en-US Sat, 22 Feb 2025 20:10:41 -0800 60 144 41 /images/layout/goodreads_logo_144.jpg 52716966 هل يمكن أن يحكى القلم حكايته.. هل يمكن أن نتحدث عن كونه أنانى.. هل هذا القلم يربت على خاطرنا أم يسبب وجع..
أنا الكاتبة التى مارسته فى كتابى الصغير.. كتبت همهمات صغيرة.. تحولت إلى حكايات.. وآخر إلى سطور قلبى.. وكنت أأمل أن تنتهى رحلتى ويعثر قلبى على مرساه.. لكن البحر لم يُخلق له نهايات ولا بدايات.. وفى أيام الكون الأخيرة.. ستندلع البحار.
..]]> 70 باسنت مدحت 9789776705 باسنت 0 to-read 0.0
author: باسنت مدحت
name: باسنت
average rating: 0.0
book published:
rating: 0
read at:
date added: 2025/02/22
shelves: to-read
review:

]]> 122775781 عاشت فيه، منحت جهدها، محبتها، تضحيتها، تنازلت عن الكثير من الأشياء، صار حديث الناس، أشاد الجميع بما وصل إليه، توسعت في محبتها وجهودها أميال وأميال، كانت روحها ترفرف بقلب واثق، امرأة سعيدة بما حققته، لم تخبر أحد بما فعلته، قالت لنفسها: أنا في حضن وطن أمين، سأمنح كل شيء لطالما أحيا.

مرت سنوات، هزلت، صارت شاحبة اللون، قلت حركتها، أصابها الوهن في جسدها، انطفأت ابتسامتها، لم تعد تتحرك كثيرًا، حتى غدت طريحة الفراش، وحيدة بلا أحد.
صاحت، طالبت بحقها لما فعلته، أخبرت الآتي والقادم أنها السبب في كل هذا، لم يصدقها أحد، ثم تجاهلوها، وكلما صرخت قالوا:من هذه!

قامت من مكانها مقهورة مستندة على الأثاث؛ لتخرج للشارع، أغشى عليها، استيقظت، وجدت نفسها محاطة بالرمال من كل الجوانب، صرخت بصوت لم يسمعه أحد: يالله، دفنوني حية!]]> 62 باسنت مدحت 9776985947 باسنت 0 to-read 3.00
author: باسنت مدحت
name: باسنت
average rating: 3.00
book published:
rating: 0
read at:
date added: 2025/02/22
shelves: to-read
review:

]]> 52717374 هل يمكن أن يحكى القلم حكايته.. هل يمكن أن نتحدث عن كونه أنانى.. هل هذا القلم يربت على خاطرنا أم يسبب وجع..
أنا الكاتبة التى مارسته فى كتابى الصغير.. كتبت همهمات صغيرة.. تحولت إلى حكايات.. وآخر إلى سطور قلبى.. وكنت أأمل أن تنتهى رحلتى ويعثر قلبى على مرساه.. لكن البحر لم يُخلق له نهايات ولا بدايات.. وفى أيام الكون الأخيرة.. ستندلع البحار.
..]]> 70 باسنت مدحت باسنت 0 to-read 0.0
author: باسنت مدحت
name: باسنت
average rating: 0.0
book published:
rating: 0
read at:
date added: 2025/02/22
shelves: to-read
review:

]]> 226665720
ثلاث سرديات متوازية الأحداث تجري في عوالم مختلفة، تلتقي جميعها في سردية مذهلة، تترك القارئ في حالة من الدهشة

مقتبس من الرواية
"هناك من الفجوات السرية الرابضة في أحلام اليقظة، تخرج من الخيال، من فجوة سرية في جمجمة كاتبٍ، حلم بأشياء تأتي إلى درج مكتبه."]]> احمد الانصارى 9779607455 باسنت 4 أهلا وسهلا بك في عالم الرسائل الذي قررت كتابة مراجعة أي رواية قرأتها من خلال رسالة أدبية أحبها ونحبها، كم من الرسميات نحن نمر بها في حياتنا ونفعلها جبراً لأجل صورتنا أمام الناس، ولأجل الذوق العام. وأنا قررت ألا أتبع أي تيار، أريد فعل شيء أحبه وعبره يرتاح قلبي.
