ŷ

Jump to ratings and reviews
Rate this book

مدخل إلى العلاج النفسي الوجودي

Rate this book
هذا الكتاب هو ترجمة كاملة لمادة :"العلاج الوجودي "بقلم رولو ماي Rollo May، إرفين يالوم Ervin Yalom عن مجموعة: العلاجات النفسية المعاصرة. وهو يختلف عن باقي الكتب، فهو ليس كتاباً للتسلية وقتل الوقت، إنه كتاب يهز عقل القارئ ووجدانه لأنه يبحث في أهم مسائل وجوده: من هو؟ من يريد أن يكون؟ ما هي خبراته في الوجود؟ كيف يختار مصيره ويبني هويته؟ كيف يواجه السأم والحزن والعزلة وتفاهة الحياة وقلق الموت؟ كيف يكون حراً ومسؤولاً في آن معاً؟ هذا التساؤلات الكبرى أو الهموم النهائية هي ما يجيب عنها العلاج النفسي الوجودي الذي يشكل محور هذا الكتاب

173 pages

First published January 1, 1956

57 people are currently reading
1,806 people want to read

About the author

Rollo May

72books796followers
Rollo May (April 21, 1909 � October 22, 1994) was an American existential psychologist. He authored the influential book Love and Will during 1969.

Although he is often associated with humanistic psychology, his philosophy was influenced strongly by existentialist philosophy. May was a close friend of the theologian Paul Tillich. His works include Love and Will and The Courage to Create, the latter title honoring Tillich's The Courage to Be.

Biography
May was born in Ada, Ohio in 1909. He experienced a difficult childhood, with his parents divorcing and his sister becoming schizophrenic. His educational career took him to Michigan State College majoring in English and Oberlin College for a bachelor's degree, teaching for a time in Greece, to Union Theological Seminary for a BD during 1938, and finally to Teachers College, Columbia University for a PhD in clinical psychology during 1949. May was a founder and faculty member of Saybrook Graduate School and Research Center in San Francisco.[1]

He spent the final years of his life in Tiburon on San Francisco Bay, where he died in October 1994.

Accomplishments

May was influenced by American humanism, and interested in reconciling existential psychology with other philosophies, especially Freud's.

May considered Otto Rank (1884-1939) to be the most important precursor of existential therapy. Shortly before his death, May wrote the foreword to Robert Kramer's edited collection of Rank’s American lectures. “I have long considered Otto Rank to be the great unacknowledged genius in Freud’s circle,� wrote May (Rank, 1996, p. xi).

May used some traditional existential terms in a slightly different fashion than others, and he invented new words for traditional existentialist concepts. Destiny, for example, could be "thrownness" combined with "fallenness" � the part of our lives that is determined for us, for the purpose of creating our lives. He also used the word "courage" to signify resisting anxiety.

He defined certain "stages" of development:

Innocence � the pre-egoic, pre-self-conscious stage of the infant.
An innocent is only doing what he or she must do. However, an innocent does have a degree of will in the sense of a drive to fulfill needs.

Rebellion � the rebellious person wants freedom, but does not yet have a good understanding of the responsibility that goes with it.
Decision � The person is in a transition stage in their life such that they need to be more independent from their parents and settle into the "ordinary stage". In this stage they must decide what to do with their life, and fulfilling rebellious needs from the rebellious stage.
Ordinary � the normal adult ego learned responsibility, but finds it too demanding, and so seeks refuge in conformity and traditional values.
Creative � the authentic adult, the existential stage, self-actualizing and transcending simple egocentrism.
These are not "stages" in the traditional sense. A child may certainly be innocent, ordinary or creative at times; an adult may be rebellious. The only association with certain ages is in terms of importance: rebelliousness is more important for a two year old or a teenager.

May perceived the sexual mores of the 1960s and 1970s, as well as commercialization of sex and pornography, as having influenced society such that people believed that love and sex are no longer associated directly. According to May, emotion has become separated from reason, making it acceptable socially to seek sexual relationships and avoid the natural drive to relate to another person and create new life. May believed that sexual freedom can cause modern society to neglect more important psychological developments. May suggests that the only way to remedy the cynical ideas that characterize our times is to rediscover the importance of caring for another, which May describes as the opposite of apathy.

His first book, The Meaning of Anxiety, was based on his d

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
170 (35%)
4 stars
187 (39%)
3 stars
98 (20%)
2 stars
14 (2%)
1 star
4 (<1%)
Displaying 1 - 30 of 62 reviews
Profile Image for Rahma.Mrk.
745 reviews1,497 followers
July 18, 2021
أفضل جزء في كتاب بنسبة لي المقدمة
محتوى كتاب أشبه بتلخيص سريع و مهم لاهم المدارس في علم النفس..مع التركيز على مدرسة العلاج بالمعنى او مدرسة الوجودية
تطورها التاريخي و منهجها.
من أهم الكتب التي قرأت لذلك لا استطيع تلخيصه.


2//12🌼🌸
Profile Image for Mohammed.
518 reviews729 followers
July 22, 2023
مدخل إلى العلاج النفسي الوجودي
رولو ماي و إيروين يالوم

لا أفَضَل من كتاب يجمع ما بين الفلسفة وعلم النفس إلا كتاب يجمع بينهما ويكون سلس الطرح دون الإكثار من المصطلحات الصعبة أو الخوض في نظريات معقدة.

إطار وليست مدرسة

ينوّه النص على أن العلاج الوجودي لا يلغي المدارس الأخرى ولا يحل محلها. بل على العكس، يمكن للوجودية أن تكون إطاراً يحتوي أي مدرسة. ما العلاج الوجودي إلا موقف يتخذه المعالج مع الأخذ بالأدوات المناسبة من المدارس الأخرى.

أنت المسؤول

تفترض الوجودية على لسان سارتر بأن وجود الإنسان يسبق ماهيته، وعليه فإن كل منا مسؤول عن إيجاد نفسه وهويته وأهدافه. ومن هذا المنطلق فإن الوجودية في علم النفس تهيب بالإنسان أن يحمل على عاتقه خلاصه وأن يواجه المعضلات دون التنصل منها بإيجاد شماعات لإلقاء اللوم عليها.

الآن وهنا

بعيداً عن الغوص في ماضي الفرد وبمنأى عن مجتمعه وثقافته، تهتم الوجودية به في الظرف الحالي والمكان الحالي. هكذا تتخلص وجهة النظر الوجودية من بعض التعقيدات التي قد تعيق الرؤية وتكثف التركيز على الحاضر.

أي نوع من القلق لديك؟

تزعم نظرية العلاج الوجودي أن ثمة نوعين من القلق: القلق الاعتيادي النابع من ظروف معينة، وذلك القلق المرهق المزمن الذي يرافقه شعور بالخواء وربما العبثية. الأول طبيعي والآخر لا بد من علاجه. ومع ذلك فالقلق لا يجب أن يتلاشى تماماً فهو يحفز الإنسان على اكتشاف ذاته وعالمه وقد يقوده إلى الإبداع. لذا فهذا النمط من العلاج لا يستهدف اجتثاث القلق بل موازنته ليصبح في الحدود الطبيعية.

