يوم واحد يكفي ليُخبرك أنك كنت تعيش داخل دائرة واحدة ضمن عدة دوائر تقع بداخلها ،كتلك التى تتشكل عن حجر أُلقي فى الماء فاستمر داخل دائرته المصغرة فقط ونسي باقي الدوائر ... فاستحق لقب حجر ... فهل سيقبل أحد البشر لقب حجرهذا أم أنه حقا يليق به ؟؟!
كبداية .. لا أتمنى ان تكون معرفتى المسبقة بالكاتبة قد تؤثر على رأيى بأول كتاباتها والتى أيقن بأنها لن تكون الأخيرة .. ليس لعلمى بأنها سلسلة روايات وانما لبراعتها فى ادخالك الى عالم تمتزج فيه البراءة بالتعقيد ويمتزج فيه العقل بالروح وفى النهاية لا تجد الا ان مشاعرك قد تأثرت على نحو ما لا تستطيع وصفه الاسلوب رائع وسلس ويناسب سلسلة روايات اظنها ستكون فريدة من نوعها ليس لشئ سوى الصدق الذى يغمرها .... كمجمل : الرواية جميلة صادقة مؤثرة أسلوبها حلو واحساسها أحلى دمتى موفقة ودامت رواياتك مؤثرة باذن الله وفى انتظار الرواية القادمة
* فى البداية فخور بالرواية وبكاتبها رغم إنى معرفهاش خالص بس يكفى إن البى تى بيطلع منهم مواهب ,, حمداً لله :)
* الرواية فيها نقد كويس للواقع اللى عايشينه ونقد للعاهات والتقاليد المجتمعية بتاعتنا ,, ومن أكثر المشاهد اللى لفتت نظرى وعجبنى فيها فلسفة الكاتبة مشهد طفل الشوارع وفلسفة التمسك باول شخص فى الأزمات بالإضافة لرأيها فى الفيس بوك ومواقع التواصل الاجتماعى وشبكة العنكبوت ... وعجبنى تعقيبها على حالة الذاكرة وتخبطها .. وكان نفسى اسم الرواية يبقى " متلازمة العشرين "
* أول رواية للكاتب يضع فيها جزءاً كبيراً منه , وده وضح ليا فى مريم بطلة الرواية وإنها دكتورة برضو
* الريفيو بتاعى بقى وهيبقى صادم شوية عشان الموهبة لا نفاق ولا مجاملة فيها وهو نقد موضوعى أتمنى من الكاتبة أن يتسع صدرها له ..
* الرواية فى أحداثها مملة ومحستش فيها بتشويق خالص , للكاتبة فلسفة عجبتنى ولكن أسلوبها ضعيف ومحتاج يكون فيه شغل أكتر من كده على الأسلوب ..
* ثانياً أعيب على الكاتبة عدم إلمامها بقواعد النحو وهو غير جائز من وجهة نظرى لمشروع كاتب جيد وأعيب أكثر وجود عبارة فى أول الرواية مكتوب فيها " تدقيق لغوى " فلان الفلانى هو فين الشخص اللى عمل التدقيق اللغوى ؟؟ .. وهعرض مواضع لأماكن أخطاء نحوية بعد التصحيح أتمنى تلتفت الكاتبة ليه .. والقادم هيكون شبه حصص النحو المملة انا عارف ...
