ŷ

Jump to ratings and reviews
Rate this book

ثورة يوليو الأمريكية: علاقة عبد الناصر بالمخابرات الأمريكية

Rate this book
منذ سبعين سنة نفذت المخابرات البريطانية "الثورة العربية " ومنذ 36 سنة نفذت المخابرات الأمريكية ثورة يوليو. الأولى أعطت فلسطين لليهود والثانية مكنت هيمنة اليهود على العالم العربي. محمد جلال كشك الكاتب المصري الذي يمارس- وحدة - حرية القول في القضايا ، لا يستثنى ولا يجامل ولا يخاف ، يقدم بالأدلة والوثائق والتحليل دور المخابرات الأمريكية في تدبير وتنفيذ ثورة يوليو وتأثير ذلك على المواجهة المصرية - الإسرائيلية ، بأسلوب جعل بعض الناصريين يون وقد اختار المؤلف أسهل من الرد عليه. وقد اختار المؤلف أن يأتي عرضه هذا من خلال منافسة اكتاب"ملفات السويس "لمحمد حسنين هيكل كما كان كتابه السابق "كلمتي للمغفلين" مناقشة لكتاب" قصة السويس" ولكنه تجاوز الكتابين ليكشف الكثير مما كان مستورا

635 pages, Hardcover

First published January 1, 1988

107 people are currently reading
2,511 people want to read

About the author

محمد جلال كشك

48books951followers
كاتب وصحافي وباحث ومفكر، مصري.
ولد الأستاذ محمد جلال الدين محمد علي كشك في بلدة «المراغة» بسوهاج، وكان الأب يعمل قاضياً في المحاكم الشرعية، وهو الشيخ محمد علي كشك، وذكر الأستاذ جلال كشك عنه في أحد كتبه أنه كان أول من أصدر حكماً شرعياً في مصر بتكفير البهائيين، وتلقى تعليمه الأولي بالقاهرة، والثانوي بمدرسة «بمبا قادن» الثانوية بـ«الحلمية الجديدة»، لسكنه حينئذ بالمنطقة الواقعة بين شارع سوق السلاح وباب الوزير بحي الدرب الأحمر. والتحق بكلية التجارة، جامعة «فؤاد الأول» (القاهرة) عام 1947م، وانضم قبلها � عام 1946م � إلى الحزب الشيوعي المصري، وحصل على إجازة الليسانس عام 1952م، وأدى امتحان نهاية العام وهو سجين في معتقل «هايكستب»، بتهمة التحريض على قتل الملك.

ومن مواقفه أنه عندما كان طالبًا بكلية التجارة جمع بعض زملائه في ديسمبر 1951م، ليهتفوا ضد تعيين حافظ عفيفي رئيساً للديوان الملكي، لم يقف عند هذا الحد، فانطلق يهتف بحياة الجمهورية قبل أن يعلنها محمد نجيب بحوالي عام (يراجع كتاب «القاهرة» للأستاذ أحمد محمد عطية). وطالب بتأميم القناة، وإلغاء الاحتكارات الأجنبية في سنة 1951م في كتابه الثاني «الجبهة الشعبية»، الذي كان يدرّس في الخلايا الشيوعية، وراج أيامها أن الكتاب هو لمنظمة شيوعية تحمل هذا الاسم، وأنها وضعت اسم أحد أعضائها على الكتاب، ولكن بعد سنوات ذكر المستشار طارق البشري في كتابه «الحياة السياسية في مصر 1945 � 1952م» أن الحزب لم يصدر هذا الكتاب، وأن الكتاب خاص بصاحبه (محمد جلال)، وقُدِّم بسببه إلى النيابة، واتُّهم بالدعوة إلى قلب نظام الحكم، ولم تسقط القضية إلا بقيام الثورة، وفي مقالة له بعنوان: «الجياع بين ضريبة الملح وحيازات القمح» قارن بين إعدام ملك فرنسا بسبب ضريبة الملح، وما يجري في مصر آنذاك باسم حيازات القمح، وقُدم إلى المحاكمة، واعتُـقل محمد جلال كشك، ولم يُفرج عنه إلا بعد انقلاب يوليو.
وق كان في مصر ما يقارب العشرين حزبا شيوعيا، لأن أغلب هذه التنظيمات كان يقوم بتمويلها الصهاينة بمصر : منهم (تنظيم الراية) الذي شارك في تأسيسه الأستاذ جلال, ومنها (الحركة الديمقراطية للتحرير الوطني), ومنها (الحركة الديمقراطية الشعبية- د. ش-), ومنها (أسكرا), ومنها (المنظمة الشيوعية المصرية).. الخ. وبعد خمس سنوات من الانتظام في الحركة الشيوعية المصرية اعتزل الأستاذ جلال الحزب الشيوعي عام 1950م وعمره 21 عاما على أثر خلاف حول الكفاح المسلح في القتال والموقف من حكومة الوفد. يقول الأستاذ جلال: “هنال� فترة مرّ بها كل ماركسي في أطوار تخليه الرسمي عن العمل في الحزب, يقول فيها: إن الماركسية فلسفة عظيمة …إل� أن الماركسين العرب انحرفوا عنها, وهذا في الواقع بسبب فساد الماركسية نفسها�.

عاش الأستاذ بين عدم الانتماء حتى عام 1958م حيث تبيّن له بصورة واضحة (خيانة الشيوعين للفكر العربي حينما عارضوا الوحدة العربية)، وقد كتب وقت الجدال على صفحات الصحف حول دستور 1923م، وإعادة العمل به، وبكافة مظاهر النظام القديم، ولكن من دون الملك، حيث كتب في جريدة «الجمهور المصري»: «لماذا يعود هذا الدستور»؟! وكان الجواب على الفور إغلاق الجريدة، وإيداع جلال كشك في معتقل «أبوزعبل» لمدة عامين وشهرين!! وخرج بعدها ليعمل بجريدة «الجمهورية»، وتم إيقافه عن العمل عام 1958م، وفي عام 1961م، أُلحق بمجلة «بناء الوطن» تحت رئاسة الضابط أمين شاكر، واعتُقل لمدة شهور، بإيعاز من أمين شاكر، لإرساله خبراً عن «استقلال الكويت» لـ«أخبار اليوم» بدلاً من إرساله إليه.

وعمل بعدها في مؤسسة «روز اليوسف» محرراً للشؤون العربية، وكتب في عام 1962 ــ 1963م سلسلة مقالات (خلافاتنا مع الشيوعيين)، مما جعل صحيفة «البرافدا» ــ لسان الحزب الشيوعي ــ تكتب رداً بتوقيع «مايسكي» ــ نائب رئيس التحرير يتهمه بمخالفة الميثاق، ويطالب بإبعاده عن الصحافة المصرية، لوقف زحف الجمعية اليمينية، ومع زيارة «خروشوف» إلى مصر في مايو 1964م، أُفرج عن الشيوعيين، وتم إقصاء مخالفيهم، وأُُبعد الأستاذ جلال كشك عن الصحافة أعوام (1954، 1965، 1966م)، وانفرد وحده بنقد كتاب علي صبري: «سنوات التحول الاشتراكي»، وصرَّح في مقالة بـ«الجمهورية» بأن الأرقام الواردة عن الخطة الخمسية الأولى (1961 ــ 1966م) تدلُّ على انخفاض في الإنتاج وليس زيادته، والأرقام وحدها تدلُّ على كذب الادِّعاء، ولكن بمجرد نشر هذا المقال تم فصل رئيس مجلس إدارة الجريدة، ورئيس التحرير، وتشريد جلال كشك.

