What do you think?
Rate this book
تاكسي: حواديت المشاوير
تاكسي: حواديت المشاوير الذي لاقى نجاحا نقديا وجماهيريا كبيرا وغير متوقع، فأثنى عليه الكثير من الكتاب والنقاد واستضافت مؤلفه عدد من البرامج التلفزيونية مثل العاشرة مساء والبيت بيتك والقاهرة اليوم، ووصفه د. عبد الوهاب المسيري بأنه "عمل إبداعي أصيل ومتعة فكرية حقيقية"، وقال عنه د. جلال أمين أنه من أجمل ما قرأ من كتب في وصف المجتمع المصري كما كتب عنه صفحة كاملة بجريدة المصري اليوم. والكتاب عبارة عن حوارات بين الراوي وسائقي التاكسي بالقاهرة يتناولون فيها بصراحة بالغة أوضاع البلاد والسياسة والاقتصاد والتطرف والمظاهرات والجنس وحياتهم وهمومهم الشخصية. كتاب ممتع ومرآة صادقة لفئة لماحة تتعامل مع المجتمع كله. المؤلف خالد الخميسي حاصل على ماجستير في العلوم السياسية من جامعة السوربون، إعلامي ومنتج ومخرج وكاتب سيناريو، له العديد من الدراسات الاجتماعية والسياسية، ويكتب في عدة صحف
224 pages, Paperback
First published December 1, 2006
477 people are currently reading
9,027 people want to read
About the author
Khaled Al Khamissi
6books203followersKhaled Al Khamissi was born to Egyptian actress Faten El Choubachi and poet Abdel Rahman Al Khamissi Lenin Peace Prize (1979) is an Egyptian novelist, columnist, lecturer, writer and cultural activist.
Upon his mother's death when he was five, Al Khamissi was raised by his maternal grandfather Moufid El Choubachi, also a poet, writer and critic. He grew up in a book-lined home, where politics, literature and art were constantly discussed.
Al Khamissi obtained a degree in Political Science from Cairo University in 1984 and a Master's degree in International Politics from the Sorbonne in 1987. His two fiction works, Taxi and Noah’s Ark, have provided Arabic and non-Arabic readers with insight into Egyptian society in the last decade. His first non fiction book: 2011 was published in 2014. As a columnist, his articles in Egypt and abroad show a blend of his background as a political analyst and fiction writer.
He has been a jury member in a number of film festivals, and Chairman of the board of the Greater Cairo public Library since 2014. He regularly delivers lectures in international universities and book fairs on literature and film.
A believer that cultural progress is the necessary precursor to social change, following the Egyptian revolution of 2011, Al Khamissi set up Doum , a cultural foundation designed to promote critical thinking. Founder and president of story telling festival in Qena Founder and president of literary festival in Mansoura.
His novels have been translated into 16 languages including: English, French, Italian, Spanish, German, Malaysian, Korean, Polish, Greek, Kurdish and others.
Upon his mother's death when he was five, Al Khamissi was raised by his maternal grandfather Moufid El Choubachi, also a poet, writer and critic. He grew up in a book-lined home, where politics, literature and art were constantly discussed.
Al Khamissi obtained a degree in Political Science from Cairo University in 1984 and a Master's degree in International Politics from the Sorbonne in 1987. His two fiction works, Taxi and Noah’s Ark, have provided Arabic and non-Arabic readers with insight into Egyptian society in the last decade. His first non fiction book: 2011 was published in 2014. As a columnist, his articles in Egypt and abroad show a blend of his background as a political analyst and fiction writer.
He has been a jury member in a number of film festivals, and Chairman of the board of the Greater Cairo public Library since 2014. He regularly delivers lectures in international universities and book fairs on literature and film.
A believer that cultural progress is the necessary precursor to social change, following the Egyptian revolution of 2011, Al Khamissi set up Doum , a cultural foundation designed to promote critical thinking. Founder and president of story telling festival in Qena Founder and president of literary festival in Mansoura.
His novels have been translated into 16 languages including: English, French, Italian, Spanish, German, Malaysian, Korean, Polish, Greek, Kurdish and others.
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 30 of 1,487 reviews
July 3, 2017
واشمعنى مصر..الناس بتاكل روحها حاف
اشمعنى مصر..
شارع طويل كاشش على قد اللحاف
واشمعنى مصر..بتِلزمك حب الوجع
وبترسمك عيل جدع
وبتهزمك فقر وجشع.. تثبيت كتاف
واشمعنى مصر..بتلهمك صبر الجبال
وتبعترك وتلملمك..أخر جمال
وتريحك وتأزمك..وتكسرك وترممك..
وتخوفك وتوشوشك..اياك تخاف
واشمعنى مصر..ما تسألوش
أرض وبشر..قُدرة وقَدر
بالمختصر..مخلوقة تعشق الاختلاف
**~~**
بداية عشان الكتاب ده تحسه صح لازم تكون مصري
عشان تتشربه ويوصلك
لازم تكون نزلت بالبيجامة تجيب فول وطعمية من الفوال اللي جنبكو
و تكون رحت بإزازة الكوكاكولا الفاضية للسوبر ماركت اللي ع الناصية عشان تملاها تاني
وطبعاً تكون رحت تجيب عيش من ابو شلن -طبعا وانت صغير قبل الشلن ما ينقرض-ووقفت ف طابور
ولازم تكون لفيت في شوارعها وركبت تاكسياتها وميكروباصاتها
الكتاب روحه موجعة يخلي قلبك ينزف وروحك تتألم
وكل ما تدخل فيه أكتر كل ما تتشبع بالإحساس ده
برغم إن عندي تحفظات على خالد الخميسي واستغربت من هوامشه ، لكن كفاية ان له الفضل ف نقل الحكايات وف فكرة الكتاب
إنما المؤلفين الحقيقيين هما الناس الغلابة اللي بتحكيلك بمختلف وجهات النظر عن شقاها ومرارها وحزنها ونضالها عشان لقمة العيش
الناس دي برغم كل اختلافاتهم ، وبرغم ان بعضهم سيء الخلق والأفكار إلا إنهم بيجبروك على حبهم ، وعلى التعاطف معاهم ، والإندماج ف مشاكلهم اللي هيا مشاكلك ومشاكل اللي حواليك
متخيلتش إني هحب الكتاب كده ويدخل قلبي
من أكتر حكايات الكتاب جمالاً الحكاية التالية
وهي اللي ختمت الكتاب ورفعت تقييمه عندي من 3 إلى 4 نجوم
سائق تاكسي بروح لطيفة بيزرع جنينة صغيرة قدام بيته وبيقرا الكتب ويسمع الموسيقى وابتسامته دائمة وكأني شايفاها قدامي
الختام كان رائع بعيون خالد الخميسي
*~~*
ذلك الملاك الأسود ترك لى فى النهاية طعم السكر فى حلقى، ورائحة مسك الليل فى روحى، وجعلنى لأول مرة منذ زمن أفطر بتمهل ودون استعجال متأملاً كل شىء حولى
وجعلنى فى النهاية أحاول أن أجعل منزلى عشّاً كالذى وصفه. ولكن من أين لى بأجنحة كأجنحته؟
*~~*
______________
كلمات القصيدة للشاعر / أحمد أسامة
اشمعنى مصر..
شارع طويل كاشش على قد اللحاف
واشمعنى مصر..بتِلزمك حب الوجع
وبترسمك عيل جدع
وبتهزمك فقر وجشع.. تثبيت كتاف
واشمعنى مصر..بتلهمك صبر الجبال
وتبعترك وتلملمك..أخر جمال
وتريحك وتأزمك..وتكسرك وترممك..