العزيز أحمد، أرسلت لك منذ بضعة أيام رأيي في روايتك (أزرق لا مرئي) واحتفيت بها على group دار الكاف الذي يجمعنا، كنت ساعتها في وسط تلك الرواية. اليوم انتهت الصفحة الأخيرة منها. توقفت عند (تمت). يقولون هذه الكلمة هي النهاية، أما أنا أراها شيء مزعج للغاية، فأنها تنهي رواية لم أحب يوماً أن تنتهي، توقفت الرواية ولم يتوقف ذهني عن التفكير عنها، وعن الأبطال، بالأخص البطلة. الرواية (واقعية سحرية) وقصيرة أشبه بالنوفيلا، كنت أنتظر المزيد منها، أصابتني تساؤلات محيرة لأعرف مغزاها: هل كل ما يحدث خيالاً، هل البطل مصاباً بمرض من الأمراض النفسية، هل ما يحدث طوال الرواية فيلماً يؤلفه المؤلف! تركت الرواية بينما لم تتركني، فمازلت أتساءل هل لقاؤه بالفتاة حقيقي كما يرغب أم من وهمه!
لكنك محق كل شيء حولنا لا مرئي، طالما لم يغزو احتياجاتنا، وإذا أردنا شيئاً يمكننا إحضارها، كما يقولون يمكننا أن نأخذ نجمة من السماء لو أردت شيئاً صعب المنال.
أنت تملك من السرد ما يجعلني أقول أنك رائع، سردك مدهش، لغتك جميلة، الحوار يشبهنا نحن المصريين. العزيز أحمد أنت كاتب واعد شاب أعرف أن هناك مستقبل ينتظرك في عالم الكتابة، وأنا على الباب أنتظرلاقتناء عمل آخر لك.
دمت بخير.
**
#أزرق��لا��مرئي
#باسنت�ձ�> 4.67
author: احمد الانصارى
name: باسنت
average rating: 4.67
book published:
rating: 4
read at:
date added: 2025/02/08
shelves:
review:
العزيز أحمد الأنصاري
أهلا وسهلا بك في عالم الرسائل الذي قررت كتابة مراجعة أي رواية قرأتها من خلال رسالة أدبية أحبها ونحبها، كم من الرسميات نحن نمر بها في حياتنا ونفعلها جبراً لأجل صورتنا أمام الناس، ولأجل الذوق العام. وأنا قررت ألا أتبع أي تيار، أريد فعل شيء أحبه وعبره يرتاح قلبي.
العزيز أحمد، أرسلت لك منذ بضعة أيام رأيي في روايتك (أزرق لا مرئي) واحتفيت بها على group دار الكاف الذي يجمعنا، كنت ساعتها في وسط تلك الرواية. اليوم انتهت الصفحة الأخيرة منها. توقفت عند (تمت). يقولون هذه الكلمة هي النهاية، أما أنا أراها شيء مزعج للغاية، فأنها تنهي رواية لم أحب يوماً أن تنتهي، توقفت الرواية ولم يتوقف ذهني عن التفكير عنها، وعن الأبطال، بالأخص البطلة. الرواية (واقعية سحرية) وقصيرة أشبه بالنوفيلا، كنت أنتظر المزيد منها، أصابتني تساؤلات محيرة لأعرف مغزاها: هل كل ما يحدث خيالاً، هل البطل مصاباً بمرض من الأمراض النفسية، هل ما يحدث طوال الرواية فيلماً يؤلفه المؤلف! تركت الرواية بينما لم تتركني، فمازلت أتساءل هل لقاؤه بالفتاة حقيقي كما يرغب أم من وهمه!
لكنك محق كل شيء حولنا لا مرئي، طالما لم يغزو احتياجاتنا، وإذا أردنا شيئاً يمكننا إحضارها، كما يقولون يمكننا أن نأخذ نجمة من السماء لو أردت شيئاً صعب المنال.
أنت تملك من السرد ما يجعلني أقول أنك رائع، سردك مدهش، لغتك جميلة، الحوار يشبهنا نحن المصريين. العزيز أحمد أنت كاتب واعد شاب أعرف أن هناك مستقبل ينتظرك في عالم الكتابة، وأنا على الباب أنتظرلاقتناء عمل آخر لك.
دمت بخير.
**
#أزرق��لا��مرئي
#باسنت
]]> 105606188 في ليلةٍ استثنائية يجد الصبي الفقير “فوزان�� نفسه مُجبرًا على خوض سباقٍ للخيول، بأكبر مضمارِ خيولٍ في مصر، حيث يتجمع الملوك والباشَوات من أجل تحقيق أماني ثلاثة غرباء..