وخرج من مصر بعد هزيمة يونيو 1967م، طلباً لحرية الكلمة، وبعد وفاة عبدالناصر، عمل في مجلة «الحوادث» اللبنانية.

وفور انتخاب الرئيس الأمريكي «رونالد ريجان» في نوفمبر 1980م، أدلى بتصريح لمجلة الـ«تايم» قال فيه: «إن المسلمين قد عادوا إلى الداء القديم، أو الاعتقاد القديم بأن الطريق إل

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
183 (49%)
4 stars
102 (27%)
3 stars
45 (12%)
2 stars
15 (4%)
1 star
23 (6%)
Displaying 1 - 30 of 51 reviews
Profile Image for محمد إلهامي.
Author19 books3,810 followers
December 8, 2010
كتاب ممتاز، وفي غاية الروعة، ويمثل صدمة معرفية قوية لكل الذين يجهلون كارثة انقلاب عبد الناصر وكارثة يوليو.. ولقد حاول بعض الناصريين اغتيال المؤلف.. لكن الأهم من كل هذا أن ناصريا واحدا لم يرد على هذا الكتاب الذي مضى على نشره أكثر من عشرين سنة..
Profile Image for أنس خالد.
26 reviews243 followers
Read
March 25, 2012
العبقري محمد جلال كشك .. رضي الله عنه ،
الرجل توفي بالسكتة القلبية في مناظرة مباشرة مع المتخلف نصر حامد أبو زيد ،
لعلها من حسن الخاتمة
Profile Image for محمد إلهامي.
Author19 books3,810 followers
January 4, 2011
هذه هي الطبعة الأكمل من كتاب ثورة يوليو الأمريكية للراحل الكبير محمد جلال كشك.. وفيها أضاف كشك ثلاث مقدمات عن دراستين غربيتين تؤيدان ما وصل إليه، ورد طويل على خالد محمد خالد
4 reviews6 followers
February 3, 2013
1- الكتاب يقع في حوالي 640 صفحة من العيار الثقيل - كما و كيفا - ، للكاتب الإسلامي القوي محمد جلال كشك ، و الذي قرأت له كتابين قبل هذا هما " و دخلت الخيلُ الأزهر " و " خواطر مسلم عن الجهاد و الأقليات و الأناجيل " .. و يمتاز الكاتب باعتدال المنهج و و بيان الحجة و قوة الأسلوب خاصة الأسلوب الساخر ، و يحزنني أنه لم يحظَ بما يستحق من شهرة .أنصح الجميع بالقراءة لهذا الكاتب العظيم .. و بالأخص هذا الكتاب الرائع الصادم .

2- أهدي هذا الكتاب لكل قارئ يريد أن يستوعب دروسا قوية في التاريخ و الجغرافيا و السياسة و كيف خُدعَت أمتنا و لُدغَت من نفس الجحور 1532 مرة ! ، و لكن بشرط أن يكون واسع الخيال و على استعداد للتحرر من القوالب القديمة و من التاريخ المزور الذي كنا ندرسه في مادة الدراسات الاجتماعية البغيضة و بالطبع ألا يكون من أصحاب النظرة السطحية ( يا إما أبيض يا إما أسود ) .

3- بالطبع إهداء خاص لأحبابنا الناصريين في كل زمكان :))أنا اتكسفتلكم يا جدعان بعد ما قريت الكتاب !

4- نقطة مهمة جدا ستعين على فهم هذا الكتاب و أحداث أخرى ... عمالة النظم ليست كلها بالشكل الرخيص بأن يكون الرئيس جاسوسا يقبض من المخابرات المركزية الأمريكية بشيك أول كل شهر ! .. فهذا شكل من مئات الأشكال من العمالة . أحيانا يكون الإهمال و الاستبداد أشد من العمالة ، و هناك الحماقة التى تجعل البعض يدارون لمصلحة القوى الكبرى و هم يظنون أنهم يخدمون بلادهم ... و أحيانا تجتمع عدة أشكال من العمالة في نفس النظام

5- اسم الكتاب صادم و واضح جدا ، و هذه ميزة هامة . وقبل التسرع في الحكم على الكاتب بـ " الأفورة " أو محاولة التشفي من عبد الناصر و الناصرية أعداء الحركة الإسلامية ، فأطمئنك بما ذكره الكاتب في مقدمة الكتاب من أنه رغم انحيازه للفكرة الإسلامية و ضد عبد الناصر و " انقلابه " و أفكاره و نتائج عصره ، إلا أن يلزم نفسه بألا يدلس أو تدفعه الكراهية إلى إلقاء الاتهامات جزافا ، كما أنه لا يروي أي قصة أو حدث إلا و معه دليله أو الوثائق الأكيدة .

6- فكرة الكتاب ببساطة .. أنه بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية في 1945 و تغير موازين القوى في العالم ، و تعرض الاستعمار القديم ( انجلترا - فرنسا .. ) لضربات موجعة في هذه الحرب لم تنقذه من براثن النازية فيها إلا أمريكا و روسيا . فإن المستعمرات خاصة في منطقتنا العربية بدأت تتشجع للتخلص من الاستعمار ، و كان هناك نُذُر موجة عنيفة متسلسلة من الثورات الشعبية التى ستطيح بالاستعمار في كل مكان خاصة و قد خرجت الدول الاستعمارية من الحرب في حالة من الإنهاك الشديد ، و كان هذا كارثة كبرى على الدول العظمي جميعا بما فيها بالطبع الاستعمار القديم ، لأنها لا تخشى إلا من الحكومات الوطنية الثورية . و لذا كان الحل في تنظيم أو مساندة انقلابات عسكرية هنا و هناك تأتي إلى السلطة بمجموعات من العسكر لهم اتصالات بشكل ما بالقوى الكبرى ليتسلموا هم زمام الأمور من المستعمر و يديرون استبدادا استعماريا داخليا يقضون فيه على القوى الحية في الدول المتحررة و يربطون مصالح بلادهم في فلك الاستعمار .

7- بين الكاتب بوضوح كيف جاء انقلاب يوليو العسكري كجزء من الصراع الانجلو - أمريكي المستعر في ذلك الوقت ، حيث كانت أمريكا ترى أنها المنتصر الحقيقي في الحرب العالمية و أن الاستعمار القديم خاصة الانجلو - فرنسي ( راحت عليه ) و أنها الوريث الشرعي لنفوذ هذه الدول ( يعني من الآخر البلطجي القوي الجديد مستكتر اللي في ايد الشبيحة الصغيرين ) . و هذا يفسر الانقلابات العسكرية المتتابعة التى كانت تدبر في المستعمرات القديمة بإيعاز من أمريكا و تعاون بين المنقلبين و المخابرات الأمريكية ( و أحيانا كانت تقوم انقلابات مضادة عميلة للاستعمار ! .. ثم انقلابات أخرى في اتجاه أمريكا .. الخ و هكذا ! ) .معلومة : السفير الأمريكي في القاهرة إبان انقلاب يوليو 52 كان مهندس أكثر من 30 انقلابا لمصلحة أمريكا في مختلفم أنحاء العالم خاصة أمريكا الجنوبية !

