ŷ

Jump to ratings and reviews
Rate this book

آرام دمشق وإسرائيل في التاريخ والتاريخ التوراتي

Rate this book
حصريا من كتب العالم شاهد متجرنا لمزيد من الكتب العربية

290 pages, Paperback

First published September 1, 1995

21 people are currently reading
890 people want to read

About the author

فراس السواح

36books2,100followers
كاتب سوري ولد في مدينة حمص/سورية يبحث في الميثولوجيا وتاريخ الأديان كمدخل لفهم البعد الروحي عند الإنسان...

من أهم مؤلفاته:
- مغامرة العقل الأولى . دراسة في الأسطورة 1978.
- لغز عشتار. الألوهة المؤنثة وأصل الدين والأسطورة 1985.
- كنوز الأعماق. قراءة في ملحمة غلغامش 1987.
- الحدث التوراتي والشرق الأدنى القديم 1989.
- دين الإنسان. بحث في ماهية الدين ومنشأ الدافع الديني 1994.
- آرام دمشق وإسرائيل. في التاريخ والتاريخ التوراتي 1995.
- الأسطورة والمعنى: دراسات في الميثولوجيا والديانات المشرقية 1997.
- كتاب التاو وإنجيل الحكمة التاوية في الصين 1998.
- الرحمن والشيطان. الثنوية الكونية ولاهوت التاريخ في الديانات المشرقية 2000.
- موسوعة تاريخ الأديان تتألف من خمسة أجزاء 2004.
- مدخل إلى نصوص الشرق القديم 2006.
- الوجه الآخر للمسيح: مدخل إلى الغنوصية المسيحية 2007.
- إخوان الصفاء، مدخل إلى الغنوصية الإسلامية 2009.
- الإنجيل برواية القرآن 2011.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
100 (41%)
4 stars
84 (34%)
3 stars
43 (17%)
2 stars
11 (4%)
1 star
4 (1%)
Displaying 1 - 29 of 29 reviews
Profile Image for فايز غازي Fayez Ghazi.
Author2 books4,850 followers
September 6, 2023

"ان تاريخ اسرائيل التوراتية في السياق العام لتاريخ فلسطين هو أخيولة أدبية تجد دوافعها في المناخ الإجتماعي والنفسي للفترة المتأخرة التي انتجتها" الباحث ج. غربيني


هذا البحث هو في المقولة أعلاه، وهو بحث يغتمد على النقد التاريخي والأركيولوجي بناء على التاريخ المدوّن (الموثّق) لحضارات ما بين النهرين، مصر وآرام. وهو يخلص الى النتيجة اعلاه بكل بساطة.

- يبدأ السوّاح بحثه بتبيان دافعه:

"تهيأت لي فرصة انتظرتها طويلاً لأقول في تاريخ مملكة دمشق الآرامية ما لا يعرفه القارئ العربي حتى الآن، بسبب قلة الدراسات التي تعرضت لهذا التاريخ وسيطرة وجهة النظر التوراتية عليها، فسلطت الضوء على حقبة مهمة من تاريخ سورية الآرامية لم يتم حتى الآن إضاءتها والربط بين احداثها" ص9


ناقداً النص التوراتي:

"ان الأسفار المدعوة بالتاريخية في التوراة قد دونت فيما بين اواخر العصر الفارسي واوائل العصر الهيلينستي، وذلك بعكس الرأي الشائع بين الباحثين المحافظين الذين يرون ان تدوين التوراة قد ابتدأ خلال فترة السبي البابلي، واكتمل في مطلع العصر الفارسي. من هنا، فإن إعادة بناء تاريخ فلسطين، عند هذا الباحث، يجب ان تتخطى النص التوراتي لأن هذا النص قد دون بعد فترة طويلة جداً من الأحداث التي يتصدى لروايتها" ص 10


متسائلاً:

"ونتساءل اذا كان النص التوراتي قد أعدّ اصلاً للقراءة، ام كمخطوط ينتظر عملية تنقيحية لم تتم حتى الآن" ص39


هذا التساؤل يبدأ بالبحث عن اسرائيل التوراتية في عصر الآباء وسفر التكوين وسفر الخروج وقصة يوسف التوراتية وسفر يشوع وصولاً الى سفر القضاة وسفري صموئيل الأول والثاني ثم سفر الملوك الأول والثاني وفيه يبيّن السوّاح ان كل ما سبق ذكره لا يعدو ان يكون أساطير وملاحم تناقض بعضها ولا تمت للواقع بصلة وتدحضها كل التدوينات المصرية والآشورية:

"يجعل سفر التكوين من الخصوم التاريخيين لبني إسرائيل احفاداً للجواري والملعونين في الأرض واولاد الزنى" ص42



"علينا ان ننتبه دوماً، في دراستنا لروايات الآباء، الى ان هذه الروايات هي ايديولوجيا وليست تاريخاً. لقد صيغت إبان الألف الاول قبل الميلاد من اجل التأسيس اللاهوتي والسياسي للشعب الإسرائيلي، ولذا لا يمكن التعامل معها بأي معنى من المعاني الحديثة لهذه الكلمة ص51"
الباحث ك. ماك كارتر



"ان ربط قصة يوسف بعصر الهكسوس، مما كان شائعاً بين الباحثين، لم يعد مقبولاً الآن، والقصة برمتها عبارة عن أخيولة أدبية معلقة في فضاء تاريخي، استخدمها المحرر التوراتي بكل براعة من اجل اغلاق عصر الآباء وافتتاح عصر العبودية في مصر، الذي مهد لملحمة الخروج" ص57



