What do you think?
Rate this book
ملك أفغانستان لم يزوجنا
يقال أن الحب العظيم رحلة .. و" ملك أفغانستان لم يزوجنا" رواية تتناول نهاية رحلة والبداية الحقيقية لرحلة أخرى
جائزة الرواية الأولى للروائى فى فرنسا 2007
جائزة الرواية الأولى للروائى فى فرنسا 2007
147 pages, Paperback
First published January 1, 2007
7 people are currently reading
267 people want to read
About the author
Ingrid Thobois
38books1followerIngrid Thobois est une romancière française née en 1980 à Rouen.
Biographie
Ingrid Thobois a enseigné le français en Afghanistan, été reportrice en Iran et en Haïti. Elle a participé à des missions de développement et d'observation électorale dans plusieurs pays (Moldavie, Azerbaïdjan, Indonésie, etc.). Elle est aussi l'auteur de plusieurs romans.
Œܱ
Le roi d'Afghanistan ne nous a pas mariés, Paris, Éditions Phébus, 2007, 160 p. (ISBN 978-2752902573)
Prix du premier roman en 2007.
L'Ange anatomique, Paris, Éditions Phébus, 2008, 192 p. (ISBN 978-2752903525)
Tao et Léo, ill. de Judith Gueyfier, Voisins-le-Bretonneux, France, Éditions Rue du Monde, 2011, 111 p. (ISBN 978-2355041556)
Sollicciano, Paris, Éditions Zulma, 2011, 224 p. (ISBN 978-2843045653)
Biographie
Ingrid Thobois a enseigné le français en Afghanistan, été reportrice en Iran et en Haïti. Elle a participé à des missions de développement et d'observation électorale dans plusieurs pays (Moldavie, Azerbaïdjan, Indonésie, etc.). Elle est aussi l'auteur de plusieurs romans.
Œܱ
Le roi d'Afghanistan ne nous a pas mariés, Paris, Éditions Phébus, 2007, 160 p. (ISBN 978-2752902573)
Prix du premier roman en 2007.
L'Ange anatomique, Paris, Éditions Phébus, 2008, 192 p. (ISBN 978-2752903525)
Tao et Léo, ill. de Judith Gueyfier, Voisins-le-Bretonneux, France, Éditions Rue du Monde, 2011, 111 p. (ISBN 978-2355041556)
Sollicciano, Paris, Éditions Zulma, 2011, 224 p. (ISBN 978-2843045653)
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 30 of 76 reviews
July 31, 2022
نظرة مختلفة للحياة في أفغانستان
استطاعت الكاتبة أن ترى الجمال برغم الدمار واختلال الأمن وصعوبة الحياة
انجريد توبوا أقامت عام ونصف في كابول تعمل كمُعلمة للغة الفرنسية
عاشت فيها قصة حب لم تكتمل وانتهت بالفراق
كتبت بحب عن أفغانستان وأهلها ووصفت حياتها ورحلاتها لأماكن عديدة فيها
تقول عن كابول" جميلة بفيضها وبجراحها, جميلة بعنفها وهدوئها, جميلة ومتناقضة, جميلة كما يليق بها
استطاعت الكاتبة أن ترى الجمال برغم الدمار واختلال الأمن وصعوبة الحياة
انجريد توبوا أقامت عام ونصف في كابول تعمل كمُعلمة للغة الفرنسية
عاشت فيها قصة حب لم تكتمل وانتهت بالفراق
كتبت بحب عن أفغانستان وأهلها ووصفت حياتها ورحلاتها لأماكن عديدة فيها
تقول عن كابول" جميلة بفيضها وبجراحها, جميلة بعنفها وهدوئها, جميلة ومتناقضة, جميلة كما يليق بها
November 20, 2016
" نظرت إلى تلك المدينة التى لم ألبث أن وقعت أسيرة لسحرها ، أرض بألف شعور متناقض ، العاصمة ترتعش في الضوء . جميلة بفيضها ، جميلة بجراحها ، جميلة بعنفها ، وبهدوئها أيضا .. جميلة ومتناقضة ، جميلة كما يليق بها . "
افغانستان .. أرض الامال والألام .. الاولى هى ما توجد فى عيون شبابها واطفالها من حب للحياة ورغبة فى التعلم وتغير الواقع ، ذلك ما لمسته بطلة العمل فى مدة اقامتها هناك .. والثانية هى ناتج ما يعيشوه من مصاعب تتكرر بشكل دائم فى حياتهم ، وذلك هو ما تحدثت عنه فى الرواية .. ليس من السهل ان تصور رحلة فى تلك البلاد التى لايعرف الكثير منها الا ما يذكر من خلال نشرات الاخبار .. الا ان تلك الكاتبة المبدعة استطاعت ان تستخرج من تجربتها فى تلك البلاد عمل ادبى موجز يكشف طبيعة الحياة فى تلك الاراضى البعيدة .. وصف دقيق لمظاهر الحياة فى افغانستان من بشر وشوارع وعادات ومصاعب .. عمل ادبى لم يغب عنه العاطفة من خلال سرد قصة حب بين بطلة الرواية وبين ناتان .. قد تكون من وحى خيال الكاتبة او من واقع تجربة عاشتها الكاتبة بنفسها هناك .. ولكن الشئ الموكد انها كسبت تعاطفى اثناء قراءة الرواية ، وكذلك استحوذت على اهتمامى فكنت متشوق للغاية لما سوف تنتهى اليه تلك الحكاية .. فى النهاية لم يبق لبطلة الرواية سوى ذكريات عن تلك الرحلة القصيرة لتلك البلاد .. ولم يبقى لى سوى عمل ادبى نال اعجابى وبشدة ..