8- كانت الحرب الباردة بين أمريكا و المعسكر الشيوعي بزعامة الاتحاد السوفييتي على أشدها ، و كانت أكثر ما يرعب أمريكا هو أن معظم بلدان الشرق الأوسط ظروفها مهيأة لثورات شيوعية ( خاصة في مصر ) بسبب سوء توزيع الموارد و انتشار الإقطاع و سيطرة رؤوس الأموال الأجنبية على كل شئ .. ولذلك رأت أمريكا أن الحل لعدم خروج الشرق الأوسط غزير النفط و خطير الموقع ، هو امتصاص غضب الجماهير بثورات كاذبة محسوبة أبعادها بدقة ، و تفضل الانقلابات العسكرية الاستبدادية لتتولى باستبدادها تدمير القوى الوطنية الحقيقية في المجتمع التى يخشى منها في قيام ثورات وطنية ، وهؤلاء المستبدون غير الديموقراطيين المعزولون عن شعوبهم يسهل احتواؤهم و إجبارهم على الإذعان لشروط الدول الكبرى و مصالحها .

9- كيف ساهمت أمريكا في نجاح انقلاب يوليو ( التفاصيل و الأدلة في الكتاب طبعا )
- كان هناك اتصالات مباشرة و غير مباشرة ( عن طريق عملائها كمصطفى أمين و هيكل ! ) بين المخابرات الأمريكية و بعض الضباط الأحرار خاصة جمال عبد الناصر ، و قد أثبتها الكاتب بالأدلة و الوثائق .- منعت أمريكا بريطانيا من التدخل العسكري ضد الانقلاب ، و كانت بريطانيا تملك حوالي 80 ألف جندي في منطقة القناة ، و كان لديها خطة عسكرية جاهزة لاحتلال القاهرة و الأسكندرية في أية طوارئ .. وقد ساهم هذا في إنجاح الانقلاب .
بعد قرار تأميم قناة السويس في 26 / 7 / 1956 ( و الذي أشاد به الكاتب رغم ازدرائه لعبد الناصر ) ، نجحت الدبلوماسية الأمريكية في تعطيل بريطانيا وفرنسا ( أكثر المتضررين من التأميم ) في متاهات مجلس الأمن و الأمم المتحدة لمدة 3 أشهر

عندما حدث العدوان الثلاثي ( اسرائيل - انجلترا - فرنسا ) و انهار الجيش المصري في أقل من يومين بسبب تخبط قياداته ( صغار الضباط الفاشلون عسكريا ) و سُحق سلاح الجو المصري على أرض المطارات و تم تدمير بورسعيد الباسلة على رؤوس ساكنيها و مقاومتها الشعبية الباسلة ، لم ينقذ نظام عبد الناصر إلا الإنذار الأمريكي - السوفييتي المشترك ( تلاقت مصالح الضدين ضد الاستعمار القديم ) الذي اضطر بريطانيا للانسحاب الفوري دون قيد أو شرط خاصة- هددتها أمريكا بضرب مصالحها اقتصاديا و قطع البترول عنها و قامت الخزانة الأمريكية بتلاعبات مالية أدت إلى انهيار الجنيه الاسترليني - رغم احتلالها لبورسعيد و 20 ميلا جنوبها بطول القناة ... و كذلك ضغطت أمريكا على اسرائيل - لأول و آخر مرة تتضارب مصالحهما - للانسحاب من سيناء ، و تلكأت اسرائيل و انسحبت على مدار 5 شهور بعد أن انتزعت الحق في الملاحة في خليج العقبة و حق مرور سفن الدول الأخرى المتجهة للمواني الاسرائيلية عبر قناة السويس المؤممة ( كان حكومة الوفد أيام الملك قبل الانقلاب في 1950 قد أغلقت خليج العقبة في وجه ملاحة اسرائيل و ألزمت شركة قناة السويس الأنجلو - فرنسية بألا تمر السفن الاسرائيلية أو سفن الدول الأخرى المتجهة لها في قناة السويس !! ) .

10 - كيف استفادت أمريكا من انقلاب يوليو أو للدقة " أخذته لحم و رمته عضم " بعد انتهاء دوره بالنسبة لها ؟؟
- في مصر قام المنقلبون بتدمير و كنس كل القوى السياسية المناوئة لمصالح أمريكا بخيرها و شرها ( الليبرالية الوطنية كالوفد - الإخوان المسلمون - الشيوعيون .. ) و قام جمال عبد الناصر و جناحه بإزاحة معظم من شاركوه في الانقلاب و انفرد بالسلطة مستبدا .
ساهمت زعامة مصر في وجدان الكثير من العرب بالتعاون مع المخابرات و الدبلوماسية الأمريكية في إجهاض خطط بريطانيا للعودة للمنطقة باستعمار " نيولوك " على هيئة حلف بغداد بين بريطانيا و الأنظمة الموالية لها ( باكستان - العراق - تركيا .. ) .
- ساعد نظام عبد الناصر في إخراج بريطانيا من المنطقة لصالح أمريكا بانقلابات و تحركات جماهيرية ، و ضرب فرنسا بدعم الثورة الجزائرية .

أنهك هذا النظام الغبي المستبد مصر في معارك جانبية خارج المعركة الرئيسية التى تخشاها أمريكا و هي الحرب مع اسرائيل ، مثل الصراعات الداخلية و التى استبعد فيها أهل الكفاءة في كل مكان لحساب أهل الثقة ، و الحرب العبثية في اليمن و التى استنزفت مصر على مدار ست سنوات ، و بذلك سهُل على أمريكا عن طريق حليفتها اسرائيل التى استعدت جيدا من 56 إلى 67 أن تنزل بمصر هزيمة 67 الساحقة التى لم تهزم مثلها منذ أن كتب أجدادنا على جدران المعابد ! . و بذلك صرفت أمريكا الجني الذي قام بتحضيره ! .

11- يبين الكاتب مدى قذارة الدعاية الناصرية الكاذبة في تهويل و تضخيم بعض المشروعات و الخطوات العادية جدا مثل بناء سد على النيل له منافعه و أضراره ( السد العالي ) أو صفقة السلاح السوفييتية .. الخ و كيف خدعوا الجماهير بالكلمات و الخطب الرنانة و الأوهام الحالمة .

12- في الكتاب العديد من المفاجآت .. منها على سبيل المثال لا الحصر برج القاهرة ، و الذي يثبت الكاتب أنه بني في 1959 بـ 3 ملايين دولار هدية من المخابرات المركزية الأمريكية !!!

13- يبين الكاتب بجلاء كيف أن الاستبداد و التعلق بالفرد هو كارثة كوارث أمتنا .

