تذهب “مريم� للدراسة في مدينة غريبة عليها في صعيد مصر، وهناك تستأجر شقة مع رفيقاتها، تؤكد عليهم صاحبة المنزل عدم فتح الغرفة رقم “٤� في الشقة مهما حدث، أربع فتيات يمكثن في شقة واسعة كئيبة وغريبة مكونة من أربع حجرات، تضطر فتاتان منهما الإقامة في غرفة واحدة، ومع الوقت والملل واعتياد الشقة يفتحن الغرفة رقم”٤� وبعد ذلك تبدأ كل اللعنات في الحدوث، كل التاريخ الأسود لتلك الشقة وما حدث فيها وتلك الغرفة والصندوق المغلق الموجود بداخلها وكل تلك الأشياء التي تمشي حولهن ولا يمكنهن مشاهدتها وكل تلك التواشيح والذكر والصلاة والخوف والرعب والإنهيار. � يناقش الكتاب معتقدات مجتمع الصعيد بمصر والأفكار المبنية حول عالم السحر والعوالم الأخرى ويسرد جزء من العصر الفاطمى.
كاتبة وروائية مصرية، عمِلت كمضيفة طيران لسنوات طويلة، كتبت فى جريدة "الدستور" ومجلة "عين"، وتكتب بشكل دائم فى عدة مواقع إلكترونية، درست الإخراج السينمائي بقصر السينما بالقاهرة، وشاركت فى العديد من الأفلام القصيرة والوثائقية، صدر لها كتاب بعنوان "هات م الآخر" عام 2013، وكتاب بعنوان "المضيفة 13" عام 2015، صدر لها رواية "يحدث ليلًا فى الغرفة المغلقة" عام 2018 والتي تصدرت قوائم الكتب الأكثر مبيعًا لسنوات في روايات الرعب والتشويق، كما صدر لها رواية "منزل التعويذة" عام 2019، ورواية "النوم الأسود" عام 2020، ورواية "عمارة آل داوود" عام 2021. ورواية "نبوءة قصر السلطان" عام 2022.
قد تظن أن الرواية تصنيفها رُعب نظراً لاسم الرواية وحتى الغُلاف.. والتأكيد على أن هذه الأحداث مستوحاة من الواقع والحقيقة.. كُل ذلك سيؤكد لك أنك على موعد مع رواية رُعب وإثارة وتشويق.. وفي الحقيقة الـ3 أنواع موجودين في داخل الرواية ولكن الكاتبة اختارت موضوع آخر ليطغى على الأحداث ويظهر في كُل شيء وحتى النهاية.
بعد الثلث الأول من الرواية، كنت أظن أني سأكون على موعد مع رواية رُعب من العيار الثقيل. فنبدأ بفلاش باك علمنا فيما بعد أنه في القرن الثاني عشر وبالتحديد عام 1161.. ثم ندخل في قصتنا مُباشرة:
في عام 2010، مجموعة من 4 طالبات مُغتربين يريدون أن يؤجروا شقة حتى يتمكنوا من الدراسة دون الحاجة إلى السفر ذهاباً وإياباً كُل يوم.. حالة موجودة في أغلب الكُليات.. فيعثروا على شقة بها أربعة غُرف ولكن صاحبة المنزل "الحاجة سُعاد" تُنبه عليه أن لا يقربوا الغُرفة الرابعة.. إلا أنهم فتحوها راغبين في المزيد من المساحة والخصوصية لكلاً منهن.. فما الذي سيحدث؟ بعد عام من فتح الغُرفة، تحدث أشياء غير طبيعية.. نقود تختفي.. أحذية ومحفظة تُقطع على شكل دوائر.. سلسلة ثمينة تختفي.. حتى يبدأ البنات في الشك في من حولهم أولاً.. قبل أن يُدركوا الحقيقة الكبيرة.. الشقة مسكونة! فيضطروا للذهاب إلى أحد "الشيوخ" الذي قد يحل لهم المشكلة.. ولكنه يزيد المشكلة أكثر طمعاً في صندوق آثري كان بالغُرفة المُغلقة. حتى هذه الأحداث وما كان يتخللها من أحداث من الماضي