الهموم النهائية

كل ما يعاني منه الشخص ينبثق أساساً من أحد الهموم الأساسية: الموت، الحرية، العزلة واللا معنى. يجب على المعالج الوجودي � والشخص العادي على حد سواء- تحليل المخاوف والمُعضلات باعتبار أنها نتيجة لإحدى هذه الهموم الأربعة. يطرح الكتاب مثالاً لسيدة مسنة فقدت زوجها وتواجه ظروفاً تجبرها على بيع منزلها غير أنها تعجز عن اتخاذ القرار. بعد العلاج اتضح بأنها لا تريد بيع البيت لأنه أولاً يحمل ذكريات زوجها ومتعلقاته، وعليه فإنها ببيع المنزل تفقده إلى الأبد (قلق الموت). كما أنها تخشى أن تنعدم زيارات وتجمعات الأصدقاء والأقارب بعد فقدانها لهذا البيت الواسع الجميل (قلق العزلة).

كتاب ثري وقصير، وهو من النوع الذي أفضله الذي يجمع بين علم النفس، الفلسفة وبساطة الطرح.
Profile Image for Nizar.
83 reviews19 followers
April 7, 2020
كيف تكتب المراجعة والتي يناشد كاتبها القارئ بأهمية هذا الكتاب؟ أتبدأ بأن يطلب من قارئ المراجعة أن يقرأ الكتاب؟ أم أن يشيد بالكاتب والمترجم؟ هل يطرح مواضيع الكتاب بصيغة جاذبة؟ أم عليه أن يعنون المراجعة بعنوان جاذب؟ أم أن المفتاح في اختيار اقتباس يشد القارئ من قميصه ليغمسه بين صفحات الكتاب؟ دلوني لكي أفعل ذلك في هذه المراجعة، علكم يا أعزائي تذهبون لقراءة الكتاب هذا.

كتاب عن الإنسان وقلقه الدائم في مواجهة الهموم النهائية كما حددها يالوم: الموت والعزلة والحرية واللامعنى. كيف للعلاج النفسي من منظور وجودي أن يعمل على خلخلة هذه الهموم وتعريفها ومواجهتها؟

يأخذنا مترجم هذا الكتاب دكتور عادل مصطفى، وهو طبيب نفسي، في مقدمته في عرض سريع، بليغ عن الوجودية المعاصرة. لينتقل بعدها إلى العلاج النفسي من منظور وجودي.

يحمل الفكر الوجودي الإنسانَ كامل المسؤولية عن قرارته وبالتالي عن وضعه الآني، لا يقبل الأعذار ولا يقبل بها كستار لنختبئ خلفه. كل مسؤول حر، فكن حرًا!


"إن سعي الإنسان إلى تحقيق المعنى والقيم هو أدعى للتوتر والقلق منه للاتزان والسكينة. غير أن هذا التوتر هو بعينه آية الصحة النفسية ودليلها. فالصحة النفسية توتر لا اتزان... توتر بين ما أنجزه المرء وما لا يزال عليه أن ينجزه... بين كل ما هو كائن وما ينبغي أن يكون". يحاول الكتاب أن يزرع الفكرة الكائنة بأن القلق سيصاحبك إلى الأبد، لن تتخلص أبدًا من القلق، ولكنك يجب أن تعلم بأن القلق السوي هو المقبول: القلق الذي يتناسب مع الموقف الذي نواجهه، ولا يتطلب الكبت ومن المستطاع أن نبتلعه ونصاحبه كالقلق النابع من أننا جميعًا سنموت يومًا ما. أما عن النوع الآخر من القلق والمسمى العصابي فهو عكس ذلك.

يتكلم الكتاب عن الذنب ومشاعر الذنب، عن المسؤولية والحرية والإرادة والاختيار. يؤكد العلاج الوجودي أن القلق السوي والشعور بالذنب خصال موجودة في كل حياة إنسانية، والمطلوب هنا أن نتخلص من الصور العصابية منها.

لا أفهم السبب المباشر الذي قد يدفع البشر إلى قراءة كتب التنمية البشرية، وترك كتب الفلسفة والعلوم على رفوف المكتبات؟ هل أكون إقصائيًا لئيمًا متعاليًا لو قلت: فلتذهب كتب التنمية البشرية إلى الجحيم؟

هذا كتاب يقرأ ويقرأ ويقرأ، حتى يحفظ.
Profile Image for Ahmed Taha.
208 reviews
December 3, 2020
كتاب جميل جدا وعظيم النفع على صغره،
ينقسم إلى قسمين،
أولهما مقدمة د. عادل مصطفى، وهي تضاهي متن الكتاب الذي ترجمه قوة وفائدة وإحكاما، وتحدث فيها عن مفهوم الوجودية، وعن أهم روافده وأفكاره.
أما قسمه الثاني فهو متن الكتاب الذي ترجمه بحرفية كبيرة كعادته، وهو يتكلم عن الوجودية كطريقة مختلفة للعلاج النفسي عما سبقها من مدارس، وعن أوجه هذا التباين، وعن الأسس التي تقوم عليها هذه المدرسة.

ملاحظات صغيرة:
- هذا أول معرفتي بالمدرسة الوجودية، ولن تكون الأخيرة بإذن الله، أشعر فيها أني وجدت شيئا مما كنت أبحث عنه.
- لاحظت أن بيجوفيتش متفق في كثير من نتائجه وأفكاره مع هذه المدرسة.
- أعلم أني مدين للكتاب، ولل 5 نجوم، وللأصدقاء بمراجعة أطول عن الكتاب ومحتواه، لكن ليس لدي أي قدرة على ذلك في آخر ساعات الأسبوع، أرجو أن أفعل ذلك بعد أقرب قراءة أخرى لرولو ماي بإذن الله.

سعدت بمشاركة الصديقين رحمة وزياد في قراءة جديدة بعد انقطاع قصير.
بارك الله في صحبتهم ومتعهم بالعافية.
Profile Image for NOOR AL HUDA.
182 reviews56 followers
December 16, 2020
أول خطوه ...

يبدو أن الإنسان كائنٌ مرتَهنٌ للمعنی ... يسعى بطبيعته إلى المعنى ويحتاجه.
Profile Image for Brandt.
147 reviews24 followers
December 14, 2017

It is hard to consider that over 50 years have passed since this compilation of works was printed. Nonetheless, the subject matter is still as significant today as it was then. Further, it seems problematic whether or not the conduit towards a psychology for humanity will ever be actualized. Perhaps that is appropriate as it should always be in the process of becoming.



