ŷ

Jump to ratings and reviews
Rate this book

نهاية العالم كما نعرفه .. نحو علم اجتماعي للقرن الحادي والعشرين

Rate this book
ينقسم كتاب "نهاية العالم كما نعرفه" إلى قسمين رئيسيين، يتناول الأول عالم الرأسمالية، ويتفرع من هذا القسم عددٌ من الفصول، أولها فصل العلم الاجتماعي و الفترة الشيوعية الفاصلة أو تأويلات التاريخ المعاصر والذي يركز الكاتب فيه على العصر الذهبي لحكم الأحزاب الشيوعية، والحركة الماركسية-اللينينية في روسيا وإمبراطورتيها ودول شرق أوروبا الوسطى، وهي الفترة الممتدة من نوفمبر 1917 وحتى العام 1991 أي العام الذي حُل فيه الحزب الشيوعي في الاتحاد السوفياتي. كما يحاول الكاتب في هذا الفصل إيضاح التاريخ الاجتماعي السياسي لأوروبا في القرن التاسع عشر والذي تميز بظهور رأيين مختلفين عقب الثورة الفرنسية، يقول الأول بأن التغير السياسي أصبح ظاهرة عادية ومتوقعة تمامًا. أما الرأي الثاني فيتجه نحو الراديكالية ويأتي بمعنى مغاير "للسيادة الوطنية"، فيصفها بأنها تتمثل في الشعب لا في أي قوةٍ سواه.
ينتقل الكتاب إلى أفريقيا، وتحديدًا إلى المؤتمر الوطني الأفريقي وهو واحدٌ من أقدم حركات التحرر الوطني على مستوى العالم، ويصفه الكاتب بقوله "إنه آخر حركة حققت هدفها الأول، وهو تولي السلطة السياسية"، ثم ينتقل الكاتب نحو شرق آسيا ليستعرض نهوضها الذي بدأ يحتل موقعًا مهمًا في أبرز المحافل الدولية بدءًا من العام 1970، وكانت التساؤلات حينها تدور حول تفسير النمو الذي شهدته دول شرق آسيا كاليابان والصين، والتنبؤات المتعلقة بالنمو الاقتصادي لتلك الدول في القرن الحادي والعشرين.
يناقش إيمانويل فالرشتاين في ختام القسم الأول من الكتاب الأزمة الآسيوية الجيوسياسية في المدى البعيد، ثم يعاود الاستفاضة في الأيدولوجيات السياسية ويشرح الرأسمالية، الليبرالية، والديموقراطية.
في القسم الثاني من كتاب "نهاية العالم كما نعرفه"، يطرق الكاتب باب المعرفة ليعرّف القرّاء على كيفية تحليل الواقع والوقوف عند المعطيات والدلائل في سياق علم الاجتماع، حيث يقول "إننا كعلماء اجتماعيين، نعلم أن إحدى الطرق الناجحة لتحليل الواقع الاجتماعي تتمثل في التركيز على ظاهرةٍ وصفية مركزية خارجة عن المألوف والسؤال عن سبب وجودها أصلًا؟ وكيف يمكن تفسيرها؟ وما النتائج المترتبة عن وجودها؟"
كما يعتبر فالرشتاين التمايز أو التفاضل أحد المفاهيم الأساسية في منظومة المصطلحات السوسيولوجية، حتى في تحليل المعرفة، فهو يرى بأنها قائمة على وجود تغايرٍ أوسع باعتبارها تتوزع على تخصصات متعددة بيد أن المعرفة في رأيه تتجاوز العديد من الاختلافات فيما يتعلق بعاملَي المكان والزمان. وقد ضرب الكتاب مثالًا على ذلك حيث ذكر الجمعية الدولية لعلم الاجتماع والتي تأتي نتيجة لتراكمات من التغاير امتدت على مدى قرونٍ من الزمن حتى قبل اكتشاف علم الاجتماع، حتى إن ميكافيللي واجتهاداته في الفقه السياسي، أو باروخ سيبنوزا وعمله على النهج الديكارتي وتركيزه على الأخلاق وعلاقتها بالمعرفة الإنسانية، أو مونتسكيو وهو صاحب نظرية فصل السلطات المعتمد حتى اليوم، لم يصفوا انفسهم بعلماء اجتماع إذ لم يكن العلم موجودًا آنذاك.

