يعتمد باولو كويلو على عنصر المفاجأة في كل ما يكتب ويروي لئلا يتوقّع أي من قرّائه مهما تعمّق وغاص، ما يمكن أن يقوله باولو، ولا كيف يحرِّك أبطاله ولا من هم، ولا أي زمان زمانهم وأي مسرح أحداث مسرحهم.
وفي حين أننا نتحسَّب في مكتوب أن نحظى برائعة حبٍّ مثلاً نجد أن باولو يختار عشرات الحكايا الصغيرة والمشاهد من واقع عاشه أو سمع عنه. ومن حضارات العالم المختلفة وفلكلورها وأساطيرها ليقدِّمها في أسطر قليلة مكثفة معبِّرة لنستلّ منها حكمة تختصر مجلداً ومثلاً يختصر عصراً.
The Brazilian author PAULO COELHO was born in 1947 in the city of Rio de Janeiro. Before dedicating his life completely to literature, he worked as theatre director and actor, lyricist and journalist. In 1986, PAULO COELHO did the pilgrimage to Saint James of Compostella, an experience later to be documented in his book The Pilgrimage. In the following year, COELHO published The Alchemist. Slow initial sales convinced his first publisher to drop the novel, but it went on to become one of the best selling Brazilian books of all time. Other titles include Brida (1990), The Valkyries (1992), By the river Piedra I sat Down and Wept (1994), the collection of his best columns published in the Brazilian newspaper Folha de São Paulo entitle Maktub (1994), the compilation of texts Phrases (1995), The Fifth Mountain (1996), Manual of a Warrior of Light (1997), Veronika decides to die (1998), The Devil and Miss Prym (2000), the compilation of traditional tales in Stories for parents, children and grandchildren (2001), Eleven Minutes (2003), The Zahir (2005), The Witch of Portobello (2006) and Winner Stands Alone (to be released in 2009). During the months of March, April, May and June 2006, Paulo Coelho traveled to celebrate the 20th anniversary of his pilgrimage to Saint James of Compostella in 1986. He also held surprise book signings - announced one day in advance - in some cities along the way, to have a chance to meet his readers. In ninety days of pilgrimage the author traveled around the globe and took the famous Transiberrian train that took him to Vladivostok. During this experience Paulo Coelho launched his blog Walking the Path - The Pilgrimage in order to share with his readers his impressions. Since this first blog Paulo Coelho has expanded his presence in the internet with his daily blogs in Wordpress, Myspace & Facebook. He is equally present in media sharing sites such as Youtube and Flickr, offering on a regular basis not only texts but also videos and pictures to his readers. From this intensive interest and use of the Internet sprang his bold new project: The Experimental Witch where he invites his readers to adapt to the screen his book The Witch of Portobello. Indeed Paulo Coelho is a firm believer of Internet as a new media and is the first Best-selling author to actively support online free distribution of his work.
Maktub, Paulo Coelho A collection of his best columns. Originally published: 1994. تاریخ نخستین خوانش: سپتامبر سال 2006 میلادی خدا جاهائی زندگی میکند که به او اجازه ی ورود داده باشند. خانه ی خدا ا. شربیانی
A collection of his best columns. Originally published: 1994.
Maktub is not a book of advice, but an exchange of experiences.
Most of the texts refer to teachings that Paulo Coelho received from his master over 11 years.
Others are reports from friends or unknown people who in one way or another left you an unforgettable message.
Finally, there are excerpts from books he read and stories that belong to the spiritual heritage of the human race.
