كتاب يخاطب المرأة الطموحة، عبر استعراضه لعادات خمس يرى بأهمية أن تلتفت إليهم كل من تطمح في ارتياد القمة . يبدأ بعادة المبادرة، مشددا على أن المرأة الناجحة لا بد وأن تتمتع بصفة الإقدام، تصنع حياتها، وتمهد دربها، دون أن تنتظر ما قد يمن به عليها شخصا ما . ثم يتحدث عن الثقة بالنفس، فالنجاح لا يقترب من شخص مزعزع الفكر، مهترئ الوجدان، الثقة بالنفس هي التي تدفع المرء منا إلى العمل والتميز والنجاح . والعادة الثالثة هي الذكاء الاجتماعي، عن المرأة ذات القلب الساحر، الذي يستحوذ على نواصي القلوب والعقول يحدثنا . العادة الرابعة هي التخطيط للحياة، كيف تسيطر المرأة على حياتها، وتضع البرامج والخطط لتحقيق أفضل النتائج، سؤال يجيبك عنه الكتاب . والعادة الخامسة والأخيرة هي إدارة الأولويات، عن الوقت وأهميته وطرق الاستفادة منه يحدثنا هاهنا .
المؤهل الأكاديمي : بكالوريوس إعلام جامعة القاهرة مدير عام دار أجيال للنشر والتوزيع
: الإنتاج الفكري والثقافي
بالقلم استطاع كريم الشاذلي أن يصل إلى أكثر من نصف مليون قارئ عربي، في مدة زمنية لا تتجاوز السبع سنوات، من خلال 15 كتاب مطبوع، حاول من خلالها أن يُعبر عن طموحات وتطلعات جيل وجد نفسه مرغما قابعاً على هامش التاريخ، في أسوء حقبة زمنية مر بها عالمه العربي والإسلامي . تُرجمت كتبه إلى الإندونيسية والماليزية والكردية، وتتوفر جميعها بلغة برايل للمكفوفين . حاضر وتكلم كريم الشاذلي في جميع جامعات مصر، وحل ضيفا على عشرات البرامج الإذاعية والتلفزيونية متحدثاً عن كتبه وأفكاره، كما سافر إلى كثير من العواصم العربية في دول المغرب والخليج والسودان مُحاضراً ومتحدثاً عن رؤيته وأفكاره .
رؤيته :
يرى كريم الشاذلي أن الأمل والتفاؤل هما فرض عين على كل شخص يريد أن ينهض بنفسه وأمته، ذلك أن المتشائم لا يمكن أن يغير حاضراً، أو يصنع مستقبلاً، لذا كانت رسالته التي عاهد الله عليها أن ينشر في دنيا الناس ثقافة الأمل والتفاؤل وشحذ الهمم وكيفية التغلب على العثرات والكبوات .
منهجه :
( النجاح ليس خبط عشواء، والسعادة ليست منة أو هبة يلقيها القدر إلينا، إنهما ـ بعد كرم الله وفضله ـ تعب جبين، وجهد متواصل)، في ظل انتشار كثير من المناهج والكتب والدورات التي تتحدث عن النجاح السهل اليسير، يحاول كريم الشاذلي أن يعيد الأمر إلى ما يرى أنه الطبيعي والمنطقي، ذلك أن النجاح والسعادة ـ وهما غاية المنى لكل إنسان ـ لا يمكن الوصول إليهما إلا عن طريق واحد وهو التعب والكدح والمشقة، وأنه لو كانت هناك طرق جانبية للنجاح، لما احتاج أنبياء الله ـ عليهم السلام ـ إلى كل هذا التعب المضني للوصول برسالاتهم السماوية إلى أن تنتشر، الأصل هو أن نتعب، أن نسقط، أن ننهزم في بعض الجولات، شريطة أن نتعلم من كل سقطة أو انكسار ما يجعلنا أكثر صلابة في المراحل المتقدمة .
