en-US Tue, 29 Oct 2024 04:27:35 -0700 60 144 41 /images/layout/goodreads_logo_144.jpg Review6963111645 Tue, 29 Oct 2024 04:27:35 -0700 /review/show/6963111645 أصَالة أحمَد gave 4 stars to دلشاد: سيرة الدم والذهب (Paperback) by بشرى خلفان
ما الذي تريد بُشرى ايصَاله من هذهِ الجزئية من روَاية دلشاد؟
شَبع البطن لا يتبعه شَبع الروح كما يَظُن البعض!
الأمَل خَيط رَقيق يتأرجَح امامنا دائمًا رُغم ضئالة نسبة وجوده!
الذَهب والدَم؛ كُل ما هوَ غالِي لا يَتم الحصول عليهِ بسهولة، وبقاءه يتطلّب الكَثير، وخسارته دون ادنى شَك فادِحة.

دِلشاد، لا زَال يتجرّع مرَارة قراره، رُغم النَدَم. رَكض في كُل الأنحاء ولَم يَصل الى يديّ مَريم؛ قَد تكون هذهِ الحقيقة مرّة بالنسبة لبَعض القرّاء ولكن من منظوري أنا، هذهِ نَتيجة مُستحقّة، وعادِلة له.
ضَريبَة التخلّي لا بُد ان تَكون مُكلفة، وهذا ما تمّت ملاحظته ايضًا في تخلّي مَريم عن فريدة، او فريدة عَن مَريم!
وكُلما كانت درجة التخلّي أخَف كانت عواقبه أهوَن.

وجود مناطق جَديدة في هذا الجزء اضاف مُتعة ظاهِرة، وتَشويق للقارئ، وخَلفية اوضَح عَن شكل الحياة قي تلك الفترة.
الشخصيات، وسلاسة الترابط بينها كُتب وسُطّر بذَكاء -ب استثناء شخصية واحِدة-، لَم يَظهُر عناء الكاتبة في الرَبط، كُل التفاصيل تماشَت بهدوء مع الأحدَاث والمشاعر والمَنطق.

الى نَهاية الرواية يوجد تساؤل واحِد، ما سَبب وجود نظام أحمد رسلان! هل ارادت بُشرى أن توضّح من خلاله كَيف لعب الدَم في تلك الفَترة دورًا مُهمًا! وما قِصّة ارتباطه بمَريم! شَعرت في النهاية، أنّه لا توجد رابِطة فعليّة بعَقل الكاتِبة، غَير أنها لَم تكُن تُريد أن تكون احدى الشَخصيات منفردة كليًا ولا تَمّت لمَريم -بطلة الرواية- بصلَة. وكأن الرابطة بينهم وهميّة فقَط لإشبَاع فضول القارئ!

المُفردَات المُختارة والسَرد، رائع، لا تفشل بُشرى بشدّ انتباهك، وهنا تَظهر شَطارة الكاتِب، متى تَجعل القارئ يتوقّف عن القراءة، وكيف تدعوه للإبحار بكلماتك دون توقّف حتى النهاية. دخول المُصطلحات العُمانيّة بَحت، لا يُشعرك بالغُربة، عَلى العكس؛ مما ساعد أن تَصل روح الرواية بصورة نَقيّة وحقيقيّة للقارئ دون شوائب.

