عماد's Updates en-US Mon, 14 Oct 2024 13:48:32 -0700 60 عماد's Updates 144 41 /images/layout/goodreads_logo_144.jpg Friend1406941299 Mon, 14 Oct 2024 13:48:32 -0700 <![CDATA[<Friend user_id=18512958 friend_user_id=131886504 top_friend=true>]]> Review6803858927 Fri, 30 Aug 2024 08:41:38 -0700 <![CDATA[عماد added 'أولياء الكتابة الصالحون']]> /review/show/6803858927 أولياء الكتابة الصالحون by محمد توفيق عماد gave 5 stars to أولياء الكتابة الصالحون (Paperback) by محمد توفيق
bookshelves: سير
كتاب لطيف وحميم
قراءة المصيف لهذا العام، قراءة مؤنسة للنفس، بسيط، خفيف، ماتع، مثير للوجدان، مهدئ للعقل.
قراءة سكون على هامش الصخب، ومستراح على حين غفلة من الملاحقة.
مصادفة موفقة للغاية لرجل اقترف جرم نسيان كتابه الورقي (تعرية الحب) ليلتقط هذا الكتاب الذي وجده بجهازه الالكتروني ]]>
AuthorFollowing103895835 Fri, 30 Aug 2024 08:41:26 -0700 <![CDATA[<AuthorFollowing id=103895835 user_id=18512958 author_id=3212284>]]> Review6353702379 Mon, 18 Mar 2024 06:53:19 -0700 <![CDATA[عماد added 'حاكم: جنون ابن الهيثم']]> /review/show/6353702379 حاكم by Youssef Ziedan عماد gave 4 stars to حاكم: جنون ابن الهيثم (Paperback) by Youssef Ziedan
- أدب من العيار الرفيع، بل إن بدايتها وصفحاتها الأولى هي ربما من أجمل ما يمكنك قراءته في ابتداء الروايات بلاغة وطرافة وذكاءً.
يعيبها فقط فرط الميل لاستخدام المشتقات (اسم الفاعل والمفعول) وإعمالها في الربط النصي كثيرًا بشكل أكثر من اللازم، خرج به من القص "المبني على الحدث" إلى الثبوت الملازم لاستخدام تلك المشتقات في الوصف.
فبين أن تقول (التحرق المستغر بخيالاته) وأن تقول (خيالات حارة تستعر بذهنه) فرق بين الثبوت اللصيق للصيغة الأولى والتجدد النابع من حكي وحدث الذي تصدره الصيغة الثانية، وزيدان قد استخدم الصيغة الأولى بإفراط في مقدمة الحكي، بل ربما نقول أنها عادته إن حاول أن يحبِّر الحروف ويضفي البلاغة على نظمه الروائي وأن يمسح بفرشاة الحسن على بيانه السردي.

انظر إلى بعض جمله (الملوخية الخضراء اللامع سطحها، أخته المتزوجة من ابن عمها، الأيام ثقيلة الوطء عسرة التحمل، العدمية التامة النابعة من انعدام نفعه، المنطوق اسمها امبابة، المصادف في ظن الناس، المشكوك في حدوثه، المختلف في توقيته... )
وهكذا .. وكأن زيدان تعمد تمامًا ألا يستخدم أفعالًا وإنما فقط مشتقات.
ما إن ركزت حتى أدركت أن الرجل لا يمكن أن يكون هكذا يكتب عفوًا، بل ربما كل ذلك لقصدٍ ما له أثر دلالي أو وظيفي؟
إنني انتظر أن يكون قصديًا فيكون عبقريا أو تلقائيًّا فيفقد البداية المذهلة بعض روعتها.



- كانت تحمل خلل سخيف في الإلتفات أحيانًا بضمير المتكلم بدلا من ضمير الغائب، وبالتالي يخرج من الراوي العليم نحو تيار الوعي بصيغة المتكلم طويلًا. وهو إلتفات أضعف وظيفة الراوي السردية وصنع ارتباكًا واضطرابًا، ولفت القاريء للنظر وبالتالي أخرجه من انسيابه مع الحكي.
كما في أواخر ص ٢٨


- القفزات غير المنطقية في الزمن والحدث، فلقاء راضي وأمنية الأول متسارع ومتعجل، والحب يتطفل أسرع مما ينبغي، فيجعل اللقاء لزجًا وما بعد اللقاء مراهقًا برومانسية نزقة، ناهيك عن قفزات حكي شخصين يتعرفان للمرة الأولى عن الآباء والأمهات والإلحاد!... لم تقنعني تلك القفزة "العضة" والتي يمتليء بها أدب زيدان، حتى تستشعر أن بعض صفحات رواياته كتبها أحد أبنائه المراهقين لا نفس الكاتب الذي كتب الصفحة السابقة، سواء في الحدث أو اللغة السطحية، كما يمكنك أن تلاحظ ما يجري في ذهن راضي ص ٢٩ من تفاهات أشبه بعبث طفولي أو اضطراب مراهق.

