على الرغم من أن العلاقة بينهما أساسها المودة والرحمة، إلا أن طبيعة العصر وتعقيداته جعلت الحرب بينهما مستعرة طوال الوقت.. بلا هدنة.. أو هوادة.. أو وقف إطلاق نار..
المرأة تشكو.. والرجل يشكو.. والدنيا كلها تشكو.. وهذا لأن المرأة بالفعل مشكلة.. مشكلة صنعها الرجل.. عن عمد.
نبيل فاروق هو كاتب مصري من أشهر الكتّاب العرب في أدب البوليسي والخيال العلمي ويعتبر من الروّاد في هذا المجال على الصعيد العربي. له مجموعة كبيرة من القصص تصدرها المؤسسة العربية الحديثة في شكل كتب جيب. قدّم عدة سلاسل قصصية من أشهرها ملف المستقبل، ورجل المستحيل، وكوكتيل 2000. لاقت قصصه نجاحا كبيرا في العالم العربي، خاصة عند الشباب والمراهقين.
بدأ نبيل فاروق اهتمامه بالقراءة منذ طفولته، حيث كان يقرأ كثيرًا، وكان والده يشجعه على ذلك. بدأ محاولات الكتابة في المدرسة الإعدادية. وانضم إلى جماعة الصحافة والتصوير والتمثيل المسرحي في المدرسة الثانوية. قبل تخرجه من كلية الطب بعام واحد حصل على جائزة من قصر ثقافة (طنطا) عن قصة (النبوءة)، وذلك في عام 1979، والتي أصبحت فيما بعد القصة الأولى في سلسلة كوكتيل 2000. بداية التحول الجذري في مسيرة نبيل فاروق الأدبية كانت في عام 1984 عندما اشترك بمسابقة لدى المؤسسة العربية الحديثة بجمهورية مصر العربية وفاز بجائزتها عن قصته أشعة الموت والتي نشرت في العام التالي كأول عدد من سلسلة ملف المستقبل. وفي تلك الفترة أيضاً، كانت علاقة نبيل فاروق بإدارة المخابرات المصرية قد توطدت بشكل ما، ممّا سمح له بمقابلة ضابط مخابرات مصري، استوحى واقتبس منه شخصية (أدهم صبري) في سلسلة رجل المستحيل التي عرفت نجاحاً كبيرا في العالم العربي.
في شهر أكتوبر من عام 1998، فاز الدكتور نبيل فاروق بالجائزة الأولى في مهرجان ذكرى حرب أكتوبر عن قصة (جاسوس سيناء: أصغر جاسوس في العالم). ومؤخراً، قام قسم دراسات الشرق الأوسط في جامعة فرجينيا الأمريكية بإنشاء موقع خاص للدكتور نبيل فاروق والذي اعتبره المتخصصون أحد أفضل الكتاب في الشرق الأوسط. نبيل فاروق يكتب صفحتين بشكل شهرى بمجلة الشباب القومية (مملوكة لمؤسسة الأهرام الصحفية الحكومية) منذ أكثر من 10 سنوات كما يكتب بشكل أسبوعى بجريدة الدستور (المصرية-مستقلة-ليبرالية) الإصدار الثاني، على الرغم أنه كان مادة للنقد الممتزج نوعا بالسخرية بأحد أعداد جريدة الدستور الأصدار الأول في حقبة تسعينات القرن العشرين.
له مشاركات مثيرة للاهتمام في أكثر من مجلة ودورية عربية، نذكر منها مجلة (الأسرة العصرية) ومجلة (الشباب) وملحق (صبيان وبنات) الذي يصدر مع صحيفة (أخبار اليوم)، ومجلة (باسم). وتتنوع هذه المشاركات ما بين الحلقات المسلسلة لخفايا عالم المخابرات وقصصه الحقيقية، وصولاً إلى المقالات العلمية بشتى مجالاتها، لكنها جميعاً تشترك في أسلوب الكاتب المشوق وصياغته المتقنة لها. ولد نبيل فاروق رمضان في 9 فبراير من عام 1956 في مدينة طنطا المصرية، حيث نشأ
من الجيد للغاية أن أعرف آراء مجموعة من المراهقين الذين يعرفون عن الأغاني أكثر مما يعرفون عن كتبهم الدراسية ( ولن أقول عن الفلسفة أو الأدب أو أي مجال ثقافي حقيقي).. ليقوم الدكتور الفاضل بجمعها و نشرها في كتاب
أهم تساؤلاتي.. من هؤلاء الذين أحفل بقراءة آرائهم؟!!!!!!!! ما أهميتهم في الحياة؟ ما قيمتهم الفكرية؟!!! طفل عمره 15 سنة و طفلة عمرها 16 سنة؟!!! فعلا؟!! هل هؤلاء هم من يجب ان نستمع إلى آرائهم بخصوص القضايا الفكرية (لي تحفظ أصلا على كلمة قضية فكرية سيظهر بعد قليل)؟! ما هى خبرتهم العملية التي تجعلني أهتم بمعرفة آرائهم "العميقة" ؟! لكن بعد تفكير بسيط أتذكر أن قراء كوكتيل 2000 (سلسلة كتب الجيب التي أخذ منها نبيل فاروق دراسته) هم مجموعة من المراهقين.. إذن هى القماشة التي في يده! ماذا يفعل؟ يشتري قماشة من محل آخر؟! لا بالطبع
ماذا عن القضية الفكرية التي يناقشها الكتاب؟ أولا هى ليست قضية فكرية.. فنحن لا نتحدث عن العولمة في غياب المضمون.. لا نتحدث عن إشكالية الحداثة .. لا نتحدث عن تعدد القدماء.. نحن نتحدث عن الموضوع الاكثر ابتذالا و تفاهة في التاريخ.. سيكون من الخطأ أن نعتبره "قضية فكرية" لأن كلمة قضية فكرية عندي ترتبط بثقافة أعمق بكثير من هذه التفاهة..