بين الحب والرغبة ووخز الضمير، ثم الخوف من السقوط في الهاوية.. تتشابك أربعة أقدار تجمعها كلمةُ “الأمل��.
بأسلوبٍ بليغ ورسمٍ درامي عميق الحِس تكتمل الصورة الحقيقية لصراعاتٍ طبقية وأحلام صعبة لكنها مشروعة، وفي مشهدٍ طويل لحكاية تبدو قصيرة يحدث التعلق الأعمى بالأمل داخل كل شخصية، حتى يُضفي الكاتب على الحكاية طابعًا مميزًا يجعلك تعيش مع أبطال الحكاية لحظةٍ بلحظة في ترقُّب وشغف انتظارًا لما قد يحدث لأصحاب الحكاية الأربعة في نهاية المطاف.]]> 350 أحمد المرسي 9778063249 باسنت 4 قرأت الرواية، وأعيد الصفحة كمن يعيد مشهد الفيلم من جماله، في الحقيقة لم أكن أقرأ حدوته بل أعيشها بتفاصيلها، خطفني الكاتب أحمد المرسي للحكايات التي تدور في عالم الرهان على الفرس ومضمار الخيول، وما يحدث للشخصيات فيها وتحولاتهم وانفعالاتهم، والأجن من كل هذا وهو يحكي عن سباق الخيل كأنك تسابق معهم وتنفعل مع الجمهور فتقلب الصفحات مسرعا لتعرف من سيكون الفائز!، والأكثر جنونا فأنت تشعر بما يشعر به الفرس ولماذا قد يخسر السباق ويخرج من المضمار!
لوهلة أنني أظن بأنه تدرب على ركوب الخيل ذات يوم لذكره كل هذه التفاصيل وكيفية التعامل مع الخيل وكيف أنها لا يمكن أن تطاوع صاحبها لو استخدم العنف معها كما فعل الجوكي في الحدوتة ولا بد من استخدام الرفق معها كأنها صديق حميم مثل فوزان الطحاوي.
أما عن الشخصيات فأنا لا أفهم في تحليلها، لكنني قد أحكي عن ما عشته معهم، فقد أحسست بأنني طيف يتفرج على الشخصيات بينما يقومون بأدوارهم الحقيقية في عالمهم دون الحديث والاندماج معهم، وكم وددت لو أطبطب، أسعد، أنقذهم من مصيبة ما، أنتقم، لكنني في الآخر أقلب الصفحة مسرعا لأعرف ماذا حدث لهم!
في الحقيقة، الكاتب لديه من المعلومات قد تذهلك وتستغرب كيف فعلها رغم صغر سنه، لكنني أتوسم فيه كل الابهار ويستحق الاحتفاء به والحديث عنه في كل مكان.
في النهاية الرواية تتحدث عن الأمنيات المتأخرة]]> 4.14 2023
author: أحمد المرسي
name: باسنت
average rating: 4.14
book published: 2023
rating: 4
read at:
date added: 2023/03/08
shelves:
review:
الكاتب يذهلنا بعمره الصغير، لم تكن روايته عادية مثل الروايات الأخرى، لكنها تسرقك لعالم آخر، بلد أخرى غير مصر التي نعيش فيها، زمن آخر، بل مكان لم نخضه من قبل سواء ما نسمعه في التلفاز.
قرأت الرواية، وأعيد الصفحة كمن يعيد مشهد الفيلم من جماله، في الحقيقة لم أكن أقرأ حدوته بل أعيشها بتفاصيلها، خطفني الكاتب أحمد المرسي للحكايات التي تدور في عالم الرهان على الفرس ومضمار الخيول، وما يحدث للشخصيات فيها وتحولاتهم وانفعالاتهم، والأجن من كل هذا وهو يحكي عن سباق الخيل كأنك تسابق معهم وتنفعل مع الجمهور فتقلب الصفحات مسرعا لتعرف من سيكون الفائز!، والأكثر جنونا فأنت تشعر بما يشعر به الفرس ولماذا قد يخسر السباق ويخرج من المضمار!