تأثر فكرياً بكل من :
الشيخ محمد الغزالي رحمه الله ـ الدكتور عبدالكريم بكار ـ أستاذ الإدارة الكبير ستيفن كوفي ـالكاتب الأميركي روبرت جرين .
� كاتب عمود من الطراز الفريد .. د. أحمد درويش وزير التنمية الإدارية . � قادر على اكتساب ثقة الجمهور الأصعب وهم الشباب .. اللواء سمير سلام .. محافظ الدقهلية. � هناك مؤلفون ضيعوا سنوات من عمرهم يقرأون ويستخلصون من أمهات الكتب أفكاراً رأوا أنها تفيدهم في حياتهم.. وفكروا أن ينقلوها إلي الآخرين فطبعوها.. ومنهم.. كريم الشاذلي.. محمد الشرقاوي ـ نائب أول رئيس تحرير جريدة الجمهورية. � يقدم أفكاره بأسلوب فصيح جزل وممتع في نفس الوقت . أشرف توفيق ـ جريدة الدستور.
سلس ممتع...من الكتب سهلة القراءة في التنمية البشرية والتي تثير الحماسة الفورية ولكن.....................!!!!
تحدث تغييرا لحظيا...إن لم يقرن بالعمل الجاد يزول أثره سريعا
يقول عنه الكاتب:
هل ترغبين في تحسين حياتك. وإضفاء جوانب مشرقة عليها؟ أن تكوني أكثر ثقة بنفسك. وتتقنين فن المبادرة الإيجابية. وتحددين هدفك فى الحياة؟ هل ترغبين فى تنظيم وقتك. وتحسين جوانب مهاراتك الاجتماعية في علاقاتك الشخصية ومحيط عملك؟
إن كانت إجابتك بنعم، فهذا الكتاب جاء في وقته بكل تأكيد.. بإسلوبه الجذاب، وقصصه الممتعة المفيدة، وطرحه الشيق الرائع.. أنت على موعد كي تحصلي على لقب.. امرأة من طراز خاص.
لا يحتاج الكتاب لوقت طويل لإنهائه يمتاز بقصصه الممتعة وأسلوبه السلس
جوان كاثلين رولنغ .. هل سمعت بهذا الاسم من قبل ؟ قد يبدو الاسم غريبا , لكنك بالتأكيد تعرفين احد اشهر أعمالها ( هارى بوتر ) تلك القصة الخيالية التي حققت مبيعات مهولة , جعلت من صاحبتها أول مليارديرة عن طريق التأليف حسبما أوردت مجلة " فور بس " المهتمة بعالم المال , في 2007 م أصدرت " جوان " الجزء السابع من روايتها , وأصيب العالم يوم صدور الكتاب بشلل تام ووقف قراؤها بالملايين من كل أرجاء المعمرة في انتظار ساعة طرح الكتاب للجمهور , ولقد بيع منها في الولايات المتحدة فقط في هذا اليوم 12 مليون نسخة !! فمن هي هذه المرآة ؟ وكيف كانت بدايتها ؟ هي امرأة إنجليزية , عملت فترة في انجلترا , ثم سافرت لفرنسا ثم إلى البرتغال حيث كانت تعمل معلمة في أحدى مدارسها , وهناك تقابلت مع زوجها وأنجبت منه طفلة سمتها " جيسيكا " وبعد سنوات طلقها زوجها وحدث بينهما شجار عنيف ومتكرر , دفعها إلى الالتجاء للسفارة الإنجليزية طلبا للحماية من زوجها السابق عادت " رولنغ " إلى بريطانيا , وهناك فُجعت بموت أمها , الأمر الذي اثر كثيرا على حالتها النفسية , فعاشت حالة من الإحباط الكبير , وأقامت في تلك الفترة مع أختها في منزلها بأدنبرة وفى عام 1995 م � أي في الثلاثين من عمرها � بدأت " رولنغ " بكتابة مغامرات الصبي الساحر " هاري بوتر " الذي تجلى لها أثناء رحلة في القطار فكانت تحلم وفى في القطار بأبطال خياليين يجسدون