تاریخ نخستین خوانش: سال 2007میلادی
عنوان: مکتوب� پائول� کوئیل� ؛ برگردان� آرش� حجازی� تهران، کاروان، چاپ چهارم 1380؛ در 186ص؛ چاپ شانزدهم 1388؛ در 192ص؛
عنوان: دومین مکتوب؛ نویسنده: پائولو کوئلیو؛ مترجم: آرش حجازی؛ بهرام جعفری فیجانی؛ تهران، کاروان، چاپ دوم 1379؛ در 157ص؛ مصور، عکس، چاپ پنجم 1382؛ چاپ چهاردهم 1388؛ شابک: 9789647033169؛ موضوع: داستانهای نویسندگان برزیلی - سده 20م
از متن کتاب: خداوند میداند یک روح را تا چه سطحی میتواند بیازماید... و هرگز از آن سطخ فراتر نمیرود
اگر قادر به عشق ورزیدن باشیم قادر به دوست داشته شدن نیز خواهیم بود فقط زمان مطرح است
آنگاه که رهایی روحم را بیاموزم از سپیده دم پیروی میکنم و در طول زمان به آن باز میگردم
اگر چیزی خوب پیش نمیرود تنها دو توضیح برای آن وجود دارد: یا مقاومت شما آزموده میشود یا باید جهت خویش را تغییر دهید
همه چیز به بهترین چیز تبدیل میشود اگر چیزی خوب نیست به خاطر آن است که هنوز به پایان آن نرسیده اید
استاد میگوید: زبان نشانه ها پیش روی ماست تا بهترین شیوه ی عمل را به ما بیاموزد اما ما اغلب این نشانه ها را چنان مخدوش میکنیم که با تمایل شخصی ما تطبیق کنند
ترس از اشتباه دردی است که ما را در قلعه ی میانه روی حبس میکند
پطرس فهمید که عشق میبخشد؛ یهودا هیچ چیز نفهمید
گاهی باید بدانی که چطور خودت را در دستان خدا رها کنی و از او بخواهی که در زمان مناسب رویایت راه خودش را برود و تحقق یافته دوباره به دستان تو برگردد
تمام راهها به یکجا میرسند اما تو راه خودت را بگزین و تا پایانش برو سعی نکن تمام راهها را طی کنی
راز ایمان را بپذیر، کیهان خودش را آشکار خواهد کرد
گاهی نمیفهمیم که شوخی کوچک ما شاید همان قطره ای بوده که جامی پر از درد را لبریز کرده
چون فقط شهامت پیمودن راه میتواند راه را وادار کند تا آشکار شود
درست مثل پرده ی سینما خدا هم آنجاست وقتی به پایان فیلم برسیم او را میبینیم
تاریخ بهنگام سانی 31/02/1400هجری خورشیدی؛ ا. شربیانی
إذا قرأت يوما قصة الفيل الذي عندما يربط صغيرا في جذع شجرة لا يستطيع الإفلات منها لضعفه, فلا يحاول فعلها ثانية عندما يكبر ويمتلك القوة الكافية للهرب , فدعني أخبرك بأن هذا الكتاب هو مصدرها .
** مكتوب أن تتخيل قصة جديدة لحياتك,
قصة جديدة سأعطيك أنا المبادئ التي ستمشي عليها,
سأعلمك كيف وكيف وكيف, سأختلق القصص البسيطة لأطلعك على ما لدي من حكمه,
سأعطيك فلسفات إلحادية في البداية, وأن الله لا وجود له إن لم تستجلبه بنفسك, فالله هو مجرد صدى أفعالنا
سأخبرك بعبثية القضاء والقدر,
ثم سأعطيك النصائح لتتقرب من الله, فنحن من دونه لا شيء,
وسأجعلك تثق بالله والقدر ثقة عمياء لا نقاش فيها حتى وإن طُلب منك حمل الحجارة, فكل شر يصيبك هو حتما لمصلحتك؛ فالله يحبك ولن يؤذيك أبدا,
فالله يعطيك ما تحتاجه وما هو لمصلحتك
سأقنعك بأنه عندما يكون الله في قلبك تكون قد ملكت الدنيا و ما فيها
وسأدفعكم للتنسك دفعا, حتى لتتركوا شهوات الحياة وما فيها,
وسأحفزكم للتأني وسأحقّر التسرع من أجل مصالحكم, حتى تلك التي تفيد البشر ولا تؤذيهم,
سأقول بعض القصص التي لا عبرة فيها فقط لأنها تبدو موزونة وعميقة,
سأعطيك حياة لن تستطيع معها صبرا
** إذا فماذا يريد منا باولو كويلو؟ أعتقد أنه يريد نقود جميع الطبقات والأيدلوجيات المختلفة عن طريق سرد كل آرائهم مهما كانت مختلفة ومتعارضة, داخل قالب قصصي وعظي بسيط تستطيع أن تحصل عليه مجاناً في كل خطبة جمعة تقريباً
قال التلميذ لمعلمه: لقد أمضيت معظم يومي أفكر في أشياء ما كان ينبغي أن أفكر فيها، وأرغب في أشياء ما كان ينبغي أن أرغب فيها... وأرسم خططاً ما كان يجب أن أرسمها.. دعا المعلم تلميذه لكي يخرج للتمشية معه في الغابة خلف منزله. وكان وهما يسيران يشير إلى كل نبات يصادفهما ويسأله عن اسمه.. قال التلميذ مرة: هذه بيلادونا.. وقال ...المعلم: ومن يأكل أوراقها يموت.. ولكنها لا تقتل من يكتفي بالنظر إليها... وهكذا فإن الرغبات السلبية لا تؤذيك إذا أنت لم تسمح لها بإغوائك!!