May 17, 2013
" أزيلت الألغام .. لكننا لم نعد نملك شيئا للسيقان المبتورة "
April 26, 2015
ملك أفغانستان لم يزوجنا!
طيب... اعرضي مشكلتك في برنامج "بين الناس"!
فعلا.. ما الهدف من تلك الرواية؟!!
مدرسة فرنسية تذهب لأفغانستان لتعمل هناك .. تلتقي بأمير أفغاني .. و للغرابة الشديدة.. (شوف حكمة ربنا يا مؤمن!) ... فأن المدرسة تقع في حب الأمير الأفغاني.... يالهول المفاجأة!!!!!!!!
فتاة فرنسية.. وهى بالتأكيد ستكون أجمل من الأفغانيات... و أمير أفغاني.. وسيم و جميل.. (هل يوجد أمير ليس بالوسيم أو الجميل؟!!) .. ما الذي نتوقع حدوثه؟
بكل تأكيد علاقة حب!
إنها حتى منذ أولى مشاهد القصة نجد البطلة تقول انه شعرت بانجذاب (جسدي) شديد له أثناء أولى مقابلاتهما!!
إذن حتى هذا "الحب" كان ببساطة إنجذاب جنسي لا غير من أول لحظة!
ألن تكف الكاتبات عن قصص ديزني تلك؟!
ألن تكف الكاتبات عن الكتابة عن الحب المستحيل؟ و الحب الأفلاطوني (ليس على الطريقة الأفلاطونية فعلا لمن قرأ أفلاطون!)؟؟
يا خسارة وقتي و مالي!
طيب... اعرضي مشكلتك في برنامج "بين الناس"!
فعلا.. ما الهدف من تلك الرواية؟!!
مدرسة فرنسية تذهب لأفغانستان لتعمل هناك .. تلتقي بأمير أفغاني .. و للغرابة الشديدة.. (شوف حكمة ربنا يا مؤمن!) ... فأن المدرسة تقع في حب الأمير الأفغاني.... يالهول المفاجأة!!!!!!!!
فتاة فرنسية.. وهى بالتأكيد ستكون أجمل من الأفغانيات... و أمير أفغاني.. وسيم و جميل.. (هل يوجد أمير ليس بالوسيم أو الجميل؟!!) .. ما الذي نتوقع حدوثه؟
بكل تأكيد علاقة حب!
إنها حتى منذ أولى مشاهد القصة نجد البطلة تقول انه شعرت بانجذاب (جسدي) شديد له أثناء أولى مقابلاتهما!!
إذن حتى هذا "الحب" كان ببساطة إنجذاب جنسي لا غير من أول لحظة!
ألن تكف الكاتبات عن قصص ديزني تلك؟!
ألن تكف الكاتبات عن الكتابة عن الحب المستحيل؟ و الحب الأفلاطوني (ليس على الطريقة الأفلاطونية فعلا لمن قرأ أفلاطون!)؟؟
يا خسارة وقتي و مالي!
August 7, 2014
بعد ما خلصت الكتاب ده افتكرت كلمة الليمبي في اللي بالي بالك لما حسن حسني قعد يشرحله ساعة وفي الاخر قال هو كان بيكلمني في ايه!!!
