هبة's Updates en-US Fri, 25 Apr 2025 03:12:11 -0700 60 هبة's Updates 144 41 /images/layout/goodreads_logo_144.jpg AuthorFollowing108749662 Fri, 25 Apr 2025 03:12:11 -0700 <![CDATA[<AuthorFollowing id=108749662 user_id=8150069 author_id=6410>]]> ReadStatus9337761999 Mon, 21 Apr 2025 23:06:31 -0700 <![CDATA[هبة wants to read 'The Writing Life']]> /review/show/7508575347 The Writing Life by Annie Dillard هبة wants to read The Writing Life by Annie Dillard
]]>
Review7430609435 Sun, 13 Apr 2025 02:27:27 -0700 <![CDATA[هبة added 'الشطار']]> /review/show/7430609435 الشطار by Mohamed Choukri هبة gave 2 stars to الشطار (Paperback) by Mohamed Choukri
كان بعض الناس أكثر حظًا مني، أتيحت لهم فرصة متابعة مسلسل لام شمسية خلال شهر رمضان الماضي. أما عني، الأقل حظًا منهم، فقد توقفت امام بوست فيسبوكي يشرح كيف أثار احد الممثلين الذي أعرفه ولا أتذكر إسمه، الجدل بظهوره قارئًا لرواية أضافت من أهمية المواضيع التي ناقشها المسلسل.
.
بإنطلاق كبير، وكعادتي الطفولية، اندفعت لتحميل الرواية لإختصار الوقت.
.
أما عن الرواية، فهي رواية سيرة ذاتية للكاتب الكبير محمد شكري المغربي الأصل الذي أصبح مترجمًا كبيرًا وعُرف عنه شقاء حياته وتعاستها رغم كل ما حققه فيها من إنجازات كبرى!
وهنا سنتوقف قليلًا، او كثيرًا!
الكتابة، والترجمة! لماذا يصر العرب على جعلهما معقلين من معاقل الإبداع لا قِبل لأحد بها إلا من زارته ربة الإلهام!
المفاجأة هي أن الغرب، وهو مخترع مفهوم ربة الإلهام - Muse قد بدأ يُسلم بخرافيتها وعدم وجودها.
ومن هنا أصبحنا نجد الكثير من الكتب التي تتناول كيفية وضع الكتاب الشباب والمترجمين الجدد وكل من يرغب في الدخول في بحر هذين المجالين متوفرة ومنتشرة بكثرة بين الكتاب في الغرب!
أما عن العرب فلا يزال شغل (العنتريات) و(الإلهام) و(المرأة المناسبة) لكتابة قصيدة، و(آخرى) لتلهم الرواية متصدرًا العناوين الرئيسية بل أصبح محشوًا في كل تفاصيل الحياة الذكورية وخاصة بين الكتاب.
.
يُذكرني محمد شكري بكاتب أخر من المحلة، أُعجبت بإسمه منذ سمعته لفرط ندرته وغرائبيته. قمت بتحميل كل كتبه لأقرأها. فإذ به كاتب كبير تجاوز السبعينيات، كل ما يكتبه يتمحور حول دور المرأة (الضئيل) جدًا في تأجيج عاطفة الرجال ومدّه بالإلهام اللازم لكتابة قصيدة أو قصة. ثم ما تلبث هذه المرأة إلا ان يتم التقليل منها، والاستعلاء عليها، ووضعها في نطاقها الصحيح (بدون ذكر أسماء أو صفات - المساحة هنا متروكة لخيال القارئ).
حاولت قدر استطاعتي ان ألتمس له العذر، فقرأت أخر اصداراته تحت عنوان (العجوزان) فوجدتها (هي هي) تتحدث بمشاعر فياضة عن الشيخوخة والعجز والمرض وكل مشاكل الحياة التي أبكتني في مواضع عديدة، ولم تنس طبعا أن تضع المرأة في وضعها (الذي يراه الكاتب) . فتجد البطل الذي يعاني الوحدة والذكريات في مكان لطالما شهد انجازاته وحركته النشيطة، لا يزال يضع عينيه على ذكرياته مع إمرأة هي الاخرى أصبحت عجوز الأن ولم تسلم من تنظيراته ونظراته!
.
دخلت إلى رواية محمد شكري، والكل يقول أنها تتمة لسيرته الذاتية الأولى (الخبز الحافي) وأثنيت على حُسن اختياره للعناوين!