كثيرة هي الكتب الرديئة التي نتعثر فيها،لكن نسيانها لا يتأخر طويلا ..إلا كتب كويلهو، فتجدها أمامك ،تجد من يتحدث عنها و هو يتلو قصائد مديح للكاتب الفذ الذي لن يأتي الزمان بمثله هذه النوعية من الكتب تشبه صكوك الغفران من حيث أنها لا تبتغي غير الربح و ادخال طمأنينة واهنة لقارئ بسيط،اشتر كتببي أيها الكسول و ستصبح سعيدا؟ كولاجات مأخودة من أديان و ثقافات العالم تحاول أن تجعل من السكينة قرص دواء فعال ضد الحيرة و القلق نظرة تبسيطية للإنسان،كأنه قرص مدمج يمكن أن نضع فيه ما نشاء ،في حين أن تجربتنا الروحية و الفلسفية علمتنا أن لا حدود لتعقد هذا الكائن و علينا أن نواصل سبرنا لهذه الحدود حتى لو كانت تبتعد كسراب
صاحب الخيميائي تخلص منذ زمن طويل من حيرته،من الشك و القلق ،إذن لماذا لا يذهب الى التيبت أو إلى دير ما ليعتنتي بالنباتات و ينتظر الملائكة
كويلهو لا يداخله شك في أنه راهب يلقي مواعظه على جمهور من المغفلين ،و في نهاية كل جملة من جمله ستردد جدران الكنيسة صدى كلمة آمين
يتناول كتاب "المكتوب" مجموعة من الحكايات و النصوص المركزة. يأخدنا من خلالها كوليو في جولة جميلة ثقافية وحضارية . ومن أجمل ما قرأت في هذا الكتاب هي هذه النصيحة او الحكمة او لم اعرف ماذا أسمها... "ان الرغبات السلبية لا تؤديك اذا انت لم تسمح لها باغوائك".
كعادته باولو .. رائع وملهم ! سجلت إقتباسات كثيرة سأكتب ’بعضاً� منها هنا .. أتمنى لكم قراءة ممتعة :)
:
" إن كان عليكم أن تبكوا فابكوا كطفل فقد كنتم طفلاً ذات يوم ، والبكاء من أوائل ما تعلمتموه .. هو جزء من الحياة ، لا تنسوا أبداً أنكم أحرار ولا تخجلوا من التعبير عن انفعالاتكم ابكوا .. إنتحبوا .. وليعلوا بكاؤكم كما تشاؤون !
هكذا يبكي الأطفال ، وهم يعلمون كيف يداوون قلوبهم بسرعة .." هل لاحظتم كيف يتوقف الأطفال عن البكاء ؟ شيئاً ما يلهيهم ، يلفت إنتباههم لمغامرة سريعة فيكفون عن البكاء سريعاً .. وهذا ما سيحدث لكم ، فقد ، إن بكيتم بكاء الطفل! "
" إن من فقدوا ما امتلكوه ، هم في وضعية أفضل من معظم الناس ، لأنهم مذ ذاك لديهم كل شيء ليربحوه"
"لكل يوم عجيبته ، إقبلوا البركات .. إعملوا .. وأبدعوا اليوم تحفكم الصغيرة ، في الغد سيمن عليكم ببركات جديدة "
" إن قرارات الله غامضة ، ولكنها دوماً تكون لصالحنا"
" كم يسهل أن يكون المرء صعباً ! حسبنا أن نقبع بعيداً عن الآخرين هكذا لا نعاني أبداً.. لا نواجه خطر الوقوع في الحب ، في الخيبة ، في رؤية أحلامنا المحبطة .. كم يسهل أن يكون المرء صعباً .. حسبنا أن نرفض كل ما تقدمه الحياة من خيرات ! "
تذكروا دوماً : "الحب رقة" إن الروح الجامدة لا تسمح ليد الله بجبلها على هواه !!
" إذا وجدتم أنفسكم في مرحلة صعبة للغاية ، أصغوا إلى قلوبكم .. اسعوا لتكونوا صادقين مع ذواتكم قدر الإمكان وتأكدوا من أنكم تسلكون دربكم فعلاً وأنتم تدفعون ثمن أحلامكم "
"دعوني أخبركم من هو الرجل الحكيم .. إنه الرجل الذي يقدر على احتواء شهوته بدلاً من نكرانها"
"لا تحاولوا أن تكونواً مكبلين دوماً ، أن تكونوا مكبلين يعني أن ترتدوا دوماً ربطة عنق متسقةً مع جواربكم ، يعني أن تكونوا مجبرين على أن تكوِّنوا غداً آراء اليوم ، وحركة العالم أينكم منها ؟؟ "
"المهم سيبقى وعديم النفع سيزول .. لكي نؤمن بدربنا ، ليس من حاجة البتة لإثبات أن درب الآخر غير سوي ، من يفعل ذلك فهو على غير ثقة بخطوته ! "
"ليست المطرقة ما جعلت هذه الحجارة بمثل هذا الكمال .. بل هو الماء .. بعذوبته ورقصه ومغناه .. حيث القساوة لا تعرف سوى التدمير .. تأتي العذوبة بمنحوتة ! "
"خشية أن نبكي .. ننسى أن نضحك خشية أن نصغر .. ننسى أن نكبر ! "
احتجت بعد قراءة كل قصة أن أغلق الكتاب وآخد نفسًا طويلا وأفكر فيم قرأت !