ثانيا.. الكتاب يلخص الرأي السائد لمجموعة المهووسين دينيا في الشرق.. الرجال قوامون على النساء.. المرأة خلقت من ضلع أعوج من آدم.. النساء ناقصات عقل و دين.. المرأة مكانها المنزل.. إلخ إلخ من "ثوابت" يؤمن بها المتعصبين الشرقيين.. ما الجديد؟ لا شيء؟!!! ستخرج من الكتاب بالاستنتاج التالي.. العمل في الحياة مقسم بين السعي على الرزق و هو ما يقوم به الرجل و بين العمل في المنزل وهو دور المرأة... هذا هو ببساطة الاستنتاج الفذ الذي يكتشفه الكتاب
ما رأيي؟ أولا لنتحدث عن بعض "المسلمات العقائدية" ... النساء ناقصات عقل و دين.. بفرض أن الحديث صحيح فله بقية.. ناقصة عقل لأنها عندما تختلف مع زوجها تكفر العشرة... هذا هو السبب فقط.. فإذا لم تكفر العشرة؟ فهي إذن ليست ناقصة عقل.. كذلك ماذا لو فعل هذا الزوج.. إذا تشاجر مرة مع زوجة و كانت طوال حياتها طبية معه وهو كفر بعشرتها.. ألا يعتبر أيضا ناقص عقل؟!!!! لا بالطبع التفكير الذكوري الشرقي يجب أن يسلم بأننا أقوى من تلك الكائنات الحقيرة المسماة المرأة.. أما عن نقصان الدين فببساطة لأنها غير مأمورة لا بالصلاة ولا بالصيام في فترة حيضها.. و ليس لأنها لا تعرف دينها! لكنها عادتنا الإسلامية الرائعة في تحقير المرأة لقدر الحشرات!
مسلمة أخري.. المرأة المخلوقة من ضلع أعوج في آدم.. طبقا للحديث الذي لا أقتنع بصحته.. ففي القرآن لا توجد آية واحدة تقول أن حواء خلقت من آدم.. ما المانع ان يكون خلقها الله مباشرة؟! لا بالطبع هذا مستحيل! كيف يقول الشرقي أن حواء مثلها مثله!؟!! كلا و ألف كلا!! بل هي مخلوقة من "ضلع"! مجرد "ضلع واحد"! من بين 7 ازواج من الضلوع! أي انها لا تساوي حتى 7% من صدر آدم! و بالتبعية لا تساوي أكثر من 1% من آدم نفسه!! فكر متخلف و غبي!
مسلمة ثالثة.. آدم سمى بآدم لأنه خلق من أديم الأرض و حواء سميت هكذا لأنها خلقت من كائن حي و هو آدم.. هل كان آدم وحواء يتحدثان العربية؟!! المعروف أن العربية لغة حديثة ظهرت كتطور للسريانية.. كيف تصادف أن يتحدث بها آدم و حواء والعربية من الأصل لم تكن قد ظهرت؟!! و إذا فرضنا صحة أن العربية كانت لغة آدم و حواء فلماذا إذن أسماء قابيل و هابيل الأعجمية ؟!!! هل نسي آدم و حواء اللغة العربية بهذه السرعة؟!! لكن طبعا كل تلك الاعتراضات لا مبرر لها! فيجب أن تكون حواء اسمها حواء حتى تكون مخلوقة من آدم!!!
مسلمة رابعة.. الرجال قوامون على النساء.. من أين أتت القوامة؟ أتت بسبب أن الرجل ملزم بالصرف على منزله و المراة غير ملزمة بهذا.. ماذا لو كانت المرأة هى مصدر الدخل إذن؟ هل تكون القوامة للمرأة على الرجل؟!!! لا يتحدث عن هذا شيوخنا الأفاضل.. بل و الأغرب أن القوامة تجعل الرجل هو الكائن الذكي القوي المسيطر العارف الآمر الناهي الذي لا يأتيه الباطل أبدا.. في حين أن المرأة كائن غبي جاهل ضعيف ذليل خانع يحتاج دائما للسيطرة!
كل تلك التحليلات الهزلية في الكتاب لا تمس القشرة الحقيقية للمشكلة..
المشكلة ببساطة هى مشكلة عبادة الجنس و تقديس الجسد في الشرق!