منذ أول فقرة، أثنيتُ على لغته المحترفة، ثم عرفت أنه جاور الكاتب الأمريكي والمترجم أيضًا (بول بولز) لعقود طويلة تشاركوا فيها مدن المغرب وليلها الساحر.
ثم وجدتني أسأل السؤال:
ألم تكن عقود تعاون محمد شكري كمترجم مع بول بولز كمترجم اجدر وأولى بالذكر من كل هذه العنتريات التي نراها هنا؟!
حانات وبارات وسكر وعربدة وبنات ليل ورجال ليل أيضًا! ثم ماذا!
ثم لماذا؟ هذه النظرة الاستعلائية للمرأة؟!
يقول الكاتب الذي هو في الأصل بطل الرواية انه كلما احتاج ان يكتب يذهب إلى إمرأة ليصادقها ثم ياخذ منها قصيدتين او فكرة ويتركها!
كل النساء مصنفات عنده تحت بند واحد! ماعدا امه
كل النساء يجب الشك في ماضيهن وحاضرهن ولا مانع من عدم الثقة في مستقبلهن. إلا والدته.
يقابل محمد شكري نساء يتحملن رجال (نطعاء) كما يحب أن يسمي والده فيحتقرهن لانهن يرضين بوضع لا يجب السكوت عليه، إلا والدته التي كان يرفعها مكانًا عليًا ويبجلها لأنها تحملت والده!
حتى إخوته البنات، أخذن نصيبهن من ميراثهن وكان يبكين ويرثين ذكريات الطفولة قبل بيع العقار الذي ولدن وتربين فيه، فإذ به يستهزئ بدموعهن ويلف لهن 1000 دينار ليطمئن القاريء بعدها انهن توقفن عن البكاء فورًا!
.
في الحقيقة، انني رأيته مبالغًا في كل شيء. كرهه لوالده، محبته الزائدة لامه، انفصاله المبالغ فيه عن عائلته وغروره بانه المتفوق عنهم جميعًا.
ثم فوجئت بمراجعة (دكتور) صبري حافظ الذي أثنى على الرواية بوصفها موغلة في واقعيتها!
أي واقعية تلك؟ لقد كتب كتابة مؤثرة لا أُنكرها عن الحياة (من وجهة خبراته الشخصية) وعن المنسيين وعن المرض وعن كل شيء. ونسى ان يكتب عن خبرة حقيقية قد يحتاجها البعض فيما بعد.
في الحقيقة، ان المسلسل كما الرواية، يسلط الضوء على حالة انسانية فردية يقوم ببث الكثير من المشاعر فيها فيقتنع المشاهد او القارئ (الذي لا يملك فكرًا متحررًا ولا رفاهية التشكيك فيما يعرض عليه) أن (الحياة) كلها كده!
وهو أمر خاطئ تمامًا. إن اهمية الكتابة تكمن في تسليط الضوء على حالة إنسانية فردية ولا يمكن للمتلقي العاقل أن يقفز لتعميم النتائج بهذا الشكل المجحف!
.
لكنني حقدت على الرواية في شيء واحد!
من يملك رفاهية الكتابة عن حياته المككلة بكل هذا العُري والعقوق والخروج عن النص ثم يجد من يكتب له مراجعة بانها أفضل رواية تؤصل للواقع. شيء يُحسد عليه بصراحة.
حسبه رجولته التي لا يُعيبها شيء هو ماضيه وتاريخه! ولكنني أشك في أن كل إمرأة ذُكر اسمها الحقيقي أو (المستعار) حفاظًا على شرفهن بالطبع، تملك نفس هذه الرفاهية. رفاهية الكتابة عن ماضيها المظلم! دون ان تجد من يقول لها امسحي هذا الكلام عشان الناس متقولش عليكي كذا او تفهم كلامك بمعنى تاني. او حتى تجد من يقول لها كله كلام خارج من إمرأة ...... من الذي سيتوقف وياخذ من وقته دقائق معدودة ليسمع تاريخ امراة ....! ]]>
ReadStatus9303010067 Sun, 13 Apr 2025 01:56:09 -0700 <![CDATA[هبة has read 'سيكولوجية الجماهير - The Psychology of Peoples']]> /review/show/7484526577 سيكولوجية الجماهير - The Psychology of Peoples by Gustave Le Bon هبة has read سيكولوجية الجماهير - The Psychology of Peoples by Gustave Le Bon
]]>
Review7430609435 Sun, 13 Apr 2025 00:47:37 -0700 <![CDATA[هبة added 'الشطار']]> /review/show/7430609435 الشطار by Mohamed Choukri هبة gave 2 stars to الشطار (Paperback) by Mohamed Choukri
كان بعض الناس أكثر حظًا مني، أتيحت لهم فرصة متابعة مسلسل لام شمسية خلال شهر رمضان الماضي. أما عني، الأقل حظًا منهم، فقد توقفت امام بوست فيسبوكي يشرح كيف أثار احد الممثلين الذي أعرفه ولا أتذكر إسمه، الجدل بظهوره قارئًا لرواية أضافت من أهمية المواضيع التي ناقشها المسلسل.