The purpose of publishing these essays was to invigorate additional study into the topic of existential psychology. Further, the papers were meant to explain the rationale the various authors had for embracing the existential outlook. While the existential milieu is rich and fertile in Europe, it has always appeared to lack the ability to proliferate in the United States. Today’s vista, in the U.S., seems rife with behavioral-based methods and models. While these behavioral prototypes do provide scientifically rigorous evidence-based treatments, is there not something missing in the formula?



In the first essay, offers a definition for Existentialism as a process centered on the individual’s existence. The emphasis is on the human being as they emerge in the process of becoming. Moreover, May conceptualizes the aspects of existential psychology as endeavoring to comprehend and experience humanity “in terms of the presuppositions that underlie them…� (May, 1961b, p. 14). Further, this journey to conceptualize humanities nature is dependent upon understanding this particular person to which the experience happens and who does the experiencing.



Contradistinguishing the existential approach from other methods of psychology May explains that while behavior theories may be valid, they still fail to understand and explain the uniqueness that is peculiarly human. As May rationalizes, �[t]he more absolutely and completely you formulate the forces or drives, the more you are talking about abstractions and not the existing, living human being� (May, 1961b, p. 18). Consequently, the term existential is about an attitude towards approaching the individual as this person and not necessarily about techniques and models.



Similar to May, offers another definition of existentialism; viz., stressing the individual’s experience and conceptualization of what it means to be this particular Being. From this perspective, Maslow argues that existentialism is an expression of one’s experiences “outside themselves� (Maslow, 1961, p. 53). Consequently, this outside experience leads the individual to an understanding that values are intrinsic and do not exist outside of the individual.



Additionally, Maslow clarifies that existentialism deals with the imbroglio between what an individual wants to be, what they could be, and what they are. Hence, “[a] person is both actuality and potentiality� (Maslow, 1961, p. 54). According to Maslow, in order to understand the individual, requires experience in their Weltanschauung and seeing their subjective world from their perspective. Maslow concludes that the existentialist approach, and attitude, forces the field of Psychology to deconstruct the object and subject divide and instead understand that “what we call ‘normal� in psychology is really psychopathology of the average…� (Maslow, 1961, p. 60).



brings an interesting direction towards the understanding of existentialist thought with his exposition on the relevance of attitudes towards death in psychology. Through a series of propositions that highlight the relevance of attitudes towards death, Feifel’s tentative thesis is that a person’s comportment towards their own death is highly interpretative depending on a multitude of internal and external facts. Hence, the specific meaning that death holds for the individual is correlated with the cultural context and their personal development. Feifel strongly concludes that,

A man’s birth is an uncontrollable event in his life, but the manner of his departure from life bears a definite relation to his philosophy of life and death. We are mistaken in considering death a purely biological event (Feifel, 1961, p. 73).

It is here when May puts all the previous writings into context, as a basis for psychotherapy, by suggesting that the counselor look at the person, as they are now, in this particular situation, and ask: “What are the essential characteristics which constitute this self as a self� (May, 1961c, p. 76). May then suggest the answer is “that the human being cannot be understood as a self if participation is omitted� (May, 1961c, p. 78). This leads directly to the principle that �the subjective side of centeredness is awareness.� (May, 1961c, p. 78).



Concurrent with the sentiments of May, Maslow, and Feifel, � contribution focuses on the two divergent trends of psychology; the “Objective,� and the “Existential�. (Rogers, 1961, pp. 85-93). From experience, and utilizing examples, Rogers provides a rational argument for the use of empirical methods to support May’s (1961b) principles of existential psychology. Roger’s conclusion is that empirical methods of research can be utilized to study the efficacy of the existential approach in psychology. Further, Roger’s indicates that

[I]t has been clear that in my judgment the warm, subjective, human encounter of two persons is more effective in facilitating change than is the most precise set of techniques growing out of learning theory or operant conditioning (Rogers, 1961, p. 93).

Allport’s contribution focuses on an exposition of the crucial factors that the previous writer’s discussed. Specifically, Allport summarizes the points made by Maslow in expressing how existentialism provides a depth to the definition of what it means to be human. Further, Allport suggests that the existential outlook might shine a light on the path towards a true psychology of mankind. From Allport’s perspective, existentialism uncovers the facts inherent to all humanity; viz., all human beings are born of a father and a mother; they pursue goals requiring the establishment of an individual identity; these goals require responsibility. Additionally, along this path of life, we all experience anxiety, pleasure, longing, and pain. The culmination of humanity is in the fact that we all die.



The suggestion here, from Allport, is that this series of events is universal; yet, psychology has failed to acknowledge these facts. The existential outlook provides the invitation to illuminate the peculiarly human condition. The culmination of Allport’s position is in the exposition of May’s suggestion that a true existential outlook proclaims, “if we understand the what in its full reality and richness, the why will be included� (Allport, 1961, p. 97).



In conclusion, this is definitely a good reference point for the inception of the existential outlook in counseling and psychotherapy. It builds on the previous existential traditions, incorporates phenomenological concepts, and points towards the yet to be realized future impact that could be provided to those seeking counseling.



References

Allport, G.W. (1961). Comment on earlier chapters. In May, R (Ed.), Existential
psychology (pp. 94-100). New York: Random House.

Feifel, H. (1961). Death: Relevant variable in psychology. In May, R (Ed.), Existential
psychology (pp. 61-74). New York: Random House.

Lyons, J. (1961). A bibliographic introduction to phenomenology and existentialism.
In May, R (Ed.), Existential psychology (pp. 101-126). New York: Random House.

Maslow, A.H. (1961). Existential psychology: What’s in it for us? In May, R (Ed.), Existential
psychology (pp. 52-60). New York: Random House.

May, R. (Ed.). (1961a). Existential psychology. New York: Random House.

May, R. (1961b). The emergence of existential psychology. In May, R (Ed.), Existential
psychology (pp. 11-51). New York: Random House.

May, R. (1961c). Existential bases of psychotherapy. In May, R (Ed.), Existential
psychology (pp. 75-84). New York: Random House.