ما السبب الذي يجعل الآباء يحجرون على بناتهم؟ خوفهم من أن تقع ابنتهم في الغواية و تمارس الجنس مع أي رجل بلا زواج.. ما السبب الذي يجعل الوهابيين يجعلون المرأة بأكملها عبارة عن خيمة متنقلة؟ خوفهم من أن تظهر المرأة مفاتنها فتثير شهواتهم و وتجعلهم يفكرون في الجنس!! ما السبب الذي يجعل السلفيين يرفضون خروج المرأة من المنزل؟ لأنهم مقتنعون أن المرأة قنبلة من الشهوة تريد فقط أن تختلط بالرجل لتنفجر و تلقي بنفسها بين ذراعي أول رجل يدعوها للسرير! ما السبب في أن الأخ يتسلط على تصرفات أخته؟! لأنه مقتنع أن شرفه متعلق بذلك الغشاء الرقيق.. و هو يعلم أن اخته تستطيع أن تفعل أي شيء وهو لا يدري.. تماما مثلما تفعل عشيقاته مع عائلاتهن!!! ما السبب في النظرة الدونية للمرأة في العمل؟ لأن رئيسها لا يفكر سوى في الفرصة المناسبة ليأخذ مرؤوسته إلى بيته.. و لأن زميلها متأكد أن المرأة لو نجحت فقد نجحت لأنها بذلت لنفسها لرئيسها! و يظل يتحسر على فحولته المنسية و التي لو أتيحت الفرصة ليظهرها لزميلته لعرفت كم هو أجدر بها من رئيسه!
الرجل الشرقي المسلم صحيح الإسلام المعادل الموضوعي للمرأة لديه هو الجنس.. المرأة تساوي الجنس و الجنس يساوي المرأة.. من هذا المنطلق فإنه من السهل تفسير كل ما يحدث من إجحاف للمراة و دورها...
لننظر للمجتمعات التي تحررت من عقدة الجسد و من تابو الجنس.. المرأة تجد لديها حرية تامة في عمل أي شيء.. فالجميع يدرك أن الشرف ليس هو هذا الغشاء الرقيق.. أن الشرف شيء غير هذا.. فتجد المرأة مهما كان من لبسها فلا أحد يهتم بالتعرض لها في المجتمعات الغربية الكافرة.. على العكس من مجتمعاتنا الشرقية المسلمة صحيحة الإسلام والتي تتعرض فيها الفتاة المسلمة صحيحة الإسلام أيضا للتحرش يوميا..
نجد في المجتمعات الغربية الكافرة المرأة تخرج للعمل و تساعد زوجها و لا يفكر الزوج في ان يقول لها أنه أفضل منها .. و لا تفكر الزوجة في تظن نفسها أفضل منه! بل عندما يحدث خلاف و تظهر تلك الجمل في الحوار فهو إيذانا بإستحالة العشرة بين الزوجين! على العكس من مجتمعاتنا الشرقية المسلمة صحيحة الإسلام..فالمرأة كائن لا حقوق له.. يجب ان يظل في المنزل و إن لم يعجبها هذا فلنضربها! و كله بالشرع و الشريعة!
نجد في المجتمعات الغربية الكافرة الزوج عندما يدرك خيانة زوجته فإنه ببساطة يفترق عنها... لكن في مجتمعاتنا الشرقية المسلمة صحيحة الإسلام تجد الزوج يقتل زوجته! لماذا ؟ دفاعا عن شرفه!؟! فقط هكذا! ألا يحق للزوجة أن تقتل الزوج أيضا عندما تجده يخونها؟! لا بالطبع!!! لماذا ؟ لأن خيانة الزوجة تؤثر على المنزل و تأتي بأولاد غير شرعيين أما خيانة الزوج فلا تظهر نتيجتها!!!!!!!! ماذا لو كانت الزوجة الخائنة تمارس الجنس مع عشيقها و هو يرتدي واقيا ذكريا و بالتالي فلن يحدث حمل هل نظل نقتلها؟! الإجابة معروفة!!!
فقط عندما نتخلص من عقدة الجنس و الجسد.. و ندرك أنه لا فارق بين الرجل و المرأة سوى الاختلافات الفسيولوجية فقط .. وقتها ستحصل المرأة على حقوقها!
دراسته تحمل في كل صفحاتها موروثه الاجتماعي الذكوري التقليدي فهو يعتبر المرأة ضعيفة ومكانها الأصلي المنزل مثلا يذكر بأن عمل المرأة لا يمكنها من القيام بدورها في بيتها كزوجة وتربية أولادها بشكل جيد لأن واجبات المنزل من طبخ وتنظيف من وجهة نظره هي دور المرأة في الحياة وحتى التربية كأنها مسؤوليتها هي وحدها فقط بدون الرجل ! حتي لو كان التاريخ يخبرنا بأن الدور المرأة فيما مضى كان يقتصر على بيتها فذلك لايعني أنه صحيح.
كثيرا مايذكر الأنثى مقابل الرجل تستفزني هذه الثنائية غير المتوافقة المرأة مقابل الرجل والأنثى يقابها الذكر كوصف للجنس
*عدم خوف الفتاة إذا ذهبت إلى مكان مقفر كما يصفه تخلي عن أنوثتها !!! يجب أن تخاف أو تتظاهر بالخوف لتصبح أنثى في نظرهم فالأنوثة ضعف كما يرونها والخوف أجمل مشاعرها!!!! وأشياء أخرى كثيرة.
أما الردود أغلبها لايستحق تضييع الوقت بالقراءة ، لم اقرأها كاملة والتي قرأتها كانت تقليدية تحكي وجهة نظر الرجل الشرقي عن المرأة وتافهة وتذكر أحاديث غير صحيحة عن الرسول وأحيانا تحمل مايصح منها مالا تحتمله ،، ولا استغرب ذلك لأن أغلب الردود كانت من مراهقين .