لا تتعدى أية قصة النصف صفحة ، ومع ذلك تقول الكثير ، الذي ربما لو قضيت عمرًا فوق عمرك لا تصل إليه وحدك ! ليس لغرابة الأفكار وإنما لفرط قربها منّا لدرجة تعوق رؤيتها بوضوح ! ربما تشعر أن الأفكار المطروحة مكررة أو بديهية بالنسبة لك ، ولكن قلما استطعت التعبير عنها مثلما فعل الكاتب على الرغم من أنها تصدح بداخلك منذ زمن !
از روح خودت بپرس که چکار دوست دارد بکند،وقتی روحت با رویاهایت در توافق باشد،خدا خشنود است... *** تمام راهها به یک جا میرسند،اما راه خودت را بگزین و تا پایانش برو. سعی نکن تمام راهها را طی کنی... *** بگذارید هر کس تنهادرباره مفاهیم شخصي خود قضاوت کند. ما قاضیان رویاهای دیگران نیستیم. برای آنکه به طریق خود ایمان داشته باشیم ،لازم نیست ثابت کنیم که طریق دیگران نادرست است. کسی که چنین میپندارد،به گامهای خود نیز ایمان ندارد...
“If you are still living, it’s because you have not yet arrived at the place you should be.�
“A man, who seeks only the light, while shirking his responsibilities, will never find illumination. And one who keeps his eyes fixed upon the sun ends up blind.�
“Life is these walls, and fate is the shout that each of us makes.� said the shepherd. “What we do will be returned to us in the same form. “God acts as the echo of our own deeds.�
“We have been moving along at such a fast pace that we no longer know what we are doing. Now we have to wait until our soul catches up with us.�
“Those who embark in a new direction and want to keep a bit of the old life, wind up lacerated by their own past.�
God knows that we are creative artists when it comes to our lives. On one day, he gives us clay for sculpting, on another, brushes and canvas, or a pen. But we can never use clay on our canvas, nor pens in sculpture. Each day has its own miracle. Accept the blessings, work and create your minor works of art today. Tomorrow you will receive others.
“Out of a fear for shrinking, we fail to grow. Out of a fear of weeping, we fail to laugh.�
“Although the treasure may be buried in your house, you will find it only if you leave in search for it.�
“A person who forgives is washing and perfuming his own heart.�
“Fear is not a sign of cowardice. It is fear that allows us be brave and dignified in the face of life’s situations. Someone who experiences fear –and despite the fear goes on, without allowing it to intimidate him –is giving proof of valence.
“The lack of struggle weakens the soul.�
“Well, it seems that freedom for man consists of choosing his own brand of slavery.�
It is easy to be difficult. All we have to do is stay away from people, and in that way, avoid suffering. That way, we don’t have to risk love, disappointment, frustrated dreams. It is easy to be difficult. We don’t have to be concerned about phone calls we should have made, people who ask us for help, charity that should be extended. It is easy to be difficult. We just have to pretend that we live in an ivory tower, and never shed a tear. We just have to spend the rest of our lives playing a role. It is easy to be difficult. All we have to do is reject everything good that life offers.
