⭐️⭐️⭐️⭐️

“إن�� هذه السيدة. التي ترتدي ببساطة. وتغنِّي ببساطة. وتبتسم ببساطة. وقد تحبُّ أيضًا ببساطة. سيدةٌ في غاية التعقيد��

⭐️⭐️⭐️⭐️

“كان�� يعيان ذلكَ جيِّدًا. ولكن إلحاح فكرة الحُبِّ نفسها. والحاجة لاكتشاف الآخر. وجنون الرغبة في الاقتراب من بعضهما البعض. قادتهما للمغامرة. ولكن هنالكَ جوانب أهمَّ في هذه العلاقة. سنلقي عليها بعض الاهتمام. مثل عدم مقدرتهما على تعريف العلاقة التي يقعان في جُبِّها؛ أهي حُبٌّ أم مفاكَرَةٌ ومثاقَفَة؟
لأن ما يدور بينهما من نقاشٍ فكريٍّ معرفيٍّ أكثر ممَّا يدور بينهما من همسٍ وتواجدٍ وملاطفةٍ ومجاسدةٍ.��

⭐️⭐️⭐️⭐️

‎“وأخبرته�� بأنها تحبُّه. ولكنها أيضًا اعترفت لها بأنه من نوع الرجال الذي لا ينفع زوجا. لأن النساء اللائي حوله يجعلن منه حالةً أكثر منه إنسانًا. وهي لا تريد أن ترتبط بقافلةٍ من البشر. تريد رجلًا لها وحدَها. وهذا لا يتوفَّر في «أدومة». ولكن ما يعجبها فيه هو ما يعجب الأخريات: أن تكون لهنَّ علاقة مع شخص مختلف. ولو كان اختلافًا وقحًا.��

⭐️⭐️⭐️⭐️

‎“ه�� تعلمتَ ما معنى الديك النوبي؟
�� هل أحببتَ الديك النوبي؟
�� أنا لستُ كالجنِّ ولستُ كالشيطان.
�� لستُ كالرب.
�� ولستُ كالعبد.
�� لأنني الجنُّ والشيطان والربُّ والعبد. أنا الملك والمملوك والملكة.��