14- عذرا في الألفاظ .. تم " الحط " على المدعو هيكل ( رجل كل العصور و مخ عبد الناصر و أستاذ التدليس و الكذب الصحفي في القرن العشرين و عميل أمريكا ) و " فشخه " في أفكاره فشخة التنين بكل الوسائل الفكرية في الكتاب و بما ��ا يخالف شرع الله في معظم الأحيان :)))

15- اقرأوا الكتاب على ضمانتي يا جماعة ! .
21 reviews358 followers
August 4, 2012
هذا كتاب فذ .. مقدمة في تدوين التاريخ و"محو أمية" في السياسة .. من أفضل ما قرأت في التحليل السياسي وتدوين التاريخ إن لم يكن أفضله على الإطلاق ..
Profile Image for Mohamed.
893 reviews886 followers
August 2, 2015
هذا الكتاب محاولة لاعادة الاعتبار الي التاريخ الحقيقي لهذه الفترة المهمة من حياة مصر
ليس محاولة اعادة لكتابة التاريخ بل هو حتي يقوم بطرح التاريخ كما كتب ويوضح كيف انه حتي بهذه الصورة يفضح الحقيقة التي أرادوا اخفاءها الي الابد
لكن جريمتهم لم ولن تكتمل
اهم نقاط الكتاب هو أنه حتي الان يمكننا ان نقول أننا أثبتنا بما لا يدعو للشك علاقة جمال عبد الناصر ونظام يوليو بالمخابرات الامريكية منذ ما قبل الانقلاب العسكري , أصبح علينا الان ان ننتقل للتبعات التي أثرت بها هذه العلاقة علي مصر وسياستها الداخلية والخارجية ما بعد تمكن الانقلاب من السلطة خصوصاٌ بعد الاطاحة بالزعيم الحقيقي لحركة الجيش والظباط الاحرار اللواء محمد نجيب
ومن الجدير بالذكر انه يمكن القول بأن الجزء الذي شرحفيه جلال كشك بالتفصيل موضوعية القول بأمريكية التخطيط للانقلاب الذي قام به الظباط الاحرار , ويؤكد كذلك علي صحة ما جاء فى كتاب لعبة الامم بدليل ان كاتبه عرض مسوداته علي عبد الناصر ذاته قبل النشر , أيضاٌ من الاشياء المهمة هو النقطة المتعلقة بأن فى الشعوب مثلنا لا أحد يحاسب مهما نشرت الفضائح فها قد نشر كتاب لعبة الامم وأصبحت حقيقة ولكن أني ان يتغير أي شئ حتي التاريخ كتبوه بعد ذلك كما يريدون.

من الفصول الممتعة التي أشعرتني بسعادة حقيقية هو الفصل الذي خصصه كشك -للحط علي- المدعو هيكل جوبلز وأفاق الناصرية مؤسس مدرسة تزييف التاريخ المصرية التي ما زلنا نعيش فى ظل التاريخ والحاضر الذي رسمته لنا تلك المدرسة من الكذب والتضليل والعبث بتاريخنا وماضينا
ويمكن تلخيص الفصل فى الجملة التي ذكرها كشك
"وعندما يكتب التاريخ بهدف إخفاء تهمة، فهو لا يكون تاريخا، بل شعوذة وتزويرا في مستندات رسمية"


من أهم النقاط أيضاٌ ملاحظتنا الوثائق التي نشرت والتي توضح كيف كيف تدير السفارات الاجنبية الاوضاع فى مصر وكيف ان السفراء هم مهندسي الحركات الانقلابية فى العادة فالسفير الامريكي هذا هو مدبر أكثر من 30 انقلاباٌ لصالح تحقيق نظرية المجال الأمن للنفوذ والهيمنة الامريكية التي وضعت بعد الحرب العالمية الثانية , يمكن القول ان فكرة الانقلاب العسكري كانت مفضلة لان التيار الوطني او الملك لم يكن يمكن استمرار التعامل معهما فى ظل تنامي الدور الوطني وانتشار الوعي والوضع الذي كان ينذر بثورة شعبية حقيقية ستغير وجه المنطقة كلها

كانت مقاربة عبد الناصر ومحمد علي هي الفكرة الاروع رغم ان عصرا محمد علي وجمال عبد الناصر تميزا بقهر الشعب المصري داخلياٌ وبسيطرة الجيش علي الدولة المصرية الا ان الكاتب يعقد مقارنة ذكية بينهما فى انه علي الاقل سياسة مصر الخارجية كانت قوية فى عهد محمد علي حتي ان هزيمته العسكرية كانت فى جبال طاووس وليست فى السويس علي حدود القاهرة وكيف ان اوروبا كلها اجتمعت لتهزم محمد علي وجيشه بينما هزمنا بفضيحة علي يد الزعيم !! مقارنة محمد علي وعبد الناصر هي اكثر ما اعجبني فى كل الكتاب بصراحة

باقي الكتاب يحتاج الي الكثير من الوقت لي لاستيعاب حجم خطورته
كيف كان كل ما حدث هو اعادة لتشكيل النفوذ فى الشرق الاوسط بعد الحرب العالمية الثانية والصراع علي النفوذ بين بريطانيا وامريكا
Profile Image for Karim Bazan.
495 reviews18 followers
October 16, 2011
هذا الكتاب صادم خاصة للناصريين فهو يكشف زيف حقائق كثيره حول فترة حكم ناصر للبلاد مدعما بالوثائق و الادله و يؤكد علي ان ما يعرف بثوره 1952 هو في الواقع انقلاب دبرته الولايات المتحدة الامريكية حتي تنهي نفوذ الحكم الاستعماري القديم في المنطقة (الاستعمار الانجليزي و الفرنسي) لتحل هي محله و تهيمن علي المنطقة..كما يعتبر الكتاب نقدا لاذعا لهيكل و يتهكم عليه و يتهمه صراحة بتزييف التاريخ
الكتاب جعلني اتساءل ... هل ثورة 25 يناير ستضح في المستقبل ان بعض القوي الخارجيه ساعدت علي تفجيرها أو وجدتها فرصة من أجل نقل البلاد و المنطقة الي التبعيه لبعض القوي المختلفة أو اعادة تقسيم نفوذ المنطقه بشكل مختلف و تبعا لمتطلبات و رؤي امبرياليه جديدة؟؟!
أتمني ان يكون تساؤلي هذا مبالغه ليس لها محل من الاعراب
Profile Image for فĶĶĶĶĶĶدوى.
143 reviews5 followers
Read
June 3, 2011
مش عارفه أقييم الكتاب أطلاقا .......
كل اللي أقدر أقوله انه حقا صادم صادم
Profile Image for Eman Mohamed.
23 reviews3 followers
March 31, 2012
كتاب رائع جاوب على اسئلة كتير كانت محيرانى
هو فشل عبد الناصر فى ادارة الدولة وقضاءة على كل
الرموز والاحزاب الوطنية
وتدهور التعليم وعدم التخطيط السليم لكن
اهم حاجة نخرج بيها من الكتاب ان الديموقراطية هى الحل ان يمتلك الشعب السلطة هو الحل ولا حل اخر سواه
اتمنى ان يقراه الجميع فبقراءته يستطيع ان يكسب ويتعلم الانسان العادى الكثير فى السياسة والاقتصاد والاعيب الدول الكبرى
Profile Image for محمود.
53 reviews19 followers
April 20, 2013




عندما قرات عنوان هذا الكتاب لاول مرة احسست انه مليان هجص ومبالغات ...
ولكن بعد ان قراته كله رايت فيه من الحقائق الدامغة والوثائق ما يصعب انكاره وسواء كان رايك فى عبد الناصر وحكمك عليه فانك لن تستطيع جحد الحقائق الموجودة فيه... الكتاب ممتاز فعلا خاصة فصوله الاخيرة كانت اكثرها تميزا
Profile Image for Amr Mohamed.
905 reviews366 followers
September 4, 2016
كتاب رائع قرأته بعد كلمتى للمغفلين واضاف محمد جلال كشك الكثير فى الكتاب ده واحسن حاجة الصراحة فى محمد جلال كشك أنه بيجيب كلام ناصريين ويرد عليهم يعنى مثلاً هيكل فيه فصل كامل محمد جلال بيرد على هيكل من كلام هيكل نفسه من ثلاث كتب لهيكل ...
Profile Image for محمد.
22 reviews
November 19, 2013
قام المؤلف بتفنيد العديد من أكاذيب محمد حسنين هيكل التي يتخذها البعض مسلمات
الكتاب أصابني حقاً بصدمة و هو يوضح التالي

