ŷ������

“نحن نبكي دائماً فيما بعد !”
― سناء البيسي, أموت وأفهم

“قلتَ لي يوماً : أنتِ تعلقت بي لتكتشفي ماتجهلينه، وأنا تعلقت بكِ لأنسى ما كنت أعرفه !”
― سناء البيسي, أموت وأفهم

“ويختلف الكذب شرقا وغربا بإختلاف المعمار,كما يقول العالم الدكتور مأمون فندي,فالمعمار الأوروبي والأمريكي والياباني له صفة الصراحة والأماكن المفتوحة,بينما معمار الشرق فلسفته الكتمان والسرية بالدهاليز والتخفي والحرملك والمشربيات.”
― سناء البيسي, مصر يا ولاد

“لقد أصبح الكذب هو القاعدة و الصدق هو الاستثناء ، و غدا يمارس يومياً فى البيت و العمل و بين الزملاء و الاصدقاء حتى تؤكدالدراسات اننا نقول يومياً ما لا يقل عن 200 كذبة بمعدل مرة كل 5 دقائق بدءاً من مجاملة فى غير محلها كأن نقول لواحد ان يغور فى ستين داهية : وشك و لا وش القمر . و نقول لواحدة تقاطيعها مخاصمة بعضها : ايه الحلاوة ديه ! إمسكوا الخشب . إلى اختلاق اعذار و أسباب لعدم الذهاب للعمل كالأصابة بنزلة برد او ارتفاع فى الضغط أو وفاة خالى أو طلاق أختى أو مغص كلوى ، وبات الصادق بيننا عملة نادرة ، بل كاد يكون نادرة من النوادر .”
― سناء البيسي, مصر يا ولاد

“كتاب ياما فى صحف سيارة وطيارة و دوارة ويومية و اسبوعية و موسمية وتبعاً للتساهيل الامنية و الحزبية و المصالحية و المنظرية ... أصحاب اقلام نامت و اقلام قامت و أقلام تدعم مقولات و أقلام تغطى على سياسات ... أقلام فى سلك الخدم و الفوطة الصفراء و مسح الجوخ ، و أقلام متعالية دمها سم مولود فى فمها ملعقة من ذهب ....”
― سناء البيسي, مصر يا ولاد

“بلد به 70 مليونا والحجرة بها ثلاث عائلات مكدسة بجرائم زنا المحارم , , جامعات تخرج أفواجا لساحات البطالة, لا بد معها وان يكون المجتمع فيها مشغولا بقوته وليس مشغولا بـذوقه .. أي نعم .. لكننا اذا ماكنا هنا نقول إن القوت شيء أساسي , فـالذوق حاجة إنسانية ضرورية وملحة.. الذوق شيء لا يباع وك يشترى و لا له دعوة بـغني أو فقير, ومطالبتنابالذوق هنا لانه بالفعل كان عندنا وراح لغيرنا.. كان في ادينا ووقع من إيدنا .. كان ملك يميننا واعتقناه ... كان وكان , وغاب من زمان”
― سناء البيسي

“من علمني حرفا في الكبر كمن ألقى على أم رأسي بحجر”
― سناء البيسي, أموت وأفهم