What do you think?
Rate this book
196 pages, Paperback
First published January 1, 1964
استعد للبحث عنه فهو سيد و وجيه بكل معنى الكلمة. لا حد لثروته و لا نفوذه .. و أؤكد لك أن المال ليس الا حسنة من حسناته.و كأن صابر - و لاحظ هنا رمزية الإسم � يبحث عن سيد سيد الرحيمى ليكون عاله عليه كما كان عالة على أمه من قبل فهو لا يستطيع الحياة بغير مدد من الأرض أو السماء.
ستجد في كنفه الإحترام و الكرامة و سيحررك من ذل الحاجة إلى أي مخلوق ... فتظفر أخر الأمر بالسلام
أنت المفلس المطارد بماض لوث بالدعارة و الجريمة تتطلع بمعجزة إلى الكرامة و الحرية و السلام.
" أنت المفلس المطارد بماض لوث بالدعارة و الجريمة تتطلع بمعجزة إلى الكرامة و الحرية و السلام."
“عيبُن� أننا عند العجز نحلُم.�
“اليأ� لايدع لنا سبيلا ولا وقتا للإختيار.�
“ه� في غاية السعادة والحماس، وإطفاء شعتلها سيكون جريمتك الثانية. لكنها تمد يدها لتقطف ثمرة غير موجودة. ولم يجر لك في بال أنه يمكن حل مشكلتك بهذه السهولة. ها هو الحب والحرية والكرامة والسلام فأين أنت! ولماذا لم تقع المعجزة قبل الجريمة؟ "
“أن� بدور على واحد اسمه "سيد الرحيمي".. ده يبقى غني جداً , ويقدر يعيشني في نعيم , ده يبقى أبويا!�
" المسالة فى جوهرها مسالة إيمان مفقود و إن صابر لو بذل فى البحث عن الله عشر ما بذله فى البحث عن ابيه لكتب الله له جميع ما طمع اليه عند ابيه فى الدارين"