وتخوفك وتوشوشك..اياك تخاف
واشمعنى مصر..ما تسألوش
أرض وبشر..قُدرة وقَدر
بالمختصر..مخلوقة تعشق الاختلاف
**~~**
بداية عشان الكتاب ده تحسه صح لازم تكون مصري
عشان تتشربه ويوصلك
لازم تكون نزلت بالبيجامة تجيب فول وطعمية من الفوال اللي جنبكو
و تكون رحت بإزازة الكوكاكولا الفاضية للسوبر ماركت اللي ع الناصية عشان تملاها تاني
وطبعاً تكون رحت تجيب عيش من ابو شلن -طبعا وانت صغير قبل الشلن ما ينقرض-ووقفت ف طابور
ولازم تكون لفيت في شوارعها وركبت تاكسياتها وميكروباصاتها
الكتاب روحه موجعة يخلي قلبك ينزف وروحك تتألم
وكل ما تدخل فيه أكتر كل ما تتشبع بالإحساس ده
برغم إن عندي تحفظات على خالد الخميسي واستغربت من هوامشه ، لكن كفاية ان له الفضل ف نقل الحكايات وف فكرة الكتاب
إنما المؤلفين الحقيقيين هما الناس الغلابة اللي بتحكيلك بمختلف وجهات النظر عن شقاها ومرارها وحزنها ونضالها عشان لقمة العيش
الناس دي برغم كل اختلافاتهم ، وبرغم ان بعضهم سيء الخلق والأفكار إلا إنهم بيجبروك على حبهم ، وعلى التعاطف معاهم ، والإندماج ف مشاكلهم اللي هيا مشاكلك ومشاكل اللي حواليك
متخيلتش إني هحب الكتاب كده ويدخل قلبي
من أكتر حكايات الكتاب جمالاً الحكاية التالية
وهي اللي ختمت الكتاب ورفعت تقييمه عندي من 3 إلى 4 نجوم
سائق تاكسي بروح لطيفة بيزرع جنينة صغيرة قدام بيته وبيقرا الكتب ويسمع الموسيقى وابتسامته دائمة وكأني شايفاها قدامي
الختام كان رائع بعيون خالد الخميسي
*~~*
ذلك الملاك الأسود ترك لى فى النهاية طعم السكر فى حلقى، ورائحة مسك الليل فى روحى، وجعلنى لأول مرة منذ زمن أفطر بتمهل ودون استعجال متأملاً كل شىء حولى
وجعلنى فى النهاية أحاول أن أجعل منزلى عشّاً كالذى وصفه. ولكن من أين لى بأجنحة كأجنحته؟
*~~*
______________
كلمات القصيدة للشاعر / أحمد أسامة
November 25, 2019
ملاحظة: هذا الكتاب مُخصّص للأشخاص الذين يستقلّون التكسيات بشكل يومي أو مستمر، لا لأصحاب السيارات الذين لم يعانوا في انتظار المركبة الصفراء في منتصف شهر حزيران والحرارة تقارب الـ40 مئوية..
أذكر هنا أول مرة ركبت فيها تاكسي لوحدي، كان أول يوم عملي لي، كنت خائفة بأن لا أجد واحدة أو يكون السائق مخبولاً أو يختطفني وما إلى ذلك من التهيؤات السوداء التي جاد بها عقلي وأنا أنتظر.. وبعد أن كُسِر حاجز الخوف؛ أصبحت عندما أرى سيارة تاكسي بعد مغادرتي العمل، وكأني رأيت كنزاً ساقطاً من السماء!.. وطبعاً مجتمع سائقي التكاسي مُتباين ومُختلف جداً. مرة يكون السائق رجلاً كبيراً في السن لا يتكلّم أبداً لو طلبت منه إيصالي إلى الصين، ومرة يكون شاباً مُصاباً بجنون العظمة ويظن نفسه مركز الكون، وأنا كنت وأنا كنت وأنا سأفعل وأنا سأفعل، وكالعادة أرد عليه بابتسامة باهتة وأبقى صامتة.. ومرة يكون شيخاً متديناً وتبقى أدعيته تلاحقني حتى أصل، ربنا يخليكِ لشبابك، ربنا يفتحها عليكِ، ربنا يرزقكِ.. ومرة يكون نصّابا مُحترفاً يستغلّني لأدفع له أكثر، خصوصاً في أيام رمضان وأيام الحر! ومن يرفض إيصالي لأنه لا يُحب وجهتي -مع أن المركبة تكون فارغة- وهنا تتملّكني رغبة في البكاء وسط الشارع كالأطفال! ومن يأخذني من طريق بعيد حتى أدفع أكثر! ومن يُسمعني مواعظ وتأديبات وأحياناً -بهدلة وأبقى صامتة أيضاً! ومن يشكي لي همّ ديونه وأقساطه وأطفاله وكأني وزيرة التنمية الاجتماعية! ومن يسبّ ويتلّفظ بالكلمات بالبذيئة على الهاتف مثلاً دون أن يراعي وجودي.. وهناك قصة -نصب وخداع- تكرّرت معي أكثر من مرة: عندما اقترب من وجهتي، يخبرني السائق بأن له زميلاً توفي وترك أطفالاً وامرأة في حالة فقر وعوز، ويطلب من الركّاب بأن يدفعوا مالاً إضافياً لهذه العائلة! وطبعاً قصة لا تخيل عليّ مغامراتي مع التكاسي لا عدّ لها! وهنا أتذكرها وأضحك.
الكتاب خفيف ومتتع ويصل إلى القارئ -الذي يستقل التاكسيات-، ينطبق أيضاً على مجتمعنا الأردني تماماً مع تغيير الإسقاطات السياسية كما لدينا.. يبدو أن فئة سواقي التكاسي مُتشابهة في كل مكان! أو هي الحياة في مجتمعاتنا العربية بما فيها من كدح وبؤس وشقاء وسوء في المواصلات العامة.. متشابهة جداً!
كتاب من الواقع الواقع
...
April 20, 2013
Sjajna zbirka priča s dogodovštinama kairskih taksista koja veoma podseća na naše a kroz koje se vidi mentalitet naroda i ekonomska i politička situacija u zemlju... Oko dobijanja prava za ovu knjigu veoma mi je pomogao njegov egipatski agent s kojim sam se sprijateljila tokom jedne posete sajmu knjiga u Torinu gde smo oboje bili gosti sajma... Nezaboravno iskustvo i divna uspomena... A knjiga će vas veoma razveseliti i zabaviti... :)
Evo malo predgovora samog autora:
Ono što treba reći
Godinama sam bio redovna mušterija taksistima, vozio se s njima svim putevima i stranputicama Kaira, toliko da poznajem prolaze i rupe na putevima bolje od ijednog vozača. (Malo hvalisanja nikad nije zgoreg.)
Ja sam od onih ljudi koji razgovaraju s taksistima, pošto su oni zaista jedan od pokazatelja stanja na neuređenim ulicama Egipta. Među koricama ove knjige sakupljene su neke od priča koje sam razmenjivao s vozačima taksija i neki od događaja koji su se odigrali dok sam bio u njihovom društvu, od aprila 2005. do marta 2006. godine.
Rekoh da su u knjizi neke od tih priča, ali ne sve, jer mi je moj prijatelj advokat rekao da bi me objavljivanje svih njih neizostavno oteralo u zatvor zbog klevetanja, i da može biti opasno beležiti stvarna imena u vicevima ili izvesnim pričama koje se naširoko prenose po ulicama Egipta. Opasno je, mladi čoveče. To je šteta, jer će te popularne priče i vicevi biti izgubljeni ukoliko ne budu zabeleženi.
Pokušao sam da predstavim ove priče onakvim kakve jesu, jezikom ulice � posebnim, grubim, vitalnim i iskrenim jezikom sasvim različitim od jezika salona i seminara na koje smo navikli.
Moja uloga ovde sasvim sigurno nije da proveravam tačnost informacija koje sam sakupio i zapisao. Ono što je ovde važno jeste šta je određena osoba rekla u društvu u određenom trenutku istorije na izvesnu temu, jer sociologija prevazilazi činjenično stanje na lestvici prioriteta ove knjige.
Vozači taksija većinom su iz ekonomski podređenog sloja stanovništva. Oni se bave zanatom koji je fizički iscrpljujući: stalno sede u izanđalim kolima kriveći kičmu, a neprestana galama kairskih ulica razara im nervni sistem. Neprekidno gust saobraćaj psihološki ih pustoši, a borba za preživljavanje, jer to je bukvalno borba, napreže njihove snage do granica izdržljivosti. Uz to dodajte stalno raspravljanje s mušterijama, u odsustvu ikakvog sistema za određivanje tarifa za vožnju, i s policijom, koja se prema njima uglavnom odnosi tako da Markiz de Sad može s mirom da počiva u svom grobu.
Povrh svega toga, ako naučnim metodom izračunamo prihod od taksiranja, uzimajući u obzir sve elemente kao što su inflacija, dnevnice vozača, porezi, cene rezervnih delova, prekršajne kazne i tako dalje, otkrićemo da je to stopostotno beznadežan posao. Vozači misle da taksi donosi novac jer ne plaćaju mnoge nevidljive troškove. Zato većina taksi preduzeća propada, u jadu i bedi, a vozači u njima rade poput robova.
Niz zakona podstakao je dotad neviđeno zanimanje za posao taksiranja, do te mere da je broj taksija na širem području Kaira narastao na 80.000. Najvažniji zakon, donet u drugoj polovini devedesetih, bio je onaj koji je dopustio da svako vozilo bude pretvoreno u taksi. Drugi zakon uveo je banke u posao davanja zajmova za kupovinu kola, uključujući zajmove za taksije. Tako je veliki broj nezaposlenih ljudi stupio u redove taksi vozača da započne svoj istinski mučenički put ka pokrivanju kreditnih rata. Napor tih namučenih nesrećnika pretvoren je u dodatni profit banaka, automobilskih kompanija i uvoznika rezervnih delova.