أما عن لقائهما التالي فقد جاء أسخف ما يكون، كأحد أفلام السبكي أو سيت كوم للمراهقين، أعذرني يا سيدي لا شيء يدور هكذا بين طلاب الدراسات العليا بعد خمس سنوات من التخرج، يكونون أكثر ثباتًا واستقرارًا من مشهد "درس الأحياء في الثانوية" الذي ذكرته.
كما أن المشهد لا يناسب وصف راضي الطويل بالخجل، فلا أرى إلا فتى سريع التعلق نزق شديد الانفعالية ومندفع وسهل الانجراف.


- يمكنك القول أننا أمام روايتين لا رواية
الأولى المعاصرة في زمن راضي وأمنية: رواية مختلفة مصنوعة لتدخل بنا للرواية الحقيقية، وبسبب اصطناعها جاءت أحداثها متسارعة وشخصياتها سطحية وحوارها باهت.
ولكن ما أن تدلف للرواية الحقيقية، ما أن يظهر مطيع حتى يتحول كل شيء، تجد نفسك قد انتقلت لعالم مذهل سحري أخاذ، يسحبك بشكل غير طبيعي، كثير من التساؤلات، والتشويق والمتعة.

أمتعتنى للغاية المقدمة التاريخية التي بدأ بها مطيع ليمهد المسرح للقصة.
يتباهى زيدان بحرفية وذكاء بثقافته وعلومه، فيدهشك بإشارات تاريخية ممتعة للغاية حول الأسماء والأماكن والوقائع، لا تملك إلا أن تتنهد أو تمسك هاتفك لتبحث أكثر، أو تغلق الكتاب لتسمح للاندهاش أن يغمرك لوهلة، فللدهشة سكرتها، وخطيئة هي إهدار لذتها بالاعتياد، لذا فإن أول حق الدهشة علينا هو التوقف ربما لاتقاط الأنفاس وارتشاف رحيق الدهشة أكثر.
حين يحدثك عن قصر الشوق، وعن تسمية القاهرة، وعن حكايا الملوك، وعن منشأ الدول، والهجرات والانتقالات، وحين يحدثك عن اختلاف العقائد والفرق والنسيج الاجتماعي... حين يفعل زيدان هذا فلن تجد له منافسًا. لا أدري لماذا يترك منطقته ويذهب للعلاقات العاطفية المعاصرة السمجة فيصير مفضولًا، ولو بقى في موضعه حيث يتميز بشدة فأنا لا أظن أن بإمكان أحد يناظره، وكل مقارنة بسواه سيعلو فيها كعبه وربما تربع على عرش الرواية العربية بلا مكافيء بواقعيته السحرية الخلابة!
زيدان يتمكن من أن يصنع من روايته آلة زمن صغيرة، بل ربما أسميها ثقبًا زمنيًّا أو هوة زمنية تبتلعك بأناقة وغواية ودون قدرة منك على كبح السقوط! ]]>
ReadStatus7131134146 Mon, 23 Oct 2023 12:00:42 -0700 <![CDATA[عماد is currently reading '‫أب� الهول�']]> /review/show/5927913221 ‫أبو الهول‬ by أحمد مراد عماد is currently reading ‫أب� الهول� by أحمد مراد
]]>
ReadStatus6841174523 Tue, 25 Jul 2023 13:55:46 -0700 <![CDATA[عماد has read 'لوكاندة بير الوطاويط']]> /review/show/5719886324 لوكاندة بير الوطاويط by أحمد مراد عماد has read لوكاندة بير الوطاويط by أحمد مراد
]]>
AuthorFollowing94790595 Tue, 04 Jul 2023 02:48:26 -0700 <![CDATA[<AuthorFollowing id=94790595 user_id=18512958 author_id=4443012>]]>