فعلا لما تخلص الرواية دي تحس ان اول سؤال يتبادر لذهنك هو ايه الموضوع يا حجة انجريد عايزة تقولي ايه؟
هي دي مشكلة الرواية
الرواية طبعا بتحمل عنوان جذاب جدا ومبتكر (على فكرة ابتكار عنوان لكتابك ده فن مش كل الناس بتبرع فيه)
اول شئ يتبادر لذهنك وانت بتقراه ان الكتاب رومانسي
الكتاب 150 صفحة تقريبا اقرب للمذكرات منه الى الرواية
لان مفيش احداث بالصورة مفيش حبكة مفيش عقدة مفيش حل
واحدة فرنسية درست اللغة الفرنسية في كابول وحبت واحد متجوز وبتوصف في الرواية لحد ما سافرت وسابت كابول
ايه المشكلة؟ مش عارفة والله
جمال الكتاب بقى في الوصف, الوصف واللغة حلوين جدا وده اللي خلاني ادي الكتاب تلات نجوم
صحيح الوصف زايد عن اللزوم وبدون هدف خالص, لأنك بتحس ان الكاتبة بتوصف اللي شافته وانطابعاتها بدون ترتيب وبدون هدف وبدون ماتكون عايزة توصل حاجة معينة
هو اقرب للفضفضة منه الى السرد
بس لغتها حلوة
طبعا تناولها لموضوع افغانستان والحجاب الاسلامي كانت عقيم وتناول جاهل بس عادي يعني متوقع من واحدة فرنسية ماتاخدش في بالك
بعد ما تخلص الكتاب حينتابك السؤال
هل تستحق هذه الرواية جائزة؟ ولماذا؟
August 10, 2017
بعد أن أنهيت تلك النوفيلا الصغيرة، تبادر إلى ذهني سؤال واحد "ما الذي أرداته الكاتبة من وراء تلك القصة" فكانت الإجابة الأقرب إلى الصواب من وجهة نظري "لا شئ على وجه التحديد"، برأيي إن الكاتب كي يكتب شيئًا ينفذ إلى قلب القارئ دون مواربة، عليه أن يتمتع بثلاثة أشياء "فكرة مُختمرة، حبكة جيدة، كتابة رشيقة لا تقيدها المجازات ولا تحد من سهولتها الكلمات الصعبة والمعقدة"، لكن في الحقيقة كانت الكتابة على درجة عالية من العذوبة والرشاقة، وهذا ما ضاعف من حيرتي ودهشتي، أرى كتابة جيدة جدًا دون أن تظللها فكرة واضحة ومباشرة.
أعود إلى الوراء قليلًا وتحديدًا، مع السبب الذي دفعني إلى شراء تلك الرواية، كان أول ما شدني إليها هو اسمها "أفغانستان" تحديدًا، شعرت للوهلة الأولى أن الرواية كاشفة لأفغاستان، التي تعرفت عليها قبل ذلك مرتين، كانا مع "خالد حسيني" في روايتيه "عداء الطائرة الورقية، ألف شمس ساطعة"، وهذا ما عمّق بداخلي احتمال أن أقرأ تراجيديا المأساة الأفغانية مجددًا، لكن الكاتبة لم تطرّق إلى حيث أردت، فضاعت الفكرة وتاهت الكلمات، بين وصف للطبيعة الجبلية، وطباع الأشخاص، وقصة حب مبتورة، ومزج سريع بين الحاضر والماضي، المتخم بالحرب والتفجيرات وما يتولد عنها من خوف ورعب، يعرقل حركة الأفراد، فكانت مجرد تعريج سريع يحتاج إلى مزيد من التروي، كأنها مسحت غبار ذكرى ما زالت تخفي تحتها آلاف الحكايات التي كان ينبغي أن تُقال..
September 2, 2014
الرواية تقريبا خالية من الأحداث
هي مجرد وصف لأفغانستان
تتناول قصة معلمة لغة فرنسيه ذهبت لأفغانستان للتدريس و ذهبت شوقا وحبا في تلك البقعة من الأرض
الترجمة كانت اكثر من رائعة
.............
نظرت إلي تلك المدينة التي لم البث ان وقعت اسيرة لسحرها ارض بألف شعور متناقض العاصمة ترتعش في الضوء : جميلة بفيضها جميلة بجراحها جميلة بعنفها وبهدوئها ايضا جميلة ومتناقضة
جميلة كما يليق بها
هي مجرد وصف لأفغانستان
تتناول قصة معلمة لغة فرنسيه ذهبت لأفغانستان للتدريس و ذهبت شوقا وحبا في تلك البقعة من الأرض
الترجمة كانت اكثر من رائعة
.............
نظرت إلي تلك المدينة التي لم البث ان وقعت اسيرة لسحرها ارض بألف شعور متناقض العاصمة ترتعش في الضوء : جميلة بفيضها جميلة بجراحها جميلة بعنفها وبهدوئها ايضا جميلة ومتناقضة
جميلة كما يليق بها
November 27, 2010
لم أتقبل الترجمة في البداية، لذا قررت الاستمتاع بالصور و أجواء القصة.
