What do you think?
Rate this book
تاریخ فلسفه اسلامی
يضم " تاريخ الفلسفة الإسلامية" في الواقع قسمين: قسم يحمل عنوان "منذ الينابيع حتى وفاة ابن رشد عام 595هـ/1198م"،وقد تم ترجمته إلى العربية، من قبل الأستاذين: نصير مروة وحسن قبيسي، وراجعه وقدم له الأستاذين: الإمام موسى الصدر والأمير عارف تامر، وطبع بـ" عويدات للنشر والطباعة"، بيروت، سنة 2004، ويضم بين دفتيه 400 صفحة، وهو الذي بين أيدينا هنا. والقسم الآخر يحمل عنوان " منذ وفـاة ابن رشد حتى أيامنا الحاضـرة"، لم تتم ترجمته إلى حـد الآن.
513 pages
First published January 1, 1964
54 people are currently reading
1,865 people want to read
About the author
Henry Corbin
94books221followersHenry Corbin was a philosopher, theologian and professor of Islamic Studies at the Sorbonne in Paris, France. As a boy he revealed the profound sensitivity to music so evident in his work. Although he was Protestant by birth, he was educated in the Catholic tradition and at the age of 19 received a certificate in Scholastic philosophy from the Catholic Institute of Paris. Three years later he took his "licence de philosophie" under the great Thomist Étienne Gilson. In 1928 he encountered the formidable Louis Massignon, director of Islamic studies at the Sorbonne, and it was he who introduced Corbin to the writings of Suhrawardi, the 12th century Persian mystic and philosopher whose work was to profoundly affect the course of Corbin’s life. The stage was then set for a personal drama that has deep significance for understanding those cultures whose roots lie in both ancient Greece and in the prophetic religions of the Near East reaching all the way back to Zoroaster. Years later Corbin said “through my meeting with Suhrawardi, my spiritual destiny for the passage through this world was sealed. Platonism, expressed in terms of the Zoroastrian angelology of ancient Persia, illuminated the path that I was seeking.�
Corbin is responsible for redirecting the study of Islamic philosophy as a whole. In his Histoire de la philosophie islamique (1964), he disproved the common view that philosophy among the Muslims came to an end after Ibn Rushd, demonstrating rather that a lively philosophical activity persisted in the eastern Muslim world � especially Iran � and continues to our own day.
Corbin is responsible for redirecting the study of Islamic philosophy as a whole. In his Histoire de la philosophie islamique (1964), he disproved the common view that philosophy among the Muslims came to an end after Ibn Rushd, demonstrating rather that a lively philosophical activity persisted in the eastern Muslim world � especially Iran � and continues to our own day.
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 30 of 38 reviews
February 12, 2016
وآه كيف تأخرت في القراءة عن الفلسفة الإسلامية إلى هذا الحد؟
صدقًا لم أكن أعلم أن لدينا تراث كهذا
فكر وفلسفات ورجال نوابغ واختلافات وخلافات وردود
إنه حقًا لتاريخ حافل!
الكتاب في محاولة تأريخية لحقب الفلسفة الإسلامية
يتتبع كل فرقة فلسفية منذ النشأة وبزوغ الأفكار وظهور أهم رجالها
وحتى تبلورّ الفلسفة الخاصة لهذه الفرقة
ثم يحاول هنري كوربان تلخيص أهم أفكارها
أو تلك الأفكار التي تختلف فيها مع غيرها من الفرق
صراحة الجزء التأريخي رغم دسامته بكل هذه الأسماء والتواريخ والأحداث
إلا أنه مفهوم، لكن الجزء الفلسفي كان مُرهق للغاية
ولا أستطيع أن أجزم أنني فهمت جميع ما ورد فيه
الفلسفة الإسلامية أصعب من الفلسفة الغربية بمراحل عدة
تلك التي نقراها ونستمتع بقرائتها كأنها حلوى للعقل ومكافأة له
تتواضع أمام صعوبة الفلسفة الإسلامية، ربما يعود ذلك لأنني اقرأ عنها للمرة الأولى
أو أنني اقرأ عن الفلسفة الإسلامية لمستشرق وكان عليّ في البداية
أن اقرأ عن الفلسفة الإسلامية ومن وجهة نظر الفلاسفة المسلمين والمتكلمين أنفسهم
بدأ الكاتب بالحديث عن التشيع والفلسفة النبوية
حيث إنه إذا كان أول ما اختلف فيه المسلمين هو الإمامة
فيرى الكاتب أن منبع الفلسفة الإسلامية في الأساس يعود إلى فلسفة الشيعة
وهناك ميل واضح منه ناحية هذه الفلسفة، حتى أنه أخذ وضع الدفاع عنها أحيانًا
وحتى مقارناته التي يعقدها بين كل فلسفة وأخرى كان أحيانًا يحاول ترجيح كفتها
لكن صدقًا هذا جزء كنت أنتظر انتهاؤه بفارغ الصبر
النبوة التي تستمر لآخر الزمان عن طريق الولاة
وعلم النبوي الذي يتوارثه الأئمة جيل بعد جيل، والغنوصية(المعرفة الباطنية) التي يستلهمها الوليّ وكأنه نبي يوحى إليه
والأمام الغائب المنتظر عودته في آخر الزمان
كلها أشياء سببت ليّ صداع عقلي أثناء القراءة، كان جزء ميثولوجي وليس فلسفي بالمرة!
ربما أيضًا لأنها المرة الأولى التي اصطدم فيها بفلسفة المعرفة الباطنية عند الشيعة
جزء صعب كنت أسعى أن انتهي منه، حتى يبدأ جزء الحديث عن فلسفتي المعتزلة والأشاعرة
وهذا هو أكثر جزء ممتع بالنسبة ليّ في هذا الكتاب
بدأ بالحديث عن أصول المعتزلة ونشأتهم
أهم الموضوعات التي ناقشها المعتزلة من ذات الله وصفاته وخلق القرآن
ثم بدأ بالحديث عن أبو الحسن الأشعري وتركه مذهب الاعتزال ونقده
ومحاولاته التوفيق بين المفرطين في استخدام العقل، والمفرطين في النقل
أعتقد هذين الجزئين هماأكثر الأجزاء التي تحدث فيها كوربان استفاضة
بالأضافة إلى جزء التصوف، الذي حاول فيه توضيح التقارب الشديد والاختلاط بين فلسفة الشيعة وفلسفة المتصوفين ولا سيما من حيث المعرفة الباطنية!
تحدث عن علوم الطبيعة وأهم رموزها وفلاسفتها
كجابر بن حيان وابن سينا وأخوان الصفا والخوارزمي والرازي وغيرهما كثيرين
والفلسفة الهلينية التي أرغب في القراءة عنها أكثر
وختم بالفلسفة الإسلامية في الأندلس وأهم رموزها
أمثال ابن باجه وابن طفيل وانتهى عند ابن رشد
جدير بالذكر أن هذا جزء من ثلاثة أجزاء لم تترجم بعد
انهى كوربان الجزء الأول عند وفاة ابن رشد
لما يراه الغربيون من تحول مصير الفلسفة الإسلامية من بعده
ولم يرى أن نقد الغزالي في الفلسفة ضربة قاضية، حتى أنه تعرض لجزء الغزالي بمنطق تأريخي فقط!
انتظر باقي أجزاء هذا المرجع التاريخي بشغف
وبالتأكيد ساقرأ هذا الكتاب مرة أخرى، ولكن سأنتظر حتى اقرؤه بعقلية أكبر
ومعلومات أكثر عن الفلسفة الإسلامية
كتاب دسم وممتع بلا شك، وسعيدة بما أضافه لحصيلتي المعرفية
كتاب آخر أدين له بالكثير، هو أحدى الكتب التي فضحت جهلي!
تمّت
January 6, 2017
يعتبر هذا الكتاب هو القسم الأول الذي تم ترجمته لهنري كوربان والذي يغطي تاريخ الفلسفة الإسلامية منذ الينابيع وحتى وفاة ابن رشد، في حين أن القسم الثاني الذي يغطي تاريخ الفلسفة من ابن رشد وحتى الآن لم يترجم بعد
يتحدث الكاتب بتسلسل منطقي عن تاريخ الفلسفة لكن بشكل غير سلس، الأفكار كانت غزيرة للغاية وبالتالي كانت بحاجة إلى ترتيب أكثر حتى تجعل قراءة الكتاب أكثر سهولة وخاصة في بداية الكتاب التي تحدث فيها عن الفلسفة عند الشيعة والتي لم تعد معروفة على نطاق واسع الآن
هناك الكثير من التساؤلات والأفكار التي لم تترسخ لدي، لذلك فإني بحاجة إلى كتاب آخر وطريقة أخرى في السرد
يتحدث الكاتب بتسلسل منطقي عن تاريخ الفلسفة لكن بشكل غير سلس، الأفكار كانت غزيرة للغاية وبالتالي كانت بحاجة إلى ترتيب أكثر حتى تجعل قراءة الكتاب أكثر سهولة وخاصة في بداية الكتاب التي تحدث فيها عن الفلسفة عند الشيعة والتي لم تعد معروفة على نطاق واسع الآن
هناك الكثير من التساؤلات والأفكار التي لم تترسخ لدي، لذلك فإني بحاجة إلى كتاب آخر وطريقة أخرى في السرد
November 10, 2012
من الكتب النادرة في موضوعها و غناها و عمقِها .
الجانب الذي يميّزه عن غيره من الكتب المعروفة عن الفلسفة الإسلامية هو في خروجه عن السائد و اعتباره الفلسفة العرفانية الشيعية هي ما يميّز الفكر الإسلامي و ضامن استمراريّته و إبداعه الحضاري .