Ishod toga je da danas imate vozače taksija iz svih slojeva društva i svim mogućih nivoa obrazovanja, počev od nepismenih pa do ljudi s fakultetom, mada još nisam sreo taksi vozača s doktoratom.
Ti vozači taksija imaju vrlo široko znanje o društvu, jer oni praktično žive na ulici i svakodnevno sreću neverovatno raznolike ljude. U tim svojim razgovorima oni odražavaju amalgam gledišta koja su među sirotinjom u egipatskom društvu najraširenija.
Moram reći da sam često u političkim analizama nekih vozača nailazio na dublje razumevanje stvari od onoga u mnogih političkih analitičara koji prosuđuju o svemu i svačemu. Kultura ove nacije rođena je od običnih ljudi, i stoga je egipatski narod istinski učitelj svakome ko želi da uči.
Kaled Al Kamisi
Kairo, mart 2006.
Evo malo predgovora samog autora:
Ono što treba reći
Godinama sam bio redovna mušterija taksistima, vozio se s njima svim putevima i stranputicama Kaira, toliko da poznajem prolaze i rupe na putevima bolje od ijednog vozača. (Malo hvalisanja nikad nije zgoreg.)
Ja sam od onih ljudi koji razgovaraju s taksistima, pošto su oni zaista jedan od pokazatelja stanja na neuređenim ulicama Egipta. Među koricama ove knjige sakupljene su neke od priča koje sam razmenjivao s vozačima taksija i neki od događaja koji su se odigrali dok sam bio u njihovom društvu, od aprila 2005. do marta 2006. godine.
Rekoh da su u knjizi neke od tih priča, ali ne sve, jer mi je moj prijatelj advokat rekao da bi me objavljivanje svih njih neizostavno oteralo u zatvor zbog klevetanja, i da može biti opasno beležiti stvarna imena u vicevima ili izvesnim pričama koje se naširoko prenose po ulicama Egipta. Opasno je, mladi čoveče. To je šteta, jer će te popularne priče i vicevi biti izgubljeni ukoliko ne budu zabeleženi.
Pokušao sam da predstavim ove priče onakvim kakve jesu, jezikom ulice � posebnim, grubim, vitalnim i iskrenim jezikom sasvim različitim od jezika salona i seminara na koje smo navikli.
Moja uloga ovde sasvim sigurno nije da proveravam tačnost informacija koje sam sakupio i zapisao. Ono što je ovde važno jeste šta je određena osoba rekla u društvu u određenom trenutku istorije na izvesnu temu, jer sociologija prevazilazi činjenično stanje na lestvici prioriteta ove knjige.
Vozači taksija većinom su iz ekonomski podređenog sloja stanovništva. Oni se bave zanatom koji je fizički iscrpljujući: stalno sede u izanđalim kolima kriveći kičmu, a neprestana galama kairskih ulica razara im nervni sistem. Neprekidno gust saobraćaj psihološki ih pustoši, a borba za preživljavanje, jer to je bukvalno borba, napreže njihove snage do granica izdržljivosti. Uz to dodajte stalno raspravljanje s mušterijama, u odsustvu ikakvog sistema za određivanje tarifa za vožnju, i s policijom, koja se prema njima uglavnom odnosi tako da Markiz de Sad može s mirom da počiva u svom grobu.
Povrh svega toga, ako naučnim metodom izračunamo prihod od taksiranja, uzimajući u obzir sve elemente kao što su inflacija, dnevnice vozača, porezi, cene rezervnih delova, prekršajne kazne i tako dalje, otkrićemo da je to stopostotno beznadežan posao. Vozači misle da taksi donosi novac jer ne plaćaju mnoge nevidljive troškove. Zato većina taksi preduzeća propada, u jadu i bedi, a vozači u njima rade poput robova.
Niz zakona podstakao je dotad neviđeno zanimanje za posao taksiranja, do te mere da je broj taksija na širem području Kaira narastao na 80.000. Najvažniji zakon, donet u drugoj polovini devedesetih, bio je onaj koji je dopustio da svako vozilo bude pretvoreno u taksi. Drugi zakon uveo je banke u posao davanja zajmova za kupovinu kola, uključujući zajmove za taksije. Tako je veliki broj nezaposlenih ljudi stupio u redove taksi vozača da započne svoj istinski mučenički put ka pokrivanju kreditnih rata. Napor tih namučenih nesrećnika pretvoren je u dodatni profit banaka, automobilskih kompanija i uvoznika rezervnih delova.
Ishod toga je da danas imate vozače taksija iz svih slojeva društva i svim mogućih nivoa obrazovanja, počev od nepismenih pa do ljudi s fakultetom, mada još nisam sreo taksi vozača s doktoratom.
Ti vozači taksija imaju vrlo široko znanje o društvu, jer oni praktično žive na ulici i svakodnevno sreću neverovatno raznolike ljude. U tim svojim razgovorima oni odražavaju amalgam gledišta koja su među sirotinjom u egipatskom društvu najraširenija.
Moram reći da sam često u političkim analizama nekih vozača nailazio na dublje razumevanje stvari od onoga u mnogih političkih analitičara koji prosuđuju o svemu i svačemu. Kultura ove nacije rođena je od običnih ljudi, i stoga je egipatski narod istinski učitelj svakome ko želi da uči.
Kaled Al Kamisi
Kairo, mart 2006.
Read
January 19, 2011هذا الكتاب فعلا أشبه بمسرحيه أجاد مخرجها حبكه كل تفاصيلها ، البطل هو الرجل المصري البسيط ، أو رجل التاكسي بالتحديد .. في هذا الكتاب ستعلم أن أكثر الشعوب العربيه المطحونه ماديا وعلميا و نفسيا هم الشعب المصري .. كنت أعلم أن الحياه صعبه جدا على هذا الشعب المسكين لكن لم أكن أعلم حيثيات الوضع كله و انصدمت في بعض الصفحات و ضحكت من خفه ظل بعض الرجال و آخرون حزنت عليهم ،، كان الكاتب خالد مجرد عابر سبيل ينقل لك القصه و قد يشارك فيها بأن يقول ما كنت ستقوله أنت ،، و ان كنت أعيب على الكاتب ادراجه للألفاظ البذيئه التي يقولها بعض من تبادل معهم أطراف حكايات الماضي و المستقبل
في هذا الكتاب ستقرأ الشعب المصري على حقيقته ،، ستشاركه مشاعره بكل تفاصيلها ،، هذا الكتاب مسرحيه كما أشاد به د، عبدالوهاب المسيري رحمه الله
لا اعلم كيف أقيمه لذلك لن افعل
في هذا الكتاب ستقرأ الشعب المصري على حقيقته ،، ستشاركه مشاعره بكل تفاصيلها ،، هذا الكتاب مسرحيه كما أشاد به د، عبدالوهاب المسيري رحمه الله
لا اعلم كيف أقيمه لذلك لن افعل
August 24, 2009
حيااااة كاملة في التاكسي .. بحب جداً الكتب اللي كده ، بتركز على العوالم الصغيرة - الكبيرة في عالمنا
December 21, 2020
أحد خطواتي الأولى في عالم القراءة
أذكر أني قرأته خلال جلستين أو ثلاث تقريبا
حلمت دوماً بأن أكون سائق تاكسي حتى أتحدث مع مختلف طوائف البشر
ولم أعرف كيف السبيل لتحقيقه لكن ربما أحققه من خلال تطبيق أوبر
وهذا الكتاب ساعدني بشده على تحقيق حلمي ولو بالخيال
كما أن أحداثه تدور في فترة أحببتها كثيراً
لا زلت أذكر بعض المواقف من هذا الكتاب لا سيما النكتة عن "الإقتصاد المصري"
التي لازلت أرويها حتى يومنا هذا
أذكر أني قرأته خلال جلستين أو ثلاث تقريبا
حلمت دوماً بأن أكون سائق تاكسي حتى أتحدث مع مختلف طوائف البشر
ولم أعرف كيف السبيل لتحقيقه لكن ربما أحققه من خلال تطبيق أوبر
وهذا الكتاب ساعدني بشده على تحقيق حلمي ولو بالخيال
كما أن أحداثه تدور في فترة أحببتها كثيراً
لا زلت أذكر بعض المواقف من هذا الكتاب لا سيما النكتة عن "الإقتصاد المصري"
التي لازلت أرويها حتى يومنا هذا