June 15, 2015
لأجل أفغانستان قرأت الرواية ولأجل العنوان الجذاب نجمة أخرىٰ
January 29, 2020
روايه ممله للغايه ليس بها اي احداث مجرد وصف لافغانستان وقصه سطحيه ومعروف نهايتها من قبل حتي قراءتها
July 10, 2018
للتجول في أفغانستان سحر لا يقاوم . أتوسل إلى الحياة أن تتوقف ، و إلى الكون أن يكف لحظة عن الدوران : فنحن لا نعير لجمال الدنيا ما يستحقه من اهتمام
July 24, 2014
إن مكمن الصعوبة، في أفغانستان ربما أكثر من أي مكان آخر، هو أنه خلال برهة خاطفة تفتح فيها عينيك لوهلة يتلقي قلبك مادة تكفي لكتابة عشرة مجلدات.
كانت الرواية الخالية من الأحداث والحبكة، حميمية بقدر مدهش، فكيف لنفس أن تهوى مدينة بعذا القدر؟
March 12, 2020
ضعيفة مفيش اي حبكة رواية فيها تعتبر مذكرات لفتاه مغتربة
August 11, 2016
لم اجد بها شيئا مميزا -الشخصيات محدوده ولا ابعاد واضحه لها -ولا تستحق ان ��كون ضمن سلسله الجوائز
April 18, 2024
رواية ليست كبيرة
ليست مشهورة
وحاصلة على تقييمات سيئة
ولكن هل هي سيئة؟؟
بالنسبة إلى لا
ربما السبب في تقييمها الضعيف هو تصنيفها كرواية رومانسية، فقصة الحب في تلك الرواية بين الكاتبة الفرنسية وبين شخص افغانستاني كانت ربما مملة أو ضعيفة
كان حباً من جانب جسداني، ففقدت قصة الحب تلك جانب التأثير، وفقدت تعاطف الجماهير
ولكن ما هو رائع في الرواية، هو نجاح الكاتبة في تصوير مجتمع غريب عنا، ألا وهو مجتمع افغانستان، نجحت في اظهار مشاعر مختلفة، مشاعر ذلك الشخص الغريب الذي يحل على مجتمع مختلف تماماً عن مجتمعه
ومشاعر أهل تلك الدولة الكبيرة الذين عانوا جراء حروب ومنازعات
مشاعر الكبت او التضييق التي يعاني منها أهل افغانستان، والتي ما إن يقتربون فقط من الحدود يتغير طريقة تعاملهم مع الحياة تماما
نجحت الكاتبة في ابراز ووصف الشكل المجتمعي هناك في افغانستان، ووصف شكل الاسواق والمدارس والأطعمة والملابس
الكاتبة فرنسية ذهبت للعمل كمدرسة للغة الفرنسية في افغانستان
هي رواية بمثابة رحلة سياحية للقارئ في دولة مجهولة مثل افغانستان
Very nice trial 🥰🥳
ليست مشهورة
وحاصلة على تقييمات سيئة
ولكن هل هي سيئة؟؟
بالنسبة إلى لا
ربما السبب في تقييمها الضعيف هو تصنيفها كرواية رومانسية، فقصة الحب في تلك الرواية بين الكاتبة الفرنسية وبين شخص افغانستاني كانت ربما مملة أو ضعيفة
كان حباً من جانب جسداني، ففقدت قصة الحب تلك جانب التأثير، وفقدت تعاطف الجماهير
ولكن ما هو رائع في الرواية، هو نجاح الكاتبة في تصوير مجتمع غريب عنا، ألا وهو مجتمع افغانستان، نجحت في اظهار مشاعر مختلفة، مشاعر ذلك الشخص الغريب الذي يحل على مجتمع مختلف تماماً عن مجتمعه
ومشاعر أهل تلك الدولة الكبيرة الذين عانوا جراء حروب ومنازعات
مشاعر الكبت او التضييق التي يعاني منها أهل افغانستان، والتي ما إن يقتربون فقط من الحدود يتغير طريقة تعاملهم مع الحياة تماما
نجحت الكاتبة في ابراز ووصف الشكل المجتمعي هناك في افغانستان، ووصف شكل الاسواق والمدارس والأطعمة والملابس
الكاتبة فرنسية ذهبت للعمل كمدرسة للغة الفرنسية في افغانستان
هي رواية بمثابة رحلة سياحية للقارئ في دولة مجهولة مثل افغانستان
Very nice trial 🥰🥳
February 25, 2020
مفهمتش الصراحة الرواية دي عايزة ايه، أولاُ الترجمة سيئة، ووصف ممل جداً لكل تفاصيل أفغانستان، يعني أنا عمري ما رحت هناك وزهقت جداً مش فاهمة لو حد زار البلد دي قبل كده او هو أصلاً منها وقرأ الرواية دي هيحس بملل قد ايه؟
ده غير ان الرواية المفروض عن قصة حب وهي مفيهاش اتنين بيقولوا لبعض صباح الخير حتى مش بيحبوا بعض، كلها حوارات داخلية غير مفهوم دافها ايه.