وهو يعارض النظر إلى الفلسفة الإسلامية باعتبارها انعكاساً لتوجّهات موجودة مسبقاً في الفلسفة الغربية (كما هو كتاب دي بور) , و يرى أنّه يجب قراءة هذه الفلسفة من الداخل لكي تُفهم جيّداً و هو ما يحاول فعله و يسهب فيه .
الكتاب مهمّ , ولعلّ فائدته في تحليلاته و مقارناته أضعاف فائدته من حيث المعلومات على أهميتها .
و لا يخفى أبداً الطابع التبشيري بالفلسفة العرفانية الباطنية الشيعية , ما يظهر بشكل واضح , هذا التحيّز الظاهر الذي قد يكون مفيداً لاستفزاز القارئ لنقاش أعمق و أكثر حيويّة مع الكتاب .
الجانب الذي يميّزه عن غيره من الكتب المعروفة عن الفلسفة الإسلامية هو في خروجه عن السائد و اعتباره الفلسفة العرفانية الشيعية هي ما يميّز الفكر الإسلامي و ضامن استمراريّته و إبداعه الحضاري .
وهو يعارض النظر إلى الفلسفة الإسلامية باعتبارها انعكاساً لتوجّهات موجودة مسبقاً في الفلسفة الغربية (كما هو كتاب دي بور) , و يرى أنّه يجب قراءة هذه الفلسفة من الداخل لكي تُفهم جيّداً و هو ما يحاول فعله و يسهب فيه .
الكتاب مهمّ , ولعلّ فائدته في تحليلاته و مقارناته أضعاف فائدته من حيث المعلومات على أهميتها .
و لا يخفى أبداً الطابع التبشيري بالفلسفة العرفانية الباطنية الشيعية , ما يظهر بشكل واضح , هذا التحيّز الظاهر الذي قد يكون مفيداً لاستفزاز القارئ لنقاش أعمق و أكثر حيويّة مع الكتاب .
May 28, 2018
اگر هنری کربن را کسی نشناسد با خواندن این کتاب به این نتیجه می رسد که نویسنده ی این کتاب مسلمان و شیعه بوده است چرا که در همه ی فصول ملاک و معیار تعریف دوره ها و شخصیت های فلسفه ی اسلامی برای او فلسفه ی نبوت و شیعی می باشد. او بنا به گفته ی خود دوره ی فلسفه ی اسلامی را ازاوایل اسلام تا ظهور ابن عربی، از ابن عربی تا دور ی صفویه، و از دور ه ی صفویه تا اکنون بخش کرده است.
در این کتاب که مربوط به دوره ی اول این تاریخ می باشد شخصیت های اصلی این دوره را به طور اختصار معرفی کرده است مانند: فارابی، ابن سینا، جابر بن حیان، غزالی، ابن رشد، ابن مسره، و سهروردی. همچنین در فصلی اشاعره و معتزله را که از گروه های اصلی فلسفه و کلام سنی می باشند را نیز معرفی نموده است.
در این کتاب که مربوط به دوره ی اول این تاریخ می باشد شخصیت های اصلی این دوره را به طور اختصار معرفی کرده است مانند: فارابی، ابن سینا، جابر بن حیان، غزالی، ابن رشد، ابن مسره، و سهروردی. همچنین در فصلی اشاعره و معتزله را که از گروه های اصلی فلسفه و کلام سنی می باشند را نیز معرفی نموده است.
September 1, 2011
هُنا أُفُق جديد
__
هذا الكتاب كلما تَقلب صفحة منه ، يُفتح لك باب !
__
الافضَل من الكُتب التي تُزيد ثقافتك ، تلك التي (تفضح) ضحالتها .
__
هذا الكتاب كلما تَقلب صفحة منه ، يُفتح لك باب !
__
الافضَل من الكُتب التي تُزيد ثقافتك ، تلك التي (تفضح) ضحالتها .
June 22, 2014
في الحقيقة فإن الجزء الأول ( من البداية حتى فصل الأشعرية ) كاد يقتلني من شدة تعمقه في الحديث والتفصيل الممل للشيعة وفلسفتهم ومللهم ومبادئهم .. إلخ .
يعيب الكاتب أيضا إرجاعه الفضل والأصل في معظم الأعمال / المحاولات الفلسفية إلى الشيعة - الإسماعيلية خاصة - ، إذ يؤكد على هذا في كل فصل أو تقديم لفيلسوف .
عموما فإن التقييم لا يكتمل إلا بقراءة الجزء الثاني من عمل هنري - غير المترجم إلى الآن - .
يعيب الكاتب أيضا إرجاعه الفضل والأصل في معظم الأعمال / المحاولات الفلسفية إلى الشيعة - الإسماعيلية خاصة - ، إذ يؤكد على هذا في كل فصل أو تقديم لفيلسوف .
عموما فإن التقييم لا يكتمل إلا بقراءة الجزء الثاني من عمل هنري - غير المترجم إلى الآن - .
July 9, 2016
كتاب هام من عدة وجوة
بداية من انه مؤلف لمستشرق مما يجدد الصراع القديم .. اى منطق هذا الذى يجعلنى العربي المسلم أقرء كتاباً مترجم عن الفرنسية ليحدثنى فيه شخص أوربي عن تاريخ الفلسفة الاسلامية ؟
هل لان تراثنا كان بنسبة كبيرة مطمور تحت تراب النسيان و الاهمال فأستخرج منه المستشرقون ما لم نكن نعلم بوجودة و تعاملوا معه بطرق التحقيق العلمية التى كنا نجهلها ثم خاطبوا شريحة من مثقفينا تلقت تعليما غربيا علمانيا بلغة يفهمونها بينما أهل العمامة خارج نطاق الخدمة ؟ او ربما لان المستشرق يتعامل بموضوعية وربما حيادية دون دوافع الانتصار للدين / المذهب / الطائفة و يري تراثنا الهائل كما تري الجبال من بعيد ولا تدركها ابصار قاطنيها ؟
او ربما ذلك الحياد متوهم فالمستشرق لا يكتب لقارىء العربية ولا بها بل للأوربي الفضولي أو الاكاديمي وربما قد أن لنا ان نستغنى عن المستشرقين و نقم بعملنا بدلا من قراء كتب مترجمة ربما تكون مثل هذا نجد ترجمة نصفها ولا نجد ترجمة النصف الاخر :)
اما موضوع الكتاب فهو منفرلعامة الناس و لي شخصيا !
فبسبب الركود الفكري الطويل أصبحت لغة المذاهب الفلسفية الاسلامية غريبة جدا و مصطلحاتها ميتة ومن يعملون بها لا يريدون ان يكلفوا أنفسهم عناء تبسيطها لغير المختصين وكأنهم يتأمرون على أستمرار الركود !
اظن لى عودة ثانية للكتاب و محاولات اخري للقراة فى موضوعة
بداية من انه مؤلف لمستشرق مما يجدد الصراع القديم .. اى منطق هذا الذى يجعلنى العربي المسلم أقرء كتاباً مترجم عن الفرنسية ليحدثنى فيه شخص أوربي عن تاريخ الفلسفة الاسلامية ؟
هل لان تراثنا كان بنسبة كبيرة مطمور تحت تراب النسيان و الاهمال فأستخرج منه المستشرقون ما لم نكن نعلم بوجودة و تعاملوا معه بطرق التحقيق العلمية التى كنا نجهلها ثم خاطبوا شريحة من مثقفينا تلقت تعليما غربيا علمانيا بلغة يفهمونها بينما أهل العمامة خارج نطاق الخدمة ؟ او ربما لان المستشرق يتعامل بموضوعية وربما حيادية دون دوافع الانتصار للدين / المذهب / الطائفة و يري تراثنا الهائل كما تري الجبال من بعيد ولا تدركها ابصار قاطنيها ؟
او ربما ذلك الحياد متوهم فالمستشرق لا يكتب لقارىء العربية ولا بها بل للأوربي الفضولي أو الاكاديمي وربما قد أن لنا ان نستغنى عن المستشرقين و نقم بعملنا بدلا من قراء كتب مترجمة ربما تكون مثل هذا نجد ترجمة نصفها ولا نجد ترجمة النصف الاخر :)
اما موضوع الكتاب فهو منفرلعامة الناس و لي شخصيا !
فبسبب الركود الفكري الطويل أصبحت لغة المذاهب الفلسفية الاسلامية غريبة جدا و مصطلحاتها ميتة ومن يعملون بها لا يريدون ان يكلفوا أنفسهم عناء تبسيطها لغير المختصين وكأنهم يتأمرون على أستمرار الركود !
اظن لى عودة ثانية للكتاب و محاولات اخري للقراة فى موضوعة
August 18, 2012
-- تحديث لتقييم الكتاب --
ظلمت هذا الكتاب جدًا عند قراءتي له.. و شعرت أنني استعجلت قراءة بعض النقاط المهمة التي تداولها..
الكاتب هنا يوثق أفكارًا و أعمالًا تاريخية.. فلا يجدر بي إظهار امتعاضي من مذهب ما و شدة تفرعه و تعقيده
و لكنني لا زلت أعتب على التركيز على الفلسفة في المذهب الشيعي و التصوف و التوسع الشديد في الشرح و الإطناب فيهما ثم إعطاء المذهب السني ما لا يزيد عن 30 صفحة، و إن كان قد ذكر ذلك في مقدمة الكتاب
قدم الكاتب تقديمًا جميلاً فلسفة بعض الفلاسفة المسلمين العظام كجابر بن حيان و الكندي و ابن سينا و الفارابي الذين أبدعوا في علم المادة كما أبدعوا في الفلسفة
يتوجب علي قراءته ثانية قراءة متأنية بلا شك
ظلمت هذا الكتاب جدًا عند قراءتي له.. و شعرت أنني استعجلت قراءة بعض النقاط المهمة التي تداولها..