Rogers, C.R. (1961) Two divergent trends. In May, R (Ed.), Existential
psychology (pp. 85-93). New York: Random House.
Profile Image for Omar.
25 reviews5 followers
August 10, 2019
الكتاب محاولة جيدة من المترجم الدكتور عادل مصطفى لتعريف القارئ العربي ببعض مذاهب علم النفس العلاجي خاصة في ظل شح الكتب في هذا الجانب، وكثير من كتب علم النفس العلاجي تتحدث عن أساليب في العلاج عفى عليها الزمن وتعداها العلم المعاصر

الكتاب من تأليف اثنين من أشهر المتخصصين في العلاج النفسي الوجودي، وحسب عنوانه فإنه مستمد من الفلسفة الوجودية التي هي على خلاف الفكرة السيئة السائدة عنها من أنها تعنى بالحرية غير المنضبطة بحثا عن الوجود، بل هي فلسفة أصيلة أسيئ فهمها بفعل الكتابات الإيدولوجية التي انتشرت في العقود الأخيرة والتي شوهت كثيرا من الأفكار والشخصيات بإلقاء عموميات مغلوطة ومنبتة الصلة عن الموصوف

إن الكتاب قصير جدا، وربما أن هذا من أكبر عيوبه، خاصة وأن الكتاب سعى إلى الحديث عن الفلسفة الوجودية نفسها باعتبارها أصلاً لهذا النوع من العلاج النفسي، والفلسفة الوجودية بحد ذاتها تحتاج كتابا منفصلا حتى لو كان الحديث عنها على سبيل العجل

وربما أن الدكتور عادل مصطفى رغب في تقديم شئ ولو مختصر جدا للقارئ العربي من باب أن وجود شئ يتحدث عن هذا النوع من العلاج الفلسفي أفضل من لاشئ، وربما يكون بادرة للتوسع في الترجمة والتأليف في هذا الجانب

بودي لوأن أقوم بعرض مختصر عن هذا العلاج النفسي الوجودي كما استفدته من هذا الكتاب، إلا أني سأمتنع عن ذلك لأنه سيكون بالتأكيد عرضا مخلا، لأني سأكون حينها سأختصر المختصر، ولو فعلت ذلك لربما ترتب على ذلك إساءة القارئ لهذا التعليق الفهم عن هذا النوع من العلاج النفسي، وأكون بذلك قد أخطأت من حيث رغبت في أن أحسن، لذلك سأترك للقارئ الفرصة بأن يقرأ عن هذا النوع من العلاج من مصادره. وهذا الكتاب جعلني أنوي التوسع في القراءة في هذا النوع من العلاج النفسي، وفي الفلسفة الوجودية التي لم أكن قد قرأت فيها بشكل وافي، وما تزال في ذهني عنها أفكار مغلوطة تحتاج لإعادة تحليل واستعراض ونقد بالرجوع إلى المصادر الأصلية
Profile Image for El Pyjama Reviews .
96 reviews38 followers
February 21, 2024
قادتني قدماي لهذا الكتاب بعد قراءة كتاب مسألة موت وحياة للمعالج النفسي إرفين يالوم وهو كتاب يحكي قصة وفاة زوجته بعد صراع مع المرض ثم آلام الفقد والوحدة التي استبدت به حتى فكر في الانتحار، مما قادني لعدة تساؤلات حول كيف تعامل مع هذه المعاناة خصوصًا أنه لم يكن من المؤمنين بوجود وعي بعد الموت.
فاكتشفت انه قد شارك في كتابة هذا الكتاب مع رولو ماي وهنا يبدأ حديثنا عن الكتاب.
يقوم الكتاب كمقدمة إلى مدرسة العلاج النفسي الوجودي وهي تقوم كبعد ثالث يعتبر احد اكبر مشاكل الإنسان النفسية ليس فقط مشاكل النشأة او الحيل اللاشعورية وخلافه بل فب الأسئلة الوجودية الكبرى التي تتعلق بوجوده والقلق منها.
وقد قسم اهمهم أو كما سماهم ultimate matters الي الموت والحرية والعزلة واللامعني.
ووضح التساؤلات المثارة حول كل موضوع منهم.
ومن أبرز ملامح المدرسة تاكيدها على فكرة المسؤلية وعدم التنصل منها كما تضم بعض الأفكار غير المألوفة مثل تعزيز القلق في بعض الأحيان وليس الهروب المحموم منه كلما واتانا فهو يعتبر التوتر والقلق في حدودهم السليمة أحد اوجه الحياة السليمة حيث تقودما هذه المشاعر إلى البحث عن إجابات مما ذكرني بكتاب آخر عالج هذه النقطة "أسباب وجيهة للمشاعر السيئة"
تستند المدرسة بالطبع على أفكار الفسلفة الوجودية التي تعتبرك المسؤول الأول على صنع معنيً خاص لحياتك غير معتمد على أي مصدر خارجي - لدي اغتراضات عنيفة على هذه النقطة لكن نذكرها في وقت لاحق-
كما لا تمانع العمل مع أي مدرسة أخري حيث صنفها الكاتب كوسيلة استرشادية أَو طريقة تفكير أكثر منها تقنيات علاجية.
إجمالًا فهو عمل مهم زاد من قوته ترجمة د. عادل مصطفي استاذ الفلسفة وصاحب الكتاب الشهير المغالطات المنطقية وغيره.
رأيي الشخصي لم اقتنع بكثير من مفاهيم هذا الاتجاه لانه ببساطة يقوم علي أفكار الفلسفة الوجودية التي لا اتفق معها لكن أحببت نقطة التساولات الكبري وعدم الانسياق في خضم الحياة دون التساول عن الوجهة والهدف.
Profile Image for Bassel.
157 reviews47 followers
February 13, 2021
" حيث تكون كنوزك، يكون قلبك، و كنوزك هي نفسك "

- هذا الكتاب من تأليف رولو ماي مؤسس العلاج النفس الوجودي في الولايات المتحدة الأمريكية، و إرفين ديالوم أستاذ الطب النفسي بجامعة ستانفورد و الشهير برواياته التي يتناول فيها الحياة النفسية لثلاثة من أشهر الفلاسفة ..

- إذا أردنا تلخيص هذا العمل في جملة واحدة فستكون هذه الجملة " اعط معنى لوجودك حتى تشعر بقيمة الحياة "، حيث يرى المؤلفان أن هذا المعنى الذي يختلف بالطبع من شخص لآخر سوف يساعد كثيراً الأشخاص الذين يتجنبون مواجهة الذات و العزلة و يخافون المرض و الموت و السأم في حالته الأشد التي تودي بصاحبها إلى وعكة روحية و ترمي به إلى الخواء و انعدام المعنى ..

- أحد فصول هذا الكتاب خُصّص للحديث عن القلق الذي يعرّفه رولو ماي بأنه التهديد لوجودنا أو للقيم التي جعلناها مساوية لوجودنا مميزاً بين نوعين أو دورين له، فهناك القلق الصحي السوي الذي يضع المرء في مواجهة إشكالية ما و يدفعه إلى المزيد من النمو و الإبداع، أمّا الثاني فهو القلق العصابي الذي يُبقي المرء حبيس منطقته " الآمنة " ..

- يكرّس المؤلفان أيضاً جزء للحديث عن جذور العلاج الوجودي الواضح الملامح في أفكار العديد من الشخصيات كسقراط و القديس أوغسطين و الحلاج و دانتي وصولاً إلى المؤسس الحقيقي للوجودية المعاصرة المفكر الدنماركي سورين كيركيجارد، مع نظرة عامة على نشأة العلاج الوجودي في أوروبا أربعينينات و خمسينينات القرن الماضي، الذي نشأ نتيجة عدم الارتياح للمدارس السائدة في علم نفس النفس ذاك الوقت ..