* كونك صغيراً يجعل الآخرين يخافون عليك, " يمنحونك " من الحب ... عشان الفعل يفضل مرفوع بعلامة تثبيت النون
* سيتغير الأمر وأقول مثلها أم كنتُ سأظل على " عنادى " مش متأكد منها الحقيقة بس على حد علمى المصدر عناد زى التصحيح كده مش عِنْد
* لأنها ذكرى من أبيها لوالدتها , ذكرى لم " يرها " هو عند الجزم بعلامة السكون يحذف ألف يراها
* " استمررتُ " كذلك لفترة كنتُ أسأل والدى .. وفى موضع آخر " استمررتُ " لمدة طويلة أستيقظ مع والدىّ استمررتُ هى الأصح عشان استمررت من الاستمرار ,, لكن استمريت اللى استخدمتها الكاتبة من الاستمراء
* ربما أهديه " أحداً " كما أهدانى أبى إلى والدتى المفعول به بيبقى منصوب بعلامة الفتحة فالتنوين هنا مطلوب كذلك فى كلمات كتير فى الرواية بعد كلمة " كونك " وكتير من الكلمات المنصوبة مش موضوع بعدها تنوين بالفتحة وهو ضرورى فى رأيى
* الاحتلال لا يسلبُ " شعباً واحداً " مفعول به منصوب .. والنعت منصوب برضو
* " وتكونُ " بذلك قد ارتحت وأنزلت أثقالك عن كاهلك فعل مضارع مرفوع
* كان حديثُ أبى هذه المرة " مختلفاً " خبر كان منصوب وعلامة نصبه الفتحة
* عددٌ لا يستهان به من الرسائل بينهم " رسالتان فقط مختلفتان " رسالتان اعرابها مبتدأ مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الألف و مختلفتان هيبقى النعت بتاعها بنفس علامة الرفع
* عزيزتى كل عام " وانتِ " بخير اليوم أتممتى العشرين هل " تتذكرين " ما كنتِ ... كلمات زى " أنتِ " مش بتتكتب بالياء , وتتذكرين مرفوع بثبوت النون مش بحذفها ...
* استغرق الطريق على ما أتذكر " خمس " عشرة دقيقة عشان الصح " خمس " مش خمسة زى المكتوب فى الرواية
* وننسى أن هناك " حساباً " آخر يوم القيامة علشان حساب هنا هتبقى اسم أن منصوب
* بدأت " عينا " رؤى تمتلئ بالدموع وكأن بداخلها " بركاناً خامداً " الأولى عشان عينا فاعل وهيبقى مرفوع وعلامة رفعه الألف ومحذوف منه طبعاً النون عشان الإضافة ,, والثانية عشان اسم كأنَّ منصوب ..
* هنا علت ضحكاتنا واستعدتُ أنا " هدوءاً نسبياً " مفعول به وبعده نعت ..
* وانه قريباً لن تجد مكاناً لتضع " قدميك " على الأرض قدميك هتبقى مفعول وعلامة النصب هتبقى الياء عشان مثنى
* شعرتُ أننى من " المغيبين " كم أن هذا شعورٌ سخيف المغيبين هيبقى اسم مجرور وعلامة جره الياء
* لكنى أشعر أنى أحمل " ذنباً " لكل من هؤلاء , ولكن تعجبنى فكرة أن أقتحم " عالماً " آخر ذنباً هيبقى مفعول به منصوب وكذلك عالماً
احم احم بسم الله :D بس يا سيدى واخيرا قرات الروايه :D ف البدايه مكنش شايفه ان فى حاجه تشدنى حسيت ان الموضوع سطحى شويه بس بعدها بدأت اتعمق واتأثر بالكلمات الى حد كبير وخصوصا ان اغلب المواقف سمعتها من (دير) الكاتبه الاضليه لانها بالطبع صاحبتى :D المهم حسيت بمعانى حلوه ف الروايه واسلوب دير اللسفى ما شاء الله طاغى جداااا :D حسيت انى بسترجع مواقف دير حكتهالى قبل كدا من قبل الروايه خااااااااالص من اول كلمه (عام) لعيد ميلادها لعلاقتها بالناس الكبيره فكان احساسى ان هدسر بتحاول تحتفظ بالمواقف دى فى ورق علشان غيرها يستفيد وتفضل محفوظه دايما وقد كان :) :D اما عن الStars فهديه 3.5 او 4 لان مفيش هنا نص بس على اى حال الكتاب كبدايه يجى منه :D :P :D بس بعد كدا خفى ايدك ف الفلسفه دى لانى مش بحب التعمق فيها :D :P ولازم الكاتب ينزل على رأى جمهوره :D :P كفانا رغى ومبروووووووووووك ع الكتب وبالتوفيق ف القادم :* :D
دير واحدة من أعز أصحابى وبعتبرها أختى لكن الواحد هيكون موضوعى ع قد ما يقدر :D عشت مع الرواية رحلة كتابتها وكنت كل مدا بنذهل من التغييرات اللى بتتعمل فيها وكل جديد بقرأه
