Kawthar.'s Updates en-US Thu, 03 Apr 2025 15:18:42 -0700 60 Kawthar.'s Updates 144 41 /images/layout/goodreads_logo_144.jpg ReadStatus9267790418 Thu, 03 Apr 2025 15:18:42 -0700 <![CDATA[Kawthar. wants to read 'إيران وحماس: من مرج الزهور إلى طوفان الأقصى، ما لم يرو من القصة']]> /review/show/7460207039 إيران وحماس by فاطمة الصمادي Kawthar. wants to read إيران وحماس: من مرج الزهور إلى طوفان الأقصى، ما لم يرو من القصة by فاطمة الصمادي
]]>
ReadStatus9267788198 Thu, 03 Apr 2025 15:17:57 -0700 <![CDATA[Kawthar. wants to read 'التيارات السياسية في إيران: صراع رجال الدين والساسة']]> /review/show/7460205540 التيارات السياسية في إيران by فاطمة الصمادي Kawthar. wants to read التيارات السياسية في إيران: صراع رجال الدين والساسة by فاطمة الصمادي
]]>
ReadStatus9267596231 Thu, 03 Apr 2025 14:17:46 -0700 <![CDATA[Kawthar. wants to read 'من بلاط الشاه إلى سجون الثورة']]> /review/show/7460073859 من بلاط الشاه إلى سجون الثورة by Ehsan Naraghi Kawthar. wants to read من بلاط الشاه إلى سجون الثورة by Ehsan Naraghi
]]>
Review6845730864 Sat, 21 Sep 2024 13:56:07 -0700 <![CDATA[Kawthar. added 'ثلاث أمهات وثلاث بنات']]> /review/show/6845730864 ثلاث أمهات وثلاث بنات by Michael Gorkin Kawthar. gave 3 stars to ثلاث أمهات وثلاث بنات (Hardcover) by Michael Gorkin
]]>
Rating771260064 Mon, 16 Sep 2024 12:17:56 -0700 <![CDATA[Kawthar. liked a review]]> /
الطنطورية by Radwa Ashour
"أين أنا من هكذا روايات طوال هذه المدة؟ تبدو الرواية عندما تنظر لها "من بعيد" محض تكرارٍ للأفكار التي تسمعها كل يوم، بل في زمننا هذا� تشاهدها كل يوم، ورغم ذلك لا أعلم أكان السر في أسلوب الكاتبة نفسه أم في فلسطين حتى أشعر بكل هذه المشاعر وأبقى محدّقًا في الرواية لعدة دقائق بعد طي آخر صفحةٍ منها دون أن أنبس ببنت شفة.

كنتُ عينَي رقيّة وقلبَها وحواسها طوال الرواية، ركضتُ على ساحل بحر الطنطورة حافية القدمين، درت في أرجاء البلد بين بيوت الجيران والبساتين، شممتُ الزنابق، وفي أحداث النكبة رأيتُ المجازر، التزمتُ الصمتَ كما التزمَتْهُ لمدّة طويلة مذ رأت الجثث تسبحُ في برك الدماء، وسافرتُ معها من الطنطورة إلى صيدا، ثم إلى بيروت، وإلى أبو ظبي، واليونان، والإسكندرية، ثم عدتُ معها إلى صيدا ووقفت أنظرُ إليها من فوق السياج حيث لا تفصلها عن فلسطين إلا خطوةٌ واحدة، ولا أعلم كيف يمكن لكتابٍ مهما بلغ عدد صفحاته أن يسافر بي إلى كل هذه الأماكن.

أول قراءةٍ لي لرضوى، ذكرتني بدان براون وهو يأخذني في جولةٍ سياحيةٍ في إيطاليا، الفرق أن رضوى لم تحتج إلى كمية الوصف المهولة التي استخدمها براون لتفعل أفضل مما فعل، بل كان الوصف معتدلًا ساحرًا، يُرى بعينين أو عينٍ واحدةٍ أو حتى بلاهما، فالنظرُ أحيانًا يقتل الشعور، لذلك أغمضتُ عينَي مرارًا ووقفتُ لأشم رائحة البحر، ولآكل من المسخن الذي أحب، وأتأمل في لون زيت الزيتون، وأنثر السماق والزعتر على خبز الطابون، هل سبق وأن أكلتَ من طبقٍ فيه كلماتٌ وحسب؟ لقد جعلتني رضوى أفعلها، وكان الطبق صفحات هذه الرواية الرائعة.

