حنين's Updates en-US Tue, 22 Oct 2024 23:32:52 -0700 60 حنين's Updates 144 41 /images/layout/goodreads_logo_144.jpg ReadStatus8550025862 Tue, 22 Oct 2024 23:32:52 -0700 <![CDATA[حنين wants to read 'جنوب جدة... شرق الموسم']]> /review/show/6947873674 جنوب جدة... شرق الموسم by عمرو العامري حنين wants to read جنوب جدة... شرق الموسم by عمرو العامري
]]>
ReadStatus8550025008 Tue, 22 Oct 2024 23:32:14 -0700 <![CDATA[حنين wants to read 'لمن يهمه الحب']]> /review/show/6947873079 لمن يهمه الحب by زاهي وهبي حنين wants to read لمن يهمه الحب by زاهي وهبي
]]>
UserQuote90573392 Thu, 04 Jul 2024 01:17:46 -0700 <![CDATA[حنين liked a quote by محمد بن عبد الجبار النفري]]> /quotes/1244994
حنين liked a quote
3131249
وقال لي انظر بعين قلبكَ إلى قلبك، وانظر إلىَّ بقلبك كلهمحمد بن عبد الجبار النفري
]]>
UserQuote90573390 Thu, 04 Jul 2024 01:17:18 -0700 <![CDATA[حنين liked a quote by محمد بن عبد الجبار النفري]]> /quotes/1126882
حنين liked a quote
3131249
وقال لي: القرب الذي تعرفه مسافة، والبعد الذي تعرفه مسافة، وأنا القريب البعيد بلامسافةمحمد بن عبد الجبار النفري
]]>
Rating640319712 Wed, 23 Aug 2023 05:53:33 -0700 <![CDATA[حنين liked a review]]> /
قصة موت معلن by Gabriel García Márquez
"بعد عشرين عاماً مازال الناس يتحدثون.
بعد عشرين عاماً لا يزال الذنب يساور البعض.
بعد عشرين عاماً لا ينسي أحد  الطعنات الوحشية المئة التي تمت في وضح النهار.
بعد عشرين عاماً من موت (سنتياجو نصار) لا يزال أهل قريته يتحدثون عن قتله الذي تم أمام أعينهم دون حِراك ، كأنهم كانوا يشاهدون ملك الموت ينتزع منه روحه ، فليس لأحد قوة ينجيه من هذا الهول.

كنت قررت أن أقرأ سطورا بسيطة من هذه الرواية ثم أغلقها من باب الفضول 😅
، و لكن ما لبثت السطور أن تجلب صفحات ، و الصفحات تجلب فصولاً ، حتي انتهت هذه الرواية ، أو لو شئت سمِّها  رثاء أو جنازة  كأنه كان من الواجب احترامها ، فمتي بدأت وجب عليك إنهاؤها.

كانت تجربتي السابقة مع سينيور ( ماركيز ) سيئة في ( مئة عام من العزلة) ،
و لكن هنا يحافظ علي أسلوبه الساحر و سرده البديع الذي يأتي بلا تكلف كنهر جارٍ ، كما كانت القصة جديدة ، عبقرية  ، كيف لا و العنوان هو النهاية ، كأنك تقرأ رواية بالمقلوب ، و حيثما تبدأ القصة ستنتهي كذلك .

يقولون أن القصة حدثت أمام أعين ماركيز من قبل عندما كان صغيرا في قريته بكولومبيا

(سنتياجو نصار) شاب طيب لعوب من أسرة عربية غنية ، يخرج في الصباح متبختراً في زيه الرغيد استعداداً لمقابلة المطران الذي سيمر علي القرية اليوم ، ينظر إليه الناس ، بشيئ من الشفقة و شيئ من الشماتة ، هل هذا لجمال ثيابه البيضاء الجديدة؟

لا ، لأن الكل يعلم - ماعدا هو - أنه سيموت اليوم ، فالتوأمان ينتظرانه أمام بيته مع سكاكين الجزارة ليقتلاه أشد قتلة و يسترجعا شرفهما بيديهما.