- أكتفي بهذا القدر من الحديث، كتاب جدير بالقراءة، كما يُفضّل قراءة كتاب الطبيب النمساوي فيكتور فرانكل "الإنسان يبحث عن المعنى" لمعرفة العلاج الوجودي في شقه العملي كما طبّقه فرانكل في الحقيقة عندما كان حبيساً في السجون النازية ..
Profile Image for Anas.
90 reviews15 followers
July 6, 2022
لأول مرة أستطيع أن أفهم كيف يمكن للفلسفة عموماً والوجودية منها خصوصاً أن تؤثر هذا التأثير المباشر في حيواتنا. الكتاب سلس، لغته بسيطة وواضحة وأعتبره ممتاز كمدخل وأرى من المؤسف جداً أن كتاب "العلاج النفسي الوجودي" لأحد كاتبي هذا الكتاب وهو إرفين يالوم غير مترجم للعربية وهو أحد أهم الكتب في شرح العلاج النفسي الوجودي.
لي بعض الملاحظات التي سأبحث بها فيما بعد :
1- في حال كان العلاج الوجودي نموذجاً استرشادياً في العلاج النفسي فكيف سنستطيع التوفيق بين أفكاره المتعلقة بفهم الإنسان كوجود وبين التطبيقات السلوكية والديناميكية التي ترى الإنسان بمجموعه نتاج حتمي لتجاربه السابقة وتلمح للمستشير نفسه بهذه الأفكار ؟!. ربما يحلّ هذا بطريقة التعامل الإنسانية نفسها خلال الجلسات العلاجية.
2-هناك بعض التشابه بين العلاج الوجودي والعلاج فوق المعرفي من خلال اعتبار القلق والحزن والوساوس وبعض الأعراض الأخرى أعراضاً طبيعية وجزءاً أساسياً من حياة كل منا ، الفرق هنا ربما هو أن العلاج فوق المعرفي لا يركز على شدة الأعراض نفسها ولا على منشأها الوجودي إنما على أفكارنا عن هذه الأعراض.
3-العلاج الوجودي ليس علمياً ، ويعتبر أن هناك فرق بين ما هو صواب وما هو واقع، ويرى أن العلم ودراساته لا يمكن أن تحتوي الإنسان ككائن موجود، هذه الفكرة ��علتني أشعر قليلاً بالقلق إزاء مهنتي وكأنني يجب أن أختار بين العلم وبين أن أساعد الحالة التي أمامي. برغم ذلك لا أعتقد أن الشرخ كبير جداً بحيث لا يمكن احتواءه هنا حتى أنني قرأت مؤخراً عن تفسيرات تطورية تساعدنا على النظر للمشاعر والمواقف الحياتية وردات فعلنا عليها نظرة طبيعية تماماً كما يقترح العلاج الوجودي، والدراسات العلمية اليوم تؤكد على التعامل الإنساني ودوره في تحسين الصحة النفسية (حتى لو كان العلاج الوجودي يرفض الدراسات التي يتم فيها القياس الكمي للأعراض)
4- قد يكون كل ما ذكرته سابقاً محض هراء لكني أعطي أفكاري في مرحلتي الفكرية الحالية وأعتقد أنه عند توسعي في دراسة العلاج الوجودي سأتراجع عن الكثير من أفكاري بخصوصه.

أنصح به للمختصين وغير المختصين.
Profile Image for IAO131.
Author8 books68 followers
March 24, 2015
An excellent collection of essays by Rollo May, Herman Feifel, Abraham Maslow, Carl Rogers, and Gordon Allport on existential psychology, what it is, and its implications for the field of psychology, and psychotherapy in particular. Recommended for anyone interested in a brief introduction to the subject.
Profile Image for عمر نصرالله.
74 reviews5 followers
May 23, 2017
فكرة العلاج الوجودي مثيرة جدا

فهو يحاول العلاج عن طريق القلق او كما يسميه ـ"القلق الوجودي"ـ

عتبي الوحيد أنه لم يحاول أن يضع انتقادات العلماء حوله

Profile Image for Issa.
296 reviews33 followers
August 2, 2020
ينطبق عليه قول كافكا:


على الكتاب أن يكون كالفأس التي تحطم البحر المتجمد في داخلنا.
Profile Image for shahoodat14.
7 reviews
April 28, 2021
نحتاج مثل هذا الكتاب الكثير الترجمة مريحة .
ساعدني بجوانب معينة ف نحتاج منه أكثر بمتناول القراء العرب
Profile Image for مريم السمان.
96 reviews18 followers
August 31, 2021
يؤمن الوجوديون أن الإنسان محكوم عليه بالحرية و من هذا المنطلق عليه أن يقلق و القلق عماد مهم عند الوجوديون، القلق هو ما يجعل المرء وجوديًا، هو نوع القلق الذي يدفع المرء لخلق هوية لذاته قلق بشأن الموت، القلق من كونه فردًا حرًا مسؤلًا عن كل ما يحدث بحياته، القلق من اللامعنى، من هذه العناصر الأربعة يبدأ العلاج النفسي الوجودي (الموت، الحرية،العزلة،اللامعنى)

أكثر ما وجدته يميز الوجودية كتقنية علاجية هو تقديمها أصلًا على أنها تقنية أو رؤية لا على أنها نظرية
لأنه يحب المعالجون النفسيون المؤمنون بنظريات نفسية معينة أن يسقطوا نظرياتهم و كافة ما تعلموه على الفرد المريض أو الحالة التى أمامهم هم ليسوا بصدد أكتشاف حالة معينة و معاينة ظروفها لا كل محاولاتهم تقوم على أثبات ما هو جاهز داخل رؤوسهم حتى قبل رؤية المريض

بينما الوجودية كعلاج ليست جامدة أهم مميزاتها كونها مرنه، مرنه جدًا فهي كوجه توجيهي تسمح بمباشرة علاج المرضى من خلال أي مدرسة/نظرية نفسية سواء الفرودية، السلوكية أو الجشطلت أو..أو.. لكن برؤية/بتوجيه وجودي عبر طرح التساؤلات العميقة حول طبيعة الكائن البشري، عبر القلق لا عبر القلق الذي يعطل حياة الفرد، و لكن عبر القلق الذي يدفع الفرد لعيش الحياة و جعله يسير نحو بناء وجوده و نفسه، عبر استغلال موته، عبر استغلال القلق الذي يبثه الإحساس بالموت كمصير حتمي، هو أن يمضى العمر بالمرء دون أن يحرك ساكنًا، و عبر هذا الوعي يكون المرء موجودًا، شرط أن يتبع القلق الواعي فعل، القلق من اللامعنى يدفع الإنسان لخلق معنى لحياته، على هذا النحو يسري الأمر على الأربع قيم.