والوصف الدقيق والجيد.. كُنت أظن أن الرواية ستتجه إلى إتجاه مُعين.. ولكن ما حدث بعد ذلك كان شيئاً آخر. ليس سيئاً أبداً.. ولكني كُنت أتوقع أكثر من ذلك.. وتلك كانت هي مشكلتي مع الرواية.. فلو كانت أكملت الرواية فيما بدأته كانت ستنال 4 نجوم على أقل تقدير.. ولكن الإتجاه الذي ذهبت له.. والذي يكون مُرتبط أيضاً بالثُلث الأول وجاء الربط جيداً جداً ومحبوكاً.. هذا الإتجاه هو من قلل من تقييمي للرواية. فهذا الإتجاه كان يتخلله بعض الأحداث الغير منطقية.. وتحولات بين الشخصيات غير مُقنع ولم آراه جيداً في الأساس.. مثل شخصية "عُمر" التي لا أعلم حتى الآن ما الغرض من وجودها؟
ولكننا يجب أن نعلم أيضاً أن هذه هي الرواية الأولى للكاتبة "مروى جوهر" وهي بداية جيدة جداً.. فاللغة جيدة واستخدام العامية في الحوارات كان مُبرر جداً.. الوصف جيد للغاية وخصوصاً عند الرجوع بالزمن إلى القرن الثاني عشر.. وتمتلك أيضاً ملكة التشويق.. فكل ذلك يجعلنا نرى أنها ستكون من الكاتبات الشابات الواعدات.. وبالطبع سأكون مُنتظراً لعملها القادم. هُناك نقطة مُعينة كُنت مُتردداً في إضافتها ولكن لا بأس، سأضيفها.. تلك النقطة هي مُتعلقة بالنساء.. فقد تلقى الرواية قبولاً أكبر عند النساء وذلك لعدة عوامل منها إهتمام الكاتبة بالتفاصيل النسائية التي لا نستطيع نحن الرجال رؤيتها! وربطت بتلك التفاصيل أحداث مُهمة وأفكار جيدة.. وأهم عامل كان نقل لنا ذُعر وخوف الـ4 فتيات وخصوصاً "مريم" بداية من الخوف من أبسط الأشياء إلى أكثر المواقف رُعباً. أيضاً ركزت الكاتبة على العلاقات النسائية والغيرة النسائية وأن كان ذلك يحتوي على أضعف حلقات الرواية المتمثلة في شخصية "عُمر". بكل تأكيد الرسالة التي تحملها الرواية عظيمة جداً، وأعجبني التركيز عليها وخصوصاً في الجزء الآخير من الرواية..
وفي النهاية، الكاتبة تمتلك مقومات كتابية جيدة، لا أنكر أنه هُناك بعض السلبيات ولكن لا بأس كأول عمل.. وأن الفكرة كانت جيدة والسرد والتشويق كانوا من العوامل الجيدة بالرواية أيضاً.. ولكن مُشكلتي مع الرواية كما أوضحت كانت مع تحول أهداف الرواية بعد الثُلث الأول.
يبدو أن الكاتبة أرادت أن تصنع رواية رعب لا تخلو من التشويق والأثارة وبعض العمق، وأن تقول أشياء كثيرة في روايتها، لهذا خرج العمل بتلك الصورة المربكة والضعيفة
أربع فتيات بيأجروا شقة مفروشة قبل امتحانات السنة الدراسية بفترة بسيطة عشان يعرفوا يذاكروا و يضطروا يفتحوا الغرفة رقم أربعة ومن بعدها الماضي يطاردهم ما بين ماضي قريب وبعيد.
الكاتبة حاولت تدمج الرعب من الجان والأشباح بالسحر بالعالم الصوفي بحركات البنات زي مابنقول عليها وأخيرا بغيرة الأم من زوجة الابن للأسف منجحتش في أي حاجة ودا شيء بديهي لأن مقومات القصة كتير وهيبقى صعب تطلع حبكة متينة فيها كل دا.
أنا لا أنكر إن الكاتبة تمتلك موهبة ويمكن عشان أول رواية ليها حاولت تعمل شيء مميز بس أعتقد إنها هتحاول تطور من قلمها وكتابتها.