لتكون هذه من لحظات القدر المُقدسة التي تعمي فيها الأبصار و تفغر فيها الأفواه و تتجمد بها الأوصال و يعجز عنها اللسان.

ما دفع التوأمين لهذا الفعل الشنيع؟
و هل كان سنتياجو يستحق ما حدث؟
مع من ستتعاطف في النهاية؟ مع الجميع.
علي من ستسخط في النهاية؟ علي الجميع.

� لم يكونا متشوقين لتنفيذ جريمة القتل بقدر تشوقهما للعثور على من يعمل لهما معروفا و يمنعهما من ذلك ! �
"
]]>
UserFollowing275635774 Thu, 18 May 2023 17:59:19 -0700 <![CDATA[حنين is now following Nayra.Hassan]]> /user/show/44531801-nayra-hassan حنين is now following Nayra.Hassan ]]> Rating613803842 Thu, 18 May 2023 17:58:44 -0700 <![CDATA[حنين liked a review]]> /
لا تقولي إنك خائفة by Giuseppe Catozzella
"بإمكاننا ان نقاتل الشر و لكن مقاتلة الغباء:هباء
و الندم على َما فات من مراتب الغباء؛ لكننا لابد أن نتسائل
لماذا لم تتحول العداءة سامية يوسف الي الوجه الاخر للعداء محمد فرح؟

لماذا انسحقت كفراشة على حجر و تحول محمد فرح الي بومة نعقت ذات يوم في وجهها لتحفر مستقبلها على حوائط الخسارة؟

هل لأننا :*نموت كي يحيا الوطن، يحيا لمن؟
نحن الوطن؛ اذا لم يكن كريما آمنا
فلا عشنا و لا عاش الوطن *مطر

سامية يوسف عمر عداءة صومالية اوليمبية؛ ولدت في عام الاطاحة بمحمد سياد بري ١٩٩١ شبت على أصوات مدافع الهاون؛و ترصع آثار الرصاص حوائط بلدتها في مقديشو؛ نشأت مع رفيقها علىّ؛ متصالحين مع فقر لا يصدق و لكنها كانت َمحظوظة: بموهبة في الجري لا ينكرها احد  و بأفضل اب في العالم

يوسف عمر كان ثوريا تم اختبار ثوريته يوميا؛ فهل اشتكي؟ لا
*فالشكوى تزيدنا تعاسة في القيام بما لا نحبّ*
تحول يوسف الي رمز لابد من محوه؛
(view spoiler)

تزاحمت عليها الاوجاع. . فهل استسلمت؟

جسدك كان دوما يعيق روحك الحرة الوثابة، *
على كثرة قرائتي .. الا انني لم اُصدم بهذا القدر من  الفقر المهين؛ كم مرة وجدنا سامية"في الألفية الثالثة" تندهش في سن الرابعة عشر لأنها اول مرة تركب حافلة؟ اول مرة تركب سيارة ملاكي
تعرف معنى التكييف في سن ١٦؟ الانترنت في سن ١٧؟ دهشتها
من اول حمام تشاهده و تستخدمه في سن ١٧ اوجعت قلبي بحق.. و لكن لماذا يوجعني قلبي و في بلادي توجد اتنين مليون أسرة يستخدمون حمامات مشتركة و مليون فرد لا يمتلكون حماما من الأصل؟ و هي نفس البلد التي تمتلك ٢٣٠ الف غرفة فندقية بحمام.. انه حال العالم الثالث يا سادة.. بحرب او بدون