“Objects have their own energy. When they are not used, they turn into standing water in the house –a good place for rot and mosquitoes.�
“You must be attentive, and allow that energy to flow freely. If you keep what is old, the new has no place in which to manifest itself.�
But it’s not important what we think, or what we do or what we believe in: each of us will die one day. Better to do as the old Yaqui Indians did: regard death as an advisor. Always ask: ‘Since I’m going to die, what should I be doing now?�
Our angel is always present, and often uses someone else’s lips to tell us something. The sculptor, Michelangelo, was once asked how it was that he could create such beautiful works. “It's very simple,� he answered. “When I look at a block of marble, I see the sculpture inside it. All I have to do is remove what doesn't belong.� The master says: “There is a work of art each of us was destined to create. That is the central point of our life, and -no matter how we try to deceive ourselves -we know how important it is to our happiness. Usually, that work of art is covered by years of fears, guilt and indecision. But, if we decide to remove those things that do not belong, if we have no doubt as to our capability, we are capable of going forward with the mission that is our destiny. That is the only way to live with honor.�
“Certain Jewish traditions have it that every man has a certain quota of luck, which he uses up over the course of his life. One can make that quota pay interest if he uses his luck only for things he really needs -or he can use his luck in a wasteful fashion. We Jews also say 'Good luck' when someone breaks a glass. But it means, 'It's good that you didn't use up any of your luck trying to keep the glass from breaking. Now, you can use it for more important things. '�
“We are often incapable of understanding the blessings we have received. Many times we do not perceive what He does to keep us spiritually nourished. There is a story about a pelican who -during a hard winter -sacrificed herself by providing her own flesh to her children. When she finally died of weakness, one of the nestlings said to another: 'Finally! I was getting tired of eating the same old thing every day. '�
If you are dissatisfied with something -even a good thing that you would like to do, but have not been able to -stop now. If things are not going well, there are only two explanations: either your perseverance is being tested, or you need to change direction. In order to discover which of those options is correct -since they are opposites -make use of silence and prayer. Little by little, things will become strangely clear, until you have sufficient strength to choose. Once you have made your decision, forget completely the other possibility. And go forward, because God is the God of the Valiant. Domingos Sabino said: “Everything always turns out for the best. If things are not going well, it is because you have not yet reached the end.�
The master says: “All roads lead to the same place. But choose your own, and follow it to the end. Do not try to walk every road.�
The master says: “Write! Whether it's a letter, a diary or just some notes as you speak on the telephone -but write! In writing, we come closer to God and to others. If you want to understand your role in the world better, write. Try to put your soul in writing, even if no one reads your words -or worse, even if someone winds up reading what you did not want to be read. The simple fact of writing helps us to organize our thoughts and see more clearly what is in our surroundings. A paper and pen perform miracles -they alleviate pain, make dreams come true and summon lost hope. The word has power.�
A legend of the desert tells the story of a man who wanted to move to another oasis, and began to load up his camel. He piled on his rugs, his cooking utensils, his trunks of clothes -and the animal accepted it all. As they were leaving, the man remembered a beautiful blue feather his father had given him. He retrieved it and placed it on the camel's back. With that, the animal collapsed of the weight and died. “My camel couldn't even bear the weight of a feather,� the man must have thought. Sometimes we think the same of others -without understanding that our little joke may have been the drop that caused the goblet of suffering to overflow.
پائولو در این کتاب داستان نمی گه سرگرم کنه! خاطره تعریف نمی کنه که وقت خواننده رو پر کنه!! پائولو توی این کتاب درس زندگی میده، هر صفحه از کتاب یک درسه، هر خطش یک پنده و انقدر این موقعیت ها نزدیک تجربیات خواننده هست که آدم می تونه خودش رو در تک تک سناریو ها جا بزنه و همزاد پنداری کنه...
در مجموع، کتابیه که راحت می تونید یک نفس تمومش کنید، و باور کنید ارزش یکبار خوندن رو داره...
كتاب جميل يتكلم عن قصص قصيرة وحكم بشكل جميل, اكثر شيء عجبني هي مجموعة قصص تتكلم بشكل خفي ولكن بمعاني كبيرة.
بس انا براي او انصح ان اي شخص يقرا الرواية ان لا يكمله في يوم واحد كل يوم او كل ما يكون عنده مزاج جيد ان يقرأ كم صفحة حتى يستفاد بشكل اكبر وتستطيع ان تخزن اكبر عن من معلومات بداخلك.