"ان نص سفر الخروج يصمت صمتاً تاماً عن الفترة التي قضاها بنو إسرائيل في مصر بين وفاة يوسف وولادة موسى، ولا نعلم سوى ان هؤلاء قد وقعوا تحت نير العبودية بعد ان قام ملك جديد على مصر لم يكن يعرف يوسف. اما متى قام هذا الملك الجديد على مصر وكم امتدت فترة العبودية وما الذي كان يفعله الإسرائيليون قبل العبودية، فأمور لا يلقي عليها النص اية إضاءة" ص67



"اما عن مجموع سنوات اقامتهم في مصر مما سبق العبودية وتلاها، فإن النص التوراتي يعطينا معلومات متناقضة بشكل لا يمكن التوفيق بينها بأية طريقة. فإقامة بني اسرائيل في مصر وفق سفر الخروج 12:40 هي أربع مئة وثلاثين سنة. اما في سفر التكوين 15:30 و 16 فهي اربعمئة سنة فقط. وفي نهاية قصة يوسف لدينا اشارة واضحة الى ان فترة الإقامة لم تتجاوز حياة جيل واحد فقط من احفاد يوسف" ص67



"فشلت حتى الآن كل الجهود التي بذلت من اجل اثبات تاريخية احداث قصة الخروج ولم يستطع المؤرخون وضع هذه الأحداث ضمن إطار تاريخي محدد. فالمصادر المصرية لا تذكر شيئاً عن وجود الإسرائيلين في مصر، ولا عن خروجهم منها.. ومن جهة اخرى فإن النص التوراتي لا يورد اية معلومة عن الأوضاع في مصر والأحداث الجارية فيها يمكن مقاطعتها مع ما نعرفه تاريخياً عن تلك الفترة ولا يورد اسم شخصية مصرية معروفة وموثقة تاريخياً.... ص72



"يقدم لنا محررو التوراة نظريتين متناقضتين لتفسير اصول القبائل الاسرائيلية في كنعان: نظرية الاقتحام العسكري الصاعق عبر نهر الاردن (سفر يشوع)... ونظرية التسلل السلمي التدريجي (سفر القضاة).. وهذين السفرين متناقضين في جميع تفاصيلهما الى درجة تدفع الى القول بأن محرر سفر القضاة لم يقرأ او يطلع على سفر يشوع"!!! ص86



"فحمي غضب الرب على إسرائيل وقال: من اجل ان هذا الشعب قد تعدوا عهدي، الذي اوصيت به آباءهم ولم يسمعوا لصوتي، فأنا ايضاً لا اعود اطرد إنساناً من أمامهم من الأمم الذين تركهم يشوع عند موته، لكي امتحن بهم اسرائيل. فترك الرب اولئك الأمم ولم يطردهم سريعاً ولم يدفعهم بيد يشوع (القضاة 2:1 - 23). وبذلك ينهي محرر سفر القضاة بجرة قلم سفر يشوع بكامله، وتتهاوى قصة الفتح العسكري لأرض كنعان كبيت من ورق" ص100



"إن داود، الذي يؤكد المؤرخون التوراتيون بناءه لإمبراطورية كبيرة امتدت من الفرات الى البحر المتوسط، عبر مناطق وسط وجنوب سورية، ليس في حقيقة الأمر إلا شبحاً تاريخياً، لم يعد يؤرق الا الحلقات الأكاديمية المحافظة التي لا زالت تبحث وتأمل في الحصول على وثيقة واحدة تعطي تأييداً للرواية التوراتية" ص133


ويخلص الى نتيجة من القسم الأول:

"لقد تتبعنا في القسم الأول من دراستنا هذه الرواية التوراتية حول اصول اسرائيل، وقمنا بإجراء المقارنات بين الخبر التوراتي والمعلومات التاريخية والأركيولوجية المؤكدة، وذلك عند كل مرحلة من مراحل القصة التوراتية وصولاً الى موت الملك سليمان وانقسام المملكة. ولكننا لم نعثر على اثر لإسرائيل التوراتية ولم يتقاطع الخبر التوراتي خلال الف عام في اي نقطة من مسار القصة مع تاريخ واركيولوجيا فلسطين والشرق الأدنى القديم" ص157


- يصل الكاتب الى استقصاء اول ذكر ل "اسرائيل" في التاريخ بعد كل الأساطير التي سبقت، ويتحدث عن مملكتي السامرة ويهوذا، قاطعاً ان فكرة "اسرائيل الكلية" (او كل اسرائيل) هي فكرة لاحقة متوهمة وان لا علاقة بين مملكة يهوذا والسامرة واليودية اللاحقة، وان دراسة تاريخ اليهود القائم على ما قبل السبي وبخلاله لا يرتبط عقائدياً بما بعد السبي فيهوه (الإله الكنعاني) قد تغيّر ولبس لباساً جديداً، لباس "إله السماء" الفارسي

"ان ما هدفت اليه السياسة الفارسية (قورش) هو خلق نظام إداري للإمبراطورية ذي طابع لامركزي من حيث الشكل، يساعد على حكم المناطق الشاسعة للإمبراطورية بكفاية عالية وبنفقات اقل، كما يساعد على فرض القوانين والشرائع الفارسية بعد إعطائها طابعاً إقليمياً محلياً." ص278



"في السنوات الأولى لحكم الملك داريوس تنطلق الموجة الثانية من العائدين ... وقد زودهم داريوس بمخطط لهيكل أورشليم أعد في عهد الملك قورش، وأعطى اوامره الى عامله على مناطق غربي الفرات ليقدم لزربابل نفقة بناء الهيكل من خراج تلك المناطق، ويعطيه كل ما يحتاجه ... وهنا يبدو بوضوح تام من مضمون امر داريوس المتضمن بناء الهيكل ان الإله الذي يقام له هذا الهيكل هو إله داريوس بالدرجة الأولى قبل ان يكون ألهاً للعائدين" ص280



