فإن من أهم القضايا التي راعتها إدارة برنامج صناعة المحاور في مرحلة الإعداد الأولى لمقرراته: أهمية تعزيز اليقين، وتثبيت الإيمان، وتأصيل الثوابت، قبل الدخول في غمار مواد الشبهات والرد عليها؛ وذلك لإدراكنا أن باب الشهوات حرج ضيّق، فقسمنا البرنامج إلى قسمين:
القسم الأول: بنائي، ويتكون من ثلاث مستويات، تؤسس اليقين وتبني منهجية الاستدلال وتنظم العقل والمعرفة لدى المسلم.
القسم الثاني: هدمي، يستعرض أهم الشبهات المنتشرة، ويرد عليها بأسلوب محكم وطريقة متقنة، كما يعطي للدارس مهارة جيدة في اكتشاف أخطاء المتشككين في الإسلام ومغالطاتهم الاستدلالية.
---
المستوى الأول يتألف من أربع مكونات: ١. أدلة وجود الله وكماله ٢. أدلة النبوة ٣. أدلة صحة القرآن ٤. ضرورة الدين ومحاسن الإسلام (مرئي)
يصعب علي جدا تقييم الكتاب بأقل من ذلك، لأن هذا النوع من الكتب لا تقيمه ككتاب، بل تضع في بالك كونه مادة منهجية تؤصل العلم وتضبطه، فمهما بلغت المؤلفات غيره من قوة ودسامة، فإنني أخرج منها خالية الوفاض إلا من عدة أفكار، فنحن معشر القراء نعترف بلامنهجيتنا وقراءاتنا الكثيرة المبعثرة، نعم هي لذيذة ومثرية.. لكنك تشعر بالألم على فوات كثير من فوائدها، لذا فهنا الشكر للإخوة في صناعة المحاور، على الفكرة التي لامست أزمات العصر الحديث وتغيراته، فقابلتها لا بالنحيب والبكاء، بل بالعمل الدؤوب الجاد الصانع لجيل قادم واع بإذن الله، ثم منهجية الكتاب وتوسط أسلوبه، لأنني أعي جيدا صعوبة كتابة مادة يستفيد منها الجميع، مضبوطة ضبطا علميا صحيحا، باختصار غير مخل، وتأصيل جيد يستوعب الطرح العلمي الحديث ويتحدث بلغته، ومدخل ممتاز لمن يملك خلفية شرعية جيدة أو لا يملك.. صدقني ستعرف صعوبة الأمر حينما أطلب منك كتابة منهج يضبط معرفتي فيما يخص الأصول الأساسية الموصلة للإيمان بالأصول الكبرى في دين الإسلام. كالعادة سبق وأن قلت بأنني أغبط الإخوة خلف هذه الجهود العظيمة، فما تمنيت إلا مشروعا كهذا المشروع في أهميته، وجودة تقديمه، وحسن اختيار القائمين عليه ومواضيعه.. اللهم ارفع درجتهم كما ساهموا برفعة دينك، وتفضل علينا كما تفضلت عليهم، فإنك جواد كريم.
طلاب دورة صناعة محاور كانوا أولى به!. الكتاب جميل، رائع، رحلة توثيقية لأبرز محاور الرد والشبه والإجابة الوافية عليها. ولكن قد لا يناسب قارئ فضولي يريد المعرفة لعناوين جديدة لا مقتطفات من كتب. قد لا يناسب من يقرأه في نفس واحد لهدف الاطلاع والتعريض فقط. فهو منهج تعليمي أكثر من كتاب ثقافي عادي.
الحمد لله الذي أعثرني على هذا الكتاب قبل سنوات، ثم ذكرني به قبل شهر، ثم أعانني على الالتزام ببرنامج قرائته، ثم حبب إلى قلبي الاستزادة منه. الحمد لله الذي إذا أراد بأحدٍ خيرًا فقَّهَهُ في الدين.
