ما لن يمكنني غفرانه لك يوما انك احتويتني الى حد أن لم يلم بي أحد بعدك....
تشبهيننا يا اسماء جراحك تشبه جراحنا قلبك يشبه قلوبنا لذا عبرتني عنا بطريقة لا يشبهها شئ
آلمني هذا الكتاب كثيرا...عرى جراحي عبر عن أشياء كثيرة احسستها ولم انطقها لا اعرف يا اسماء كيف فعلتِ هذا كتابك رائع ابدعت
مما آلمني بالكتاب:
“كلم� مررت بالمقابر ازدادت حيرة سؤالى لماذا يضعون الأسوار حول القبور ؟ إنهم لن يستطيعوا إيلامنا .. إن الألم كله يأتى ممن خارج هذه القبور . تري أيعقل أن يكونوا يخشون أن يمتد أذي الأحياء لهولاء الراقدين فى سلام .. فى قبورهم !�
“يحد� أن تُرهقنى فولاذيتى الوهمية بشدة .. حين أغفو بهشاشة فى أحضان وسادتى دامعة بقدر ما تُفاجئنى صلابتى الحادة المفاجئة .. والتى ترتدينى كقناع ناعم أمام أعتى العواصف�
قلبي هو الشرفة الوحيدة التي اخشى رؤية الآخرين يهوون منها للداخل!
“ه� شعرت يوما طوال حياتك أنك لست سوى قلب..وأن كل تلك الأشياء الأخرى التى بداخلك ليست سوى كماليات فى كيانك.. !!�
“علِّمن� كيف تموت الأشجار واقفةً ، فمِثلي لا يمكنها السقوط .. !�
“تسألينن� يا أمي لم لم أعد أغني بنعومة كعادتي .. لقد ذهب يا أمي وذهب معه صوتي الذي كنت أدربه بنعومه ليلا ونهارا من أجله�
أكثر من رائع مغعم بالرقة و البساطة حد الفلسفة إن كان لهذا معنى
هى كقصاصات قابلة للحرق ( كتاب العبقرى د. أحمد خالد توفيق ) و لكنها أغلى عندى من أن أسمح لها بالاحتراق أفكر جديا فى طباعة الكتاب ليبقى بيدى أنهل منه وقت أريد حيث دونت بعض من قصاصاتك و امتلأت مفكرتى العزيزة
كتاب بديع يضم بعض خواطر حيًة و موجعة و لكن المدهش و رغم أننى قرأته و بعض من حزن يحيط بى إلا أنه أبهجنى أغلب الخواطر حزينة بالفعل و لكن الغريب كونها أمتعتنى حد الإبتسام و التآوه من روعتها أحيانا التراكيب بالفعل مذهلة تجعلك تندهش من العقل المبدع الذى استطاع تصويرها بهذا الشكل
كخاطر " المظلة" " أزرق"
و غيرها
ليتك تطيلى قليلا فى كلماتك فالمعنى لا يهرب منك حين تطيلى كما تعودنا فى أصحاب الخواطر القصيرة المذهلة
أستطيع أن أكمل مديحا حتى الصباح لأخرج كم الشحنة التى ولدها الكتاب بداخلى و لكنى الآن أكتفى
لا طالت توت الشام ولا بلح اليمن !ء العنوان والاهداء امتياز , التكوين :مجرد خواطر ممتعه غير مترابطه تماما لم تظهر للقارئ ان كانت تقول شعراً او نثراً او حتي شعراً منثور , الافكار رومانسيه,محلقه في الخيال , ,الاسلوب الديني واضح في العبارات الموجزه المعبره الكتاب عباراه عن مانشيتات عن مواضيع عديده وكنت اتمني توظيف الافكار والاحساسيس الرائعه وبلورتها كقصه قصيره عموما تجربه اولي لكاتبه موهبه تنقصها الخبره الحياتيه و تطور الاسلوب لكنها تظل موهبه مبشره
أعترف أنني لا يستهويني ما يُسمى ( الأدب الأنثوي ) و كاتباتي المفضلات لا يكاد عددهم يزيد عن اثنتين لكن أسماء لديها لغة قوية ومرادفات تعرف كيف تضعها في موضعها تلك القدرة على التلاعب بحروف اللغة لتُخرج منها تشبيهات مُبدعة لا مثيل لها تلك القدرة التي لم أرها في أي كلمات سوى كلمات أحلام مستغانمي
أعشق المرأة الاستثنائية , المُكابرة , وربما المغرورة :D تلك التي يجعلها حُبها واحتياجها أكثر قوة وليس العكس وهذا ما وجدته بين سطورها ...