ده غير ان الرواية المفروض عن قصة حب وهي مفيهاش اتنين بيقولوا لبعض صباح الخير حتى مش بيحبوا بعض، كلها حوارات داخلية غير مفهوم دافها ايه.
September 14, 2018
نظرة جيدة علي افغانستان لكن يوجد فقر شديد في القصة ،كتاب متوسط 2.5/5
Read
May 13, 2020الرواية سيئة جداً، السرد ممل تكاد تكون بلا أحداث وصف طويل جـــــــداً لأفغانستان، شخصيات غير مرتبة والمفترض أنها قصة حب لكنني لم أجد سوى الملل والضجر منها.
August 10, 2023
النجمة للترجمة
January 14, 2024
من المزعج أن يُضطر الإنسان إلى الرضوخ لحكم الواقع.
March 11, 2017
جميلة خفة الكتاب ..، واللين الذي مضت فيه الروائية في بلد يشع عنفاً
لكنه في نظري لا يستحق هكذا جائزة في هكذا بلد مثل فرنسا
فهي متناقضة قليلا في أفكارها ، فبينما تقول ان العالم أساء فهم كابول.. هنالك قنبلة تسقط بجوارها
وبينما تصف الإسلام .. هناك انسياب خاطئ في الدين من جهتها
رغم ذلك اعجبني انها لم تتطرق للحرب مثل ما أضافت للكتاب قصة حب
لكنه في نظري لا يستحق هكذا جائزة في هكذا بلد مثل فرنسا
فهي متناقضة قليلا في أفكارها ، فبينما تقول ان العالم أساء فهم كابول.. هنالك قنبلة تسقط بجوارها
وبينما تصف الإسلام .. هناك انسياب خاطئ في الدين من جهتها
رغم ذلك اعجبني انها لم تتطرق للحرب مثل ما أضافت للكتاب قصة حب
Read
February 26, 2017كنت قد عزمت ألا أدخل صفحة الكتاب هنا قبل أن أقرؤه حتى لا أتأثر برأي الناس عنه، وقد فعلت مع هذه الرواية.
رواية ضعيفة جداً لا شيء فيها يستحق نجمة.
رواية ضعيفة جداً لا شيء فيها يستحق نجمة.
February 27, 2022
ملك أفغانستان لم يزوجنا، رواية للكاتبة الفرنسية إنجريد توبوا وترجمة د. سوزان خليل، النسخة العربية صدرت عن الهيئة المصرية العامة للكتاب، سلسلة الجوائز، والرواية كانت قد فازت بجائزة الرواية الأولى عام 2007.
دارت أحداث الرواية حول رحلة شابة فرنسية إلى أفغانستان للعمل في تدريس اللغة الفرنسية، ووقوعها في حب ناتان الأفغاني المتزوج.
الرواية هي رحلة ما بين ربوع أفغانستان في فترة ما بعد سقوط حكم طالبان، الكاتبة أغرقت في وصف هذا البلد الذي مزقته الحروب والمتطرف في كل شيء، أجوائه، عاداته وتقاليده، فهي أشبه بسيرة ذاتية للكاتبة عن فترة إقاماتها هناك، وقد جاءت قصة الحب كحدث هامشي في أحداث الرواية.
لغة الكاتبة السردية جميلة ذات إمكانات رائعة في الوصف ورسم الصور البصرية، لكنها وللأسف أفرطت في استخدامها بشكل مبالغ فيه لدرجة أفقدتنا الشعور بالأحداث وأصبح الإيقاع بطيء للغاية، ضاعت حبكة القصة بين سطور وصفها وتشبيهاتها البلاغية، فنصل إلى نهاية القصة ولم نصل لشيء.
من وجهة نظري، اللغة القوية والتشبيهات والصور الجمالية تضفي زخما للعمل لكن دون إيقاع منضبط وحبكة جيدة ورسم متقن للشخصيات، القارئ يفقد شغفه واستمتاعه بالعمل.
دارت أحداث الرواية حول رحلة شابة فرنسية إلى أفغانستان للعمل في تدريس اللغة الفرنسية، ووقوعها في حب ناتان الأفغاني المتزوج.
الرواية هي رحلة ما بين ربوع أفغانستان في فترة ما بعد سقوط حكم طالبان، الكاتبة أغرقت في وصف هذا البلد الذي مزقته الحروب والمتطرف في كل شيء، أجوائه، عاداته وتقاليده، فهي أشبه بسيرة ذاتية للكاتبة عن فترة إقاماتها هناك، وقد جاءت قصة الحب كحدث هامشي في أحداث الرواية.
