يضم هذا الكتاب الفصل الأول من كتاب ماكس فيبر الأساسي "الإقتصاد والمجتمع". وقد وضع فيبر في كتابه "مفاهيم أساسية في علم الإجتماع" تصوراته التي توصل إليها في أثناء عمله لصياغة "علم اجتماع الفهم". أعلن فيبر عن تلك المفاهيم لأول مرة في المقال الذي نشره عام 1913 بعنوان "عن بعض أصناف علم اجتماع الفهم"، ثم أعاد صياغة تلك التصورات المنهجية الاصطلاحية بعد الحرب العالمية الأولى في تصنيف جديد أسماه "مفاهيم أساسية في علم الإجتماع"، وقد أراد -كما أشار في المقدمة- أن يصوغ أفكاره في صورة أشمل وأبسط وقابلة للفهم قدر الإمكان. وفي أثناء عمله على وضع تلك المخطوطة التي تحوي تصوراته عن الأنماط الاجتماعية تحولت المقدمة المختصرة عن المفاهيم إلى جزء مستقل عن الكتاب، هذا فضلاً عن الكتاب نفسه، وكان قبل وفاته عام 1920 بعدة سنوات. وقد ظهرت الطبعة الأولى من "مفاهيم أساسية في علم الاجتماع" في صورة طبعة خاصة للطلاب في عام 1960.
Maximilian Carl Emil Weber was a German lawyer, politician, historian, sociologist and political economist, who profoundly influenced social theory and the remit of sociology itself. His major works dealt with the rationalization, bureaucratization and 'disenchantment' associated with the rise of capitalism. Weber was, along with his associate Georg Simmel, a central figure in the establishment of methodological antipositivism; presenting sociology as a non-empirical field which must study social action through resolutely subjective means.
Conceptos sociológicos fundamentales es el primer capitulo de la obra insignia de Max, economía y sociedad. Weber fundador de la sociología; ciencia que interpreta de la acción social humana, realiza a lo largo de este texto el análisis del significado que los sujetos le dan a sus acciones he indica los motivos en los que la acción puede ser debida al fin que se intenta lograr. Para Weber el fin no justifica los medios, tiene raíces de filosofía critica con una tradición de pensamiento marcado en; historicismo e idealismo. El historicismo rechaza la idea de una sociedad ideal. Los fenómenos históricos crean un relaciona para la interpretación y el entendimiento de sucesos de las actividades humanas del pasado, donde hay un trasfondo idealista en la concepción positivista de la explicación causal; Hermenéutica. El contexto cultural e histórico de un fenómeno principalmente para la interpretación de la estructura social, acción relacionada a la existencia de un orden normativo y legitimo, en donde la iglesia y el estado tiene un ordenamiento jurídico y administrativo, Weber piensa que el habito humano que las personas luchan constante por orientar su vida en los valores mas altos entre Dios y el diablo. Comprender el contexto de fenómenos específicos tienen como respuesta comprender he interpretar la cultura. Al comprender el significado de una acción Max no trata de recrear la situación psicológica, ni su sociología se fundamenta en la psicología. Su racionalidad se resalta como ` Instrumental ` por que la acción va dirigida principalmente por los resultados, ya que la acción tiene su valor en el mismo fin que se desea llegar, el agente realiza la acción que le genere mayor beneficio y que tenga probabilidad en conseguir. Los humanos por naturaleza son sociales y parte de la comunicación social se da por medio de acciones las cuales son interpretadas no como individuo si no como sociedad.
44 Seiten lang nur Fachbegriffs-Definitionen in alter/geschwollener Sprache 🥵 Wer sich den Rest von Webers Werk durchlesen möchte, sollte das hier zuerst lesen... Das ist aber auch schon der einzige Use-case
"يعتبر التعريف المضني لتلك الأمور و الذي يبدو عديم النفع مثالا يوضح أن الأمور البديهية تحديدا -لأنها تعاش بصورة واضحة- عادة ما تكون أقل الأمور التي نفكر فيها"
جملة من الكتاب تختصر تماما رأيي في ما يطلق عليه "علم" النفس و "علم" الاجتماع..
فأولا أنا أرى إطلاق كلمة "علم" على كليهما يعتبر من قبيل الاعتباط و الاستسهال! .. العلم بالنسبة لي هو ما يتم تجربته معلميا و يمكن ترجمته إلى معادلات و أرقام... لكن مثل هذا "العلم النفس" و "العلم الاجتماع" هو في أفضل الظروف من قبيل التخمينات و الافتراضات و في أسوأها من قبيل تفسير الماء بالماء!!