"وتكبر الخرافة وتتسع وتستكمل حلقاتها خلال قرنين او ثلاثة من عودة عزرا بسفر الشريعة من البلاط الفارسي ويتم ربط اليودية بتاريخ ما قبل اليودية اي تاريخ اسرائيل ويهوذا. وتتابع قصة الأصول توغلها في الماضي المجهول مما سبقهما. ثم كان لا بد من ايقاف هذه العملية عند حد معين فعمد كهنة اورشليم الى جمع هذه الأدبيات واعادة صياغتها بشكل اخير، وفق اطار ايديولوجي وكرونولوجي.... وبذلك انجز كتاب التوراة وظهرت اسرائيل التوراتية" ص290


- لا ينسى السوّاح التعريج في خلال بحثه على اسطورة الهيكل:

" نتائج التنقيب الأثري في موقع اورشليم ذاتها، والذي اظهر ان مدينة اورشليم في القرن العاشر قبل الميلاد لم تكن إلا بلدة صغيرة جداً، ومن غير الممكن ان تكون هذه البلدة قد استطاعت بناء هيكل ديني يربو عن مساحتها، وبناء قصور ملكية لسليمان وزوجاته وصروحاً مدنية وإدارية ضخمة. وذلك إضافة الى عدم العثور على اي شاهد اثري على ان هذه الأبنية قد قامت في يوم من الأيام" ص271


- ختاماً وبإختصار، ان الرواية التوراتية هي رواية ايديولوجية ثقافية مبنية على خرافات وملاحم منحولة، كُتبت في زمن متأخر وفبركت قصصاً وحكايات وانتحلت جغرافيا لا تملكها وتاريخاً لا علاقة بينه وبينها ومن ثم اتت الإكتشافات الأثرية لتدحض كل هذا الزيف ولو ان هذه الكتابات تتناقض بعضها من حيث المنطق.

- لا يمكن إيفاء الكتاب حقّه في اي مراجعة، لكنه احد الكتب القليلة التي غطّت الموضوع بشكلٍ شبه تام.

- سأضع هذا الكتاب بجانب "القراءات الملعونة" فما ينقص الأول يكمله الثاني.
Profile Image for Ahmed Ibrahim.
1,199 reviews1,831 followers
June 13, 2020


يتقسم الكتاب لجزئين، الأول: يتناول الرواية التوراتية للأسفار التاريخية من بداية عصر الآباء للمملكة الموحدة، من خلال عرضها والنقد النصي والتاريخي والأركيولوجي ومن خلال للوثائق التاريخية الكتابية، حيث نقف في النهاية على زيف التاريخ التوراتي الذي هو في الأساس تاريخ هوياتي تراثي لا يمت للتاريخ بصلة إلا أقل القليل في نصفه الثاني الذي يتتبع دولتي السامرة ويهوذا.