لوهلة أنني أظن بأنه تدرب على ركوب الخيل ذات يوم لذكره كل هذه التفاصيل وكيفية التعامل مع الخيل وكيف أنها لا يمكن أن تطاوع صاحبها لو استخدم العنف معها كما فعل الجوكي في الحدوتة ولا بد من استخدام الرفق معها كأنها صديق حميم مثل فوزان الطحاوي.
أما عن الشخصيات فأنا لا أفهم في تحليلها، لكنني قد أحكي عن ما عشته معهم، فقد أحسست بأنني طيف يتفرج على الشخصيات بينما يقومون بأدوارهم الحقيقية في عالمهم دون الحديث والاندماج معهم، وكم وددت لو أطبطب، أسعد، أنقذهم من مصيبة ما، أنتقم، لكنني في الآخر أقلب الصفحة مسرعا لأعرف ماذا حدث لهم!
في الحقيقة، الكاتب لديه من المعلومات قد تذهلك وتستغرب كيف فعلها رغم صغر سنه، لكنني أتوسم فيه كل الابهار ويستحق الاحتفاء به والحديث عنه في كل مكان.
في النهاية الرواية تتحدث عن الأمنيات المتأخرة
]]> 58372449 تجوب بنا هذه الرواية الآسرة مناطق غير مطروقة في مسار الحُب والمحبين، نتنقل بين الجدران المتنوعة التي تحيط بحياتنا وترسم حدودها، وندخل الحجرات التي تنغلق على أسرار يحتويها كل بيت.
«في عائلتنا النساء مختلفات، حتى يتزوجن»؛ حقيقةٌ قررت بطلة هذه الرواية أن تقاومها، وظنت أنها ستظل مختلفة عن بقية النساء اللاتي عرفتهن، لكنها تقع في الفخ نفسه، وتختار طوعًا دخول علاقة تقتلها كل يوم، وتزعزع ثقتها في نفسها، وتربطها بقيود الابتزاز العاطفي والمادي والجسدي، لكيلا تفلت إلى سماء آمالها وتحققها.
رواية مؤثرة، كُتبت بحساسية وحميمية شديدة حول الحب والعنف، والأمل والخيبة، والفرار والبقاء، والأكاذيب التي نخترعها لنُجمِّل حياتنا.]]> 264 شيرين سامي باسنت 5 تعلمت من أحد الأصدقاء أن الكتابة الحقيقية هي أن تشعر بما يكتبه الكاتب وليس مجرد كلمات بجانب بعضها البعض، الكتابة قبل أن تمتلئ بمرادفات قوية يجب أن تضيف (روح) أي تفرح، تبكي، تحزن، تخاف، تنتظر بشوق الأحداث الجارية وحتى حين تنتهى الرواية، تأمل لو أن الكاتب صديق لك فتسأل ماذا حدث ولماذا!.
هل كل هذا حقيقي!.
في الرواية
أسطر قد يشبهك، وقد يحادثك، تتوقف عنده، تنظر في مرآتك، وتظل تفكر في نفسك لا في البطل.
أنت لا تنتظر ماذا يحدث للبطل؟، أنت تنتظر نفسك ماذا سيحدث لك، هل أنت على الطريق الصحيح أم اتخذت القرار الخاطئ!. وماذا سيحدث لك لو اتخذت هذا القرار!.
أنت لا تحزن مع البطل لكنك تحزن على نفسك، ولا تفرح معه بل تفرح لنفسك، ولا تعاني من أجله بل من أجل نفسك، المشاعر المتنقلة فيها ما هي إلا مشاعرك في حياتك الواقعية ولكنك لا تنتبه لنفسك.
شكرا حقيقي للكاتبة أنها أبدعت في الكتابة عن مشاعرنا كأنها تعيش ما بيننا.
ممتنة أني عرفتك. بالتوفيق.]]> 3.66 2021
author: شيرين سامي
name: باسنت
average rating: 3.66
book published: 2021
rating: 5
read at:
date added: 2021/08/02
shelves:
review:
رواية #الحجرات للكاتبة شيرين سامي (فراشة الأدب).
تعلمت من أحد الأصدقاء أن الكتابة الحقيقية هي أن تشعر بما يكتبه الكاتب وليس مجرد كلمات بجانب بعضها البعض، الكتابة قبل أن تمتلئ بمرادفات قوية يجب أن تضيف (روح) أي تفرح، تبكي، تحزن، تخاف، تنتظر بشوق الأحداث الجارية وحتى حين تنتهى الرواية، تأمل لو أن الكاتب صديق لك فتسأل ماذا حدث ولماذا!.