فمثلا علم الاجتماع.. يدرس الفعل الانساني دوافعه و نتائجه.. ليخرج بماذا؟ نمط عام يحاول تعميمه؟؟ حتى بالرغم من معرفته أن هذا النمط غير منطبق على الواقع فعليا؟!.. لأنه في رأيي كل ما هو يدخل في نوايا الإنسان لا يمكن إدراكه.. كذلك فكرة تشابه الظروف الإنسانية التي تخرج نفس النتائج.. إنها فكرة "الأنماط" التي تتكرر فأنا أراها غير صحيحة.. حتى لو توافرت نفس الظروف لمجتمعين فلن يمكن الخروج بنفس النتيجة.. مقدمات الثورة مثلا قد تتواجد و تجعل الشعب يثور أو لا يثور.. مقدمات الحضارة أو التقدم التكنولوجي قد تتواجد و مع ذلك قد تجعل قومها من المتقدمين علميا أو لا.. نهر النيل أدي لقيام الحضارة الفرعونية لكن الأمازون لم تقم عليه حضارة على نفس المستوي.. القبائل الإفريقية في العصور القديمة لم تحاول الإغارة على مدن شمال أفريقيا الساحلية مثلما قامت قبائل الفايكنج بالهجوم على وسط و جنوب اوروبا.. لذلك أقصى ما يحاول علم الاجتماع عمله هو ان يضع صورة "تقريبية" لما "يمكن" أن يكون الأسباب و النتائج..
ماكس فيبر في جملته التي اقتبستها في مفتتح مراجعتي يعترف بحقيقة أن علم الاجتماع يقول أشياء هي بالفعل بديهية لأي انسان لكن علم الاجتماع يزيد عليها بأن يضعها في صورة "كلمات مقعرة ضخمة" .. مثلا يتحدث فيبر في الكتاب عما يسميه "المنظمة المفتوحة و المنظمة المغلقة".. و يقصد بالمفتوحة أن أي انسان يستطيع الانضمام إليها و بالمغلقة أنه توجد شروط معينة للانضمام... أليس هذا أمرا بديهيا بالفعل لأي شخص عادي؟؟؟ ماذا عن تقسيمه لما يسميه "الفعل الاجتماعي" و يقول أنه إما فعل عقلاني أو انفعالي.. عقلاني أي أنه ناتج عن تفكير و تقييم أما انفعالي فهو ناتج عن رغبة أو انفعال شعوري.. أليس هذا أيضا أمرا بديهيا بالفعل؟؟ و على هذا النمط يسير معظم الكتاب..
قد يكون عدم إعجابي بالكتاب ناتج من الترجمة التي كانت بالفعل غاية في السوء... أو ناتج عن سوء تنظيم الكتاب فلا يمكن مثلا تحديد بدايات الفقرات و نهاياتها .. بدايات الجمل و نهاياتها.. تقسيم القوائم و ترقيمها .. إلخ إلخ... و هو شئ لم أعرف هل ناتج من الترجمة أيضا أم أن الكتاب الأصلي كان يحوي نفس سوء التنظيم.. لكن في جميع الأحوال كانت قراءة طويلة زمنيا و لم تكن بنفس القدر من النفعية في مقابل كل هذا الوقت...
تأتي قرائتي له بعد كتاب دوركايم قواعد المنهج في علم الاجتماع كترتيب رباني لا يد لي فيه. إذا أتاحت لي القراءة المتعاقبة لهذين الكتيببين الصغيرين أن اتطلع على منهجين مختلفين من مناهج علم الاجتماع، أحدهما يبدأ بالمجتمع ويرد كل شيء له، والثاني يبدأ من الفرد ويرد كل شيء له.
