ŷ

ŷ helps you follow your favorite authors. Be the first to learn about new releases!
Start by following أيمن عبد الرحيم.

أيمن عبد الرحيم أيمن عبد الرحيم > Quotes

 

 (?)
Quotes are added by the ŷ community and are not verified by ŷ.
Showing 1-8 of 8
“بسم الله، والصلاة والسلام على رسول الله
الحمد لله الذي عَلَّمَ بالقلم.. عَلَّمَ الإنسانَ ما لم يَعْلَم
والصلاةُ والسلامُ على خيرِ مُعَلِّمي الناسِ الخير محمد..

أما بعد.. إلخ”
أيمن عبد الرحيم, تأسيس وعي المسلم المعاصر
“اﻹنسا� كائن مُمِلّ.. لا يَمَلُّ من تكرار أخطائه”
أيمن عبد الرحيم, تأسيس وعي المسلم المعاصر
“ا م ن:
879 كلمة في القرآن
"ناقة أَمُون: أمينة وثيقة الخلق.
المعنى المحوري لهذا الجذر: وثاقة في الباطن.
ومن ذلك الأَمْن ضد الخوف كأن الآمن تمكن في حِصْن، أو امتلأ قلبه امتلاء شديدا بما يُطَمْئِنه.
"وءامنهم من خوف"
"ءأمنتم من في السماء .."
والأمانة: الوديعة التي تودع عن من يحفظها كأن معنى اسمها: التي ينبغي أن تُحْفَظَ في حرز أوثقَ الحِفْظ.
وكأن اسم الله عز وجل (المؤمن) معناه: الحافظ لعباده المُؤَمِّن لهم من كل شر ونقص ظاهر وباطن أو الحفيظ عليهم.
"الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن"

ومن ذلك "آمن بالشيء: صدّق"؛ أي قَبِل الكلام ووثق به فتمكن من قلبه.
وآمن لـ ، يسمع منه ويسلم له ما يقول، مثل:
"فما ءامن لموسى"
" وما أنت بمؤمن لنا ولو كنا صادقين"
وآمين معناها اللهم استجب.

وقوله تعالى: "إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الإنسان"
فالأمانة هي التكليف والمسئولية عن التصرف؛ والمسئولية عن التصرف هي التي يتميز بها الإنسان وربما الجان أيضا عن سائر المخلوقات.”
أيمن عبد الرحيم, جذور قرآنية
“ذلكَ أنَّ كلمةَ (إلهٍ) في أصلِ الاستعمالِ اللغويِ كلمةٌ قلبيةٌ، وِجْدانيةٌ، فهي لفظٌ من الألفاظِ الدالةِ على أحوالِ القلبِ، كالحبِ، والبغضِ، والفرحِ، والحزنِ والأسى، والشوقِ، والرغبةِ، والرهبةِ... إلخ. وقد ردَّها بعضُهم إلى قولِ العربِ: «ألِهَ الفَصيلُ يَألَهُ ألَهاً» إذا ناحَ شوقاً إلى أمِّه. والفصيلُ: ابنُ الناقةِ إذا فُطم وفُصل عن الرضاع،ِ يُحبَسُ في الخَيْمةِ، وتُترَكُ أمُّه في المرعَى، حتى إذا طالَ به الحالُ ذكرَ أمَّه؛ وأخذَه الشوقُ والحنينُ إليها ـ وهو آنئذٍ حديثُ عهدٍ بالرضاعِ ـ فناحَ، وأرغَى رغاءً أشبهَ ما يكونُ بالبكاءِ. فيقولون: «ألِهَ الفصيلُ» فأمه إذن هَهُنا هي (إلهه) بالمعنى اللغوي. ومنه قولُ الشاعرِ:
ألِهْتُ إليها والرَّكائِبُ وُقّفٌ.”
أيمن عبد الرحيم, جذور قرآنية
“الجذر (أ ل ه) مشتق منه 2851 كلمة فى القرآن الكريم، فما هو الأله، وما المعنى الأصلى للكمة عند العرب التى جاء منها الإله، ثم اشتق منها اسم الجلالة الله !