السؤال بصيغة أخرى؛ هل كان مسموحا لسامية ان تصبح الوجه الانثوي لمو فرح؟

في بلد متناحر؛ كان التواجد الصوري  لسامية ضروري؛ لكن كان مطلوب ان تظل : شبح؛ صرصور؛ فراشة مكسورة الجناح؛ محاصرة دوما بجريمتها الشنيعة :طفلة نحيفة عجفاء تجري كالفراشة؛ بطاقة الرياح
بالطبع سامية كانت من الممكن أن تتحول إلى لاجئة محترمة لو انها طلبتها في اولمبياد بكين أمام الكاميرات و لكنها لم تعي قدراتها/ماساتها. حينها.. كانت منبهرة


هل هناك رياضية في العالم تعيش على الخبز و الماء و بعض الخضر الموسمية؟
بالطبع لو كانت فراشة حقيقية! و لكن فرصتها كعداءة كانت صفر
ابنتي عندما تلتحق بتدريب لتكوين عضلات تتناول كميات ترعبني من الدجاج و البيض و الحبوب و الحليب و منتجاته في اليوم الواحد؛ و سامية قبل و بعد تمثيل بلادها اوليمبياً لم يمنحوها و لو علبة حليب يوميا

السؤال بصيغة ثالثة هل سامية اضاعت فرصتها بتعجلها؟
لا انكر انني تسائلت مرارا و لماذا لم تنتقل سامية الي هرجيسيا و تعمل و تتدرب و تبتعد عن الجماعة؟ او تستغل كل تلك الأموال التي طلبتها في رحلتها السيزيفية التهريبية الشنيعة في الاستعداد للأولمبياد التي كانت بلادها سترسلها إليها طالما هي فيها؟


(view spoiler)
السؤال الأهم الذي يلح علينا؛
هل كانت هذه نهاية السباق الأخير لسامية؟
لماذا كانت النهاية بعيون إيطالية؟
لماذا كان كاتب هذه الرواية إيطالياً؟ لقد عرف قصتها من قناة عربية؛ هل هناك هدف خفي من تخليد واقع غير منطقي نحاول كلنا تجاهله؟
بأسلوب صحفي رشيق جدا "يشبه اسلوب إحسان عبد القدوس" جذبنا للتجول مع سامية للنهاية و ساعده معاوية عبد المجيد بتفوق و لكن هل كان لموت سامية تأثير الفراشة؟
(view spoiler)
او لان إيطاليا كانت مُستعمرة الصومال و تشملها برعايتها "الثقافية"كعادة المستعمر.. أليس هذا واجبا علينا نحن" كعرب؟ ألم تكن اجزاء من الصومال تحت حكم مصر مثلا لفترة؟

تهريب البشر مهنة نشات مع ترسيم الحدود و تحولت عصابات التهريب لعصابات تعذيب سادية معظمنا رأي طرفا منها
ألم الرواية  قلب على مواجع أجناس أخرى عانت مثلنا؛ فقد ابدع لوران جودّه في وصف الامهم و وصف آلام المهرب ايضا في شمس ال سكورتا .. و الليندي في ملحمتها ابنة الحظ..و ستنضم "لا تقولي" معهم في توثيق "الرحلة"؟

و لكن رحلتنا نحن أهل الجودريدز  الي الصومال لن انساها مع رفاق قدامي و جدد تقاسمنا الظلم مع سامية و اسعدتني مراجعات ثرية من
كمال؛ رحمة؛ ياسمين؛ محمد بيومي؛ شيماء؛ ندى؛ مازن؛ شهاب الدين؛محمد عزت؛ احمد سعد؛ زياد؛ أمنية

اخيرا :هل كل من يعيش؛ يحيا؟
لقد تركت سامية عقلها و هويتها و ادميتها مع حقيبتها الملقاة في أديس ابابا.. لقد خُنت نفسك يا بنيتي
"بإمكاني أن أخون الجميع، حتى نفسي".  
خانتك الرياح و لم تكن اول مرة
ليتك خُفت يا فراشتي.. لم يهزمك خوفك؛ و لكن  هزمناك نحن جميعا
فالقبور تعج بالشجعان
"
]]>