الميزة الكبيرة الأخري هو نظرة المعالج النفسي للمريض فهو ينظر للمشهد (الآني) المباشر، هذا هو المهم أكثر مما سواه، و هذا جميل جدًا حيث لا يدع المريض فرصة الخذلان أن يظل مكتوف الأيدي إلا يدع له فرصة أن يندب حظة و ماضيه المأساوي أو ذكريات الطفولة، لكن تمكن سلبية هناك (فهناك أمراض نفسية تطورت نتيجة الخبرات/الذكريات الماضية) و إصرار الوجودين على المريض أن ينزع نفسه من مرضه النفسي أن يحمل مسؤلية نفسه و ألا يعيش دور الضحية هو شيء جميل لكنه ليس عمليًّا لكل الأمراض، الوجودية آنيه جدًا و تهمش بدرجة كبيرة الماضي(في هذا عيب أكيد و تغافل عما للماضي من آثار نفسية مبرحة تتركها الذكريات داخل المريض يكون نتيجتها الكثير، لكني أظل متمسكة بالوجودية كرؤية علاجية من أي رؤية أخري تدع المريض يغرق في الماضي في ذنوب الآخرين بحقه بمتابعة النظريات المناسبة لكل حالة بالطبع)

لذا فإن الوجودية ترى بأن من عانوا ماضيًا مأسويًا ليست مشكلتهم هى معاناتهم بل أنهم لا يستطيعون أن ينذروا أنفسهم للحاضر و المستقبل و هكذا فإنه لابد من قلق يوقظ الإنسان من سباته لابد من الطفو فوق الحياة البائسة الزائفة لكي يعود لذاته و قلق لا يتبعه فعل لا معنى له.

الموت يدفع المرء بلا خوف في الحياة.
الحرية الكاملة للفرد تتبعها المسؤلية/ التصرف في حياته.
العزلة توفر للفرد معرفة أفضل بنفسه و أندماجًا معها.
اللامعنى يجعل المرء في قلق/ بحث عن معنى يجعل حياته تصبو إليه.

(أن الإنسان ينحت هويته كل لحظة و يصنع تعريفه و يخترع طريقته في الوجود إنه مشروع دائم يظل يتحقق و لا يكتمل إلا بالموت)

كتاب قيم جدًا جدًا.
Profile Image for Jumanah.
279 reviews27 followers
February 14, 2020
هو الشعور بوعكة روحية .. هاوية من الخواء وانعدام المعنى .. تلك الأحاسيس التي تؤدي بصاحبها إلى متاهات وجودية بلا مخرج .. أسئلة وجودية بلا أجوبة .. ورغبة بالانتماء بلا قدرة.
حدد يالوم أربعة هموم نهائية ذات صلة بالعلاج النفسي الوجودي: الموت، الحرية، العزلة، اللامعنى. ويرى أن علاج المرضى -دون الحالات المتقدمة- تصاحبها العلاج النفسي الوجودي الذي ينطلق من الهموم الأربعة.
يؤكد العلاج النفسي الوجودي على الأهمية الكبرى لفعل الحضور وفعل المواجهة أو الملاقاة من جانب المعالج كون أن المريض مسؤول -بوجهة نظر وجودية- عن حالته. وهما تأتي عيوب العلاج النفسي الوجودي -بوجهة نظري- فهي لا تعترف باللاشعور من حيث الدوافع والغرائز وخبرات الفرد بل تنظر إلى حضره وتضع عليه مسؤولية ما لا يدركه بعكس المدرسة السلوكية التي تعترف باللاشعور والتي آراه أقرب إلى الصواب ولكنها ليست كل الصواب من حيث أن المريض يحمل بعض من المسؤولية بالتأكيد.
غرض الكتاب أن يجيب عن التساؤلات والهموم الكبرى بالعلاج النفسي الوجودي وأقول كما قال المؤلف أن الكتاب مكمل لكل طرق هذا العلاج ولم يأتي لينقض ما قبله. الطرح مختصر وسلس ويلزم خلفية فلسفية إلى حدٍ ما وحقيقةً أعجبني طرحه عن القلق والموت وفكرة العلاج النفسي الوجودي ككل .. كتاب رائع.
Profile Image for Mazen.
288 reviews60 followers
January 22, 2023
الكتاب يعتبر مقدمة جيدة للنظريات العلاج الوجودي بعيدة عن نظرية ال chemical imbalance التي يحبها الاطباء النفسيين ضحال الافق ، اللغة الادبية الجزيلة التي يمتاز بها عادل مصطفي ساهمت في جعل الكتاب أكثر رونقًا، كنت أتمني لو كان أطول ككتاب البحث عن المعني المذكور أيضًا هنا.
Profile Image for Hafsa Yusuf.
257 reviews79 followers
April 11, 2017
الترجمة بها عناية واللغة جيدة ولكن الموضوع كبير وعريض ويحتاج شروح أوفى ليكون مفهوما أكثر.
Profile Image for Meera Abdulla.
17 reviews5 followers
July 23, 2017
ارفين د يالوم يبهرني ثاني مرة لكن بدرجة اقل من "عندما بكى نيتشة"
كتاب رائع و المقدمة رائعة لا داعي لتجاوزها 😅
Profile Image for AG.
46 reviews8 followers
Read
January 20, 2025
Most of this stiff, without style. Content-wise, not as bad, but still about dreary. At the top: “Transference is the distortion of an encounter�. Sends shivers down the spine. But back to the style; does one have have to be the rare scientist cum poet, as Rollo May describes R.D. Laing, for your writing to have a pulse? I believe the answer lies in the fact that this is a book with an American audience, first and foremost. It should primarily be understood as conciliatory. This is clear in the intro, where there are two contrary impulses expressed:

One is towards psychological nativism, qua William James. May spends quite a stretch in the introduction tallying the existential bona fides of the pragmatist philosopher. The other is the primary source material which drives the book: French and German existentialism. The idea here is to draft an international agreement, a peace treaty even, between the data-driven American audience of empirical psychologists and the European audience of existential phenomenologists. But the cramped style of this fit is obvious, especially when it comes from Maslow, who essentially argued, “all that existentialism stuff, our pragmatists have said it too, maybe even better�.

The lack of curiosity which the collection displays probably comes from the fact that it is put in the awkward position of having to make the case, seemingly for the first time to Americans, that in the human sciences it is essential to make a distinction between empirical and transcendental claims; oh, and, a fact that Freud and the anthropologists (sic) have long been aware, that the observer is included in the field. Poor Americans. Psychology is a German invention, its breakthroughs ended with Freud and Nietzsche. It would seem to me that an American “science of the mind� would be better off looking to Laing’s psychedelia -and zen-infused concoction (despite his Scottishness, Laing is a profoundly American psychologist I feel). I’m heading there next. The psychology of the American century should leave the Germans in the dust, trading with the French over new high-speed information systems to produce a psychological subject no longer determined by novel and newspaper but by screens and airwaves.