أكملت قراءة الكتاب فقط لأني أردت أن اقرأ شيء يختلف مع نظرتي كتدريب لعقلي .
عزيزتي المرأة المقهورة،عزيزي الرجل الغلبان 😂 وأخيرًا انتهيت من كتاب المرأة مشكلة صنعها الرجل من كتابة الدكتور نبيل فاروق هو كاتب روائي صاحب السلسلة الأشهر سلسلة الرجل المتسحيل
عنوان الكتاب بالتأكيد يسبب ازعاج للرجال وده طبعا من حقكم لأننا بنرمي كل حاجه على الرجالة😂 الكتاب بيتناول فكرة مهمة جداً وهي ليه المرأة مشكلة؟ طب ايه هي المشكلة ؟ وبما ان في مشكلة يبقى ليها جذور وعوامل وكمان أحياناً المشاكل تتطور ،وبما أننا في عصر كله صراعات بين حقوق المرأة وحريتها واحتفاظ الرجل الشرقي بذكوريته يبقى لازم كل ست وكل راجل يقرأوا الكتاب ده حتى لو هتختلف معاه .
الكتاب عايز يقولك ايه اللي يخلي علاقة الرجل والمرأة اللي هي علاقة ربنا قال عليها (مودة ورحمة)، تتحول لعلاقة صدام وكل واحد عايز يثبت للتاني أن هو صح ، اتكلم عن مشكلة بتواجه ناس كتير وهي عمل المرأة وتأثيره على المنزل ،وتربية الأطفال ،وعشان أكون موضوعية هو ماقلش أي حاجة غلط بالعكس هو قالك الموضوع بالنسبه الاحصائيات الطلاق اللي فيها بترتفع نسبة الطلاق بين السيدات العاملات أكثر من ربات المنازل!! طرح قضية تانيه وهو ليه دلوقتي كل البنات بتحاول ثتبت انها قادرة تشتغل وتجيب فلوس وفي نفس الوقت تبقى زوجة وأم هايلة بدون أي تقصير كمان فكرة قوامة الرجل (اللي دلوق��ي للأسف نادرًا أما تلاقي راجل فاهم يعني ايه قوامة أصلا!) ، بيطرح سؤال مهم ايه اللي يخلي زوجة كارهه حياتها ؟ ايه اللي يخلي زوجه ممكن تقتل جوزها ولا تسجنه مثلاً؟
الكتاب اشبه بفكرة الفضفضة وفي آخر الكتاب عرض رأي بعض من الرجال والنساء في فكرة الكتاب ، ولكن طبعاً الكتاب واخد هجوم من الستات كبير مش عارفه ليه مع ان الراجل بيقول كلام عملي وصريح وواقعي كمان ! الكتاب عجبني جدًا واسمحولي أقول حاجة مهمة ، في اعتقادي هيفضل دائما في صراع بين الرجل والمرأة ليه؟ ببساطة لأننا طول ما الست مش فاهمه واجباتها تجاه الرجل وعارفة حقوقها، وطول ما الرجل مش عايز يديها حقوقها هو بس عايز حقوقه هو مش اكتر يبقى بالتالي هتفضل المرأة مشكلة بالنسبة للرجل :")
كتاب سىء للغايه اتصدمت ف رأي دكتور نبيل فاروق مكنتش متخيله هيكون كده حتي الجزء المخصص لرأي الجمهور صدمه كبيره كنت متخيله حجم الأفكار دي ولكن ع أرض الواقع اتصدمت بردو الجزء الأول بيعبر عن رأي الكاتب وبيحاول يقول انه مع عمل المراه ف البيت فقط وانها مشكله ومظلومه والي ظالمها الراجل والجزء التاني اراء الجمهور الموضوع ده ماينفعش فيه رفيو كتابي لازم صوتي لكن رسالتي أرجو ان العالم يبطل يعامل المرأه ع انها انثي وبس ويعاملها انها انسان ليه حقوق وواجبات حقوق الإنسان نطالب بيها قبل ما نقول حقوق المرأه وحقوق الرجل نبطل نفرق بالجنس ونتعامل مع الناس بالفطره الطيبه نبطل نقيم الأسر بالدور الي بتلعبه المرأه البنت او الست مش محتاجه تقوملها ف المواصلات كما يزعم البعض ان دي حقوقها حضرتك تقدر تقوم لشخص ايا كان جنسه لو مريض او مسن مش عايزه دورك ف الطابور عشان انا بنت انا عايزه اتعامل كا إنسان فقط .. مقولة لو جالك بنت معرفش هيحصل ايه كده عايزه اقولك ان لازم تخاف ع ولادك سواء بنات او ولاد الشارع أصبح شىء مرعب يعني خاف ع النوعين في متحرشين بالأولاد زي البنات بالظبط .. يعني ولادك تخاف عليهم وتربيهم و توصلهم وتجيبهم مش عشان ولد ترميه ف الشارع وبنت تحبسها ف البيت اصلا التربيه محتاجه إعادة صياغه من أول وجديد لإن ببساطه الشارع مليان أطفال بنات وولاد والواحد بيشوف أمور صعبه جدا بتحصل والأهالي في عالم آخر الكتاب عصبني وتجربه سيئه للغايه منصحش بيه اي حد الواقع مش زي الكتب الواقع أوحش أحيانا من الكتب لكن الكتاب ده أثبت إن التحيز لجنس بعينه لسه معانا ومقوله مجتمع ذكوري فعلا حقيقه
الكتاب رائع جداً و مثير للجدل أوى ! بيعرض فكر الجنسين لبعض ، و آراء القراء و تعليقاتهم و شواهدهم الدينية و الحياتية كانت فعلاً مقنعة للطرفين !
