ŷ helps you follow your favorite authors. Be the first to learn about new releases!
Start by following شريف سالم.
Showing 1-30 of 38
“لا تنخدع بما تراه عيناك، البراءة ليس لها شكل، ولا الإثم، نحن فاسدون في عيونٍ، وصالحون في أخرى، وجميعنا أشرارٌ في رواية أحدهم.”
― قانون الدويني
― قانون الدويني
“في الحياة، اذا اخترت الطريق السهل فانت اقرب للشهوة، اذا اخترت الطريق الصعب فانت اقرب للعقل، ان لم تختار اساسا فانت تسير حسب الخطة الموضوعة، و هذه افضل الحلول”
― رسول الخطيئة
― رسول الخطيئة
“عندما نريد إثارة الرعب نرتدي قناع الشيطان، ولكن عندما يريد الشيطان إثارة الرعب فهو يرتدي قناع الإنسان.”
― قانون الدويني
― قانون الدويني
“الموت هو عملية إعادة توزيع ألم وأوجاع المتوفي علي كل من حوله”
―
―
“في الناية كل الطرق تؤدي إلى المجهول، لذا فلتختر طريقا جديدا كل مرة تذهب فيها إليه”
― رسول الخطيئة
― رسول الخطيئة
“السعادة الحقيقية في نجاح الهوايات و العلاقات الشخصية للانسان، دع النجاح الوظيفي للمضطرين و البؤساء”
―
―
“يمكنك أن تقيس نجاح أى زواج بمقدار المشاكل التي مر بها دون أن ينهار، الزواج تنازل، لا شيء آخر”
― رسول الخطيئة
― رسول الخطيئة
“الشرهو الشر، ليس به درجاتٌ، حسن نيه أو فُجر، يبقى هو بصورته القبيحة، لسنا ملائكة في الناية ولكن إذا خُيِّرت بين شر وآخر بدرجاته، فالأفضل ألا تختار أبدًا.”
― قانون الدويني
― قانون الدويني
“إذا أردت أن تقتل امرأه، أقتل شعورها بالأمان وستسقط كأوراق الشجر في الخريف.”
― قانون الدويني
― قانون الدويني
“الرجل ضعيف بقراراته، بينما المرأة قوية بقدرها”
―
―
“لم اكره شيئا ملكته قدر الذاكرة، فبقدر ما تحمل من تفاصيل لا تجلب لي سوي الالم”
―
―
“الموت قادم بغتة، فاعلم انك لا تحتاج كل هذا الوقت امام الدولاب في اختيار الملابس الذي سوف تقابله بها”
―
―
“اولا، مفيش حاجة اسمها حب، اسمها حاجة، المثل الأهبل اللي أنت كنت بتحكي عليه بتاع الاتنين اللي اتقابلو وارتاحو لبعض وحبوا بعض دا أكبر مثال، ببساطة كدا الحاجة اللي بتحرك الإنسان، يعني الاتنين دول اتقابلوا وكل واحد بحالة نفسية معينة وعقلية معينة، قابلو بعض، ممكن يكونوا بيدوروا على الحب أو بيدوروا على إن حد يفهمهم أو حد يسمعهم من غير مقاطعة، فيتقابلوا يتكلموا، أغلب الأمر كل واحد بيحاول يحصل على إعجاب الآخر فيحاول يكون في أفضل صوره، اللي هي مش حقيقته، بيمثل يعني، أو لو حتى مش كدا و هم على طبيعتهم، كل واحد بيدور على حاجة معينة عند التاني، الحاجة النفسية اللي بتقود، الإعجاب دا معناه إن كل واحد وجد اللي عايزه في التاني، اللي أنت بتسميه الحب دا اللي هو محاولة الاحتفاظ بالميزة اللي بيستمتع بيها عند الآخر، اللي هي لو اختفت بيروح معاها الإعجاب وبتنتهي الحاجة، ويا بتنتهي العلاقة أو زي ما بيحصل في أغلب الحالات في مصر مثلاً، بيسموها العشرة، اللي هي إنك تعيش مع واحد ماتت أي حاجة ما بينك وما بينه سوى إن في علاقة ما بينكم اللي هي الجواز والظروف الاجتماعية بتمنعكم انكم تنفصلوا لحد ما حد بيموت، أو يكون في أولاد ومسئولية برضوا حجة لذيذة، الناس بتروح لدكتور نفساني عشان يعيدوا قوة العلاقة لطبيعتها، اللي هي الناس اللي عايزة تحافظ على جوزها، الدكتور طبعاً مينفعش يكون فاشل، فعشان يحسن العلاقة يعمل ايه ؟؟؟؟ يحاول يخلق حاجة جديدة بينهم وهم بيحاولوا اشباعها يبتدوا يتعاملوا مع بعض تاني، بكدا هما زي الهبل اعتقدوا إن الحب رجع والدكتور نجح وقبض والكل سعيد، لكن الأساس مفيش حاجة اسمها حب، في حاجة نفسية جسدية، عشان المجتمع الأهبل يديها صورة حلوة سماها الحب، ويبيع على حسها حكايات وروايات وقصص والهبل يشتروا والبقالين اللي زي سيادتك يحكوا”
― البطال
― البطال
“الحب هو نهايتك، فلا تبدأها”
― الموت يبتسم للجميع
― الموت يبتسم للجميع
“الموت للبعض نهاية، ولاخرين افضل بداية”
― الموت يبتسم للجميع
― الموت يبتسم للجميع
“فكر كالاخرين، ستفهم ان في الدنيا الرحمة لا تجوز علي احد”
― الموت يبتسم للجميع
― الموت يبتسم للجميع
“هناك شخص علي الأقل يكون سعيدا بالناية الحزينة”
― الموت يبتسم للجميع
― الموت يبتسم للجميع
“لا تنخدع بما تراه عيناك، انت لست شخص طيب او كما تعتقد بداخلك، انت فقط انسان لم يواجه الاختبار الحقيقي الذي يظهر الجانب المظلم الذي يجهله، ومن تحتقره لأنه شرير هو سيء الحظ الذي واجه الاختبار بدلا منك ....... او قبلك”
― دماء بنكهة الفانيلا
― دماء بنكهة الفانيلا
“اتمني ان يفهم البعض ان الضحايا ولدوا لينتهوا ضحايا، لا يوجد شخص ملام”
― دماء بنكهة الفانيلا
― دماء بنكهة الفانيلا
“الشيطان سوف يخسر في نهايته، وينتصر في جميع نهايتنا”
― دماء بنكهة الفانيلا
― دماء بنكهة الفانيلا
“الصديق الذي لم يشتره المال، هو صديق لا يملك اختيارات”
―
―
“الحياة لمن وضع موت الاخرين اختيار اول في لحظة الحسم”
― الموت يبتسم للجميع
― الموت يبتسم للجميع
“إنها الحياة التي تضع للأخيار إختبارات العجز وتعطي للأشرار فرصة ثانية”
― قانون الدويني
― قانون الدويني
“هناك شيء ما في المستقبل يدعو للأمل، وهو ان هناك نهاية لكل هذا العبث”
― جنتنا وجحيمهم
― جنتنا وجحيمهم
“الفضيلة الناقصة هي شر كامن”
― الموت يبتسم للجميع
― الموت يبتسم للجميع
“لا تتخذوا أصدقاء ترتبطوا بهم، اتخذوا مهرجين واستبدلوهم اذا توقف الضحك”
― الموت يبتسم للجميع
― الموت يبتسم للجميع
“اتمني لكم بعد حياة طويلة من الصبر علي المعاناة والالم في صمت، ان يسمحوا لكم بالأنين في الجحيم”
― الموت يبتسم للجميع
― الموت يبتسم للجميع
“ليس الشيطان سبب كل خطايا البشر، لكنهم سوف يعلقونها عليه دائمًا فقط لأنه لايستطيع التحدث والرد”
― قانون الدويني
― قانون الدويني
“.. هل فقدنا رهبة الآخرة من قلوبنا لكي نعلم المصير ونعيش متجاهلين الناية وما بعد الناية, هل فقدنا عقولنا لنردد في كل مناسبة دينية وصلاة , آيات عن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ونحن نجهل أن ما نقوله وقد لا نعنيه هو الطريق للهروب من نهاية مخيفة تنتظر الجميع . هل فقدنا إيماننا وحصرناه أن الله سبحانه وتعالى لا يأتي إلابالخير , وأن قضاء الله لا راد له في السوء . إيماننا بالله في أحداثنا اليومية , أما المجهول المخيف الذي نرى الناس تزوره كل يوم تحت التراب , نؤجل مواجهته حتى نكون أمامه وجهاً لوجه ....