وفي ذات السياق، يُرجع الكاتب العلوم الاجتماعية لأصولٍ مركزيةٍ أوروبية، معللًا ذلك بأنه طبيعي فما العلوم الاجتماعية إلا نتاج النسق العالمي الحديث، وقد ولد العلم أساسًا لمعاجلة مشكلاتٍ أوروبية في مرحلةٍ تاريخية كانت أوروبا مهيمنةً على النسق العالمي بأسره، مشيرًا إلى أن "أوروبا" تأتي كمصطلح ثقافي وليس جغرافي، حيث يذكر الكاتب بأن العلوم الاجتماعية وحتى العام 1945 تمركزت في خمس دول رئيسية هي فرنسا، بريطانيا العظمى، ألمانيا، إيطاليا، والولايات المتحدة، ويصف الكاتب النزعة المركزية الأوروبية بأنها إحدى العناصر المكونة لجيو-ثقافة العالم الحديث، كما يستعرض آراء المحللين في أوجه تعبير العلم الاجتماعي عن تلك النزعة ويذكر وجهات نظر المحللين الذين رأى بعضهم أن العلم الاجتماعي يعبر عن نزعته المركزية الأوروبية في تأريخها، ضيق الأفق الفكري في نزعتها التعميمية الكلية، فرضياتها حول الحضارة الغربية، نزعتها الاستشراقية، ومحاولاتها فرض نظرية التقدم. ويعرض الكتاب تفصيلًا لتلك موسعًا لتلك الآراء.
يستطرد إيمانويل فالرشتاين في فصول قسمه الثاني ويشرح بنية المعرفة وظهور مؤشرات علمنة المجتمع والتي ظهرت بدايةً برفض اللاهوت بوصفه نمط المعرفة الجامع، ويضيف أنه بحلول القرن الثامن عشر كان دعاة العلم يرفضون الفلسفة بشكلٍ علني بوصفها مجرد تأملات استنباطية، ويدعون إلى أن المعرفة التي ينادون بها هي المعرفة العقلانية، وبالتالي فقد ظهرت مشكلاتٌ نتيجةً لهذا "الطلاق" بين الفسلة والعلم.

يركز الكتاب في آخر فصوله على نشوء تحليل الأنساق العالمية واندثاره في المستقبل، والعلم الاجتماعي والسعي إلى مجتمع عادل، وأخيرًا على تراث علم الاجتماع ووعد العلم الاجتماعي الذي يبرهن الكاتب فيه على ما أسماه "ثقافة علم الاجتماع".

511 pages, Paperback

First published January 1, 1999

15 people are currently reading
684 people want to read

About the author

Immanuel Wallerstein

206books328followers
Immanuel Maurice Wallerstein was a scholar of politics, sociologist, historical social scientist, and world-systems analyst. His bimonthly commentaries on world affairs were syndicated.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
43 (34%)
4 stars
52 (41%)
3 stars
26 (20%)
2 stars
3 (2%)
1 star
1 (<1%)
Displaying 1 - 12 of 12 reviews
Profile Image for hayatem.
778 reviews164 followers
February 21, 2019
يقول فرويد :إن البشرية عرفت ثلاث طعنات متتالية لكبريائها: عندما برهن كوبرنيكوس على أن الأرض لم تكن مركز النظام الكوكبيّ، وعندما بين داروين أن البشر من أنواع الحيوانات، وعندما برهن فرويد على أن اللاشعور عندنا يتحكم في نشاطنا الشعوري .

ان الأنساق البشرية تتميز عن جميع الأنساق في الكون بأنها البنى الأكثر تراكباً على الإطلاق، وأن فترات توازناتها المستقرة هي الأقصر، وأن المتغيرات التي ينبغي أن تؤخذ بالحسبان خارجها هي الأكثر عدداً، وأن دراستها هي الأكثر صعوبة .