الكاتب هنا يوثق أفكارًا و أعمالًا تاريخية.. فلا يجدر بي إظهار امتعاضي من مذهب ما و شدة تفرعه و تعقيده
و لكنني لا زلت أعتب على التركيز على الفلسفة في المذهب الشيعي و التصوف و التوسع الشديد في الشرح و الإطناب فيهما ثم إعطاء المذهب السني ما لا يزيد عن 30 صفحة، و إن كان قد ذكر ذلك في مقدمة الكتاب
قدم الكاتب تقديمًا جميلاً فلسفة بعض الفلاسفة المسلمين العظام كجابر بن حيان و الكندي و ابن سينا و الفارابي الذين أبدعوا في علم المادة كما أبدعوا في الفلسفة
يتوجب علي قراءته ثانية قراءة متأنية بلا شك
April 27, 2020
kudus to the institute of Ismaili studies for English translation of this beautiful gem. I was looking for some book like this with a brief, comparative study of different schools of thought of Islamic theology. I read many reviews complaining bias of writer towards Shi'ite schools, specifically Ismailis, but in my opinion, the esotericism of Shi'ism was explained in the start of the book. Among Sunni schools Mutazilites, Ashaarites and Sufis are discussed in length. other schools of thought, who then resorted to jurisdictional Islam and don't care about philosophical discussions.
This book introduced me to some wonderful sages worth reading in-depth, like al-Suharwardi, Ibne Arabi Nasir Uddin Tusi, Mir Damad, mullah Sadra, Hellenizing philosophers,Najmuddin Kubra, attar of Nishapur and many more. this book corrected my views about Imam Ghazali. previously I thought him an epitome of irrationality in Islam but he was way more rational than most of his followers these days, how tried their best to present him irrationally. would love to read him further.
I would recommend this book to anyone interested in the basis of inter-sect differences in Islam. mostly this quest is discouraged, as they fear it will cause hate but I think it is necessary for coexistence to know why these differences arise. e.g it is not just how Shia and Sunni hold their hands while prayer rather a whole philosophy of wilayat which is like a bifurcation early in Islamic history. interestingly source of both these mirror opposite doctrines is the same Quran.
August 6, 2020
Cet essai est un aperçu général de la Philosophie Islamique, d’un point de vue phénoménologique et non pas historiciste. Le contexte et les détails historiques sont gardés au minimum, l’auteur a préféré de suivre les auteurs et l’évolution de leur pensée au fil des siècles, des interprétations et controverses.
Le mérite principal de cet essai réside dans le fait d’éclairer des coins depuis longtemps méconnus de la spéculation philosophique dans le monde musulman. Si on accepte que la philosophie islamique ait pour objet principal la réflexion sur un messager de dieu et son livre saint, la branche Sunnite a opté pour la solution littéral et légalitaire, réduisant ainsi significativement ses horizons spéculatifs. Mêmes les tentatives des théologiens du Kalam de lire le texte en utilisant les outils de l’héritage grec rationaliste ont fini par un échec, face à la pensée d’Al Asha’ari et par la suite son fameux disciple Al Ghazali. Dans le Shiisme, se produit une autre dynamique. En effet, le Shiisme est par excellence la branche ésotérique de l’Islam. On y a refusé le littéralisme dés le début, développé une réflexion riche sur la nature de la prophétie, une lecture mystique du Coran, et le plus important, le concept de l’Imam. Après le message de Mahomet, il n’est pas possible que la révélation s’arrête ou se limite au sens premier du Coran et à la loi qui en découle. Le texte doit être compris dans un niveau supérieur, qui est caché à la majorité des croyants. L’initiation à cette interprétation et l’enseignement de ce sens continuent avec les Imams qui sont les guides spirituels aidant la minorité prédisposée à accéder au vrai message et à le comprendre.
Il s’agit d’une gnoséologie, qui va développer une métaphysique propre à elle. Les deux constituent un vrai défi. Le rapport entre la gnoséologie et la philosophie est ambigu. S’il est difficile de penser la philosophie en général sans avoir la tradition occidentale toujours présente à l’esprit, la question qui se pose est quelle est la place de la gnose chrétienne ou juive dans cette tradition? Peut-être influente mais loin d’occuper une place centrale. En pensée Shiite, cette gnose est le point de départ qui mène à toutes les discussions : la nature du Temps, de l’Etre et du Savoir, le rapport entre le Créateur et le Crée, la Vérité, le rapport entre l’Essence et la Matière, la Matière et la Forme� Il est difficile d’assimiler des concepts assez particuliers à la tradition et à la conscience Shiite.
Les métaphysiques péripatéticienne et platonicienne ont certainement eu un sort plus que glorieux dans la philosophie islamique, chez les Sunnites et les Shiites. Mais il s’agit d’une lecture médiévale d’Aristote et de Platon bien particulière qui diffère largement de notre lecture moderne. Une familiarisation avec la métaphysique du moyen âge serait très utile pour se familiariser avec cette différence. Il faut également compter l’influence importante des religions et sagesses de la Perse Zoroastrienne, en particulier chez les Shiites, pour saisir le syncrétisme auquel ces penseurs ont abouti. Ceci d’une part, d’autre part, parler de métaphysique médiévale dans le monde d’après Kant demande plus d’effort et beaucoup d’empathie cognitive.
Il est difficile de résumer la philosophie islamique dans un livre. L’auteur, qui est d’ailleurs d’une grande érudition dans le sujet, n’a cessé de le répéter. La majorité des ouvrages qu’il cite sont en nombre de volumes monumentaux (comme c’est la coutume en monde islamique), inédits voire toujours en état de manuscrits dispersés. Néanmoins, son investissement dans les détails biographiques et le nombre importants des penseurs qu’il a voulu abordé a souvent obscurci les idées fondamentales, qui ne sont parfois que reformulées ou transmises. Il aurait pu investir plus à la délimitation de ces idées avec précision ainsi qu’� la mise en valeur des moments de transformation décisifs dans cette Histoire.
Le mérite principal de cet essai réside dans le fait d’éclairer des coins depuis longtemps méconnus de la spéculation philosophique dans le monde musulman. Si on accepte que la philosophie islamique ait pour objet principal la réflexion sur un messager de dieu et son livre saint, la branche Sunnite a opté pour la solution littéral et légalitaire, réduisant ainsi significativement ses horizons spéculatifs. Mêmes les tentatives des théologiens du Kalam de lire le texte en utilisant les outils de l’héritage grec rationaliste ont fini par un échec, face à la pensée d’Al Asha’ari et par la suite son fameux disciple Al Ghazali. Dans le Shiisme, se produit une autre dynamique. En effet, le Shiisme est par excellence la branche ésotérique de l’Islam. On y a refusé le littéralisme dés le début, développé une réflexion riche sur la nature de la prophétie, une lecture mystique du Coran, et le plus important, le concept de l’Imam. Après le message de Mahomet, il n’est pas possible que la révélation s’arrête ou se limite au sens premier du Coran et à la loi qui en découle. Le texte doit être compris dans un niveau supérieur, qui est caché à la majorité des croyants. L’initiation à cette interprétation et l’enseignement de ce sens continuent avec les Imams qui sont les guides spirituels aidant la minorité prédisposée à accéder au vrai message et à le comprendre.
Il s’agit d’une gnoséologie, qui va développer une métaphysique propre à elle. Les deux constituent un vrai défi. Le rapport entre la gnoséologie et la philosophie est ambigu. S’il est difficile de penser la philosophie en général sans avoir la tradition occidentale toujours présente à l’esprit, la question qui se pose est quelle est la place de la gnose chrétienne ou juive dans cette tradition? Peut-être influente mais loin d’occuper une place centrale. En pensée Shiite, cette gnose est le point de départ qui mène à toutes les discussions : la nature du Temps, de l’Etre et du Savoir, le rapport entre le Créateur et le Crée, la Vérité, le rapport entre l’Essence et la Matière, la Matière et la Forme� Il est difficile d’assimiler des concepts assez particuliers à la tradition et à la conscience Shiite.
Les métaphysiques péripatéticienne et platonicienne ont certainement eu un sort plus que glorieux dans la philosophie islamique, chez les Sunnites et les Shiites. Mais il s’agit d’une lecture médiévale d’Aristote et de Platon bien particulière qui diffère largement de notre lecture moderne. Une familiarisation avec la métaphysique du moyen âge serait très utile pour se familiariser avec cette différence. Il faut également compter l’influence importante des religions et sagesses de la Perse Zoroastrienne, en particulier chez les Shiites, pour saisir le syncrétisme auquel ces penseurs ont abouti. Ceci d’une part, d’autre part, parler de métaphysique médiévale dans le monde d’après Kant demande plus d’effort et beaucoup d’empathie cognitive.
Il est difficile de résumer la philosophie islamique dans un livre. L’auteur, qui est d’ailleurs d’une grande érudition dans le sujet, n’a cessé de le répéter. La majorité des ouvrages qu’il cite sont en nombre de volumes monumentaux (comme c’est la coutume en monde islamique), inédits voire toujours en état de manuscrits dispersés. Néanmoins, son investissement dans les détails biographiques et le nombre importants des penseurs qu’il a voulu abordé a souvent obscurci les idées fondamentales, qui ne sont parfois que reformulées ou transmises. Il aurait pu investir plus à la délimitation de ces idées avec précision ainsi qu’� la mise en valeur des moments de transformation décisifs dans cette Histoire.
May 20, 2009
این کتاب در دو بخش و دوازده فصل تدوین شده است که عناوین برخی از فصول آن عبارتند از:
منابع تامل فلسفی در اسلام٬تشیع و حکمت نبوی٬اسماعیلیه٬کلام اهل سنت٬سهروردی و حکمت اشراق٬تصوف٬الهیات صوفیانه٬اندیشه شیعی.