لكن أنا رأى الشخصى .. ، ... أنا أنظر للموضوع ليس على أنه مشكلة و إن كانت بالفعل مشكلة للبعض الآخر
أنا أرى الرجل و المرأة " إنسان " و ما أصعب أن تكون إنسانا ! و ما يندرج تحته من بنود عيدة صفات ، أحاسيس ، طموح ، و فكر و ثقافة و ذكاء و ..إلخ
إذا قصر أحد الطرفين ، فإما التعديل و حل المشكلة ، و إما الرغوب عن الأمر
و بالنسبة لكونى إمرأة ،... كما لى أخطاء ، لك أخطاء كما لى حقوق ، لك الحقوق و كذلك كل شئ !
و إن كنت تفوقنى عقل و دين و قوة ، فهذا شئ يريحنى و يرضينى لأنك حينها تستحق كلمة " رجل " و أن أجد أمانى فيك !
و لكن هذا لا يمنع وجودى و نجاحى و فكرى و حقى عليك تقديرى و مساعدتى لأكون أفضل ، فكلاً منا يا عزيزى له رسالة فى الحياة و لا تقتصر على المنزل فقط و لكن هذه الحياة الزوجية و حقوقك فى مقدمة خطواتى و رسالتى !
أجمل مافي الكتاب وضح المشكلة من جذورها وبعد وضح ما هي المشكلة ومن سبابها وبعد قدم آراء الناس في ناس شايفين ان المرأة ولا ليها لازمة وشايفين ان حريتها =الانحلال
وفي ناس شايفنها انها مرفة انها بتعمل شغل البيت داا اي كلام ودماغها فاضية ومش نقصها غير انها تتكلم في اي حاجة
فكرة الكتاب بإختصار .... المرأة خلقت للمنزل تربي ، تنظف ، تغسل قدمي زوجها بعد عودته من العمل تشاطره الفراش....... عمل المرأة سبب كل مشاكل المجتمع.. الرجل هو الأمان الوحيد للمرأة هو الغاية ...هو الوسيلة..
لن يتخلى الرجل الشرقي عن رجعيته و تخلفه. .. سيبقى حلم الرجل العربي هو إعادة أمجاد سي السيد ....
الكتاب بيتناول تدرج طبيعة العلاقة بين الرجل والمرأة بداية من الحب ومرورا بالمودة ونهاية بالندية
بيناقش مشاكل المرأة منذ لحظة ميلادها وطريقة تربيتها واللي بتجردها تجريد تام من اي معني للانوثه + كم العقد اللي بتتكون جواها بسبب دا ..وازاي ان المجتمع الذكوري كان هو السبب فيها .. فبتنشأ امرأة لاتتعرف من الأنوثة سوي اسمها
الكتاب بيتكلم عن خروج المرأه للعمل والمشاكل اللي بتواجهها في حياتها بسببه.. وان خروجها كان برضه بسبب الرجل..مرة عشان لقمة العيش والتانيه عشان متحسش انها مستضعفه منه (سي السيد) وان شغلها دا أدي لكوارث علي المدي الطويل (حقيقي فعلا بدون مبالغة) لان دا مش مكانها..اقرأ الجزء وانت هتقتنع جدا
الكتاب طرح الحل ... وهو ان كل طرف يؤدي دوره في مكانه ويعرف حقوقه وواجباته.. رفقا بالقوارير.. متقتلش الانثي اللي بداخل المرأة .. لكن علمها ازاي انها متكونش غير للانسان اللي يستحقها ..
واكيد لسه فيه ناس فاهمه وواعيه وهما دول اللي المجتمع قادر يحافظ علي تماسكه بسببهم .. اتمني ان كلنا نكون منهم
بداية سيئة مع كاتب مرموق كنبيل فاروق . حتى بعد مرور فترة بعد قراءتي لمحتوى الكتاب لم أجد مبررا لتسمية الكتاب باسم يوحي بالجهل كهذا . آسفة نجمتين فقط لأنني لم أعتد أن أعطي أي كتاب النجمة الواحدة .
