ŷ������

الرواية الثانية التي أقرؤها لأشرف العشماوي بعد البارمان التي اعجبتني جداً .. وللمرة الألف اكرر ذات الخطأ .. حين تعجبك رواية لكاتب ما فلا تنبش في أرشيفه وتقرأ قديمه لأن الكتاب ايضاص يتطورون

مستوى الرواية بعيد جدا عن البارمان

وهي رواية مغرقة في الرمزية وإذا كان بعض المصريون أو اصحاب الكار يمكنهم فك رموزها فالقارئ الغير ملم بالمصائب الموجودة في مصر وما أكثرها لن يفهم حرفاً من مجموعة مشوهة من الحيوانات المتقاتلة ..

المهم أن الثعلب سيخرج الأسد الذي في داخله ذات يوم !!! ..

إذا كانت رواية مزرعة الحيوانات
/book/show/5...

تعتبر علامة فارقة في تاريخ الأدب السياسي المموه فإن زمن الضباع تعتبر وحمة غير جميلة ومشوهه .. الغريب أنها كتبت كما يذكر الغلاف في عام 2011 أي العام الذي كانت الجموع تهتف فيه (ارحل) فلماذا الاغراق الغريب في الرمزية ؟!

وما هو الهدف المراد ايصاله هو شخصي من شخص ذو منصب ام امر ىخر .. خاصة وأن الثعالب لا يمكن أن تصبح اسودا ذات يوم ؟