أحرقت ابنة بائع السمك منزلها فقط كي تقابل حبيبها، ولكننا لم نفكر حتى في أي حل، لم يكن لدينا المعرفة والحكمة كي نجاهد من أجل أن نتزوج ونعيش معًا في منزل واحد، إلى هذا الحد كان حبنا طفوليا، بريئًا وضعيفًا، لا يستطيع الدفاع عن نفسه، كما كنا نحن أيضًا ضعفاء ونخشى أولياء أمورنا، ونخفي حبنا عن إخوتنا، ولا نستطيع أن نظهر دموعنا أمام الآخرين.
أشهر وأهم قصة رومانسية كلاسيكية في اليابان، تحولت إلى الكثير من الأفلام والمسرحيات وأفلام الانمي والمسلسلات والقصص المصورة، وبيع منها ملايين النسخ.
قصة كلاسيكية و خفيفة و تعطي احساس ببراءة الحب الأول و العذاب من منظور المراهقين و كأن كل شي يعني نهاية العالم.عجبتني أوصاف الأماكن في الكتاب و اللذي جعلني أتخيل القصة. قصة تستطيع تكملتها في يوم واحد.
لغة الترجمة سهلة لكن اختيار المترجم في استخدام الحركات لأسامي الأبطال و الأماكن اليابانية و استخدام حرف الصاد بدل السين جعل قراءة الكتاب صعبة نوعاً ما إلى ان تتعود على طريقة المترجم. في رأيي استخدام ماسا بدل مَصَ و تامي بدل طَمِ سيجعل قراءتها سلسة.
شيء آخر لم يعجبني و هو كتابة ان طَمِ ستموت قبل ان يحدث الشيء و اللذي جعل اهتمامي في الأحداث يقل قبل ان أكمل القصة. لا أعرف إذا كان الكاتب متعمد ان يكتبها في احداث القصة او أنها ملاحظات المترجم لكي نفهم أهمية آخر لقاء دار بينهما.
في النهاية هذه الرواية كلاسيكية ومناسبة لكي يقراءها الناس من مختلف الأعمار.
This entire review has been hidden because of spoilers.
"يُقال إن الحياة شر، فهل الشر يصل إلى هذه الدرجة! أنا أيضًا كنت لا أريد أن أعيش وقتها، وبعد ذلك من دون أن أعي خرج من فهمي صوت عويل، وسقطت على ركبتي ويديَّ،ثم سقطت على الأرض."
-"أنا أحب الأقحوان البري منذ صغري، هل تحبينه أنت أيضًا يا طَمِ؟". -*"أنا أعشقه، لو جئت إلى هذه الحياة مرة أخرى، أتمنى من كل قلبي أن أصبح زهرة أقحوان بريّة، فأنا أحبها لدرجة عندما أراها أشعر برعشة من فرط حبي لها، ولكني لا أعرف سبب حبي لها إلى هذه الدرجة". * -"ألهذه الدرجة تحبينها! لا عجب أنك مثلها".
قصة حب بريئة تقع في مجتمع يهتم كثيراً لأحكام الناس و نظرتهم له في حين ان كل ما يهم البطلين هو ان يقضيا الوقت معا بالحديث و العمل و ربما لو سمح الوقت في قراءة الشعر و الغناء و العيش ببساطة كأنه آخر يوم لهما ، إلا ان الحياة شر و بسبب قلة معرفتهما تقودهما إلى طرق منفصلة تملأها الوحدة و الحزن و البكاء المستمر.
القصة حزينة جدا و مؤلمة كتبت برقة و عذوبة عن الحب و تأثيره في حيواتنا و كيف يغيير من شخصياتنا و يقودنا في طريق لم نكن نصدق أننا سوف نمر به، الترجمة كانت لطيفة إلا ان ترجمة الأسماء كانت مزعجة بعض الشيء..
A short novel and a lot of feelings, that was a wholesome read and I want to cry more tbh.
These 80 pages show us how much society is unfair,how we just have to follow the traditions and bury our thoughts, feelings and whatever different from what's in there just because of people's tittle-tattle and just so they don't see us with that bad look and judge us. I like the purity of their love which they buried and still was growing each day.
Forcing her to marry another man was so sad and the fact that she died without seeing him and he didn't see her broke my heart to thousands of pieces,I hope this never happens to any of us.
As a person who adores flowers this was another reason that made me like this novel.
"مشاعر الإنسان شيء غريب وعجيب"
This entire review has been hidden because of spoilers.
