عزيزي القارئ أود أن أوضح بعض النقاط المتعلقة بهذا الكتاب. تصادف أن استمعت في ألمانيا لحكاية حدثت في الثلاثينات من هذا القرن عن فتاة تدعى ماريا
لفتت ماريا أنتباهي بشدة , ظللت أبحث عن حقيقة حكايتها عاماً كاملاً تقريباً . وخصوصاً (موضوع فكرية) فقد جئتُ به من الأرشيف
جميع النصوص التي ذكرتها سواء من القرآن أو الإنجيل أو الجرائد فهي مأخوذة عن الأصل
يقولون لي : لماذا تعطين للحب أهتماماً في قصصك دائما؟ أجيب قائلة: إن الله سبحانه وتعالي قد ذكر قصة زُليخة في القرآن الكريم قال تعالي: "قد شغفها حباً" إشارة إلى حبها ليوسف عليه السلام.وتسعون بالمئة من الناس قد أحبوا شخصاً ما . فإذا كان الأمر كذلك ، فلم لا نطرق هذا الموضوع إذن؟
فإذا لم نبين للشباب خطاً واضحكاً في موضوع الحب هذا ، فإن الشباب وخصوصاً المحب لله منهم يمكن أن ينزلق في حبه إلى من لا يؤمن بالله وقد رأيت أمثلة كثيرة لذلك
بمعنى انه لو كانت أحاسيسنا حقيقية فإنه من الواجب علينا أن نهتم بأحاسيس الفرد القلبية قدر إهتمامنا بمعدته وعقله ، والله عز وجل اهتم حتى بشهوات الانسان
وأوصيكم أن تقرأوا هذا الكتاب على أنه كتاب فكر أكثر من قصة و أود إن أعجبكم هذا الكتاب الذي أنوي ترجمته إلى الألمانية أن توصوا الآخرين بقراءته
إخواني الأعزاء .. أستودعكم الله فمن كان وديعة عند الله حرم الله عليه النار
1953 yılında dünyaya geldi. Çocuk yaşta ailesiyle birlikte Adapazarı'ndan gelip İstanbul’a yerleşti. Daha küçük yaşta dini konularda bazı çelişkileri fark etti. Büyüdükten sonra Hıristiyanlığı araştırdı. Aynı dönemde kiliselere gidip İncil’i okumaya başladı. Bu inceleme sırasında İncilleri kendi ölçüleri içinde çelişkilerle dolu olduğunu gördü. Sonra İslâm'ı incelemeye ve İslimî tahsil için yoğun bir eğitime başladı. Fıkıh, Akait gibi islâmi temel ilimlerle meşgul oldu. Ayrıca, İlahiyat mezunu eşi Recep Özkan'dan ve özel hocalardan dersler aldı.
İki çocuk annesi olan Şenlikoğlu; ilkokulu, İmam Hatibin orta ve lise kısmını dışarıdan bitirdi. 1985'ten beri Mektup Dergisi’nin Genel Yayın Yönetmenliğini yürüten yazar, Türkiye'nin çeşitli illerinde ve dış ülkelerde konferanslar verdi. Araştırmacı yazar Şenlikoğlu 1984'de yazmış olduğu ilk kitabı; "GENÇLİĞİ İMANINI SORULARLA ÇALDILAR" adlı kitabından dolayı 2.5 yıl cezaevinde yattı. Yazarın 1984 tarihinden itibaren ses getiren birçok farklı kitaplar yazdı.
