What do you think?
Rate this book
185 pages, Paperback
First published January 1, 2012
يسرني ان اكتب قصه مسليه عن مصاصي الدماء لكني ارفض ان اكتب مقالا عن مصاصي الدماء وطريقه قتلهم وكيف تميزهم عن سواهم
أزمه العصر والانسان
اننا نحمل في خلايانا الدروس التي تلقيناهاا في طفولتنا ولا نستطيع منها فكاكا . نحن سجناء بيئتنا وطريقه تربيتنا الاولي
سوف تكتشف ان نسيجك الاخلاقي يتكون من عشرات بل مئات المواقف التي اجتزتها مع والديك او معلميك. وهذه المواقف تركت لك في كل مره دينا يجب ان تفي به. كثيرا ما ننسي هذا الدين
كان سامي السلاموني من النقاد القليين الذين جرءوا علي نقد الجمهور نفسه فهناك افلام عجيبه فعلا لكن الجمهور جعلها تنجح مما يعني ان الجمهور نفسه ليس علي ما يرام تماما
عندما راي الفيلم الاسباني المراهقات قال " "الفيلم ينتهي بنصيحه بلهاء للبنات الا يفعلن هذا بعد ما علمهن لمده 90 دقيقه كيف يفعلن هذا"
يطالب بان تتساهل الرقابه مع الافلام المحترمه العميقه خاصه السياسيه منها اما حذف اللقطات الفاحشه فمسأله يمكن ان يفهمها
اذا استطعت ان تحتفظ بعقلك
بينما كل من حولك قد فقدوا عقولهم
ويلومونك علي ذلك
اذا استطعت ان تثق بنفسك بينما الناس تشك فيك
وبرغم هذا تسمح لهم بان يشكوا
اذا كرهك الناس فلم تدع الكراهيه تتغلب عليك
وبرغم هذا لاتبدو راضيا عن نفسك او تتكلم بحكمه اكثر من اللازم
اذا كنت تهتم بالناس جميعا ,لكن لا تهتم باحد اكثر من اللازم
فلك الارض وكل ما فيها
وما هو اهم..ستكون رجلا يابني
هناك لحظه تدرك فيها أن الخطأ يسود و ينتشر من حولك وفي لحظه كهذه يصير القابض علي المنطق والصواب كالقابض علي الجمر.
تشعر بالغربه والاختلاف ولربما يعتبرونك مجنونا او علي شئ من العته
الادهي ان لديك فضائل لكنهم لا يرون فيها اي قيم. بعد قليل تاتي اللحظه التي تقرر فيها ان تتخلي عن عينيك لتصير كالاخرين
حديث رسول الله صلى الله عليه سلم :: يأتي زمان على أمتي القابض على دينه كالقابض على جمرة من النار
كالعاده انا لا اؤمن بوجود مخطط لهدم الشباب .. افتراض وجود مخطط يوحي بان هناك عقلا مدبرا , لكن الاعلانات في مصر لا تتحرك وفق اي شئ سوي العشوائيه كمستعمره نمل مذعوره..وغدا سزف نري التابو الجديد الذي سوف تخترقه الاعلانات لو كان لنا عمر
لا احد يغادر هذه الانفاق..لاشك في ان هذه العظام التي رايتها هي عظام السياح الحمقي الذين سبقوك
ومصطفي الفقي علي قناه الجزيره يتساءل في دهشه اين الرئيس مبارك؟ لقد حان وقت ظهوره! فجأه صار (منا)وليس (منهم)
اذكر انني اجريت لقاء تليفيزيونيا مع اللامع بلال فضل وكانت النتيجهان اللقاء اذيع يوم 31 يناير..هكذا فوجئ الناس برجل متخلف عقليا يتكلم عن تجربته في كتابه ادب الرعب,بينما نار الثوره تتعالي وسط القاهره