أحلامها وأمانيها الطفولية في ذلك الوقت كان " رولنغ " تعيش على نفقة الدولة عاطلة عن العمل , بل لقد كتبت معظم فصول قصتها على المقاهي كما قالت هي في مقابلة تليفزيونية وحين انتهت من فصول روايتها دفعت بها إلى أكثر من ناشر فرفضوا نشر الكتاب , حتى بلغ عدد الرافضين لها 12 دار نشر ! لم تيأس " جوان " , وواصلت البحث إلى أن وجدت ناشرا صغيرا وافق على مضض بنشر الكتاب , ومن المضحك إن الذي ضغط علي الناشر لنشر الكتاب هو ابنته ذات الثمانية أعوام , والتي قرأت الرواية , وأعجبت بها جدا !!! بيد أن الناشر طلب منها طلبا غريبا , وهو أن يكتب الحروف الأولى من اسمها فقط , حتى لا يعرف القارئ أن كاتب هذه القصة امرأة , وذلك لاعتقاده أن القراء سينفرون من قراءة كتاب أطفال كتبته امرأة وافقت " جون " على طلب الناشر ..وأصبح الكتاب جاهزا كي يطرح في الأسواق وبالفعل طرحت الرواية في الأسواق بدون دعاية مسبقة لكنها رغم ذلك نجحت نجاحا كبيرا ومُبهرا , وكانت بداية الشهرة والنجاح , حيث تتالت الكتب , وحقق كل واحد منها أرقاما مذهلة تزيد عن سابقه , وأخرجت أربعة أفلام من السلسلة ذات الكتب السبعة , فتكونت إمبراطورية " هاري بوتر " الضخمة ويعتقد أن كتب " هاري بوتر " قد بيعت أكثر من أربعمائة مليون نسخة حول العالم , وأصبحت " رولنغ " ثرية , فتزوجت من جديد , وأنجبت طفلا آخر , وصارت واحدة من أكثر الشخصيات تأثيرا ونفوذا , بل أن صحيفة " صنداى تايمز " الأمريكية صنفتها في المرتبة 136 على لائحة أثرياء العالم , وال (13) في لائحة أثرى نساء في بريطانيا وفى عام 2001م , اشترت قصرا فاخرا تعودهندسته للقرن التاسع عشر , ويقع "كيلى شاسى هاوس " على ضفاف نهر "تاى "قرب " ابير فلدى " في اسكتلندا , كما تملك " رولنغ " أيضا منزلا يضم 13 غرفة نوم في " ميرشيستون " في ادينبرغ , وبيتا في " كينسنغتون " غرب لندن ب 8 مليون دولار وفى عام 2006 م , أفادت مجلة " فور بس " الأمريكية أن " رولنغ " هي ثاني أغنى امرأة في العالم , وصنفها في المرتبة 48 على لائحة أكثر المشاهير تأثيرا لعام 2007 م وكل هذا بفضل حلم جاءها في قطار , حولته بموهبة فذة إلى سلسلة ناجحة , بمختلف المقاييس لتتحول من امرأة عاطلة مطلقة , تلاحقها ألازمات والمشكلات النفسية والمادية إلى ظاهرة يعجز الكثيرون عن تحليلها .
مبدئياً .. هو مأضفش ليا حاجه .. بس .. بيدي طاقه نوعاً ما أو أمل و أكد لي أني ماشيه صح .. فشكراً للكاتب :)
بس .. من ناحيه تانيه .. هو اعتقد لفئه عمريه اقل شويه ..
الكاتب قال في الجزء الاخير من الكتاب ان الانسان لازم يصبر ويعافر ويعافر لحد ما يحقق اللي نفسه فيه او اللي عايز يوصله .. ده جميل جداً .. بس اعتقد كان من الافضل لو استطرد في الكلام وقال .. ان احنا ساعات بنعافر في حاجه مش بتاعتنا ... وفي نقطه ما علينا اننا نقف .. والتوقف هنا مش عيب .. لأ .. التوقف هنا عشان يبدأ من أول ويدور تاني ع نفسه .
