

“فإما نموت موتًا غير مأسوف علينا، وإما نحيا حياة كريمة كما ينبغي لنا”
― الحب تحت المطر
― الحب تحت المطر

“العدالة كلمة قالها أحد الأغبياء فتلقفها ضعفاء هذه المقاطعة، وهي كمفهوم وجدت لتطبّق على الفقراء والمساكين والمعدمين، أولئك الذين لا يمتلكون حيلة، وليس لهم درع تحميهم أو واسطة أو «ظهر » سياسي. أمّا الأقوياء، الأثرياء وأصحاب النفوذ فلا يمكن المسّ بهم أو الاقتراب منهم! حتى يمكننا القول إن العدالة عندنا تعني اقتصاص الأقوياء لما يبغونه وترك الفضلات للفقراء والمساكين!”
― أزهار الموت
― أزهار الموت

“تدوّر وترجع وجع واعتكاف
وتطبع عليك السنين العجاف
وأول ما حُبك يقابلك يسيبك !
وأول ما حُبك يسيبك تخاف
صنعت سجنك م الهوا ودخلته بإرادتك
وإديت حبيبك نفسك، ما سألت فين حطك
وإكمن كله أذاك قررت تعشق ملاك !
يا اللي عشقت الملاك حتى الملاك صدّك”
―
وتطبع عليك السنين العجاف
وأول ما حُبك يقابلك يسيبك !
وأول ما حُبك يسيبك تخاف
صنعت سجنك م الهوا ودخلته بإرادتك
وإديت حبيبك نفسك، ما سألت فين حطك
وإكمن كله أذاك قررت تعشق ملاك !
يا اللي عشقت الملاك حتى الملاك صدّك”
―

&ܴ;.حَبيبْتي
..شَرْطَه مَايْلَه
..فَرَاغْ
وهَاكْتُبْ لِيهْ حُرُوفْ إِسْمِكْ؟
مَا هُو انْتِي فْ قَلْبِي سَاكْنَه الْقَلْب
عَارْفَه بْقِصِّتِي وْحَالِي
ومِينْ غِيرِكْ فِي قَلْبِي اكْتُبْ لُه مِرْسَالِي؟
..و...... أَمَّا بَعْد
مَانِيشْ عَارِفْ جَوَابِي دَا جَوَابِي الكَّامْ
مَا عُدتِشْ بَاحْسِب الصّفْحَاتْ
مَا عُدتِشْ بَاحْسِب الاّقْلاَمْ
مَا عُدتِشْ بَاحْسِب اللّي ضَاعْ مِن الأَحْلاَمْ
..كِفَايَه انِّي بَاحبّكْ بس
..وقَلْبِكْ لَوْ بِقَلْبِي حسّ
أَوْ شَافْ حَالُه فِي بْعَادِكْ
!لَصَلَّى لْرَبُّه واسْتَغْفَرْ لِذَنْبُه...وْصَامْ
قُولِي لِي ازّايْ أَحِبِّكْ حُبّ يِرْضِيكِي؟
أَنَا تَايِهْ... وِنِفْسِي اوْصَلْ أَرَاضِيكِي
دَا لَوْ كَان الْهَوَا بِالسُّهْد
..انَا سِيدُهْ
ولَوْ قُلْتِي انّ حُبِّكْ صُوم
..أَنَا عِيدُهْ
ولَوْ حُبِّك فِدَاهْ قَلْبِي
أَقَطَّعْ قَلْبِي مِيتْ مَرَّهْ
..وَاقَدِّمْ لِكْ عَنَاقِيدُهْ
!وِبِتْقُولِي بَاحبّكْ لِيهْ؟
وهُوَّ الْقَلْب مِتْعَذِّبْ كِدَه بْإِيدُهْ؟
بَاحبّكْ... حَتَّى لَوْ بِاب الْقُبُول اتْسَدّ
وهَاتْخَيِّلْ صَدَى صُوتِي بِيَاخُدْ كِلْمِتِي وْيِرْجَعْ مَعَاه الرَّدّ
:ولَوْ قُلْتِي لِي مِيتْ مَرَّهْ
.."أَنَا عُمْرِي مَا حَبِّيتْ حَدّ"
هَازيد الْكِلْمَه مِيتْ مَرَّهْ
دِي نُقْطِةْ مَيَّه مِ الْمَطَرَهْ إِذَا فَاضِتْ
..تِهِدّ السَّدّ
وحَتَّى لَوْ فَارِقْتِينِي