“يقا� ان الحياة شر فهل الشر يصل الى هذه الدرجة! أنا ايضاً كنت لا اريد ان اعيش وقتها وبعد ذلك من دون ان اعي خرج من فهمي صوت عويل وسقطت على ركبتي و يدي ثم سقطت على الأرض "
استحي اقيم هل masterpiece ومهما حاولت اتكلم و اشرح عنها عيني تمتلئان بماء البحر فأعجز عن التكلم وياا كم تمنيت ان اقتني الكتاب لامله بالعبرات و العبارات
باقي لدي كم صفحه ولككني اعجز عن القراءة من كثر المشاعر
لغة الكتابه بسيطة جدا ولطيفه في حواراتها ومحتواها. قد تكون بساطتها هي سبب سلاسة القراءة، وتحكي قصة حب بين مص وطم مراهقان حديثان في ذلك يجمع بينهما مشاعر خجوله تملئ حياتيهما ولكن كان للعائلة والأقدار رأي آخر في ذلك. تعتبر من قصص الثقافة اليابانية وتعبر عن المجتمع الياباني وعاداته.
_ اسم الكتاب : زهرة الأقحوان البرية _ اسم المؤلف: إِطُو صَتْشِؤ ترجمة : ماهر الشربيني _ عدد الصفحات: 80
📌 رأيي بالكتاب: " مشاعر الإنسان شيء غريب وعجيب "
قصة رومانسية يابانية كلاسيكية. تتحدث الرواية بإسلوب سلس وخفيف وممتع عن فتى يدعى مَصَ يعجب بفتاة أكبر منه بعامين تدعى طَم وكيف للعادات والتقاليد أن تقف حائلة بين ارتباطهما.
حبها المعنى الحقيقي للحب العذري كيف ستؤدي تلك الموانع إلى فراقهما ودمار حياتهما. " افترقنا فراقًا أبديًا"
وكيف للندم أن يأتي بعد فوات الأوان للمرة الأولى في حياتي أرى أهل يندمون على فعلتهم أشد ندم بسبب الخسارة الفادحة. " لا يجب على الأهل التدخل في هذا الأمر"
رومانسية محترمة تكتسي أركانها بتورد الخجل والبراءةوالكثير من مشاعر الحب المبهمه.
حب عميق ورواية عميقة ولكنها خفيفة ولطيفة ومناسبة للقراءة بعد قراءة كتاب دسم تنتهي بجلسة واحدة ولكن حب لن ينتهي بسعادة ......
ملاحظة ما اكتشفته عن اسماء الشخصيات قام المترجم باختصارها ل مَص بدلًا من ماساوا و طَم بدلًا من توميكو وهذا ما لم يعجبني لا استغرب الأسماء اليابانية حتى لو كانت طويلة أو صعبه ولكن هذه الاختصارات كانت مستفزة اثناء القراءة.
📌 تقييمي: 4.5/5 احترت هل أعطيها 5 أم 4 لهذا وضعت التقييم ما بين الأربعة والخمسة هذا حلي للحيره التي اجتاحتني.
🔴تنبيه: هذا رأيي الشخصي ، ما يعجبني قد لا يعجبكم وما لا يعجبني قد يعجبكم ، ولا اقلل من شأن الكاتب او الكتاب ، وتقيمي ما هو الا رأيي الشخصي بعد قراءة الكتاب . . #زهرة_الأقحوان_البرية #مركز_المحروسة#الأدب_الياباني #كتاب_انصح_به#كتاب_من_مكتبتي #قراءة#ثقافة#ادب#ماذا_تقرأ#اقتباسات #مكتبتي#تصويري#روايات
نوڤيلا: زهرة الأقحوان البرية المؤلف: إتـو شتيشو عدد الصفحات: ٨٠
قصة حب عذرية كلاسيكية دارَت أوزارها عام ١٩٠٦ تمتاز بالبساطة ومشاعر الدقات الأولى، علاقة ود لا تشوبها السوء تصطدم بجدار العادات والتقاليد اليابانية وفوارق السن، وشعور الندم بعد فوات الأوان.
تدور الحكاية عن «ماساوا» الفتى المتعلّم والفتاة الرقيقة «توميكو»؛ قريبته.
تبدَأ قصتهما منذ نعومة أظافرهما كأصدقاء إلى أن تمكث توميكو في منزل ماساوا لمساعدة والدته المريضة في أعمال المنزل والأرض الزراعية، يعجبها منظر الكتب وتجتاحها رغبة التعلّم بشدّة، تريد أن تقرأ وتكتب وتصبح كماساوا، فتطلب منه تعليمها.
كيف ستقبل العائلة والناس هذا التقرّب بينهما؟ وما مآل حكايتهما؟
⭐⭐�
شدتني رسالة الحكاية: علينا أن نضع حدًا لثرثرات العالم ونعيش كما نريد وإلا لن نحيا، هذه حياتنا نحن وليست حياتهم.
.
*لا تقرأ مقدمة المترجم، أعيدها: لا تقرأ مقدمة المترجم.
