أستاذ علم النفس الإكلينيكى ورئيس قسم الطب النفسى (السيكياتري) بكلية الطب والعلوم الطبية، جامعة الملك فيصل بالمملكة العربية السعودية، واستشارى الصحة النفسية والعلاج النفسى بمستشفى الملك فهد الجامعى بالخبر. نشر ما يربو على 100 بحثا او مقالا فى كثير من المجلات العالمية المتحصصة والثقافية فى الوطن العربى والولايات المتحدة وأوربا والهند. كذلك نشر الكثير من الكتب الجامعية والثقافية فى علم النفس والعلاج النفسى، وغيرها من الموضوعات التى تهم القارىْ العام والمتخصص. والدكتور ابراهيم عضو وزميل بكثير من الجمعيات العلمية العالمية فى علم النفس والصحة النفسية بما فيها الجمعية النفسية الامريكية، وأكاديمية العلوم والفنون والأداب بولاية ميشيجان، وجمعية الصحة العقلية التابعة لمنظمة الصحة الدولية والدكتور ابراهيم حاصل كذلك على البورد الأمريكى فى الرعاية الصحية والخدمة النفسية American Board of Health Care and Provision (ABHC) كذلك زمالة "البورد الأمريكى فى العلاج النفسى الطبى والتشخيص" American Board of Medical Psychotherapy and Psychodiagnoses (ABMPP) فضلا عن إجازة الممارسة الإكلنيكية المتخصصةLicense من ولايتى كاليفورنيا وميشيجان. كما منح الكثير من الجوائز التقديرية والشرفية من مؤسسات أمريكية وبريطانية، تقديرا لمساهماته الفكرية الملموسة، وإثراء الفكر العالمى
العلاج السلوكي للطفل مدرسة مُبهجة ومُطَمئنة بما أنك حين تقرأ عن الطفل ومشاكله النفسية تتوارد إليك الكثير من المعلومات التي تتحدث عن أثر تأخره في استعمال الحمام بمفرد مثلاً أو أمور أخرى من الطفولة المبكرة الأمر الذي كان يرهقني وكأن الطفل لا تسري عليه قوانين المرونة والتطور والتفاعل. الكتاب جيد في بنائه النظري ولأن فيه تجارب مع أطفال في العيادة عن مشاكل تصادف الأهل مثل التبول اللا إرادي أو اللعب بالكبريت والشتم واللغة النابية .. ولأن كل من حول الطفل جزءٌ في الرحلة العلاجية الأبوان والإخوة والمدرسة. الكتاب من تأليف أكاديميين وربما هذا ما صار يجذبني في هذه المدة .. إضافة إلى أن الكتب تحمل ذكرياتِ لحظة شرائها .. بما أن البلد خالية تقريباً من الكتب الجيدة كانت بهجة لي أن أجد أحد كتب سلسلة عالم المعرفة على بسطة كتب :)
كتاب جميل جداً وممتع كنت مترددة في قراءته لكثرة ما اجد في كتب علم النفس من المصطلحات المعقدة التي يصعب على غير المختص فهمها لكن هذا الكتاب شيء آخر غيّر طريقة تفكيري في التعامل مع الاطفال. واكثر ما علق بذهني وشدد عليه الكتاب وكرره كثيراً هي طريقتنا الخاطئة في توبيخ الاطفال عند قيامهم بسلوك خاطئ وتجاهل ايجابياتهم فهذا لايجعلهم فقط يتركوا السلوك الجيد لاهمالنا له بل ويغير تقديرهم لذاتهم وثقتهم بنفسهم حتى ليخيل اليهم انهم مخلوق سيء وغير مرغوب في المجتمع. كتاب يستحق ان اقرأه اكثر من مرة ....
ثلاثة خبراء في العلاج النفسي السلوكي يقدمون رؤاهم حول العلاجات السلوكية المتوفرة في الوطن العربي من خلال عكس اضطرابات الاطفال مع مال لدينا من اضطرابات، بما فيها القلق والمخاوف المرضية، والاكتئاب، والتخريب، والعدوتن، والتبول اللاارادي وغيرها لم يعجبني الكتاب كثيراً لكونه مشتت جداً
من أفضل ما قرأت في تعديل السلوك وهو مبسط بحيث يناسب في أغلبه القاريء العادي الغير متخصص أعتقد أن أغلب الآباء بحاجة لقراءته وخاصة من يشتكون من سلوكيات معينة في أطفالهم
الهدف الرئيسي من الكتاب هو اعطاء صورة من صور التقدم المعاصر في دراسة مشكلات الطفل وعلاج اضطراباته، بمعنى ان الكتاب لا يحتوي على علاج لكل انواع الاضطرابات السلوكية والنفسية والاجتماعية للطفل بل فقط بعض الامثلة
يمكن لاي شخص قرائته والاستفادة من النصائح والارشادات حول طريقة التعامل مع المشكلات اليومية.
في البداية يتم استعراض بعض المفاهيم النظرية حول استخدام العلاج السلوكي في علاج مشكلات الطفل. في الفصل الثاني، يتطرق إلى بعض الأساليب العملية الصالحة لممارسة العلاج السلوكي، مثل استخدام التدعيم والعقاب وتدريب المهارات الاجتماعية.. في الفصل الثالث، يتم شرج بعض النماذج لمعالجة المشكلات مثل التغلب على المخاوف المدرسية و تشجيع الانتباه والتغلب على الإفراط الحركي والتغلب على التبول اللاإرادي..
في الأخير ، يقدم لنا الكتاب بعض النماذج من حالات تم علاجها
كتاب جيّد، ساعدني حتى على المستوى الشخصي في بعض التوجيهات الخاصة، وأفهمني بعض حالات الأطفال الذين تعاملت معهم وكان يجب أن أتصرف بطريقة غير التي تصرفت بها. أنصح به إذا كنت ممن يتعاملون مع الأطفال.