اللقاءات بين كيرميت روزفلت نائب مدير الـ CIA المسؤول عن الشرق الأوسط و مندوبين من الضباط الاحرار قبل الإنقلاب بـ 4 شهور و ترتيبه معهم لكيفية الدعم الأمريكي لهم و طلبه لمقابلة زعيمهم ناصر و هو ما لم يتحقق إلا بعد نجاح الإنقلاب

مبلغ 3 مليون دولار رشوة شخصية لجمال عبد الناصر من بند المصروفات السرية للـ CIA إستخدم ناصر بعضها في بناء برج القاهرة و الباقي لا يعلم أحد أين ذهب

مساندة المخابرات الأمريكية لناصر بقوة لتصفية الإخوان و الوفديين و الشيوعين و تنحية محمد نجيب و السيطرة على الحكم منفرداً

مساهمة المخابرات الأمريكية في تكوين فكرة القومية العربية عند ناصر كوسيلة لمزيد من التأثير الدولي و إقامتها لدعائم النظام من مخابرات عامة و مباحث عامة ( امن الدولة ) تلقوا تدريبهم في أمريكا و جهاز إعلامي مخادع كاسح ( إذاعة صوت العرب ) خطط لها خبراء دعاية امريكان لتلميع صورة ناصر

منع أمريكا لتمويل السد العالي فقام ناصر بتأميم قناة السويس من بريطانيا و فرنسا فإعتدوا علينا و لكن أمريكا وقفت في الامم المتحدة بجوار رجلها ناصر و لجأت للجمعية العامة لتلتف حول الفيتو البريطاني الفرنسي و أصدرت قرارات ملزمة منها تحت بند الإتحاد من أجل السلام الذي يعطي قرارات الجمعية العامة نفس قوة قرارات مجلس الأمن

النكسة العسكرية الرهيبة للجيش المصري في سيناء عام 1956 و التي دمرت معظم السلاح السوفيتي الذي هللت له الجماهير في صفقة السلاح التشيكي قبلها بعام و التي كانت بموافقة المخابرات الأمريكية نظراً لتعذر إمداد مصر بالسلاح الأمريكي دون توقيع مصر على اتفاقية المعونة الأمريكية التي تتضمن تواجد خبراء أمريكين في الجيش المصري و هو ما رفضه ناصر وقتها و وافق عليه السادات فيما بعد

موافقة ناصر بسبب التوجيه الأمريكي على أن تحصل إسرائيل على مكاسب من عدوانها سنة 1956 بحق المرور في خليج العقبة و تشغيل ميناء إيلات الذي هو ارض مصرية مغتصبة منذ 1949 ( أم الرشراش ) و الموافقة على تواجد قوات دولية عازلة بين الطرفين رغم رفض المجتمع الدولي و الأمم المتحدة وقتها أن تحصل إسرائيل على أي مكاسب من عدوانها الأثيم

موافقة ناصر منذ 1953 على عبور السفن المتجهة إلى إسرائيل من قناة السويس شريطة ألا ترفع العلم الإسرائيلي بعد أن كانت حكومة النحاس الوفدية تمنع مرور السفن من و إلى إسرائيل و تشترط على السفينة إبراز شهادة من القنصلية المصرية في بلد المغادرة و الوصول تؤكد بعد مراجعة سجلات السفينة عدم رسوها في الموانئ الإسرائيلية و السفينة المخالفة تحرم تماماً من المرور في قناة السويس

و وقف الأعمال الفدائية من غزة تماماً و قمع المقاومة الفلسطينية التي تنطلق من الحدود المصرية و القيام بدور الشرطي لإسرائيل

و الفكرة الأساسية أن أمريكا إستخدمت ناصر لكنس بريطانيا من المنطقة هي و فرنسا و إحلالها مكانهم
و خلق أنظمة ديكتاتورية هشة في المنطقة يسهل توجيهها بشكل مباشر او غير مباشر و تحافظ على المصالح الأمريكية في المنطقة
Profile Image for Fahd Ashraf.
35 reviews48 followers
August 10, 2014
حقائق صادمة! هذا ما يمكن قوله بإختصار عما تضمنه هذا الكتاب .

و لو كان الأمر بيدي لاقررت قراءة هذا الكتاب بالذات على كل مصري كبير و صغير ليتعرفوا جميعاً على الحقائق التاريخية الموثقة لا الأكاذيب التي ملؤوا بها عقول المصريين بالتارخ الساذج المزيف.

الكتاب يعد من اكثر الكتب التي قرأتها توثيقاً ، فلم يدع الاستاذ "محمد جلال كشك" اى معلومة اوإقتباس من اقوال الآخرين إلا و رافقه بالمصدر الموثق و التحليل الشافي ، و من فم الناصريين و المقربين في هذه الحقبة من "عبد الناصر"(امثال هيكل و حمروش و مصطفى أمين) و من فم رجال الجيش (أمثال عبد اللطيف البغدادي و محمد فوزي و طه المجذوب و امين الهويدي) و من فم رجال المخابرات الأمريكية (من امثال مايلز كوبلاند و كيريميت روزفيلت) و من فم (ولبر كراين ايفيلاند) الذي يمثل جهاز المخابرات العسكرية الأمريكية بل من فم ناصر نفسه ادان الكاتب الناصرية و اوضح مدى غبائها و عمالتها .

لقد وضع الاستاذ "محمد جلال كشك" بكتابة هذا الكتاب كتاب الناصرية و مفتي الناصرية(هيكل) و دراويشها وضعهم جميعاً في مأزق ، هذا لا شك فيه قولاً واحداً بعد ان عرض الحقائق المجردة و ألحق هذه الحقائق بنقده اللاذع ، و لكن أنى لهؤلاء الكذبة بالخجل؟!.







1 review1 follower
August 4, 2012
دراسة عملية لما يسمى بثورة 23 يوليو .. و قد ظهر فيها الظباط الاحرار و الناصريين على وجه الخصوص عرايا كما ولدتهم امهاتهم .. و انصح الجميع بقراءته
Profile Image for Mohammad Emam.
19 reviews3 followers
February 21, 2015
انك تخلص كتاب زى دة بالصدفة ليلة وكسة يوليو تبقى دى علامة يامارد :)
رحم اللهم محمد جلال كشك هذا العبقرى الذى بدئت له ب ودخلت الخيل الازهر وهاهو ثانى اعماله التى اقرئها وجارى البحث عن باقى مؤلفاته
Profile Image for Hala A. Abbas.
57 reviews15 followers
November 19, 2012
دراسة أكاديمية محترمة بالوثائق والبراهين/
من غير كلمات طنانة ملهاش معنى، ولا تحيزات غير موضوعية،
ترك الكاتب حرية نقد تحليلاته للباحثين
والوثائق اللي ذكرها كلها موجودة ومتوفرة لأي حد عنده اتصال انترنت للاطلاع عليها وعلى اللي أكتر منها كمان في نفس الموضوع
مشفتش حد بينقد كلامه بالدليل أو البرهان، كله كلام فارغ من بتاع "من أنتم؟ " من غير دليل واحد يوحد ربنا على كلامهم
عموما اللي عايز يعيش في التيه هو حر، بس ميقعدش يعمل فيها فتى المجرة الوحيد

