- عمل مديرًا تنفيذيًا لشركة (دواجن الوطنية) لأكثر من عشرين عام. - عضو مجلس إدارة لمجموعة من الشركات. - عضو مجلس إدارة لمجموعة من الجمعيات الخيرية. - محاضر جزئي في جامعة اليمامة. - حاصل على الدجات العلمية التالية:
* درجة البكالوريوس في علوم الإدارة الصناعية من جامعة الملك فهد للبترول والمعادن بالمملكة العربية السعودية. ١٩٨٦م. * درجة الماجستير في العلوم الإدارية من معهد (هالت) العالمي للعلوم التجارية العالمية- كلية (بوستون) الولايات المتحدة الأمريكية. ١٩٨٩م. * درجة الدكتوراه تخصص (إدارة أعمال/ التجارة العالمية) من كلية العلوم الإدارية بجامعة (قلاسقو- بريطانيا). ٢٠٠٨م.
"إلى من رحل عن الحياة وهو يمتلك علمًا أو معرفة ولم يدونها.. لو كنت فعلت لانتفع الناس وانتفعت به بعد الممات" إهداء جميل استهلّ به المؤلف كُتيّبه.
في ٣٠ صفحة تناول موضوع القراءة باستعمال الأسئلة الستة: ماذا اقرأ، متى، أين، لماذا، من يقرأ، وكيف. الإجابات جاءت بسيطة بحكم استهدافها المقبلين على القراءة، لكني وجدت بعضها سطحية وهناك عبارات لم أستطع تجاوزها دون جدال. يظل مفيد للمبتدئين وعمومًا فيه تذكير لأمور مهمة، ولفتات تستحق الأخذ بالاعتبار كانعدام القراءة لدينا في الأماكن العامة للانتظار مثلًا. وطبعًا تطل من جديد الدراسة الشهيرة والغامضة... العرب والست دقائق السنوية. يبدو أن الوضع المزري للقراءة استدعى جلد الذات ولو بالخرافات. على كُلٍّ فهي ترمز للمشكلة، لكن من متى صارت الدراسات ميدان للرمزية؟ وللأسف افتقر الكتيب للتدقيق اللغوي.
الكتاب هو عبارة عن الإجابة عن ستة أسئلة 5Ws and How
ملخص الكتاب
وفي النهاية ينصحنا الكاتب ببعض الأشياء منها :- 1- لا نجعل القراءة معقدة 2- تشبث بالكاتب المميز 3- إقرأ ايضا لمن لا يشبهك 4- أعد قراءة الكتب المميزة عوضا عن كتاب غير جيد جديد 5- كن قدوة 6- القراءة أفضل من الأفلام 7- لا تعطي الكاتب أكثر من فرصتين
الغلاف جميل. مناسب للفئة المستهدفة من الكاتب وتقع هنا سر قوة الكتاب في رأيي، المبتدئين. أخذت عليه سطحية النقاط، وبالأخص الأسباب المذكورة لكل فعل، فمثلا اقرأ للآراء المختلفة حتى تستطيع أن تقوي فكرتك وتقنع الآخر بها، ولكن ماذا لو أن الفكرة نفسها لدي خاطئة، نحن نقرأ لآراء مختلفة حتى نصحح ونحسن مستوانا المعرفي والفكري وإلا فلا اختلاف بين القراءة في نفس المنطلق ودونه! وغيرها من النقاط كأسباب القراءة بالكلية رأيتها ضعيفة ولا يعتمد عليها في خلق حافز لدى أحد ليقرأ، ولم يتعرض سوى للجانب المجتمعي للقراءة دونا عن الجانب الشخصي والديني والمعرفي بشكل مفصل كما أسهب في جانب المجتمع، والغريب أن ألاحظ ذلك في كتاب صغير الحجم كذلك. أعجبتني الاستراتيجية التي اتبعت في عرض فصول الكتاب، وخير ما بالكتاب بالكلية هو الفصل الأخير: شذرات.
من وجهة نظري أرى أن المواطن العربي أصبح أكثر وعيآ وأكثر حبا للقراءة لم يعد يقرأ بمعدل ست ساعات سنويا : في الكتاب يذكر الكاتب إستراتيجيات القراءة ؟ متى نقرأ ؟ كيف نقرأ؟ ماذا نقرأ ؟ لماذا نقرأ؟ أين نقرأ؟ من الذي يقرأ؟
في الكتاب أيضا بعض شذرات لفهم الموضوع المقروء بشكل أكبر
الكتاب رائعًا للغاية وأكثر ما جذبني إليه هو عنوانه، فلقد وضعته سابقا فى قائمة الكتب التى أرغب بقرأتها وعندما كنت أنظر فيها وجدته، إخترت هذا الكتاب لأنه صغير للغاية ويناقش موضوع مهم ألا وهو القراءة، وهذه هى المرة الأولى التى أقرأ فيها لهذا الكاتب ولن تكون الأخيرة.