غُلاف الكِتاب، آهه، مُبهر مُبهر، في كُل مرّة تقع عينَاي عليه؛ يشدّني، اختيار موفّق جدًا وذَكِي.
]]> ReadStatus8564032712 Sun, 27 Oct 2024 04:43:11 -0700 /review/show/6957780975 أصَالة أحمَد wants to read كيف قتلت أبي by Sara Jaramillo Klinkert
]]> Review6499835122 Sun, 12 May 2024 12:16:00 -0700 /review/show/6499835122 أصَالة أحمَد gave 5 stars to أحببت وغدًا: التعافي من العلاقات المؤذية (Paperback) by عماد رشاد عثمان
كبَرت ١٥ سَنة زيادة، وخذيت ثقَافة مُمكِن كانت بتاخذ منّي ١٠ علاقات و٢٠ عُقدة نفسيّة عشان اكتسبها، قراءة هذا الكِتاب مُش إختيَار، هيَ ضرورة مُجتمعيّة. ]]> Review6474454109 Thu, 02 May 2024 06:07:39 -0700 /review/show/6474454109 أصَالة أحمَد gave 5 stars to الآن هنا.. أو شرق المتوسط مرة أخرى (Paperback) by عبد الرحمن منيف
أقَل ما يُقال عن هذهِ الرواية "لَوعة".
مَلامِح وَجهِي بعد الإنتهاء تَشبه فَصل انتهاء عبدالرحمن مُنيف من كِتابة هذهِ -اللَوعة-، شِتاء؛ بَرد، ارتجاف.
ظُلم غَير مُستحَقّ من ظروف المُحيط، برودة، درجات حرارة، تَضرِبُك وتُصبِح ضحيتها قَبل أن تُبَرِر نَفسك، ب أنّك مُجَرد بَشرِي، يمتَلِك رَغبة العيش!
تَختَلِف الأفكَار والَنتيجة واحِدة؛ مأساة.
عَبدالرَحمن يَحكُم عليك بالحُزن مِن خلال قراءة هذهِ الرواية، يكتُب عليكَ الشقَى، والنَدَم، كونك تعيش في هذا الشَرق المُتوسط!
كَيف يُهان المرء من خلال البَشر بعد أن أكرَمهُم الله، بالروح والفِكر! كَيف لجلّاد ان يَظُن بأنه يمتلك حَقّ القَمع بعد ان خُلِقنا من رَوح الله بروحٍ مُستقلة؛ تَخُصنا وَحدنا! كيف يكون جَسَد الضحيّة مُلك للجلّاد؛ ليُذِقه أبشَع التشوهات، وأعمَق الجروح، كَيف لهُ أن يَترُك ندوب عَلى ما لَم يَصنُع، على ما لَم يُمَس بحقهِ من الضَحيَة شيء!
وتَظُن أنه يأخُذ بثأر قَبيلة عريقة، قَتل الضحيّة أكبَر مؤسسيها!
او انه يأخُذ بثأر والدتهِ التي قَضَت عُمرها كلّه في شقاء وظُلم!
كيف للجلّاد أن يُوهَم بأنه يمتلك فوق حَقّ الجَلد، حَقّ التَكفير! أن يَرمِي الضحيّة ب أبشَع اتهام "لا تَعرِف الله".
أهَم ما خرجت بهِ من هذهِ الرواية "الغَضَب" علينا أن لا ننتهي من قراءة لَوعة من لوعات أدَب السجون، الا وقَد ملأنا الغَضَب على كُل جلّاد.
علينا أن نَغضَب بعد الحُزن، ان لَم يُولّد الحُزن غَضب، فنحنُ ضحيّة زَمن سَريع بارِع في تَمثيل الشَفقة، ثُم التخلّص مِنها فَور استلقاءنا على السرير، حتى نَستيقظ عَلى حَياة ورديّة تَخلو من الظُلم.
اتساءل عَن عبدالرحمن كيف لَهُ أن يَحمل بداخله كل هذا الحُزن والأسَى، كَيف لهُ أن يَكتُب لَوعة تخصه وتخصّ ألوفٌ مؤلفة من ابناء وطنهِ العَربي وما يجاورها.
ان لَم يكُن الكاتِب مَن يرفَع صوته ويوصِل فِكرة فمَن هو الكاتِب الحقيقيّ لَنا، من لنا غَير الكاتِب، وما نحنُ دون فِكرة وقَلم يُسطّر مُعاناة فَشِلنا في تَقويم مُحيط يسَتقبلنا نحنُ كما نحن، دونَ خَوفٍ مَن كلمة وردّ فِعلٍ عَلى الكَلِمة!
عَلى الكاتِب أن يجرؤ، عَلى الكاتِب أن يكون شيء يَشبه عبدالرحمن مُنيف، ويبقى كما تَبقى فِكرته في عقولنا ووجداننا كَما بقيت جروحٌ سَطَرها عبدالرحمن على قلوبنا دون شَفقة. ]]> ReadStatus7838911824 Sat, 20 Apr 2024 01:44:50 -0700 /review/show/6442404826 أصَالة أحمَد wants to read ملذات طوكيو by Durian Sukegawa
]]> ReadStatus7838911093 Sat, 20 Apr 2024 01:44:12 -0700 /review/show/6442404315 أصَالة أحمَد wants to read ثرثرة فوق النيل by Naguib Mahfouz
]]> ReadStatus7838908998 Sat, 20 Apr 2024 01:42:21 -0700 /review/show/6442402781 أصَالة أحمَد wants to read فرج by Radwa Ashour
]]> ReadStatus7838905716 Sat, 20 Apr 2024 01:39:30 -0700 /review/show/6442400478 أصَالة أحمَد wants to read خان الخليلي by Naguib Mahfouz
]]> Review6442393583 Sat, 20 Apr 2024 01:31:42 -0700 /review/show/6442393583 أصَالة أحمَد gave 3 stars to وتمضي الحياة (Paperback) by مشعل حمد
]]> Review6442393184 Sat, 20 Apr 2024 01:31:11 -0700 /review/show/6442393184 أصَالة أحمَد gave 4 stars to كفاحي (Paperback) by Adolf Hitler
]]>