لغة الكاتبة السردية جميلة ذات إمكانات رائعة في الوصف ورسم الصور البصرية، لكنها وللأسف أفرطت في استخدامها بشكل مبالغ فيه لدرجة أفقدتنا الشعور بالأحداث وأصبح الإيقاع بطيء للغاية، ضاعت حبكة القصة بين سطور وصفها وتشبيهاتها البلاغية، فنصل إلى نهاية القصة ولم نصل لشيء.
من وجهة نظري، اللغة القوية والتشبيهات والصور الجمالية تضفي زخما للعمل لكن دون إيقاع منضبط وحبكة جيدة ورسم متقن للشخصيات، القارئ يفقد شغفه واستمتاعه بالعمل.
February 17, 2013
حصلت هذه الرواية على جائزة "الرواية الأولى" الفرنسية، والتي يشترط أن تمنح للعمل الروائي الأول لكاتبها، وأن يكون العمل إنسانيا من الدرجة الأولى.
بطلة الرواية فرنسية تعمل في كابول، تتحدث عن تجربتها الشخصية فيها ممتزجة بتجربة حبّ عاشتها هناك
ما ميز الرواية أولا وصفيتها العالية...فقد احتفت المؤلفة بكل ما استطاعت أن تقتنصه من تفاصيل، واعتمدت أغلب مشاهد الرواية على الوصف على حساب الأحداث.
أما ميزتها الثانية والتي أعجبتني ولفتت انتباهي فهي: حديثها بحبّ وحميمية عن كابول وأهلها...فتنقل من منظور هذا الحب مشاهداتها حتى أنها تحيل المكان لجنة غناء تجعلك تتوق لزيارته...رغم الفكرة السائدة عن أفغانستان بأنها بلد دمرته وشوهته الحروب...فهي تعيد تشكيل وعي مختلف رسخه الإعلام الغربي عن هذا الشعب الذي وجدت فيه الكاتبة الكثير من البساطة والطيبة
لا بأس بها بالتأكيد كرواية أولى لكاتبتها
بطلة الرواية فرنسية تعمل في كابول، تتحدث عن تجربتها الشخصية فيها ممتزجة بتجربة حبّ عاشتها هناك
ما ميز الرواية أولا وصفيتها العالية...فقد احتفت المؤلفة بكل ما استطاعت أن تقتنصه من تفاصيل، واعتمدت أغلب مشاهد الرواية على الوصف على حساب الأحداث.
أما ميزتها الثانية والتي أعجبتني ولفتت انتباهي فهي: حديثها بحبّ وحميمية عن كابول وأهلها...فتنقل من منظور هذا الحب مشاهداتها حتى أنها تحيل المكان لجنة غناء تجعلك تتوق لزيارته...رغم الفكرة السائدة عن أفغانستان بأنها بلد دمرته وشوهته الحروب...فهي تعيد تشكيل وعي مختلف رسخه الإعلام الغربي عن هذا الشعب الذي وجدت فيه الكاتبة الكثير من البساطة والطيبة
لا بأس بها بالتأكيد كرواية أولى لكاتبتها
March 10, 2014
الوصف فيها اكتر من الاحداث ....بل هى 99% منها اصلا مجرد وصف لافغانستان ......صور صور صور ...الحمد لله انها خلصت
February 17, 2013
لا أميل كثيراً للأدب ذي الأهداف السياسية ..أو المكتوب لغرض بعينه ...هذه الرواية التي ليست ترقى لتكون ضمن سلسلة الجوائز من هذا النوع...عموماً هي وجهة نظر لا أكثر
January 16, 2015
الترجمة غاية في السوء الحقيقة ،وأفسدت أجزاء كتير من الرواية رغم أنها لا بلا أحداث تقريبا ،عبارة عن يوميات الكاتبة بين كابول وجلال آباد تتخللها قصة حب غير واضحة المعالم .لكن في المجمل تجربة جيدة
March 11, 2018
روايه عاديه جدا جدا اعطتها الترجمة رونقا وبهاء هى غير جديرة بيهم على الاطلاق
February 3, 2018
� " أزيلت الألغام .. لكننا لم نعد نملك شيئاً للسيقان المبتورة " �
�
—تدو� أحداث تلك الرواية القصيرة والتي تعتبر أقرب إلي مذاكرات حول الكاتبة التي تسافر إلي كابول في أفغانستان لتدرس اللغة الفرنسية هناك ، لتقابل هناك "ناتان" الأمير الأفغاني المتزوج وتقع في حبه إلي إن يفترقوا في النهاية !!