I might turn to the (also May edited) Existence to get a taste of the authentically German phenomenological-psychology. Though when I think of non-Freudian German psychologists, I think of Burroughs� German doctor in Naked Lunch, talking about his removing of his patients innards. Paraphrasing: “They can get by with only one umwelt, we need Lebensraum for the vaterland!�
Profile Image for زَيْنَب عبدُالله.
13 reviews1 follower
February 24, 2025
جاءت رحلتي مع هذا الكتاب بدافع فضول أثاره فيَّ د.إيرفين يالوم نفسه أثناء قراءتي لرائعته مسألة موت وحياة، التي تشاركها مع زوجته مارلين.
ففي إحدى الصفحات، أشار يالوم إلى كتابه 'العلاج النفسي الوجودي' موضحًا كيف ساعد به شابة فارسية خلال رحلتها العلاجية. كانت استجابتها، رسالة إلكترونية ممتنة، تعكس عمق تأثير الكتاب على حياتها.
وجدتُ نفسي أتساءل: ما الذي يجعل هذا العمل بهذا التأثير؟ وهكذا، كان لا بد لي من قراءته..

وبما أنني أمرّ بوعكة صحية تُقيّد حركتي، قررت استغلال وقت الراحة في قراءة كتب قصيرة لا تتجاوز المائة صفحة، فكان أولها ملخص عقيدة الصدمة، وثانيها مقدمة في العلاج النفسي الوجودي.
رغم حجمه الصغير، إلا أن الكتاب كان مكثفًا بأفكار تسبر أغوار النفس البشرية، مقدّمًا صورة واضحة ومختصرة لواحدة من أعمق المدارس العلاجية.. المدرسة الوجودية التي تقوم على مواجهة الإنسان لأسئلة الوجود وإيجاد معنى لحياته من خلال تحمل مسؤولية اختياراته والتعايش بوعي مع القلق الوجودي باعتباره قلق غير عصابي ولا يتجاوز الاستجابة الطبيعية للمواقف المزعجة..

يعالج يالوم في هذا الكتاب أربع قضايا وجودية تشكل جوهر معاناة الإنسان: الموت، الحرية، العزلة، وانعدام المعنى.
بأسلوبه المميز، لا يُقدّم إجابات قطعية، بل يدفع القارئ إلى التأمل في هذه الأسئلة الجوهرية بنفسه.
يقول يالوم: “الحيا� سؤالٌ لا يملك إجابة نهائية، ولكن طريقة طرحه تصنع الفارق.�

ما شدّني في الكتاب ليس فقط عمق محتواه، بل الطريقة التي عرض بها يالوم المدارس العلاجية المختلفة، بأسلوب شديد الحرفية، فهو يجيد الانتقال بين الفلسفة والعلاج النفسي بسلاسة مذهلة، مستعينًا بحالات إكلينيكية تمنح نظرياته بعدًا حيًا..
لشدّ ما لامسني قوله: “لي� على المعالج أن يحمل الأجوبة، بل أن يساعد مريضه في طرح الأسئلة الصحيحة.�

وكي لا أبخس حقًّا، كل الشكر لمؤسسة هنداوي على حرصها الدائم على نقل العلوم والمعرفة، وإثراء الفكر العربي بمحتوى قيّم يتيح للقارئ فرصة التعمق في مختلف المجالات، مما يسهم في نشر الوعي ووصولية الثقافة لجميع الفئات في العالم العربي..
Profile Image for فيصل العلي.
3 reviews1 follower
February 23, 2024
بعد أن تنهي كتابا، تبدأ في نفسك رغبة لتقول شيئا عنه، لا يمكن لكتاب أن يمر بلا تفاعل مع (كتاب نفسك) بكل ما فيها من أفكار ومشاعر وهموم وتطلعات ومعان� إلخ
يزيد هذا وينقص لأسباب كثيرة، أهمها قرب الكتاب من همومك الحقيقية، التساؤلات الذكية التي يثيرها والأجوبة التي يداويك بها، بعض الكتب ضماد حقا.
ويعظم هذا إن انتقلنا من الكتاب إلى الكاتب، المجال الذي يقول فيه، والمواضيع التي يعالجها، وهذا ما أجده دائما مع الدكتور عادل مصطفى؛ كتبه وإن تنوعت مواضيعها فهي جسد يتماسك على وظيفة واحدة، في علم النفس والفلسفة واللغة والعلم والتعلم وفلسفة العلم والفن والترجمة.
كتاب مدخل إلى العلاج النفسي الوجودي، صغير الحجم لكنه ثقيل الوزن، غني بالمصطلحات، لا تكفيه قراءة واحدة، ويحتاج أن تدخل منه إلى ما ورائه لتحيط بأبعاد الفضاء الذي يعمل فيه علم النفس عامة وطبه بما فيه من مدارس مختلفة، تتباين مناهجها عامة لكنها تتشارك أيضا.
الصدق أنني وجدت في هذا الكتاب ما يخصني شخصيا، وأراه يصلح لكثيرين أتشارك معهم الأزمة الوجودية نفسها، أو كثيرا منها. بل أزعم أننا كلنا بدون وعي نحاول علاجا وجوديا دون أن نعي لأن مشكلتنا اليوم وجودية!.

يتحدث الكتاب عن مفاصل مهمة في علم النفس الوجودي، أهمها أشكال الوجود الثلاثة: البيئة والناس والنفس، والزمن الوجودي وعلاقة الإنسان به، وموقع هذذه المدرسة بين مدارس علم النفس الأخرى.
وأهم مواضيعه: الهموم الأساسية
Ultimate Concerns
للإنسان المعاصر؛ الموت والعزلة والحرية وغياب المعنى.
والتشعبات التي تتشعب منها كالعروق لتغيب خلف أوهام كثيرة، فتفلت من الإنسان الأسباب الحقيقة لمشكلاته فيخطئ التشخيص فالعلاج والقرار.
هذا الكتاب ليس إلا بوابة وراءها مدينة كبيرة، تستحق أن نكتشفها لأن فيها اكتشافا لأنفسنا المنهكة.
بقي كثير ليقال وهذا بعضٌ منه..
—�
Profile Image for  Siham Siar .
166 reviews1 follower
December 12, 2020
أيجدر بي أن أقيّم هذا الكتاب ؟ الأصح لا فمن أنا حتى أقيّمه؟ مجرد قارئة نهمة...


في تلك اللحظة التي طرحتُ فيها سؤال " من أنا حتى..." يجيبنا رواد ومؤسسي العلاج النفسي الوجودي بأننا _نحن بني آدم_ ذواتٌ حرة ونحن المسؤولين عن أفعالنا وعن أفعال الآخرين لنا، وأنّ دورنا يقتصر في كلمة "بالنسبة لي"...