عدنا مرة أخرى للجودريدز وأهله ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ لا أدري حقا كم مرة سأكرر الجملة السابقة !
ذلك أن نفسي متقلبة أشد التقلب، تجدني ليال أسهر على هذا الموقع وتمر الساعات وأنا أقلب بين عناوين الكتب ومراجعات الأصدقاء وأنا في حالة عجيبة من المتعة والأنس، وتأتي ليال أخر، أجد في نفسي صدودا عن كل هذه الأمور ولا أطيق حتى رؤية اسم الموقع في شريط المفضلة على المتصفح
إلى متى ستستمر هذه الحالة ياترى ؟ لا أعلم حقا. ما أدركه أني لا أحب من نفسي أن تكون على هذه الشاكلة، لا أرغب أن أكون ذو نفس متقلبة في كل يوم على حال، ملولة ، متراخية، مضيعة للأوقات، مفوتة للفرص. ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ معذرة عن هذه المقدمة ، فلا علاقة لها بهذا الكتاب بتاتا، ولكنها أمور تختلج في النفس وتأبى إلا أن تجد لها متنفسا.
عن هذا الكتاب: الحقيقة أنه ليس كتابا ! ولو بحثت عنه ورقيا فلن تجده. هو مذكرة/نوتة للمستوى الأول من دورة شرعية الكترونية اسمها: صناعة المحاور. وهذه الدورة باختصار لها هدفين رئيسين: 1. تعزيز يقين المسلم بدينه وصحة معتقداته ويشمل هذا تأسيس المشارك بالدورة في العقائد وأصول الإسلام مع مقدمات بسيطة في الفلسفة وعلم المنطق 2. محاولة تحويل المشارك بالدورة إلى محاور فطن ويشمل هذا تأسيسه في طرق الحوار وألاعيبه ومغالاطاته بالإضافة لطرق الاستدلال الصحيحة وللدورة ستة مستويات، هذا هو الأول منها، ويهتم كما ترون بأدلة أصول الإسلام.
{عن هذه الكتاب {مرة أخرى يتألف هذا المستوى من أربع مواد كلها تدورفي فلك تعزيز يقين المسلم المادة الأولى : تتحدث عن أدلة وجود الله العقلية منها والفطرية >أغلب هذه المادة مقتبسة من كتاب ظاهرة نقد الدين لسلطان العميري المادة الثانية : تتحدث عن أدلة النبوة والوحي >أغلب هذه المادة مقتبسة من كتاب ظاهرة نقد الدين لسلطان العميري المادة الثالثة : تتحدث عن أدلة صحة القرآن الكريم >أغلب هذه المادة مقتبسة من كتاب النبأ العظيم لمحمد دراز –رحم� الله- ودرسنا تقريبا ثلثي كتاب النبأ العظيم في هذه المادة المادة الرابعة والأخيرة : تتحدث عن أصول الإيمان بالأديان وبيان محاسن الإسلام >نصف هذه المادة مقتبسة من كتاب ظاهرة نقد الدين لسلطان العميري، والنصف الآخر هو محاضرة مرئية للشيخ أحمد السيد في محاسن الإسلام
ملاحظات حول هذا المستوى
1. هذه الدورة –برأي�- مخصصة للذين هم مؤمنون بدينهم معتقدون بصحته. ووظيفتها هي رفع إيمانهم إلى درجة اليقين وإيضاح ما خفي عنهم من دلائل عقلية وبرهانية على صحة دينهم. بكلمات أخرى، هذه الدورة ليست للملحدين ولا الشاكين بدينهم. 2. المادة الرابعة هي أضعف مواد هذا المستوى (محاضرة الشيخ السيد لم تكن جيدة، لا منهجية لا أسلوب لا حجج قوية) ولولا ضعف هذه المادة لكنت قيمت هذه المذكرة بالعلامة الكاملة. 3. بالمجمل كان مستوى دراسي جميل، وكانت تجربة جديدة ما لبثنا أن تعودنا عليها، وانتقلنا منها بنجاح إلى المستوى الثاني والحمد لله أولا وآخراً
هذا الكتاب هو أول مقرر في أول مرحلة ضمن برنامج صناعة المحاور.. والتي اسمها "تعزيز اليقين".. شجعني على الالتحاق بها قصر مدتها (شهران تقريبََا) وتنوع محتوياتها.. المعنيُّ بها هو القاريء.. لا أحد غيره.. أن يُعزَّز اليقين به فيصبح اعتقاده مبني على قناعة و أدلة مستقرة بداخله، حتى ولو لم يُحسن الإبانة عنها فيكفيه أنه واثق من صحة ما يؤمن به وما أحسن أثر ذلك اليوم في ظل عصرنا الذي يعج بالشبهات والشكوك.. نسأل الله الثبات والبصيرة..