مش عارف مالى السنة دى 2017 انا اللى رخم و بقلل من قدر الكتب ؟! ولاا هى فعلا اللى بالصدفة اغلبها اختيارات اى كلام ؟
بالنسبة للكتيب "الكتاب مجازا" اللى مؤلف نصفه مسميه دراسة..و النصف الاخر هو رسائل ل مراهقين ما بين ال 16-17-18 سنة هو اشبه بموضوعات تعبير اتجمعت من مدرستين ثانوى بنات و بنين و ادمجت كلها مع بعضها مع حذف المكرر او المعاد سواء من الفقرات او من الاساليب او من الافكار التى تحملها الفقرات بلح..هرى...اى كلام ...مسك للعصاية من المنتصف لارضاء الطرفين القارئين
مجرد حشو لغوى للفقرات ...مقدرش اطلع لكم ب افكار..خطوط عامة او عريضة...فكرة او وجهة نظر عاوز المؤلف يقولها اتباع الحيادية طيلة 75 صفحة مش دا اللى الناس تشترى او تقرا كتاب عشانه و ال 75 ص التانييين عرض لوجهتى نظر مراهقين من الجنسيين رسايلهم و افكارهم كلها مكررة
لو عاوز تقرا عن الرجل و المراة باسلوب كوميدى ارشح لك
اتمصرت و اتعملت فيلم عربى ل محمد صبحى و نيللى اسمه "ادم بدون غطاء" فنتازى ظريف
لو عاوز تقرا عنهم بشكل دينى ارشح لك
و الكلام هنا عن الانسان بصفته الرجل و المراة هتعرف من الكتاب ان مش حواء هى الملامة عن خروج ادم من الجنة و لكنهما اشتركا معا فى الاثم و تسببا بخروج انفسهم من الجنة معا
اما لو عاوز تقرا عنهم بيولوجيا و فسيولوجيا و عضويا و نفسيا ارشح لك عن الفروق الجينية و التشريحية بين مخ الذكر و مخ الانثى و كيف تفرق فى السلوك و التفكير و الاحساس عن احساس الرجل وا لمراة ب الالم النفسى و العضوى و الفروق بينهم
أولاً وقبل كل شيء ملاحظاتي لا نهائية ! قررت ألا أدلي برأيي عن القضية برمتها إنما عن مستوى الكتاب ، لانني لو أردت ذلك فلن تكفيني السطور هنا .
ثانياً ، العنوان جيد ليثير كلا الجنسين ، فالمرأة سترفض تلقيبها بالمشكلة ، والرجل يستنكر أنه هو من صنعها .
ثالثاً ، رأي الكاتب نموذجاً جيداً بل رائع لفهم بعض أنماط البشر -بما فيهم النساء- التي نعاني من رجعيتهم في بلادنا العربية ، وعلى ذلك ، لم يأت بجديد .. لم تضف لي صفحاته شيئاً سوى أمر واحد ، وهو أنني بت أعرف كيفية الرد على كل فكرة بلهاء ذكرها إذا ماقابلت شخصاً بعقليته . * الموضوع الذي تناوله فاروق لم يكن عن المرأة إطلاقاً بل عن عملها فقط ، باستثناء المشاركات في القسم الثاني من الكتاب -التي كنت عاقدة الحاجبين أثناء قراءتي له- * رأيت تمجيداً من قبل الكاتب على كتابه وهذا أمر يستفزني ويستفز أي قارئ ، فمن المفترض أن يمجد ويمتدح إصدارك أنا ومن سيقرأ غيري لست أنت عزيزي . * أخيراً ، مع أني ذكرت أني لا أود التحدث عن رأيي لكن أمر مهم لابد من ذكره . كل ماتم ذكره من -هراءات- كانت تستند حجيتها إلى الفكر الإسلامي والشريعة الإسلامية. عالمنا العربي ليس عالماً إسلامياً أرجو استيعاب ذلك !!يعيش حولنا نساء مسيحيات ويهوديات وملحدات ولادينيات ..الخ ، فكيف تأتي أنت لتفرض علي هذه الأمور وتجعل الدين الإسلامي دون غيره شماعة لآرائك !؟ الدين ليس في مكانه الصحيح عندما يتعلق الأمر بمثل هذه القضايا ، حكموا عقولكم والمنطق قبل كل شيء ، ودعو الدين لأموره العقائدية ، لم يعد الدين مناسباً في عصرنا هذا لإدخاله في كل صغيرة وكبيرة في أمور كهذه !! انتهى.
