"رواية قاسية
فكرة مرعبه ان نصل الى هذا الحد من القسوة والانحطاط
عندما تتلاشى الطبقة المتوسطة يزداد الفرق بين الطبقتين الغنيه والفقيره ويزداد الفقراء بؤساً والاغنياء جشعاً

لكن هناك شيء لم افهمه جيداً شخصية جابر الى ماذا كانت ترمز بالظبط
هو كان يريد ان يثبت انه انسان لكن لماذا اعطى لهما الامان مع انه يعرف ماذا يريدان منهم ماذا كان يقصد الكاتب في هذا الجزء من شخصيته."

""من هنا، من إذاعة صوت العرب، قال لي أحمد سعيد إن «رام الله لم تعد لي وإنني لن أعود إليها. المدينةُ سَقَطَتْ»
توقفت الإمتحانات لأسابيع. استؤنفت الإمتحانات. نجحت وتخرجت. حصلت على ليسانس من قسم اللغة الإنجليزية وآدابها. وفشلت في العثور على جدار أعلق عليه شهادتي".

رواية عفوية ومتقنة، حساسة وقاسية، حميمية وموحشة، ملهمة ومؤلمة. هى كل شيء وعكسه.
من أعذب وأقوى ما قرأت منذ فترة طويلة وستظل تفاصيلها عالقة في ذهني غالبًا إلى الأبد.
رحم الله الشاعر الأديب مريد البرغوثي رحمة واسعة."

"روايه تحكي عن روتين الحياة اليومي وما يسببه من سلبيات واهمال للذات
وكعهد موراكامي دائماً يبني شخصياته بطريقة تجذب القارئ وتجعله يشعر كأنه يصفه هو. "