أي بالنسبة لي هذا الكتاب من أفضل الكتب النفسية الفلسفية التي قرأتها طيلة حياتي كلها... ليس مجاملة فبالكاد أعلم المؤلف من بعيد البعيد، وإنما أفكار الوجوديون، من معارف ومرادفات جديدة أثرت على دهاليزي المقفرة. وأيضا على طريقة علاج الوجوديين للمرضى، فهم لا يحاولون إخفاء العرض بقدر ما يحاولون أن يوظفوا العرض بشكل بناء في مواقفهم الحياتية. ومثالا عن العرض: التوتر، القلق، العزلة، الوحدة...

الكتاب خفيف في الشكل وثقيلٌ في المعنى لما يحمله من معارف جمة، وما زاد الكتاب بساطةً هو الأمثلة المعطاة في كل فقرة، وشرح المترجم لبعض المصطلحات الاكلينيكية ليسهل على غير الأكاديمي استيعاب الموضوع.

أنصح به وبشدة *-*

Profile Image for Titan.
2 reviews
Read
May 15, 2024
على عكس العلاج الفرويدي الذي يفترض ان الإنسان في حاله صراع مع هواجسه و غرائزه و ترجع للماضي لتفسير خلل بمراحل النمو من الماضي لتفسير الباثالوجي، العلاج الوجودي ينظر إلى الآن و ياخذ مقطعا عرضيا لا طوليا من حياة المريض و يفترض ان الباثالوجي تأتي من صراع المريض مع اربع امور اساسيه صراعه مع فكره الموت الي لا يكف ان ينكرها بدفاعات نفسيه مختلفه و الصراع مع الحريه و العزلة و اللامعنى.
يبدأ الكتاب بشرح الفلسفة الوجودي و أصولها التاريخيه ثم يشرح نظرية الشخصيه فالمدرسة الوجوديه لعلم النفس و الباثالوجي و المفاهيم الاساسيه و طرقها العلاجية.
Profile Image for Hakeema Aon.
134 reviews43 followers
September 26, 2022
ربما هو مخصص للاكاديميين اكثر من القراء العاديين
او المتعمقين في علم النفس،
وحدته مفيداً لكن ليس كما تخيلته
Profile Image for Michael David.
Author3 books83 followers
March 8, 2018
One of my good friends talked about psychological theories, and she managed to bring up Rollo May as one of the theorists who propounded a view of psychology similar to my own. Coincidentally, I was able to stumble upon a copy of this book a few days ago, although it was incomplete: I was thus only able to read the first three essays of this book, because the rest of the pages were lost.

I have to give credit to that friend of mine because she was correct: even before I read May, I had synthesized through Laing's Divided Self and Berne's Games People Play that one of the problems, in my limited understanding, of Freudian psychotherapy was that it ignored what comprised people. Freud's preoccupation with the libido was, to me, a bit myopic to how I liked to perceive psychology.

Further, I had written regarding my fondness for Husserl's phenomenology even before I had read of May. To summarize, Husserl believed that prior to creating the presuppositions behind things, one must experience the phenomenon of things as they are. This was alluded to in Meininger's Success Through Transactional Analysis, where part of the anxiety brought about by indecisiveness is due to people's inability to define what they actually feel that creates the anxiety in the first place.

Surprisingly, one of the early pioneers of psychology, William James, actually heavily influenced Husserl in his phenomenological philosophy. Even before Merleau-Ponty's philosophy of temporality, "James was on the road towards a phenomenological psychology before Buytendijk, Merleau-Ponty, and Straus." (p. 10)

May made a particularly pertinent point when he said that "We have to deal with patients whose anxiety and suffering will not be healed by theories no matter how brilliant, or by abstract laws no matter how comprehensive." (p. 11)

Instead of focusing on essence, such as psychological principles, truths, and laws, existential psychology stands because before any of that, man simply exists. I further agree with May's point that "[T]here is no such thing as truth or reality for a living human being except as he participates in it, is conscious of it, has some relationship to it." (p. 14)

May offered an alternative to a psychology of mechanisms: "the more accurately and comprehensively we can describe a given mechanism, the more we lose the existing person." (p.14) In contrast to mechanistic psychology, existential psychology, through its first step, phenomenology, "is the endeavor to take phenomena as given. It is the disciplined effort to clear one's mind of the presuppositions that so often cause us to see in the patient only our own theories or the dogmas of our own systems." (p. 21)

It is epoche, or the ability to go outside our own perspectives, and recognizing them for what they are consciously so as to not absolutize or dogmatize them. Part of the problem of psychoanalysis is the presumption and the transmogrification of the "I" into an "it." (p.40)

Existential psychology also possesses a positivist approach. In May's words, "the existential approach is the achieving of individuality (including subjective individuality) not by by-passing or avoiding the conflictual realities of the world which we immediately find ourselves - for us, the Western world - but by confronting these conflicts directly, and, through the meeting of them, achieve one's individuality. (p.47-48)

Maslow, while not in full agreement with May, also provides his own opinion against the use of mere methodology to define normalcy: "Certainly it seems more and more clear that what we call 'normal' in psychology is really a psychopathology of the average, so undramatic and widely spread that we do not even notice it ordinarily." (p. 57)

That's just the first three essays - and I haven't even begun talking about Feifel. This small volume is a landmark of psychology, and it helps that May is a capable writer. This is highly recommended, especially for those people who believe philosophy and psychology are intertwined with one another.
Profile Image for Μαία.
212 reviews37 followers
February 25, 2016
"Η μονάδα μελέτης μας είναι μάλλον δύο πρόσωπα που υπάρχουν μέσα στον κόσμο, όπου ο κόσμος εκείνης της στιγμής αντιπροσωπεύεται από το ιατρείο του θεραπευτή. Βέβαια ο ασθενής φέρνει μαζί και όλα του τα προβλήματα, την "ασθένειά" του,το παρελθόν του κι όλα τ' άλλα,απλώς επειδή αποτελούν αναπόσπαστο τμήμα του.Το σημαντικό όμως είναι άλλο: το μόνο στοιχείο που έχει πραγματικότητα εκείνη τη στιγμή είναι το ότι μόνος του δημιουργεί έναν κόσμο μέσα στο ιατρείο και μέσα στο πλαίσιο αυτού του κόσμου μπορούμε να τον κατανοήσουμε."
Profile Image for Caitlin Casement.
4 reviews9 followers
June 16, 2013
I loved this book because it made clear the principles of existential psychology in a way that was both accessible and logical. My only caveat is that he focuses on European thinkers and seems to dismiss American writers like Emerson, Thoreau and Whitman who had many of the same ideas. If you're looking for information about what a good psychologist does and how therapy ought to work, this book will provide you with a complete understanding. Made me appreciate my therapist even more!
Displaying 1 - 30 of 62 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.