تقييمي الضئيل ليس لأسلوب الكاتب أو محتواه ولكن لكلمات أحسستها سوء أدب مع الله مثلا " قل يقتلنا الذي يحييه بنا أول مرة وهو علي كل قلب قدير"؟!! وهذه علي وزن آيه من القرآن في سورة يس :" قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي أَنْشَأَهَا أَوَّلَ مَرَّةٍ ۖ وَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمٌ وأيضا لولا وجود الله بيني وحبل الوريد.. لقلت هذا أنت
ان الدين عندي الانسان
لعلها أخطأت لكني لم أستسيغها أعجبتني منها : ------------------------------------------------------------------------- ترهقني فولاذيتي الوهمية بشدة.. حين أغفو بهشاشة في أحضان وسادتي دامعة بقدر ما تفاجأني صلابتي الحادة التي ترتديني كقناع ناعم أمام أعتي العواصف
جلّ ما أردته يوما مني رحمة متناقاتي بي
هذ الهالم سلسلة من العلاقات المعقدة التي أحسد من يجتازها .. ما لم يكن منافقا.. أنا أعشق هذا العالم وأنا فيه , لكن حين أتأملة من الخارج .. أجد
أنني بالتأكيد أكرهه
كلما مررت بالمقابر ازدادت حيرة سؤالي .. لماذا يضعون الأسوار حول القبور .. إنهم لن يستطيعوا إيلامنا .. إن الألم كله يأتي ممن خارج هذه القبور .. الألم الحي الذي يسير مع خطواتك .. ووخزه يغوص في نبضك للعمق .. تري أيعقل أن يكونوا يخشون أن يمتد أذي الأحياء لهؤلاء الراقدين في سلام في قبورهم؟
ربما أصعب خسارة يمكن قبولها .. هي الخسارة التي تحملك علي أن تري نفسك علي حقيقتها , بكل ضعفها وازدواجيتها .. وأن تجد نفسك في حاجة إلي الإعتراف بحقائق لم يكن في مقدورك سابقا أن تقر بها لأحد .. وبالأخص نفسك
هذا الذي لم يات بعد .. يعتلي وحده عرش كل سراديب مشاعرنا .. هل نؤمن حقا بوجوده؟
وأغلب الذين قلت لهم كلاما جميلا وضعوه خنجرا في خاصرتي لذا أعتذر عن الكلمات الجميلة التي قلتها, وأستغفر الله من كل ذنب
لا أبكي علي رحيل الأشخاص من حياتي قدر ما يبكيني.. أنني أحببت أحد ما حد البكاء
تحترف فن الإستغناء عن الجميع .. ذاتها تكيفها حتي لا يضيرها الفقد .. حتي لا يثير ذهولها التجاهل من أناس ارتفعت بهم مشاعرها كثيرا .. عن سطحية حقيقتهم
كلما مررت بالمقابر ازداد حيرة سؤالي لماذا يضعون الاسوار حول القبور!!,,, هل يستطيعون ايلامنا !...ان الالم كلة يأتي ممن خارج هذه القبور..الألم الحي الذي يسير مع خطواتك ووخزة يغوض في نبضك للعمق ...ترى ايعقل ان يكونوا يخشون ان يمتد اذى الاحياء الى هؤلاء الراقدين في سلام في قبورهم !