.خلاصه ای از فصل ششم این کتاب در باب تصوف:
اصطلاح تصوف مصدر باب تفعل از ریشه صوف است و معنای آن اعتقاد به آیین صوفیه است.تصوف٬اساسا بسط پیام معنوی پیامبر و مجاهده شخصی برای تجربه وجوه آن از طریق مکاشفه مضمون وحی قرآنی است.معراجی که در اثنای آن پیامبر به اسرار الهی علم پیدا کرد ٬نمونه ای از تجربه ای است که صوفیان٬به نوبه خود برای نیل به آن به مجاهده پرداخته اند.تصوف اعتراض بارز و شهادت غیرقابل انکار اسلام معنوی ٬علیه گرایشی است که می خواهد اسلام را به صرف شریعت و ظاهر آن تقلیل دهد. تصوف٬جزئیات سلوکی معنوی را بسط داده که درجات ٬مراتب و اصول آن٬مستلزم حکمتی بوده است که عرفان نامیده می شود.بنابراین سه وجه شریعت٬طریقت و حقیقت٬ زندگی و تعلیمات اساسی صوفیان است.
منابع تامل فلسفی در اسلام٬تشیع و حکمت نبوی٬اسماعیلیه٬کلام اهل سنت٬سهروردی و حکمت اشراق٬تصوف٬الهیات صوفیانه٬اندیشه شیعی.
.خلاصه ای از فصل ششم این کتاب در باب تصوف:
اصطلاح تصوف مصدر باب تفعل از ریشه صوف است و معنای آن اعتقاد به آیین صوفیه است.تصوف٬اساسا بسط پیام معنوی پیامبر و مجاهده شخصی برای تجربه وجوه آن از طریق مکاشفه مضمون وحی قرآنی است.معراجی که در اثنای آن پیامبر به اسرار الهی علم پیدا کرد ٬نمونه ای از تجربه ای است که صوفیان٬به نوبه خود برای نیل به آن به مجاهده پرداخته اند.تصوف اعتراض بارز و شهادت غیرقابل انکار اسلام معنوی ٬علیه گرایشی است که می خواهد اسلام را به صرف شریعت و ظاهر آن تقلیل دهد. تصوف٬جزئیات سلوکی معنوی را بسط داده که درجات ٬مراتب و اصول آن٬مستلزم حکمتی بوده است که عرفان نامیده می شود.بنابراین سه وجه شریعت٬طریقت و حقیقت٬ زندگی و تعلیمات اساسی صوفیان است.
July 23, 2016
فعلا آن قدری که برای پایان نامه ام نیاز داشتم خواندم. برای من که آشنایی چندان زیادی با ماجرهای فکری جهان اسلام نداشتم، به نظرم کتاب پر از ایده های جذاب پژوهشی بود. ایده هایی که من کمتر دیده ام در بررسی های نظری تاریخ فلسفه و ماجرای تفکر به آن ها به صورت جدی پرداخته شود. البته که جهت گیری های نظری خود کربن هم حداقل در بیشتر بخش هایی که من خواندم پررنگ بودبا این حال من از کتاب بهره بردم.
و اما در مورد ترجمه، به نظرم ترجمه چندان خوبی نبود. ساختار جمله ها انگار بر مبنای متن فرانسوی بود برای همین بعضی جاها الکی پیجیده و مبهم نشان میداد. به علاوه ارجاع هیچ کدام از نقل قول ها در کتاب نیامده بود و برای همین پیگیری خیلی از ایده ها و مطالب را سخت یا تقریبا غیرممکن میکرد. در عوض به جای ارجاعات، معادل فرانسوی خیلی از لغات در پی نوشت ها آمده بود که به نظر من حداقل برای مخاطب عمومی فارسی زبان به کار نمی آمد .
و اما در مورد ترجمه، به نظرم ترجمه چندان خوبی نبود. ساختار جمله ها انگار بر مبنای متن فرانسوی بود برای همین بعضی جاها الکی پیجیده و مبهم نشان میداد. به علاوه ارجاع هیچ کدام از نقل قول ها در کتاب نیامده بود و برای همین پیگیری خیلی از ایده ها و مطالب را سخت یا تقریبا غیرممکن میکرد. در عوض به جای ارجاعات، معادل فرانسوی خیلی از لغات در پی نوشت ها آمده بود که به نظر من حداقل برای مخاطب عمومی فارسی زبان به کار نمی آمد .
July 28, 2015
The best review of traditional Islamic philosophy one could expect, although it may seem a little bit biased towards Shiite philosophers.
September 11, 2021
*️⃣ زکریای رازی و انکار نبوت
🔴 محمد بن زکریای رازی، پزشک نامدار، فیلسوف نوآور و شخصیت ایرانی پرنفوذ، در حدود سال ۸۶۵ میلادی در ری به دنیا آمد. او بسیار سفر کرد و ریاست بیمارستان ری با او بود و در بغداد نیز همین مقام را داشته است. او به سال ۹۲۵ یا ۹۳۲ میلادی درگذشت. رازی را اینجا برای اشاره به اصل وی (ری، Ragha در اوستا و Rhags در یونانی) و برای تمیز از دیگر نویسندگانِ رازی، Rahazés مینامی� که این نام را مدیون ترجمهها� لاتینی آثار پزشکی خود در قرون وسطیاس� و به همین نام در تمامی مغربزمی� در این دوره مشهور بوده است....
🟠 جالب توجه است که همه نویسندگان شیعیان اسماعیلی، بهویژ� همشهری معاصر او - ابوحاتم رازی - با زکریای رازی مجادلات قلمی داشتهان� و این مجادلات پس از مرگ وی نیز ادامه یافته است. میتوانستی� چنین تصور کنیم که این ایرانیان فرهیخته میبایس� با یکدیگر تفاهم داشته باشند، زیرا دشمنان واحدی داشتند که همان نویسندگان مدرسی و قشریِ اسلامِ مکتبی بودند و دشمنانِ اهلِ زهدِ تأملِ فلسفی به شمار میآمدند� اما با این همه هدفها� آنان یکسان نبود و این دو گروه مخالف، اهلیت مناقشه با یکدیگر را داشتند...
🟡 رازی به شدت هوادار برابری میان افراد انسانیاس�. همه افراد انسانی برابرند و نمیتوا� تصور کرد که خداوند برخی از آنان را به برخی دیگر ترجیح داده و رسالت نبوت را به آنان واگذاشته باشد. بنابراین، رسالت نبوت نتایج زیانباری را به دنبال خواهد داشت که عبارتند از جنگ و کشتارهایی که به دلیل اعتقادات و باورهای پوچ انجام میشون�.
🟢 شیعیان اسماعیلی پاسخ میگوین� که هدف اصلی همانا هدایت مردمان به ورای ظاهر احکام است. اگر مردمان میتوانستن� تأویل باطنی را پذیرفته و درک کنند، میفهمیدن� که هر یک از اینها در مرتبه خاصی قرار دارند، بی آنکه تعارضی میان آنها وجود داشته باشد.
🔵 دیگر اینکه رازی، هر اندازه که برابریطل� بوده باشد، مگر نه این است که خود را استاد و راهنما میداند� و بر آن است که به کشف اموری نایل آمده است که پیشینیان بر آن امور جاهل بودند؟ مگر نه این است که فیلسوفان نیز با یکدیگر اختلاف دارند؟ آیا فیلسوفان دچار خطا نشده و سخنی به دروغ نگفتهاند�
🟣 رازی این پاسخ پرمعنا را میده�: بحث بر سر خطا و دروغ نیست. هر یک از آنان کوششهای� کرده���ان� و به خاطر همین کوششه� در مسیر حقیقت قرار گرفتهان�. (بعدها ″لسینگ� خواهد گفت که جستوجو� حقیقت از خود حقیقت ارجمندتر است.)
🟤 فایده اساسی این مناظرهه� در آن است که نشان میده� تعارض موجود همان تضاد پیش پا افتاده میان خردگرایی و فلسفه و کلام به معنای رایج کلمه نیست، بلکه تعارضی اساسی در میان روحیه دینی باطنی-تعلیمی و ارادها� مخالف با هر آن امریاس� که این روحیه، متضمن آن است.
� شور برابریطلبان� رازی به چنان درجها� میرس� که به ضد خود تبدیل میشود� زیرا او به طور کاملی از برتری خود آگاهی دارد. معارضان او فقها و متکلمان و حتی فیلسوفان پارسایی نیستند که با اینان از در آشتی درآمدهاند� بلکه مردانی از اهل تعلیم و آگاه از این امرند که حقیقت معنوی جز به دست زُبدِگانی که توانایی داشته باشند، به طور کامل قابل درک نخواهد بود و تنها اینان میتوانن� به ��ن علم پیدا کنند. داعی اسماعیلی، در شارعِ عام، به وعظ نمیپردازد� او مردمان را فرد به فرد بر میگزین� و آنان را به سوی خود فرا میخوان�. حقایقی معنوی وجود دارد که به زبدگان، جهشی به سوی قیامتها� او میده�. اکثر مردمان، با توجه به عللی که از شرایط آنان در این عالم فراتر میرود� تنها ظاهر کلام را درک میکنن� و در آن بهانها� برای طغیانهای� مییابن� که استبدادهای ناشی از آن، از استبداد شریعتها� همه پیامبران بدتر است.
� بدینسان� معنای این اسلامی که اسلام باطنی خوانده شد، به صورتی ظاهر میشو� که در آغاز این تحقیق[=تاریخ فلسفه اسلامی] به صورت «حکمت نبوی» که تنها تشیع میتوانس� به تدوین آن بپردازد، آورده شد. تعارض میان رازی و اسماعیلیه یکی از عالیتری� لحظات اندیشه در اسلام بوده است.