كتاب يستحق القراءه ولكن بهدوء اعصاب د.نبيل فى الكتاب تقريبا من اقرب الناس فى تبرير موقف المرأه
لخص المشكله فى كلمه واحده (عدم شعور المرأه بالامان واعلاء الاهل للولد على البنت وتفضيله منذ الصغر وبالتالى تعود الرجل على ان المرأه ادنى منه وانها يجب ان توفر له جميع متطلباته ) وتناسى الرجل ان المرأه جزء منه وانه يجب عليه ان يعرف كيف يحتويها وكيف يتعامل معها بما فضله الله عليها من قدرته على التحكم اما بالنسبه لرفض الكاتب لعمل المرأه فهو ضروره بحته فى هذا الزمن ليس مصدر للمال وليس كمصدر لتحقيق الذات بل هو اجراء وقائى ضد الزمن وحمايه لمستقبلها فهلا تدرى ما يحمله لها الزمن فماذا يحدث لو مات زوجها او انفصلت عنه او انه اراد اّزلالها فهنا العمل اصبحى ضروره لم يعد هناك من يرى ان من واجبه اعاله المرأه من اهله كما قال الدين
كل ما تفعله المرأه هو رد فعل لتصرفات الرجل فمهما كان هو المسئول الاول وهو وحده يجب ان يجد طريقه للتعامل مع المراه باسلوب يتناسب مع العصر
وتظل المراه تحتاج الى الرجل ويظل الرجل يحتاج الى المراه جنبا الى جنب وتكميلا لبعض :)
المشكلة طرحت من خلال الكاتب من خلال وجهة نظره الخاصة به وقد تتفاوت من شخص لآخر فهي ليست دراسه علميه أو استبيان تجريدي ... الغريب بالموضوع انه فكرته ليست بجديده والخطأ في حياتنا بالشرق أننا نبحث لحل مشاكلنا بجميع أشكالها عن طريق الشرع و الدين و نستدل بالآيات و الأحاديث و نتفنن في سردها و كأنها مطارحه شعريه نخرج بنهايتها بشعور الانتصار لحل المعضلة ونحن لا نعي العمق الإنساني الأعظم في الدين الذي يعطينا بدقه كيفية التعامل مع المرأه بحب ووقار .... ارفض عبارة أن المرأه مشكله و بالإضافة لذلك أن يصنع هذه المشكلة فقط الرجل ....يشار هنا إلى المجتمع بأكمله عندما يحدث خلل اجتماعي فان المتضرر من ذلك المجتمع كله ، ولا يلقى اللوم على طرف و يترك الطرف الآخر سبب معظم مشاكلنا في الوطن العربي المعاصر هو التخلف الاجتماعي والفكري.. المجتمع يحتاج إلى نهضه فكرية و علميه واعيه وفهم عميق لمعنى الدين المعرفي وليس السلوكي فقط لإصلاح ما نحن عليه من تدهور.. جنبا إلى جنب الصغير والكبير ، المرأه والرجل كلا مطالب بان يقوم بواجبه نحو بناء مجتمع واعٍ وتركنا عملية اللوم وإسقاط الخطأ على الآخرين. بدايه لكي يبدأ كل شخص بالإصلاح في إصلاح نفسه.
فى بداية الامر عندما تقراء المرأة عنوان الكتاب يستفزها و تستنكره قبل ان تقراءه :) و لكن الكاتب يدافع عنها و يذكر اسباب مشكلة المرأة بالرجل و يلقى على الرجل الوم كما يلقى عليها ايضا
المغزى من الكتاب عرض التفاقم الذى حدث بين علاقة الرجل بالمرأة فى عصرنا و تناحر بينهما و كل طرف مستنى خطأ ليمسكه ذلة على الاخر
مقتطفات اعجبتنى:
عصر حصلت فيه المرأة على ما تتصور انه حقوقها .. و سعت للحصول على المزيد, و على انتزاع حقوق الرجل ايضا, حتى اصبحت مشكلة كبيرة ..
ففى غمرة سعى المرأة الدءوب لإثبات نجاحها فى العمل خارج البيت , تنسى كثيراً انه من الضرورى أن يبدأ النجاح فى داخل البيت نفسه
بعض الرجال يتمنون إنجاب الذكر حتى يحمل اسمهم, الذى يبقى بعد وفاتهم و هذا الامر يشف عن مدى انانية الانسان و تشبثه بالحياة , فهو يتصور أن وجود ابن يحمل اسمه سيحفظ وجوده فى الدنيا , حتى بعد أن يفارقها , ناسيا انه شخصيا لن يعنيه هذا الامر , عندما تنهى علاقته بالدنيا , فعندئذ سيكون هناك ما يشغله اكثر
حقيقى الكتاب اكثر من رائع و بالذات "فصل الى الامان يا روميل" يحكى كيف فقدت المرأةالشعور بالأمان الذى كانت تسعى اليه تحت رايةالرجل
قد يوهمك الكاتب في البداية بأنه يدافع عن المرأة و عن حقوقها, و ينحاز لها بأن جعل الرجل مسؤولاً عن مشاكلها, و هذا صلب الكتاب و أساس فكرة د.نبيل هنا, فالمرأة مفعول به لا حول لها ولا قوة فهي ضحية الرجل و المجتمع و كل شيء..لا تملك من أمرها شيئاً..و الكاتب بهذا يجرد المرأة من إنسانيتها و يحط من شئنها من حيث أراد أن يرفعه و يسفه طموحها في تحقيق ذاتها فضلاً عن حقها المعقول في الحياة الكريمة الآمنة من تقلبات الحياة و مزاج الزوج ! بل إن عمل المرأة هو سبب تفكك الأسر,و تفاهة الشباب, و تخلفنا الحضاري و سبب الاحتباس الحراري ! مع أننا لو رجعنا 60 سنة للوراء- حينما كانت المرأة ماتزال في البيت- لوجدنا أن مشكلاتنا لاتزال هي هي في مجملها..إلا أننا كنا نزيد عليها جهلنا إياها. الكتاب إنشائي بالدرجة الأولى,ويسوق الكثير من النتائج النهائية بدون تحليل ولا تعليل.. ثم هو لا يفتح باب النقاش-كما يدعي الكاتب- بقدر مايسعى إلى تثبيت وجهة النظر الواحدةو عرض الآراء المتشابهة.
مناقشات صريحة من واقع الحياة خليتني عندي انطباع عن الكتاب لطيف وشدني اني اشتريه ولكن دلوقتي حاسة انه خسارة.