حكاية صوفية بديعة مكتوبة بقلم متمرِّس وليس هاوٍ تفوقت فيه الكاتبة على أساتذة أدب الرعب ودراما الإثارة .. ذكرتني عندما قرأت أول ما قرأت بالأجواء الرومانسية الممتزجة بالرعب والترقب التي برع فيها أستاذ هذا المجال الأول السيد العظيم (إدجار الان بو ) .. وكنت أترقب بين كل صفحة وأخرى حدث جديد ومفاجأة أخرى جديدة بعد أن توحدت مع بطلات الرواية اللاتي أجادت الكاتبة رسمهن باحترافية ومرونة في نفس الوقت. رواية أولى ممتازة لمروى جوهر ومكسب كبير للكتابة الأدبية.. ومتشوق جدًا لكتاب آخر جديد قريبًا بإذن الله برافو
يوجد الكثير من الاشياء في هذه الدنيا نعتقد أننا أكبر منها و يصور لنا فضولنا نحو المجهول و غرورنا أحيانا أننا نستطيع عندما يسيطر علينا هذا الاحساس و الغطرسة تنسينا شياطيننا الله و تجعلنا نعتقد واهمين ان اداء الفروض يغني عن تجديد الايمان و التمسك بحبل الله و لا ننتبه اننا في حقيقة الامر نؤدي الفروض بأجسادنا فقط فما اسهل حركات الجسد و التواء اللسان بكلام لا نعيه ولا نعطيه حقه فالعقل يلهو بكل شئ في دنياه نهتم للماضي و المستقبل ولا نعطي الحاضر حقه و تذهب قلوبنا تارة في حب زائف او كره مبالغ فيه و يغيب الخشوع نردد مع كل صلاة الله اكبر و لكن لا نتيقن حقيقة معناها معناها الذي يعطي الحياة سلامها و جمالها نصوم عن الطعام و الشراب فقط و لا تصوم شهواتنا لا تبتعد عنا اثامنا الكبيرة لأنها اصبحت عادة نحج الي البيت الحرام و نعود الي سابق عهدنا تماما نبتعد تدريجيا عن السلام و يتلاشي الخلاص عندها يصبح الحرام ممكنا ثم مباحا فنطلق عليه حرية في تجربتك قد تخسر اعز ما تملك قد تخسر نفسك و قد تخسر عقلك و قد تخسر قلبك او تخسر هويتك و مبادئك الي غير رجعة لأننا ننسي احتمالات الخسارة عند التجربة اول مرة شقت الكتاب قعدت اتأمله اول مرة اجيب كتاب رعب علي حسب ما كنت فاكر الصورة اوحتلي بكدة هي و الاسم اما جملة مستوحاة من أحداث حقيقية قلت بس شكلي داخل علي كتاب رعب قوي بالرغم من اني كنت بخاف من كتب الرعب المصرية بسبب السوء ال بتبقي فيه لكن ديه بجد كانت قصة مش رعب ليها معني و مخزي خلتني مش قادر اسيب الرواية و كل شوية ارجع اقرا جزء فيها رواية جميلة بحق
رواية منذ مدة و أنا أريد أن أقرأها هي من أدب الرعب وفكرتها المحورية غرفة مسكونة ! نعم الفكرة مستهلكة مئات بل ألالاف المرات لكن كان أملي أن تكون أكثر تشويقا و ما أثار فضولي لقراءتها كونها قصة واقعية. أربع فتيات طالبات جامعيات يقمن بكراء شقة مفروشة لبدء دراستهن، وصية صاحبة البيت كانت واضحة وصريحة ومكررة كحال كل هذه النوعية من القصص ، هن أربع والشقة تحتوي فقط على ثلاثة غرف المسموح إستعمالها، لكن طبعا يتم فتح الغرفة الرابعة و إستعمالها و هنـــا تبدأ سلسلة من الأحداث الغريبة في بادىء الأمر و تصبح مخيفة و مرعبة للبنات. نعم إن كانت هذه الأحداث حقيقية و عاشتها الفتيات بكل رعب و ألم ، فهذا أمر مدمر للأعصاب صراحة الأمر !
