ŷ helps you follow your favorite authors. Be the first to learn about new releases!
Start by following عزيز محمد.
Showing 1-30 of 119
“أتساءل متى تنتهي هذه الرقابة التي أمارسها على ذاتي عبر أعين الآخرين؛ لماذا دائماً هذا الخزي الذي لا ينقطع؟”
― .الحالة الحرجة للمدعو ك
― .الحالة الحرجة للمدعو ك
“أجر خطوة ثقيلة خلف الأخرى، كجندي جريح يسحب إصابته في معركة؛ لكني لا أحارب شيئاً، فمن أين يأتي كل هذا التعب؟”
― .الحالة الحرجة للمدعو ك
― .الحالة الحرجة للمدعو ك
“من المهم أن تذكَر نفسك باستمرار أنه يمكن للأمور أن تكون أسوأ.”
― .الحالة الحرجة للمدعو ك
― .الحالة الحرجة للمدعو ك
“هذا كل ما يتطلّبه الأمر، لحظة تافهة كهذه، يدرك المرء بعدها، للمرة الأولى وللأبد، عناءَ أن يكونَ نفسه.”
― .الحالة الحرجة للمدعو ك
― .الحالة الحرجة للمدعو ك
“من المذهل تصور كمية الأشياء التي قد أرغم نفسي على المرور بها فقط كي لا أحتاج لأحد.”
― .الحالة الحرجة للمدعو ك
― .الحالة الحرجة للمدعو ك
“من المذهل أحياناً تصوّر كمية العناء الذي أتجشّمه كي لا أقع في موقف محرج، ثم أنتهي بإحراج نفسي بقدر أشد.”
― .الحالة الحرجة للمدعو ك
― .الحالة الحرجة للمدعو ك
“كل شيء متاح، لكنك لا تشعر أبداً بالحرية.”
― .الحالة الحرجة للمدعو ك
― .الحالة الحرجة للمدعو ك
“يُفاجِئ المرء نفسه بقدرته على الصبر، بقدرته على أن يقضي سنيناً طويلة، بل عقوداً كاملة، في الوضع المؤقت نفسه، في الوضعية اللامريحة إياها؛ فقط ليكتشف، في نهاية الأمر، أنه لا يفرغ من هذا الوضع سوى ليقضي نحبه. وما سوى هذا بوسع المرء أن يفعل؟”
― .الحالة الحرجة للمدعو ك
― .الحالة الحرجة للمدعو ك
“لأنك حتى لو نجوت لأبعد نقطة ممكنة، لن تتمكّن من رتق الفزع الذي انشق في داخلك لحظة الاكتشاف.”
― .الحالة الحرجة للمدعو ك
― .الحالة الحرجة للمدعو ك
“أتابع كل ما يجري في أنحاء العالم، من دون أن أكوّن رأياً واحداً عن أي شيء.”
― .الحالة الحرجة للمدعو ك
― .الحالة الحرجة للمدعو ك
“راودني شعور حادّ يتعذّر استعادته الآن على نحو دقيق؛ كان أشبه بشيء يقول إن الحياة كلها ليست سوى مبالغة.”
― .الحالة الحرجة للمدعو ك
― .الحالة الحرجة للمدعو ك
“أما أنا فلم أملك يوماً شيئاً مهمّاً أقوله، وحين أحاول التفكير بما يلخّص حياتي لا يخرج من فمي إلا البلاهات.”
― .الحالة الحرجة للمدعو ك
― .الحالة الحرجة للمدعو ك
“ثمة في داخلي ما راح ينفتح، راغباً في المزيد من الاتصال، كأن نوبة بكاء واحدة كانت كافية لتنقلني إلى هذه المنطقة الرخوة من الوجود. لكني لطالما كنت أفتقر لهذه القدرة على التواصل، حتى مع الله. وانغلاقي هذا لم يكن عفوياً تماماً، بسبب طبيعتي وحدها، بل تطلّب إصراراً من جهتي للمداومة عليه. لقد ولدت منطوياً، ثم كافحت بكل غرائزي الدفاعية، عاماً بعد عام، كي أعزل نفسي أكثر. درّبت نفسي على الاستغناء، وأقصيتها بحائط من الجفاء عن الآخرين، وكأنما سأحميها بهذا من مسببات التأثر. ولا أدري أي قوة ظننت أني أجنيها بهذا طيلة تلك الأعوام، فالحياة لم تكن خفيفة أبداً ولا خالية من الهشاشات، والأشياء ظلت تتراكم على القلب كالرّان، خصوصاً أشدها ضآلة.”
― .الحالة الحرجة للمدعو ك
― .الحالة الحرجة للمدعو ك
“لقد وجدت نفسي راغباً بأن أتوقف عن أن أكون عبئاً، وبدا أن هذا قريب حقاً وممكن.”
― .الحالة الحرجة للمدعو ك
― .الحالة الحرجة للمدعو ك
“أحياناً أفكر كم من الأشياء كنت سأفعلها بطريقة مختلفة لو كان في وسعي خوض كل هذا من جديد. لكن على المرء ألّا يبدأ بالندم؛ إذا بدأ فلن يتوقّف بعدها أبداً.”