وفي الجزء الثاني للكتاب يتتبع الكاتب أخبار الممالك التي ينسبها النص التوراتي إلى أيديولوجيته الدينية وهما دولتي السامرة ويهوذا، وكانت معلومات محررين التوراة عن هذه المرحلة ضئيلة جددت فعمدوا إلى التلفيق كما هي عادة النص التوراتي..
يتتبع فراس السواح هنا التاريخ الحقيقي لدولتي السامرة ويهوذا وتاريخ إنشاء كل واحدة وعلاقتها مع الدول والقوة الكبيرة في المنطقة في هذا الوقت مع تقصي العلاقات الآرامية الفلسطينية، وهي الأمور التي يغفل عن أي ذكر لها النص التوراتي، ومع يتتبع فراس تقدم الأحداث وصولا إلى مرحلة السبي الآشوري ثم البابلي وتدمير أورشليم، ثم العودة في الحقبة الفارسية، المرحلة التي ستبدأ فيها الإيديولوجيا التوراتية بالظهور، فكل ما سبق لا يمت لليهودية كمنظور ديني بصلة، بل أن مدينتي السامرة ويهوذا كانت على المعتقدات الفلسطنية القديمة، ثم يتتبع أسباب ظهور النزعة التوحيدية وربطها بالأغراض الفارسية لتوحيد المملكة و ديانتها، وفكرة إله السماء التي ساقها عزرا ونحميا ليست سوى فكرة دينية فارسية تم إحلالها في هيئة يهوه الإله الفلسطيني القديم. يحلل فراس في الخاتمة الحالة النفسية العامة للشعوب التي تم إحلالها في أورشليم، ليبدأ التاريخ اليهودي الحقيقي من هنا، من منطقة لليهودية، التي لكن هنا ينتهي الكتاب الذي يبحث في تاريخ فلسطين وسوريا القديمة.
Profile Image for Bookish Dervish.
824 reviews277 followers
August 29, 2022
آرام دمشق و إسرائيل.
يستعرض فراس في كتابه هذا القصص الواردة في العهد القديم و التي تخص التأسيس الديني و الأدلوجي لفكرة الشعب الإسرائيلي بقبائله الإثنى عشر. ترد مقاطع من أسفار التكوين الخروج، يشوع، القضاة، الملوك، صموئيل والتي يتعرض لها الكتاب بالنقد الأركيولوجي و التاريخي و النصي. أهم الأفكار التي يخلص إليها هي:
-نفي الأصل الخارجي للشعب اليهودي فالخارجون من مصر أقلية قليلة جدا.
- نفي روايات الفتح العسكري الإسرائيلي لكنعان على يد يوشع ابن نُون.
نفي قيام دولة موحدة ل”ك� إسرائيل� قبل إنقسامها المفترض إلى يهوذا و السامرة.
الجزء الأخير من الكتاب عبارة عن دراسة لدويلات و ملوك آرام دمشق و كنعان في إطار العلاقات الإقليمية و الدولية في حالة تدخل آشور بحملات شلمنصر.
كتاب شيق، مفيد، و أهم ما فيه أنه يهدم الأسس التوراتية التي تقوم عليها دولة إسرائيل الحالية المزعومة و التي ليست إلا مسخا سواء من الناحية العرقية أو الدينية أو حتى العلمانية. فلسطين لأهلها و بأهلها تقوم.
Profile Image for Mohammed omran.
1,797 reviews185 followers
March 2, 2020
فراس الانيق ركز علي فتره مهمه وهي 1200 قبل الميلاد وهي فتره دخول الاسرائليين فلسطين وصنعا مزيجا و كوكتيل العلوم المساعده لاثبات وجهه نظره اعتمد عليه فراس في دراسه الاسفار الخمسه مثل الانتروبولوجيا و السوسيولوجيا وبتتبع الاثار والاسفار اثبت ان اسرائيل صنعت وهما اسمه ارض الميعاد
ولكن عاب علي فراس عدم التسلسل في الاحداث ووجهه نظرى انه اخذ شكل المؤرخ وليس الكتاب كان يحتاج الي السرد الذي يستسيغه معظمنا
Profile Image for Noor.
266 reviews150 followers
April 21, 2013
تاريخ فلسطين و سورية جزء لا يتجزأ من تاريخ الاديان بالعالم ...
أرام دمشق و اسرائيل : كتاب بيطرح موضوع حساس جدا .... كتاب مهم و ممتع كتير كتبو فراس السواح ب 1995 نتيجة لمعلومات و نظريات اركيولوجية جديدة تم طرحها بهداك الوقت و قام بايردها و الرد عليها ... بيحكي عن نشأة اليهود و المملكة اليودية و بيبلش اول شي بال رواية اللي بترويها الاسفار التوراتية متل سفر التكوين... الخروج ... يشوع و القضاة ... الملوك .... و بعد رصد كل سفر بيعمل نقد نصي و تاريخي الها و يبين الايولوجية المحكمومة بها التوراة و اختلاط البحث التوراتي بالبحث التاريخي و سيطرة الاول على الثاني .... بيوضح كتير من الفجوات التاريخية و التناقض بين سفر و اخر من بينها و اختلافها كليا عن اسفار الانبياء كأشيعا و غيره .... بالاضافة الى الحكايات المشابهة للملاحم و الاساطير الكنعانية الفلسطينية و الفينيقية ... بعدين بيطرح عدة نظريات و منها نظريتو اللي بيرجحها استنادا على المعلومات و الوثائق التاريخية و بيربطها بالجو المحيط و خاصة الممالك السورية و ابرزها ارام دمشق اللي ركز ع دورها كتير نظرا لانو جزء كبير من الممالك الفلسطينية كانت واقعة تحت النفوذ الدمشقي لعدة فترات زمنية .... وما بتوضح الصورة بدون الحكي عن بقية القوى المؤثرة في المنطقة ك الفراعنة � الاشوريين - الحاتيين ... واحداث الحرب والسلم و الهجرات و الثقافة السائدة و اللغات و الاثنيات ... أشكال النظم الدينية و السياسية و تقلباتها .. التجارة و الزراعة و الرعي و المناخ بهديك الفترة ... كتاب متعوب عليه و يستحق القراءة جدا بس هالشي ما بيمنع انو في في نقطة او اكتر بختلف مع الكاتب فيون رغم اني غير متخصصة بالتاريخ

و بالنهاية هالكتاب بينقرأ بيوم او يومين بس طولت فيه لاني صرت لخص رؤوس اقلام ... فتفاجئت انو طلع معي اكتر من 10 صفحات من النقط و الكلمات .... من الصعب اني حطها كلها هون ... �
Profile Image for حسين كاظم.
320 reviews106 followers
July 16, 2023
الكتاب الثاني الذي أقيمه بخمسة نجوم خلال هذا العام، من بعد كتاب "الاستشراق" لإدوارد سعيد.