---
.. أعرفه منذ أن كان رجلاً طيباً ، قبل أن ترسم الاجتماعيات الزائفة نقوشها القبيحة على وجهه، لا أقول أنه تغير أو أصبح شريراً، لكن الاجتماعيات تعطي مسحة من زيف ، تجرح صفاء الروح ، فتجعل الكلام غير مستساغ، والمشاعر غير صادقة، وتشكك في الأقوال ...
---
دع من يجد الحياة أرض معركة لحربه، ودعوني أرعي الغنم في هدوء.
----
... كنت في الماضي ، أنظر إلى المراهقين الذين يدخنون السجائر و"يمشوا مع حريم" أنهم باعوا أنفسهم للتفاهات والهبل، وأن أميرتي تنتظرني ، فلم أكن تافهاً ولا الأميرة انتظرت، لم أكسب شيئاً، ولكنني خسرت أجمل أيام حياتي في التكبر على ممارسة أخطاء المراهقة العادية، كان من الممكن أن أشرب ما أشربه وأفعل ما أفعله ، دون أن أفقد احترامي لنفسي، تباً للأصنام التي صنعتها وأخذت أعبدها حتى ملت وتحركت الأصنام وتركتني ، فاجعة هي حياتي السابقة ، أما الآن فأنا أحاول الاستمتاع ، أفعل الخطأ وأنا أعرف أنه خطأ , لست مغيباً , لن أقول أن كل الناس تفعل ذلك فلماذا أنا لا . بل أنا أخطئ لأنني أريد وأتحمل المسؤولية كلها , هكذا يكون الرجل ...”
― رسول الخطيئة
---
.. أعرفه منذ أن كان رجلاً طيباً ، قبل أن ترسم الاجتماعيات الزائفة نقوشها القبيحة على وجهه، لا أقول أنه تغير أو أصبح شريراً، لكن الاجتماعيات تعطي مسحة من زيف ، تجرح صفاء الروح ، فتجعل الكلام غير مستساغ، والمشاعر غير صادقة، وتشكك في الأقوال ...
---
دع من يجد الحياة أرض معركة لحربه، ودعوني أرعي الغنم في هدوء.
----
... كنت في الماضي ، أنظر إلى المراهقين الذين يدخنون السجائر و"يمشوا مع حريم" أنهم باعوا أنفسهم للتفاهات والهبل، وأن أميرتي تنتظرني ، فلم أكن تافهاً ولا الأميرة انتظرت، لم أكسب شيئاً، ولكنني خسرت أجمل أيام حياتي في التكبر على ممارسة أخطاء المراهقة العادية، كان من الممكن أن أشرب ما أشربه وأفعل ما أفعله ، دون أن أفقد احترامي لنفسي، تباً للأصنام التي صنعتها وأخذت أعبدها حتى ملت وتحركت الأصنام وتركتني ، فاجعة هي حياتي السابقة ، أما الآن فأنا أحاول الاستمتاع ، أفعل الخطأ وأنا أعرف أنه خطأ , لست مغيباً , لن أقول أن كل الناس تفعل ذلك فلماذا أنا لا . بل أنا أخطئ لأنني أريد وأتحمل المسؤولية كلها , هكذا يكون الرجل ...”
― رسول الخطيئة