ŷ������

“لو كان لكل قتيل كتاب لصار العراق بمجمله مكتبة كبيرة يستحيل حتى فهرستها.”
― محسن الرملي, حدائق الرئيس

“إن الحياة بصدماتها تعلم الواحد منا كيف يعرف معنى الحياة أفضل؟”
― محسن الرملي, حدائق الرئيس

“تمنى لحظتها لو أنه يقدم لها جثة عبدالله بين يديها. على هذا النحو ستراه وستبكيه ويعرف قلبها أنه قد مات، ولكن أن يقول لها، والورقة في يده أنه مفقود فهذا أشد عذابا، حيث التعلق المرير بين خيطي الأمل واليأس.”
― محسن الرملي, حدائق الرئيس

“البشر دائماً يرتكبون الحماقات ذاتها ثم يسمونها مفاجآت ويسمون البديهيات مفاجآت أيضاً , فيقولون فلان غير رأيه فجأة , أو يقولون فلان مات فجأة؛ وكأنه لم يكن بانتظار الموت منذ ولد!”
― محسن الرملي, حدائق الرئيس

“اطمئن الشعوب تمر بأزمات وتعاني, لكنها لاتموت أبداً”
― محسن الرملي, حدائق الرئيس

“بعض الناس من ذوي القلوب النظيفة، تنبئهم قلوبهم بما سيحدث، ويستشعرون نهاياتهم.”
― محسن الرملي, حدائق الرئيس

“إنها الحروب ياولدي؛ إنها شرور ابن آدم وجنونه”
― محسن الرملي, حدائق الرئيس

“لا أدري كيف لايكتفي شخص بما يشغل رأسه فيحرص على امتلاك رؤوس أخرى”
― محسن الرملي, حدائق الرئيس

“كما قال البعض باكياً في اللحظات الاخيرة : سلامنا الى العراق الحبيب و قبلاتنا لكل ذرة من ترابه .انا ام اقل شيئاً ، و لم اقبل التراب او الاعلام حتى عند عودتنا ،كما فعل الاخرون ،لم يعد شيئاً يقنعتي ،و استغرب قناعات البعض المتعصبة ل افكار و أشياء يخلقها غيره و يصل به الأمر حد الموت او القتل من اجلها ، و لا أرى في علم اي بلد سوى خرقة قماش ساذجة الالوان و المعنى
الطرفان يدعيان الصح و الحق و الحقيقية و يحاولاً حشو رؤس الناس المساكين بها و الا قطعها لا ادري كيف لا يكتفي شخص بما يشغل راسه فيحرص على امتلاك رؤوس اخرى ... ما اكثر ما اتساءل ترى الى أين ستذهب اوجاع التعذيب بعد انتهائها؟ و ما هي ماده العذاب و الوجع بالضبط ؟ بماذا يفكر الجلاد في ساعات هدوئه ؟ ما معنى كل هذا الالم .. و لماذا ؟ ما الذي يشعر به القاتل حين يتذكر قتلاه ؟ كيف يبذل البعص كل هذا الجهد ز يرتكب كل هذة البشاعات بسبب اختلاف الآخر عنه بالتفكير ؟”
― محسن الرملي, حدائق الرئيس

“علاقتي بالصور ليست على ما يرام ؛ احب مشاهدتها او التقاطها بطريقتي ، لكنني لا أحب أن يتم تصويري ما دمت لستُ أنا كما أريد”
― محسن الرملي, ذئبة الحب والكتب

“إني أتحدث الآن كي أراني”
― محسن الرملي

“كيف حالك يا سيدة؟
- لا شيء جالسة بانتظار الموت , لألتحق بابني
لا تقلقلي ولا تستعجلي فهو الوحيد الذي نحن على يقين من مجيئه .

- نعم ولكن اسوء ما فيه هو انه دائما يأتي في الوقت غير المناسب”
― محسن الرملي, أبناء و أحذية

“عندما أحب فليس بهدف البحث عن الزواج من خلال الحب ابداً ، بالنسبة لي الحب هو هدف بحد ذاته أجما و اعلى من كل الأهداف الأخرى ، لذا فكلما نصل الى مسألة الزواج مع اي واحد منهم ، كنت أخاف على حريتي ،أريدها اولاً و قبل الزوج”
― محسن الرملي , ذئبة الحب والكتب

“يفترض إيجاد محكمة دولية لمعاقبة كل الذين يسيئون للغة ويعبثون بها. اللغة أخطر الأسلحة التي تفتك بالعالم: لذا لابد من إجماع دولي على تحريم سوء استخدامها. صدّقني إن مشاكل البشرية سببها سوء التفاهم, وأن سوء التفاهم سببه سوء استخدام اللغة.”
― محسن الرملي, ذئبة الحب والكتب

“الناس نوعان : بعض ينتظر الحب و الآخر يبحث عنه و أنا ممن يبحثون و لن يهدأ لي قلب حتى أجده او أهلك دونه
أنهكتني متابعة الأخبار في الشاشات فها هو الموت مرة أخرى يجتاح شوارع بغداد و ها أنا مرة أخرى أبحث عن الحب إشتهي ان أكون الأنثى التي أريد للرجل الذي أحب”
― محسن الرملي, ذئبة الحب والكتب

“العمر عمرنا ومن حقنا اختيار مع من نعيشه, وليس علينا أن نوزعه على الآخرين, سواء يستحقون أو لا يستحقون.”
― محسن الرملي, ذئبة الحب والكتب

“في طفولتي المبكره تعرضتُ لتحرشات جسدية و لا زلت حتى الآن أبحث عن السبب ..أقول أحياناً ربما لأنني ناعمة جداً وسط محيط خشن و مدللة وسط كائنات معوزة لقد حيرتني هذه المسألة فلم يكن الأمر من قبل شخص واحد و انما من عده ذكور اذكر منهم رجل غريب في القطار فراش الطبيب شرطي من اقرباء و الدي ابن عمتي جارنا بائع الخضروات ضيوف اا اتذكر صفتهم و علاقتهم بأهلي هي ليست اعتداءات بقدر ما هي تجاوزات مستترة كنت أعي بأنه شأن يتعلق بالجسد لكنني لم استطع تجديده حينها بالضبط و البوح به و ربما كنت مستمتعة بشكل ما .”
― محسن الرملي, ذئبة الحب والكتب

“لا أدري كيف لا يكتفي شخص بما يشغل رأسه فيحرص على امتلاك رؤوس أخرى .. ما أكثر ما أتساءل؛ ترى إلى أين ستذهب أوجاع التعذيب بعد انتهائها؟! وما هى مادة العذاب والوجع بالضبط؟ بماذا يفكر الجلاد في ساعات هدوئه؟ ما معنى كل هذا الألم..ولماذا؟ ما الذي يشعر به القاتل حين يتذكر قتلاه؟ كيف يبذل البعض كل هذا الجهد ويرتكب كل هذه البشاعات بسبب اختلاف الآخر عنه بالتفكير؟”
― محسن الرملي, حدائق الرئيس