July 14, 2020
التاكسي أحد أهم نوافذ المجتمع
التاكسي ترموتمر للشارع ... أخلاقه، سياسته، ثقافته، معاناته، أفراحه، وقيمه
إذا أردت أن تعرف أحوال أمة دون دراسات وأبحاث طويلة، وسائل المواصلات خير مدخل لذلك
تنتمي فئة سائقي التاكسي في معظمها لشرائح مطحونة اقتصادية ومن طبقات علمية مختلفة
منذ أن قررت الحكومة في منتصف التسعينات تحويل أي سيارة لتاكسي وانضم كثير من العاطلين إليها
وبسبب عدم وجود معايير لتسعيرة الأجرة، ومضايقات رجال المرور الشرفاء، ومجاملات البيوقراطية المصرية
أصبحت مهنة من لا مهنة له، فازدحمت شوارع العاصمة وضاقت أخلاق العباد وصار الحال كما نراه الآن
كل هذا نتاج تفاعل المجتمع والدولة والشارع المصري، فلم تُولد هذه الطبقة بهذا الحال
كتاب خفيف ومسلي لأصحاب يعيبه العامية المصرية
March 8, 2012
بيقيس أوي نبض الشارع المصري في الوقت دا
و بيوصف معاناة سائقي التاكسي بصفة عامة
كان فيه حواديت كتير مؤثرة و فريدة لدرجة انك تستغرب انها حصلت بجد
حبيته أوي لإني بعد ما قريت قصص منه لاخواتي
بدأوا لأول مرة يُقبلوا على كتاب كده و يكونو عايزين يقروه بجد
ممكن الكتاب دا يكون بداية جيدة لقارئ مبتدئ زي كتب أنيس منصور
أكتر حواديت حبيتها و أثرت فيّ 1 و 23 و 30 و 33 و 40 و 47 و 57
:)
و بيوصف معاناة سائقي التاكسي بصفة عامة
كان فيه حواديت كتير مؤثرة و فريدة لدرجة انك تستغرب انها حصلت بجد
حبيته أوي لإني بعد ما قريت قصص منه لاخواتي
بدأوا لأول مرة يُقبلوا على كتاب كده و يكونو عايزين يقروه بجد
ممكن الكتاب دا يكون بداية جيدة لقارئ مبتدئ زي كتب أنيس منصور
أكتر حواديت حبيتها و أثرت فيّ 1 و 23 و 30 و 33 و 40 و 47 و 57
:)
May 24, 2023
كتاب مصري أصيل و حزين
المواصلات في مصر عالم بحاله.. السواقين شريحة مهمة في المجتمع لأنهم بيتعاملوا مع ناس كتير جدا كل يوم و اللى ليه تجربة مع ركوب المواصلات يوميا هيبقي عارف إن السواقين أنواع كتير جدا الطيب..الغلبان.. الصامت.. الحشري.. الرغاي.. اللى مش عارف السكة خالص..اللى بيحب يجر شكل اللى حواليه.. الرايق.. و أنت و نصيبك ..
الجميل أوى هنا إن الكاتب متكلمش تقريبا خالص و كان كل أبطال الكتاب هما السواقين بكل مشاكلهم و أحزانهم الكثير و آرائهم و هزارهم و حتي شتايمهم
مهنتهم صعبة مش سهلة.. بيفضلوا ساعات قاعدين على كرسي بنفس الوضعية بيلفوا على رزقهم و بيتبهدلوا بسبب البطايق و الرخص و مشاوير المرور و الرشاوى و حتي الزباين المتعبين و برغم اختلاف شخصياتهم و حياتهم فكلهم بيعانوا و بيتعبوا عشان لقمة العيش و الرزق.. ربنا معاهم
المواصلات عموما بتعلم الأدب.. النزول بدرى دايما أحسن..الكرسي القلّاب أوحش حاجة في الدنيا و الاوحش منه أما يبقي قلاب و من غير ظهر.. الكرسي اللى جمب السواق خيار كويس الا لو كان السواق رغاي.. لازم تعلى صوتك سيكا عشان تنزل قدام المكان اللى انت عايزه بالظبط.. و الأجرة الفكة دايما نعمة بدل المشاكل و الأضمن حد تاني يلم الأجرة أصلا 😂
طول ما بقرأ و في دماغي فيلم بحبه أوى "على جنب يا أسطي" بتاع أشرف عبد الباقي و خيرية أحمد و روجينا
بالمناسبة الهوامش كانت غريبة جدا
آخر حاجة دى اقتباسات حبيتها
� شفت يا أستاذ. يعني مشوار واحد جاب لي ألف جنيه، ممكن أشتغل شهر وماجيبهومش. شوف ربنا نزلني من بيتي وعطّل العربية الـ ٥٠٤ وأوجد ليّ كل المسببات علشان يرزقني الرزق ده. أصل الرزق ده مش بتاعك والفلوس دي مش بتاعتك، والفلوس دي مش بتاعتك، كله بتاع ربّنا.. دي الحاجة الوحيدة اللي اتعلمتها في حياتي �
� السائق: كل حاجة في الدنيا دي لها جمالها.. يكفي إنك تفتح قلبك عشان تشوف الجمال اللي حوالينا.. لكن لو إنت زي معظم الناس مقَفِّل قلبك ح تشوف النور اللي بيضوي حواليك إزاي؟ �
� � السائ�: أبويا الله يرحمه كان دايما يقول اعمل خير حيرجع لك خير.. عامل زي الصوت وصدى الصوت لو ماطلعتش صوت عالي من قلبك مش حتسمع صداه.. وكمان الخير لو ماعملتش خير من قلبك للنـاس عمـر ما حيرجعـلك خير..� �
� � السائ�: نملة سوداء على صخرة سوداء في ليلة حالكة الظلمة يرزقها الله.� �
� ذلك الملاك الأسود ترك لي في النهاية طعم السكر في حلقی،ورائحة مسك الليل في روحی، وجعلني لأول مرة منذ زمن أفطر بتمهل ودون استعجال متأملا كل شيء حولي وجعلني في النهاية أحاول أن أجعل منزلی عشا كالذي وصفه. ولكن من أين لي بأجنحة كأجنحته؟�
المواصلات في مصر عالم بحاله.. السواقين شريحة مهمة في المجتمع لأنهم بيتعاملوا مع ناس كتير جدا كل يوم و اللى ليه تجربة مع ركوب المواصلات يوميا هيبقي عارف إن السواقين أنواع كتير جدا الطيب..الغلبان.. الصامت.. الحشري.. الرغاي.. اللى مش عارف السكة خالص..اللى بيحب يجر شكل اللى حواليه.. الرايق.. و أنت و نصيبك ..
الجميل أوى هنا إن الكاتب متكلمش تقريبا خالص و كان كل أبطال الكتاب هما السواقين بكل مشاكلهم و أحزانهم الكثير و آرائهم و هزارهم و حتي شتايمهم
مهنتهم صعبة مش سهلة.. بيفضلوا ساعات قاعدين على كرسي بنفس الوضعية بيلفوا على رزقهم و بيتبهدلوا بسبب البطايق و الرخص و مشاوير المرور و الرشاوى و حتي الزباين المتعبين و برغم اختلاف شخصياتهم و حياتهم فكلهم بيعانوا و بيتعبوا عشان لقمة العيش و الرزق.. ربنا معاهم
المواصلات عموما بتعلم الأدب.. النزول بدرى دايما أحسن..الكرسي القلّاب أوحش حاجة في الدنيا و الاوحش منه أما يبقي قلاب و من غير ظهر.. الكرسي اللى جمب السواق خيار كويس الا لو كان السواق رغاي.. لازم تعلى صوتك سيكا عشان تنزل قدام المكان اللى انت عايزه بالظبط.. و الأجرة الفكة دايما نعمة بدل المشاكل و الأضمن حد تاني يلم الأجرة أصلا 😂
طول ما بقرأ و في دماغي فيلم بحبه أوى "على جنب يا أسطي" بتاع أشرف عبد الباقي و خيرية أحمد و روجينا
بالمناسبة الهوامش كانت غريبة جدا
آخر حاجة دى اقتباسات حبيتها
� شفت يا أستاذ. يعني مشوار واحد جاب لي ألف جنيه، ممكن أشتغل شهر وماجيبهومش. شوف ربنا نزلني من بيتي وعطّل العربية الـ ٥٠٤ وأوجد ليّ كل المسببات علشان يرزقني الرزق ده. أصل الرزق ده مش بتاعك والفلوس دي مش بتاعتك، والفلوس دي مش بتاعتك، كله بتاع ربّنا.. دي الحاجة الوحيدة اللي اتعلمتها في حياتي �
� السائق: كل حاجة في الدنيا دي لها جمالها.. يكفي إنك تفتح قلبك عشان تشوف الجمال اللي حوالينا.. لكن لو إنت زي معظم الناس مقَفِّل قلبك ح تشوف النور اللي بيضوي حواليك إزاي؟ �
� � السائ�: أبويا الله يرحمه كان دايما يقول اعمل خير حيرجع لك خير.. عامل زي الصوت وصدى الصوت لو ماطلعتش صوت عالي من قلبك مش حتسمع صداه.. وكمان الخير لو ماعملتش خير من قلبك للنـاس عمـر ما حيرجعـلك خير..� �
� � السائ�: نملة سوداء على صخرة سوداء في ليلة حالكة الظلمة يرزقها الله.� �
� ذلك الملاك الأسود ترك لي في النهاية طعم السكر في حلقی،ورائحة مسك الليل في روحی، وجعلني لأول مرة منذ زمن أفطر بتمهل ودون استعجال متأملا كل شيء حولي وجعلني في النهاية أحاول أن أجعل منزلی عشا كالذي وصفه. ولكن من أين لي بأجنحة كأجنحته؟�
May 1, 2012
In conversations with 58 Cairo cab drivers, this entertaining novel is a street-level and street-smart portrait of the City on the Nile. Each chapter is a character sketch, no two alike, though there is a theme that runs through most of them - the near impossibility of making a living driving a taxi in this crowded and chaotic metropolis. Each man has a story to tell, sometimes heartbreaking, sometimes hilarious. Taken together they are a lament for the country's economic problems, the undependability of government, and the frustrations of dealing with law enforcement and a vast bureaucracy that seems unable to operate without the payment of bribes at every turn.