― .الحالة الحرجة للمدعو ك
― .الحالة الحرجة للمدعو ك
“كل قصص الانتصار المشابهة لم تكن تمجّد قدرة الناجين على هزيمة المرض فحسب، بل تدين أيضاً عجز وضعف كل من هُزم. لكن من يكترث بما يجري للمهزومين؟”
― .الحالة الحرجة للمدعو ك
― .الحالة الحرجة للمدعو ك
“لم أكن أفتقر إلى الإيمان بالله عموماً، ولم أكن شديد الحرص على إيماني به أيضاً. لقد التزمت موقفاً يتطلّب مواظبة عنيدة على الحياد، أعني في هذه الأرض التي تدفعك باستمرار لاتخاذ موقف حاسم حين يتعلق الأمر بالدين: إما مع أو ضد. ولعل الأمر لا يتجاوز أني أؤجل البت في حسم موقفي، بالطريقة نفسها التي أؤجّل بها البتّ في كل ما يهمّ. لكني لم أشعر أبداً بأنها معركتي؛ الطرفان كلاهما كانا يفتقران للروحانية في نظري، كما يفتقر له تقريباً أي حديث عصريّ عن الدين. لطالما شعرت بأن الناس هذه الأيام يعيشون كما لو كانوا موظفين لدى الله، لا عباداً له. كما لو كان في إمكانهم أن يسيئوا له خلف ظهره ثم يواصلوا التظاهر بالعمل.”
― .الحالة الحرجة للمدعو ك
― .الحالة الحرجة للمدعو ك
“ربما لا يليق إلّا بالأشخاص الذين رأوك تقتحم الحياة أن يروك في وضع الخروج.”
― .الحالة الحرجة للمدعو ك
― .الحالة الحرجة للمدعو ك
“لطالما شعرت بأن الناس هذه الأيام يعيشون كما لو كانوا موظفين لدى الله لا عبادا له كما لو كان في إمكانهم أن يسيئوا له خلف ظهره ثم يواصلوا التظاهر بالعمل.”
― .الحالة الحرجة للمدعو ك
― .الحالة الحرجة للمدعو ك
“ولعل المرء لا يتحرّر أبداً أينما ذهب، فحتى موتك لا يتم إلا بأوراق موقَّع عليها تثبت وفاتك.”
― .الحالة الحرجة للمدعو ك
― .الحالة الحرجة للمدعو ك
“حين أتقدم في العمر وأحاول الكتابة عن هذه الفترة من حياتي، فما الذي سأذكره؟”
― .الحالة الحرجة للمدعو ك
― .الحالة الحرجة للمدعو ك
“لماذا نفترض نحن القرّاء أن كل شيء نعرفه تعلّمناه في الكتب؟”
― .الحالة الحرجة للمدعو ك
― .الحالة الحرجة للمدعو ك
“والحق أني لطالما كنت منعزلاً عن أقراني، وأجد صعوبة بالغة في التأقلم معهم، وإذا ما حادثني أحدهم أو حاول أن يشركني في اللعب فإني نادراً ما أستجيب، وسرعان ما انسحب من المجموعة موحياً بأن ثمة ما يشغلني عنهم. ولم أكن حينها أشعر بالحرج لانعزالي ذاته، بل ربما لأنه لم يكن خلفه ما يبرره. كنت أنكفئ إلى ذاتي وأستغرق في المزيد من الكتمان؛ هذا كل ما كنت أفعله للفت انتباههم، لكن لم يكن هذا بحدّ ذاته ما يلفت. والغالب أني لم أكن أرغب من أحد أن يتقرّب مني أصلاً؛ إنما فقط أن يُثار اهتمامهم نحوي من مسافة بعيدة. حين ماتت جدّتي، وتلقيتُ كل ذلك العطف من الغرباء، أدركت بطريقتي الطفولية أن هذا ما كان ينقصني: أثر المصيبة؛ حدثٌ خارجي يثير اهتمام الآخرين من دون أي تدخّل مباشر لي فيه، بحيث يكسبني حقّاً طبيعياً لأن أكون صموتاً ونائياً بهذا القدر.”
― .الحالة الحرجة للمدعو ك
― .الحالة الحرجة للمدعو ك
“كم هو رحيم / أن السلحفاة لا ترى / كيف يطير العصفور الصغير بسهولة. ((كم هو رحيم))؛ عبارة واحدة، تغمرني كحلم كثيف، كذكرى بعيدة حانية؛ هذا كل ما يكفي ليجدّد قواي أحياناً.”
― .الحالة الحرجة للمدعو ك
― .الحالة الحرجة للمدعو ك
“كانوا يحتاجون إلى أن أبدي حاجتي لهم، لكن لم يكن في داخلي المساحة الكافية لمراعاة احتياجات الآخرين.”
― .الحالة الحرجة للمدعو ك
― .الحالة الحرجة للمدعو ك
“لطالما شعرت بأن قراءة الأدب بالذات يجب أن تتم بسرية، ربما لأنها ترتبط في المفهوم العام بنوع الحس الرهيف والمشاعر المتوهّجة وسرعة التأثر، والتي لم تكن أبداً من سماتي الظاهرة.”
― .الحالة الحرجة للمدعو ك
― .الحالة الحرجة للمدعو ك
“ربما لم أكن لأمانع الاستماع إليه لو كنت أملك الطاقة، لكني بلغت أقصى قدرتي المحدودة أصلاً على الاختلاط بالآخرين.”
― .الحالة الحرجة للمدعو ك
― .الحالة الحرجة للمدعو ك
“لطالما كنت متحدثاُ مقتضباً في مثل هذة المواقف، وكأن كل كلمة زائدة تنذر بالوقوع في فخ الابتذال.”
― .الحالة الحرجة للمدعو ك
― .الحالة الحرجة للمدعو ك
“أتذكّر عبارة قرأتها قديماً في قصة ما: يجب أن يكون في حياة المرء مكان يفكر به، يتعلم عنه، وربما يتوق إليه، لكن لا يزوره أبداً.”
― .الحالة الحرجة للمدعو ك
― .الحالة الحرجة للمدعو ك