ان جميع الأنساق الاجتماعية البشرية إنما هي أنساق اجتماعية تاريخية ، لا بمعنى أنها تسلك مساراً تاريخياً ، ولكن بمعنى أنها تولد أو تبزغ في أزمنة وأمكنة محددة لأسباب محددة، وتعمل وفقاً لمنظومة محددة من القواعد والقوانين لأسباب محددة، وأنها تنتهي أو تموت أو تتفكك في أزمنة وأمكنة معينة لأنها غدت عاجزة عن التعامل مع متناقضاتها لمجموعة محددة من الأسباب. ولهذه الأنماط التفسيرية الشكلية نفسها مدة سريان محددة. فقد لا ينشط ويعمل أحد الأنماط ذات يوم، مع أن ذلك قد يبدو اليوم بعيد الاحتمال.� يجب أن تدرك أن العلم ليس محايداً ولا يمكن أن يكون كذلك ، لأن العلماء متجذرون اجتماعياً وليس بوسعهم أن يعاملوا عقولهم كما يعاملون أجسامهم. إننا نعيش في كون يتسم باللايقين. ويمثل استمرار غياب اليقين أعظم فضيلة في هذا الكون.� إيمانويل فالرشتاين.( بتصرف).

ويقول لنا ماركس: وكما هو الشأن في الحياة الخاصة ، فالمرء يميز بين ما يفكر فيه الإنسان وما يقوله عن نفسه، وما هو في الحقيقة وما يفعله. وبالمثل ففي الصراعات التاريخية يجب على المرء أن يميز أكثر جمل وأوهام الأطراف من تنظيماتهم ومصالحهم الحقيقية.

العمل بحث مطول حول ثيمتين. الأول النسق العالمي الذي نكوِّن واحد من أجزائه . والثاني حول الطرائق التي درجنا من خلالها على تصور عالمنا، وأساليب تفكيرنا فيه والتي تواجه تحدياً جوهرياً في هذه الآونة. ومن جهة أخرى هو يدور في أعماقه حول الأنساق الاجتماعية وجذورها التاريخية "أزمات العلوم الإنسانية والمعرفة الاجتماعية الحديثة."، وعن مصادر الأزمة في النظام العالمي الحديث." الأيديولوجيات المؤثرة في النظام الدولي الحديث، وبرامج الإصلاح والثورة وصراعاتها، ثم دمجها أخيراً في إطار المواطنة. كما يحلل أزمة النظام أو النسق الرأسمالي الحديث."

"هنالك شيء ما سيبنى. وإذا لم نشارك في هذا البناء فإن الآخرين سيحددونه لنا"—إيمانوي� فالرشتاين.

عن العلوم الاجتماعية : يدخلها فالرشتاين، ضمن بنية "النظام العالمي الجديد" ذلك أنه يرى بأن هذه العلوم كانت نتاج "المركزية الأوروبية" خلال تاريخها المؤسسي، لذلك كانت توجد كليات تدرس العلوم الاجتماعية خلال الأنظمة الجامعية في الغرب؛ بمعنى أن هذه العلوم كانت نتاجا للنظام العالمي الجديد. ويرى فالرشتاين، كذلك بأن هذه المركزية الأوروبية هي جزء من (المركب الجيوثقافي) والعلوم الاجتماعية كمناهج موجودة وبشكل واسع وحتى عام 1945م في خمس دول هي (بريطانيا، فرنسا، إيطاليا، ألمانيا، والولايات المتحدة الأمريكية)، ورغم الانتشار العالمي الواسع للعلوم الاجتماعية، فإن أغلبيتها الكبرى لا زالت موجودة في أوروبا، ويحاجج بأن هذه العلوم، إنما ولدت أساساً لمعالجة المشاكل الأوروبية، وذلك في وقت كانت تسيطر فيه أوروبا على "النظام العالمي" لذلك كانت خياراً لأمر موضوعي، فمنهجيتها وتنظيرها، وإبستيمولوجيتها كلها، تعكس معضلتها التي ولدت معها . يعرض الكتاب وبشكل مفصل تاريخ نشأة أفكار تحليل النظم والأنساق التاريخية الحديثة، والتي بدأ تداولها باعتبارها منهجية جديدة لدراسة الواقع الاجتماعي منذ سبعينيات القرن المنصرم. ويشرح فالرشتاين بتحليلات مستفيضة ظروف تكون العلوم الاجتماعية الحديثة، وعلاقتها بالتاريخ، ودور تكوين الدول القومية الحديثة في مفاهيم الحقل، ثم أشار للتحديات التي واجهت موضوعات علوم الاجتماع في أعقاب عام 1945، بسبب صعود الولايات المتحدة كقوة عظمى، وانتشار اضطرابات العالم الثالث، وتوسع النظام التعليمي الجامعي من حيث الكليات والطلبة والجامعات، وقد أثّرت هذه التحولات في تركيبة المعرفة التي نشأت خلال السنين المائة أو المائة والخمسين الماضية، كما يقول. وكان من نتائج هذه التحديات والتحولات التمهيد لأربعة نقاشات أساسية جرت ما بين 1945 و1970 ساهمت في ميلاد حقل “تحلي� النظم أو الأنساق العالمية”� وهي مفهوم المركز والأطراف، ونظرية النمط الآسيوي للإنتاج عند ماركس، وجدالات الأكاديميين حول ظروف وحيثيات الانتقال من الإقطاعية إلى الرأسمالية في تاريخ أوروبا، وأخرى.... وقد استند الحقل الجديد لثلاث أفكار نقدية أساسية، هي استبدال الدولة القومية بالنظم الدولية كوحدات للتحليل، والإصرار على دراسة الظواهر الممتدة في الحقب التاريخية الطويلة كما نظّر لها المؤرخ الفرنسي المعروف فرنان بروديل ‪‬� واعتماد منهجية توحيد الحقول المعرفية، وتجاهل الفروق التقليدية بين العلوم الاجتماعية (التاريخ، الاقتصاد، السياسة، الاجتماع) وضمها داخل إطار تحليلي واحد. وتعرّض الحقل الجديد لنقودات عدة أشار المؤلف لبعضها في الكتاب، كما صرح في أطروحته بأنه يعيش في أطواره الأخيرة وسيندثر في المستقبل.