حاجه كمان .. ملقتش ان الكلام خاص بالبنات بس .. يعني نفسه الكلام ينفع للشباب .. كنت اتمني ان الكاتب يخص البنات بحاجه لوحدهم .. كمواقف او تصرفات ليهم هما بس
مقدرتش أفهم الغرض من ذِكر الكاتب لحته الشخصيه بلون العين !!!
يمكن اكتر حاجه حبيتها الاقتباسات المذكورة و المقولات
سأستعرض بعض مقولات الكتاب لتعرفوا لما هو جدير بالقراءة: " (النساء شقائق الرجال) قالها رسول الله صلى الله عليه و سلم ، فكانت الكلمة الأخيرة و الحاسمة.. فالمراة أحد أهم الأعمدة في صرح هذة الحياة ، لم يحقرها دين ، و لكن أساءت إليها عقول ضامرة، و أفهام قاصرة ، و أفكار ذات أفق ضيق محدود.
ما إن تُعط المرأة المساحة المناسبة للإبداع إلا و تبدع .. ما إن تأخذ حقها في التفكير إلا و تنتج..ما غن يقال لها: هذا ميدانك ، إلا و تنطلق و تحقق الإنجازات ، الواحدة تلو الأخرى.. من أين جاءت التفرقة بينها و بين الرجل؟ لماذا تُعامل كفتنة يجب إخفاؤها و عدم الحديث عنهاو معها؟ لا أدري.. ..بعد أنتهاء الخلافة الراشدة أختفت كثير من العقول الراشدة..و كلما بعُد بيننا و بين فترة النبوة كلما هبطت قيمة المرأة في حياتنا.."
كتاب رائع يأخد الكاتب بيدك لعالم التميز والنجاح فى الحياه،
أعجبنى نظره للمرأه بل تخصيص الكتاب لها رغم إنه يتمشى أيضا مع الرجال ، أفكار الكتاب واضحه من إسمه ..فى رأى كان من الممكن أن يفصل أفكاره ويوضحها بشىء من التفصيل أكثر ، ولكن ذلك لم ينقص من الكتاب الكثير ،
أخيرا يبقى كغيره من كتب التنميه البشريه التى تعتمد على إسلوب التحفيز وإشعال الحماسه ورفع العزيمه ولكن بعد فتره تهبط هذه العزيمه وتنطفء الحماسه في قلوبنا وأظن أن حل هذه المشكله كما وضحها الكاتب فى آخر كتابه تعتمد على الإلتزام بالأهداف التى تريد تحقيقها والصبر والصمود والإصرار أمام محاولاتنا الغير موفقه كتاب رائع أنصح بقرائته :)
كتاب يحكي عن العادات الخمس للمرأة الناجحة : المبادرة ، الثقة بالنفس ، رسم الأهداف ،الذكاء الاجتماعي ، إدارة الأولويات . الكاتب جميل ورائع مع أنه في الغالب لم يضف لي شيء جديد إلا أني وجدته لطيف وسلس ويزخر بالكثير من الاقتباسات الرائعة . أعجبني أسلوب الكاتب وسلاسة أفكاره والذي جذبني ودفعني الى انهاء الكتاب في فترة وجيزة.
وبالطبع ، قراءته بلا تطبيق لما فيه غير مجدية كما ذكر الكاتب (:
وجدت الكتاب عادي جدا.. لم يضف الي جديد.. ربما لاني قرأت الكثير من كتب التنمية البشرية هناك بعض القصص التحفيزية والافكار المنوعة لكن الاسلوب.. لا ادري.. اشبه باسلوب اب حنون يوصي ابنته برفق شديد يخاف ان يجرح مشاعرها.. وليس باسلوب كاتب محترف يعطي خبراته للمرأة!! توقعت الكثير من الكتاب خصوصا من العنوان.. ولكن المحتوى لم يكن بالمستوى المطلوب بالنسبة لي على الاقل اعطيته 3 نجمات!
