Rasul Gamzatov (Avar: Расул ХIамзатов) was probably the most famous poet writing in the Avar language. Among his poems was "Zhuravli", which became a well-known Russian song.
He was born on September 8, 1923, in the Avar village of Tsada in the north-east Caucasus. His father, Gamzat Tsadasa, was a well-known bard, heir to the ancient tradition of minstrelsy still thriving in the mountains.
Gamzatov was awarded the prestigious State Stalin Prize in 1952, The Lenin Prize in 1963 and Laureate Of The International Botev Prize in 1981.
مذهل بل وأكثر لا أستطيع تخيل هذا الكم الهائل من المشاعر والرقي في اشعاره، قال عنه كاتب المقدمة "محمد عبدالخبيروف" : أحس أن هذا الرجل أتى إلى الحياة ليعيش إلى الأبد .
،
لا يمكنني اقتباس اي قطعة من نصوصه فكلها رائعة ، واجهت نفسي في بعضها و لانت بعض من قسوتي تجاه الحياة ، و سعدت بغزله الرقيق . في كل مرة عندما أنهي احدى القصائد اسأل نفسي! كيف يمكن لانسان أن يحمل كل هذا الحب في عالم تسوده الظلم ؟
لهذا السبب سُميَّ بـ [ شاعر القرن والأبد ]
... فقط لو أمتلك الكتاب بين يديّ ، لألمس الحروف والكلمات . <3
باقة موفقة من مختارات متنوعة ، فلسفات في للحياة ، حكم ، تأملات ، قصائد في حب الوطن ، و غزل ..تتيح المجموعة للقارئ تكوين صورة جيدة عن كتابات حمزاتوف لا أفضل عادة هذا النوع من الشعر ، لا جدة اطلاقا ً في الصور ، و لكن المعاني جميلة و عميقة
من الأشعار النادرة اللي احتفظت بروحها بعد الترجمة لم أمت بعد ..كما أنني لم أشخ بعد ..لكن تنفسي أصبح أصعب- حين لا تسعدك الأخبار- أن مرضا مستعصيا قد قهر وأنه لم يعد هناك حرب ولا ثأر هلم مسرعا إلى الطبيب يا صديقي ابق لي صديقا وفيا مخلصا ..إن كنت ممتطيا حصاني أو كنت تحته-
How fun to find an unknown poetry book from the 70’s at a used book-sale!
Rasul Gamzatov was an Avar poet of Dagestan (a part of Russia bordering Georgia and Azerbaijan.) The poems collected here speak mainly about the hill folk of that place, the mountains, and universal human experiences. A couple of poems hailing the Soviet Union made me squirm (as they should to anyone who’s studied the atrocities of that government.) But overall, sweet and simply-written with a dash of poetic sorrow. � Morning and evening, darkness and light� Fishermen black and fishermen white. The world’s like an ocean; like fishes are we, Like fishes that swim in the depths of the sea. The world’s like an ocean where fishermen wait, Preparing their nets, their hooks and their bait. How soon then, O Time, will you bring me to book In the nets of the Night or on Day’s baited hook? � A new dawn breaks in soft grey light Without the sun, for thick mist drowns The field where, ageing overnight, The earth, forlorn and sodden, frowns. The earth with clouded brow recalls A mother who in fond hope waits To greet her son, but sees his horse Come empty-saddled through the gates. � Time, do not brag! We’re not all shades That glimmer in your light! Many a man among us lives Whose virtue makes you bright. Our heroes, bards, philosophers Illuminate your way. It’s with their splendour—not your own� You shine each hour and day. � Already twenty years have passed Since my two brothers died. And I—the third—in bitter dreams Shed tears at their graveside. I’ve learned from travelling to far And unfamiliar shores: All living men third brothers are Of those who died in war.
مجموعه من اشعاره العبقريه اكثرها عن الحب والانسان تحمل نزعه من التفاؤل والامل ساحرة جدا تنساق بسلاسه حتى اخر الكتاب حتما من سيقرأ لرسول مرة يجب ان يعيد الكره اعجبتني مقدمة المترجم كثيرا وبرأي لم تنقص ترجمته من جماليه القصائد الشي الكثير بل على العكس برع في نقل احساس حمزاتوف بكل حرفيه . استوقفتني قصيدة: حفيدتي الصغيرة شاهري. أيتها الصبية الأفارية . سأكون سعيدا. كي نعبر مايعترضنا . لو أعد الف رجل في العالم.
كلنا سنموت وليس بيننا خالدون هذا امر مسلم به وليس جديداً ولكننا نعيش لنترك أثراً بيتاً درباً شجره كلمة .. ĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶ لو لم يكن أحد يعشقك وتعنين من الوحده سيعني هذا انه تحت الواح الصخور البارده مقبور في الجبال رسول حمزاتوف
ĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶ غالباً ما أفكر أن الارض كلها بيتي .. وطني أينما وجدت المعارك والنار و رعد المدافع يحترق بيتي ، يحترق بيتي . ĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶ
"ألم تنتهي الحرب بعد؟ بعد كل هذه الآلام التي لا تطاق بعد (بوخينفالد وهيروشيما) أيُعقل حتى الآن وجود مكانٍ للشر والعنف في قلبٍ ما على هذه الأرض."
"فمن المعلوم منذ القرون أنّ السمّ والنميمة والكذب تُصيب الإنسان فتقتله أمّا ما لا أستطيع فهمه هو لماذا يحصل أحيانًا؟ أنّ الحب والحقيقة والخمر تقتل الإنسان أيضًا."
"اجتماع! آهٍ لهذه الأفواه المتعبة آهٍ لتشدق الخطباء الأشداء وكلماتهم التي لا تساوي ثلمًا في حقل لا تساوي ندبةً في كفٍّ متشققة."