الكتاب عميق في طرحه، ويطرح عدة أسئلة؟!رائع للمهتمين ب الانثروبولوجيا الاجتماعية.
Profile Image for Ferda Nihat Koksoy.
494 reviews24 followers
December 14, 2018
BİLDİĞİMİZ DÜNYANIN SONU
-DEVLET, kapitalizmin vazgeçilmez GECE BEKÇİSİ'dir; parababaları devleti, silahlarıyla oynayarak, subvansiyonlarını kullanarak (kota, kredi, telif, alma, satma) ve alt-yapı ihtiyaçlarını yaptırarak kullanır.

-İnsanoğlu yediği 3 büyük darbe (Kopernik, Darwin, Freud) ile yitirdiği dengesini ve özgüvenini, ancak yenilikler ve yaratma eylemleri ile geri kazanabilir. Evrensel boyutu cemaatlerin topluma dönüşümüyle gerçekleşecek olan bu sürecin sakinleştirici ilaçları, hobiler ve meşguliyetlerdir.

-Yurttaş kavramı, ULUSALLIK mantığının özüdür, ötekileştiricidir, sınıfsallığı ehlileştirmeye yarar ve sistem istikrarının asal eksenlerindendir. Sistemin diğer asal güçleri ise, DİNİN ötekileştirmesi/uysallaştırması ve insanların GÜVEN endişeleridir.

-Zaman, doğuda EFENDİ, batıda ise EYLEMİN ARACI'dır.

-AYDINLANMA, İYİ ve DOĞRU'ya, dinden bağımsız olarak ulaşabilme talebidir.

-Tarih'e değil HİKAYE'ye daha çok ihtiyacı vardır insanın.

-Filozof ve sosyal bilimciler, kılık değiştirmiş ilahiyatçılardır.

-Liberal solcular, EŞİTLİKÇİLİĞİ, ayrıcalıklarını/entelektüelliklerini zedeleyici ve aşırı anti-doğal tavır olarak görürler; ÖZGÜRLÜK arayışlarını ise, BİREYSEL olana vurgu yapmanın ötesine geçirmezler. Bu süreçlerin teorik/soyut yanıyla uğraşmaktan hoşlanır, gerçeklik ve sonuçlardan hazzetmezler. MASKELİ ARİSTOKRATLAR olarak, entegrasyon taleplerinin peşindedirler.

-Kültürcülük ve çok kültürlücülük iki kenarı keskin kılıçtır; adaletsizliklere çare olamaz, sürdürülebilir kuralları tanımlanamamıştır, karşıtlıkları ve sınırları belirsizdir.

-Ya EŞİT-ÖZGÜRLÜK (egaliberty) yada NE EŞİTLİK NE ÖZGÜRLÜK diyecek kadar eşitlik tutkunu olmalıyız.

-Politik görevimiz DAHA İYİ DÜNYA TALEBİ, etik görevimiz ÖNCELİKLİ DEĞERLERİ BELİRLEMEK, entelektüel görevimiz ise gerçek/doğru diye gösterilenin ELEŞTİREL ANALİZİNİ YAPMAKtır.