روايه حقيقيه ...تشعر بألم شديد اثناء قراءه الروايه ويعقب هذا الالم حماس شديد ينتهى هذا الحماس بقرار منك الا وهو دخول الاسلام من جديد نعم تعلن اسلامك "المعنى الحقيقى للاسلام ليس ما هو موجود امام اعيننا الصغيره الان " فقط تنطق بالشهاده احساس يفوق الروعه
رحله البحث عن الحقيقه هكذا ماريا كانت تتحدث عن حياتها...ولكن العجيب فى الامر انها ترى ان البحث عن الحقيقه امر يسير ويكمن صعوبه الامر فى العيش بداخل تلك الحقيقه وعدم الانشغال عنها بحقائق مزيفه
كيف عاشت ماريا فى وسط ملىء بالتناقضات فوالدها علمانى لا دين له يدعو الى الالحاد ووالدتها العكس تماما كاثوليكيه متعصبه والاشد من ذلك فحبيبها مسلم "محمد"هو الحب الذى كان بدايه البحث
وهنا ياتى دور كبير جدا فى حياه ماريا دور شخص لا يمكن تغافله وهو بطل الروايه بلا شك ...عبد الوهاب لا استطيع ان اتحدث عنه لان لا يوجد كلمات توصف هذا الشخص الحقيقى :)فعليك قراءه الروايه لكى تتعرف على هذا الرجل وعلى قصته المذهله
كيف اصبحت تركيا هكذا .....بل المسلمين هكذا ..هذا اكثر ما أثر فيا نحن المسلمين السبب وراء ما وصل اليه الاسلام الان :(
بعد انقطاعي عن القراءة لفترة ليست بالقصيرة عدتُ على هذا الاسم " ماريّا " .. في الواقع كنتُ أظنّها روايةً عاديّة خاصةً بعد قراءة مقدمة الكاتبة ، و لكنّي بعد ذلك صُدمت إثر غزوٍ فكري و ديني استمر من منتصف القرن العشرين و زادت قوته بدايةً من عام 1990 م ، حتى الآن ما زال يتقدم .. تقدمه مُخيف جدًا رغم أنّ مُعظمنا لا يشعرُ به .. شاهدتُ منذ فَترةٍ فيلمًا وثائقيًّا عن الماسونية و خطرها ، و بناءً على ذلك تبينت أن هدفها متمثِّلٌ في السيطرة على العالم ... خلالَ هذا الكتاب الفكري أكثر منه كرواية ، يُعرضُ خطرٌ أدهى .. على أي حال إنّ أسوأ الأديان أفضل من الإلحاد ، و لكنّ اللادينية ... آه ، الكتاب بأسره تتوغل فيه اللادينية ، بل العالم بأسره يتخلى عن الدين ... ببساطة إنّه غزوٌ فكري تهدف إليه مجموعة لا يُستهان بعددها على مستوى العالم ، في كل الدّول يُنشر الإلحاد بمنتهى الدّهاء و إن كان الظاهر أنّني " مسلم " أو " مسيحي " ، فكلهم واحد ، كوني عاقلًا لمَ قد أحتاج إلى إله ؟ ... إنّ القول بكل فخر " أنا مُلحد " أو " أنا لاديني " هو ما وصل إليه الكثير و الطريق إليه ممهد للباقي .. الوضع كالتالي ... الغرب مزدهر تمامًا و ذو حضارة تفوقنا ، و كل ما يمت للغرب بصلة ينتشر على مستوى العالم ، و النقطة التي تلعب عليها تلك المنظمة الإلحادية متمثلة في سؤال ينشرونه " لمَ لا نكونُ مثلهم ؟ " .. هذا السؤال هو البداية ، ثم بعده يتم التنفيذ رويدًا ، و التركيز على المسلمين أشد .. فبدايةً خلع الحجاب ثم يتبعه كل ما لا علاقة له بالدين متجهين بذلك إلى الجحيم ..... إذا كنت لا أحتاج الله ، و بما أن الأكسجين الذي أتنفسه هو خالقه ، فماذا سأفعل إذا منعه عني ؟ كيف بذلك لستُ بحاجةٍ إليه ؟ ... إن ما يحيّر هو أنّ بعض الملحدين بالفعل مؤمنون بوجود خالق لكنّهم مقتنعين بعدم الحاجة إلى أي دين ... هذا ما تقابله الكاثوليكية ماريا التي كان الأمر سيودي بها في البداية و كانت ستُجن قبل إسلامها ، إنّ الإسلام دينٌ غريب ؛ فهو منبثق من اللامنطق و في نفس الوقت فإنّه موافق لكل قواعد المنطق و الحجة ! .. الإسلام دينٌ كامل ، و لكنّ المسلمين ليسوا بكاملين .. و عليه ، فإذا أخطأ مسلم فإنّه عيبه و ليس عيب الإسلام .. هذا بالضبط ما يتجاهله الجميع ، و الذنب على المتأسلمين .. أمّا تأليه البشر و التحريف بحجة ملاءمة العصر فهراء .. إننا نؤمن بالإنجيل الأصلي ، و لكن أناجيل اليوم لا تمثل كلام