بعض النصوص راقيه وجميله تحمل من المشاعر الصادقه ما يجعلك تنسجم مع بعض الكليمات والغالب منها ضعيف جدا ولكن في مجمله العام تقديرا. .هوا اقل من المتوسط . .~
قوية...غامضة...متناقضة بعض الشىء الأمر الذى أزعجنى هو عدم وجود تناسق بين الأفكار كنت تنتقلين من مكان الى اخر دون تمهيد للقارىء و كأن الكاتبة قد توقفت اليوم عن الكتابة و عادت غدا و بدأت بكلام أخر لا يتماشى مع ما سبق, وجدت ان تقسيمه الى عناوين مختلفة ليس موفقا اذ ان المحتوى واحد فى كل الحالات و كأن احد ترك لكى قلما فأخذت تكتبين ثم تكتبين بلا توقف فكنت افضل ان يبقى كما هو دون تقطيع, فى بعض الأحيان تتكلمين عن نفسك بصفة الغائب ثم تعودين لضمير المتكلم فى السطر التالى الأمر الذى حيرنى ان كان هناك طرف أخر فى الحكاية ! عجببتنى جدا بعض الجمل و التشبيهات قويةو النزعة الدينية واضحة, على كل استمتعت بقراءته و ان كانت الشاشة حالت بينى و بين التفاعل معه !
وجدت فيه ما يشبهني .....! � "هذا العالم سلسلة من العلاقات المعقدة التي أحسد من يجتازها...ما لم يكن منافقا...أنا أعشق هذا العالم وأنا فيه...لكن حين اتأمله من الخارج...أجد أنني بالتأكيد أكرهه...!" � "كلما مررت بالمقابر ازدادت حيرة سؤالي....لماذا يضعون الأسوار حول المقابر.....انهم لن يستطيعوا ايلامنا..إن الألم كله يأتي ممن خارج هذه القبور...الألم الحي الذي يسير مع خطواتك...ووخزه يغوص في نبضك للعمق...ترى أيعقل أن يكونوا يخشون أن يمتد أذى الأحياء لهؤلاء الراقدين في سلام في قبورهم...!" � "لا شيء ينقصني لأكتمل بآخر...!" � "ليس كل ما نبديه هو أسوأ ما فينا...كما ليس كل ما نخفيه هو الأجمل..!" � "كل صورة تحمل قصة...ولكن القصة تختلف باختلاف الشخص الذي ينظر إلى الصورة.."
استمتعت بقراءتها. كلمات رقيقه تنبعث من شخصية مُمتلئة بالمشاعر والجمال. أحببتها وكثيرًا منها أشعر كأنني أنا من كتبته.
كنت أتمنى لو أضع لها أربع نجوم. ولكن من جعلني أنقصها بعض الألفاظ والعبارات التي شعرت فيها بالتطاول على الله سبحانه وتعالى وضايقتني جدًا حتى شعرت أحيانًا أنني أود تركها. عل سبيل المثال:
ان الدين عندي الانسان.
أراني اذا صليّت.. يمّمت نحوك وبعد انتهاء الفرض تحوطني.. لا أعد أذكر كم صلاة أبحتها لأجلك. لا تسكن كل الأشياء, حتى قبلتي بربّك.
قل للكافرين بقلبي مُلحدة وليزدادوا كُفرًا.
ولكن لن أغفل أن بها الكثير مما أعجبني حقًا. كاتبة مُبدعه وتمتلك مشاعر وأحاسيس تنثرها على الأوراق بطريقة رائعه. سأقرأ المزيد لكِ بأذن الله.
مهما أردت الوصف والتجاوز فابتعد عن التعدي على الدين, فليس هذا الوصف مايُمثل الإبداع, كونه لا يُذكر.
شدني أوي العنوان " لا شئ يشبهنى " توقعت انه يكون معقد .. بس اللي لاقيته انه غامض إلي حداً ما ، الأسلوب عجبني جداً و التشبيهات كمان قويــة
-مفيش ربط بين الخواطر .. حسيته غريب شوية بس مفيش شك إني أستمتعت بيه :) - أكتر حاجة شدتني للكتاب العنوان .. الأهداء كمان روووووووعة جداً بجد أنا مَقرأتش إهداء زيه قبل كدة :)) #الفراشات لا صوت لها .. و لكن لأجنحتها إيقاع منفرد .. لا تراهن به للفراشات أبجدية أخري . # تعلمت ماضياً الا اؤخر كلمات الحب و ضمات اللقاء علي أيهم خوفاً من فقدهم ، بجَلَدي نحوهم و الآن دربت نفسي علي إدخار العواطف تجاههم و تعطيل كلمات الحب خوفاً من فقدهم ، بإغتيالي بهم .