يتألف المقرر من مجموع مواد مقروءة ومرئية لعدد من الأساتذة والعلماء الباحثين تتناول أدلة وجود الله العقلية والفطرية و أدلة النبوة وصدقها.،وأدلة صحة القرآن والإعجاز القرآني عند المتقدمين وينتهي بدراسة لموضوع محاسن الإسلام..
من التجارب المثرية جدََا التي أحمد الله عز وجل بأن يسرها لي فلم أكن لأطلع على محتوى مكثف مهم كهذا في وقت قصير كهذا لو لم يكن هناك مقرر منظم أسير عليه مثل هذا المقرر النافع.. بارك الله في جهود القائمين عليه.. وعلمنا الله ما ينفعنا.. ونفعنا بما علمنا.. ورزقنا الإخلاص والقبول 🌹
كتاب (دلائل أصول الإسلام) هذا تم جمعه من عدة كتب أهمها ظاهرة نقد الدين للعميري وشموع النهار للعجيري.. الكتاب رائع بالمنهجية التي يعتمدها، إذ يبدأ بمسألة إثبات وجود الله (فطريا وعلميا) ثم إثبات النبوة ثم الأديان.. أما بخصوص إثبات صحة القرآن فقد كان الكتاب المقرر هو (النبأ العظيم) لمحمد دراز.. النجمة الناقصة في تقييم الكتاب هي لافتقاره لمدخل لعلم المنطق أو علم الكلام ليسهل على الطالب فهم الفصل الأول تحديداً، لأنه كان أصعب الفصول ويحتاج فهمه لمعرفة مسبقة بمبادئ علم المنطق..
كتاب ثري جداً، يهدف إلى تعزيز اليقين بصحة الإسلام ومعرفة دلائله المثبتة لذلك، ويتألف من أربعة أجزاء: ▪︎الجزء الأول: يختص بأدلة وجود الله وكمالها ▪︎الجزء الثاني: أدلة النبوة ▪︎الجزء الثالث: أدلة صحة القرآن ▪︎الجزء الرابع: ضرورة الدين ومحاسن الإسلام
كتاب رائع♥️ سبحان الله دائما ما أهرب من مثل هذه الكتب التي تتحدث عن إثبات وجود الله وصحة القرآن والنبوة لاعتقادي أنها تكون جافة جامدة خالية من أي شيء يلامس القلوب، فجاء هذا الكتاب الرائع ليكسر الحاجز ويغير ولو جزء صغير من اعتقادي الذي مازلت أراه صحيح.
تعزيز اليقين، وتثبيت الايمان، وتأصيل الثوابت من أهم الدروس المستفادة من المستوي الاول في برنامج صناعة المحاور. فالحمد لله الذي يسر لي الوصول لهذا العمل وأعانني علي دراسته.
لما سئل البشير المراكشي عن برنامج صناعة المحاور، قال: عسلُ مصفى! والبرنامج بحق كما قال يورث ثَلَج الصدر وبَرَد اليقين.
في المستوى الأول اربعة محاور: الاول عن الأدلة على وجود الحق تعالى، بقسميها العقلية والفطرية، ويلاحظ فيها قوتها وسهولة فهمها لجميع البشر، مع خلوها من التعقيدات والعقائد الفاسدة.