�
� ذلك الكتاب من الكتب التي عندما تنتهي من قراءته تتسائل ماذا كان يريد هذا الكتاب وماذا كانت تريد الكاتبة ؟! ربما لم تكن تريد تقديم فكرة محددة بل هي كانت تصف وتسرد وتعبر عن الأيام التي قضتها في أفغانستان وكابول ، بلد الألف شمس ساطعة ، البلد المنكوبة المنهوبة المدمرة لكن وسط كل هذا الخراب والدمار والحرب كانت تري الجمال كانت تبحث عنه بين تفاصيل الماره والأشخاص البسطاء والطلاب المجتهدين ، أجمل ما في تلك النوفيلا الصغيرة الوصف الجميل لأفغانستان وكابول الجميلة بعاداتها وشوارعها وطائراتها الورقية ،
تلك النوفيلا تبدأ من النّهاية للبداية ، وكنت علي وشك إن أعطيها تقييم منخفض لكن الفصل الأخير جعلني أغير من رأي قليلاً وذلك من خلال الجملة التي قالتها الكاتبة :
"يكمن بيت القصيد في بلوغ نهاية ، ثم التقاط خيط بداية جديدة " 💌
�
� أجمل ما في تلك النوفيلا طريقة السرد والوصف ، بجانب العنوان الذي وجدته جميل جداً ومميز ، والترجمة كانت ممتازة 💕
�" أفغانستان جافة كمعصم العجائز الذين يراقبون الشوارع ، لكنها أيضاً عفيةّ كجسد رجل صحيح البنية ، لا يعادل جمالها سوي رصانتها وعنفها " �
� " أفغانستان بلد مبهر ، لكنه كغيرة لا يقدم علاجاً لأعاصير العبث " �
� الرواية حاصلة علي جائزة الرواية الأولي في فرنسا وهي تمنح لأول رواية يكتبها الروائي 💛
�
—تدو� أحداث تلك الرواية القصيرة والتي تعتبر أقرب إلي مذاكرات حول الكاتبة التي تسافر إلي كابول في أفغانستان لتدرس اللغة الفرنسية هناك ، لتقابل هناك "ناتان" الأمير الأفغاني المتزوج وتقع في حبه إلي إن يفترقوا في النهاية !!
�
� ذلك الكتاب من الكتب التي عندما تنتهي من قراءته تتسائل ماذا كان يريد هذا الكتاب وماذا كانت تريد الكاتبة ؟! ربما لم تكن تريد تقديم فكرة محددة بل هي كانت تصف وتسرد وتعبر عن الأيام التي قضتها في أفغانستان وكابول ، بلد الألف شمس ساطعة ، البلد المنكوبة المنهوبة المدمرة لكن وسط كل هذا الخراب والدمار والحرب كانت تري الجمال كانت تبحث عنه بين تفاصيل الماره والأشخاص البسطاء والطلاب المجتهدين ، أجمل ما في تلك النوفيلا الصغيرة الوصف الجميل لأفغانستان وكابول الجميلة بعاداتها وشوارعها وطائراتها الورقية ،
تلك النوفيلا تبدأ من النّهاية للبداية ، وكنت علي وشك إن أعطيها تقييم منخفض لكن الفصل الأخير جعلني أغير من رأي قليلاً وذلك من خلال الجملة التي قالتها الكاتبة :
"يكمن بيت القصيد في بلوغ نهاية ، ثم التقاط خيط بداية جديدة " 💌
�
� أجمل ما في تلك النوفيلا طريقة السرد والوصف ، بجانب العنوان الذي وجدته جميل جداً ومميز ، والترجمة كانت ممتازة 💕
�" أفغانستان جافة كمعصم العجائز الذين يراقبون الشوارع ، لكنها أيضاً عفيةّ كجسد رجل صحيح البنية ، لا يعادل جمالها سوي رصانتها وعنفها " �
� " أفغانستان بلد مبهر ، لكنه كغيرة لا يقدم علاجاً لأعاصير العبث " �
� الرواية حاصلة علي جائزة الرواية الأولي في فرنسا وهي تمنح لأول رواية يكتبها الروائي 💛
February 25, 2020
(ملك أفغانستان لم يزوجنا)
والأصح أنها (مهمة وصف في أفغانستان)
نقدي لها الآن من منطلق أنها رواية، ولو كانت صنفت ككتاب وصفي لكان النقد أخف وطأة.
لم يقولوا سدى أن القارئ يشعر بكل ما يشعر به الكاتب حين يكتب، حيث كانت إنجريد لا تشعر سوى بحشد من الكلمات يتصارع في فمها، ولم تفعل حيال ذلك سوى أن تلقي ما في فمها كلمة تلو الأخرى بلا حساب أو ترتيب!