الكتاب ممتع وعميق جداً في ثنايا النفس :) شعرت وأنا بقرأه كأني مررت في صحراء الحياة على حكيم أو عرّافة جلست تحكي لي عن ذاتها التي لا تشبه أحد ولا شيء يشبهها وعن الوجدان الذي يخيّل إليّ أني أعرفه ولكن له ذات غيري وليست ذاتي .. ربما تشابه معي بعض المشاعر والآراء ولكن الكاتبة جعلتني أؤمن أنه لا شيء يشبهها لذلك فأنا لا أشبهها وإن آمنت بما تؤمن هي :) تسلم ايديكي يا أسماء على الكتابة والاحساس والمتعة بين السطور :)
* “كلم� اختلطت فى داخلى الأشياء .. أتحسس سر الله فى صدرى� * “ج� ما أردته يوماً منى رحمـة متناقضاتى بى�
* “أفتق� نفسى .. عندمـا أفقد حريتى�
* “أ� تكونى قوية .. يشبه أن تكونى امرأة فإذا كنت بحاجة إلى أن تقولى للآخرين أنك امرأة .. فأنتِ لستِ كذلك�
* “كم� أن الجفاف يُجبر جذور الشجرة على أن تتعمق أكثر فى التربة فهكذا الضغوط .. تجعلنا أشخاص ذوى عمق ومعدن نادر إننا لا نشعر بدنونا من الله فى أى وقت بحياتنا بقدر ما نشعر به حين نتطلع إلى السماء متضرعين فاستقبل كل ألم جديد بصلاة أكثر خشوعاً�
* “كن� أرتديك كأجمل ثيابى .. وفى كل ليلة أكتشف ثقباً .. أخيطه .. الى حد أن بات ثوب اللجوء مشوهاً�
* “نح� كل شىء وكل ما يحيط بنا .. ان مزاجنا يصبغ دنيانا بلونه الخاص ويحدد بالتالى نظرتنا الى الواقع�
* “م� لا يفهم ما تحت أفعاله من مشاعر فانه لا يفهم نفسه أبدًا�
* “كن� أجمــل مما ينبـغى .. ربما أجمل مما قدر ليتحمله القبح أينما كان لذلك رفـضــتنى الأقنـِــــعة وتحاشتنى الكثير من المعانى حولى وتلاشى أمـــــامى الكــثيرون ليخلفوا خطوات رحيلهم على أيامى وبـكـتهم عينــى .. أمــطـارا غســلتنى .. فازددت جمــــالاً�
* “انه� لحظة مشرقة فى الحياة حين يدرك الإنسان أن عيوبه شبيهة بعيوب سائر البشر .. وأن محاولة اخفائها قد تؤدى الى صعوبة اصلاحها .. فحين تتدفق الطاقة لتحمى العيوب فانه لا يتبقى منها الا شىء قليل للإصلاح�
* “وحده� .. لا تسعفنى الكراهية لردع ساديتهم حين يدهسون جروحنا , وهم يخطون داخلنا ... بأقلامهم�
* “انن� متطرفة فى كل شىء .. وصاحبة خيال مجنون
* “أغل� الذين يتطيبون بعطور الأديان .. ويتدثرون بمعاطف الفضيلة السميكة ويرددون الفتاوى بألسنتهم .. يفرغون كل ايمانهم فـي ظاهرهم .. فلا يبقى لباطنهم شىء فالايمان .. علاقة جذرية .. لا تخص سوانا .. ولا علاقة لها بالظواهر .. ولا تتجلى الا فى خلوتنا مع الله..فقط�
* “ربم� أصعب خسارة يمكن قبولها .. هي الخسارة التي تحملك علي أن تري نفسك علي حقيقتها .. بكل ضعغها و ازدواجيتها .. وأن تجد نفسك في حاجة الي الاعتراف بحقائق لم يكن في مقدورك سابقا أن تقر بها لأحد و بالأخص نفسك�
×
وجدتُ الكثيرَ مني في أولى صفحات هذا الكتاب !