- "لم أكن مجنوناً ولا أعمى، لكنني مازلت أريد رؤية الرغيف بسعرٍ أقل، وحياة البشر بسعر أغلى" - تتميز أشعار رسول حمزاتوف بالبساطة والتعبير عن المشاهدات اليومية مكتوبة بصيغة شعرية سهلة الوصل لجميع القراء. - احتفى رسول حمزاتوف بالصداقة والأصدقاء، وعبر كثيراً حبه لبلده داغستان واعتزازه به، وأيضاً كان للمرأة نصيب كبير من شعره. - وأخيراً أختم باقتباس "نجوم كثيرة وقمر واحد، نساء كثيرات وأم واحدة، بلدان كثيرة ووطن واحد".
This entire review has been hidden because of spoilers.
لا أُحب الأشعار المترجمة، لأنها تبتلع نصف جمال القصيدة إذا لم تكن كلها، ومازلت اقتني كتب الأشعار المترجمة لكل شعرائي المفضلين، رغماً عن كرهي لذلك، في هذا الكتاب اعجبتني المقدمتين وبعض القصائد التي تمكنت الترجمة من أن تعكس فحواها ومشاعرها، لم تكن ترجمة باقي القصائد بتلك الجودة، كانت لا بأس بها، فكانت الثلاثة نجوم لأجل الترجمة، فلرسول حمزاتوف مكانة خاصة بقلبي تتجاوز الخمس نجوم
الترجمة و خاصة للشعر تفقده المتانة و الإبداع و مع هذا تبقى روح الشاعر حاضرة ما يكمن ملاحظته مما قرأت النفس الحساسة و الروح المرهفة التي يمتلكها الشاعر حب الوطن و حب المرأة و حب الأصدقاء ما الحياة سوى حب شيئان في هذه الحياة يستحقان الصراع, وطن حنون وامرأة رائعة !'
حياتي كلها كانت مسودة كنتُ أتمنى لو امتلكت الوقت لتصحيحها -رسول حمزاتوف
مختارات شعرية تنضح حكمة وذكاء وكرامة، وإبداعًا في التوليف والمجاورة. اقتباسات: أحب أن تحملني القطارات المتلألئة عبر السهوب المفتوحة. أحب كل النساء، اللواتي بينهن لن تجدي قط منافسةً لك. ------------- حتى أولئك الذين لم يبقَ لهم سوى خمس دقائق يرون بها النور تراهم يتململون يريدون الخروج من جلودهم كأنهم سيعيشون مئاتٍ أخرى من السنين وهناك في الأفق، بصمت ومنذ مئات السنين جبال تنظر إلى البشر الصاخبين جبال جمدت بحزن وصرامة كأنها ستعيش خمس دقائق فقط. ------------- تجلس أيام طفولتي التي انقضت وشبابي المبتعد مع ربيعه آمالي وذكرياتي كولد مع أبيه يتهامسان ------------- وأنا أيضًا كنت خادم العبادة بدّلت الصور في مكتبي، بشكل دوري أحد من كان في الصور سابقًا علم الجميع الخضوع ------------- حتى أنعم النساء ستصبح حجرًا إن لم تبهر بنعومتها إنسانًا ما نولد كلنا على نفس الأرض، ونموت في مئات الأماكن المختلفة وكرفوف العصافير خفيفة الجوانح ولدنا في الساعة المقدرة لنا ونموت بعيدا عن أعشاشنا في الأفق نختفي بعفوية عند الغروب أو صباحًا باكرا في السماوات أو في أصقاع الأرض أو بين أمواج المحيطات المتلاطمة ------------- من تهيب السيوف ولم يذق يوم حزنٍ هل هذا رجل؟ وعلى قدر سفاهتهم فليخسأ السفهاء هذا الحب الذي تخيفه العوائق والنميمة كما يخيف التقاعد بعض الناس كانت الآلام الغريبة تطعن قلبي بشكل ملحوظ ولكن ما أن يذبل غصن حتى تنمو أغصان ----- ولنملأها ثانية ولنذكر القول المأثور الذي يليق بالأناهر الهادرة (لتكن طفولتنا قصيرة كلحظة وليطل شبابنا لقرن كامل) ---------- خلافاتنا البسيطة يبدو أن هذا الحب العظيم الذي يخاف أن يذرف دمعة يحسب كل نسمة بسيطة عاصفة هوجاء -------- همست لك بأبيات الحب واعتبرني الناس شاعرا إن كنت شاعرا - فأنت الأغنية تلك الأغنية التي تبقى بعد رحيل الشاعر ومعنا، طارت السنون قاضمة حياتنا، يالسعادتي العظيمة ففي ربيع ما ناديتني يا زوجي الحبيب ------- مع أنني لست زنبقًا، ولستِ ليلكًا لن يعارض قطفنا يومًا ما عاملُ حديقة أبيض اسمه النهار أو أسود اسمه الليل صياد أبيض يراقبنا، صياد أسود يطلق علينا، ألن ترتجف يد الأول؟ ألن يخطئ الثاني هدفه؟ ------- حين أجبتني بكلمة واحدة على سؤال من كلمتين وهذه الكلمة حالًا أصبحت لي مصيرًا يومها وبوضوح النهار ولدنا وإياكِ من جديد ------- تبنى البيوت في مناطق الجليد الدائم وحيث كانت الصحراء نجد الحدائق لم تبق سوى طبائع البشر كما كانت منذ مئة قرن -----
ذكّرني بأشعار لوركا من جهة الحديث عن الطبيعة والنساء، وإيشيكاوا تاكابوتو من حيث الوحشة المؤنسة في تكوين شخصيته والرقة الصلبة في إحساسه بالحياة