يتحدث الكتاب عن القراءة وأهميتها فى حياتنا ويلخصها فى قاعدة 5Whs and How، بمعني � من يقرأ؟ � ماذ� يقرأ؟ � مت� يقرأ؟ � أي� يقرأ؟ � لماذ� يقرأ؟ � كي� يقرأ؟
وتقسم الفصول على هذا الشكل، وذلك النظام هو ما أحببته فى الكتاب، ففي كل فصل كان يتطرق الكاتب إلى الأماكن، الأوقات والكيفية التى نقرأ بها
لغة الكتاب هى عربية فصحي سليمة خالية من التعقيدات
أسلوب الكاتب:- سهل وسلس فى توصيل المعلومات
فى النهاية أحببت هذا بلا شك
This entire review has been hidden because of spoilers.
كتا� جميل ومفيد يتحدث عن القراءة ، لماذا نقرأ ؟ أين نقرأ ؟ ماذا نقرأ ؟ كيف نقرأ ؟ متى نقرأ ؟ من الذي يقرأ ؟ وان من لا يقرأ فهو يقدم نفسه هديه للجهل، ومن يقرأ فهو يحصن نفسه ويجهزها للأفضل. و لا يمكن أن يتطور مجتمع ثقافياً ومعرفياً بدون القراءة، فالمال يبني المدن ويطور الخدمات ولكن لا يبني الحضارة إلا العلم والمعرفة ومصدرهما الأساس هو القراءة. . أقتباسة 🌸 إذ� أردت من أبنائك القراءة فلتقرأ أنت أولاً، فلا يمكن أن تطلب من أبنائك القراءة وأنت لا تقرأ، وإن كان والداك لم يعودوك على القراءة فلا تكرر نفس الخطأ مع أبنائك.
-من لا يقرأ من الجهل لا يبرأ- هذا الكِتاب اقترحه لي أحد الأصدقاء .. جميل ، ومُحفز على القراءة وأيضاً قصير ! ما يُقارب الـ ٢٥ صفحة ! وأيضاً أجد بأن المُجتمع العربي اصبح يقرأ أكثر من السابق :) انصح بقرائته ..
كتيب مختصر يناسب المبتدئين في القراءة، يحاول التشجيع على القراءة من خلال الإجابة على هذه الأسئلة: *ماذا نقرأ* *لماذا نقرأ* *متى نقرأ* *أين نقرأ�* *من الذي يقرأ* *كيف نقر�*
🌠 *اقتباسات* 🔸 إن قدرتك على الحديث والتواصل وعلى الكلام جميعها مرتبطة بالقراءة، وكلما قرأت أكثر تصبح أكثر ميزة وقدرة، وتتكون لديك مهارات إضافية تساعدك على النجاح. 🔸لا تعط الكاتب أكثر من فرصتين. ( إذا لم يعجبك الكتاب الثاني فلا تضيع وقتك بالقراءة مجددًا لهذا الكاتب)
"الدعوة للقراءة في حضارتنا، قديمة ولا زال في مجتمعنا من لا يعيرها الاهتمام الكافي، هذا الكتاب هو محاولة لتنشيط هذا الجانب المهم، في تطوير المجتمع .
فلا يمكن أن يتطور مجتمع ثقافيا ومعرفيا بدون القراءة، فالمال يبني المدن ويطور الخدمات ولكن لا يبني الحضارة إلا العلم والمعرفة ومصدرهما الأساس هو القراءة."
ملخص رأيي في الكتاب الجميل ده جيباه من أخر كلمتين في الكتاب... أنصح بيه أي قارئ مبتدئ بيواجه صعوبات حواليه.
يجيب الكاتب على عدة استفسارات متعلقة بأهمية القراءة ودورها المؤثر في تطور الامم بالإضافة لعدة نصائح مؤجزة محفزه لها ووضح الخطوات المثلى قبل اقتناء أي كتاب.
الكتيب خفيف ومختصر لم يضف لي شيئًا فكل ما ذكر به سبق لي معرفته. إلا أنني أنصح به لمن يرغب بالبدء في القراءة ،أو كهدية لشخص لا يحبها وتريد أن ترغبه بها.
كتاب يشجع على القراءة ويعطيك فكرة عن كيفية اختيار الكتب وفوائد القراءة أكثر شي حمسني للقراءة في الكتاب لما قال : ولا أدل من أهمية القراءة من أن أول آية نزلت على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم كانت ”إقرأ�
كتاب خفيف ظريف في ٣٠ صفحة ،يذكر فيه الكاتب إستراتيجيات القراءة >> متى نقرأ ؟ كيف نقرأ؟ ماذا نقرأ ؟ لماذا نقرأ؟ أين نقرأ؟ من الذي يقرأ؟ ليختمه ببعض شذرات لفهم الموضوع المقروء بشكل أكبر. بغض النظر عن ألأخطاء الإملائية الكتاب جميل ومفيد أنصح به المبتدئين في القراءة..
📖 الدعو� للقراءة في حضارتنا قديمة و لازال� في مجتمعنا مَن لا يعيرها الإهتما� الكافي. هذ� الكتاب هو محاولة لتنشيط هذا الجانب المه� في تطوير المجتمع.
� ❓محو� الكتاب يدور حول الإجابة على هذه الأسئلة الستة : *ماذا نقرأ* *لماذا نقرأ* *متى نقرأ* *أين نقرأ�* *من الذي يقرأ* *كيف نقر�*