-الرواية- أول عن آخر هي وصف لأفغانستان، لائم ذلك قلم الكاتبة الوصفي البحت، غير أنه -للأسف- ليس سوى وصفًا للجمادات، متجاهلًا بذلك الإنسان، بكل ما يملكه من أشياء يجب أن توصف.
أؤمن في نفسي أن ما من بلد مميزة بطبيعتها، وإنما بتفاعل أهلها مع تلك الطبيعة، فما يميز البلد الخضراء وهي ظالمة؟
إنجريد لم تدرك هذه الحقيقة، ولن، لأنني في بعض المواضع الطفيفة التي ظهر فيها ابن آدم أخيرا في طيات الرواية، شعرت بضغط نفسيٍ شديد من أسلوب الكاتبة، وكأنها كانت تشعر أنها تنصرف عن مهمتها الأساسية في وصف تلك الشجرة وتلك الدبابة وذلك الطعام.. الخ وتتجه إلى شيء آخر غير مهم، فتتعداه بسرعة فائقة موترة وترجع إلى مهمتها بشوق.
الرواية جافة جافة جافة، كنت لأتقبلها لو كانت تصف أفغانستان بحب، أو لو أن وصفها أثار فيّ غريزة الشوق إلى تلك البلد، كان جافًا حد الملل الشديد،
إنها تنظر إلى أفغانستان وكأنها مهمة يجب أن تقضى، لا أن تعاش، ولو أنها عاشتها لوصل ذلك إلينا.
لم أجد في حياتي رواية بها من الحوار بهذا القدر، إن أسميناه حوارًا بالطبع، أعتقد أنهم أربعة مواضع على أكثر تقدير، ويا ليت السرد حل مكانه بحيث لا تحتاجه أبدًا، لكن السرد نفسه هو ما كان يؤزك للحوار، كالظمآن لشربة ماء،
إن كان هناك ثمة إيجابية في هذه الرواية فهو العنوان، والوصف في بعض المواضع، ليس إلا.
لم أحبها أبدًا.
والأصح أنها (مهمة وصف في أفغانستان)
نقدي لها الآن من منطلق أنها رواية، ولو كانت صنفت ككتاب وصفي لكان النقد أخف وطأة.
لم يقولوا سدى أن القارئ يشعر بكل ما يشعر به الكاتب حين يكتب، حيث كانت إنجريد لا تشعر سوى بحشد من الكلمات يتصارع في فمها، ولم تفعل حيال ذلك سوى أن تلقي ما في فمها كلمة تلو الأخرى بلا حساب أو ترتيب!
-الرواية- أول عن آخر هي وصف لأفغانستان، لائم ذلك قلم الكاتبة الوصفي البحت، غير أنه -للأسف- ليس سوى وصفًا للجمادات، متجاهلًا بذلك الإنسان، بكل ما يملكه من أشياء يجب أن توصف.
أؤمن في نفسي أن ما من بلد مميزة بطبيعتها، وإنما بتفاعل أهلها مع تلك الطبيعة، فما يميز البلد الخضراء وهي ظالمة؟
إنجريد لم تدرك هذه الحقيقة، ولن، لأنني في بعض المواضع الطفيفة التي ظهر فيها ابن آدم أخيرا في طيات الرواية، شعرت بضغط نفسيٍ شديد من أسلوب الكاتبة، وكأنها كانت تشعر أنها تنصرف عن مهمتها الأساسية في وصف تلك الشجرة وتلك الدبابة وذلك الطعام.. الخ وتتجه إلى شيء آخر غير مهم، فتتعداه بسرعة فائقة موترة وترجع إلى مهمتها بشوق.
الرواية جافة جافة جافة، كنت لأتقبلها لو كانت تصف أفغانستان بحب، أو لو أن وصفها أثار فيّ غريزة الشوق إلى تلك البلد، كان جافًا حد الملل الشديد،
إنها تنظر إلى أفغانستان وكأنها مهمة يجب أن تقضى، لا أن تعاش، ولو أنها عاشتها لوصل ذلك إلينا.
لم أجد في حياتي رواية بها من الحوار بهذا القدر، إن أسميناه حوارًا بالطبع، أعتقد أنهم أربعة مواضع على أكثر تقدير، ويا ليت السرد حل مكانه بحيث لا تحتاجه أبدًا، لكن السرد نفسه هو ما كان يؤزك للحوار، كالظمآن لشربة ماء،
إن كان هناك ثمة إيجابية في هذه الرواية فهو العنوان، والوصف في بعض المواضع، ليس إلا.
لم أحبها أبدًا.
Displaying 1 - 30 of 76 reviews
Can't find what you're looking for?
Get help and learn more about the design.