لحّنتُ الأهازيج المكتوبة وأنستُ بها، سمعتُ الشباب يغنونها بأصواتهم المجتمعة على لسانٍ فلسطيني، يخيّل إليكَ أن حتى أصواتهم تفوح منها رائحة زيت الزيتون، تشعرُ أن حناجرهم طُليت به، حتى ظلَّ الصوتُ الفلسطيني حاضرًا في الميادين حتى الآن لا يدركه الصدأ.

أحببتُ الأولاد ومريم، شعرتُ أنني منهم لمّا لم يكن ليخرج من أفواههم كلامٌ إلا وفيه دُعابة، أضحكُ معهم كثيرًا، ثم أتساءل كيف للإنسان أن يحمل كل هذا الألم وتبقى فيه روحُ الدعابة؟ لا شيء في هذا الشعب يخلو من رسالة، حتى دعابتهم.

تيقنتُ أن إدخال اللهجة الدارجة في الروايات العربية الفصيحة ليسَ أمرًا سيئًا، بل يمثّل نقطةً لصالحِ المؤلف إذا نجح بذكائهِ أن يدخل الاثنين في بعضيهما، والأمرُ أحيانًا يرتبط بمدى تعلّقك باللهجة المكتوبة، وهنا أريدُ القولَ أن معرفتي باللهجة الفلسطينية أسعفتني وإلا فلم أكن لأفهم الكثير من الكلمات، وبعد أن أنهيتُ الرواية رأيتُ أنها أُتبِعَت بقاموسٍ فلسطيني مصغّر حوى كل الكلمات الدارجة غير المفهومة التي استُخدمت، وأظنُّ أنها لو كانت في البداية قبل بدء الرواية لكانت أفضل للقارئ ربما.

إذا كنتُ أريدُ التحدث عن ذكاء الكاتبة فلن أكمل المراجعة، لكن أكثر ما جذب انتباهي كان الذكاء في الانتقال بين الأزمان بهذه السلاسة، بطريقةٍ تعجبك كثيرًا، إذ وقفت الكاتبة في بعض المشاهد لتنظر من بعيد -كما تقول هي-، تمامًا كما ينظر الطيارُ إلى المدينة من الأعلى، أو كأنها تبث لنا المشهد من كاميرتها الخاصة، وعندما تنظر من بعيد ترينا ببراعة كيف تصغّر المشهد، فنخرج من إطارِ وقتٍ ما إلى وقتٍ آخر، لنكتشف بعدها أننا لا نبتعد عن المشهد بل نغوص في أعماق حقيقته، ونستشعره بطريقة أجمل.

يقول الدكتور صبري حافظ في جريدة الشروق والذي كُتب رأيه على الغلاف من الخلف عن رواية الطنطورية أنها "تغنيك عن قراءة عدد من المراجع الكثيرة والمتنوعة عن فلسطين"، وهذا ما لم أتفق معه، فمعرفتي بتاريخ فلسطين مسبقًا من كتاب "التطهير العرقي في فلسطين" للمؤرخ إيلان پاپيه جعلني أفهم أحداث الرواية أكثر، بينما كان الجزء الذي يخص أحداث جنوب لبنان مبهمًا قليلًا بالنسبة لي لأنني حتى الآن لست ملمًّا بتاريخ ما حدث، وهذه الرواية لا تغني عن المصادر التاريخية إنما تدفع القارئ للتوجه إليها والبحث فيها عن الأحداث التي جرت، وهنا لا أقول أن الطنطورية ليست محطة جيدة للقراءة عن فلسطين بل أريدُ القول أنها ليست أفضل محطةٍ تاريخية، في الوقت نفسه أقول أنها تفعل ما لا تفعله تلك الكتب والمحطات، فإذا كانت تلك تمنحك الحقائق، فهذه تمنحك الرابطة الإنسانية بها والمشاعر تجاهها، ومن دون هذه الأخيرة لن يكون للحقائق أي تأثير حتمًا.