أسماء مُدهشة إلى حدٍ كبير ، دافئة ، متميّزة ، متمكّنة من النص ، و زاهية و ملونة . و من السهل التعرف عليها من خلال هذه الصفحات . * نقطتي الأخيرى أنقصتها لانعدام التوظيف الصحيح داخل الكتاب =) ..
خواطر ثكلى و مؤامرات كلامية و شهيق غرام و أسماء متعددة كلها تبوح بالرّوعة حين تلمسك المسميات و توصد أبوابها بوجهك هي حقًا .. ترغبك أكثر بالتأمل بها
لا أروع من حزن الأنثى و غضبها و هوسها بالتعبير عن ذاتها
ولا أقدس من الغرق في حروف أخرى ( تُشبهك ) !..
مقتطفات راقت لي
" لم أكن أعلم شيئاً عن مراقصة الملائكة قبل أن تغرد بي فيروز "
"أنا الآن بخير .. أنعم بكل الراحة .. لأنني الآن جثة "
" جلّ ما أردته يوما مني رحمة متناقضاتي بي "
"لا شيء يشبهني دونت هذا.. فيما قبل الميلاد "
" لم أفقد شيئاً .. لا زال الدفء راقدًا في روحي "
" " أين تقع روما بحق الله .. ما دامت كل الطرق تفضي إليه هو ؟ "
" قاتل من أجلي قليلاً "
" و كاظم ينثر دفئاً خاصاً بجواري .. ألوح لما يطوف بي من ذكرى متوجعة - فراشة جئت ألقي كحل أجنحتي لديك فاحترقت ظلماً جناحاتي "
" لستِ وحدكِ التي تشبهيني لهذا الحد.. أنا أيضًا أشبهني لحد بالغ الوضوح "
في النهاية الخواطر نقية و رائعة ولكن نصيحتي للكاتبة هي المألوف هو الأفق المرهق للكتابة ، الأفق الأرحب في الحقيقة ، لذا لا معنى للكتابة خارجه مع تمنياتي لقلمكِ بالإزدهار :)
"تحترف فن الاستغناء، عن الجميع .. ذاتها تكفيها حتى لا يضيرها الفقد .. حتى لا يثير ذهولها التجاهل من أناس ارتفعت بهم مشاعرها كثيرا .. عن سطحية حقيقتهم" *أحتاج كثيرا إلى شيء من الجنون لإعادة توفير ما يلزمني من هدوء*�
لم تعجبني اسلوب الكتابة فهي ما بين خواطر وجمل شعرية نثرية!!! قليل من الجمل اعجبتني والمعظم لم يعجبني بسبب التكرار في المعني والفلسفة الزائدة جدااا ويغلب عليه الطابع الرومانسي ومعظم الجمل متشابه وحقا مليت جدا قبل الوصول لنصف الكتاب
أبحث عن قرأة شيء معفد أحيانا.. له مثل غموض مشاعري ..يرهقني الوضوح في كل السطور.. في كل ما يحيط بمتاهة عقلي..تستفزني سزاجة الهوامش الفارغة ..التي تعجز عن استيعاب شلال أفكاري ..
