامبالاة في الجزء الرابع وتقريباً سمعت بالصدفة أنه ليه جزء خامس وسادس وده لسبب بسيط اوى أنه المنتج بيحب يستغل نجاح العمل من غير ما يدور ويتأكد اذا كان العمل عنده حاجة جديدة فعلاً يقدمها ولا لا طبعاً سياسة الأنتاج مش بس واحدة في الأنتاج الأعلامي , أعتقد أنها واحدة حتى في الإنتاج الكتابي كمان وكتير بقى من الأعمال سواء تليفزيونية أو كتابيّة اللى بتفقد بريقها بعد كام جزء أو كام عدد !! الا من رحم ربي طبعاً وبسبب الفوبيا اللى عندي دي , لما بدأت قراءة (الآن نفتح الصندوق ) بدأت بالجزء التاني وبعدين التالت وفضلّت أني اقرأ الأول في الآخر عشان متصدمش الحقيقة الجزء التالت كان كويس ومُفيد كعادة د. أحمد توفيق لما بتقراله بتغير مودك , وتكسب معلومات جديدة بس الجزء ده كان فيه حاجة جديدة , وهو أنه بيخليك تفكر ;) يا ترى ده حقيقي وموجود , ولا أساطير وخرافة !! القصص كانت حلوة , بس مش بنفس قوة الجزء التاني وأعتقد خطوة قفل الصندوق بعد الجزء التالت خطوة كويسة , والا كان هيكون إنتاج لمجرد الإنتاج بس كتاب حلو , هتجمع فيه بين المتعة والاستفادة :) محتارة بين 3 و4 نجوم , بس 4 بقى لأني مُتحيزة لكُل ما يكتب د. أحمد توفيق ^^
"ماذا نعرف عن عالم ما وراء الطبيعة ؟ .. لا شيء في الواقع.. كل هذا قد يكون حقيقيا وكل هذا قد يكون وهما من عقول هستيرية .. سنموت دون أن نعرف الحقيقة .. وتلك هي المأساة الحقيقية .. "
المرة الأخيرة للأسف يطل علينا دكتور محفوظ بصندوقه الممتليء بالقصص والحكايات .. ليقص علينا مغامرات بين الحقيقة والخيال بين سوء التفاهم والغموض فتارة نشعر بالرعب والأخري نشعر بالبله ولكن في كل الأحوال يستمر في إمتاعنا وفتح أبواب الخيال في عقولنا ... لذا وجب التحذير إذا وقع هذا الصندوق في يد واحد لا يعشق الخيال فلسوف يكون مصيره سلة المهملات ...
استمتعوا ... رحمة الله عليك يا عراب .. دمتم قراء ❤❤�
انتيهت من سلسلة " الآن نفتح الصندوق" . الجزء الثالث كان اقلهم تشويقا بالنسبة ليا ، الجزء الثاني يعتبر اكتر جزء عجبني .. واعتقد اني مش هقدر ارتاح غير لما اقرا اعمال تانية كتير لدكتور احمد خالد توفيق -رحمه الله- وبدأت اتعود ع طريقة كتابته . إلي اللقاء يا أستاذ محفوظ أنت وصناديقك😅
مجموعة قصصية جيدة و مسلية لكنها لا ترقى لمستوى كتابات د.أحمد، تشعر أنها مسلوقة أو خالية الدسم، أقرأها فقط للاستمتاع بأسلوب الكاتب و ليس للقصص فى حد ذاتها. إلى جانب التكرار فى التشابه الكبير ما بين د.محفوظ و د.رفعت اسماعيل.
دكتور محفوظ ♥️ لطالما تسألت ماذا لو قابل دكتور محفوظ دكتور رفعت اسماعيل..؟ الجزء ده كان الجزء الأخير من سلسلة الآن نفتح الصندوق الحقيقة كنت عايزه دكتور محفوظ يكمل بس عشان اكون صادقة أول جزء هو أفضل جزء رحمة الله عليك يادكتور ♥️
لا شك أن الكاتب قد قرأ وشاهد عددا ضخما من كتب وأفلام الخيال العلمى والرعب والطب النفسى، وأنه يملك قدرا -لا بأس به على الإطلاق- من الخيال الخصب. على الرغم من كونها قصص قصيرة ليست مدهشة بالقدر الذى يجعلك تقفز من الرعب أو يسيل لها لعابك، لكنّ كلا منها يشكل عالما مختلفا غريبا -مرعبا في بعض الأحيان- ومسليا بكل تأكيد. معا تكوّن تلك القصص سلسلة ممتعة جديدة بلا شك.