الله ، بل إنها تمثل كلام متّى و يوحنا و لوقا و مرقص .. في البداية عندما ذُكرت الحقيقة أمام ماريا - حقيقة المغتصبين الغربيين للعرب - ، هربت لاجئةً إلى موضوع تافه هو نطق اسمها ... الحقيقةُ غالبًا تحتاج للمراوغة من شخص لا يقبلها لمجرد وازع أمامه بأنّ ما يقوله صحيح ، رغم علمه التام بأنه على خطأ .. إنهم � المغتصبين � أسرى الفكر .. كعودة للادينيين ، فإنهم يرون أنّ المسيحية قد أُبيدت تمامًا ، أمّا الدين الإسلامي فيحارب في النزع الأخير .. إن ذلك نابعٌ من اقتناعهم بأن هذا العصر هو عصر العلم لا الدين ، و أنّ الموضوع يحتاج إلى عقلانية متناهية ؛ لأن أمامهم خطوة دقيقة سيتحول على إثرها المتدينون إلى ملاحدة .. و عندها ستتوحد الأفكار لكونهم لادينيين ، و بالتالي ستكون الطباع واحدة أيضًا .... في الواقع ، فإن إسناد اللادينيين تلك الأفكار للعقل ينفي الإثبات و يفرض النقيض ؛ لأنّ العقول عدة ، و كل عقل يختلف عن الآخر بما يدور في عالم شخصه الخاص .. و بذلك فإنّ اللادينية تفرض اللاعقلانية و التسليم و التوحد لا العقلانية المبنية على الاختلاف للوصول إلى الأقرب للصحة ، و التي بدورها لا بد أن توصل اللامتعصبين إلى حقيقة التناغم بين الدين و العلم .. إن ذلك سيؤدي إلى بعض المفارقات بالطبع ، و لكنّ ذلك لن يزيد المرء إلا إيمانًا و بحثًا دون أن يتخطى حدود الغيب .. و على أي حال فليس باستطاعتنا تأويل كل شيء ؛ بسبب تواجد الكثير من الأمور الخارقة .. لا شيءَ قاطعٌ و مؤكَّد لا في إثباته و لا في نفيه إلا داخل حدود جماجم المتعصبين .. هناك قيود كثيرة ، و لكنّ أبسطها و أشدها خطرًا على السواء هو ذلك القيد الذي ما زال يشوّه الحقائق في مخيلات الكثيرين مضيقًا من آفاقهم .. أثناء القراءة كنت أندفع في تفكيري للرد على الملاحدة و آرائهم ، حاولتُ ألّا أصدم في رحلتي الغريبة مع هذا الكتاب و لكنّي لم أستطع ... الإلحاد تشجيعٌ لحرية الرأي !! .. إنّ الدين الإسلامي يقر بحرية الرأي ما لم يتعدَّ أحدٌ على أخيه و آرائه ، فما قولكم ؟ كونُ المسلمون لا ينفذون ذلك لا يمثل عيبًا في دين الإسلام ، بل في البشر أنفسهم .. إذا أخطأ المسلم فإنه عيبه و ليس عيب دينه ؛ لأن الأخير كامل ، أما الأول فلا يُضاهى به لنُقصانه ... إنّ الأغلب لا يتبعون عقولهم ، بل يسيرون كقطيع الأغنام وراء قائدهم ، حتى و لو كان مختلًا ؛ فالغلبة للأقوى في نظرهم ، و لكن القوة لا تُقاس على هذا النّحو ... " يجب على الشعب أن يؤمن بما يلي .. ' إنّ دولتنا متخلفة ، و سبب تخلفها الدين . و نحن لا نستطيع إقامة صناعات ثقيلة كالطائرات و السيارات أبدًا ' . يجب عليهم أن يؤمنوا بذلك و يرددوه . كما يجب عليهم أن يعملوا لإنتاج المواد الاستهلاكية . لمعلوماتكم ، فالمئات من منتجي القطن يعملون لسنوات و مع ذلك لا يمكنهم شراء إلا طائرة واحدة . لا بد من استنزاف طاقات الشعب . و بذلك ستزداد الدول المتقدمة تقدمًا ، و سيزداد الإعجاب بدول الغرب و العصرية و التقدمية . أما نحن ، فيجب و بدون أي تأخير أن نُلصق سبب تأخرهم بالإسلام . و هكذا يكون كل شيء أصبح على ما يرام " .. ببساطة ، هو ذا الأسلوب الذي يعتمدون عليه .. إن كذبة التسامح السماوي تظهر بوضوح كبير اليوم ؛ تسامح سماوي = تعصب ديني .. هذه هي المعادلة .. للحظة ، و عند إسناد التقدم الذي يدّعون أنّه لن يحدث سوى بما يخططون له ، تذكرت أورويل و عالمه في " 1984 " .... هناك فرق بين قراءة القرآن و فهمه ، و لا أحد غير المسلمين يستطيع أن يفهم حكمة القرآن ، فإنه لو فهمها لأسلم على الفور . فقط يمكنه تصور أنه فهمها ، و لكنّه في الحقيقة لم يعيها تمامًا ...