*أزعجتني ترجمة الاسماء، لما بحق السماء غيّرها المترجم! البطل: ماساوا --> أصبح «مَصَ» البطلة: توميكو --> أصبحَت «طَمِ» و اسم المؤلف والأماكن داخل النوڤيلا..
الاسماء تمتاز بجمالها كما هي، على دور النشر الانتباه لهذه المسألة.
••فارق� الحياة ولم تُفارق قلبي أبداً •� ●غريب� الحياة نَبحث فيها عن السعادة وهي كامنة بين أيدينا وفي تفاصيلنا وبِوجود أحبتنا ,,وفي اِنبلاج الفَجر وشمس الأصيل وجمال الكون بِكل مفرداته ,, وبأنفاسنا بكل مافيها من تنهيدات أو بهجة .. يعيش الفرح فينا وحولَنا ,ولكن لا نَشعر به إلا عندما يُغادر .. نَلتبس الحزن ونَثبت فيه ونَفتح أوراق الماضي نَندبه ونُدينه ,, نتصارع معه ونُحاكمه ونَحكم عليه ولكن : ماعلينا أن نُدركه دوماً أن: مَشاعر الفرح والقلق، السعادة والحزن هو صراع دائم ومُهمتنا إما التَحكم به أو سيَحكُمنا ويَقضي علينا بشكل أو بأخر .. ●هذ� هو عمق الرواية ، حب لم يَكتمل ومشاعر لم يُسيطر عليها وحياة لم تُعاش وسعادة خَطفها الحزن ،فكان له الغلبة والفوز للأسف ..
"لم يكن لدينا المعرفة والحكمة كي نجاهد من أجل أن نتزوج ونعيش معًا في منزلٍ واحد ، إلى هذا الحد كان حُبنا طفوليًا، بريئًا وضعيفًا، لا يستطيع الدفاع عن نفسِه، كما كنا نحن أيضًا ضعفاء ونخشى أولياء أمورنا، ونخفي حبنا عن إخوتنا، ولا نستطيع أن نُظهر دموعنا أمام الآخرين."
على الرغمِ من أن ترجمة أسماء الأبطال والأماكن استفزتني كثيرًا كما أخرجتني الترجمة أكثر من مرة من أجواءِ القصة -في الغالب الترجمة حرفية- أعتقد لو قرأتها مرة أخرى بترجمة غير هذه ستختلف نظرتي كثيرًا عن نظرتي الحالية للقصة، ومع ذلك لا أُنكر أنها كَكُل جميلة ومؤثرة ..
ممكن الرواية مكتوبة بطريقة غير شاعرية ويمكن الأدب الاسيوي بيتميز بكده، على أنها مليانة مشاعر حزينة وبريئة وناقشت قصص حب متكتبش ليها الحياة وقتها بسبب أنهم زمان كانوا بارضوا عندهم العادات والتقاليد قريبة لينا في الشرق، ويمكن القراء اليابانيين شافوا نفسهم في شخصيات القصة فحققت نجاح. الترجمة هايلة بعيدا عن أول صفحتين بلاش حد يقرأهم قبل القصة.
� "رحلت "طَمِ" عن هذا العالم إلى الأبد، و لكنها لم ترحل عن قلبي أبدًا"
� التقييم: ★★★★ � المراجعة:
بالرغم من قِصَر هذه القصة، فإنها تُسلّط الضوء على جوانب متعددة من حياة الأسرة اليابانية، بما في ذلك عاداتها وتقاليدها. تروي القصة حكاية حب بدأت بين فتى وفتاة منذ الطفولة، لكن مع مرور الوقت وبلوغهما سنّ النضج، يصطدمان بعوائق لم يتمكنا من تجاوزها، لتنتهي قصتهما نهاية مأساوية.
� تُعرف هذه القصة بأنها من أشهر القصص الرومانسية الكلاسيكية في اليابان، ويُقال إنها مستوحاة من أحداث واقعية.
تتميز الرواية بلغة بسيطة وسلسة تجعل قراءتها تجربة ممتعة وسريعة، لكنها مليئة بالعواطف العميقة التي تعكس دقة التعبير عن المشاعر في الثقافة اليابانية. من خلال قصتها القصيرة، تقدم الرواية نافذة على عادات المجتمع الياباني وأهمية الأسرة.
"ولا أنكر أنني أحاول النسيان، ولكن من دون رغبة مني، أجدني أفكر باستمرار في تلك القصة، أفكر مرارًا وتكرارًا من دون توقف، بل اشتاق إليها وأهيم بها في خيالي؛ وهذه المشاعر هي التي دفعتني، إلى التفكير في تدوين ما حدث"
�"في السابق كنت أتعمد حشر نفسي وسط الناس كي أهرب من آلام التفـكير المستمر، ولـكن الآن أتعمـد الهـروب مـن النـاس، كي أصبح وحيدًا، وأطلق لنفسي عنان التفكير".