تحذير: ستشعر بعد قراءة الكتاب بأن الحياة مملة رتيبة فعلا بدون تلك الغرائب والوحوش التى يصادفها د. محفوظ أينما ذهب.
القصص اللى عجبتنى : اسمه ريديو : عجبنى ان الاسم فى حد ذاته يحرك لعنة بقعة حبر : عجبتنى لعنة البطاقات النافذة الخلفية : عجبتنى فكره المراة التى ترى فيها المستقبل كوخ فى ليرج : فكره الزمن الذى يجرى بالمعكوس داخل الكهف جديدة نوعا ما أرق : فكره تحرر العقل استخدمها د/ احمد خالد مرتين فى هذا الكتاب ولكنه اجادها فى ارق
القصص اللى معجبتنيش عدو الاجهزة : ضعيفة نوعا ما انت تعرف هذه القصص : لعنة الاشياء موجوده فى العديد من القصص والروايات والافلام الاجنبية مراد يبحث عنى : تشبه فيلم اجنبى كثيرا ولكن لا اذكر اسمه هولوكوست : ضعيفة جدا من الجانب القصصى ولكنها قوية من الجانب التاريخى الراس : كان من الافضل ان يجعل للراس لعنة بدلا من ان يجعلها تسبب الهلاوس قوليها يا عبير : تشبه كارتونا للاطفال المقبض : تشبه ايضا كارتونا للاطفال المقابلة : بصراحة ضعيفا جدا وخالية من اللعنات وهذا الكتاب من المفترض ان يكون كتاب رعب بسبوسة واشياء اخرى : لعنة اغنية للاطفال بصراحة يا ويلى :/
الخلاصة هذا الكتاب ضعيف قصصه ضعيفة حتى اللى عجبونى فيهم فى قصص اقوى منهم فى كتب اخرى لد/ اح��د
في مقولة بتقول ان لو عمرو دياب عمل شريط فاضي الناس هتشتريه ..انا بقول ان لو احمد خالد توفيق عمل كتب فاضيه هشتريها كلها وهعمل نفسي بقراها..خلينا نتفق علي حاجه ..مهما كبر حجم أي كتاب لاحمد خالد توفيق هقراه ..في يوم أو يومين بالكتير دا علي حسب الوقت اللي هحاول الاقيه عشان اقراله ..انا قريت الجزء الأول من السلسلة في ساعة ونص تقريبا ودا وقت طويل الي حد ما ..الكتاب التاني قريته في نفس الوقت أما التالت فا خد وقت اطول ودا اظن لسببين ..اما ان الكتاب التالت كان أكبر من اللي قبليه أو انا اللي بكبر كل ما الوقت بيعدي ..دقيقه دقيقتين ساعه وهكذا ..
لا يختلف الجزء الثالث كثيراً عن سابقيه في روعتهما، وحملهما رائحة دكتور أحمد بقوة. يكمل فتح صندوق د. محفوظ ،العامر بالحكايات. أتمنى ألا يكون هذا الجزء الأخير.. ففي كل وقت نحتاج لمثل هذه القصص المسلية، المشوقة الطريفة، التي تحمل أسئلة أكثر مما تحوي إجابات.
للأسف كانت تجربة غير موفقة مع الدكتور أحمد خالد توفيق رحمه الله. ربما لو قرأتها قبل خمس عشرة سنة ربما لكان لي رأي آخر . لذا لن اكرر التجربة مع الرعب العربي الى اشعار آخر.
انصح بها القراء اليافعين وربما سأقتنيها لأولادي عندما يصبحون بسن يقرأون فيه الكتب بأنفسهم لعلها تجلب لهم المتعة التي جلبتها لمئات القراء غيري.