لا تستهين بضعف قلب امرأه .. لأنها أحيانا تعرف كيف تحارب .. بضعفها. -
أنا أنثى تستجيب ل عصفها .. وكل ليلة بامكاني أن أخلق من أضلعى رجل يشبهنى -
ما اقسى أحضان المرأة.. عندما تصبح وطناً لا يعرفك وما ألحد عقيدتها .. حين تكفر اعتناقك بها وتكذب فيك إيمانك -
حلمى الأجمل معك أن اكبر فى العمر .. لأصير طفلتك � -
فقط قل لى كيف تحب � .. أقل لك من أنت -
لازلت كما عهدتنى .. أنثي تحيد الجنون والجنون لا يفني .. ولا يستحدث من العدم :) -
قلت : انتهيت ولكنى حين لمحت الفجر يرقبنى من نافذة عينيك في الصحو � .. ابتدأت :) -
قسوة المجتمع التى يشكو منها الجميع هى قسوتنا نحن ؛ لأن المجتمع لا يصنع نفسه .. الناس هم المجتمع .. قسوة المجتمع هى قسوة الناس -
أنا لا يستهان بى .. إذا ما راهنت على ابهارك :) -
انني متطرفة فى كل شئ .. وصاحبة خيال مجنون البعض يقول أنى مجنونة لدرجة العقل .. والبعض الآخر يعتقد أني عاقلة لدرجة الجنون .. إننى هكذا! ... :) .. فاقتلني .. أو اقبلنى كما أنا � صورت التناقض فى أجلى صورة .. ولكننى صادقة .. وأجمل مفهوم " الإنسان " .. هذه أنا! ولن أتغير .. ولن أعتذر عن شئ -
ادخري عواطفك باتقان .. كى يتعرف عليك بجدارة .. حين تنهمرين كالسيل على ضفاف قلبه � -
للأنك سر � .. فلن أبوح بك لأحد للأنك سر � .. ساحتفط بك إلى الأبد -
كتاب رائع رائع رائع :)))) “ك� علىّْ أن أخسر فى هذا العالم .. كى أربح نفسى !� “يحد� أن تُرهقنى فولاذيتى الوهمية بشدة .. حين أغفو بهشاشة فى أحضان وسادتى دامعة بقدر ما تُفاجئنى صلابتى الحادة المفاجئة .. والتى ترتدينى كقناع ناعم أمام أعتى العواصف� “حاست� السادسة هى الشعور بالكذب !� “أفتق� نفسى .. عندمـا أفقد حريتى� “وʤك� سأتجاهل الوجع حتى النخاع..وابتسم فى كبريائى المعتاد� “قلب� هو الشرفة الوحيدة التى أخشى رؤية الاخرين يهـوون منها .. للداخل� “انن� متطرفة فى كل شىء .. وصاحبة خيال مجنون البعض يقول أنى مجنونة لدرجة العقل .. والبعض الآخر يعتقد أنى عاقلة لدرجة الجنون .. اننى هكذا! .. فاقتلنى .. أو اقبلنى كما أنا لقد صورت التناقض فى أجلى صوره .. ولكننى صادقة .. وأحمل مفهوم " الانسان " .. هذه أنا.. ولن أتغير.. ولن أعتذر عن شىء !� “لي� عندي منفى أستطيع الرحيل إليه .. ليت لدي شاطئاً واحداً أرسو عليه� “م� لن يمكنني غفرانه لك يوماً انك احتويتني .. الى حد أن لم يلم بي أحد بعدك� “أرو� اختصار لأهم ما تعلمته في حياتي: اعتني بنفسك� “أن� أعشق هذا العالم وأنا فيه .. لكن حين أتأمله من الخارج أجد أنني بالتأكيد أكرهه� “أ� يقع في حبك العديد منهم.. ولا يعرفك شخص واحد منهم انها ليست نعمة باي وجه!!� “أي� تقع روما بحق الله .. ما دامت كل الطرق تفضي اليه هو !� “جميعه� .... خذلوني، بجدار ة� “أحاو� ارتداء الجميع من بعده .. فتخذلنى تفاصيلى .. و مقاساتهم� “لماذ� أكثر ما أراه في حياتي .. يذكرني باشياء قرأتها !� “أغل� الهادئون هم هؤلاء المحملون بثقل الصخب في أعماقهم� “أستطي� أن أرى تمثال الحرية عن قرب ؛ لأدرك كم هو عظيم.. لكنه دائما يتضاءل أمام حريتى .. !!�
الكتاب جيد فيه جمل كتير كويسة جدا لفت نظري جدا جملتين فيه