كتاب قصصى رائع و جميل قصص قصيرة جدا كل قصة لها معنى كبير وحكمة بحياة الشخص لم يعجبى بعض القصص التى تحدث بها باولو بجرأة كبيرة عن الله والتحدث عنه كأى شخص عادي
تقيم الكتاب 4 نجوم , النجمة الرابعة للمترجم كانت مقدمة رائعة من المترجم عن باولو وحياته وتجاربه تفاجئت بالمحاطات التى مر بها باولو وفشله بدراسة الهندسة والقانون وادمانه ليكون بالنهاية كاتبا بهذا الشأن
الكتاب خفيف جدا يحتوى على 50 قصة قصيرة قرائته لن تتجاوز الساعة والنصف, كتاب صغير بحكم ومعانى كبيرة باستثناء التصورات العقدية الفاسدة
مقتطفات من الكتاب : 1- سأل تلميذ : " و ماذا لو أشعل النار له شخص آخر .. و ماذا لو ساعدنا غيره على تجنب الدخان ؟ "
قال المعلم : " من يفعل ذلك زائف فهو يستطيع أن يحمل النار إلى حيث يريد و أن يطفئها عندما يريد . ولأنه لم يعلم أحدا كيف يشعل النار لنفسه ، فمن المحتمل أن يترك الجميع في الظلام " ĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶ 2- قال المعلم : " يدك اعتادت على ثلاث دقات . عندما يصبح أي شئ عادة ، فإنه يفقد معناه ... بل إنه قد يحدث ضررا . كل عمل هو ملك لك . وهناك سر واحد : لا تدع عادة تتحكم في سلوكك . ĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶـ 3- وقف الساحر وسط الساحة و أخرج من جيبه ثلاث برتقالات وراح يلعب بها في الهواء . تحلق الناس حوله مدهوشين لمهارته و خفة يده . قال أحدهم : " و هكذا الحياة ! دائماً لدينا برتقالة في كلتا اليدين ... و ثالثة في الهواء . لكن الثالثة هي الحكاية كلها ! لقد رماها بدربة و حنكة و لذلك تدور في مدارها . كلنا مثل هذا الساحر ، نلقى بحلم في هذا العالم و لكننا لا نتحكم فيه أبداً . في أوقات كتلك لابد أن تعرف كيف تترك نفسك بين يدي الله و تسأل . لعل الحلم يدور في مداره الصحيح و يعود � متحققاً � إلى يديك . ĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶـ 4- يقول المعلم : كلنا محتاجون للحب . الحب جزء من الطبيعة البشرية مثل الاكل و الشرب و النوم . و احيانا , قد تجد نفسك وحيدا تماما تتأمل منظر الغروب الجميل و تفكر ... هذا الجمال لا قيمة له لان احدا لا يشاركنى اياه . فى اوقات كتلك يجب ان تسال : كم مرة كان مطلوبا منك ان تحب و هربت ؟ كم مرة خفت ان تقترب من انسان ما لتقول له بثقة و اطمئنان انك تحبه ؟ اياك و العزة ! ادمانها خطر كالمخدرات . اذا كان منظر الغروب لم يعد له معنى بالنسبة لك , فلتتواضع .. اذهب و ابحث عن الحب , و لتعلم انه كلما قويت ارادتك و زاد استعداداك للحب , سيزداد ما تلقاه فى المقابل . ĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶــــ 5- يقول المعلم : إن كان لابد أن تبكي ... ابك مثل الأطفال . لقد كنت طفلاً ذات يوم .. و من أوائل الأشياء التي تعلمتها في الحياة هو أن تبكي . البكاء جزء من الحياة . إياك أن تنسى أنك حر .. و أن إظهار عواطفك ليس عاراً . اصرخ . انتحب بصوت عالٍ ، اصنع ما يحلو لك من جلبة . هكذا يبكي الأطفال و يعرفون أسرع طريقة لكي يعودوا إلى هدوئهم . هل لاحظت كيف يتوقف الأطفال عن البكاء ؟ يتوقفون لأن شيئاً ما يجذب إهتمامهم . شئ ما يدعوهم إلى المغامرة التالية . الأطفال سرعان ما يتوقفون عن البكاء . هكذا سيكون الأمر بالنسبة لك . لكن هذا لن يحدث إلا إذا بكيت مثل الأطفال . ĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶـــــــــــ 6- تلتمس انت عذراً بينك و بين نفسك لتقول :" هكذا الحياه !" ... لا، الحياه ليست هكذا ... حاول ان تتذكر اين ضيعت حماستك ؟؟!! ... خذ زوجتك و اطفالك و ابحثوا عنها ثانيةً قبل ان يضيع العمر .. الحب لم يمنع احداً من مواصلة حلمه !!!
أرهقنتي قراءة هذا الكتاب، فمع نهاية كل صفحة كنت أشعر وكأنني أتنفس هواءاً جديداً
يحمل بين طياته أفكاراً فلسفية وايمانية كبيرة وعميقة مصاغة في أقل و أبسط الكلمات، شعرت من اسلوبه بروحانية عالية ذكرني في الكثير من المواضع بروح جبران خليل جبران خاصاً في إستخدامه شخصية "المعلم" في تجسيد الحكمة و الجمال والتعامل مع الطبيعة
مجموعه اي از حكايات و پندهاي آموزنده و كوتاه كه ميتونيد شبي چندتاشو بخونيد، ازشون لذت ببريد و با ذهني غرق در تفكر به رخت خواب بريد :)
"راهبان فرقه ي (ذِن) وقتي ميخواهند به مديتيشن بپردازند در مقابل صخره اي مي نشينند و ميگويند: حالا صبر ميكنم تا اين صخره قدري رشد كند. همه چيز در اطراف ما مدام در حال تغيير است. هر بامداد خورشيد بر جهان تازه اي مي تابد. آنچه زندگي روزمره مي ناميم پر از پيشنهادات و فرصت هاي تازه است اما ما متوجه تفاوت هرروز با روزهاي ديگر نميشويم. امروز در جايي گنجي در انتظار شماست؛ اين گنج ممكن است لبخندي زودگذر باشد... يا امكان دارد يك پيروزي بزرگ باشد؛ مهم نيست! زندگي از معجزه هاي بزرگ و كوچك تشكيل شده. هيچ چيز ملال آور نيست چون همه چيز مدام تغيير مي كند."