دراسة محترمة جدا وغنية ومفيدة، صادمة لكن مش غلطة الكاتب، هو مش شغلته يدينا مسكنات، هو شغلته يعرض لا حقيقة المرض

كمان أسلوبه في العرض رائع، موتني في الضحك في بعض الأجزاء رغم مرارة ما يحكيه
كتاب طويل فعلا، لكن يستحق كل دقيقة أنفقت في قرائته ويستحق كل دقيقة حتنفق في إعادة قرائته ودراسته
أما بالنسبة لهيكل وما اتضح لي من أمره في هذا الكتاب
فبجد، لا تعليق، مش لاقية كلام يصف إحساسي تجاهه

ربنا يرحم جلال كشك، ويرحمنا ويعينا علشان نقوم من الوقعة اللي وقعناها دي!
Profile Image for أحمد سعيد  البراجه.
368 reviews388 followers
April 7, 2012

كتاب آخر للمغفلين ،، يضاف إلى سلة جلال كشك المليئة بالتفاح الفاسد


هذا كتاب لم أقرأه
فقط تصفحته سريعاً كمحاولة لإعطاء مؤلفه فرصة ثانية بعد كتابه (كلمتي للمغفلين) ،، ووجدت الكتابين متشابهين تماماً ،، بل هناك صفحات تتكرر بينهما ،، بما تحتويه طبعاً من هراء فكري

ĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶ

نصيحة : لا تقرأ هذا الكتاب ولا أي كتاب آخر لهذا المؤلف


فإن كنت معارضاً لعبدالناصر أو كارهاً له وأردت أن تشفي غليلك إقرأ إن شئت ما كتبه الأخوان المسلمون عنه ،، وإن أردت أن تعرف المزيد عن ثورة يوليو إقرأ ما كتبه فاروق جويدة
تلك كتب - وإن اختلفت مع بعضها - محترمة ،، على الأقل تحوى أفكاراً
Profile Image for على.
12 reviews17 followers
September 30, 2013
الكتاب يقارن الوثائق ببعضها ومنصب معظمه على نقد الصحفيين المحيطين بناصر مثل مصطفى أمين وهيكل وكشف معلوماته الغلط ويعتمد فى استنتاجاته على كتب لمسؤولين أمريكيين وبريطانيين لهم صلة بالقيادة آنذاك وبعض الوثائق التى تم كشفها وأيضا كتب هيكل.

الكتاب ساخر بإمتياز ;-)
Profile Image for Ahmed Semeda.
11 reviews7 followers
January 27, 2014
أكبر معركه خاضها الاستعمار وعملاؤه بالداخل هي تزييف الوعي ويبدو أن افضل خدمه قدمناها لهم هي اننا ادرنا ظهورنا للتاريخ (الا من رحم ربي )
Profile Image for Marwa Mahrous.
247 reviews50 followers
Read
November 7, 2015
كانت الناصرية هي العبد الذي اغتال به الابن الامريكي الاب البريطاني العجوز وورث قطيعه ومماليكه
قراءة الكتاب صعبة لعدم معرفتي بالاحداث التاريخية الواردة به كما ان الكاتب يتحدث كما لو كان القراء عايشوا الاحداث ولولا ما نعيشه اليوم ورأيناه باعينينا ما فهمت شيئا من الكتاب بالاخير الكتاب مؤلم فعلا فالمعرفة في بعض الاحيان عذاب
Profile Image for Omar Moawad.
12 reviews1 follower
February 24, 2016
بالرغم من طول الكتاب الا انه كتاب ومرجع رائع كل كلمه فيه مهمه وعباره عن تفنيد لفتره كانت مهمه رغم سوائتها
الكتاب بيزود الاداراك والالمام بحاجات كتير وبيقك طلاسم وكشف حقايق مازلوا يضللون ويكذبون لاخفلئها

تحيه للرائع محمد جلال كشك وانصح الجميع بقرءة الكتاب
Profile Image for Sergie Korbov.
38 reviews3 followers
March 16, 2014
أخطر ما قرأت ... لا تملك مع حججه القوية و أسانيده الواضحة إلا أن تصدق كل حرف فيه
Profile Image for حاتم شمس الدين.
15 reviews2 followers
October 30, 2013
أرجو من الناصريين قراءة هذا الكتاب ومناقشته ومحاولة تفنيد أدلته التى أراها محكمة للغاية حيث انها تصل الى حد التواتر
امريكا دائماً فى الصورة
والخلاصة ان انقلاب ٢٣ يوليو كان السبيل الوحيد الذى من الممكن ان ترعاه وتبناه امريكا للتخلص من النفوذ البريطاني فى مصر حفاظا على مصالحها وخوفا مما تراه من تحركات الشارع الذى كان على وشك الانفجار بثوره شعبيه حقيقيه تطيح ببريطانيا وتحافظ على وحدة مصر والسودان
فلم يكن من بد تفريغها واجهاضها فورا بالانقلاب العسكرى الذى أبدى مرونته والذى كان مستعدا للتنازل عن السودان والحفاظ على مصالح امريكا
وهذا بالأدلة
Profile Image for Ahmed Abu El Amayem.
1 review6 followers
April 25, 2015
كتاب رائع صادم غير نظرتي لعبد الناصر تماما و هو فقط لا يكشف لنا تاريخنا الحقيقي و كم التزييف الذي لحق به و لكنه ايضا يكشف لنا حقيقة الواقع الذي نعيشه اليوم و يجعلنا نفهم بعمق عقلية العسكر المتحكمين بزمام البلاد على مدى 60 عاما والكاتب رغم كل ما عاناه فهو على ما ارى لايزال يحافظ على الحيادية و يفسر الوقائع بمنتهى الموضوعية وهو ما يساعد القارء على الاقتناع بسهولة, وان كان قد بالغ قليلا في سرد التفاصيل لكن هذا ليؤكد على المصداقية, هذا الكتاب بالذات لابد ان ينشر امام كل المصريين حتى لا تنخدع الاجيال الجديدة كما انخدعت !!سابقتها و تنتهي الى نفس المصير الاسود
Profile Image for Mona Ahmed.
9 reviews16 followers
August 2, 2013
دراسة تستحق القراءة لاكثر من مرة