نفسى اديها 3 نجمات ونص :D لكن بما إن مفيش إنصاص فأربعة أقرب مش اقل لإن الفكرة رائعة وفى مزج حلو مبين المعلومات والرواية نفسها علشان فكرة السلسلة نفسها عجبتنى جدا وكمان عجبنى إنها أتعملت بالإسلوب ده
مش أكتر لإن لسا الأسلوب فيه أحسن من كدا عند دير وإن شاء الله اللى جاى يكون أحلى وأحلى وإن اللغة العربية الفصحى محتاجة تظبيط اكتر
هحاول انسى شويه انك ماى فريند :P وانى فرحانة بيكى جدا جدا جدا جدا :D دير قدرت تخاطب نوعين مختلفين تماما ف الرواية من القراء .... الجزء الاول "وانا بعتبره قليل" اللى بيقرأ للاستفادة وبعتبر استخدامه ف معظم الروايه جراءة جدا "احنا ممكن نكلم نفسنا بكلام من ده نكتبه مش سهلة برده " والجزء التانى "الجزء الاخير" ده بيخاطب معظم القراء تقريبا وبحيى خيالك جدا عليه ... والجمع بين الاسلوبين بيدل ع تمكنك جدا :D .............................. كأول اصدار ليكى يعتبر جااااامد جدا وانا واثقه انك هتبهرينا ان شاء الله ببقية السلسله وهيطلع منك اقوى من كده بكتييييييييييييييير ... GOOD LUCK ;)
عارفين انتوا الرواية اللى بتكلمك من جوة الرواية اللى بتتكلم بلسان شباب كتير الرواية اللى بتخليك تعرف وتتعلم حجات مكنتش تعرفها قبل كدة الرواية اللى ليها هدف مش مجرد سرد حكاية وخلاص الرواية اللى اكيد لو قريتها هتكسب انك اتعرفت على تفكير شخصية جديرة بالمعرفة
هى دى رواية "يوم واحد يكفى "
اديت الرواية 4 عشان مضمونها جميل ومفيد ومختلف عن روايات كتير واكيد الكاتبة لسة بادئة فلغتها العربية سليمة لكن محتاجة تنضج اكثر
ده اول عدد من سلسلة دواير واعتقد الاعداد القادمة هتبقى افضل بكتير
من الاول كده عشان نبقي واضحين مش هجامل عشان الموهبة و الابداع مفهوش مجاملة ;) الفكرة حلوة جدا و القيم اللي بتوصليها من الموضوع بجد احترمها اوي و اتعلمت من الكتاب و نبهتيني لكذا حاجة و عبرتي عن مخاوفي من سن العشرين و ما فوقه بطريقة محترمه و جميلة لكن الحبكة محتاجة تتظبط في حاجة غريبة في كتابك الحبكة مش مظبوطة اوي و كنت بتوه في النص من بعض الوصف و التشبيه اللي كان بيتخلل الرواية الاصلية لكن مع ذلك كنت بتسفيد من الكلام ده, ناقصه بس يتظبط و يدخل في الخط الاساسي للرواية و يبقي علي مقاسها اللغة حلوة لكن محتاجة تتظبط اكتر خصوصا في الاجزاء اللي بتمزجي فيها بين الفصحي و العامية احيانا كانت بتفلت منك في المجمل الفكرة حلوة و منتظرة باقي السلسة ان شاء الله بالمناسبة عجبني اسم الكتاب اوووووي (Y) و اكتر الاجزاء اللي عجبتني في الكتاب هي القصة اللي في الاخر بتاعة الرسالة جامده جدااااااااا
مبدئيًا أنا احترت في التقييم ما بين 4 و 5 .. وفي النهاية اديته 4 عشان حاسة أن اللغة محتاجة تتطور مع أنها حلوة جدا عن أعمال قرأتها لناس كتير وده كمان أول عمل لدير فلما ييجي على الشكل ده يبقى كويس جدا يعني نقول 4 ونص ^_^
بالنسبة بقى للكتاب نفسه : قليلة أوي الكتب اللي تحس أنها بتثير جواك عاصفة من الأسئلة وتخلي دماغك شغال طول الوقت .. مش لصعوبة الفهم بس لبديهية الكلام اللي أنت بتشوفه بشكل جديد وحاجات يمكن بتعيشها كل يوم من غير ما تاخد بالك منها عجبني حاجات كتير في الكتاب ويمكن لو حاولت أقولها أكيد هنسى كتير بس بصفة عامة دير اتنقلت بين حاجات كتير منها التربية والصداقة وأطفال الشوراع والعمر واستغلال الحياة في حاجة مفيدة وإن شاء الله السلسلة تبقى تربية لنفوسنا على حاجات جميلة بقت شبه مفقودة الأيام دي بجد الكتاب حلو جدا حاسة أن جوايا عاصفة لسه مش قادرة تهدى !