نعم أسمعت كلماتي من به صمم .. ولكن رسائلي عجزت عن الوصول لقلب ضرير ....... أراني إذا صليت يممت نحوك وبعد انتهاء الفرض تحوطني .. لا أعد أذكر كم صلاة أبحتها لأجلك .. لا تسكن كل الأشياء , حتى قبلتي بربك
مقتبسة هنا من بيت لقيس (مجنون ليلى) : أراني إذا صليت يممت نحوها ... بوجهي وإن كان المصلي ورائيا
المشكلة في جمل كتير انها تحس انها جملة معقدة , بالرغم من ان اللغة مش صعبة خالص , بس فيه جمل فيها لف ودوران يتوه وده مش كويس في كل الاحيان السهل الممتنع بيكون افضل كتير
اقتباسات :
حتى الدبدوب لا تجد لديه الأمان سوى عندما تحتضنه هي لما عليها دوماً أن تحتضن الجميع .. حتى وتلك البرودة تثلج أوردتها هي ** وليكن سأتجاهل الوجع حتى النخاع .. وأبتسم في كبريائي المعتاد ** اعتراف مدانةٌ به أغرم أحياناً .. بتأثيري على الآخرين ** احتاج كثيراً للخروج منك من حين الى آخر .. كي يمكنني رؤيتك جلياً واشتياقك بشكل أصدق ** قسوة المجتمع التي يشكو منها الجميع هي قسوتنا نحن , لأن المجتمع لا يصنع نفسه .. الناس هم المجتمع .. قسوة المجتمع هي قسوة الناس ** عندما تضيق بها كل الأشياء .. تهرب دوماً إلى براح النوافذ لذا هي في قصة حب مستمرة .. مع النوافذ ** نسطر الكثير من الكلمات .. وبعض الكلمات اسطرنا وتطوينا ** لم أكن أعلم شيئاً يذكر عن مراقصة الملائكة قبل أن تغرد بي فيروز
هى أنثى فريدة لا تشبه أى أنثى ..تبحث عن حب بمواصفات معينة ولا يرضيها أى حب و ان عاشت وحيدة ..واثقة بنفسها وتعرف ما هى عليه ..تلك هى السمات الظاهرة على خواطر الأنثى التى تتحدث فى كتاب أسماء حسين والغلاف جميل ونظرة الفتاه وكأنها تنظر فى الأفق لتجمع خواطرها و أفكارها وتدونها فى هذا الكتاب
أعجبتنى بعض الخواطر لأنها تشبهنى:
-افتقد نفسى عندما افتقد حريتى -احاول ارتداء الجميع فتخذلنى تفاصيلى و مقاساتهم -لست مغرورة ولكنى احترف ادمان ذاتى وقلما يتوفر لامرئ هذا. فهللوا لنجاحى -كل ما أردته دوما منى ..رحمة متناقضاتى بى -كلما اختلطت الأشياء فى داخلى ..اتحسس سر الله فى صدرى
وصف الاحاسيس و المشاعر في هذا الكتاب كثيرة و متنوعة بعضها احسست به و البعض لم اشعر به برغم اني مررت بذاك الشعور ذات يوم، اتوقع ان بعض المشاعر التي وصفتها الكاتبة ماتت بداخلي
وجدت كثيرا من تشبيهاتها جميلة و معبرة جدا و لكنني مللت عندما وصلت لنصف الكتاب فقررت ان لن اكمله
من المحتمل جدا ان اعود له في يوم من الايام، اذا احسست انني اريد ان اشعر بتلك الاحاسيس اللذيذة
بدايةً جذبني الغلاف سأقرأه بعد الانتهاء من مادة نُظُم الروبوت
------ حسنًا وبعدما انتهيت :) أُحب هذا النوع من الأدب الذي يمتص القلب والعقل معًا أحببتُ الكتاب كثيرًا...فهو من النوعِ الذي يجعلك تبحث عن ذاتك أو ما يشبهها داخله
الكتاب يسطر بوضوح ميلاد كاتبه مميزه احببته لدرجه انه الهمنى الكثير ولكنى اتمنى ان الكتاب التالى يكون اكثر من خواطر روايه مثلا او شعرا فمن يكتب الخواطر بتلك البراعه سيبدع ان اطالها قليلا لتصبح عملا ادبيا مميز
اعجبتني تلك الخواطر كثيرا بالرغم من اندهاشي لبعض التعبيرات، ربما لانها جاءت مستوحاه من القرآن والاحاديث.... !ولكنه اجمالا ينعش اعتزاز المرأة بنفسها وبعاطفيتها وكذلك متناقضاتها أنا أجد هذا الكتاب يكفي لتحويل اي انثى تقرؤه الى ملكة تشعر بذاتها في ثوان