كتاب ضعيف وغير مجدي وطريقه كتابته كأنه بيكلم طفل في العاشره مش شخصيات كبيره وهو يصلح للرجال والنساء مشوفتش اي تخصص لمرأه فيه الا قليلا .................... فيه بعض المعلومات العامه الجيده لكن ككتاب بغرض التنميه البشريه >>>> ضعيف
كتاب جيد لكن ليس بالقدر المطلوب و المتوقع من الشاذلي.. باستثناء القصص التي تحكي عن نساء ناجحات (ثلاث قصص لا غير) لم أر ما يدعي ان يسمى الكتاب (امرأة من طراز خاص) كل الافكار كانت أفكار عامة تصلح للنساء و الرجال على حد سواء توقعت أفكار جديدة أو قصص غنية لكن الكتاب كان تقليدي جدا
هذا كتابي الاول لكريم الشاذلي والثالث او الثاني لتطوير الذات جذبني اسم العنوان جدا وودت ان اصبح من طراز خاص لماذا لم يكثر من القصص لنساء من طراز خاص (فقط قصتين !! )
الكتاب ليس للنساء فقط وانما يصلح للجنسين الا انه جعل خطابه للانثى
يفصل في الكتاب السر وراء الطراز الخاص وهو بـ 5 عادات (المبادرة = الثقه بالنفس � رسم الاهداف � الذكاء الاجتماعي � ادارة الاولويات )
اعجبني ذكره لاقوال المشاهير في نهاية كل عادة
نقطه اضافية له : استخدم اسلوب الجداول ،، اقتبس من كتب اخرى لنفس المجال ،، جعل في نهاية كل عادة مساحة للملاحظات والخطط
بعض الاقتباسات ،، - ستجدين من يحاول هدم ثقتك بنفسك - بحسن نية او بسوء نية - اوقفيهم بحزم واعلني على الملأ انك امرأة غير قابلة للتحطيم
- يجب ان نصمت في بعض الاحيان ليسمعنا الاخرون ~ جلاسكو
- العباقرة والعظماء والنبغاء يمتلكون 24 ساعة فقط تماما كالفاشلين والضعفاء والتافهين
- يضيع الوقت ويموت التخطيط بدون الانضباط الذاتي والادارة القوية
- يكون لدينا متسع من الوقت عندما نعرف كيف نستخدمه ،، بسمارك
- هدف بدون خطة عمل واضحة ،،مجرد حلم يقظة �
لياتي الختام فيكون كلمة اخيرة يذكرنا بها ان "الالتزام والصبر " بعد الايمان بالله هي الطريقة لنصبح امراة من طراز خاص ،، واعجبني فنجان القهوة الذي اتى في الاخير كحوار مع احدى الفتيات المشككات ~
**استفدت الى حد ما ،، وتقريبا وضعت بضع نقاط في قائمتي " ولن اقول اتمنى تنفيذها ،، بل سانفذها باذن الله ،،فهذا ما يدعو اليه الكتاب على اية حال "
الخطاب في غاية البساطة يصلح لكثيرات اوجعتهن الحياة وضيعن طريقهن خصوصا اولئك الفتيات الصغيرات في الحياة لا السن يصلح للحظات الفتور والضعف
لست من عشاق كتب تنمية الذات انا فقط اصاب احيانا بالفضول والتحدي فأبدأ بتصفح بعضها
هذا الكتاب.. جيد اضافت لي بعض القصص الواقعية بداخله لمسة جمال لكن.. لم تعجبني اختبارات العيون ومعاني الوان العيون في كتاب يفترض ان يكون واقعيا جدا يحث المرأة لتنهض بنفسها ايا كان واقعها مزريا او جميلا
فما دخل كون العيون بنية ام زرقاء ام سوداء؟!