رواية يوم واحد يكفى لكن يكفيك يوم واحد لتستمع بها رواية بين سطورها تشويق يجذبك لاستكمال قرأتها لتصل الى النهاية ونهايتها تدعوك الى التـامل فى حالك وتجعلك تعيد شريط ذكرياتك ذكريات الطفولة وذكريات العشرين وماكانت احلامك انذاك؟! يوم واحد يكفى رواية اقررب الى الواقع تخاطب النفوس قبل العقول رواية جراتها وجمالها يكمن فى تداخل احداثهابسلاسة تثير العجب !
#ديرسعد# متميزة دوما ومجنهدة كعادتك توقعاتى العدد الجاى هيكون اجمل فى الاسلوب والتشويق هيزيد فيه ربنا يوفقك يارب ويستخدمك لك خير
دير تفوقت على نفسها وقدمت نموذجا جديدا للرواية المصرية فأن تغامر بأن تجعل أحداث رواية كاملة فى يوم واحد هو شىء أكثر من رائع .. الاسلوب المتميز ولكن الطابع الدينى قد سخرها بعض الجمهور ولكن دير تكتب ماتريد لا مايريده الناس ..أحسنتى يا ابنتى
بداية كده انا كنت حاسه بالفخر بالروايه من قبل مااقرأها خاصة وكاتبة الروايه بنت في سني وكمان معايا في الكليه ده حسسني بالفخر وشجعني علي اني اكتب اكتر ..... بالنسبه للروايه عجبتني جداااااااا وحسيت انها اخدتني بكل تخيلاتي لعالم تاني في كل تفصيله فيها كنت بتخيل نفسي وخلتني اقف مع نفسي شويه وافكر انا قدمت ايه في حياتي الروايه لمست مشاعرنا لانها بتتكلم وتعبر عن مشاكل تقريبا كل جيلنا بيعاني منها ودير قدرت تصوغ المشاكل دي بطريقه تعجبك في اول الروايه مكنتش حاسه بتشويق وحسيت ان الاسلوب ممل ومش حلوووووووو لكن اندمجت في الروايه بعد كده وعجبني تصويرك واسلوبك من اول ماصورتي طفل الشارع لحد رسالة االشاب المريض بس اعتقد انك محتاجه تحسني من حبكة الاسلوب للاحسن لان حسيت في البدايه ان الاسلوب فيه حاجه مش مظبوطه لكن الروايه كبدايه ليكي كويسه جداااااااااا ماشاء الله ومتأكده ان الجاي هيبقي احلي واحلي اتمنالك التوفيق
مش هعتبروا ريفيو المرة دي دي رساله ليكي يا دير مش عارفة أقول ايه ولا ايه بس أحب أشكرك جدا من كل قلبي ولما أشوفك هيبقي في شكر تاني كمان ,,, حاجة حلوة جداااا لما حد في نفسك عمرك يكتب روايه ودا الي اكتشفته انهاردة كأنه بيكتب عنك وعن أصحابك وعن كل الي حوليك أفكارنا الصغيرة الي بنفكر فيها شغله تفكيرنا ومع مرور الوقت نبدأ ننساها وكأنها لم تكن طلعتيها انتي في صورة كلمات عميقه في رواية راااائعة كل كلمة فيها لمستني كل مشهد من مشاهدها عشت فيه بكل جوارحي أعترف أني لم أفكر في عمري العشرين بهذا القدر أعترف ان لم يتغير شئ من بعده , وعمري ما حسيت اني كبرت بس زادت الضغوطات وزاد كلام الناس زي ما قلتي بالظبط في المجمل أنتي اتكلمتي عننا وعن كل حاجة كان نفسنا نوصلها أشكرك وأعتذر عن تأخري في قراءة الروايه :) :) وأحب أقولك في الأخر أن يوم وأحد يكفي وكذلك رواية واحدة تكفي