الإِلاهَةُ: كرسالةِ: الشمسُ.
وكذا الإلاهة: سِلْخُ الحية؛ وهو غِلافٌ شفّاف يتربَّى عليها بين حينٍ وآخرَ فتَخلَعُه.
فالمعنى المحوري لهذه المادة: شفافيةٌ أو ضوءٌ مَع أثرٍ تُستَشعر حِدّتُه: كضوءِ الشمسِ ومعه حرارتُها، وكسِلْخِ الحيةِ بشفافيتِه.
ولهذه المعاني اللغويةِ تجلياتٌ في معاني الألوهيةِ، فالإلهُ الحقُّ جلَّ جلالُه نورٌ لا يُحَاطُ بكُنْهِ حقيقتِه، بيدِهِ كلُّ شيءٍ.
وكلُّ ما جاءَ مِن مفرداتِ هذه التراكيب فهو إما الإلهُ الحقُ سبحانَه ومنه الاسمُ الحسنُ الله وأصلُه (الإلهُ) حُذِفت الهمزةُ، وأُدْغِمتِ اللامُ في اللامِ.”
أيمن عبد الرحيم, جذور قرآنية
“سقف الممكن مُذهِل!”
أيمن عبد الرحيم, تأسيس وعي المسلم المعاصر
“ر ب ب:
981 كلمة في القرآن

(الحمد لله رب العالمين)

الرُّب: الطِلاء الخاثر؛ والطِلاء هو الشراب الذي طُبِخَ حتى ذهب نصفه. فالرُبّ هو ما نسميه المُرَبَّى.

المعنى المحوري: استغلاظ المائع ونحوه حتى يتماسك من أجل الإصلاح أو الانتفاع: كاستغلاظ رُبِّ العنب وعُصَارة التمر وصُلُوحهما للائتدام.
والرَبْرَب: القطيع من بقر الوحش (كالاستغلاظ وتماسك في صورة تحوّز؛ أعني عدم انتشار وتبعثر).

ومن الإمساك والجمع في صورة إصلاح رعاية وإنماء:
رَبَّ الرجلُ ولدَه الصبيَّ؛ والصبيُّ مربوب ورَبيب.
والرَبُّ: المربِّي، والمالك والسيد، كما يطلق على المدبِّر، والقيِّم، والمُنْعِم من معنى الجمع في صورة حَوْزٍ مع الإصلاح.
ووصفه عز وجل بالرَبِّ يشملُ كل هذه المعاني، فهو المنشئ بدءًا والمربي، والمنعم والمالك.

ومما برز فيه معنى التجمع (الاستغلاظ) "الرِبِّي: الجماعة الكثيرة منسوب إلى (الرِبَّة)؛ وهي الفِرقة من الناس عشرة آلاف أو نحوها:
"وكأين من نبي قاتل معه ربيون كثير".”
أيمن عبد الرحيم, جذور قرآنية
“والراجحُ فعلاً أن (ألِهَ)هو من (وَلِه) ومنه اشتُق الاسمُ العلَمُ: (الله)؛ لأن مدارَ كلتا المادتين على معاني القلبِ؛ فأُبْدِلَتْ من الواو همزةٌ. قال الراغبُ الأصفهانيُ: (ألَه فلانٌ يأله: عَبَدَ، وقيل: أصلُه وِلاه؛ فأبدلَ من الواوِ همزةٌ، وتسميتُه بذلك؛ لكوْنِ كلِ مخلوقٍ والِهاً نحوَه، إمَّا بالتسخيرِ فقط كالجماداتِ والحيواناتِ، وإما بالتسخيرِ والإرادةِ كبعضِ الناسِ، ومِن هذا الوجهِ قالَ بعضُ الحكماءِ: الله محبوبُ الأشياءِ كلِّها)
وهكذا فأنتَ ترى أن مدارَ المادتين (أله) و(وله) هو على معانٍ قلبيةٍ، تَرْجِعُ في مجملِها إلى التعلقِ الوجدانيِ والامتلاءِ بالحبِ، فيكون قولُ المؤمنِ: «لا إلهَ إلا الله» تعبيراً عما يجدُه في قلبِه من تعلقٍ بربِّه تعالى، أي لا محبوبَ إلا الله، ولا مرهوبَ إلا الله، ولا يملأُ عليه عمارةَ قلبِه إلا قصدُ اللهِ. إنه أشبهُ ما يكونُ بذلك الفصيلِ الصغيرِ الذي ناح شوقاً إلى أمِّه، إذا أحسَّ بألمِ الفراقِ، ووحشةِ البُعْدِ. إن المسلمَ إذ (يشهدُ) أنَّ لا إلهَ إلا الله، يقر شاهداً على قلبِه أنه لا يتعلقُ إلا بالله رغبةً ورهبةً وشوقاً ومحبةً. فإن (الإلهَ): هو الذي يألهُه العبادُ حباً وذلاً، وخوفاً ورجاءً، وتعظيماً وطاعةً له، بمعنى (مألوه): وهو الذي تألهُه القلوبُ. أي تحبُه وتذلُ له؛ فالمحبةُ: حقيقةُ العبوديةِ)”
أيمن عبد الرحيم, جذور قرآنية

All Quotes | Add A Quote