🔴 محمد بن زکریای رازی، پزشک نامدار، فیلسوف نوآور و شخصیت ایرانی پرنفوذ، در حدود سال ۸۶۵ میلادی در ری به دنیا آمد. او بسیار سفر کرد و ریاست بیمارستان ری با او بود و در بغداد نیز همین مقام را داشته است. او به سال ۹۲۵ یا ۹۳۲ میلادی درگذشت. رازی را اینجا برای اشاره به اصل وی (ری، Ragha در اوستا و Rhags در یونانی) و برای تمیز از دیگر نویسندگانِ رازی، Rahazés مینامی� که این نام را مدیون ترجمهها� لاتینی آثار پزشکی خود در قرون وسطیاس� و به همین نام در تمامی مغربزمی� در این دوره مشهور بوده است....
🟠 جالب توجه است که همه نویسندگان شیعیان اسماعیلی، بهویژ� همشهری معاصر او - ابوحاتم رازی - با زکریای رازی مجادلات قلمی داشتهان� و این مجادلات پس از مرگ وی نیز ادامه یافته است. میتوانستی� چنین تصور کنیم که این ایرانیان فرهیخته میبایس� با یکدیگر تفاهم داشته باشند، زیرا دشمنان واحدی داشتند که همان نویسندگان مدرسی و قشریِ اسلامِ مکتبی بودند و دشمنانِ اهلِ زهدِ تأملِ فلسفی به شمار میآمدند� اما با این همه هدفها� آنان یکسان نبود و این دو گروه مخالف، اهلیت مناقشه با یکدیگر را داشتند...
🟡 رازی به شدت هوادار برابری میان افراد انسانیاس�. همه افراد انسانی برابرند و نمیتوا� تصور کرد که خداوند برخی از آنان را به برخی دیگر ترجیح داده و رسالت نبوت را به آنان واگذاشته باشد. بنابراین، رسالت نبوت نتایج زیانباری را به دنبال خواهد داشت که عبارتند از جنگ و کشتارهایی که به دلیل اعتقادات و باورهای پوچ انجام میشون�.
🟢 شیعیان اسماعیلی پاسخ میگوین� که هدف اصلی همانا هدایت مردمان به ورای ظاهر احکام است. اگر مردمان میتوانستن� تأویل باطنی را پذیرفته و درک کنند، میفهمیدن� که هر یک از اینها در مرتبه خاصی قرار دارند، بی آنکه تعارضی میان آنها وجود داشته باشد.
🔵 دیگر اینکه رازی، هر اندازه که برابریطل� بوده باشد، مگر نه این است که خود را استاد و راهنما میداند� و بر آن است که به کشف اموری نایل آمده است که پیشینیان بر آن امور جاهل بودند؟ مگر نه این است که فیلسوفان نیز با یکدیگر اختلاف دارند؟ آیا فیلسوفان دچار خطا نشده و سخنی به دروغ نگفتهاند�
🟣 رازی این پاسخ پرمعنا را میده�: بحث بر سر خطا و دروغ نیست. هر یک از آنان کوششهای� کرده���ان� و به خاطر همین کوششه� در مسیر حقیقت قرار گرفتهان�. (بعدها ″لسینگ� خواهد گفت که جستوجو� حقیقت از خود حقیقت ارجمندتر است.)
🟤 فایده اساسی این مناظرهه� در آن است که نشان میده� تعارض موجود همان تضاد پیش پا افتاده میان خردگرایی و فلسفه و کلام به معنای رایج کلمه نیست، بلکه تعارضی اساسی در میان روحیه دینی باطنی-تعلیمی و ارادها� مخالف با هر آن امریاس� که این روحیه، متضمن آن است.
� شور برابریطلبان� رازی به چنان درجها� میرس� که به ضد خود تبدیل میشود� زیرا او به طور کاملی از برتری خود آگاهی دارد. معارضان او فقها و متکلمان و حتی فیلسوفان پارسایی نیستند که با اینان از در آشتی درآمدهاند� بلکه مردانی از اهل تعلیم و آگاه از این امرند که حقیقت معنوی جز به دست زُبدِگانی که توانایی داشته باشند، به طور کامل قابل درک نخواهد بود و تنها اینان میتوانن� به ��ن علم پیدا کنند. داعی اسماعیلی، در شارعِ عام، به وعظ نمیپردازد� او مردمان را فرد به فرد بر میگزین� و آنان را به سوی خود فرا میخوان�. حقایقی معنوی وجود دارد که به زبدگان، جهشی به سوی قیامتها� او میده�. اکثر مردمان، با توجه به عللی که از شرایط آنان در این عالم فراتر میرود� تنها ظاهر کلام را درک میکنن� و در آن بهانها� برای طغیانهای� مییابن� که استبدادهای ناشی از آن، از استبداد شریعتها� همه پیامبران بدتر است.
� بدینسان� معنای این اسلامی که اسلام باطنی خوانده شد، به صورتی ظاهر میشو� که در آغاز این تحقیق[=تاریخ فلسفه اسلامی] به صورت «حکمت نبوی» که تنها تشیع میتوانس� به تدوین آن بپردازد، آورده شد. تعارض میان رازی و اسماعیلیه یکی از عالیتری� لحظات اندیشه در اسلام بوده است.
May 14, 2021
HISTORY OF ISLAMIC PHILOSOPHY BY HENRY CORBIN
The two previous books that I read about Islamic Philosophy were Cambridge companion guides that were quite dry and turgid reads that left you marvelling at the versatility of the early scholars but also made you wonder at the inanity of their debates. This dense tome broadened my understanding of Islamic Philosophy despite the author’s unabashed endorsement of the Shia doctrine. That said, this book is not a paean to Shiism, he does present the argument cogently and fairly.
Studies in Islamic philosophy have always been confined to the works of and ideas of Al-Ghazali, Avicenna and Averroes. Overly influenced by the works of Plato and Aristotle, the works of these scholars gave rise to opposing schools of thoughts. The Greek constructs of dialectics and syllogisms were now utilised with great passion laying the foundation for metaphysical enquiry in Islam. It seems that for the first few centuries of Islam, Muslim thinkers were in thrall of the wisdom of the Greek sages.
Muslim philosophers however could not go about their task in the same way as their Christian counterparts despite their shared admiration of Plato and Aristotle. Philosophical enquiry in Islam always gravitated around prophecy and prophetic revelation. In his book, Corbin gives pride of place to the aspects of Shia prophetic philosophy. So the first question that arises for the reader is was he justified in doing so?
Studies in Islamic metaphysics centre around the term ‘Hikmat� which is the equivalent of the Greek term ‘Sophia.� In Islam it is not possible to speak of Hikmat without speaking of mysticism. That is to say of Sufism from the point of view of its spiritual experience and of its speculative theosophy. Naturally, the first place any Muslim philosopher turns to when pondering over the nature of God is the Quran.
In the second Surah of the Quran we come across the term ‘Hikmat� early on when the Prophet Abraham prays for a Prophet for the Arabs and to give them the ‘Book� and ‘Hikmat� The definition for Hikmat is: ‘An insight into that leads to moral discrimination between right and wrong.�
Moving forward to Surah Nisa, the Quran states: ‘We gave the family of Abraham the Book and Hikmat.� So there does seem to be a connection between Hikmat and the family of a Prophet. Even in Surah Maryam, when Mary arrives carrying the baby Jesus in her arms she is addressed by the term ‘O Sister of Aaron�; thus proving the correlation between spiritual rank and the family of a Prophet.
In the Quran many exhortations are made to the ‘People of the Book�, this is commonly thought to be a reference to the Jewish community. Corbin incorporates the community of philosophers within this term. The intelligentsia whose task was to understand the true meaning of divine revelation; termed as the ‘Haqiqah.�
So the task of the Muslim philosophers was to establish a theology that formed the nexus between Haqiqah and Sharia; the link between the esoteric and exoteric aspects of Islam.
Corbin makes the case that this can only be achieving by applying the hermeneutics of Shiism.
Before you object that this is nothing but the diatribe of a staunch Shia. You have to apply a bit of historical context. Islamic historians would agree for the most part that Islamic philosophy did seem to be stuck in a kind of stasis due to the wrangling between the ‘Falsafiyoon� and the theologians: scholars enamoured with Aristotle and jurists who had fortified their faith with the swelling cannon of Hadith and their own interpretation of the Quran. Debate seemed only to fuel their dissent. Enquiring minds were becoming disenchanted with the dry as dust milieu and migrating to ascetic Sufism.
There is no doubt of the esoteric nature of the Quran. But to establish a theology that is underpinned by esotericism does seem to be a questionable idea. Especially when you consider the statement in the Quran that there are parts of the Book that are fundamental and clear and other parts that are ambiguous. The Quran unequivocally states however: ‘But those in whose hearts is perversity follow the part thereof that is allegorical, seeking discord, and searching for its hidden meanings, but no one knows its hidden meanings except Allah.�
This then would immediately close the shutter of the Shia lens because the idea of an esoteric aspect is the very kernel of Shiism. That said; it was also the integral part of Sufism which became the dominant form of Islam for over a thousand years.
In fact many of the tenets of Sufism came from Shia mysticism. The hereditary ‘pir� system is identical to the Shia concept of ‘Walayah�. The popular Sufi notion of the Qutb who is the Pole of the believers is more or less the same as the Shia belief of the ‘Hidden Imam.� In fact many of the Sufi orders trace their lineage back to the family of the Muhammad (PBUH) as do the Shia Imams.
So the question asked earlier of whether or not Corbin is justified in prioritising Shia thought in the history of Islamic philosophy becomes a moot point. Because the parallel streams of Islam: the Sufis and Shias, were operating on pretty much the same principles. Both were interiorising the Quran and extolling its esoteric features.
So the equivalence notwithstanding; the pivotal question put forward by Corbin in his book still remains. Are the Shia constructs of Prophetology and Imamology sufficient to provide the link between the esoteric and exoteric aspects of Islam?
Prophetology is based on the idea that Divine law can only be understood by the person whose consciousness is attuned to the Divine. In the absence of a Prophet such a person can be regarded as a mediator between God and the common folk. This mediator or ‘Hujah� complements the role of the Prophet; a conduit that fructifies his teachings. According to Shia hadith; a Hujah is part of the spiritual template of a man, the summit of the five degrees of Spirit that exist within all men but are only ever actualised by Prophets and Hujahs.