للأسف يمارس باولو في كل مؤلفاته ذات الأسلوب المنغمس في حلولية القبالا اليهودية
وهي بإختصار الحلولية فى التصوف اليهودى يصدر عن الايمان بالوحدانية الكونية حيث يحل الاله فى الطبيعة والانسان والتاريخ اى) الاله والشعب والارض( ويتوحد معها ويصبح قانون واحد وهو القانون الغنوصى الباطنى ان يتحكم فى العالم كله من خلال التفسيرات الباطنية وكتابة التعاويذ وتحضير السحر والبحث عن الصيغ التى يمكن من خلالها التاثير فى الارادة الالهية ثم التحكم فى الكون وحتى لو اخذ هذا التصوف شكل الزهد فالهدف من الزهد ليس تطويع النفس وانما الوصول الى الاله والالتصاق به والتوحد معه والفناء فيه ليصبح المتصوف عارفا بالاسرار الالهية ومن ثم يصبح هو نفسه الها او شبيها بالاله.
* ملاحظة سأكتب مقالة عن هذا وسأضع الرابط هنا إن شاء الله لمن أراد الإستزادة
يقول المعلم: كلنا محتاجون للحب. الحب جزء من الطبيعة البشرية مثل الأكل والشرب والنوم . وأحياناً,قد تجد نفسك وحيداً تماماً تتأمل منظر الغروب الجميل و تفكر ... هذا الجمال لا قيمة له لأن أحداً لا يشاركني اياه . في أوقات كتلك يجب أن تسأل: كم مرة كان مطلوباً منك أن تحب و تهرب ؟
كم مرة خفت أن تقترب من انسان ما لتقول له بثقة و اطمئنان انك تحبه؟ اياك و العز! إدمانهما خطر كالمخدرات . إذا كان منظر الغروب لم يعد له معنى بالنسبة لك ,فلتتواضع .. اذهب وابحث عن الحب,ولتعلم أنه كلما قويت ارادتك وزاد استعدادك للحــب , سيزداد ما تلقاه في المقابل .
كتاب لطيف وخفيف . عبارة عن مختارات في الحكمة من جميع أنحاء العالم ، تحث على التفاؤل والثقة بالله والاقتناع بما بين يديك ربما يكون أفضل لك من الكثير. والعمل حتى يستجاب لك. قراءة سريعة ممتعة
" مثلما هو مستحيل ان يري المرء وجهه فى مياه مضطربة من المستحيل أن تبحث عن الله عندما يكون عقلك مضطربا بسبب البحث هذه هي الخطوة الاولى .. التى يبدأ بها طريق الايمان * ما دمت في الحياة .. فأنت لم تصل بعد إلى حيث كان ينبغي أن تتواجد� * كل الطرق تؤدى الا المكان نفسه لكن اختر طريقك واتبعه الى النهاية .. لا تحاول ان تسير فى كل الطرق فى نفس الوقت !� * من المستحيل الا تخطر لك أفكار تغضب بها الله ، لكن إن أمكنك ترتدع عن التجربة ، فأفكارك لن تؤذيك� * من أروع كتب باولو كويلو .. مجموعة من المواقف الفلسفية والتأملية التي تدفعك لرؤية الحياة بشكل مختلف .. ربما تندهش من بعض المواقف أو ردود الأفعال التي ربما تراها غريبة أو نادرة ..ولكن إذا فكرت فيها بموضوعية وفكر ديني وفلسفي ستراها جديرة بالإعجاب .
بالتأكيد 5 نجوم .. خاصة وأن كل موقف لا يستغرق أكثر من نصف صفحة
Un livre qu'on lit lentement, quelques pages chaque jour sur lesquels on aime réfléchir. Ce qui a commencé très fort est malheureusement devenu un peu répétitif et plus générique, moins profond comme réflexion au fils des pages. Un livre d'allégories philosophiques et religieuses, sur les thèmes classiques, vie, bonheur, amour, partage, etc. Bref les valeurs à avoir ou à développer. J'aurais aimé qu'il conserve sa grande profondeur tout au long du livre, mais malgré quelques passages plus légers, j'ai bien apprécié ma lecture et certaines pages m'ont permis de réfléchir sur des sujets très intéressants, donc le tout valait amplement la peine.