..هَاحِبِّكْ فِي الْفُرَاقْ بَرْضُهْ
هَوَاكِي فْ قَلْبِي لَوْ شُفْتِيهْ
..نَوَافْلُه وْسُنِّتُه وْفَرْضُهْ
وحُبِّكْ أَرْضُه
لَوْ تِنْسِيهْ... هَيِنْسَى ازّايْ حَنِينْ أَرْضُهْ؟
ويَامَا فْ نِفْسِي
يَامَا فْ نِفْسِي
تِيجِي لْقَلْبِي وِتْحِنِّي
..ولاَزِمْ تِعْرَفِي إِنِّي
..لاَ انَا عَفْرِيتْ وَلاَ جِنِّي
..بَاحبّكْ... بَسّ إِيدِي اقْصَرْ كِتِيرْ مِنِّي
فَمِشْ هَاْقدَرْ
أَجِيبْ لِكْ مِ الدَّهَبْ كَفَّهْ
وَاجِيبْ لِكْ مِ اليَاقُوتْ كَفَّهْ
ومِشْ هَاْقدَرْ
أِجِيب الْوَالِي فِي الزَّفَّهْ
ومِشْ هَاْقدَرْ
أَجِيبْ لِكْ بِيتْ
يِمُوت الْقَطْر لَوْ لَفّ فْ حِمَاه لَفَّهْ
كِفَايَه انِّي بَاحبّكْ مُوتْ
وحُبّ النَّاسْ نَدَامَه وْعَارْ
وحُبِّي عَكْسهُمْ عِفَّهْ
ولَوْ تِرْضِي فَعَنْدِي شْرُوطْ
أَنَا طَبْعاً بَاحبّكْ مُوتْ
ولَكِنْ بَرْضُه لِيَّه شْرُوطْ
أَنَا عَايْزِكْ تِكُونِي فِي الْوَرِيدْ دَمُّهْ
وِتِبْقِي فْ عَقْلِي انَا هَمُّهْ
وِتِبْقِي وَرْد جُوَّا الْقَلْب
غِيرِي يْشُوفُه يِتْحَسَّرْ... وَلاَ يْشِمُّهْ
وعايزك تفهميني لو كلامي طلّ من رمشي
وعَايِزْ رِمْشِك الْجَارِحْ
صِرَاطْ يِجْرَحْ فُؤَادْ غِيرِي مَايِرْحَمْشِي
وَانَااجيلك
أَعَدِّي فُوقْ صِرَاطْ رِمْشِكْ... وَلاَ اخَافْشِي
وحَتَّى لَوْ وِقِعْت فْ يُومْ مِن الْخَضَّهْ
أَقَعْ فِي عْينِيكِي وَاتْوَضَّا
وَاصَلِّي رَكْعِتِينْ لله
وَابُوسْ نِنّ الْعِينِينْ
..وَامْشي
لاَ انَا طَمَّاعْ
وَلاَ فْ طَبْعِي الأَنَانِيَّهْ
بَاحبّكْ
وانْتِي انَا طَبْعاً
ومَا اسْمَحْشِي لِحَدّ يْكُونْ شِرِيكْ فِيَّهْ
وقَبْل مَا يِخْلَص الْمِرْسَالْ
:بَاعِتْ لِكْ مِنْ عِينَيَّه سُؤَالْ
وهُوَّ الْحُبّ كَانْ عِيبَهْ؟
ولَوْ مَرَّهْ حِلِمْت بْضِحْكِتِكْ فِي النُّومْ
عَلَيَّهْ تِتْحَسَبْ غِيبَهْ؟
وفِي الآَخِرْ
بَاعِتْ لِكْ وَيَّا مِرْسَالِي الْجِدِيدْ أَحْلاَمْ
بَلاَشْ تِرْمِيهَا كَالْعَادَه مِنَ اعْلَى الْبُرْجْ
وِخَايِفْ يِبْقَى مِرْسَالِي نِهَايْتُهْ زَيّ أَجْدَادُهْ
!فِي قَلْب الدُّرْجْ
جَنَايِنْ قَلْبِي رَاحْ تِفْضَلْ ولَوْ طَال الْبِعَادْ فَاتْحَهْ
بَاحبّĶكْ
قُلْتهَا بِالْكَسْرَهْ
!!!نِفْسِي اسْمَعْهَا بِالْفَتْحَهْ”
― مرسال لحبيبتي
..شَرْطَه مَايْلَه
..فَرَاغْ
وهَاكْتُبْ لِيهْ حُرُوفْ إِسْمِكْ؟
مَا هُو انْتِي فْ قَلْبِي سَاكْنَه الْقَلْب
عَارْفَه بْقِصِّتِي وْحَالِي
ومِينْ غِيرِكْ فِي قَلْبِي اكْتُبْ لُه مِرْسَالِي؟
..و...... أَمَّا بَعْد
مَانِيشْ عَارِفْ جَوَابِي دَا جَوَابِي الكَّامْ