لكن كان لدي سؤال واحد أكرره في عقلي منذ بدئي في قراءة هذه التحفة !! لماذا تأخر ترك الفتيات للشقة المسكونة المشؤومة و إستمرت معاناتهن شهور إلى أن قررن السفر إلى أهاليهن !! مكان من الأول على رأئ إخواننا المصريين !!
طبعا دون ذكر إسهاب الكاتبة الكبير و الملل في وصف الأشخاص و أحداث تافهة لم تخدم الرواية أصلا
للأسف لم أستمتع بها قط !! أنهيتها على مضض فقط من أجل أن أجد إجابة عن سؤالي الوحيد و الأوحدالذي تكرر في ذهني منذ الصفحة الأولى : متى سيتركن الشقة ؟؟؟
أول مرة أقرأ رواية من أدب الرعب بهذا الملل في السرد !
شدني العنوان ان القصة مستوحاة من أحداث حقيقية، مفيش حاجة تخوف في قصص الرعب أكتر من الكلمة دي، بتخليني أفضل فاكر طول الرواية إن ده حصل لناس حقيقيين (طبعا عارف إن الأحداث بيتزود عليها خلطة بهارات من الخيال لجعلها أكثر إثارة) بس دايما بيفضل ده أكتر شيئ مرعب فيها. القصة نفسها من نوع "البيت المسكون' بمعالجة دينية ع�� السحر الأسود ومواجهته بالقرآن والمشايخ، والأحداث مكتوبة بطريقة مشوقة تخليك مستني تعرف ايه اللي هيحصل بعد كده بدون تطويل مالوش لازمة أو إفراط في الخيال لزيادة جرعة الرعب، مع إن الكتاب مش صغير....
عجبني كتابك وكتابتك يا مروى، وناوي أعدي عليكي تاني خلال موسم الرعب السنة دي...
أربعة فتيات مغتربات يستأجرن شقة في الجنوب قبل امتحاناتهن النهائية بالجامعة،
الأحداث لا تخلو من تشويق رغم انها متوقعة
إلا ان بالقصة ثغرات وامور غير مبررة لا حل لها سوى ان تقوم بدورك كقارئ صالح وتتجاهلها مثل لماذا احتاجت أربعة فتيات يقمن في بيوت للمغتربات منذ ثلاث سنوات للبحث عن شقة جديدة لاقامتهن؟ او لماذا لم تفكر واحدة منهن في ترك الشقة مع اول بادرة مخيفة او حتي بعد ان بلغ الرعب مدى لا يحتمل؟
اللغة غير دقيقة والأخطاء اللغوية كثيرة
بيدورو (بدون الف كمان) بدل يبحثوا هارئة بدل مهترئة وغيرهما كثير
وتوجد تعبيرات شاذة لا علاقة لها باللغة العربية (حطوهن) علي جنب أخذنا من الوقت ما يكفينا من تململ رحت في (ثبات) عميق وقف باسما (لئلا) يحيينا
اقحام الصوفية في الأمر بدا مفتعلا للغاية والانتقال الي زمن آخر مستوحي الي حد كبير من رواية الفيل الأزرق كما أن نمطية شخصيات مثل ماهر الدجال والأزهري الصالح والشيخ الطاهر كلها قللت من تقييم الرواية وجعلتها تبدو كمحاولة كتابة اولي لطفلة في المرحلة الثانوية علاقات الفتيات برجال القصة ساذجة للغاية سواء في مبررات إقامتها او انتهائها، وبصفة عامة مبررات معظم الأحداث واهية للغاية
ĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶ اس� الكتاب: يحدث ليلًا في الغرفة المغلقة النو�: تشويق ، إثارة الكاتب�: مروة جوهر عد� الصفحات: 278
الملخص:
تبحث مريم وصديقاتها ياسمين وهند وليلى عن سكن في محافظة قنا جنوب الصعيد اثناء دراستهم الجامعية ، و عندما تجد شقة بسعر مناسب مكونة من اربع غرف ، تخبرهم صاحبة الشقة (الحاجة سعاد) من ضرورة اشتراك اثنين منهم في غرفة واحدة! محذرتهم من فتح الغرفة رقم أربعة لأي سببًا كان!
لم يدم الأمر طويلًا حيث أنه مع مرور الوقت وعدم تفاهم هند وليلى في الغرفة المشتركة قررن أن يفتحن الغرفة الرابعة وحينها بدأت أمورًا غريبة تحدث تباعًا!