هل كل هذا حقيقي!.
في الرواية
أسطر قد يشبهك، وقد يحادثك، تتوقف عنده، تنظر في مرآتك، وتظل تفكر في نفسك لا في البطل.
أنت لا تنتظر ماذا يحدث للبطل؟، أنت تنتظر نفسك ماذا سيحدث لك، هل أنت على الطريق الصحيح أم اتخذت القرار الخاطئ!. وماذا سيحدث لك لو اتخذت هذا القرار!.
أنت لا تحزن مع البطل لكنك تحزن على نفسك، ولا تفرح معه بل تفرح لنفسك، ولا تعاني من أجله بل من أجل نفسك، المشاعر المتنقلة فيها ما هي إلا مشاعرك في حياتك الواقعية ولكنك لا تنتبه لنفسك.
شكرا حقيقي للكاتبة أنها أبدعت في الكتابة عن مشاعرنا كأنها تعيش ما بيننا.
ممتنة أني عرفتك. بالتوفيق.
]]> 18498411 إبراهيم أسعد محمد]]> 379 إبراهيم أسعد محمد باسنت 0 to-read 4.55 1978
author: إبراهيم أسعد محمد
name: باسنت
average rating: 4.55
book published: 1978
rating: 0
read at:
date added: 2021/03/28
shelves: to-read
review:

]]> 51335009 توعَّد الشيطان للإنسان وقتها بالدّمار، وقد كان
وعلى مرِّ العصور تجسّدت روح الشيطان في مئات الصور البشرية التّي تفنّنت في إحداث الدمار الشامل للأمم، فقام من نُزعت عنهم صفة الآدمية بتنفيذ المهمة الأساسية للشيطان.
وعلى خطاه وخطته مضوا قُدمًا في تحقيق نتائج مبهرة، بل وقد وصل بهم الأمر أنهم أبهروا الشيطان ذاته.]]> 87 رانيا مهدي 9778562849 باسنت 4 كِتبت هذه الرواية.. بعد أن استخرجت صاحبتها من الكتب والقصص العالمية.. الشخصيات والأحداث بالاسم والحدث والدم والدمع والألم والحب.
قد أوضحتِ في هذه القصة معانى اللإنسانية والقسوة التى مرت على العرق الآرى وعهد النازيين بكل سهولة.. وكتبت معاناة اليهود وأسرى الاتحاد بطريقة مؤلمة لدرجة أنها أبكتني.. ولم أكن أعلم هل لا بد علىَّ أن أتعاطف مع اليهود أم لا..
أعجبتنى النهاية بحيث إنها لم أكن أتوقعها..
أعجبني ذكرك لأحداث واقعية بأسلوب بسيط جميل وهذه الأحداث جديدة بعهدى..
أعجبني التشويق والسلاسة والسرد الجميل بحيث إننى أنهيتها في ساعتين فقط..
وأهم ما في الرواية.. هو أن الحوار (باللغة الفصحى)..
وبرغم أن هذه الرواية لما تبلغ مائة صفحة في الأحق إلا إننى كنت في حاجة إلى المزيد من الأحداث والصفحات..
بالتأكيد.. هذه الرواية كُتبت بعد عناء وجهد مرير من كاتبة تخطو خطوتها في عالم الأدب..]]> 4.29 2019
author: رانيا مهدي
name: باسنت
average rating: 4.29
book published: 2019
rating: 4
read at:
date added: 2020/03/23
shelves:
review:
رواية #الحرب_العالمية_الدامية..
كِتبت هذه الرواية.. بعد أن استخرجت صاحبتها من الكتب والقصص العالمية.. الشخصيات والأحداث بالاسم والحدث والدم والدمع والألم والحب.
قد أوضحتِ في هذه القصة معانى اللإنسانية والقسوة التى مرت على العرق الآرى وعهد النازيين بكل سهولة.. وكتبت معاناة اليهود وأسرى الاتحاد بطريقة مؤلمة لدرجة أنها أبكتني.. ولم أكن أعلم هل لا بد علىَّ أن أتعاطف مع اليهود أم لا..
أعجبتنى النهاية بحيث إنها لم أكن أتوقعها..
أعجبني ذكرك لأحداث واقعية بأسلوب بسيط جميل وهذه الأحداث جديدة بعهدى..