كتاب عظيم، ستكون لي وقفات مطولة معه مستقبلا، في مؤلفات ومشاريع فكرية.
Profile Image for Pierre.
33 reviews9 followers
February 6, 2014
هذا الكتاب يجيب على السؤال التالي:إذا لم تكن إسرائيل التوراتية قد وجدت قط، و إذا لم تكن دولتا السامرة و يهوذا قد نشأتا عن المملكة الموحدة لداود و سليمان و لم يكن لهما قاعدة مشتركة جمعتهما على أي صعيد، وإذا لم يكن للدين التوراتي أي أثر في فلسطين قبل العصر الفارسي، ولم يكن ليهود ما بعد السبي علاقات مباشرة بأهل إسرائيل و يهوذا ما قبل السبي، فلماذا و كيف خلقت هذه الخرافة الكبرى؟.
Profile Image for Khadijeh Mazloum.
89 reviews17 followers
April 18, 2017
يتمحور الكتاب حول فكرة ان لا مصداقية لروايات التوراة لتفسير تاريخ فلسطين
بعد ان اخضعت نصوصة للنقد الايركيولجي يحتوي على تناقضات وقصص اقرب للخيال
وينبغي دراسة تاريخ فلسطين القديم وايضا بلاد ارام اي الشام والجوار
بمعزل عن التوراة
Profile Image for dzܰ-é徱Ա.
1,367 reviews246 followers
October 2, 2022
::انطباع عام::
=-=-=-=-=
كتاب أكثر من رائع وصادم أكثر من اللازم! كأنه ضربة على مؤخرة الرأس ويجعل قارئه يستيقظ من سبات دوغماطيقي. لقد قرأت العهد القديم أكثر من مرة، لكنني لم أكن أميز التباين والتفكك في بنيته السياقية واختلاف النبرة في كل سفر من أسفاره، لكن ليس هذا المهم، المهم هو أنه بداية من موت سليمان والرجوع القهقري في التاريخ حتى آدم، أقول أن كل هذا يعتبر من قبل اللاتاريخ، الذي صاغه وجمعه جامع تراث شعبي، ولا يكون همه أو دافعه أي تدوين تاريخي، بل تأصيل لتاريخية هذا الشعب وامتداد جذوره، أما أول ذكر لمملكة كانت على يد الملك عومري في بداية القرن التاسع فمن هنا ظهر إلى الوجود كيان أول يدعى السامرة، وبعده بقرن ونصف كيان آخر يدعى يهوذا ولم يكن هناك أية رابطة بين المملكتين، وكانت السامرة في صف التحالف السوري، آرام دمشق أحيانًا وفي صف آشور أحيانًا أخرى، أما يهوذا فكانت في حضن المملكة الآشورية الضخمة طوال فترة وجودها وكان سبب ازدهارها هو دمار دول التحالف السوري، ومع استغلالها لتفردها في المنطقة، بدأت تدخل في مواجهة مع الدولة الكلدانية التي بدأت تلتهم آشور، وبهذا تم تدمير يهوذا وحدوث السبي البابلي، ومن بعده عودة سبي يهوذا بعد الفتح الفارسي على يد قورش إلى مواطنهم، ويمكن القول أن تاريخ اليودية بدأ من هنا، فقد كان سرد الماضي كله ما هو إلا رؤية مستقبلية لتوطيد وجودهم في الوطن الجديد الذي وفره لهم الملك قورش.

***

::الفارق بين إسرائيل التوراتية وإسرائيل التاريخية::
=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=
١- إن النقد النصي والتاريخي والأركيولوجيي لروايات الآباء والخروج قد أوصلنا إلى القول بكل ثقة علمية بأن الوقائع جميعها تنفي نفيًا قاطعًا وجود كيان إثني اسمه "كل إسرائيل" خلال أية فترة من غصر البرونز الأخير، وصولاً إلى مطلع عصر الحديد الأول حوالي 1200 ق.م.

2- إن الشواهد الأركيولوجية من الفترة الانتقالية من عصر البرونز الأخير إلى عصر الحديد، تنفي نفيًا قاطعًا رواية سفر يشوع عن الاقتحام العسكري لأرض كنعان. ذلك أن نتائج التنقيب الأثري في مواقع المدن التي يعزو النص التوراتي تدميرها إلى يشوع، تظهر عدم تطابق تاريخ دمار معظم هذه المدن مع التاريخ المفترض لقدوم الإسرائيليين إلى كنعان. أما المواقع التي يتزامن تاريخ الدمار فيها مع قدوم الإسرائيليين فإن الشواهد الأثرية الصامتة لا يمكن أن ترجح رواية سفر يشوع، بسبب وجود العديد من المرشحين لتدمير هذه المدن خلال تلك الفترة، وخصوصًا الفرعون مرنفتاح وشعوب البحر، ومن ناحية ثانية فإن المواقع المهدمة التي أعيد بناءها في سياق عصر الحديد الأول، تظهر ارتباطًا عضويًا يثقافة البرونز الأخير.

3- إن نتائج المسح الأركيولوجي الشامل لمنطقة الهضاب المركزية ولمنطقة مرتفعات يهوذا في المستويات الأثرية العائدة لعصر الحديد الأول تنفي نفيًا قاطعًا ظهور مجموعة إثنية واحدة في كلا المنقطتين خلال الفترة المفترضة لعصر القضاة، والاستقرار في الأرض. فالقرى التي ظهرت بشكل بطيء في الهضاب المركزية خلال عصر الحديد الأول كانت قرى كنعانية من أصل زراعي محلي، مرتبطة ثقافيًا بعصر البرونز الأخير، ولا علاقة لها بالقبائل الرعوية التوراتية. وقد سبق استيطان منطقة الهضاب المركزية الاستيطان في منطقة يهوذا بحوالي قرنين من الزمان، الأمر الذي ينفي وجود قاعدة مشتركة بين المنطقتين، كما ينفي قيام كيان إثني يشتمل على "كل إسرائيل" خلال فترة عصر القضاة التي تغطي كامل فترة الحديد الأول.

4- لم يتوفر خلال القرن العاشر قبل الميلاد الأساس السكاني والاقتصادي اللازم لقيام مملكة قوية في الهضاب المركزية أو مرتفعات يهوذا، ناهيك عن قيام مملكة موحدة متسعة الأرجاء بسطت سلطانها على كامل أراضي فلسطين. فإضافة إلى الفقر المدقع لقرى الهضاب المركزي المبعثرة، فإن منطقة يهوذا كانت شبه خالية من السكان وأورشليم كانت بلدة متواضعة وغير صالحة لأن تكون عاصمة للمملكة المذكورة في التوراة.

5- لا يوجد ذكر لكيان سياسي اسمه إسرائيل في وثائق الشرق القديم جميعها قبل أواسط القرن التاسع قبل الميلاد أي بعد أكثر من قرن من تشكيل مملكة كل إسرائيل التوراتية عندما بدأ اسم إسرائيل يظهر في السجلات العسكرية الآشورية وللدلالة حصرًا على مملكة السامرة التي تشكلت تاريخيًا حوالي عام 880ق.م. وكذلك الأمر في مملكة يهوذا، التي لم يرد ذكرها في السجلات الآشورية إلا نحو نهاية القرن الثامن قبل الميلاد، وعندما بدأت مملكة إسرائيل بالأفول.