.
بإنطلاق كبير، وكعادتي الطفولية، اندفعت لتحميل الرواية لإختصار الوقت.
.
أما عن الرواية، فهي رواية سيرة ذاتية للكاتب الكبير محمد شكري المغربي الأصل الذي أصبح مترجمًا كبيرًا وعُرف عنه شقاء حياته وتعاستها رغم كل ما حققه فيها من إنجازات كبرى!
وهنا سنتوقف قليلًا، او كثيرًا!
الكتابة، والترجمة! لماذا يصر العرب على جعلهما معقلين من معاقل الإبداع لا قِبل لأحد بها إلا من زارته ربة الإلهام!
المفاجأة هي أن الغرب، وهو مخترع مفهوم ربة الإلهام - Muse قد بدأ يُسلم بخرافيتها وعدم وجودها.
ومن هنا أصبحنا نجد الكثير من الكتب التي تتناول كيفية وضع الكتاب الشباب والمترجمين الجدد وكل من يرغب في الدخول في بحر هذين المجالين متوفرة ومنتشرة بكثرة بين الكتاب في الغرب!
أما عن العرب فلا يزال شغل (العنتريات) و(الإلهام) و(المرأة المناسبة) لكتابة قصيدة، و(آخرى) لتلهم الرواية متصدرًا العناوين الرئيسية بل أصبح محشوًا في كل تفاصيل الحياة الذكورية وخاصة بين الكتاب.
.
يُذكرني محمد شكري بكاتب أخر من المحلة، أُعجبت بإسمه منذ سمعته لفرط ندرته وغرائبيته. قمت بتحميل كل كتبه لأقرأها. فإذ به كاتب كبير تجاوز السبعينيات، كل ما يكتبه يتمحور حول دور المرأة (الضئيل) جدًا في تأجيج عاطفة الرجال ومدّه بالإلهام اللازم لكتابة قصيدة أو قصة. ثم ما تلبث هذه المرأة إلا ان يتم التقليل منها، والاستعلاء عليها، ووضعها في نطاقها الصحيح (بدون ذكر أسماء أو صفات - المساحة هنا متروكة لخيال القارئ).
حاولت قدر استطاعتي ان ألتمس له العذر، فقرأت أخر اصداراته تحت عنوان (العجوزان) فوجدتها (هي هي) تتحدث بمشاعر فياضة عن الشيخوخة والعجز والمرض وكل مشاكل الحياة التي أبكتني في مواضع عديدة، ولم تنس طبعا أن تضع المرأة في وضعها (الذي يراه الكاتب) . فتجد البطل الذي يعاني الوحدة والذكريات في مكان لطالما شهد انجازاته وحركته النشيطة، لا يزال يضع عينيه على ذكرياته مع إمرأة هي الاخرى أصبحت عجوز الأن ولم تسلم من تنظيراته ونظراته!
.
دخلت إلى رواية محمد شكري، والكل يقول أنها تتمة لسيرته الذاتية الأولى (الخبز الحافي) وأثنيت على حُسن اختياره للعناوين!
منذ أول فقرة، أثنيتُ على لغته المحترفة، ثم عرفت أنه جاور الكاتب الأمريكي والمترجم أيضًا (بول بولز) لعقود طويلة تشاركوا فيها مدن المغرب وليلها الساحر.
ثم وجدتني أسأل السؤال:
ألم تكن عقود تعاون محمد شكري كمترجم مع بول بولز كمترجم اجدر وأولى بالذكر من كل هذه العنتريات التي نراها هنا؟!
حانات وبارات وسكر وعربدة وبنات ليل ورجال ليل أيضًا! ثم ماذا!
ثم لماذا؟ هذه النظرة الاستعلائية للمرأة؟!
يقول الكاتب الذي هو في الأصل بطل الرواية انه كلما احتاج ان يكتب يذهب إلى إمرأة ليصادقها ثم ياخذ منها قصيدتين او فكرة ويتركها!