مَا عُدتِشْ بَاحْسِب الصّفْحَاتْ
مَا عُدتِشْ بَاحْسِب الاّقْلاَمْ
مَا عُدتِشْ بَاحْسِب اللّي ضَاعْ مِن الأَحْلاَمْ
..كِفَايَه انِّي بَاحبّكْ بس
..وقَلْبِكْ لَوْ بِقَلْبِي حسّ
أَوْ شَافْ حَالُه فِي بْعَادِكْ
!لَصَلَّى لْرَبُّه واسْتَغْفَرْ لِذَنْبُه...وْصَامْ
قُولِي لِي ازّايْ أَحِبِّكْ حُبّ يِرْضِيكِي؟
أَنَا تَايِهْ... وِنِفْسِي اوْصَلْ أَرَاضِيكِي
دَا لَوْ كَان الْهَوَا بِالسُّهْد
..انَا سِيدُهْ
ولَوْ قُلْتِي انّ حُبِّكْ صُوم
..أَنَا عِيدُهْ
ولَوْ حُبِّك فِدَاهْ قَلْبِي
أَقَطَّعْ قَلْبِي مِيتْ مَرَّهْ
..وَاقَدِّمْ لِكْ عَنَاقِيدُهْ
!وِبِتْقُولِي بَاحبّكْ لِيهْ؟
وهُوَّ الْقَلْب مِتْعَذِّبْ كِدَه بْإِيدُهْ؟
بَاحبّكْ... حَتَّى لَوْ بِاب الْقُبُول اتْسَدّ
وهَاتْخَيِّلْ صَدَى صُوتِي بِيَاخُدْ كِلْمِتِي وْيِرْجَعْ مَعَاه الرَّدّ
:ولَوْ قُلْتِي لِي مِيتْ مَرَّهْ
.."أَنَا عُمْرِي مَا حَبِّيتْ حَدّ"
هَازيد الْكِلْمَه مِيتْ مَرَّهْ
دِي نُقْطِةْ مَيَّه مِ الْمَطَرَهْ إِذَا فَاضِتْ
..تِهِدّ السَّدّ
وحَتَّى لَوْ فَارِقْتِينِي
..هَاحِبِّكْ فِي الْفُرَاقْ بَرْضُهْ
هَوَاكِي فْ قَلْبِي لَوْ شُفْتِيهْ
..نَوَافْلُه وْسُنِّتُه وْفَرْضُهْ
وحُبِّكْ أَرْضُه
لَوْ تِنْسِيهْ... هَيِنْسَى ازّايْ حَنِينْ أَرْضُهْ؟
ويَامَا فْ نِفْسِي
يَامَا فْ نِفْسِي
تِيجِي لْقَلْبِي وِتْحِنِّي
..ولاَزِمْ تِعْرَفِي إِنِّي
..لاَ انَا عَفْرِيتْ وَلاَ جِنِّي
..بَاحبّكْ... بَسّ إِيدِي اقْصَرْ كِتِيرْ مِنِّي
فَمِشْ هَاْقدَرْ
أَجِيبْ لِكْ مِ الدَّهَبْ كَفَّهْ
وَاجِيبْ لِكْ مِ اليَاقُوتْ كَفَّهْ
ومِشْ هَاْقدَرْ
أِجِيب الْوَالِي فِي الزَّفَّهْ
ومِشْ هَاْقدَرْ
أَجِيبْ لِكْ بِيتْ
يِمُوت الْقَطْر لَوْ لَفّ فْ حِمَاه لَفَّهْ
كِفَايَه انِّي بَاحبّكْ مُوتْ
وحُبّ النَّاسْ نَدَامَه وْعَارْ
وحُبِّي عَكْسهُمْ عِفَّهْ
ولَوْ تِرْضِي فَعَنْدِي شْرُوطْ
أَنَا طَبْعاً بَاحبّكْ مُوتْ
ولَكِنْ بَرْضُه لِيَّه شْرُوطْ
أَنَا عَايْزِكْ تِكُونِي فِي الْوَرِيدْ دَمُّهْ
وِتِبْقِي فْ عَقْلِي انَا هَمُّهْ
وِتِبْقِي وَرْد جُوَّا الْقَلْب
غِيرِي يْشُوفُه يِتْحَسَّرْ... وَلاَ يْشِمُّهْ
وعايزك تفهميني لو كلامي طلّ من رمشي
وعَايِزْ رِمْشِك الْجَارِحْ
صِرَاطْ يِجْرَحْ فُؤَادْ غِيرِي مَايِرْحَمْشِي
وَانَااجيلك
أَعَدِّي فُوقْ صِرَاطْ رِمْشِكْ... وَلاَ اخَافْشِي
وحَتَّى لَوْ وِقِعْت فْ يُومْ مِن الْخَضَّهْ
أَقَعْ فِي عْينِيكِي وَاتْوَضَّا
وَاصَلِّي رَكْعِتِينْ لله
وَابُوسْ نِنّ الْعِينِينْ
..وَامْشي