كثير من الناس رشحولى قراءة هذا الكتاب, الفكرة العامة فى الرواية هي مؤامرة الغرب لاضعاف الشعوب العربية و الاسلامية, و ذلك عن طريق بيعهم لنا فكرة التحرر و الديمقراطية و فصل الدين عن السياسة حتى نكون افضل, مؤامرة عشان يعرفوا يسيطروا علينا اكتر و نفضل معجبين بتقدمهم العلمى و التكنولوجى فكده بنصبح عبيد لهم. مش عارفه متأثرتش بالكتاب اوى زى ما كنت متوقعة, يمكن عشان معظم احداث الكتاب بتدور بين ألمانيا و تركيا. الكاتبة بتجيب معظم الامثلة من تركيا, اسلوب غير سلس(نتيجة الترجمة) بحس الاحداث فى الكتاب سطحية (يمكن برده بحكم كده عشان بقارنه بالأسلوب المصرى العربى)
يا خوفى بس انا متاثرتش بالكتاب تنيجة انهم نجحوا فى جعل اللامقبول عادى
كيف أتى الالحاد إلى بلادنا؟! كيف تسللت عادات الغرب إلينا؟ تجيب هذه الرواية عن السؤالين و أسئلة أخرى ماريا التى أرادت أن تأخذ بيد أبيها الملحد لتدخله للمسيحية و تأخذ معه محمد أيضــًا أتستطيع فعل هذا أم تصير ملحدة كأبيها أو تسلم كمحمد؟ المناظرة بين عبد الوهاب و بابا الكنيسة أيهما سيقتنع برأى الآخر؟ كيف صارت تركيا بلا إسلام؟ الرواية أسلوبها بسيط و تناقش أمور هامة صغيرة قرابة ال 200 صفحة أنهيتها فى جلسة واحدة اللينك
رواية رائعة بكل ما تحمله الكلمة فهي تعبر عما يحدث في واقع الأمة الاسلامية أصبح الحال اليوم بلاد إسلام بلا مسلمين لقد تذكرت مقولة لشخص دخل الاسلام في الثلاثينات من عمره واسلم علي يده العديد من الناس انه سيشكو الي الله المسلمين وتخاذلهم عن الدعوة للاسلام ولذلك لم يتمكن من معرفة الاسلام في بدء حياته وعندما دخله امن وصدق به فاليوم العديد من الدعوات التنصرية قائمة باجتهاد وفي المقابل دعوات نادرة للاسلام، ومن يقوم بالدعوة فهل ظلت دولة اسلامية تدعو له ؟ لا . لقد ذكرت الكاتبة انهم سيجعلون العرب ينسون ويجهلوا بمبادئ الاسلام وعند ذلك سيحارب العرب بعضهم ، وهذا ما حدث . أن كلما أصبحت التمثيل أكثر اسفافا كلما منح جوائز أكثر وهذا ما يحدث اليوم.فالاسلام يحضنا علي العبادة والرحمة والتعفف في ديننا وهذا ما هو نادر اليوم .ما أصعب أن تقرأ صورة حية عما يحدث في مجتمعك والمجتمعات العربية وتدرك أن هلاك الأمة بدأ بنسي دينها. أخيرا الرحلات التنصرية التي تحدث هذه الايام و ارتداد العديد من المسلمين عن دينهم في اوربا فلا ادري من ألوم حقا؟ فالجناة كثيرون ولكن الاسلام باق ونحن لن نبقي ، الحمد لله الذي هدانا للإسلام .