كل النساء مصنفات عنده تحت بند واحد! ماعدا امه
كل النساء يجب الشك في ماضيهن وحاضرهن ولا مانع من عدم الثقة في مستقبلهن. إلا والدته.
يقابل محمد شكري نساء يتحملن رجال (نطعاء) كما يحب أن يسمي والده فيحتقرهن لانهن يرضين بوضع لا يجب السكوت عليه، إلا والدته التي كان يرفعها مكانًا عليًا ويبجلها لأنها تحملت والده!
حتى إخوته البنات، أخذن نصيبهن من ميراثهن وكان يبكين ويرثين ذكريات الطفولة قبل بيع العقار الذي ولدن وتربين فيه، فإذ به يستهزئ بدموعهن ويلف لهن 1000 دينار ليطمئن القاريء بعدها انهن توقفن عن البكاء فورًا!
.
في الحقيقة، انني رأيته مبالغًا في كل شيء. كرهه لوالده، محبته الزائدة لامه، انفصاله المبالغ فيه عن عائلته وغروره بانه المتفوق عنهم جميعًا.
ثم فوجئت بمراجعة (دكتور) صبري حافظ الذي أثنى على الرواية بوصفها موغلة في واقعيتها!
أي واقعية تلك؟ لقد كتب كتابة مؤثرة لا أُنكرها عن الحياة (من وجهة خبراته الشخصية) وعن المنسيين وعن المرض وعن كل شيء. ونسى ان يكتب عن خبرة حقيقية قد يحتاجها البعض فيما بعد.
في الحقيقة، ان المسلسل كما الرواية، يسلط الضوء على حالة انسانية فردية يقوم ببث الكثير من المشاعر فيها فيقتنع المشاهد او القارئ (الذي لا يملك فكرًا متحررًا ولا رفاهية التشكيك فيما يعرض عليه) أن (الحياة) كلها كده!
وهو أمر خاطئ تمامًا. إن اهمية الكتابة تكمن في تسليط الضوء على حالة إنسانية فردية ولا يمكن للمتلقي العاقل أن يقفز لتعميم النتائج بهذا الشكل المجحف!
.
لكنني حقدت على الرواية في شيء واحد!
من يملك رفاهية الكتابة عن حياته المككلة بكل هذا العُري والعقوق والخروج عن النص ثم يجد من يكتب له مراجعة بانها أفضل رواية تؤصل للواقع. شيء يُحسد عليه بصراحة.
حسبه رجولته التي لا يُعيبها شيء هو ماضيه وتاريخه! ولكنني أشك في أن كل إمرأة ذُكر اسمها الحقيقي أو (المستعار) حفاظًا على شرفهن بالطبع، تملك نفس هذه الرفاهية. رفاهية الكتابة عن ماضيها المظلم! دون ان تجد من يقول لها امسحي هذا الكلام عشان الناس متقولش عليكي كذا او تفهم كلامك بمعنى تاني. او حتى تجد من يقول لها كله كلام خارج من إمرأة ...... من الذي سيتوقف وياخذ من وقته دقائق معدودة ليسمع تاريخ امراة ....! ]]>
UserStatus1044683669 Sun, 13 Apr 2025 00:46:39 -0700 <![CDATA[ هبة is finished with الشطار ]]> الشطار by Mohamed Choukri هبة الحارس is finished with <a href="/book/show/5948915">الشطار</a>. ]]> ReadStatus9253494026 Mon, 31 Mar 2025 05:22:37 -0700 <![CDATA[هبة wants to read 'Five Eyes']]> /review/show/7450082364 Five Eyes by Abdeslam Boulaich هبة wants to read Five Eyes by Abdeslam Boulaich
]]>
AuthorFollowing108287965 Mon, 31 Mar 2025 05:20:20 -0700 <![CDATA[<AuthorFollowing id=108287965 user_id=8150069 author_id=7659>]]> ReadStatus9253383684 Mon, 31 Mar 2025 04:35:04 -0700 <![CDATA[هبة wants to read 'Writing Down the Bones: Freeing the Writer Within']]> /review/show/7450002865 Writing Down the Bones by Natalie Goldberg هبة wants to read Writing Down the Bones: Freeing the Writer Within by Natalie Goldberg
]]>
AuthorFollowing108233475 Fri, 28 Mar 2025 05:30:01 -0700 <![CDATA[<AuthorFollowing id=108233475 user_id=8150069 author_id=5783713>]]>