أعجبني التشويق والسلاسة والسرد الجميل بحيث إننى أنهيتها في ساعتين فقط..
وأهم ما في الرواية.. هو أن الحوار (باللغة الفصحى)..
وبرغم أن هذه الرواية لما تبلغ مائة صفحة في الأحق إلا إننى كنت في حاجة إلى المزيد من الأحداث والصفحات..
بالتأكيد.. هذه الرواية كُتبت بعد عناء وجهد مرير من كاتبة تخطو خطوتها في عالم الأدب..
]]> 43602522 255 شيرين سامي باسنت 4 تحية طيبة وبعد..
كنت قد عاهدت أن أبدأ بقراءة روايتك (من ذاق عرف) من بين العديد من الكتب التى اقتنيتها فى معرض الكتاب.
أنا فى المرحلة الأولى من بدايات تعليمى للكتابة وكنت قد أردت معرفة وفهم النجاح والفشل فى عالم الكتابة بالأخص مع كاتبة ناجحة مثلك..
وكنت أنتِ قد ذكرتى فى مرة من المرات بأنك فشلت.. فأردت معرفة مالذى تعنيه راوية فاشلة لكاتبة ناجحة وأنتِ تُعرفين فى عالم الأدب (بفراشة الأدب)!
من عادتى أنني أقرأ ببطء شديد وأتخذ العديد من وقتي وأيامى فى القراءة.. ربما أستغرق شهراً كاملاً.. فأنا أقرأ بتمعن شديد فى بحث عن كلمة حديثة العهد وموسيقى ما بين جملتين.. ونص يجعلنى أعيد قراءته مرات عديدة.. وحدث مختلف يجعلنى أتسائل فى كل مرة: لماذا لم أتوقع هذا؟.
أتعلمين يا شيرين! بينما كنت أقرأ.. أردت أن أتوقف وأتراجع عنها.. فكم من صفحة قد أبكتنى.. هذه البطلة (ليلى) التى آلمتنى عدة مرات..
فى المرة التى أدهشتنى بينما أراد أولادها بأن تأتى لتأخذهم من عند جدتهم.. ومرة أخرى فى الحيرة التى دبت فيها من أجل مازن.. ومرة أخرى حين تاه ولدها وأنا استطعت أعيش هذا الحدث بالذات بكل حذافيره لما لدىَّ من طفل يشبه ولدها الشغوف.
والمرة التي أصابتنى القشعريرة لما وجدتها تأمل بأن تنمو الشجرة المقطوعة والتى جعلتها فى انتظار بأن تجد حلقها فى رمال الصحراء حين جعلها مازن تستحضر ذكرى قديمة عن أبيها يوم ميلادها العاشر والثالث عشر ونتيجة الثانوية العامة..
كنت تغوصين يا شيرين فى أدق أسرار حنايانا..
دعينى أذكرك واحد من نصوصك الأدبية التى ذكرتيها فى المعتكف الأدبى.. لعل القارئ المبتدئ يتأمل هذا الوصف ويضعها فى مسودته الأولى..
(أنا بيت من خشب استطيع أن أمنحك رائحة المطر وهمس الرياح، أستطيع أن أكون لوحاتك عند الترف ووقودك عند الشظف.. معى لن تعرف الصدأ ولا التصدع ولا الوحدة ولا الفقر. بي عيب وحيد يجعل الجميع يفضلون عنى البيوت الأسمنتية.. الحرارة.. تزيد فتجعلنى أنكمش حباً.. خوفاً واحتياجاً.. وتقل فتجعلنى أتمدد صخباً.. غضباً وكرهاً. إذا أحببتنى أحب خواصى، ولا تحاول أن تجعلنى أسمنتياً).
وأصابنى الذهول بذكرك السر الواقعى الخفى الذى لا نبوح به ونتيقن بأن عقلنا وقلبنا قد يخدعون الضمير الحى فى لحظة خاطفة ما..(بأن كل معضلة تمر بها البطلة.. تجعل أبيها الحى أو الميت هو المسبب لكل ما مرت به).
الحقيقة أن هذه الرواية قد صقلت فينى هذا اليقين (بأن شخص عزيز لديك إذا آمن بك وحارب معك بكل جوارحه. فهذا يكفى)..
العزيزة شيرين أريد أن أشكرك بأنك جعلتيننى أوقن بأن سرب القلم يتجلى رغم تقلب المناخ..