قضية مهمة ومعانى جميلة، كون القصة حقيقية شئ مُحمس وجعلنى أتمنى لو أقابل تلك الفتاة تشربها لدينها وللمجتمع الذي نبتت فيه، ثم ضياعها بين خطأ كل ذلك، وتحولها لتلك الفتاة التى تبحث عن حقيقة واحدة في حياتها، حقيقة تجملت لها فى الحب ولكن سرعان ما فلتت من بين يديها كذلك فوجدت فى ذلك الضياع والتخبط حقيقتها وطريقها
تناقش الكاتبة مشكلة بلاد الإسلام الخالية من المسلمين، والمسلمين الذين لا يعرفون عن الدين سوى أسمه وبعض القشور، وتُشعر القارئ فى كثير من الأحيان بفقره الدينى ومدى عجزه فى مواقف عديده عن الدفاع عنه، وإنخداعه بحضارات أخرى ولعبة العلمانية والتحضر التى تتجمل فى المنطقية والحرية بينما تحمل بين طياتها رسالات تهدم كل قواعد وكل دين
أحببت كل ذلك كثيراً، رغمالمبالغة فى عدة مواضع، لكنه جعلنى أعزم على مزيد من الفهم والبحث حقاً ولكن مشكلتى الكُبرى هى في ذلك الإطار الروائي "الساذج" للغاية! رُبما لو كان كتاباً أوكُتب بطريقة أخرى .. ولكن تلك الأحداث غير المرتبة تماماً، وذلك التنقل المستمر السريع والفُجائي بين السرد والحوار، وأيضاً القفز بين الأحداث والإختصار الشديد فى بعض المواضع والإسهاب الشديد فى مواضع أخرى كل ذلك أفقدنى الإستمتاع بالرواية، بل لم أشعر فيها بروح الرواية المتناسقة المرتبة بأحداثها المعبرة والمنطقية، واكملتها فقط فضولاً لا إستمتاعاً ولأنى أحببت ما تُحاول الكاتبة أن توقظه في القارئ، وتمنيت لو كانت أجمل من ذلك بكثير.
عزيزي القارئ أود أن أوضح بعض النقاط المتعلقة بهذا الكتاب. تصادف أن استمعت في ألمانيا لحكاية حدثت في الثلاثينات من هذا القرن عن فتاة تدعى ماريا
لفتت ماريا أنتباهي بشدة , ظللت أبحث عن حقيقة حكايتها عاماً كاملاً تقريباً . وخصوصاً (موضوع فكرية) فقد جئتُ به من الأرشيف
جميع النصوص التي ذكرتها سواء من القرآن أو الإنجيل أو الجرائد فهي مأخوذة عن الأصل
يقولون لي : لماذا تعطين للحب أهتماماً في قصصك دائما؟ أجيب قائلة: إن الله سبحانه وتعالي قد ذكر قصة زُليخة في القرآن الكريم قال تعالي: "قد شغفها حباً" إشارة إلى حبها ليوسف عليه السلام.وتسعون بالمئة من الناس قد أحبوا شخصاً ما . فإذا كان الأمر كذلك ، فلم لا نطرق هذا الموضوع إذن؟
فإذا لم نبين للشباب خطاً واضحكاً في موضوع الحب هذا ، فإن الشباب وخصوصاً المحب لله منهم يمكن أن ينزلق في حبه إلى من لا يؤمن بالله وقد رأيت أمثلة كثيرة لذلك
بمعنى انه لو كانت أحاسيسنا حقيقية فإنه من الواجب علينا أن نهتم بأحاسيس الفرد القلبية قدر إهتمامنا بمعدته وعقله ، والله عز وجل اهتم حتى بشهوات الانسان
وأوصيكم أن تقرأوا هذا الكتاب على أنه كتاب فكر أكثر من قصة و أود إن أعجبكم هذا الكتاب الذي أنوي ترجمته إلى الألمانية أن توصوا الآخرين بقراءته
إخواني الأعزاء .. أستودعكم الله فمن كان وديعة عند الله حرم الله عليه النار
Alhamdulillah tamat jua akhirnya. Buku ini sarat dengan pengajaran yang mampu membuatkan semua orang Islam berfikir semula "adakah aku orang Islam yang sejati?" Tepuk dada tanya selera.
Maria, seorang perempuan yang mempunyai ibu beragama Kristian manakala bapanya berfahaman ateis atau dengan kata lain tidak mempercayai mana-mana agama. Tapi bapanya mempercayai kewujudan Tuhan.
Pada mulanya, Maria sangat membenci umat Islam. Hm seperti senario kini di mana Islam sering dikaitkan dengan zionis. Jadi apabila sebut sahaja Islam, orang berasa takut. Sungguh mendukacitakan.