رواية خفيفة متماسكة إلى حد ما ، و رسالتها واضحة ، عادة لا اقرأ ما يتعلق بالأرواح والسحر لغلبة عدم المنطقية على الأحداث ، لكن مثل كل مرة عبارة (مستوحاة من أحداث حقيقة) تجذبني ، إلا انني للآن أتساءل عن الجزء المستوحى من الأحداث الحقيقية؟
تقييمي هنا لنهاية الرواية ، النهاية مقبولة ، الروايات بالنسبة لي ايًا كان تصنيفها احتاج فيها معرفة تاريخ الشخصيات تحديدًا الشخصيات الرئيسية ، صعب جدًا أكمل أحداث بها مشاعر مختلفة مطلوب أن أتفاعل معها لأشخاص لا أعرف عنهم سوى اسماءهم واعمارهم و انهم قادمين لأجل الدراسة! اسئلة كثيرة
لا أعلم سبب اضافة جزئية الشيخ القنائي؟ الجانب التاريخي احدث فوضى في السرد مع السفر عبر الزمن! الكاتبة أرادت دمج عدة تصنيفات بدايةً بالرعب لكن الرواية ممكن أن تصنف أي شيء آخر غير الرعب ، عوالم خفية بنزعة صوفية ، و كدس الرومانسية باختلاق علاقات باهتة.
رواية لم انتظر الكثير منها ، ربما جيدة للمبتدئين من محبي نوعها
أعجبتني الفكرة العامة و النهاية التي للغرابة لم اتوقعها كالعادة و و لذلك جعلتنى انهى قراءة الرواية فى يوم واحد للفضول لمعرفة تلك النهاية. أرى أن الرواية بالرغم من السرد الجميل أنها لا ترقى إلى مستوى روايات الرعب. و ما أعجبني أيضا الجزء المستقطع للرواية فى كل مرة و هو الحلم. لم يعجبنى أيضا بعد التفاصيل التى لم أجد من وجهة نظرى لها ضرورة رواءية. بصورة عامة هى تجربة جيدة بالنسبة لأنها أول عمل روائي للكاتبة لكنها لا تصلح للسينما من وجهة نظرى أيضا.
اسلوبها جميل فى السرد و ترتيب الاحداث .... جعلت الرعب نغمة متصاعدة خلال الرواية .... قرات من قبل رواية رعب تحدث احداثها بين عدة اصدقاء اولاد هذه المرة تحدث بين عدة صديقات زميلات و شريكات فى السكن بجوار نغمة الرعب هناك نغمة غيرة و علاقات بناتى غريبة و دقيقة ..ووصف ممتاز لها من الكاتبة
تترد بطلةا لرواية فى عالم الاحلام بين عالمها و عالم فى الماضى مصر فى العهد الفاطمى حيث تقابل سيدى عبد الرحيم القناوى فى ثيمة مشابهة لما فى رواية الفيل الازرق
باختصار هناك رواية فعلا على عكس
حيث عدة قصص رعب قصيرة عن العفاريت متلاصقة فى بناء روائى هش
تستحق 3.5 من 5 نجوم و لعدم وجود انصاف نجوم اعطيتها 3 من 5 بينما اعطيت 2 من 5
لو كنت لم تقرأ الروايتان بعد انصحك بأن تبدأ ب يحدث ليلا فى الغرفة المغلقة .... و تؤجل "أرواح نجسة " تاليا ...او حتى لا تقرؤها خالص ... ان لم يتسع وقتك لروايتان ...