6- لا يوجد في وثائق الشرق القديم ذكر لكيان س��اسي اسمه إسرائيل بعد دمار مملكة السامرة على يد الآشوريين عام 721 ق.م، وسبي أهلها الذين لم يرجعوا إلى أوطانهم قط. أما المقاطعة الآشورية التي قامت في الهضاب المركزية واستمرت تدعى بهذا الاسم خلال العصر الفارسي والهلينستي والروماني، وفيما يتعلق بمنطقة يهوذا فقد أطلق عليها اسم مقاطعة اليودية بعد عودة المسبيين إليها من بابل، واستمر هذا الاسم قائمًا حتى العصر الروماني.

7- لا يوجد أثر للمعتقد الديني التوراتي في منطقتي إسرائيل ويهوذا، وفي بقية أنحاء فلسطين، خلال الفترة السابقة على السبي البابلي، والديانة التي سادت هنا هي ديانة كنعانية تقليدية. إن جميع المعابد والمقامات الدينية وتماثيل وشارات الألوهة جمعها مما كشفت عنه التنقيبات في المستويات الأثرية العائدة إلى عصر الحديد الأول والثاني تشر إلى استمرار طبيعي للمعتدات الدينية لعصر البرونز في فلسطين، أما الإله يهوه، الذي تركز حوله المعتقد التوراتي فيما بعد، فقد كان على ما يبدو المعبود الرئيسي في السامرة ويهوذا إلى جانب آلهة البانثيون الكنعاني الفلسطيني.
***
Profile Image for Omar Almansouri.
55 reviews7 followers
January 13, 2024
الكاتب يزعم دحض الروايات التوراتية فقط، بينما ينوي أيضا نسف حقائق قرآنية معها لكن دون ذكرها صراحة! "لا وجود لمملكة داوود" من بين أبرز مقولاته! لا يستغرب هذا الكلام من شخص أنكر وجود النار والجنة، وآدم عليه السلام. لا إشكال لدي حين أرى ملحدا يعجب بهذا المنافق الذي يدعي الإسلام، ولكن المسلم المغيب عقله بسكرة الثقافة، أين حسه النقدي؟!
Profile Image for Labeba Salameh.
794 reviews259 followers
September 20, 2021
عندما تقرأ هذا الكتاب عليك أن تأخذ بعين الاعتبار أن فراس السواح ليس فقط
غير مؤمن بالرواية التوراتية بل هو غير مؤمن أصلا بنبوة موسى او سليمان أو داود
بالتأكيد لي عودة مع مراجعة مفصلة إن شاء الله
Profile Image for Rayan Naeem.
44 reviews1 follower
January 11, 2025
الكتاب جميل يروي الرواية في التوراة ثم يكشف لنا البحوثات الاركيولوجية وما توصلت اليه ، بدءا من ابراهيم نهاية بعودة اليهود من السبي البابلي ، ويضيف كذلك الصراع بين الاشوريين والاراميين وولاء مملكة اسرائيل المتقلب وكيف تم سبي اهلها بما يسمى بالسبي الاشوري تلتها مملكة يهوذا بالسبي البابلي ، جميل وسلس انصح به
Profile Image for Mohamad Ali.
6 reviews
November 16, 2014
الهدف من الكتاب هو التأكيد من خلال نتائج البحث والتنقيب الآركيولوجي والنصوص اللي عثر عليها المنقبين
على عدم امكانية الاعتماد على القصص التوراتية لرسم تاريخ العالم القديم .. و للوصول لهالهدف بيقوم الكاتب بمقارنة النصوص التوراتية مع بعضها
وببين حجم التناقض اللي فيها .. وبيوضح الهدف والمناخ السائد اثناء كتابة التوراة ٥٠٠ ق.م واللي كان بيهدف لربط اتباع هالديانة التوراتية اللي بدأت
مع كتابة التوراة .. بمملكتي اسرائيل و يهوذا 900 -800 ق.م و الإيحاء بأنو اتباع الديانة التوراتية اللي بدأت بعد السبي البابلي بالقرن الخامس قبل الميلاد هنن البقية الباقية من
الشعب المختار اللي الله اختارو و أعطاه العهد عن طريق ابراهيم أنو رح تكون الك ارض كنعان كاملة
... وانو من عهد ابراهيم مرورا بيعقوب ويوسف ١٩٠٠ ق.م ووصولا للنبي موسى ١٥٠٠ ق.م
ويوشع بن نون .. داوود وسليمان .. والأسباط من بعدون . وصولا للشعوب اللي رجعت من بابل . وامنت بالتوراة بشكلها المكتوب .. الديانة هي نفسها و أتباعها هنن الشعب المختار
Profile Image for Wissam Ibrahim.
105 reviews
April 16, 2016
بحث مميز في مقارنة الميثولوجيا التوراتية التي تحاول أن تكون تأريخا لجماعة،في ظل التاريخ المنهجي الاركولوجي.
ونقد اكاديمي للسرد التوراتي الضبابي لتاريخ منطقة في عصر متشابك جدا لبدايات كثيرة ومعقدة لعدة اقوام وشعوب،ونهايات كبيرة لامبراطوريات ودول وشعوب.
أعتقد أن لدى الكاتب أحيانا ما يشبه التحامل،ربما كان شعورا ليس له أصل في الحقيقة،لكن لسبب ما أحسست بذلك.
Profile Image for شادي العبادي.
122 reviews12 followers
May 29, 2023