Namun, lama-kelamaan hatinya terbuka untuk memeluk Islam. Tapi pada saat itu semua warga Turki memuja budaya Barat. Oh puh-lease. The story is so similar to what is happening to our world right now. Just take a look at Malaysia where majority so in love with K-Pop, western thingie and blablabla. I could conclude the world is going to end anytime.
Sorry. Every muslim will be ashamed of themselves after read such meaningful book like this one.
بعد أن انهيتها أحسست كأني كسبت أصدقاء جدد بل وأحببتهم وهذا أهم شعور ينتابني حين يعجبني كتاب ما
الشيء الرائع فيها أنها حقيقية وواقعة بالفعل ، لو كانت من نسج الخيال لخف بريقها قليلاً ! لكن لأنها حقيقية فأنت تأخذ الدروس منها بإستمرار
أول شيء تتعلمه هو أن كل المؤامرات على الاسلام التي نسمع عنها كل يوم هي حقيقة بحتة وهي تصل إلى بيتك عبر التلفاز والجرائد وأنت جزء منها وأنت سبب في ما نحن فيه ثم تعطيك لمحة عن كيفية صياغة هذه المؤامرات وبعض الأمثلة البسيطة عنها ثانياً ليس علينا أن نكره المتأمرين على الاسلام بقدر ما يجب عليناالقيام بواجبنا نحوهم وهو بساطة : دعوتهم إلى الله وتعريفهم بدينه و هذا ما نجاح عبد الوهاب في فهمه . ثالثاً وأخيراً اليقين وكما أوصى عبد الوهاب ماريا :" العالم مضطر للعودة إلى الاسلام ، بلغي هذا للناس لاخر يوم في حياتك "
هي تلك الرواية التي تنهيها وكلك حماس لتجديد إسلامك وإعلانه على الملأ من جديد أشهد أن لا إلاه إلا الله وحدة لا شريك له وأن محمد عبده ورسوله "
الحمدلله الذي رزقني الاسلام بغير حول لي ولا قوة روآآية جميلة جداً .. طلعت منها اني لازم اتعلم ديني كويس :)) والحمدلله على هذا :) عرفت كتير عن الغرب و عن تركيا و تاريخها و ثورتها و اتاتورك! لغة الرواية معجبتنيش ! او مش عارفة العيب مني انا لاني دايماً عندي مشكلة مع الادب المترجم ! مش عارفة :)) بس اللي شوفته ان لو الرواية تمت مراجعتها و صيغت بشكل غير دا هتبقى بجد جميلة ! الكاتبة فرقت بين الملحد و اللاديني في الرواية ((طبعا لا خلاف على ضلال الاتنين)) بس ساعات كنت بحس انها نفسها بتخلط بنهم ! او ممكن يكون العيب من الترجمة زي ما قولت ! ((هداهم الله)) شخصية ماريا بالنسبالي(في مواضع معينة))كانت مستفزة جداً جداً من وجهة نظري بس ممكن دا يكون لاختلاف الثقافات وكدا :)) و لكن الحمدلله الذي هداها و هدانا للاسلام عجبني جداً عقلها و نصرتها للحق (Y) عجبتني نصايح عبد الوهاب العشرة و كذلك البرنامج اللي حطهولها :)) عجبتني شخصية عبد الوهاب نفسه ^_^ في المجمل رواية جميلة و خفيفة و اضافت ليا كتير :)) جعله الله في ميزان حسناتك :))
رواية ماريا رائعة بكل ما للكلمة من معنى و صراحة هي تحكي عن قصة واقعية لاسلام فتاة مسيحية يتخللها الكثير من المواضيع الثانوية الرائعة التي تحمل عبر طياتها الكثير الكثير من العبر و بصراحة فهذه الرواية قد أثرت فيَّ الى حد كبير و غيرت من مفهومي للحياة كإنسانة مسلمة فعلاً و ليس قولاً و تعمقي في ديني الذي افتخر و أحمد الله عليه و آلمني من جهة أخرى القبول الذي ألقاه في مجتمعي بشكل خاص و الوطن العربي بشكل عام للأفكار الغربية التي لا تتلائم مع ديننا و أخيرا اتمنى من الجميع قراءة هذه الرواية و شكرا
This is probably the worst book ever written. Without even entering into the specifics of its political and religious ideology, and its extreme misogyny... Just the way the plot is constructed and the sentences are written makes it cringeworthy. It's something between hilariously stupid and disgustingly hateful.