Corbin contends that the presence of the Hujah is always continuous. Even though the majority of men are oblivious to its presence. So in the case of the Prophet Muhammad (PBUH) the Hujah was Imam Ali.
Just as the exoteric dimension of prophecy is manifested in the person of Muhammad (PBUH) the esoteric dimension is realised in the person of Imam Ali. This office of the Imams is described by the earlier mentioned term of ‘Walayah�. The two persons of the Prophet and the Imam share a spiritual relationship that predates their physical relationship.
To support this claim, Corbin presents a few Hadith: ‘I and Ali are one and the same Light,� ‘I and Ali together were one and the same light fourteen thousand years before the existence of Adam,� and ‘Ali was sent secretly to every Prophet with me he was sent openly.�
To an impartial student this all seems fanciful. Certainly, Prophets having deputies or Imams has precedence, Moses and Aaaron for example. But to exalt any Imam to the point where it seems you are deifying him is contrary to Islam. And there can be no denying that elements of such deification do exist within Shiism.
The concept of Imamology appears to be more robust when scrutinised. The premise that after every revelation of a Divine Book, there must be a custodian of the Book who is responsible for expounding its meaning be it hidden or literal. This is not an outlandish argument. The family of Aaron were responsible for the interpretation of the Taurat and the descendants of Aaron established the priestly caste within Judaism. It is completely reasonable to assume this tradition continued with Islam. The Quran makes apparent the link between Divine Book, family of Prophet and Hikmat (Surah Nisa, verse 54).
Some scholars have claimed that the Quran itself nullifies the necessity for such a custodian because the majority of the Quran is exoteric in nature. This however is a specious argument. The alternatives that were utilised in the early years of Islam bear ample testimony to that fact. The Philosophers and Theologians all tried to grasp the meaning of the Quran through dialectical debate and fell into a mire of meaningless debates. Trying and failing to interpret the Quran through syllogisms.
To discern the truth of any legal or moral quandary you need a higher level of understanding. An insight that is ideally provided by the spiritual faculty of Hikmat. The story of the case of the straying sheep in Surah Anbiya emphasises this fact.
‘And We bestowed the same favour upon David and Solomon: Remember the occasion when the two were judging a case regarding a field into which the goats of other people had strayed at night, and We Ourself were watching their conduct of the case. At that time We guided Solomon to the right decision, though We had bestowed wisdom and knowledge upon both of them.�
Is it not reasonable to assume that the family of Holy Prophet (PBUH) would be bestowed with Hikmat? The phenomenon of spiritual insight being transferred through descendants has always been an established feature of Sufi silsilas or chains. To demur the equivalent happening in Imamate makes no sense.
Anyone who reads Nahjul Balagha can immediately realise that Imam Ali had wisdom and knowledge that could not have been attained through conventional means. The works of the successive Imams clearly shows they too were possessing of Hikmat. The fact that their contributions do not feature in books about Islamic philosophy is a travesty. Most certainly their treatises do not diminish in comparison with those of Aristotle and Plato.
Having successfully established the credence of Shia thought, Corbin delves into the works of individual philosophers. Reading their discoveries was a revelation. It was surprising to see the ideas of Plato undergirding their mystical expositions. Corbin also gives a summary of Ibn Arabi’s theosophy which worth reading for its clarity.
‘Wahdat-al-Wajood�, (an opaque concept in Ibn Arabi’s writing) is described as a divine abyss which conceals the hidden treasure that aspires to be known and thus effects creation. So the created can discover within themselves the path to God through the portal of self- knowledge. The revelation of this Divine Being can only achieved through a series of theophanic stages.
First, the Divine Essence is realised through an epiphany that can never be described. It can only be spoken of through images or symbols. Then a second theophany which incorporates the sum total of all the theophanies manifested in the Divine Names of God. The Divine Essence reveals itself in the forms of the Divine Names. The forms can be likened to entities that exist in Wahdat-al-Wajood. These forms are the latent souls of the individual that have existed from all eternity. These latent souls are brought into being through the ‘Sigh of Compassion.� A primordial cloud which bestows upon forms their existence.
And finally a third theophany; in the forms of concrete individuals-the Prophets-who individually represent each of the Divine Names. These Names are designated by attributes and are relative to the beings that name them.
The two previous books that I read about Islamic Philosophy were Cambridge companion guides that were quite dry and turgid reads that left you marvelling at the versatility of the early scholars but also made you wonder at the inanity of their debates. This dense tome broadened my understanding of Islamic Philosophy despite the author’s unabashed endorsement of the Shia doctrine. That said, this book is not a paean to Shiism, he does present the argument cogently and fairly.
Studies in Islamic philosophy have always been confined to the works of and ideas of Al-Ghazali, Avicenna and Averroes. Overly influenced by the works of Plato and Aristotle, the works of these scholars gave rise to opposing schools of thoughts. The Greek constructs of dialectics and syllogisms were now utilised with great passion laying the foundation for metaphysical enquiry in Islam. It seems that for the first few centuries of Islam, Muslim thinkers were in thrall of the wisdom of the Greek sages.
Muslim philosophers however could not go about their task in the same way as their Christian counterparts despite their shared admiration of Plato and Aristotle. Philosophical enquiry in Islam always gravitated around prophecy and prophetic revelation. In his book, Corbin gives pride of place to the aspects of Shia prophetic philosophy. So the first question that arises for the reader is was he justified in doing so?
Studies in Islamic metaphysics centre around the term ‘Hikmat� which is the equivalent of the Greek term ‘Sophia.� In Islam it is not possible to speak of Hikmat without speaking of mysticism. That is to say of Sufism from the point of view of its spiritual experience and of its speculative theosophy. Naturally, the first place any Muslim philosopher turns to when pondering over the nature of God is the Quran.
In the second Surah of the Quran we come across the term ‘Hikmat� early on when the Prophet Abraham prays for a Prophet for the Arabs and to give them the ‘Book� and ‘Hikmat� The definition for Hikmat is: ‘An insight into that leads to moral discrimination between right and wrong.�
Moving forward to Surah Nisa, the Quran states: ‘We gave the family of Abraham the Book and Hikmat.� So there does seem to be a connection between Hikmat and the family of a Prophet. Even in Surah Maryam, when Mary arrives carrying the baby Jesus in her arms she is addressed by the term ‘O Sister of Aaron�; thus proving the correlation between spiritual rank and the family of a Prophet.
In the Quran many exhortations are made to the ‘People of the Book�, this is commonly thought to be a reference to the Jewish community. Corbin incorporates the community of philosophers within this term. The intelligentsia whose task was to understand the true meaning of divine revelation; termed as the ‘Haqiqah.�
So the task of the Muslim philosophers was to establish a theology that formed the nexus between Haqiqah and Sharia; the link between the esoteric and exoteric aspects of Islam.
Corbin makes the case that this can only be achieving by applying the hermeneutics of Shiism.
Before you object that this is nothing but the diatribe of a staunch Shia. You have to apply a bit of historical context. Islamic historians would agree for the most part that Islamic philosophy did seem to be stuck in a kind of stasis due to the wrangling between the ‘Falsafiyoon� and the theologians: scholars enamoured with Aristotle and jurists who had fortified their faith with the swelling cannon of Hadith and their own interpretation of the Quran. Debate seemed only to fuel their dissent. Enquiring minds were becoming disenchanted with the dry as dust milieu and migrating to ascetic Sufism.
There is no doubt of the esoteric nature of the Quran. But to establish a theology that is underpinned by esotericism does seem to be a questionable idea. Especially when you consider the statement in the Quran that there are parts of the Book that are fundamental and clear and other parts that are ambiguous. The Quran unequivocally states however: ‘But those in whose hearts is perversity follow the part thereof that is allegorical, seeking discord, and searching for its hidden meanings, but no one knows its hidden meanings except Allah.�
This then would immediately close the shutter of the Shia lens because the idea of an esoteric aspect is the very kernel of Shiism. That said; it was also the integral part of Sufism which became the dominant form of Islam for over a thousand years.
In fact many of the tenets of Sufism came from Shia mysticism. The hereditary ‘pir� system is identical to the Shia concept of ‘Walayah�. The popular Sufi notion of the Qutb who is the Pole of the believers is more or less the same as the Shia belief of the ‘Hidden Imam.� In fact many of the Sufi orders trace their lineage back to the family of the Muhammad (PBUH) as do the Shia Imams.
So the question asked earlier of whether or not Corbin is justified in prioritising Shia thought in the history of Islamic philosophy becomes a moot point. Because the parallel streams of Islam: the Sufis and Shias, were operating on pretty much the same principles. Both were interiorising the Quran and extolling its esoteric features.
So the equivalence notwithstanding; the pivotal question put forward by Corbin in his book still remains. Are the Shia constructs of Prophetology and Imamology sufficient to provide the link between the esoteric and exoteric aspects of Islam?
Prophetology is based on the idea that Divine law can only be understood by the person whose consciousness is attuned to the Divine. In the absence of a Prophet such a person can be regarded as a mediator between God and the common folk. This mediator or ‘Hujah� complements the role of the Prophet; a conduit that fructifies his teachings. According to Shia hadith; a Hujah is part of the spiritual template of a man, the summit of the five degrees of Spirit that exist within all men but are only ever actualised by Prophets and Hujahs.
Corbin contends that the presence of the Hujah is always continuous. Even though the majority of men are oblivious to its presence. So in the case of the Prophet Muhammad (PBUH) the Hujah was Imam Ali.
Just as the exoteric dimension of prophecy is manifested in the person of Muhammad (PBUH) the esoteric dimension is realised in the person of Imam Ali. This office of the Imams is described by the earlier mentioned term of ‘Walayah�. The two persons of the Prophet and the Imam share a spiritual relationship that predates their physical relationship.