The quality of life, as observed by the men behind the wheel, is on a steady trend downward, and often their personal lives are cause for a yet additional string of grievances. Wives complain; children are intractable. The narrator encounters, cynicism, despair, rage, fatalism, faith finally in a just and protecting God. Meanwhile, relief from chagrin comes in the form of humor, as we listen in on an exchange of political and sexual jokes while drivers wait in a long queue at a petrol station. And on rare occasions there's a man who has achieved a kind of beatific peace with it all. If social and political realities are to be found beyond the limited vision of news coverage, this is the place to look.
The quality of life, as observed by the men behind the wheel, is on a steady trend downward, and often their personal lives are cause for a yet additional string of grievances. Wives complain; children are intractable. The narrator encounters, cynicism, despair, rage, fatalism, faith finally in a just and protecting God. Meanwhile, relief from chagrin comes in the form of humor, as we listen in on an exchange of political and sexual jokes while drivers wait in a long queue at a petrol station. And on rare occasions there's a man who has achieved a kind of beatific peace with it all. If social and political realities are to be found beyond the limited vision of news coverage, this is the place to look.
October 24, 2009
خفيف ، أنهيته في ساعتين تقريبا . لكن تأملت أن يكون أفضل .. خاصة بعد أن دفعتني أول قصتين لكثير من تفكر ؛ شدتني كثيرا نظرة السائق الأول لمفهوم الرزق . لكن بشكل عام ، الكتاب يكتسب الكثير من جماله لكونه يعكس المجمتع كما هو ، دون تصفية أو تنقية .. على الأقل بأقل قدر ممكن .
أعجبني اهتمام الكاتب و حرصه على تقديم الخلفية المطلوبة للقارئ عن طريق الهوامش ، فمثلا كلما يرد اسم -المفروض مشهور- يشير إليه في الهامش و يعرفه بسطر حتى يكون القارئ في الصورة .
أظنه يكون جميلا لو تبع هذا الكتاب مثل السلسلة ، كل كتاب يسلط الضوء على طبقة اجتماعية معينة .. سيكون ممتعا الإطلاع على هرم الطبقات الاجتماعية و رؤية الاختلافات الجوهرية في الكثير من الأمور ، أو ربما انعدامها .
أعجبني اهتمام الكاتب و حرصه على تقديم الخلفية المطلوبة للقارئ عن طريق الهوامش ، فمثلا كلما يرد اسم -المفروض مشهور- يشير إليه في الهامش و يعرفه بسطر حتى يكون القارئ في الصورة .
أظنه يكون جميلا لو تبع هذا الكتاب مثل السلسلة ، كل كتاب يسلط الضوء على طبقة اجتماعية معينة .. سيكون ممتعا الإطلاع على هرم الطبقات الاجتماعية و رؤية الاختلافات الجوهرية في الكثير من الأمور ، أو ربما انعدامها .
October 13, 2009
الكتاب ممتع جداً لانه باللهجة المصرية الجميلة
ويحتوي الكتاب على 58 قصة مسلية من مواقف الكاتب وقصصة مع سائقين التاكسي
تعيش مع الكتاب وتعرف الحياة المصرية وكيف سائقين التاكسي يعانون بصمت
اجمل مافي الكتاب انه خالي من التفاصيل المملة
اذا لم تقرا هذا الكتاب انصحك بقرأته لانك لن تندم ابداااااااا
July 10, 2012
بساطة ممتعة في الفكرة والمحتوى والأسلوب.
أحمد الديب
2008
أحمد الديب
2008
January 15, 2015
" صوابع البنى آدم مش زي بعضها "
فتلاقي السواق المثقف و الجاهل و المتفائل و المتشائم و اللى معاه ماجستير و اللى مش متعلم و اللى راضى و اللى طمعان و اللى شايف الدنيا بمبى و اللى مش شايفها خالص "
April 11, 2016
الحقيقة أن الدافع الوحيد وراء إقتنائى هذا الكتاب لم يكن محتواه بل من كتبوا عنه هم من جذبونى إليه
عندما ترى جلال أمين وعبد الوهاب المسيرى يعلقان على كتاب فلن تستطيع أن تكبح جماح فضولك لمعرفة ما كتب بين طيّات هذا الكتاب
لم يكن كما تصورته .. لكنه كتاب جيد
الفكرة ذاتها مبهرة .. بأن تسرد خبراتك مع سائقى التاكسى والتعمق فى مشاكلهم المختلفة - والتى هى بالطبع مشاكل المجتمع بأكمله - ونظرتهم فى الأمور السياسية .
وأفضل ما فعل الخميسى أنه لم يكن ثرثاراً .. حيث ترك الدفة فى أيدى السائقين
لكنى شعرت أحياناً أن هناك أحاديث مفتعلة ؛ بمعنى أصح أنها مؤلفة وليست من خلال تجربة
لكنه كتاب ممتع فكرياً
عندما ترى جلال أمين وعبد الوهاب المسيرى يعلقان على كتاب فلن تستطيع أن تكبح جماح فضولك لمعرفة ما كتب بين طيّات هذا الكتاب
لم يكن كما تصورته .. لكنه كتاب جيد
الفكرة ذاتها مبهرة .. بأن تسرد خبراتك مع سائقى التاكسى والتعمق فى مشاكلهم المختلفة - والتى هى بالطبع مشاكل المجتمع بأكمله - ونظرتهم فى الأمور السياسية .
وأفضل ما فعل الخميسى أنه لم يكن ثرثاراً .. حيث ترك الدفة فى أيدى السائقين
لكنى شعرت أحياناً أن هناك أحاديث مفتعلة ؛ بمعنى أصح أنها مؤلفة وليست من خلال تجربة
لكنه كتاب ممتع فكرياً
January 25, 2009
ي القاهرة أكثر من مائة الف تاكسي...يمتهن المتعلم والجاهل هذه المهنة وسط فوضى عارمة تبدأبسبب اختناق المدينة بعدد السكان وتنتهي بالفقر المدقع ...لهذا حينما يكون لهؤلاء السائقين قصص تكون من النوادر والطرائف ...الحديث مع سائق الأجرة المصري من احدى المتع التي تزين سياحة القاهرة وتضفي عليها روح الفكاهة والتسلية فالشعب المصري عشري بطبعه...لهذا الكتاب متعة تضاف اليها بعض العبر والحكم التي في بعض الأحيان أفضل فكرا من السياسيين وأصحاب القرارات تجدها صادرة من ألسن الناس البسطاء...كتاب رائع
September 15, 2011
في البدء أعجبني الكتاب جدا ..طريقة السرد..الأسلوب السلس ..