الثاني عن دلائل النبوة مع التركيز على دلائل نبوة محمد صلى الله عليه وسلم خاصةً. الثالث عن ادلة صحة القرآن الكريم، وهو من امتع المحاور، حيث يتجول القارئ خلال صفحات كتاب النبأ العظيم، احد اعظم المؤلفات الإسلامية في العصر الحديث على الإطلاق. الرابع والأخير وهو محور موجز عن محاسن دين الإسلام وبعض خصائصه.
بالمجمل فإن المادة الأولى غاية في الروعة والفائدة، وتأسيس حقيقي لطلاب البرنامج، ومن الجدير بالذكر ان الإعتراضات على مواد المادة الأولى يتم مناقشتها في المادة السادسة بعد استكمال كل الشق البنائي.
إن الاعتقاد بصحة دين الإسلام ليس أمرا عاطفيا يدفع إليه التعصب للآباء أو الإطمئنان للسائد, بل هو حقيقة مبنية على براهين كثيرة متنوعة قاطعة, تخضع لها القلوب." - كتاب عظيم ضم مباحث مهمة لمجموعة من العلماء (محمد دراز، عبد الله العجيري، سلطان العميري، أحمد السيد). - تناول الأدلة الفطرية والعقلية والنقلية على الوجود والكمال الإلهي، والأصول التي يقوم عليها الإيمان بالله، المبحث الأعظم، المبحث الذي يبنى عليه ما بعده، ثم تناول الأصول التي يقوم عليها الإيمان بالنبوة وبراهينها التي تنطلق من الإيمان بالله وكماله سبحانه� ثم تبحر في النبأ العظيم، في دلالة الآية الأعظم على نبوة النبي الأعظم ﷺ� ثم يتبع ذلك الحديث عن أهمية الدين ومحاسن الإسلام�. - أحببت هذا البناء المرتب حيث كل مادة تحتاج إلى ما قبلها، فالحديث عن أهمية الدين جاء بعد إثبات النبوة، والحديث عن النبوة جاء بعد إثبات الوجود والكمال الإلهي. �- كتاب قيم ومهم جداً بتنسيق جميل وتشجيرات توضح الأفكار، ولكنه بحاجة لبعض التدقيق.
This entire review has been hidden because of spoilers.
وانتهينا بحمد الله وتوفيقه من المستوى الاول بنجاح مشرف بعد تعب مذاكرة واستدراك مجهد لكنها لذة طلب العلم تنسي النعب بعد حين
الكتاب المقرر لدينا كان رائعا بمعنى الكلمة مبسط/ مدقق/ مذيل/مبوب/مشجر/مرفوق باسئلة للاستيعاب كان خير معين لنا طول مدة الدراسة القصيرة نسبيا
لكن لا انكر انه احتوى مقررات صعب علي استيعابها بشكل مجمل وهذا اعتبره نقصا شخصيا لا علاقة له بالكتاب وايضا اعتراني الملل في بعض الفقرات في الكتاب وارى انه يحتاج حضور ذهن قوي حتى يتم اتيعابه بشكل جيد
غير ذلك فانه رااائع للمبتدئين ومحاورة المشككين جزى الله الاخوة القائمين على هذا البرنامج النافع خير الجزاء
نبدأ مع مقرر المستوى الأول من دورة صناعة المحاور المعنون بدلائل أصول الإسلام الهدف من هذه الدورة هو بناء منهجية معرفية منضبطة تضع كل معلومة في موضعها المناسب. بحيث يخرج المتدرب ببراهين كثيرة على صحة دين الإسلام وقوة حججه التي تخضع لها العقول والقلوب