لاَ انَا طَمَّاعْ
وَلاَ فْ طَبْعِي الأَنَانِيَّهْ
بَاحبّكْ
وانْتِي انَا طَبْعاً
ومَا اسْمَحْشِي لِحَدّ يْكُونْ شِرِيكْ فِيَّهْ
وقَبْل مَا يِخْلَص الْمِرْسَالْ
:بَاعِتْ لِكْ مِنْ عِينَيَّه سُؤَالْ
وهُوَّ الْحُبّ كَانْ عِيبَهْ؟
ولَوْ مَرَّهْ حِلِمْت بْضِحْكِتِكْ فِي النُّومْ
عَلَيَّهْ تِتْحَسَبْ غِيبَهْ؟
وفِي الآَخِرْ
بَاعِتْ لِكْ وَيَّا مِرْسَالِي الْجِدِيدْ أَحْلاَمْ
بَلاَشْ تِرْمِيهَا كَالْعَادَه مِنَ اعْلَى الْبُرْجْ
وِخَايِفْ يِبْقَى مِرْسَالِي نِهَايْتُهْ زَيّ أَجْدَادُهْ
!فِي قَلْب الدُّرْجْ
جَنَايِنْ قَلْبِي رَاحْ تِفْضَلْ ولَوْ طَال الْبِعَادْ فَاتْحَهْ
بَاحبّĶكْ
قُلْتهَا بِالْكَسْرَهْ
!!!نِفْسِي اسْمَعْهَا بِالْفَتْحَهْ”
― مرسال لحبيبتي

“كتب فرانز كافكا الى "ميلينا" :
تتوهمين ، فلن تستطيعي البقاءَ إلى جانبي مدّة يومين .. أنا رخوٌ، أزحفُ على الأرض
أنا صامتٌ طول الوقت، انطوائيٌّ، كئيبٌ، متذمرٌ، أنانيٌّ وسوداويّ.
هل ستتحملين حياة الرهبنة، كما أحياها ؟
أقضي معظمَ الوقتِ محتجزاً في غرفتي أو أطوي الأزقَّة وحدي.
هل ستصبرين على أن تعيشي معي بعيدة كلياً عن والديكِ وأصدقائكِ بل وعن كل علاقة أخرى, ما دام لا يمكنني مطلقاً تصور الحياة الجماعية بطريقةٍ مغايرة؟
لا أريدُ تعاستكِ يا "ميلينا" ..أخرجي من هذه الحلقةِ الملعونةِ التي سجنتكِ فيها، عندما أعماني الحب !
فردت عليه "ميلينا" : " و إنْ كنتَ مجرّد جثّة في العالم .. فأنا أحبّك”
―
تتوهمين ، فلن تستطيعي البقاءَ إلى جانبي مدّة يومين .. أنا رخوٌ، أزحفُ على الأرض
أنا صامتٌ طول الوقت، انطوائيٌّ، كئيبٌ، متذمرٌ، أنانيٌّ وسوداويّ.
هل ستتحملين حياة الرهبنة، كما أحياها ؟
أقضي معظمَ الوقتِ محتجزاً في غرفتي أو أطوي الأزقَّة وحدي.
هل ستصبرين على أن تعيشي معي بعيدة كلياً عن والديكِ وأصدقائكِ بل وعن كل علاقة أخرى, ما دام لا يمكنني مطلقاً تصور الحياة الجماعية بطريقةٍ مغايرة؟
لا أريدُ تعاستكِ يا "ميلينا" ..أخرجي من هذه الحلقةِ الملعونةِ التي سجنتكِ فيها، عندما أعماني الحب !
فردت عليه "ميلينا" : " و إنْ كنتَ مجرّد جثّة في العالم .. فأنا أحبّك”
―

إذا كانت التمارين الرياضية ضرورية للحفاظ على صحة جسم الإنسان وسلامته، فإن القراءة تُعد تمرينًا ممتازًا للحفاظ على صحة العقل. فالقراءة تتطلب مجهودًا ذه ...more
Basma ’s 2024 Year in Books
Take a look at Basma ’s Year in Books, including some fun facts about their reading.
More friends�
Favorite Genres
Polls voted on by Basma
Lists liked by Basma