لانها تضعك على بداية الطريق الطويل لفهم عالم السياسة
ركزت الدراسة على دور المخابرات الامريكية فى ثورة يوليو
والكاتب لا يدعى بأن الثورة كانت امريكية التدبير او أن عبد الناصر كان عميلا للمخابرات الامريكية
ولكنه يخبرنا بانتهاز كل منهما الفرصة لتحقيق مصالحه
والتى استفاد منها الطرفين ولكنها اضاعت مصر ووضعتها تحت وطأة التبعية الامريكية الى وقتنا هذا
Profile Image for أحمد سعيد.
146 reviews9 followers
October 26, 2019
الكتاب يتألف من صدمات تتلوها صدمات، معززة بالوثائق، ومدعمة بتحليل قوي، لا تملك إلا أن تصدقه لوجاهته.
يحتاج قراءة أخرى لأستطيع مراجعته وأوفيه حقه.
9 reviews2 followers
October 10, 2016
انتهيت والحمد لله من قراءة كتاب "ثورة يوليو الأمريكية" (علاقة عبد الناصر بالمخابرا�� الأمريكية) لمؤلفه محمد جلال كشك .. الكتاب كما يتضح من عنوانه يثبت من خلال التحليل التاريخي للأحداث والنتائج التي خرجت بها مصر من هذا العهد البائس ومن خلال تفنيد وكشف كذب مؤرخ الناصرية الأول -محمد حسنين هيكل- وبالإعتماد على الوثائق الأمريكية المفرج عنها بموجب قانون حرية تبادل المعلومات الأمريكي ومن خلال كتابات الناصريين أنفسهم والمشاركين في الحكم خلال هذه الفترة من أعضاء مجلس قيادة الثورة وغيرهم والمحيطين بعبد الناصر ومن خلال كتاب لعبة الأمم لظابط المخابرات الأمريكية مايلز كوبلاند وبعض الكتابات لمسؤولين أمريكيين في مناصب حساسة خلال هذه الفترة العلاقة المريبة بين عبد الناصر وبعض أعضاء مجلس قيادة الثورة بالمخابرات الأمريكية والتي بدأت في مارس 52 وساعدت الضباط على القيام بالإنقلاب العسكري ضد الملك وضمنت عدم تدخل القوات الإنجليزية الرابضة في القناة ضده وتدرجت إلى مساعدة النظام الناصري بشكل كامل وحمايتها من التدخل الرسمي للإدارة الأمريكية ممثلة في وزارة الخارجية .. استمرت هذه العلاقة من 52 حتى 65 بعد تدهور العلاقة المصرية الأمريكية نتيجة لعوامل عدة أهمها تدخل إسرائيل واللوبي الصهيوني لإفسادها. يُرجع الكاتب تصرفات القيادة المصرية الغريبة والقريبة في ظاهرها البعيدة في جوهرها عن المصالح المصرية الحقيقية والتي يقع على رأسها إزالة الوجود الإسرائيلي كأكبر تهديد للأمن القومي إلى هذه العلاقة الغير رسمية والودية إلى حد مبالغ فيه بين النظام الناصري والمخابرات الأمريكية مما سمح للأمريكان بتضليل رؤية عبد الناصر فيما يتعلق بالأولويات المصيرية لمصر ودعم قيام نظام استبدادي قائم على أهل الولاء والثقة بدلاً من أهل الكفاءة مما أفرغ الجيش المصري بالذات من الكفاءات وعرضه لهزيمتين أمام إسرائيل في 56 و 67.
ينقسم الكتاب إلى 10 فصول وهي:
1-التاريخ البلاستيك وهيكل: يتطرق الكاتب في هذا الفصل إلى المقارنة بين كتب هيكل عن السويس والإختلاف الفاضح في الروايات بين الطبعة العربية والإنجليزية ويوضح من خلالها العلاقة الأمريكية الوثيقة بالنظام الناصري والتي لا يستطيع هيكل نفسه اخفائها في كتاباته ويضع من خلالها أحداث كقمع الإخوان وتدخل الأمريكان السافر في الشئون المصرية..الخ.
=================================================
2-ثورتنا التي أجهضت: وفيه يتناول الكاتب النفسية المصرية قبل انقلاب 52 والحالة الوطنية الجارفة التي اجتاحت المصريين بالالتحام مع الوفد ضد الإستعمار الأنجلو أمريكي وطلبًا للإستقلال الوطني الخالص مما نبه القوة الأمريكية الصاعدة الباحثة عن الدور البديل للإستعمار الإنجليزي الفرنسي في الشرق الأوسط إلى ضروة ركوب الموجة الثورية واجهاضها وتحويلها إلى وسيلة لإحلال النفوذ الإنجليزي بآخر أمريكي عن طريق العسكر الذين تبنوا أهداف قريبة لثورة الجماهير مستغلين ثقة الشعب في الجيش لتحويل الدفة إلى معاداة الإستعمار الإنجليزي دون الأمريكي وتحول مصر تحت ذريعة القومية العربية إلى الذراع القوي لطرد الإنجليز من المنطقة ككل وإلى إحلال إصلاحات اقتصادية محدودة كالإصلاح الزراعي لضمان وأد الثورة الشعبية المتأججة كما يتطرق إلى التجربة الأمريكية في إيران بخلع مصدق كنموذج لمنهج الأمريكان في السيطرة على دول المنطقة.
====================================================
3-في البدء جاء الأمريكان: يشرح الكاتب بمزيد من التفصيل طبيعة العلاقة الأمريكية الناصرية من خلال مايلز كوبلاند ضابط ال CIA الذي عاصر تنفيذ المخطط الأمريكي في مصر وشارك في تنفيذه مع كيرميت روزفلت وغيرهم من ضباط المخابرات ومن خلال تطور كتابات هيكل من كوبلاند..الخ.
====================================================
4-حكاية أول زعيم: يوضح الكاتب بداية تاريخ الإنقلابات العسكرية على يد الأمريكان في إيران وسوريا والتلاقي بين أهداف الأمريكان وناصر في القضايا الهامة كقضية فلسطين والتسوية السلمية للصراع العربي الإسرائيلي وعملاء أمريكا المقربين لعبد الناصر كحسن التهامي ومصطفى أمين ووجهة نظر عبد الناصر حول المساعدات الأمريكية كضمان لإستمرار نظامه وتأييد الأمريكان لإنشاء نظام استبدادي في مصر والقضاء على الأحزاب والإخوان والشيوعيين وحادثة المنشية وعلم المخابرات الأمريكية بها..الخ.
==================================
5-الدبة والزعيم .. ورسالة مصطفى أمين: يتناول المؤلف خطاب مصطفى أمين لناصر بعد السجن كدليل على العلاقة الأمريكية الناصرية الوثيقة في هذه الفترة كما يتناول صراع ناصر ونجيب وتفضيل الإنجليز لنجيب والأمريكان لناصر إلى جانب المقارنة بين العلاقة الإسرائيلية الأمريكية المبنية على تبادل المصالح وبين الناصرية الأمريكية القائمة على التبعية بالإضافة إلى الكثير من الوقائع المثيرة عن الأحوال الداخلية في سياق سعي ناصر للسيطرة على مقاليد الحكم.
====================================
6-كل القرارات لصالح إسرائيل: يسهب المؤلف في تفسير قرارات غير مفهومة للقيادة المصرية بالذات في حرب 56 أدت لتحقيق إسرائيل لأهدافها الإستراتيجية من وراء الحرب كضمان حرية الملاحة في خليج العقبة ونزع السلاح من غزة وتحييد مصر لحين بناء القوة العسكرية الإسرائيلية والمقارنة بين التوجه الناصري والإسرائيلي من ناحية الأهداف كما يتناول الكاتب هذه النقطة بمزيد من التفصيل في الفصل الأخير من خلال العدوان الثلاثي كنقطة فاصلة وفاضحة في الصراع العربي الإسرائيلي وكممهد للهزيمة الكبرى في 67.