حتي تقريبا منتصف الكتاب ..بعد ذلك بدأ العك
لي�� كل ما تسمعه تحكيه و ليس كل ما تراه تحكيه ..لا أعتقد يعني أنه يحكي للتاريخ فهي مشاهد و مواقف معروفة للكثير منا و مللناها
فأعتقد أن الدقة في نقل ما قاله السائق بما فيها من ألفاظ فجة لم يكن لها أي داعي خاصة أنه عمل أدبي أساسه الأدب فيمكنك أن تستخدم أسلوبك الخاص بطريقة لا تضع القارئ في حرج..يكفي أن هذه الألفاظ تخنقنا عند سماعنا فلا ينقصنا أن نقرأها أيضا
و الكثير من الحكايا لم يكن لها اي داع سوي ملء مزيد من الأوراق
و رغم تحفظي علي بعض الحاجات في الكتاب وكان من الممكن بسهولة حذفها و لن تنقص الكتاب
او تقلل من جماله
و رغم ذلك فهناك حاحات في ال��تاب عجبتني جدا ...أراء السائقين في حاجات معينة ...الحكمة التي اأكسبتها الحياة للبعض منهم
في المجمل الكتاب جيد ..و استفدت منه في حاجات ممكن مكنتش هعرفها بالبساطة دي
شكرا للكاتب لأنه منحنا فرصة من خلال تجاربه ان نستفيد من تجارب و خبرات فئة مهمة في الشعب و مهنتهم منحتهم قدرا من الخبرة و الحكمة لا يستهان بها
حتي تقريبا منتصف الكتاب ..بعد ذلك بدأ العك
لي�� كل ما تسمعه تحكيه و ليس كل ما تراه تحكيه ..لا أعتقد يعني أنه يحكي للتاريخ فهي مشاهد و مواقف معروفة للكثير منا و مللناها
فأعتقد أن الدقة في نقل ما قاله السائق بما فيها من ألفاظ فجة لم يكن لها أي داعي خاصة أنه عمل أدبي أساسه الأدب فيمكنك أن تستخدم أسلوبك الخاص بطريقة لا تضع القارئ في حرج..يكفي أن هذه الألفاظ تخنقنا عند سماعنا فلا ينقصنا أن نقرأها أيضا
و الكثير من الحكايا لم يكن لها اي داع سوي ملء مزيد من الأوراق
و رغم تحفظي علي بعض الحاجات في الكتاب وكان من الممكن بسهولة حذفها و لن تنقص الكتاب
او تقلل من جماله
و رغم ذلك فهناك حاحات في ال��تاب عجبتني جدا ...أراء السائقين في حاجات معينة ...الحكمة التي اأكسبتها الحياة للبعض منهم
في المجمل الكتاب جيد ..و استفدت منه في حاجات ممكن مكنتش هعرفها بالبساطة دي
شكرا للكاتب لأنه منحنا فرصة من خلال تجاربه ان نستفيد من تجارب و خبرات فئة مهمة في الشعب و مهنتهم منحتهم قدرا من الخبرة و الحكمة لا يستهان بها
August 3, 2013
كتاب واقعى وجميل .. عشنا مواقف جميله مع كل تاكسى ركبه الكاتب
استمتعت جدا بالحكايات دى كلها .. وقضيت معاهم وقت جميل وخفيف
منها الحكايات الجميله وفيها تأثير حلو .. ومنها الحكايات اللى بتوضح مشاكل كتير مش واخدين بالنا منها
استمتعت جدا بالحكايات دى كلها .. وقضيت معاهم وقت جميل وخفيف
منها الحكايات الجميله وفيها تأثير حلو .. ومنها الحكايات اللى بتوضح مشاكل كتير مش واخدين بالنا منها
April 5, 2023
كتاب أبطاله الحقيقين سائقين التاكسي أو سواقين التاكس💪🏼 Tragedy💔
This book is a classic of black comedy
كتاب السهل الممتنع خطير جميل قبيح في بعض العبارت أنما هي ألفاظ😇 و مدارك من واقع الحياة اليومية في مصر العزيزة�
و قصة المسيحي المضهد دي بردو كانت قاسية ولكن أظن حاليا خلاص الكلام دا أنتهي دا وطنا جميعا حتي الي هربوا أيام 1956 وطنهم
جملة صعبة و الراجل لما قالها عنده حس أدبي عالي الحقيقة ما شاء الله
نملة سوداء على صخرة سوداء فى ليلة حالكة الظلمة يرزقها الله
أما بعد 5 نجوم و أنصح به
January 24, 2015
فكرته حلوة جدا و أعتقد أنها دلوقتى ناس بتحاول تاخد لفكرة و تعمل منها كتب
لكن اللى مستغرباه كمية النجاح دى .. الكتاب جميل و مسلى لكن مش عبقرى
هو مجرد واحد بيحكى حواديته مع سواقين التاكسى
(وأنا حاسة أن فيه منه شوية متألفين يعنى)
بس مش مشكلة .. سواق فاهم فى السياسة و سواق حكيم و سواق متعلم و معاه شهادات و سواق ملهوش فى أى حاجة
حلوة و كل حاجة .. لكن مش بالحلاوة و الفن اللى كانوا بيروجوه ليها!
لكن اللى مستغرباه كمية النجاح دى .. الكتاب جميل و مسلى لكن مش عبقرى
هو مجرد واحد بيحكى حواديته مع سواقين التاكسى
(وأنا حاسة أن فيه منه شوية متألفين يعنى)
بس مش مشكلة .. سواق فاهم فى السياسة و سواق حكيم و سواق متعلم و معاه شهادات و سواق ملهوش فى أى حاجة
حلوة و كل حاجة .. لكن مش بالحلاوة و الفن اللى كانوا بيروجوه ليها!
November 19, 2017
الكتاب مجموعة من المواقف حصلت معانا وخصوصا المكافحين في عالم المواصلات..
معرفش ممكن عشان هو بسيط فمعظم أحداثه مرينا بيها كلنا ياما الواحد قابل قصص وحواديت في المواصلات ..
كان ممكن أي حد يكتبه لو بيجمع يوميا المواقف اللي بتحصل معاه في الشارع المصري وهيعمل مجلد غالبا ...
مش قادرة أحدد مكاني من ناحية الكتاب ولا مشاعري اتجاهه ... بس هي دي مصر ..
استمتعوا ...
دمتم قراء ... ❤️❤️❤️
معرفش ممكن عشان هو بسيط فمعظم أحداثه مرينا بيها كلنا ياما الواحد قابل قصص وحواديت في المواصلات ..
كان ممكن أي حد يكتبه لو بيجمع يوميا المواقف اللي بتحصل معاه في الشارع المصري وهيعمل مجلد غالبا ...
مش قادرة أحدد مكاني من ناحية الكتاب ولا مشاعري اتجاهه ... بس هي دي مصر ..
استمتعوا ...
دمتم قراء ... ❤️❤️❤️
April 9, 2015
قرأته من فترة واعجبتنى فكرته ..
انك تعاشر سواقين التاكسى كام سنة وتاخد منهم المفيد ..
الكتاب حلو جدا لكن قصصه مكررة للاسف .. زى ما يكون كل سواقين التاكسى دماغهم واحدة وبيفكروا تفكير واحد ..
ما اعجبنى ايضا ان الكتاب بالعامية وده بينقل بدقة اكتر افكار السواقين دول وآراءهم .
انك تعاشر سواقين التاكسى كام سنة وتاخد منهم المفيد ..
الكتاب حلو جدا لكن قصصه مكررة للاسف .. زى ما يكون كل سواقين التاكسى دماغهم واحدة وبيفكروا تفكير واحد ..
ما اعجبنى ايضا ان الكتاب بالعامية وده بينقل بدقة اكتر افكار السواقين دول وآراءهم .
February 19, 2009
بجد ممتع أوى ومعبر عن مشاكل فئه لا يعبأ بهمومها أحد وبيعكس مظاهر الفساد فى المجتمع التى نعانى جميعا منها
أتمنى ان حد يوزع كام نسخة على الوزارء والريس يمكن يحسو بمعاناة الشعب شوية
أتمنى ان حد يوزع كام نسخة على الوزارء والريس يمكن يحسو بمعاناة الشعب شوية
October 27, 2017
أنا : أنت فاكر أن أحنه عايشين في غابة ؟
السائق : ليه و أنت فاكرنا عايشين فين ، في مدينة !؟ ده الغابة رحمة عن إلي أحنه فيه ، إنت عارف أحنه عايشين فين ؟
انا : فين ؟
السائق : في الجحيم .
......
الكتاب عبارة عن رحلة من تاكسي لـ تاكسي آخر ، كل السائق و وجهة نظره و تجربته و مشاكله في الحياة ، كتاب ممتع
السائق : ليه و أنت فاكرنا عايشين فين ، في مدينة !؟ ده الغابة رحمة عن إلي أحنه فيه ، إنت عارف أحنه عايشين فين ؟
انا : فين ؟
السائق : في الجحيم .
......
الكتاب عبارة عن رحلة من تاكسي لـ تاكسي آخر ، كل السائق و وجهة نظره و تجربته و مشاكله في الحياة ، كتاب ممتع
Shelved as 'كتاب_مفتوح'
August 29, 2012منذ سنوات طويلة و أنا زبون( سقع) لسيارات التاكسي, درت معها في شوارع و أزقة القاهرة, بحيث أصبحت اعرف حواريها ومطباتها أكثر من أي سائق .( بعض الغرور لا يفسد للود قضية).