مش شايفه أنها مرعبه زي ما حسيت من عنوانها والغلاف قبل ما أبدأ في قرائتها .. ماعرفتش أقتنع بيها كـ رواية رعب بصراحة
في شوية تفاصيل و أحداث شايفه إنها كتير و زيادة عن اللزوم
بالنسبه لأسلوب السرد ف هو إلى حد ما كويس
في بعض الأجزاء حبيتها و حبيت وصفها , زي الأجزاء دي :
يوجد الكثير من الأشياء في هذه الدنيا نعتقد أننا أكبر منها , ويصور لنا فضولنا نحو المجهول و غرورنا أحيانا أننا نستطيع , عندما يسيطر علينا هذا الإحساس و الغطرسة تنسينا شياطيننا الله , وتجعلنا نعتقد واهمين أن أداء الفروض يغني عن تجديد الإيمان و التمسك بحبل الله , ولا ننتبه أننا في حقيقة الأمر نؤدي الفروض بأجسادنا فقط , فما أسهل حركات الجسد و التواء اللسان بكلام لا نعية ولا نعطيه حقه , فالعقل يلهو بكل شيء في دنياه , نهتم للماضي والمستقبل ولا نعطي الحاضر حقه , وتذهب قلوبنا تارة في حب زائف , أو كره مبالغ فيه , ويغيب الخشوع , نردد مع كل صلاة (( الله أكبر )) ولكن لا نتقين حقيقة معناها , معناها الذي يعطي الحياة سلامها وجمالها ...
تعلمت أن أعرف حدودي و أطوقها , وتعلمت أن علاقتي مع رب الكون ليس لها حدود , لقد كان رحيما بي أشد الرحمة , عصيته فسترني , و أيقظني من غفلتي فندمت , و أعلنت التوبة فنجاني ..
مش هديها 5 لانها رائعة بس ، لكن لأنها رجعتلي متعة كنت بحسها وقت القراءة من فترة و مبقتش بحسها اوي 💜و لأنها اول رواية من فترة اخدتني لعالم تاني عشت أحداث البطلة ، و لأنها اول رواية من فترة اخلصها بسرعة زي زمان . و لأن فيها نزعة دينية جميلة جدا جدا و طول ما انا بقرأ الأجزاء الدينية دي بحس بروحانيات زي ايام رمضان💜 بجد رواية ممتعة ، فيها حبكة درامية رائعة ، و أحلي حاجة إنها مستوحاة من أحداث حقيقة .
اسم الرواية:- يحدث ليلا فى الغرفة المغلقة اسم الكاتبة:- مروى جوهر عدد الصفحات:- 287 التقييم:- 5/5 اللهجة:- سرد فصحي/حوار عامية أسلوب الرواية:- سلس وبسيط القصة:- تبدأ حكايتنا بمريم، فتاة من أسوان تدرس فى كلية الحقوق فى الفرقة الرابعة بمحافظة قنا، وبالتالي فهى من الطالبات المغتربات اللاتي لم يسعفهن المجموع فتضطر للسفر إلى محافظة أخرى لإكمال دراستها مع صديقتها ياسمين، فتظل تبحث عن شقة هى وصديقتها حتى تجد واحدة مناسبة تتكون من 4 غرف، وقالت لهم صاحبة الشقة ألا يدخلوا الغرفة الرابعة وحذرتهن بشدة، فوافقوا على طلبها، ولهم صديقتين من الأقصر سيسكنوا معهم وهم ليلى وهند، فقالوا سيمكثون فى غرفة مع بعضهم البعض، ولكن دوام الحال من المحال، لأن ليلى وهند لم يستطيعوا الانسجام مع بعضهم البعض فى نفس الغرفة لأن هند لا تراعي شعور من معها فى الغرفة، فهى تقرأ بصوت عال، وتتحدث فى الهاتف فى أوقات متأخرة وإلى أخره من إزعاج لليلي، فتقترح عليهم مريم أن يفتحوا الغرفة الرابعة ويعتبرونها سنترال لاستقبال وعمل مكالماتهن، ومن هنا تبدأ قصة الشقة المسكونة بعفاريت من تلك الغرفة التى ياليتهن ما قاموا ��فتحها.
تناقش الرواية مواضيع مهمة عن العبادة، كما إنها تطرقت فى التحدث عن أعمال السحر والدجل والشعوذة، وعن الدجالين الذين بالطبع ينصبون على هذا وذاك، ويوهمون هذا ويضحكون على هذا، بالإضافة إلى تحدثها عن نظرة المجتمع للفتيات المغتربات والنظرة السطحية لهن ولكلياتهن.