لم يشجعني الكتاب لتصفح الكتب اشباهه لكن حين تجدون اني وضعت مراجعة لكتاب من هذا النوع مجددا فاعلموا اني اما دخلت في حالة فتور شديد وصرت بحاجة لجرعة حماس او ان جرعة تحدي زائدة استقرت بداخلي
التنمية البشرية - في رأي الشخصي - أصبحت تقريباً أقرب للخرافات القديمة التي كلما كبُرنا أكتشفنا مدى سخفنا عندما كُنا صغاراً و نصدقها و ربما نخاف منها .. أظن انها في يوم ما من المستقبل ستصبح علم مندثر مجرد كلام كلاااااام لا يمكن الإيمان به .. عموماً معظم العلوم لها عهدها الذي تستطع فيه و تستحوذ على كيان البشرية ثم يكتشف الإنسان ما هو أنفع و أجدى و أصح منها ثم تهوي في طوى النسيان ..
الكتاب ليس سيئاً ، فقط جعلني أفكر في هذا الكلام بشكل جدي ..
“النسا� شقائق الرجال� قالها رسول الله صلى الله عليه وسلم , فمانت الكلمة الأخيرة � والحاسمة �. فالمرأة أحد أهم الأعمدة في صرح هذه الحياة, لم يحقرها دين, ولكن أساءت إليها عقول ضامرة, وأفهام قاصرة,وأفكار ذات أفق ضيق محدود. ما إن تعطِ المرأة المساحة المناسبة للأبداع إلا وتبدغ � ما إن تأخذ حقها في التفكير إلا وتنتج �. ما إن يقال لها : هذا ميدانك إلا وتنطلق وتحقق الانجازات, الواحدة تلو الأخرى"
أولاً .. أريد أن أشكر الاستاذ كريم الشاذلي على التعمق بفكرته الأولى لكتابة هذا الكتاب ولم يتجاهلها كونها عن المرأة .. وشكراً لكتب التنيمة البشرية الجديدة التي تسلط الضوء على نجاح المرأة في المجتمعات العربية .
ثانياً .. كتاب بدو تجليد و بس تجليد .. يعني لازم ينشقوا وراقه وينحطوا wallpaper لغرف البنات والبيت كله .. يعني الكتاب تقيل بالإيجابية ، الإيجابية عم تشرشر منه :D في أحلى من هيك ؟ يعني عنجد أنا مابقدر ع الكتب الخفيفة تبع "تفائل للدنيا تتفائل لك" هون لحالها القراءة بوعي بتكفي أنه بس لتخلص تحط الهدف وتدعس عالعجلة و ويييييييييييييييييييييييفت
هيا بنا .. الأيام تمضي وماحدا عم ينتظر حان للمراة أنا تصنع دورها من جديد وتعيد أيام الرسول .. أزيحوا تلك الغمامة المقيتة عن أذهانكم واتركوا المرأة تفعل ما تريد .. فهي إن أردات أن تنهض فهي ستكون حتماً من ذلك الطراز الخاصّ !!!
كتاب رائع .. يجمع فيه الكاتب بين التنمية البشرية بكل جوانبها حتي والخيالية او اللحظيه معها .. وتحويلها لطار واقعي يضع المجتمع والناس كمشكلة حقيقة وليش شئ نتجاهله . وهذا اكثر منطقية من التنمية البشرية المعتمدة ع الذات وفقط كل ذلك وربطه بالمرأة بحد ذاتها .. يسهل فهم ومعالجة الكثير من الأمور
هو خط جميل وراقي للمبدأ الذي نهجه الرسول صلى الله عليه وسلم حين قال " انما بعثت لأتمم مكاركم الأخلاق "
كانت قرائتي للكتاب عبارة عن جلسة نفسية مذهلة مع الكثير من الحقائق التي تحتويها نفوسنا .. وما أكثر ما تحمله هذه النفوس من أحزان وأفراح وطموحات وأوهام وأحلام ورغبات ..!
ما أجمل ما يمكن أن يهبك إياه كتاب مثل هذا : هو كتاب من طراز آخر لا تنهيه إلا وقد مس محاور كثيرة من حياتك وربما غيرها للأفضل
عادة لا أحب هذا النوع من الكتب بقدر ما أكرهه ... و لكن لغرض في نفس صابرين اقترحته علي قائلة انها جرعة اسبيرين لابد منها لاتجوز ما انا فيه... غااااارقة للعنكوش في المشاكل.... و فعلا كان الكتاب رغم بساطته أسبيرين عالج ما ألم برأسي من وجع... شكرا صابرينة... يعلم ربي قداش عاونتني... الله يفرح قلبك...