"في الحرب لا يتصرف الناس كما خلقهم ربنا، يُجن الخلق ويفلت الميزان، ساعتها لا يكون الشَّعر وحده أو الثوب مشعَّثًا، بل يتشعث القلب".
"
]]>
Rating771102819 Mon, 16 Sep 2024 01:38:57 -0700 <![CDATA[Kawthar. liked a userstatus]]> / Zahraa Mansoor
Zahraa Mansoor is on page 360 of 463 of الطنطورية
]]>
Rating771102768 Mon, 16 Sep 2024 01:38:40 -0700 <![CDATA[Kawthar. liked a review]]> /
أنا يوسف by أيمن العتوم
"من منّا لا يعرفُ قصة يوسف؟ لا أحد.
ولو سألتُ "من منّا لم يتابع مسلسل يوسف الصديق؟" أظنّ الإجابة ستكون "لا أحد" من جديد.

هي قصة نعرفها ونحفظها، نشأنا على دروسِها وصورها الشعرية وحِكمِها، لكنها لا تزال تسقينا من كلِّ هذا في كل اطلاعٍ جديدٍ عليها، وكأنَّها الجب الذي أُلقي فيه يوسف فباركَه واهتدى بالحكمةِ في ظلماته.

هذه قراءتي الثانية لأيمن العتوم بعد روايته الأشهر (يسمعون حسيسها) التي أنهيتها قبل ثلاثة أعوام، ورغم اختلاف مجالَي الروايتين، الأولى في أدب السجون وهذه في السيرة، إلا أنَّ العتوم برهن على براعته الروائية والأدبية.

كان لكلِّ فصلٍ في الرواية مشهدٌ من المسلسل أسترجعه أثناء القراءة، ومع أنَّ ذلك قد فوّت عليَّ متعة تخيّل الفصول، إلا أنَّه في الوقتِ ذاتِه إشارةٌ إلى تميّز أسلوب الكاتب السردي الوصفي في زمنٍ يفتقر فيه الأدب العربي لمثله.

فاقت الروايةُ المسلسلَ الذي تمسَّكَ بمكانته عندي منذ الطفولة، فالقراءة تتيح لكَ النظر من أبعادٍ وزوايا تفتقر إليها الأعمال التلفزيونية، فالكلمةُ لا تُريكَ المشهدَ كما تراه في التلفاز فحسب، بل تجعلك جزءًا منه، فتعيشه بكلِّ مشاعره. وقد أجادَ العتوم نقلي من أرض كنعان إلى مصر مع يوسف، مرورًا بالبيات في الجُب، فالالتحاق بقافلة مالك، ثم منزل الوزير والسجن، حتى بلوغ منزلة عزيز مصر في النهاية.
ولما تعيش دورَ يوسُف وحياته، ستعرف كم من الدروسِ تخفي قصتُه التي ظننتها باحت بكلِّ ما عندها بتكرارها عبر الزمن.

لعلَّ سلبية الكتاب الوحيدة هي عدم إشارته للروايات والمصادر التاريخية التي اعتمد عليها، ولكن كل ما ذُكر في الكتاب كان من المتعارف عليه، وإن كُتب بالأسلوب الروائي.

أنا مع إحياء قصص الأنبياء والقصص القرآنية كرواياتٍ إن كانت ستُكتب بلغةٍ وإتقانٍ سردي كهذا، ولا مانع عندي من أن أقرأها وأعيد قراءتها مرةً فمرتين، لأنَّها قصصٌ لا تكتفي منها، ولا تبوحُ -هي- بكلِّ ما عندها في قراءةٍ واحدة."
]]>
UserStatus915054735 Sat, 14 Sep 2024 09:35:47 -0700 <![CDATA[ Kawthar. is on page 126 of 296 of ثلاث أمهات وثلاث بنات ]]> ثلاث أمهات وثلاث بنات by Michael Gorkin Kawthar. is on page 126 of 296 of <a href="/book/show/202819921">ثلاث أمهات وثلاث بنات</a>. ]]> ReadStatus8406318911 Sat, 14 Sep 2024 06:58:16 -0700 <![CDATA[Kawthar. wants to read 'دلشاد: سيرة الجوع والشبع']]> /review/show/6845733950 دلشاد by بشرى خلفان Kawthar. wants to read دلشاد: سيرة الجوع والشبع by بشرى خلفان
]]>
ReadStatus8406318650 Sat, 14 Sep 2024 06:58:10 -0700 <![CDATA[Kawthar. wants to read 'سفر العنفوز']]> /review/show/6845733752 سفر العنفوز by سعود السنعوسي Kawthar. wants to read سفر العنفوز by سعود السنعوسي
]]>