وأنا من هواة الحديث إلى سائقي التاكسي لأنهم بجد ترمومترات الشارع المصري ( الصايع) ,يضم هذا الكتاب بين دفتيه بعض القصص التي عشتها وبعض الحكايات التي جرت مع سائقين من ابريل 2005 الى مارس 2006.
هذا ما جاء في مقدمة كتاب تاكسي,حواديت المشاوير أو كلمة لابد منها للكاتب المصري خالد الخميسي . كتاب تاكسي كتاب رائع وهو عبارة عن قصص قصيرة بلغت 57 قصة تجري بين الكاتب وسواق التاكسي , الحديث فيها متنوع بين السياسي و الثقافي و الاجتماعي الى غير ذلك من المواضيع التي تطرق لها الخميسي في كتابه.
عرف الكتاب شهرة واسعة حتى انه ترجم لعديد اللفات من بينها الانجليزية و الفرنسية و الايطالية, وعن شهرة الكتاب قال الخميسي في احد البرامج التي استضافته على قناة فرانس 24 انه لم يكن يتوقع أبدا أن ينجح الكتاب بهذا الشكل و لا حتى أن يتخطى حدود مصر فإذا به يتخطى حدود العالم العربي.
الكتاب جيد, استطاع أن ينقل يوميات المصريين بواقعها المؤلم و المضحك لذلك استحق أن يعاد طبعه مرات عديدة, لكن العيب الذي يركبه هو الاستخدام المفرط للهجة المصرية و لربما يعذر على ذلك لطبيعة الحوار الذي يجري بينه وبين سائقي التاكسي.
وصفه د. عبد الوهاب المسيري بأنه "عمل إبداعي أصيل ومتعة فكرية حقيقية"، وقال عنه د. جلال أمين أنه من أجمل ما قرأ من كتب في وصف المجتمع المصري كما كتب عنه صفحة كاملة بجريدة المصري اليوم.
وأنا من هواة الحديث إلى سائقي التاكسي لأنهم بجد ترمومترات الشارع المصري ( الصايع) ,يضم هذا الكتاب بين دفتيه بعض القصص التي عشتها وبعض الحكايات التي جرت مع سائقين من ابريل 2005 الى مارس 2006.
هذا ما جاء في مقدمة كتاب تاكسي,حواديت المشاوير أو كلمة لابد منها للكاتب المصري خالد الخميسي . كتاب تاكسي كتاب رائع وهو عبارة عن قصص قصيرة بلغت 57 قصة تجري بين الكاتب وسواق التاكسي , الحديث فيها متنوع بين السياسي و الثقافي و الاجتماعي الى غير ذلك من المواضيع التي تطرق لها الخميسي في كتابه.
عرف الكتاب شهرة واسعة حتى انه ترجم لعديد اللفات من بينها الانجليزية و الفرنسية و الايطالية, وعن شهرة الكتاب قال الخميسي في احد البرامج التي استضافته على قناة فرانس 24 انه لم يكن يتوقع أبدا أن ينجح الكتاب بهذا الشكل و لا حتى أن يتخطى حدود مصر فإذا به يتخطى حدود العالم العربي.
الكتاب جيد, استطاع أن ينقل يوميات المصريين بواقعها المؤلم و المضحك لذلك استحق أن يعاد طبعه مرات عديدة, لكن العيب الذي يركبه هو الاستخدام المفرط للهجة المصرية و لربما يعذر على ذلك لطبيعة الحوار الذي يجري بينه وبين سائقي التاكسي.
وصفه د. عبد الوهاب المسيري بأنه "عمل إبداعي أصيل ومتعة فكرية حقيقية"، وقال عنه د. جلال أمين أنه من أجمل ما قرأ من كتب في وصف المجتمع المصري كما كتب عنه صفحة كاملة بجريدة المصري اليوم.
January 14, 2016
كنت محتار اعلق على الكتاب ازاى لكن وجدت ضالتى فى نهاية الكتاب بتعليق دكتور عبد الوهاب المسيرى حيت وضح مايمكن ان يقال فى عدة سطور قصيرة ...الكتاب تحفة فنية ..من الصعب تصنيف الكتاب ولكنه اقرب الى الادب السياسى الساخر رغم ان ليس كل مقالاته سياسية ولكنه لمس فعلا مشاكل ومشاعر الطبقة المطحونة البسيطة محدودى الدخل ...الكتاب عبارة عن البوم صور للمواطن المصرى صحيح انه البوم يثير الاكتئاب لكن هو الواقع الفعلى وعلينا انعترف به
January 31, 2021
كتاب لطيف جدا زبون دائم لسيارات التاكسي يحكي لنا قصصه و مع سائقين التاكسي بمختلف أعمارهم و مشاكلهم .. تحليلاتهم الدائمة و التي تخص كل مواضيع الحياة فدائما ما نجد سائقي التاكسي محللين سياسيين و محللين رياضيين بطرقهم الخاصة و انتقاداتهم و شكواهم من غلاء الأسعار و صعوبة العيش مع هذا الغلاء و المسؤوليات .. كتاب لامس جرح الطبقة المتوسطة و صعوبة مجاراتها لتيار الحياة الجارف الذي يضع سعر كل شئ و أي شيء حسب أهواء المسؤولين دون مراعاة لوضعية و صعوبات الطبقة المتوسطة 💔
مما راقني و استمتعت بقراءته 💕
مما راقني و استمتعت بقراءته 💕
July 31, 2017
سمعته كتاب صوتي ، ممتعة القصص
لطالما تمنيت الجلوس مع غرباء في المقاهي و غيرها و تبادل أطراف الحديث ... يُضاف إليها اليوم : أن أجلس جوار سائق تاكسي .
لطالما تمنيت الجلوس مع غرباء في المقاهي و غيرها و تبادل أطراف الحديث ... يُضاف إليها اليوم : أن أجلس جوار سائق تاكسي .
December 6, 2020
ونس_الكتب| يوسف حاتم|17
#تحدي_نوفمبر|الكتاب الأول
تاكسي حواديت ومشاوير: خالد الخميسي
" لكل زمان ناسه الذين يأملون في يوم قيامة قريب لإنصافهم من الظلم والجور"
الكتاب خفيف وحلو بيحكي عن مواقف مع سواقين التاكسي في مصر منهم المثقف والجاهل، الي شايل الهم والي سايبها على الله، الي بيفهم في السياسة والي ملهوش فيها، اللي عاجبه حال البلد والي بيشتم فيها، الي دايما مقضيها نكت والي أقل حاجة بتعصبه.
خواطر مع الكتاب
عادة في الكتب الخفيفة والبسيطة زي الكتاب ده مش بحب اكتب ريفيو لان بيكون مفيش كلام كتير اكتبه عنه لكن الكتاب ده حالة خاصه لأني حسيت معاه انه قربني من المجتمع المصري الي انا عارفه بس بعيد عنه بسبب الغربة حبيت الكتاب جدا ومكنتش عاوزه يخلص لانه كان فعلا معيشني مع المصريين او حسب تعبير بلال فضل مع "السكان الاصليين لمصر".
ذكرني هذا الكتاب برواية المرايا للكاتب الكبير نجيب محفوظ حيث كان يعرض كل شخصيه و المؤثرات التي وقعت عليها و افعالها، طبعا مع الفارق، فهنا المؤثرات على سائقي التاكسي كثيره و مختلفة فكل منهم ينظر الى الحياه بوجهة نظر مختلفة نتيجة لهذه المؤثرات، مثل الروتين القاتل، و الفقر الشديد، و قرارت الحكومة وقتها التي كانت تعطى الربح الاكبر لها، ازدحام الشوارع، غلاء الاسعار، عدم وجود أي سبيل للعلاج بكرامة،(و قد اثر في كثيرا هذا الرجل الصعيدي الذى كان يبكى لانه لا يجد ��ال كافي لمعالجته )، كل هذه المؤثرات و الضغوط تؤثر عليهم جميعا و لكل منهم ردة فعل متمثلة في وجهة نظرهم التي كانوا يتشاركونها مع الكاتب
فوجئت بالوعي السياسي الكبير لبعض سواقين التاكسي وازاي كانوا بيعبرو عن مفاهيم كبيرة بعبارات بسيطة واحب اذكر مثال، كان المهندس ايمن عبدالرحيم دايما يكلم عن النظام القوي والدولة الضعيفة ويشرح كتب ويذكر مواقف علشان يوصل الفكرة لقيت سواق التاكسي لخصها في جملة بسيطة وهي "حكومة والله نفخه وتقع"
هزتني عبارة لسائق تاكسي تاني وثقته في ان ربنا هيرزقه بقوله" نملة سوداء على صخرة سوداء في ليلة حالكة الظلمة يرزقها الله"
تقيمي للكتاب ٤من٥
الكتاب جيد جدا عجبتني فكرته وكان ممتع وحلو اعيب عليه بس انه كان فيه تكرار شويه في القصص واخيرا احب ان اهنئ الكاتب على هذا الكتاب الذى و ان كان يعد ساخر الا انه يعرض اعمق الافكار في وجدان الشعب المصري
اقتباسات
"اللي ما تسجنش في فترة عبدالناصر مش حيتسجن أبداً ، واللي متغناش في فترة السادات مش حيتغنى أبداً ، واللي ما شحتش في فترة مبارك مش حيشحت أبداً"
"ياه .. أنا سبت حاجات كتير قوي .. طول ما أنت ماشي بتسيب حاجات وراك وعشان ترجع تاني مستحيل "
"احنا عايشين في كدبه ومصدقينها ..والحكومه شغلها الوحيد انها تراقبنا مصدقين الكدبه ولا لا"
"النيل ده زي ما بيدينا مية علشان نشرب و ناكل ممكن كمان يغسل روحنا ، النظر اليه يطّهَر قلبك"
"ورحم الله باب "علي بابا"، الذي (كان) يفتح فقط بالسمسم!"