-FEN ve SOSYAL BİLİMLER birbirlerinden koparılmıştır. Ukalalık derecelerimizi azaltmalı, dar alanlardaki profesyonelleşmiş beyinlerimizi EVRENE açmalı, bilimin tarafsız olmadığını ve manipüle edildiğini anlamalıyız. Daha fazla ve daha çeşitli okuyarak, FENCİLER ile sosyal bilimlerin tahayyüllerini, SOSYAL BİLİMCİLER ile de fenin tahayyüllerini konuşup, ARALARINDA KÖPRÜLER KURMALIYIZ.

-Henüz gerçek anlamda MODERN olmadık; İNSAN/HAYVAN/MAKİNA sınırlarını anlamsızlaştıran SİBORGLAR'ın gelişimi sonrasında gerçek moderniteyi yaşayacağız.
2 reviews
January 25, 2020
Benim elimdeki kopya ilk baskısıydı, sonraki baskılarında eklenmiş makaleler varsa onlardan bağımsız yorumlayabilirim ancak. Wallerstein ilk bölümde kapitalizmin bir olgu olarak ne zaman başladığını ve bu çerçevede toplumsal ideolojilerin nasıl şekillendiğini kendi okumaları çerçevesinde açıklamaya çalışıyor. İkinci bölümde ise sosyal bilimlerin dünyayı nasıl algıladığını ve çözümsüzlüğe doğru gittiğini düşündüğümüz dünyanın yeni yüzyılda nasıl bir tavır takınması gerektiğine dair önerilerde bulunuyor. Dünyanın her bir yanında toplumsal hareketlerin sıklaştığı, insanların kendilerini sistemin dar boğazından kurtarmayı talep ettikleri bir dönemde yaşamamızın içeriğinden habersiz olarak kitaba dair bir nebze ilgimi arttırdığını söyleyebilirim, bu yüzden yazarın tek yönlü anlatımda bulunması alan dışı birisi olmama rağmen odağımı anlatılanlar üzerinde tutmamı kolaylaştırdı.
Profile Image for Ali Arabzadeh.
182 reviews58 followers
October 3, 2014
من طبعاً نميخوام اظهارنظري در مورد محتويات كتاب بكنم اگرچه نظرات مشخصي در مورد خيلي از بخش ها دارم. اما دو تا نكته ي حاشيه اي خيلي برام پررنگ بود:
1. نحوه ي ارائه ي مطلب در سخنراني ها از جانب والرشتاين كه به شدت فكر شده، منظم و راهنمايي كننده بود. حتي ميتونم بگم ميشه فرم اين سخنراني ها رو به عنوان متن آموزشي "چگونه يك مقاله پرزنت كنيد" به اساتيد و دانشجويان ايراني آموزش داد.
2. خيلي خوشحالم كه جامعه شناسي نخوندم چون به شدت به نظرم كم عمق و ملال آور رسيد . تازه اين والرشتاينه نميدونم اگر قرار باشه متون جامعه شناساي معمولي ايراني و خارجي رو بخونم چه بلايي سرم مياد. :)
Profile Image for Sinan Öner.
389 reviews
Read
August 21, 2019
Amerikalı Sosyoloji Profesörü Tarihçi Wallerstein'in 2000'li yıllarda yayınladığı bir kitap, 20. Yüzyıl'ın sonunda dünyanın nasıl değiştiğini tartışıyor Wallerstein, Sovyetler Birliği yok, Avrupa Birliği var, "liberalizm" ve "sosyalizm" değişmiş, "dünya kapitalizmi" ve "emperyalizm" yeni "bunalım"lar yaşıyor, "Körfez Savaşı"nın çözmediği birçok "Ortadoğu sorunu" dünyayı yoruyor, Afrika'da ekonomik ve sosyal yenilikler geriliyor, Amerika'da ise malî ve ekonomik bir "dağınıklık" var. Marxizm'in 21. Yüzyıl'a girerken "ödev"leri nelerdir? Dünyanın "sosyal sınıf"ları, köylüler, işçiler, küçük burjuvalar, sanayici kapitalistler, tüccar kapitalistler, din adamları, bürokratlar, aydınlar, 21. Yüzyıl'da ne yapacaklar, ne yapmalılar? Demokrasi gelişecek mi? Sosyalizm yenilenecek mi? Kapitalizm ve sosyalizm, "silâhsızlanma" anlaşmaları yapacak mı, dünya nükleer silâhlardan arınacak mı? Avrupa Birliği, dünyayı 20. Yüzyıl'ın "çatışma"larından ve "kriz"lerinden kurtarabilecek mi? "Bildiğimiz dünyanın sonu" gelmişken, "bilmediğimiz, yeni bir dünya" oluşacak mı?
Profile Image for Akbar Madan.
179 reviews33 followers
July 25, 2020