To support this claim, Corbin presents a few Hadith: ‘I and Ali are one and the same Light,� ‘I and Ali together were one and the same light fourteen thousand years before the existence of Adam,� and ‘Ali was sent secretly to every Prophet with me he was sent openly.�
To an impartial student this all seems fanciful. Certainly, Prophets having deputies or Imams has precedence, Moses and Aaaron for example. But to exalt any Imam to the point where it seems you are deifying him is contrary to Islam. And there can be no denying that elements of such deification do exist within Shiism.
The concept of Imamology appears to be more robust when scrutinised. The premise that after every revelation of a Divine Book, there must be a custodian of the Book who is responsible for expounding its meaning be it hidden or literal. This is not an outlandish argument. The family of Aaron were responsible for the interpretation of the Taurat and the descendants of Aaron established the priestly caste within Judaism. It is completely reasonable to assume this tradition continued with Islam. The Quran makes apparent the link between Divine Book, family of Prophet and Hikmat (Surah Nisa, verse 54).
Some scholars have claimed that the Quran itself nullifies the necessity for such a custodian because the majority of the Quran is exoteric in nature. This however is a specious argument. The alternatives that were utilised in the early years of Islam bear ample testimony to that fact. The Philosophers and Theologians all tried to grasp the meaning of the Quran through dialectical debate and fell into a mire of meaningless debates. Trying and failing to interpret the Quran through syllogisms.
To discern the truth of any legal or moral quandary you need a higher level of understanding. An insight that is ideally provided by the spiritual faculty of Hikmat. The story of the case of the straying sheep in Surah Anbiya emphasises this fact.
‘And We bestowed the same favour upon David and Solomon: Remember the occasion when the two were judging a case regarding a field into which the goats of other people had strayed at night, and We Ourself were watching their conduct of the case. At that time We guided Solomon to the right decision, though We had bestowed wisdom and knowledge upon both of them.�
Is it not reasonable to assume that the family of Holy Prophet (PBUH) would be bestowed with Hikmat? The phenomenon of spiritual insight being transferred through descendants has always been an established feature of Sufi silsilas or chains. To demur the equivalent happening in Imamate makes no sense.
Anyone who reads Nahjul Balagha can immediately realise that Imam Ali had wisdom and knowledge that could not have been attained through conventional means. The works of the successive Imams clearly shows they too were possessing of Hikmat. The fact that their contributions do not feature in books about Islamic philosophy is a travesty. Most certainly their treatises do not diminish in comparison with those of Aristotle and Plato.
Having successfully established the credence of Shia thought, Corbin delves into the works of individual philosophers. Reading their discoveries was a revelation. It was surprising to see the ideas of Plato undergirding their mystical expositions. Corbin also gives a summary of Ibn Arabi’s theosophy which worth reading for its clarity.
‘Wahdat-al-Wajood�, (an opaque concept in Ibn Arabi’s writing) is described as a divine abyss which conceals the hidden treasure that aspires to be known and thus effects creation. So the created can discover within themselves the path to God through the portal of self- knowledge. The revelation of this Divine Being can only achieved through a series of theophanic stages.
First, the Divine Essence is realised through an epiphany that can never be described. It can only be spoken of through images or symbols. Then a second theophany which incorporates the sum total of all the theophanies manifested in the Divine Names of God. The Divine Essence reveals itself in the forms of the Divine Names. The forms can be likened to entities that exist in Wahdat-al-Wajood. These forms are the latent souls of the individual that have existed from all eternity. These latent souls are brought into being through the ‘Sigh of Compassion.� A primordial cloud which bestows upon forms their existence.
And finally a third theophany; in the forms of concrete individuals-the Prophets-who individually represent each of the Divine Names. These Names are designated by attributes and are relative to the beings that name them.
February 26, 2024
تاريخ الفلسفة الإسلامية، هنري كوربان
حت� منتصف الكتاب -بل وفي عموم الكتاب- لا زال المؤلف يتحدث عن الفلسفة الشيعة، بشقيها الانثني عشري الموسوي والسبعي الإسماعيلي، كما أن المؤلف يتكلّف ويتعسّف في إعطاء منظور للحياة يتقاطع في كثير من اعتقاداته مع ديانات ومذاهب عن الدين الإسلامي كما جاء به النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
ل� يكن الحديث عن المعتزلة بذات العمق والتبحّر كما كان الحديث عن الشيعة في النصف الأول من الكتاب.
الجدي� أن يكون عنوان الكتاب: تاريخ الفلسفة الشيعة.
المقدم� التي كتبها موسى الصدر جديرة بالقراءة، لأنها تصحح كثيراً من أفكار كوربان المغلوطة، كقوله بنشأة التصوف من رحم التشيع.
الشك� المغلوط في نقل المعرفة أو التصور عن حقبة ما، يعطي تصوراً أن ذلك العهد كان على هذه الشاملة التي وُصفت، فالغرب يرى الشرق من خلال ألف ليلة وليلة مثلاً وهذه رؤية قاصرة، واسحب هذا المعنى على بقية العلوم والمعارف إذ كثيراً ما يحصل قصوراً في نقلها وتصويرها ما لم يقف الإنسان بنفسه على أصول الأشياء ولا يكفي هذا بل أن يكون ملماً، مثال آخر: تصور مارشال هودجسون أن الآداب الشرقية يغلب عليها الطابع الفارسي أوصله الى هذا التصور قصور دراسته على الإسماعلية والأقاليم المحجاورة لدولة الفرس. وهكذا تصوير الإعلام من خلل المسلسلات والأفلام لا يعكس الصورة الحقيقية لهذا المجتمع إن تشويهاً أو تفخيماً وتعظيماً كما تصور الأفلام الأمريكية، مصيدة الوسيط مشوّة للتصور لا محالة .
حت� منتصف الكتاب -بل وفي عموم الكتاب- لا زال المؤلف يتحدث عن الفلسفة الشيعة، بشقيها الانثني عشري الموسوي والسبعي الإسماعيلي، كما أن المؤلف يتكلّف ويتعسّف في إعطاء منظور للحياة يتقاطع في كثير من اعتقاداته مع ديانات ومذاهب عن الدين الإسلامي كما جاء به النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
ل� يكن الحديث عن المعتزلة بذات العمق والتبحّر كما كان الحديث عن الشيعة في النصف الأول من الكتاب.
الجدي� أن يكون عنوان الكتاب: تاريخ الفلسفة الشيعة.
المقدم� التي كتبها موسى الصدر جديرة بالقراءة، لأنها تصحح كثيراً من أفكار كوربان المغلوطة، كقوله بنشأة التصوف من رحم التشيع.
الشك� المغلوط في نقل المعرفة أو التصور عن حقبة ما، يعطي تصوراً أن ذلك العهد كان على هذه الشاملة التي وُصفت، فالغرب يرى الشرق من خلال ألف ليلة وليلة مثلاً وهذه رؤية قاصرة، واسحب هذا المعنى على بقية العلوم والمعارف إذ كثيراً ما يحصل قصوراً في نقلها وتصويرها ما لم يقف الإنسان بنفسه على أصول الأشياء ولا يكفي هذا بل أن يكون ملماً، مثال آخر: تصور مارشال هودجسون أن الآداب الشرقية يغلب عليها الطابع الفارسي أوصله الى هذا التصور قصور دراسته على الإسماعلية والأقاليم المحجاورة لدولة الفرس. وهكذا تصوير الإعلام من خلل المسلسلات والأفلام لا يعكس الصورة الحقيقية لهذا المجتمع إن تشويهاً أو تفخيماً وتعظيماً كما تصور الأفلام الأمريكية، مصيدة الوسيط مشوّة للتصور لا محالة .
Read
October 12, 2015An inclusive insight on the history of Islamic philosophy:
Henry Corbin, comparing to all other orientalists, has the privilege of being a philosophy scholar, first and foremost, and this enables him to cover the depth of the matter at hand like no other. Also by engaging in comparative philosophy, his analysis links the scope of Islamic philosophy to the initial questions of comparative philosophy today and creates alternative understanding on diverse topics.
It is true that he's unable to get into too much detail in the themes he deals with here and it's mainly because of the width of the subject matters and number of the people engaged in this history of almost 1400 years. However, he masterfully demonstrates a concise and core depiction of the history at hand that succeeds in introducing the main and important figures and ideas to a reader who's not that familiar with the concepts. In this way, it's a useful introductory book for every reader who's just got interested in Islamic philosophy, theosophy and mystical gnosticism and wants to learn more on figures such as Avicenna, Ibn Al-Arabi, Al-Suhrawardi and many others.
Henry Corbin, comparing to all other orientalists, has the privilege of being a philosophy scholar, first and foremost, and this enables him to cover the depth of the matter at hand like no other. Also by engaging in comparative philosophy, his analysis links the scope of Islamic philosophy to the initial questions of comparative philosophy today and creates alternative understanding on diverse topics.
It is true that he's unable to get into too much detail in the themes he deals with here and it's mainly because of the width of the subject matters and number of the people engaged in this history of almost 1400 years. However, he masterfully demonstrates a concise and core depiction of the history at hand that succeeds in introducing the main and important figures and ideas to a reader who's not that familiar with the concepts. In this way, it's a useful introductory book for every reader who's just got interested in Islamic philosophy, theosophy and mystical gnosticism and wants to learn more on figures such as Avicenna, Ibn Al-Arabi, Al-Suhrawardi and many others.
June 2, 2016
The best history book I read in general because of re-telling the past in a phenomenological/non-materialist way, while filled with parallels from figures in other religions. I expected Corbin to be bias towards Shite Islam but, I'm automatically convinced after reading the first section, that Shite's esoterically are the purest Muslims. I'm excited to read many more philosophy/theosophy books which I've discovered from Corbin's book. As far as I'm concerned, Frithjof Schuon was correct to note that Islam is the most philosophical and gnostic compared to the other Abrahanic faiths.