"أنا: إنت بتقول إيه؟ مفيش أخلاق .. مفيش قانون .. مفيش دستور .. إنت فاكر إحنا عايشين في غابة؟
السائق: ليه وإنت فاكرنا عايشين فين, في مدينه!! ده الغابة رحمه عن اللي إحنا فيه, إنت عارف إحنا عايشين فين؟
أنا: فين؟
السائق: في الجحيم"
"نشكر كل من قال نعم في الاستفتاء ونخص بالشكر ام نعيمة لانها قالت نعمين"
#تحدي_نوفمبر|الكتاب الأول
تاكسي حواديت ومشاوير: خالد الخميسي
" لكل زمان ناسه الذين يأملون في يوم قيامة قريب لإنصافهم من الظلم والجور"
الكتاب خفيف وحلو بيحكي عن مواقف مع سواقين التاكسي في مصر منهم المثقف والجاهل، الي شايل الهم والي سايبها على الله، الي بيفهم في السياسة والي ملهوش فيها، اللي عاجبه حال البلد والي بيشتم فيها، الي دايما مقضيها نكت والي أقل حاجة بتعصبه.
خواطر مع الكتاب
عادة في الكتب الخفيفة والبسيطة زي الكتاب ده مش بحب اكتب ريفيو لان بيكون مفيش كلام كتير اكتبه عنه لكن الكتاب ده حالة خاصه لأني حسيت معاه انه قربني من المجتمع المصري الي انا عارفه بس بعيد عنه بسبب الغربة حبيت الكتاب جدا ومكنتش عاوزه يخلص لانه كان فعلا معيشني مع المصريين او حسب تعبير بلال فضل مع "السكان الاصليين لمصر".
ذكرني هذا الكتاب برواية المرايا للكاتب الكبير نجيب محفوظ حيث كان يعرض كل شخصيه و المؤثرات التي وقعت عليها و افعالها، طبعا مع الفارق، فهنا المؤثرات على سائقي التاكسي كثيره و مختلفة فكل منهم ينظر الى الحياه بوجهة نظر مختلفة نتيجة لهذه المؤثرات، مثل الروتين القاتل، و الفقر الشديد، و قرارت الحكومة وقتها التي كانت تعطى الربح الاكبر لها، ازدحام الشوارع، غلاء الاسعار، عدم وجود أي سبيل للعلاج بكرامة،(و قد اثر في كثيرا هذا الرجل الصعيدي الذى كان يبكى لانه لا يجد ��ال كافي لمعالجته )، كل هذه المؤثرات و الضغوط تؤثر عليهم جميعا و لكل منهم ردة فعل متمثلة في وجهة نظرهم التي كانوا يتشاركونها مع الكاتب
فوجئت بالوعي السياسي الكبير لبعض سواقين التاكسي وازاي كانوا بيعبرو عن مفاهيم كبيرة بعبارات بسيطة واحب اذكر مثال، كان المهندس ايمن عبدالرحيم دايما يكلم عن النظام القوي والدولة الضعيفة ويشرح كتب ويذكر مواقف علشان يوصل الفكرة لقيت سواق التاكسي لخصها في جملة بسيطة وهي "حكومة والله نفخه وتقع"
هزتني عبارة لسائق تاكسي تاني وثقته في ان ربنا هيرزقه بقوله" نملة سوداء على صخرة سوداء في ليلة حالكة الظلمة يرزقها الله"
تقيمي للكتاب ٤من٥
الكتاب جيد جدا عجبتني فكرته وكان ممتع وحلو اعيب عليه بس انه كان فيه تكرار شويه في القصص واخيرا احب ان اهنئ الكاتب على هذا الكتاب الذى و ان كان يعد ساخر الا انه يعرض اعمق الافكار في وجدان الشعب المصري
اقتباسات
"اللي ما تسجنش في فترة عبدالناصر مش حيتسجن أبداً ، واللي متغناش في فترة السادات مش حيتغنى أبداً ، واللي ما شحتش في فترة مبارك مش حيشحت أبداً"
"ياه .. أنا سبت حاجات كتير قوي .. طول ما أنت ماشي بتسيب حاجات وراك وعشان ترجع تاني مستحيل "
"احنا عايشين في كدبه ومصدقينها ..والحكومه شغلها الوحيد انها تراقبنا مصدقين الكدبه ولا لا"
"النيل ده زي ما بيدينا مية علشان نشرب و ناكل ممكن كمان يغسل روحنا ، النظر اليه يطّهَر قلبك"
"ورحم الله باب "علي بابا"، الذي (كان) يفتح فقط بالسمسم!"
"أنا: إنت بتقول إيه؟ مفيش أخلاق .. مفيش قانون .. مفيش دستور .. إنت فاكر إحنا عايشين في غابة؟
السائق: ليه وإنت فاكرنا عايشين فين, في مدينه!! ده الغابة رحمه عن اللي إحنا فيه, إنت عارف إحنا عايشين فين؟
أنا: فين؟
السائق: في الجحيم"
"نشكر كل من قال نعم في الاستفتاء ونخص بالشكر ام نعيمة لانها قالت نعمين"
November 22, 2013
مثال جيد تماما للأدبيات المصرية في الالفية الثالثة..
حديث عن المواطن المطحون.. قصص عن فساد الحكومة المصرية.. لا مانع من استخدام أكثر الألفاظ بذاءة و سوقية.. فقط تفتقد إلى العنصر الباقي في الادبيات الجديدة و هو سب و إزدراء الاديان.. و كانت ستصبح تعبيرا مثاليا عن الموجة الجديدة..
لم افهم ما فائدة تلك الألفاظ البذئية التي أخجل من نفسي و انا أسمعها في المواصلات العامة؟! هل كان من الصعب عليه أن يضع فراغات مكان تلك البذاءة؟!
العديد من القصص المكررة بشكل لا يصدق.. نفس الموضوعات .. نفس الأفكار.. الشرطة المبتزة للسائقين.. الحكومة الفاسدة التي لا تهتم بالشعب.. تقريبا هذا هو الموضوع الأساسي الغالب على 90% من الكتاب
في المجمل الكتاب مسلي .. لكنني لا أشعر بالحاجة إلى العودة إليه مرة أخرى بعد الإنتهاء منه..
حديث عن المواطن المطحون.. قصص عن فساد الحكومة المصرية.. لا مانع من استخدام أكثر الألفاظ بذاءة و سوقية.. فقط تفتقد إلى العنصر الباقي في الادبيات الجديدة و هو سب و إزدراء الاديان.. و كانت ستصبح تعبيرا مثاليا عن الموجة الجديدة..
لم افهم ما فائدة تلك الألفاظ البذئية التي أخجل من نفسي و انا أسمعها في المواصلات العامة؟! هل كان من الصعب عليه أن يضع فراغات مكان تلك البذاءة؟!
العديد من القصص المكررة بشكل لا يصدق.. نفس الموضوعات .. نفس الأفكار.. الشرطة المبتزة للسائقين.. الحكومة الفاسدة التي لا تهتم بالشعب.. تقريبا هذا هو الموضوع الأساسي الغالب على 90% من الكتاب
في المجمل الكتاب مسلي .. لكنني لا أشعر بالحاجة إلى العودة إليه مرة أخرى بعد الإنتهاء منه..
Displaying 1 - 30 of 1,487 reviews
Can't find what you're looking for?
Get help and learn more about the design.