� في عام ١٩٩٨ قامت مجموعة من العلماء ، يتألف أغلبيتها من علماء فيزياء ، بنشر كتاب عنوانه : معجم الجهل A dictionary of ignorance يقولون فيه إن العلم يلعب دوراً أكبر في خلق مناطق جهل أكثر من خلق مناطق معرفية ، وقد جاء في الغلاف الخلفي للكتاب : في عملية توسيع العلم لميداننا المعرفي ، نصبح بطريقة متناقضة واعين بأن جهلنا يزداد أيضا . فكل مشكلة جديدة نتوصل الى حلها يغلب أن تكون سبباً لظهور ألغاز جديدة بحيث إن عمليات البحث والاكتشافات تجدد نفسها باستمرار . يبدو أن حدود المعرفة تتسع دائما بصورة مطردة ، مما يؤدي الى ولادة أسئلة لم تكن محل شبهكم قبل ، لكن هذه المشاكل الجديدة مفيدة لانها بطرحها تحديات جديدة للعلم تجبره على التقدم في حركة دائمة قد ينطفئ نوره بدونها بسرعة "
Profile Image for Gökçe Aytekin.
34 reviews
June 16, 2023
Akademik onlarca kitap okudum ancak bu kitap kadar ikna edici, hayranlık uyandıran birkaç kitaba rastladım. Daha önemlisi, en az yirmi yıl boyunca zihnimde oluşmuş, dünyaya dair birçok soruya yanıt buldum okurken. Evet, okuması kolay bir eser değil, ama çaba gösterdiğinize değecektir. Zaten nasıl kolay olsun ki. Bir insanın bedeni, onun iç işleyişi bile henüz tam olarak anlaşılamamışken, milyonlarca insandan oluşan toplulukları kavramak nasıl kolay olsun. Bu kitabı okuduktan sonra, kolay açıklamalara (örneğin komplo teorilerine) daha da mesafeli olurum diye düşünüyorum. Ayrıca kendi düşüncelerim kolaycılığa kaçtığında daha sık ve daha çabuk fark ederim diye umut ediyorum
Profile Image for Ceren Özcan Tatar.
61 reviews
September 5, 2023
Sosyalbilim dışındansanız dili biraz zorlayıcı bir kitap. Fransızca ve Almanca kalıplar dipnot olarak çevirilebilirdi. Benzer şekilde bazı süreç ve kavramlar da. Onun dışında yaşadığımız toplumu sürekli düşündüren bir ilk bölüme sahip. Olacakları görüyormuş gibi oluyor insan.
1 review
Currently reading
January 3, 2020
...
This entire review has been hidden because of spoilers.
Profile Image for Sidewalk_Sotol.
42 reviews
February 22, 2013
A collection of essays by one of the better theorists about how ideas and institutions have shaped the world we currently live in (as of Feb 2013).

Wallerstein uses fairly commonplace language to explain and critique the foundational ideas of the social sciences (and much of so-called "hard sciences") and thereby details the peculiarly European prejudices which under-gird that strange institution called the University.

Wallerstein also uses very sound arguments to predict why capitalism will, within the next 4 generations, cease to exist as a global system.

If you care about understanding how our current processes of knowledge accumulation and learning are quickly becoming obsolete, this book is a good introduction.
Profile Image for John.
367 reviews50 followers
April 19, 2008
Examines both historical trends (and their trajectories) and the way we study history and politics in the social sciences (how it has changed and how it looks to change). Sometimes not wholly engaging, but in the balance a good read.
Profile Image for Daniela.
38 reviews4 followers
July 26, 2012
Una crítica al divorcio que hay entre ciencia y filosofía/humanidades y un análisis del caos en el que se encuentra el mundo por el actual sistema económico...me encantó este libro, de mis favoritos de los últimos años.
Displaying 1 - 12 of 12 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.