في البداية . . دير من الشخصيات اللي بيعجبني ذوقها في القراء واانتقاء الكتب جدًا "يوم واحد يكفي " . . في الأول مكنتش قادرة أحدد ده كتاب ولا رواية ولا كتاب قصصي . . ممكن تقول مكس بين التلاتة الأسلوب سهل وراقي اللغة رقيقة الأدبيات عالية الحبكة والترتيب كانو محتاجين شغل أكتر الموضوع مش جديد لكن دير تناولته بشكل جدد فيه الى حدٍ ما مستنيى الحجات الجديدة وبالتوفيق :))
الرواية جميلة لمستنى أوى خاصة إن أنا على مشارف العشرين حسيت انى كمان محتاجة أبص على عمرى اللى فات اشوف اتعلمت ايه وهل اتعلمته بشكل صح وهل عملت بيه وايه خططى للمستقبل وهل أنا بشتغل عليها ولا لأ الجزء الأخير بتاع الشاب اللى عاش فى وهم المرض حساه مش معروض بشكل كويس .دمتى موفقة يا دير مستنية عملك الجاى
حاااجه فخييييمه بجد من المرات القليله اللى احس ان الكتاب دا بيكلمنى او اننا عايشه جواه متلازمه العشرين تلك التى قاربت عليها :) وحاسه انها مينفعش تعدى كده لازم حاجه محوريه تحصل :)) عجبنى جداا اسلوبها الراقى :)) و مناقشتها لحجات بجد عايشين فيها :)
الفكرة عجبتنى جدااا .. كل واحد فينا محتاااج فعلا لوقفه فى حياته يعرف كل اللى بيدور حواليه و يحاول فهمه ... يااارب من نجاح لنجاح يا دودو .. ربنا معاكى يارب و يوفقك .. فى انتظار الكتاب القادم .
أكثر من رائعه تمثل الواقع بشكل كبير تولد لدى حب وخوف لعام العشرين رغم تطلعى له جعلتينى اعيد النظر فى العديد من النقاط فى حياتى وتولدت لدى الرغبه ان اقتحم عالم جديد :)
هل أنا الوحيدة التي تقرأ الرواية باشمئزاز ،؟ أقرؤها و أريد ان انتهي منها لانتقل لشيء أعرق .. .. لا يوجد ترابط واضح.. اللغة بسيطة لدرجة الركاكة .. نصوص مليئة بالتكرارات .. الحوارات ساذجة و مملة .أحيانا ..
لم تعجبني كثيرا .. العنوان شد انتباهي و فضولي. لانه رائع . لكن المحتوى لا يليق به :) ..
و رغم هذا ، توجد فقرات و مواضع ، استفزت تفكيري حركت مشاعري للتشابه بيننا :)
النهاية ، و الرسالة ، و التفكير في القدر و المستقبل .. هي اللمسة الجميلة الوحيدة .. أما البقية فكلام إما ساذج و إما قرأناه في كتب سابقة ... بالتوفيق في كتبك القادمة . :)
عجبتني وعجبني علاقتها باصحابها ورؤيتها للواقع المر ورصدها للسئ لحال طفل من اطفال الشوارع ع الرغم من قسوه الايام عليه في رحمه يحملها لقطه يري فيها رفيقه لحاله كذلك نموذج جميل لبنت خالتها الطفله ودا واضح من اسرتها واخلاقهم في مساعده زميلها يعني برغم من كل سلبيات المجتمع الا ان هناك امل جه في بالي سائق التاكسي وبادارني سؤال يا تري ايه افضل تحرير الاوطال او تحرير العقول هل الظلم الواقع علينا من الخارج يقابل برفض بينما مما يحيطون بنا نتقبله ونسكت
كتاب جميل وبيتكلم فعلا عن كل اللي بنمر بيه اول ما نبدا نكبر واسلوب الكتابه رائع والقصص اللي فيه بجد شيقه بس كان نفسي مثلا يطلع حل للبنت اللي هتتجوز وهيا لسه صغيره او ازاي بقا فعلا نعيش الحياه صح بعد ال 20