امممم ... يااللهي .. مش عارفه اعبر بصراحة مبدئيا .. الكتاب لغتة بسييييييطة اووي اووي حسيت ف اوقات كتير اني بقرأ ف مجلة اطفال ودي مشكله كبيرة .. الموضوع مهم اووي ولو كانت اللغة افضل من كده كان هيوصل للناس بطريقة اعمق كتير
مش عارفة ليه مش قادره اصدق القصة 100% ... بس عموما حقيقة انها واقعية مؤلمة جدا
لولا قراءتى فى البداية أن الرواية حقيقية لأخذت على الكاتبة سطحية الأحداث ولكن رغم صغرها إلا أنه كان بها الكثير من الأحداث تتحدث عن فترة أتاتورك وما فعله بتركيا فى صورة يتعجب منها غير المسلم قبل المسلم الحق
من الروايات التى تجعلنا نُعيد النظر فى إسلامنا.. رضى الله عن عبدالوهاب وأمثاله : ))
Histori e bukur e mbushur me fakte dhe tregime interesante mbi jeten e nje femre te krishtere e cila zgjedh te shnderrohet ne myslimane. Histori e fuqishme dhe emocionuese per Islamin. I mungon nje yll vetem per faktin qe menyra e te shkruarit do ishte dashur qe te ishte ne nje nivel me te larte krijues. :)
الروايه جذّابه ومشوّقه "نقلا عن قصه حقيقيه لفتاه تسمّى ماريا حدثت فى الثلاثينيات فى ألمانيا " ... تنقل واقع المسلمين المرير تقرأها وكأنك ترى أشخاص الروايه امام عينك تقرأها وترى كيف اصبح الاسلام ديانه فى البطاقه بالفعل تقرأها وتقرأ كيف تتلاعب بنا الأمم وكيف نسلمهم أنفسنا بمنتهى البساطه ،،تقرأها فى ذكرى احياء سقوط الأندلس واستكتار البعض فقط تذكر تاريخ ما كان للمسلمين يوما ما ،، تقرأها وسايكس بيكو أنحفرت فى العقول قبل أن تطبق على الحدود وعن اعتزاز كل واحد بجنسه وبلده ،،تقرأها وتتذكر هدف هذه الرساله الساميّه التى ضللنا عنه جميعا ،،قد لا يكون اى علاقه لتعليقى وادخال ذكرى الاندلس وسايكس بيكو بالروايه !! ولكن هذا ماعايشته واقعيا على الأرض اثناء قرأتى للروايه وبالتالى لم ينفصل واقع الأرض عن واقع ماتنقله الروايه!! أختم بما قالته ماريّا :الدخول فى الاسلام سهل ولكن البقاء فيه والألتزام به يحتاج الى مجهود . ويبقى قول الحقّ تعالى:(قَالَتِ الْأَعْرَابُ آمَنَّا قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ)
نسأل الله ايمانا صادقا يباشر القلوب ونيّه خالصه يصدقهم عمل بالجوارح.
ممتنة أنا للصدف التى تجعل ما تحتاجه بالضبط يقع فى يديك لتقرأه .. فى وقتٍ كهذا فقراءة هذه الرواية هى أجمل هدية من الله ممتنة للكاتبة و لسلوى .. أغبطك بشده يا سلوى لحبك و معرفتك الله .. أتمنى ان اصل لهذة الحالة من حب الاسلام و تنفيذه .. اهدى قلوبنا اليك يا الله ..
لا شئ أجمل من سماع "أشهد أن لا اله الا الله و أشهد أن محمد رسول الله" من حديثى الإسلام ..
ربنا يهدينا له و يستخدمنا فى هداية الناس لدينه ..