December 10, 2021
يحسب لهنري كوربان أنه من المستشرقين القلائل الذي نجحوا في تجاوز أسر التفسير الأوروبي لما هي الفلسفة، وبذلك استطاع أن يذهب في دراسته هذه للفلسفة الإسلامية إلى نواحي جديدة لم تعهد لدى دارسي الفلسفة الإسلامية من المستشرقين، فتراه يبحث عن وجوه للفلسفة الإسلامية غير المجموعة المعتادة من الفلاسفة المتأثرين بالفلسفة اليونانية من الكندي إلى ابن رشد، ولكنه في مقابل هذه الجراءة تراه أسير تخصصه إذ يكاد يقصر الفلسفة الإسلامية على الأثار الإسماعيلية بينما يمر مرور الكرام على فلسفة المتكلمين مثلًا. ولكن مع ذلك يبقى الكتاب من أفضل ما قرأت في موضوعه.
April 6, 2016
برخلاف ادّعای مترجم، ترجمۀ چندان خوبی نداره.
December 5, 2022
المؤلف هو المستشرق الفرنسي هنري كوربان، الفيلسوف المعروف بنزعته الصوفية الباطنية - وذلك ما يلحظ بوضوح عند قراءة الكتاب
الكتاب يمكن اعتباره دراسة وتفسير لتطور الفلسفة الإسلامية من وجهة نظر الكاتب ( منذ نشأتها مع بداية ظهور بعض الفرق الإسلامية حتى وفاة ابن رشد في الأندلس) وليس محض تأريخ للأفكار.
يبدأ الكاتب بالحديث عن التشيع - ويفرد له ثلث الكتاب تقريباً - ثم يتحدث ربما في عجالة عن المعتزلة والأشاعرة، ثم يتحدث بعدها عن الفلسفة والعلوم الطبيعية في العالم الإسلامي. ينتقل الكاتب بعد ذلك للحديث عن فلاسفة المشرق ثم التصوف ثم يتحدث عن شيخ الإشراق السهروردي - وليس مستغرباً أنّ الكاتب أفرد له فصلاً كاملاً - ثم يختتم الكتاب بفلاسفة المغرب أو الأندلس.
الكتاب جيّد في مجمله، تحسّ عند قراءته بشاعرية قلم هنري كوربان وموضوعيّته، وإن كان قد بالغ بنزعته الباطنية - في رأيي المتواضع - عند حديثه عن التشيع وتفسير ظهوره وأفكاره، كما أحسست أنّه بالغ في ذلك في أكثر من فصل في الكاتب كحديثه عن جابر بن حيان مثلاً. لكنّ ذلك ليس مستغرباً، فهو كما قلت في البداية معروف بميله نحو التصوف والعرفان ومحاولة الخوص في بواطن الأمور، وإن كان ظاهر بعض الأمور كباطنها.
رغم كلّ ذلك، لقد استفدت حقّاً من الكتاب خصوصاً فصلي شيخ الإشراق السهروردي وفلاسفة الأندلس
الكتاب يمكن اعتباره دراسة وتفسير لتطور الفلسفة الإسلامية من وجهة نظر الكاتب ( منذ نشأتها مع بداية ظهور بعض الفرق الإسلامية حتى وفاة ابن رشد في الأندلس) وليس محض تأريخ للأفكار.
يبدأ الكاتب بالحديث عن التشيع - ويفرد له ثلث الكتاب تقريباً - ثم يتحدث ربما في عجالة عن المعتزلة والأشاعرة، ثم يتحدث بعدها عن الفلسفة والعلوم الطبيعية في العالم الإسلامي. ينتقل الكاتب بعد ذلك للحديث عن فلاسفة المشرق ثم التصوف ثم يتحدث عن شيخ الإشراق السهروردي - وليس مستغرباً أنّ الكاتب أفرد له فصلاً كاملاً - ثم يختتم الكتاب بفلاسفة المغرب أو الأندلس.
الكتاب جيّد في مجمله، تحسّ عند قراءته بشاعرية قلم هنري كوربان وموضوعيّته، وإن كان قد بالغ بنزعته الباطنية - في رأيي المتواضع - عند حديثه عن التشيع وتفسير ظهوره وأفكاره، كما أحسست أنّه بالغ في ذلك في أكثر من فصل في الكاتب كحديثه عن جابر بن حيان مثلاً. لكنّ ذلك ليس مستغرباً، فهو كما قلت في البداية معروف بميله نحو التصوف والعرفان ومحاولة الخوص في بواطن الأمور، وإن كان ظاهر بعض الأمور كباطنها.
رغم كلّ ذلك، لقد استفدت حقّاً من الكتاب خصوصاً فصلي شيخ الإشراق السهروردي وفلاسفة الأندلس
September 21, 2021
فقط عند النظر لقائمة المحتويات تستنتج غزارة اعطاء هذا الكتاب وفي جملتهِ يدور حول فلسفة الباطن والظاهر بقبال الحقيقة والشريعة عند الشيعة ويتمحور حول هاتين المفهومين واضعًا كل انواع التفلسف الاسلامي بمقارنة معها او لصلة بينهما,ويبين أنما الفلسفة الاسلامية تُسير بالسُنة لكنها تُقاد بالشيعة.
وكعادة الكتب المترجمة هناك لبسًا شديدًا في المعنى ,او ان عبارات المترجم في غير موضعها في بعض الاحيان فتكاد تنطلي على معنى مُغاير ربما عما هو في الحقيقة. وهذا وارد جدًا في ميدان الفلسفة لان كل كلمة هي معنى جديد فيها او أن المترجم لم يراعي قواعد الترجمة بنقلها من لغة الى لغة مُغايرة بعيدًا عن سياق اللفظ.
وكعادة الكتب المترجمة هناك لبسًا شديدًا في المعنى ,او ان عبارات المترجم في غير موضعها في بعض الاحيان فتكاد تنطلي على معنى مُغاير ربما عما هو في الحقيقة. وهذا وارد جدًا في ميدان الفلسفة لان كل كلمة هي معنى جديد فيها او أن المترجم لم يراعي قواعد الترجمة بنقلها من لغة الى لغة مُغايرة بعيدًا عن سياق اللفظ.
February 7, 2024
It's my second read of this book, but boy, is it complex and very direct in definitions - it presumes you know all the islamic terminology in advance, which is something that does take time and experience. It's also very philosophical and Shia in approach to the islamic fikh. Corbin was a researcher in Iran and converted to Twelver Islam later in life so hence if you're a conservative Salafist this book is not your material. Then again most conservative scholars usually dismiss religious philosophy as bidah at this point, neglectic reasoning withing religion at any point.
November 18, 2018
This is a good and objective book. It starts with Shiite and detail of philosophical thinking to Sufism. What I learned is there is no conclusion in philosophy study, it is just an expression of social condition in the past. Its a history book aka traditional philosophy or historical philosophy. This classic book by Henry Corbin (1964) is the easiest to read in contrast with Majid Fakhry 1983 similar book.
February 17, 2021
طريقة سرد الكتاب صعبة وبحثية اكتر منها مبسطة ل القاريء العادي اعتقد ان كتاب رمزي نجار عن الفلسفة العربية لما قريته كان أفضل ب مراحل بالنسبالي وشئ غريب ان الكتاب مش موجود علي الموقع هنا
استعنت ب شروحات احمد سعد زايد ويوسف حسين كالعادة
واستعنت ب سلسلة العلماء المسلمين اللي عاملاها الجزيرة الوثائقية وانبهرت بيها بشدة السلسلة مكونة من 29 حلقة والأداء التمثيلي واماكن التصوير والموسيقى كان أفضل شئ ممكن
استعنت ب شروحات احمد سعد زايد ويوسف حسين كالعادة
واستعنت ب سلسلة العلماء المسلمين اللي عاملاها الجزيرة الوثائقية وانبهرت بيها بشدة السلسلة مكونة من 29 حلقة والأداء التمثيلي واماكن التصوير والموسيقى كان أفضل شئ ممكن
December 18, 2022
Interesting book. I felt it could’ve been shorter perhaps. Focusing more on the Rumi and Attar would’ve been cool. Decent book, a lot of uninteresting philosophers and disciples out there who say and did similar things. Attar, Ismailism, Haydar Amuli seemed pretty cool. Rumi, Ibn Arabi. The ones Westerners like.
January 19, 2025
Bonne introduction à la philosophie islamique, si vous pouvez mettre à coté le meatriding des shi'ites, mais en même temps c'est justifiable, la philosophie et le mysticisme ont eu leur essor là bas.
Toutefois, il faut pas négliger le dévloppement des Sunnites, soyons pas si sensibles à l'Orthodoxie !
Toutefois, il faut pas négliger le dévloppement des Sunnites, soyons pas si sensibles à l'Orthodoxie !
July 8, 2017
تتوقف الفلسفة في العقل العربي مع الأندلسيين: أبن رشد و أبن عربي. هذا الكتاب يوضح أن الفلسفة لم تمت في بلاد المسلمين و لكنها أستمرت في أيران. يعيب الكتاب بعد التكرار و تعليقات المترجم التي تزيد عن الحد
May 17, 2019
كوربان يكتب بعشق، بحب عارم للكتابة، يكتب بإحساس واندماج وتغلغل في الموضوع الذي بين يديه. انتقده موسى الصدر كثيرًا في مقدمته حول مدى صحّة استنتاجاته وطريقة تأويله عموماً، لكن حقيقة لم أكن مهتمًا أمام هدير أسلوبه وتدفقه، هذا كتاب شِعري إلى أبعد حد وأنا أقرؤه على هذا الأساس
Displaying 1 - 30 of 38 reviews
Can't find what you're looking for?
Get help and learn more about the design.