محورت معظم مواقف الكاتب عن القضاء والقدر وإن كل ما يصيب الإنسان في هذه الحياة فهومكتوب عليه ومقدر له كان الفيلسوف الالماني " شوبنهاور " يجول في شوارع " درسدن " بحثا عن اجابات لاسئلة تؤرقه . وعندما مر بحديقة قر ان يجلس قليلا ليتأمل الزهور لاحظ سلوكه الغريب احد الجيران فاستدعى الشرطة . بعد دقائق كان الضابط يسأله : " من أنت ؟ " نظر اليه شوبنهاور من فوق لتحت قائلا : ليتك تساعدني على ان اجد اجابة لهذا السؤال . وساكون شاكرا لك
Mektub kaleme alınışı itibariyle kıssadan hisseler anlatmak isteyen bir tarzda kaleme alınmış olabilir, ama anlatım biçimi ve hikaye anlatıcılığı bence oldukça kötü, kısa pasajların kısalığı bile oldukça rahatsız edici. Haksızlık ediyorsam da bu işin tabi okur olarak bana göre olan boyutu
مقتطفآت " مكتوب " بقلم الملهم : باولو كويلو... عبارة عن قصص روحية سريعة ككوب قهوة صبآحية نرتشفهآ قبل أن نذهب للعمل , لتزيد قوة إيمآننآ بالله ثم بأنفسنآ . فيها وجدت نفسي وجهاً لوجه مع حلم , أو ربما أحلآم شتى متفرقة ... كأنني على موعد مع القدر لتنظيمها ! يختصر فيها باولو حديثه حول فكرة وآحدة وهي أهم الآفكآر الوجودية منذ بدء الخليقة ... الآيمان يا صآح , الآيمآن ! من نحن دون الآيمآن بالله ؟! باولو يخبرنا في روحانياته ... أنه مامن شي أقوى من إنسآن مؤمن صآحب حلم ! بالنسبة لآسلوبه السآحر ,, هو سهل ممتنع , يذكرني حقيقةً بأسلوب الشاعر العربي نزار قبآني ,الذي ما انفكيت أعشقه رجلاً وشآعراً , أسلوب السهل الممتنع , فإن نظرت إلى كلمآته وحروفه بنظرة متجرددة دون التعمق في معانيها العميقة الجذرية ؛ ستسعد أثق بذلك ... ففيها أسلوب طفولي برئ مطلي بألوان شفآفة ,لتجعل الروح ترفرف عالياً مع الحرف ! وإن كنت من هوآة " لماذا " , فستكون على موعد مع أعمق المعاني وأكثفها ... فقط فكر وتسآءل : ما مغزآك يا باولو من هذه الجملة وتلك القصة وهذيك الكلمة ؟! .... عندها ستصل الى سلآم مع نفسك بالرغم من انك لن تجد إجابة مهما جاهدت نفسك في البحث ! نعم يآسآدة ... هذا باولو كويلو , صآحب القلم الروحي الذي يحيرنآ ويجعلنآ متعايشين بسلآم مع تلك الحيرة .. مدهش أليس كذلك ؟! وهذه الجمل هي من أشد ما فتني من عمله " مكتوب " والذي يحمل اسم Maktub .... بنفس الآسم فباولو مفتون بالعرب ولو دققت في رواياته تكتشف في عينيه غراماً عربياً لآ يغآدره في كتآبآته ! قال باولو : " إن من يسرق لآجلي .. سيسرق مني !
لآ فرق بين عظآم المتسولين والفلآحين والملوك ِِ
ان انشغالك بنفسك حول الخير الوحيد الذي فعلته في حياتك الى شر !!
عنما يصبح أي شي عادة فإنه يفقد معناه
مزحة صغيرة قد تجعل الكأس يفيض !
استفت قلبك ِِ ان من يعفو يغسل قلبه ويطهره ِ الحب لم يمنع احدا من مواصلة حلمه !
اجهدوا لتترجموا وجدانكم كتابة ، حتى ولو لم يقرا احدا كتاباتكم .. او في الاسوأ حتى لو قرا احدهم ما اردتم ان تبقوه سرا ..ان نكتب ببساطة يساعدنا على نظم فكرنا ، ومعرفة كل ما يحوطنا بوضوح ، يمكن لورقة او لريشة ان تجترح العجائب ، فتشفي الآلام وتحقق الاحلام وتعيد الأمل المفقود. ........ ،،، للكلمات نفوذ،،،،،،
بعد ما انهيت السيميائي النهاردة عجبتنى دماغ باولو كويلو وقلت أقراله حاجة تانية لقيت الكتاب ده اتحمست لقراءته لأن كلمة " مكتوب " كانت مكررة كثيرا في الرواية وبمجرد ما بدأت فيه لقيته خلص :( الكتاب عبارة عن خلاصة الفكر ومسحوق التجارب ومشروب الخبرات :D