أما عن الرواية فهى تحكى رحلةاسلام فتاه المانية, خلال الراوية يتم توضيح مؤامرت الغرب على الاسلام للقضاء عليه تجربك الرواية على مراجعة علاقتك مع الله
الحقيقة لازم كل المسلمين يقروا الكتاب ده ممكن احداثه مش صحيحة ممكن خيال بس الاهم بيجيب عن تساؤلات كتيرة بطريقة سهلة عن العلمانية وعن المؤامرات ضد الاسلام اللي المتفتحين بيقولوا انها مش موجوده ومش مقتنعين بيها دايما مقتنعه ان اللي أسلموا اسلامهم اقوي من المسلمين بالوراثه دي حقيقة اقتنعت بيها مش عارفة رد فعل الاتراك عن اللي كتبته امينه عن اتاتورك بس الحقيقة فعلا اصبحوا أمة بلا هوية واحنا ف طريقنا ليهم نفسي المتفتحين open minded يفهموا ان المشكلة مش في الاسلام المشكله فينا عجبني مناظراتها مع الدين المسيحي مع الملحد الطريق يؤدي الي الاسلام الحمد لله علي نعمة الاسلام عجبني الوصايا الاخيرة كتاب جميل جدا
من أجمل الروايات اللى قرأتها فى حياتى اول مرة اقرأ رواية وماحسش ان الكاتبه بتطول فى الاحداث لان الاحداث متتالية وبتنساب لوحدها وتشدك انك تكمل وانت بتقرأ الاحداث بتشدك وعايز تكمل عشان تعرف وتقول ايوة و بعدين!!! فى داخلها كلام عذب اوووى عن الديانات وخصوصا عن الاسلام افكار وردود جديدة حاسه انى اول مرة اسمعها مع انى اعرفها التحول المتسلسل فى شخصية البطلة عجبنى وعجبنى الصراع الداخلى بتاع البطلة اللغة بسيطة وسهلة ودى ميزة مش عيب فى بس بعض الاخطاء الإملائية فى النسخة اللى قرأتها بس المجمل رائعة واول مرة ادى رواية خمس نجوم من شده اعجابى بيها
روايه تحفه بمعنى الكلمه ..بتين اد ايه ان بنت بالرغم انها تتولد لام مسيحيه واب ملحد الا انها تقرر تفكر وتفضل ورا الحقيقه لحد ما تعرف فى النهايه ان الاسلام هو الافضل ..واد ايه بتوصف حال امتنا بعد ما تأثرت بالغرب وتقدمهم واد ايه رسغوا فينا فكره ان سبب تأخرنا هو الدين بعد ما خلصتها حسيت انى زعلانه اوى على العصر اللى احنا فيه وزعلانه علينا وعلى نفسى وعلى انبهارتنا بالغرب اللى نستنا هويتنا عجبتنى نهايتها اوى .على الرغم من كل الاحداث الصعبه اللى مرت على الابطال :9
قصة رائعة جدااااااا وحماسية فعلا لازم نفوق بعد قراءة القصة تشعر فعلا انه لابد للمسلمين أن يفيقوا مما هم فيه فهم بعيدين عن حقيقة الاسلام الا أنهم يظنون أنفسهم مسلمين أعجبتني هذه الكلمة في آخر الكتاب "الدنيا ليس لها قيمة بدون القرآن والاسلام يا له من دين لو أن له رجال ................كعبد الوهاب الذي استطاع ان يجعل شخصان يدخلوا في الاسلام الحمدلله على نعمة الاسلام
يعتبراول كتاب اقراه وكتاب رائع جداااااااا بيوضح ازاي المسلمين وصلوا للي احنا فيه وقد الوصول لله محتاج صدق وتضحية كبيرة فوق الكلام واحنا كمسلمين في نعمة هنتسال عليها غير كدة احنا بنشوه سورة الدين وكمان الكتاب يعتبر فيه مناظرات رائعة وحوار رائع بين الاديان وحتى كمان الالجاد ليتني اكون مثل عبدالوهاب وسلوى
تسترسل بطلة الرواية قائلة: كنت لا أتخيل أن يأتي عليّ يوم أقصُّ فيه حياتي على أمينة شنك أوغلو" رغم فقدان الرواية للحبكة الأدبية عند ترجمتها للعربية; إلا أنّها استقت جمالها ورونقها من عِظم القضيّة التي حملتها استمتعت بها جداً جداً رابط الرواية لمن أحب:
الروايه بسيطه ، رومانسيه من الجميل ان تكون حدثت بالفعل ! لاتكرار فيها ، والمحاكمات الدينيه فيها مقنعه وتصل لاي قارئ فلنقل لاي مسلم حديث العهد بالاسلام ذكرتني بروايه " في قلبي انثى عبريه " وان كانت هذه تسبقها بمسافات من حيث السلاسه ، والواقعيه ، واللغه مع انها مترجمه ..