لازال الكاتب الناشء كريم الشاذلي يأسرني في كل مرة أقرأ له فيها....
كاآآآآآآآآآآآنت الرحلة هذه المرة مختلفة....فاني و الله يشهد وجدت أنها يجيبني عن كل ما يعوقني لأتميز... أؤمن أننا كلنا و رغم استساع الهوة بين الأهداف التي نصبو لها...لكننا يبقى داخلنا حب لتحقيقها... و تزداد تلك الهوة أتساعا...عندما نتخطى معرفة اهدافنا نحو المضي في تحقيقها بكل الحب الذي نحمله لها فهناك من يبذل في تطوير نفسه و تهيأتها للهدف أكثر مما يبذله للهدف نفسه.. و هناك من يلتهب حماسة ل��تنفيذ حين يعرف...لكن تكون الحماسة مزيفة و متهورة...فيركن الى الروتين الذي خرج منه بعد أيام من استيقاظه... و هنا القلة القليلة التي نويت أن اكون منها...هم من يكلمهم هذا الكتاب.... هناك من رسموا بالهدف الذي يحملونه اتجاها لسعادتهم و ليس نهاية مطاف...فمع نهاية كل حلم بداية لأخر يلتهبون حماسة للتنفيذ...و لكن التهابا رزينا...و مخططا له و ذلك هو السر... الاتزان ...الاتزان.... فحين يعرفون يمضون بعد استخارة المولى و استشارة العقول....الحكيمة..يمضون دون خوف من عدم التوفيق..آ... لأنها تلك الحياة بسننها..و هل سيذوقون طعما للتميز اذا لم يذوقوا عكسه و هل الا بالضد تتميز الاشياء ي... يرون في العقبات التي تواجههم تيارا جامحا يقف امامهم..و لكن نجدهم بكل رزانة يؤمنون أن صوت الحق الذي له طالبين..و حب الهدف الذي لأجله سيعيشون مكافحين أكبر و اعظم من ان يكسره كآآآآآآآآآآآآآآئنا من كان.... و في الأخير و ليس آآخرا أقول: هذا ما ألهمني الله بعد قراءتي لهذا الكتاب...نقلتها لك...فلا تجعلها رمقا به تروي عطش قراءة هذا الكتآآآآآآآآب...و لكن ليزيد جوعك لالتهامه اكثر...فكل ما قلت هو الجوهر..و لن يستقر داخلك الجوهر جيدا...اذا لم تقشر الكتاب بيديك و تضمه بصدرك.... faracha.
كتاب سلس , شيق , رائع في أوقات فتور الهمة وعدم الحماسة للعمل أو الأعباء الحياتية تأتي مثل هذه الكتب كمشاعل توقد الحماس في القلب من جديد
جزاك الله خيرا د/كريم الشاذلي على هذا الكتاب بالفعل نفض الخمول عن عقلي وقلبي ولكنك محق فالالتزام والارادة الحقيقية يرتكز عليهما تحقيق هذه الأهداف والرضا عن الذات الذي يتوارى وسط ارتباكنا أحيانا من ازدحام الأعباء والمسؤوليات
أنصح بقرائته والالتزام بهذا الحماس ليكون منهاج حياة فالإرادة هي المحك الحقيقي ودونها سيكون مجرد كتاب لطيف استمتعنا به دون جدوى
الكاتب - على ما يبدو - قد قرأ الكثير والكثيييييير من كتب التحفيز الذاتي والبرمجة اللغوية العصبية لأشهر الكتاب الغربيين في هذا المجال .. الجديد هنا هو أنّه ربط هذا مع بعض الأحاديث والآيات القرآنية ووجّه الخطاب إلى الأنثى المسلمة بشكل خاص , وأنا لا أحب التخصيص المباشر عادةً في هذه النوعية من الكتب التي يجب أن تتناول الإنسان وانفعالاته بغض النظر عن انتماءاته, إلّا أني أعجبت بربط السور القرآنية بأشياء حياتية تحض على العمل الدنيوي وأعجبني أن الكاتب - على الرغم من النبرة الدينية الواضحة في كتابه - لم يأتِ منغلقاً كعادة من يشددون على الخطاب الديني , بل على العكس استشهد بكثير من القصص والاقتباسات لأشخاص ومشاهير عدة .. أسلوب تصميم الكتاب والنبرة البسيطة فيه يجذب برأيي الكثيرات ممن لا يحببن القراءة , لكني للصراحة .. مللت جداً وخصوصاً في القسم الأخير من الكتاب ووجدت أنه لم يأتِ بالكثير لي أنا التي قرأت عدة كتب في هذا المجال لكتّاب غربيين ! كتاب يصلح للمراهقات بشكل أساسي ( بسبب البساطة الشديدة التي تدعو للملل) وليس لأعمار 6- 90 كما قال الكاتب !