لم يكن جيل الكبار كله واهنا صامتا ..اعتدنا ان نقول هذا تعاطفا مع الشباب ثم انبهارا بالثوره ,ولكن في هذا بالتاكيد الكثير من الظلم لأمثال حجازي وغيره من الشرفاء الذين لم يصمتوا لحظه في عهود الظلام, وعندما تكلم د.فاروق الباز عن الاجيال الفاشله السابقه فقد ردت عليه الاستاذه سناء البيسي بحزم في مقال جميل وذكرت امثله للذين حاولوا
مارا فين راحت ثورتنا.؟ مارا ليه سكتت غنوتنا؟
مارا مش قادرين نستني
لسه فقرا زي ما كنا
لسه الشعارات هيا حياتنا
لسه الاحلام هيا قوتنا
النهارده هات لنا بكره
مش قادرين نستني لبكره
السماعه تعرف كل شئ وتهمس للطبيب بتشخيص المرض وعلاجه..لهذا فهي لا تخرج الا لمن يدفع
"عاما يجب ان توضع السماعه علي موضع الالم..فلو كان راسك يؤلمك ولم يضع الطبيب السماعه علي راسك فهو وغد لا خلاق له
“وف� أغنية جميلة فعلاً يقول دي صاد لمارا إن الناس رفعت توقعاتها عاليًا مع الثورة. هناك الشاعر الذي يبحث عن قصيدة. وهناك الترزي الذي يحتاج لخيط. وهناك الصياد الذي يريد صنارة وشبكة للصيد. وهناك الزوجة التي تبحث عن زوج فارع الطول وسيم. كلهم توقعوا أن الثورة ستجلب لهم صنارة وخيطًا وقصيدة وزوجًا وسيمًا. عندما يكتشفون أن الثورة لم تجلب شيئًا من هذا وأن صناراتهم مكسورة وخيوطهم مقطوعة وقصائدهم مكسورة الوزن، والزوج ما زال في الفراش يغط واللعاب يسيل من فمه، يكون غضبهم جهنميًا. وبالطبع سوف ينصب علي مارا.�
“هنا� لحظة تدرك فيها أن الخطأ يسود وينتشر من حولك وفي لحظة كهذه يصير القابض علي المنطق والصواب كالقابض علي الجمر . تشعر بالغربة والاختلاف ولربما يعتبرونك مجنونا أو علي شيء من العته .. الأدهي أن لديك فضائل لكنهم لا يرون فيها أي قيمة . بعد قليل تأتي اللحظة التي تقرر فيها أن تتخلي عن عينيك لتصير كالآخرين . هذه اللحظة آتية ولا ريب فلا تشك فيها .. لكن لو كنت محظوظا لرأيت الفجر وقتها وعرفت فداحة ما ستفقده..�
“أذك� عندما كنت في الوحدة الريفية أن الرشوة والتقارير الطبية المزورة كانت أسلوب حياة وكان كل العاملين مندهشين من ذلك الطبيب المخبول الذي يرفض أن يتقاضي مالا مقابل أشياء كهذه .. كنت أتذكر قصة ( بلد العميان ) وأقرر أن أصمد أكثر .. أصمد .. عالما أن أول رشوة أتقاضاها ستكون هي لحظة انتزاع عيني .. سوف تكون حياتي أسهل في بلد العميان بعد هذا وسأصير مواطنا محترما عندهم
أفلتت بمعجزة من بلد العميان هذا لأجد الأمر يتكرر .. لحسن الحظ مع أمور أقل فداحة من الرشوة ولكن الهزيمة فيها تترك مذاقا مريرا في الفم برغم كل شيء�
البرد يسبب أى مرض فى العالم وسوف نكتشف يوما أنه المسئول عن السرطان
عامة يجب ان تضع السماعه على موضع الالم فلو كان راسك يؤلمك ولم يضع الطبيب السماعة على راسك فهو وغد لا خلاق له
هناك عقار ممتاز اسمة 500 لم تسمع عنه ؟ لانك عديم العلم عدم اللامؤاخذه يقول لك الرجل 500 دا ممتاز او اديلة 500 وهو يبقى زى الفل