What do you think?
Rate this book
247 pages, Paperback
First published December 21, 2010
حتي الحريه السياسيه والعداله الاجتماعيه لانحصل عليهما مجتمعتين او مكتملتين..دائما ما نختار احداهما.. وفي النهايه لا نحصل علي اي منهما مكتمله
وعندما علم الثعلب حقيقه هذا المنصب الاستشاري الكبير وخطورته علي امن الغابه القومي , ازداد تساؤله الحاحا عن علاقه "الامراض" بهذه المناصب التي تبدو مهمه وحساسه جدا في غابات اخري الا انها عندنا تخصص المرضي
***
لماذا يكون هناك –دائم�- قائد او مدير جاهل في العلانيه ومقدمه الصفوف ..واخر عالم ومتمكن في الظل ويجلس بعيدا في الصفوف الخلفيه!؟
لقد غابت سياده القانون واصبحت شعارا قديما باليا, ...حتي الحريه السياسيه والعداله الاجتماعيه لانحصل عليهما مجتمعتين او مكتملتين..دائما ما نختار احداهما.. وفي النهايه لا نحصل علي اي منهما مكتمله..
****
نحن الذين نفهم الحريه خطأ..نفهمها علي انها فوضي او انك حر تقول ماشئت في اي وقت وفي اي موضوع دون سند يؤيدك, فيتحول الامر من نقد الي سباب..ومعك شماعه جاهزه لتعليق اخطائك,اسمها الحريه والنقد والشفافيه والديموقراطيه
*
لكن الاخطر من وجهه نظري هو غياب النقد الذاتي..هذا هو الذي نفتقده فعلا ولم نتعلمه حتي الان..نحن ننتقد الاخرين وبشده واحيانا بقسوه