كتير من الكلام محايد وده مش وحش. كان في حاجات بتستوقفني وأفكر انا بقرأ كتاب من سنة كام؟ حسيت بتمجيد غريب للمجتمع الغربي والمرأة الغربية. في حتت لما كان بيقول المرأة الغربية مقتنعة بدورها كمرأة وبتلبس لبس حلو ومبسوطة وكلها وانوثة وهكذا� huh؟ وقوله ان البيوت كانت كويسة زمان بردو استغربته مع انه اتكلم عن السلطة اللي بتيجي من كون الرجل المسؤول عن كل الفلوس اللي في البيت في حتة قريبة في الكتاب. والاستفاضة في الكلام عن الفرق ما بين الاخت والأخ وهكذا.. انا معنديش اخ واتربيت من غير الفرق ده فا يمكن مقدرتش استوعب عشان كده بس حسيت بردو انه دراما بزيادة. الخ...
ككُلٍ، حسيته أوڤر والمحتوى نفسه تم تناوله بنظرة مش مناسبة للوقت اللي احنا فيه. احلى حاجة فيه ممكن عجبتني هى مشاركة عبير محمد جبر.
كتاب لم يضف جديد لحل الجدال الدائر بين الرجل والمرأة، فالكاتب يري أنه لحل المشكلة يجب أن يرجع كل طرف لدوره الذي خلق له، المرأة في البيت والرجل في العمل!! 🤦ومبرره إن أي انحراف للأولاد سببه نزول المرأة للعمل، بصراحة الكتاب مليان أفكار هدامة وما زاد الطين بلة وجود رسائل القراء الغير ناضجين وبعض المتعصبين الجاهلين واندهاشي لنشر هذه الرسائل! 🙄
هو محاولة متواضعة لإيجاد سبب لما آلت إليه العلاقة بين الرجل والمرأة(باختلاف ادوارها كأم، أخت، زوجة او ابنة) وذلك في دراسة اجتماعية تناولت بحث آراء مختلفة للقراء قبل تأليف الكتاب وإعطاء الكاتب لرأيه والذي أراه مختصراً في جمل قليلة " إن ما نحتاجه فعلاً هو التوازن ، الذي دعانا إليه الدين منذ عدة قرون ... التوازن في الحقوق والواجبات بين كل اطراف المجتمع .. "
قد تكون بالفعل المرأة مشكلة صنعها الرجل ولكن لماذا الرجل هو الصانع والمرأة هي المشكلة ؟ الكتاب يحتوي هلى حجج تعتبر من جهة الكاتب مقنعة أن الرجل هو السبب ولكن لماذا النظرة من جهة واحدة وعدم النظر إلى الطرف الأخر من المشكلة المرأة هي السبب والرجل هو الضحية ، او لماذا الرجل ؟ في الواقع الكتاب عملت على غعادة تقييمه ولكنه بالفعل ما زال يحتاج إلى إقناع أكبر لأن الاثنان هما صانعا المشكلة أنفسهما وهما الضحية في نفس الوقت لأن المشكلة ليست مشكلة جنس على آخر بل هي مشكلة جنسين معا لأنهما في النهاية بشر لكا واحد منهما أرائه الشخصية ومشبع بأفكار وعلى هويته الشخصية
انهيت الكتاب استماعاً اليوم ... ولا يسعني التعبير حقيقة عن ضياع الوقت الذي قمت به وانا استمع للكتاب المحشو بفكرة ان المرأة كائن ضعيف هزيل لا يستطيع العيش ابداً ومطلقاً بدون رجل، والمرأة هي سبب كل هذة المشاكل لانها خرجت للعمل و الدراسه !! ولا انسى الاستشهاد في كثير من المواقف ب (ناقصه عقل ودين) فهي لا تنفع بشئ، واكاد اجزم بانهم لا يعلمون او لايعلم الكاتب ما المقصود بهذا القول الشريف !
أنا أكملته فقط لأختبر مقدار صبري، الكتاب سيء والأفكار متكررة بشكل ساذج وهي أصلًا المفترض انها مجموعة من المقالات نشرت في سلسلة كوكتيل ٢٠٠٠ ل نبيل فاروق، ويأتي في نهاية الكتاب آراء القراء عن كون المرأة مشكلة..صنعها الرجل، عالعموم النجمة حتى لا يستحقها الكاتب وهذا ليس تحيز للمرأة ، بالمرة ، لكن الكاتب حتى عندما يتحدث عن الرجل ف اني أعارضه أيضًا، لازم الواحد يقرأ حاجة لطيفة بعد العك دا!
يعنى نجمه واكون كرمته بصراحه ، الكتاب ده اى كلام فى اى كلام ، كفايه انى جيت فى الاخر واكنت بستخدم اسلوب كلمتنين من اول الصفحه وكلمتين من اخر الصفحه واكون فهمت المحتوى ، الوقت ده غالى على فكرة ايها الكاتب اللى بتكتب اى كلام .... عيب مش كده
اعجبني الكتاب جدا. استفزني العنوان جدا و قررت قراءته و اعجبني التحليل و احسه منطقي جدااا جدااا. الرجل اهمل الامانه (الموده والرحمه) وتعرضت المرأه لظلم جعلها تريد الثوره ورفع الظلم. إرفاق مجموعه من آراء القراء كانت مثيره و كلها فعلا تؤكد بوجود عضب من الطرفين 😊
أنا ارى ان العنوان من المفترض به أن يكون .. "المرأة مشكلة فجرها الرجل " وليس صنعها .. لأن المشكله موجوده أصلا ولكنها كامنه .. والمجتمع الذكورى هو الذى فجرها ..