از� معنای کنشانسان� تا اقتصاد آزاد: کنشانسان� عملی است که متوجه دیگران است و واجد دو شرط؛ شرط علّی و شرط معنایی؛ شرط عّلی به معنای دلالت است بر علت یا معلول و شرط معنایی منظور معنادار بودن کنش برای فاعل است و نه مشاهده کننده که از نظر او ممکن است بیمعن� باشد. در کنش متقابل میل به ساخت معنایی یکسان وجود دارد اما لزوما همیشه اینچنین نخواهد شد. گاهی ممکن است افراد حین تعامل معنای یکسانی را در ذهن نداشته باشند؛ مثل عشق های یکطرفه. اما تلاش طرفین به سوی ساخت یک معنای متقابل است. این معنا هرچه عقلانیت� باشد، ماندگاری و ثبات بیشتری هم دارد و هرچه معنای مشترک هویتی غیرعقلانی «ارزشی،عاطفی و...» داشته باشد، معنای کنش تغییر میکن� و ثبات و پایداری ندارد. به مرور زمان و به سبب ساختار ذهنی مشابه انسانه� این معناهای مشترک تبدیل به الگوها� مشترک میشون� و در یک جامعه بدل به یک عادت عملی میشون� و اگر این عادات عملی پایدار باشند تبدیل به "عرف" و سپس "سنت" میشون�. رفته رفته انتظاری ایجاد میشو� تا نیروهای بازتولیدی جامعه این رفتارها را از طریق جامعهپذیر� درونی سازند. در مقابل سنتها� مبتنی بر عادتها� عملی تاریخی و ریشهدار� مفهوم "مد" ایجاد شد که ناظر بر تازگی و زودگذر است و کنشها� متاثر از مد نه براساس عادت عملی که بیشتر بر اساس "قرارداد" شکل میگیرن�. قوانین دنیای جدید مبتنی بر قرار دادهاست. اما فرهنگ مبتنی بر عرف و رسوم و سنتهاس�. از این رو فرهنگ اعتبار و پایداری واقعی دارد اما قراردادهای تحمیلی، زودگذرند. رفتارهای اجتماعی که براساس این رسوم شکل میگیرند� منافع بهنجار طرفین را تامین میکنند� مثل اهداف اقتصادی. در روابط اقتصادی همگونیه� و شباهتهای� در معانی عقلانی وجود دارد و هر طرف منفعت خویش را دنبال میکن� و طرفین هم انتظار چنین رویکردی را از یکدیگر دارند. این مسئله مبتنی بر این قضیه است: هرکسی که رفتارش مطابق با معناهای دروندا� مبتنی بر عرف و سنت و رسم نباشد، در معرض ناملایمات کوچک و بزرگ قرار میگیرد و منافع شخصیا� لطمه خواهد دید.این روابط اعتبار و پایداری درونی دارد که به مراتب باثباتت� و واقعیت� از قراردادهایی است که از سمت یک مرجع قدرت مانند دولت اعمال میشو�. انطباق حساب شده با شرایط برحسب نفع شخصی بسیار عقلانی تر از یک تعهد کورکورانه به قرارداد با مرجعیت قدرت است.
مفاهیم اساسی جامعه شناسی ترجمه ی احمد صدارتی نشر مرکز
ترجمه ی قسمتی از مجموعه ی "اقتصاد و جامعه" اثر وبر به همراه مقدمه ی بیست صفحه ای مترجم انگلیسی
" کلیه ی طرف هایی که در چارچوب یک رابطه ی اجتماعی مفروض، جهت گیری متقابلی دارند، لزوما معنای ذهنی واحدی نسبت به رابطه ی مزبور بروز نمی دهند. به عبارت دیگر نیازی به "حالت دوجانبه" وجود ندارد... رابطه ی اجتماعی به راستی "نامتقارن" است."
الكتاب -كما ذُكر في العنوان- عبارة عن مفاهيم وأفكار أساسية في علم الإجتماع واجهت صعوبة في البدء في فهم الكتاب لكن مع تجاوز الصفحات الأولى زالت الصعوبة وتعودت على لغة الكتاب خصوصاً أن الكاتب يعرف المصطلحات في بداية كل فقرة شعرت في البدء أن الكتاب للمتخصصين وغير مفيد لغير دارسي علم الإجتماع .. وتناقص هذا الإحساس قليلاً وتدريجياً مع تقدمي في الكتاب .. عموماً الكتاب إداني فكرة عامة عن علم الإجتماع ومنهجه وطرق البحث السوسيولوجية وأظنه سيسهل علي القراءة في علم الإجتماع وفهمه
"Доколкото "изборите" са законно средство за формиране или за промяна на редове, нерядко се случва волята на едно малцинство да извоюва формално мнозинство, а мнозинството да се подчини, следователно да се окаже, че принципът на мнозинството е само привидност"