مقرر الدورة الذي تم الاعتماد عليه في هذه المراجعة هو ما نشرته دورة صناعة المحاور للمرة الرابعة لعام 2018 اعتمد المقرر على الاقتباس من عدة كتب ومحاضرات مرئية لتجميعها في مقرر واحد بطريقة منظمة أغلب المادة التي تم استعراضها في هذا المستوى مأخوذة من المجلد الثاني لكتاب الدكتور سلطان العميري: ظاهرة نقد الدين في الفكر الغربي الحديث ركزت الدورة في مستواها الأول على تعزيز اليقين بالإسلام من خلال التركيز على أصول الأدلة التي يقوم عليها هذا الدين، وذلك قبل الخوض في الأدلة نفسها، وقبل الخوض في الشبهات والرد عليها
المادة الأولى لهذا المستوى كانت مع أدلة وجود الله تعالى وأصولها، بدأت بالتأصيل لهذه المعرفة الفطرية التي ينبني عليها كل معرفة حسية أو معنوية. هذه المعرفة الضرورية بالله هي من أهم المعارف، وبدونها لن تقوم قائمة لأي شيء بعدها جزء من هذه المادة مأخوذ من كتاب شموع النهار للدكتور عبدالله العجيري بالإضافة إلى كتاب سلطان العميري المذكور آنفا
قامت المادة الثانية على إثبات أدلة النبوة والأصول التي تقوم عليها، وإثبات كون النبوات ضرورية لحياة البشر وصلاح دنياهم وآخرتهم. وتم توضيح أهمية التركيز في المقام الأول على أدلة وجود الله تعالى وكمال صفاته، والتي تقتضي بالضرورة إثبات ما بعدها. ومن أهم ما يأتي بعد معرفة الله تعالى وكمال صفاته هو معرفة كيفية اتصاله تعالى معنا من خلال النبوات. فليس من الحكمة ترك البشر بدون توضيح الهدف من وجودهم ولماذا وجدوا وإلى أين هم ذاهبون. إن إنكار النبوات مناقض لصفات الكمال لله من الحكمة والقدرة وغيرها
ثم انتقلت الدورة إلى المادة الثالثة ألا وهي أدلة صحة القرآن الكريم وكونه من عند الله. وقد تم التركيز في هذه المادة على كتاب "النبأ العظيم" للدكتور محمد دراز
وأخيرا مع المادة الرابعة لهذا المستوى، والتي تركز على أصول الأدلة التي يقوم عليها الإيمان بالأديان، والقضايا المنهجية المتعلقة بمحاسن الدين الإسلامي. وجزء من هذه المادة مأخوذ من كتاب محاسن الإسلام لأحمد السيد بالإضافة أيضا إلى كتاب سلطان العميري
في ظل التخبط المعرفي والاختلال المنهجي الذي يقع فيه كثير من القراء المعاصرين، يأتي هذا الكتاب ليقدم منهجية معرفية متسلسلة منضبطة، تضع كل معلومة موضعها، وكل لبنة في محلها الذي يليق ببناء الإسلام المهيب. يتألف الكتاب من أربع مكونات المكون الأول: أدلة وجود الله وكماله المكون الثاني: أدلة النبوة المكون الثالث: أدلة صحة القرآن المكون الرابع: ضرورة الدين ومحاسن الإسلام. وقد تنوعت الأدلة المعروضة والنتيجة التي سوف تخرج بها. أن الاعتقاد بصحة دين الإسلام ليس أمراً عاطفياً يدفع إليه التعصب للآباء، أو الاطمئنان للسائد، بل هو حقيقة مبنية على براهين كثيرة متنوعة قاطعة، تخضع لها العقول والقلوب.
This entire review has been hidden because of spoilers.
الكتاب رائع وغريز بالمعلومات المفيدة ، هو علم ينفع والجهل به يضر ، يعزز اليقين بالله وبالإسلام ويملأك اعتزازا بالدين وشوقا للإله العظيم _ الجزء الأول يتحدث عن أدلة وجود الله العقلية والفطريه _ الجزء الثاني يتحدث عن أدلة النبوة _ ثم الجزء الأخير يتحدث عن الأصول التي يقوم عليها الإيمان بالأديان .