خلصت هسه كتاب (ارام دمشق واسرائيل)
الكتاب بشكل عام كويس من ناحية التاريخ والنقد للتوراة وكمان مايعرف بسرائيــل
من ناحية التاريخ والاثار الخ...
بس موضوع او فكرة اصل الدين اليهودي مش داخله راسي بصراحه وشايف انها مجرد فرضيه بدها كمان بحث ،ممكن اه الدين بسبب العنصريه عند شعب اسرائــيل تم التعديل عليه، ولكن هذا الموضوع مابخليني انفي الكتب كلها او الاسفار بشكل كامل اوتاريخ بني اسرائــيل كامل بسبب انه التوراة او بلاش التوراة التناخ او العهد القديم بشكل عام، هو اخر كتاب ديني ظهر بمنطقة الشرق القديم وحفظ كثير اسماء الالهه وطقوس وهو يعتبر واحد من اهم الكتب الدينيه حاليا ومابحكي هيك عشان انا مسلم انا بأمن انه الكتاب محرف، انا بحكي هيك من وجهة نظري على الاقل.
ماعجبني كمان موضوع انه اصل الدين اليهودي هو من فارس ماشي ماشي موضوع عزرا الكاهن بتوراة بدعم هل رأي بس برضه كمان مش بكفي على انك تيجي بنتيجه كبيره كثير هيك على انه عزرا كان يشتغل مع الحكومه في فارس لا مش منطقي نهائي هل موضوع ممكن اه نحكي انهم نقلوا او تأثروا بس الدين كله ينقل منهم ؟
كيف واليهوديه بتخالف كثير اشياء في دين الفرس (الزرادشتية)
طب ليش ماخلوهم على هيك يعبدوا (اهورمزده) بشكل واضح؟
ليش يهوه ؟ ليش يعبدوا رب من اصل خلينا نحكي كنعاني ؟
ليش ماعبدوا الاله الحق (من وجهة نظر الفرس)بشكل واضح ؟
ولا وكمان هي نظريه مش اشي اكيد كمان.
وفي والله نظريات كثير احسن من هيك، بس بصراحه ماعجبتني هاي عشان هي مش منطقيه نهائي ممكن ينقولوا شوية شغلات بس مش هيك ،وكيف كمان شعب بأمن بدين كامل يتنازل عن دين بهل شكل ؟ خلص بعملوا حالهم بأمنوا بكتموا الايمان ؟ مش بأمنوا بالاله ثاني .
اول كتاب مابعجبني لفراس السواح والله
Profile Image for ملاك.
16 reviews1 follower
November 30, 2020
آرام دمشق واسرائيل في التاريخ والتاريخ التوراتي لفراس السواح
عدد الصفحات : ٢٩٠

نتيجة فيض المعلومات الاركيولوجية الجديدة الذي تراكم خلال ثمانينيات ومطلع القرن العشرين يأخذنا فراس السواح في رحلة عميقة في كتابهُ آرام دمشق وإسرائيل لتوضيح تاريخ الشعب الاسرائيلي ونسبهم ومكانة شعبهم بين الشعوب الاخرى، ولنرصد بالتفصيل المجريات التي قادت الى نهاية دمشق كمملكة مستقلة والى دمار كل من اسرائيل ويهوذا وذلك من خلال جزئين الاول عن اسرائيل التوراتية والثاني اسرائيل التاريخية وآرام دمشق على اساس منهج علمي يعتمد بالدرجة الاولى على السجلات التاريخية والوثائق الكتابية، الكتاب عظيم غزير بالابحاث فضلاً عن انهُ مُتعب قليلاً يتمحور على دراسة تاريخ فلسطين القديم وايضاً بلاد آرام بمعزل عن التوراة الذي شكك الكاتب في صحتهُ.

� ان مايمز التاريخ كجنس كتابي عن الادب هو النية المسبقة للكاتب وموقفهُ من مادة عملهُ.
� ان تسمية كنعان هي تسمية لمنطقة جغرافية بالدرجة الاولى لاتسمية لشعب معين وهذه المنطقة هي الاراضي الممتدة على طول الساحل السوري ابتداءً من او غاريت.
� يتفق معظم دارسي اللغة المصرية القديمة على ان كلمة هيكسوس تعني" حكام الاراضي الاجنبية " الذين جاءوا من ارضٍ اجنبية.
� فالقصص واحدة اثر الاخرى تؤكد على ان اسلاف بني اسرائيل كانوا غرباء في كنعان وانهم قد آتوا من عبر النهر " نهر الفرات".


التقاليد التوراتية قد خلقت اسرائيلاً خاصة بها لا علاقة لها بإسرائل التاريخية اي لاتمتلك وجود واقعي.

فلسطين لأهلها وبأهلها تقوم.
Profile Image for Mohamed Kandil.
11 reviews5 followers
February 14, 2022
يعد هذا الكتاب من المراجع الرئيسة التي اختصّت بدراسة تاريخ إسرائيل، وإسرائيل التوراتية، وعمل دراسة مقارنة بينهما، كما تناول إمبراطورية دمشق، والحروب الآراميّة الإسرائيلية، والصراعات الناشئة بينهما. كما كشف فراس السواح عن أفق الخرافة وعلاقتها ببداية التاريخ اليهودي.