وأشكرك على إحياء أدب الرسائل من جديد..
أرجو أن يعجبك تحليلى البسيط للرواية..
تلميذتك باسنت..]]> 3.81 2019
author: شيرين سامي
name: باسنت
average rating: 3.81
book published: 2019
rating: 4
read at:
date added: 2020/02/09
shelves:
review:
العزيزة شيرين
تحية طيبة وبعد..
كنت قد عاهدت أن أبدأ بقراءة روايتك (من ذاق عرف) من بين العديد من الكتب التى اقتنيتها فى معرض الكتاب.
أنا فى المرحلة الأولى من بدايات تعليمى للكتابة وكنت قد أردت معرفة وفهم النجاح والفشل فى عالم الكتابة بالأخص مع كاتبة ناجحة مثلك..
وكنت أنتِ قد ذكرتى فى مرة من المرات بأنك فشلت.. فأردت معرفة مالذى تعنيه راوية فاشلة لكاتبة ناجحة وأنتِ تُعرفين فى عالم الأدب (بفراشة الأدب)!
من عادتى أنني أقرأ ببطء شديد وأتخذ العديد من وقتي وأيامى فى القراءة.. ربما أستغرق شهراً كاملاً.. فأنا أقرأ بتمعن شديد فى بحث عن كلمة حديثة العهد وموسيقى ما بين جملتين.. ونص يجعلنى أعيد قراءته مرات عديدة.. وحدث مختلف يجعلنى أتسائل فى كل مرة: لماذا لم أتوقع هذا؟.
أتعلمين يا شيرين! بينما كنت أقرأ.. أردت أن أتوقف وأتراجع عنها.. فكم من صفحة قد أبكتنى.. هذه البطلة (ليلى) التى آلمتنى عدة مرات..
فى المرة التى أدهشتنى بينما أراد أولادها بأن تأتى لتأخذهم من عند جدتهم.. ومرة أخرى فى الحيرة التى دبت فيها من أجل مازن.. ومرة أخرى حين تاه ولدها وأنا استطعت أعيش هذا الحدث بالذات بكل حذافيره لما لدىَّ من طفل يشبه ولدها الشغوف.
والمرة التي أصابتنى القشعريرة لما وجدتها تأمل بأن تنمو الشجرة المقطوعة والتى جعلتها فى انتظار بأن تجد حلقها فى رمال الصحراء حين جعلها مازن تستحضر ذكرى قديمة عن أبيها يوم ميلادها العاشر والثالث عشر ونتيجة الثانوية العامة..
كنت تغوصين يا شيرين فى أدق أسرار حنايانا..
دعينى أذكرك واحد من نصوصك الأدبية التى ذكرتيها فى المعتكف الأدبى.. لعل القارئ المبتدئ يتأمل هذا الوصف ويضعها فى مسودته الأولى..
(أنا بيت من خشب استطيع أن أمنحك رائحة المطر وهمس الرياح، أستطيع أن أكون لوحاتك عند الترف ووقودك عند الشظف.. معى لن تعرف الصدأ ولا التصدع ولا الوحدة ولا الفقر. بي عيب وحيد يجعل الجميع يفضلون عنى البيوت الأسمنتية.. الحرارة.. تزيد فتجعلنى أنكمش حباً.. خوفاً واحتياجاً.. وتقل فتجعلنى أتمدد صخباً.. غضباً وكرهاً. إذا أحببتنى أحب خواصى، ولا تحاول أن تجعلنى أسمنتياً).
وأصابنى الذهول بذكرك السر الواقعى الخفى الذى لا نبوح به ونتيقن بأن عقلنا وقلبنا قد يخدعون الضمير الحى فى لحظة خاطفة ما..(بأن كل معضلة تمر بها البطلة.. تجعل أبيها الحى أو الميت هو المسبب لكل ما مرت به).
الحقيقة أن هذه الرواية قد صقلت فينى هذا اليقين (بأن شخص عزيز لديك إذا آمن بك وحارب معك بكل جوارحه. فهذا يكفى)..
العزيزة شيرين أريد أن أشكرك بأنك جعلتيننى أوقن بأن سرب القلم يتجلى رغم تقلب المناخ..
وأشكرك على إحياء أدب الرسائل من جديد..
أرجو أن يعجبك تحليلى البسيط للرواية..
تلميذتك باسنت..
]]>