أعجبني جداً،، رغم أني قرأت كثيراً مثل هذه النوعيات من الكتب.. لكنه متميز في لغته البسيطة وتركيزه المدروس على أهم خمس عادات.. وابتعاده عن الحشو غير المفيد.. جدد فيني بعض المعاني التي أحياناً تقبع تحت ركام المشاغل ويدفنها فتور الحماس والفوضوية.. وكعادتي يأسرني التنزه في بساتين البلاغة والبيان .. وهذا الكتاب حمل منها عناقيد رائعة.. تغذيك بالحكمة وتمتعك بالجمال في آن واحد واحد..
النسخة التي لدي طبعة دار اليقين الطبعة الأولى 2009- 1430
قد يأتي النجاح في حلم!!! كتاب قمة بالروعة لكل من كان له هدف في هذه الدنيا..ولكل إنسان لا يريد ان يحيا حياة عادية ولا يترك وراءه أي أثر.. وصف حياة شخصيات لم تكن لتظهر لولا إصرارها وتمسكها بأن تكون من المتميزين ومنهم مؤلفة سلسلة هاري بوتر (جوان كاثلين رولنغ) وعن الحياة التي كانت عليها سابقاً...وغيرها من أناس تحدوا مصاعب وعقبات الحياة والفشل هذا الكتاب...روح من الامل والتحدي والإصرار في حياة كل إنسان
كتاب رائعه جدا الهمنى فعلا قبل ما مااقراه تخيلت انى هقرى فيه عن شخصيات ومبسط سير ذاتيه عن المراه على الرغم انه تقريبا اقتصر على اتنين بس هو مفيد جدا فاكره انى دايما ببدء فى قرايته بعد يوم من الاحباط وبعد مااخلص شويه منه احس بطاقه غريبه وانى اتخلصت من كل الطاقه السلبيه اللى كانت جوايا وعلى فكره اى حد ممكن يقراه هو مش للمراه بس
لم يضف الكتاب لي كثيراً....أو ربما لم يحقق توقعاتي يقول الكاتب :(ن لم تتخطي السادسة عشرة ، فكلامي لك وإن تجاوزت الستين ،فأنا لم أكتب إلا إليك نعم هذا الكتاب يصلح لسن من 9 إلى 90 عاماً).... إلا أن هذا لا يتماشى مع اسلوب الكاتب الذي تمتع ببعض السطحية ببعض اجزاء الكتاب ... راقت لي بعض القصص التي أوردها الكاتب وبعض العبارات التحفيزية.. أعطيته نجمتين .. ...
لم يأت بجديد بتاتا!!! بل لقد شعرت انه ينسخ مقتطفاتمن كتب تنمية بشرية اخرى و يعيد صياغتها! ثم ما علاقة هذا الكتاب بالمرأة؟!!! كتاب عادي جدا مجرد انه يستخدم التانيث في توجيه الخطاب!