====================================
7-انتصارات عبد الناصر وهزائم الوطن: يتناول الفصل مؤتمر باندونج والجياد الذي أرادته أمريكا!!! ووثائق جديده تثبت معارضة أمريكا لحلف بغداد وتنفيذ ناصر لسياستها وصفقة السلاح الروسي واستفادة إسرائيل منها وتفسير توجه النظام الناصري للتهدئة لا للحرب من خلال هكذا صفقة وقضية تصنيع السلاح العربي .. الخ.
====================================
7-انتصارات عبد الناصر وهزائم الوطن: يتناول الفصل مؤتمر باندونج والجياد الذي أرادته أمريكا!!! ووثائق جديده تثبت معارضة أمريكا لحلف بغداد وتنفيذ ناصر لسياستها وصفقة السلاح الروسي واستفادة إسرائيل منها وتفسير توجه النظام الناصري للتهدئة لا للحرب من خلال هكذا صفقة وقضية تصنيع السلاح العربي .. الخ.
====================================
8-روسي وأمريكي على الدفة: يناقش الفصل مرحلة تأميم قناة السويس وموقف روسيا وأمريكا من هذه الخطوة ومن التحرك العسكري البريطاني الفرنسي وسبب تراجع الأمريكان عن تمويل السد العالي والمسلك الديبلوماسي الأمريكي في التعاطي مع أزمة التأميم .. الخ.
====================================
9-هزيمة في المعارك ونصر في الإذاعات: ينقد هذا الفصل التحركات المصرية ردًا على العدوان الإسرائيلي من جهة سيناء والتفوق الجوي المصري وعدم استغلاله في ضرب العمق الإسرائيلي في اليوم الأول للإجتياح والتعامل المستهتر مع الغزو الإسرائيلي وسحب القوات من سيناء في حركة مشابهة لنكسة 67 والاستفادة الإسرائيلية الكاملة نتيجة تخاذل القيادة السياسية والعسكرية من الغزو وانتصار اسرائيل وهزيمة بريطانيا وفرنسا وبعض ملامح من بطولات الجيش المصري في صد العدوان قبل قرار الإنسحاب.
====================================
10-عبد الناصر وإسرائيل: يشرح الفصل الصورة الكاملة للعلاقة بين النظام الناصري واسرائيل وتوجه ناصر للسلام مع اسرائيل نتيجة للموقف الأمريكي والإهتمام المصري الباهت بإسرائيل حتى بعد الهزيمة إبان العدوان الثلاثي .. الخ.
Profile Image for Mahmoud El-saedy.
387 reviews27 followers
July 28, 2023
كتاب صادم يضرب معاول الهدم فى صنم الناصرية الذى فرضوه علينا فى الإعلام والكتب والمدارس فرفعوا به عبد الناصر إلى مصاف الزعماء الوطنيين فى العالم كله
هو ثانى الكتب التى أقرأها للمؤلف محمد جلال كشك بعد كتابه ( ودخلت الخيل الأزهر) والذى هدم فيه النظرية السائدة بأن الاحتلال الفرنسى لمصر كان فاتحة خير ونهضة وتقدم للمجتمع المصرى وانتقد بشدة ما كتبه لويس عوض عن هذا الموضوع
وهنا يهدم كل ما درسناه وعرفناه عن حركة يوليو ٥٢ وأنها كانت حركة وطنية خالصة ويوجه سهام النقد هنا لما كتبه محمد حسنين هيكل عنها
اعتمادا على وثائق ومذكرات رجالات الحركة ينطلق ليثبت دور المخابرات الأمريكية فى توجيه الانقلاب ودعمه بهدف إنهاء التواجد البريطانى فى المنطقة وإحلال النفوذ الأمريكي بدلا منها من خلال خلق زعامة عبد الناصر وكيف أنها ( فرملوا ) القوات البريطانية المتواجدة فى مصر من الوقوف بجانب الملك
كيف تدخل الأمريكان فى اختيار رؤساء وزراء مصر ودورهم فى مشروع الإصلاح الزراعى ويثبت أن الإنقلابات هى طريقة الأمريكان فى فرض النفوذ على الدول وعرض نماذج انقلاب إيران وسوريا والعراق ومصر كانت النموذج الأمثل من خلال زعامة عبد الناصر
تحدث أيضا عن دور هيكل ومصطفى أمين بالمخابرات الأميركية
ثم دور الأمريكان فى الإطاحة بمحمد نجيب ودورهم فى خلق زعامة ناصر فى مؤتمر باندونج وعرض قصة الأسلحة التشيكية ورضا الأمريكان عنها وأيضا الأسباب الحقيقية لرفض أميركا تمويل السد العالى
ثم يدخل للقصة الأهم وهى حرب السويس ومعركة تأميم القناة وكيف تلاقت مصالح أميركا مع عبد الناصر فتأممت القناة وانسحب الغزو الأنجلو فرنسى من مصر ولكن فى وسط ذلك يثبت الفشل الذريع للقيادة المصرية وأوامر عبد الناصر التى أفسحت المجال للصهاينة لدخول سيناء بل وفرض شروط للخروج منها فتأممت القناة ولكن فى مقابل ذلك منحنا قناة برية موازية لقناة السويس للصهاينة فانسحاب الصهاينة كان فى مقابل فتح خليج العقبة أمامهم وذلك أعطى لميناءهم إيلات قيمة كبيرة على المستوي العالمي فكما كانت لنا قناة السويس منحهم عبد الناصر بجبنه وعمالته خط ( إيلات - حيفا ) وفى آخر فصول الكتاب يثبت أن الصهاينة لم يكونوا هدفا لعبد الناصر ولم يسع لمحاربتهم ودليل ذلك أنه على مدار خمسة عشر عاما كانت مصر مجرد متلقى لضربات الصهاينة من دون أن يرفع سلاحا ضدهم
وكيف أن عبد الناصر كان سببا لخراب الجيش المصرى وكل هذه المقدمات فى حرب السويس أدت إلى أفدح نتائج فانهزمت مصر ومعها العرب جميعا فى حرب ١٩٦٧
الكتاب لهدم الثوابت فإذا كنت ممن يتعصبون لرأيهم وتسير على طريق هذا ما وجدنا عليه آباءنا فهذا الكتاب ليس لك
Profile Image for Ahmed seif.
135 reviews14 followers
June 6, 2018
يشكل هذا الكتاب صدمة كبيرة ،فانا من الجيل الذي نشأ علي تقديس عبدالناصر وتاثر بالافلام والاغاني ولم يستقي معلوماته الا من وزارة التربيه والتعليم والسنيما ،هذا الكتاب اثر فيا لدرجه كبيرة جدا خصوصا وان هذا الكلام الذي في الكتاب ليس كلاما من دون ادله بل هذا الكاتب المبدع اورد كافه الادلة والوثاق ، والاهم بالنسبه لي في هذا الكتاب هو ان جميع ما تربينا عليه وتعلمنا في المدرسة ليس حقيقا ،فـ عبدالناصر فعلا دمر مصر من من كافة الجوانب ولم يكون اكثر من مجرد ببغاء يتكلم والحقيقه اننا لم نسمع منه الا صوت فقط ،اما في الواقع فكان المشهد غريب ومرعب جدا ، ربما ما زلنا نعيش مأساه ما فعله هذا الرجل من تدمير في كافه الاصعده ، والاهم هو حكم العسكر ودور الجيش الذي لم يغب من ما سماوه بثورة يوليو ، هذا الكتاب العبقري يرد ايضا علي بعض رموز البروبجندا كأمثال الكذاب هيكل وما فعله في تلويث تاريخ مصر هذا الرجل الذي مثل صوت وتزيف السلطه ، صراحه شعرت بكميه مرارة وانا اقرأ هذا الكتاب ،كتاب تأسيس لابد ان يقرأ فعلا ، وان يعاد كتابه تاريخ هذه الفترة باقلام صادقين امثال كشك لا امثال الكذا هيكل
Displaying 1 - 30 of 51 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.