أول عبارة شدتني هي كون الرواية مستوحاة من أحداث حقيقية، فطوال قراءتي للعمل وأنا أسترجعها مستغربة كمية المعاناة التي قد تعيشها البطلات إن كان ربع ما حدث من الواقع ! قد لا يميز القصة طابع رعبها بقدر ما يميزها جو الإثارة والتشويق الذي صاحب صفحاتها حتى آخرها .. الرواية مميزة، تابعتها بشغف منتظرة انتهاء المعاناة وإن خابت توقعاتي قليلًا بعد جزءها الأول القوي، خاصة بعد تداخل الواقع مع أحلام البطلة .. لكن يمكن الاعتراف بأنها تظل جيدة .. في المقابل، أشير إلى أنني لم أستطع بأي شكل من الأشكال أن أتفهم بقاء الفتيات في المنزل وصبرهم على كل ما عانينه بعد ما حصل في البداية، صحيح أن البيت كان يشدهم إليه، لكن الأمر لم يكن كذلك في البداية، أيضًا، كيف يعقل أن يفضلن المكوث في غرفهن دون أن يجتمعن في غرفة واحدة، لا أستطيع حقًا تقبل الأمر بمقارنته مع الأحداث التي حصلت ! فحدوث حدث "مرعب ومفزع" ثم بعد ذلك ذهاب كل واحدة إلى غرفتها لهو ضرب من الجنون !
أحببت المواعظ المنثورة بين الأسطر لتشكل خطًا موازيًّا مع الأحداث وعالمها الذي لا سلاح أمامه سوى التقرب إلى الله عز وجل ..
الرواية كما قلت جيدة، كانت أول قراءة لي للكاتبة ولن تكون الأخيرة ..
الرواية لطيفة لكن الكاتبة فلتت منها بعض المشاهد واللي هي مشاهد رئيسية نسيت ان هند انتحرت بعد فترة طويلة من فتح الصندوق..وإن المصايب كلها ظهرت بعد فتح الصندوق ونسيت برضو تقول لنا توجسها من هند وليلى على اساس إيه واحنا بنجمع الرواية مينفعش تتفلت منا عناصر تساؤل مهمة الرواية حلوة بس استعجلت تخلصها ونسيت تظبط الأحداث لكن بصراحة الرواية جميلة بتتكلم عن الصلاة وعن شياكة البنت المحجبة وعن معلومات عمري ما هادور عليها ( حكاية عبد الرحيم القناوي) برضو فيها ثغرة الرواية في المجمل حلوة بس ناقصها تركيز في التقفيلة
روايه اقل ما توصف به انها رائعه 👏 تجذب القارئ من الصفحه الأولى و تسلسل الأحداث يجعلك لا تمل و تريد ان تنهى صفحاتها واحده تلو الأخرى فى خلال دقائق و عندما تنتهى ستتمنى لو ان تنساها لتعيد تلك التجربه المشوقه المرعبه الممتعه من جديد ❤❤�
مش احسن حاجه بصراحة عادية وأقل من العادية كمان وفي حاجات كتيرة حسيتها ملخبطة فيها و ناقصة كنت حاطة عليها امل كبير ان هيا هتبقي وااو من الريفيوز و عدد الطبعات بس خيبت امالي
بين مزيج من الرعب وخليط من الحكايات الصوفية البديعة المستوحاة من العصر الفاطمي عامةً ، والواضحة في سيرة الشيخ عبد الرحيم القنائي خاصةً ، تدور الحوادث وتبدأ كل اللعنات في الحدوث التي تعصف بحياة كل من الفتيات الأربعة عقب فتح الغرفة رقم 4 ، التي تتخفي بها أسرار تبدأ في اكتشافها الفتاة مريم مؤخراً.
يناقش الكتاب معتقدات مجتمع الصعيد بمصر والأفكار المبنية حول عالم السحر والعوالم الأخرى ويسرد جزء من العصر الفاطمى.
لا أعرف لم أكملتها لكنه هو الفضول الذى لم تشبعه حتى النهاية ..! أقل ما يقال عنها أنها مملة بشدة تقليدية ..لا تحمل شيئا من الابداع .. هى من ذلك النوع من الروايات التى تعد مضيعة للوقت فيما عدا بعض الكلمات التى لامست قلبي ..لكنها لم ترجح الكفة النهائية للرواية .. رغم كل شيء اعتقد انها ستكون أفضل اذا تحولت لعمل سينمائي ..