"تهيأت لي فرصة انتظرتها طويلاً لأقول في تاريخ مملكة دمشق الآرامية ما لا يعرفه القارئ العربي حتى الآن، بسبب قلة الدراسات التي تعرضت لهذا التاريخ وسيطرة وجهة النظر التوراتية عليها، فسلطت الضوء على حقبة مهمة من تاريخ سورية الآرامية لم يتم حتى الآن إضاءتها والربط بين احداثها" ص9

ناقداً النص التوراتي:"ان الأسفار المدعوة بالتاريخية في التوراة قد دونت فيما بين اواخر العصر الفارسي واوائل العصر الهيلينستي، وذلك بعكس الرأي الشائع بين الباحثين المحافظين الذين يرون ان تدوين التوراة قد ابتدأ خلال فترة السبي البابلي، واكتمل في مطلع العصر الفارسي. من هنا، فإن إعادة بناء تاريخ فلسطين، يجب ان تتخطى النص التوراتي لأن هذا النص قد دون بعد فترة طويلة جداً من الأحداث التي يتصدى لروايتها."
Profile Image for Ali May.
23 reviews22 followers
September 27, 2017
كعادته فراس السواح بأسلوبه الشيق و الرشيق و بالدراسة النقدية للحكا��ة التوراتية و مقارنتها بعلوم الأركيولوجية، ها هو يكشف عن قناع من أقنعة الأسطورة التي غيرت مجرى البشرية عبر اختلاق قصص أسطورية لخدمة أهداف إقليمية في عهد قورش و تطورت فيما بعد إلى ديانة فئوية تتحدث عن (شعب لله مختار و شعب غير مختار و العودة إلى الأرض الموعودة و ما إلى ذلك ) ليتبين فيما بعد أن كهنة في بابل قاموا بالسطو على حضارة و تاريخ جنوب سورية، و لم تزل منطقتنا مأزومة من تبعات هذا السطو و تلكم السرقة للأرض و التاريخ إلى اليوم.
Profile Image for Naz.
176 reviews13 followers
April 10, 2024
الكتاب ينقسم لقسمان
القسم الاول التاريخ التوراتي فا يطرحه الاستاذ فراس ثم ينقده نصيا و تاريخيا و اركيولوجية و الاسفار التي طرحها هي من سفر التكوين إلى سفر الأخبار الثاني و صراحة تفاجت من كمية التناقضات التي بها التي لم انتبه لها عندما قريت تلك الاسفار

و القسم الثاني
التكلم عن التاريخ الحقيقي لمنطقة سوريا الكبرى او ما يسمى عند العرب الشام و عدم توافقها مع الاسفار يعني حرفياً الناس ياكلون خرا و كاتب التوراة يسبح بالسراب و ربط الاشياء بين الشعب و غضب يهوه

و الخاتمة
تبسيط و اختصار لما سبق و طرح فرضية نشوء اليودية الغير اسطورية بل التاريخية
7 reviews3 followers
July 30, 2021
يستعرِض السَواح دراسَته للتاريخ والتاريخ التوراتي وتفنيده الرواية التوراتية والأسس التي تقوم عليها إسرائيل المزعومة اليوم والتي ليست إلا مسخًا سِواء من الناحية العرقية أو الدينية أو حتى العلمانية حيثُ أن همّ المحرر التوراتي ليس همًا تاريخيًا بالدرجة الأولى بل هم تراثي حيث أنه يعمل على جمع وتصنيف وإعادة صياغة تركة ثقافية شعبية متعددة النشأة ليصنع منها أصول والناتج نص كتابي هجين لا يرتبط بجنس الكتابة إلا أوهى الروابط.
...
~الخلاصَة: فلسطين لأهلها وبأهلها تقوم ولا تحتاج لدليل يثبت أحقية الأرض لمن.
_آرام دمشق وإسرائيل، فراس السَواح
Profile Image for عادل الديري.
Author2 books7 followers
January 31, 2019
الكتاب غني بتفاصيل الحدث التوراتي منذ ابراهيم وسفر التكوين وحتى نهايات سفر الملوك الثاني مقروناً بالنقد النصي والتاريخي لكل هذه الأحداث انطلاقاً من التناقضدات الذاتية الةاردة في النص التوراتي ومن مقارنته مع مدونات الملوك المجاورين في آشور ومصر.
أنصح بقراءة هذا المؤلًَف قبل قراءة "تاريخ أورشليم" للكاتب نفسه.
Profile Image for Shammaalmuhairi.
86 reviews9 followers
March 31, 2018
الكتاب رائع و ليس غريباً عن فراس السواح بطريقة سلسلة و واضحة. يستعرض نصوص من الإصحاح و الأسفار التوراة من عصر البرونز إلى عصر الحديد و ينتقدها نقد الإركيولوجيا من حضارة الأشورية إلى البابلية و بروز دولة اليودية. أنصحكم بقراءته
Profile Image for Bushra A..
33 reviews5 followers
May 5, 2018
يشكك الكاتب في صحة بعض القصص التوراتية الواردة حقيقة في القرآن فهل هذا يعني انه يشكك في صحة القرآن ايضا؟ و بخصوص زعمه بعدم وجود جثة اي فرعون مات غرقا فلا اعتقد ان هذا صحيح.
كان هذا البحث سيكون متكاملا اكتر لو تمت مقاطعته مع القصص القرآني برأيي المتواضع
Profile Image for ESafty.
145 reviews20 followers
March 17, 2021
كتابات فراس السواح تقرأ ثم تقرأ ثم تقرأ.
Profile Image for Mohammed Ali.
34 reviews
June 24, 2021
كتاب ممتاز يدرس القصة التوراتيه كتاريخ مادي وليس نص أدبي ويبين التطور الذي تطور به هذا الكتاب والمراحل التي مر بها...
35 reviews
June 21, 2024
دائما يبهرنا العظيم فراس السواح
Profile Image for Osama Abdel Qader.
105 reviews14 followers
March 26, 2013
اول كتاب قرأته لفراس السواح
الكتاب غزير باﻷبحا� وعميق
Displaying 1 - 29 of 29 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.