ŷ������

“أؤمن تماما أن القراءة مصدر من مصادر الطاقة الفكرية التي لا تنضب وأن من يتوقف عن القراءة في هذا الزمن يحكم على عقله بالتوقف عن النمو ..لقد غيرت القراءة الكثير من أفكاري وعاداتي غيرت نظرتي إلى ذاتي ومجتمعي وإلى الآخر ..”
― سلطان العميمي, ص.ب: 1003

“يحرسها أخوها كل صباح عند ذهابها إلى الجامعة .. يحرسها والدها عند ذهابها إلى السوق .. تحرسها أمها في كل حفلة تحضرها .. يحرس هو نافذة غرفتها في كل ليلة .. وتحرس هي أحلاماً لا قيود عليها”
― سلطان العميمي, تفاحة الدخول إلى الجنة

“لا بد ان نتذكر قبل أن نوجه أي اتهام ضد المجتمعات الأخرى أنه لا يوجد على وجه الأرض مجتمع ملائكي ، فالشر والخير موجودان في كل مكان ..”
― سلطان العميمي, ص.ب: 1003

“إن مؤسساتنا التعليمية تزودنا بالتعليم إلى مرحلة معينة، ثم نكمل نحن تعليمنا لأنفسنا، وهذا لا يتم إلا بالقراءة.”
― سلطان العميمي, ص.ب: 1003

“نحن أوراق الرسائل ، نفتخر بأن أوراقنا احتضنت الكثير من الكلمات والجمل المعبرة عن أحاسيس البشر في مختلف مناسباتهم ، وأن دموعا انسكبت بين أسطرها وهم يكتبون على أوراقنا وأخرى انسكبت في أثناء قرائتهم ما فيها ، وأيدي عطرتها وأنوفا بحثت عن رائحة من تحب وشفاها لثمت حروفها وصدورا احتضنتها ، فهل تعلمون أي مشاعر تجمعنا مع البشر !”
― سلطان العميمي, ص.ب: 1003

“الصداقة في مفهومي هي أن تقيم علاقة إنسانية مع شخص بغض النظر عن دينه أو عرقه أو جنسه، وبعيداً عن أية مصالح أو رغبات خاصة، وما خلا ذلك فإني لا أتردد في تسميتها صداقة وقتية ذات تاريخ انتهاء.”
― سلطان العميمي, ص.ب: 1003

“اعتبرت غيابه كلعبة الاختفاء, بحثت عنه فوجدت عينيه في جيب صديقتها و ابتسامته في وجه أختها وأصابعه في ضفائر جارته وقلبه في
!صندوق ألعاب”
― سلطان العميمي , تفاحة الدخول إلى الجنة

“نحن لا نملك الزمن، لكننا نملك الطريقة التي نستهلكه بها. وحدها الأعمال العظيمة تبقى صامدة في وجه الزمن، تماماً كساعة بيج بين الشهيرة، لذلك، لا أجمل من أن نخطط حياتنا لإنجاز أعمال خالدة تبقى شاهداً على حضارتنا البشرية.”
― سلطان العميمي, ص.ب: 1003

“لقد أنقذتني القراءة من الضياع، ومن تسليم عقلي وأفكاري لمن لا يحترم ذاتي وإنسانيتي واحتياجاتي الحقيقية”
― سلطان العميمي

“هل تعلمون أني أعيش بلا ظهر؟ لذلك أشعر دائمًا بأني مفضوح من الداخل.”
― سلطان العميمي, ص.ب: 1003

“في كل يوم، يوجد أشخاص يموت في داخلهم الأمل بغدٍ أجمل، وأشخاص يموت الفرح في نفوسهم، لينبت محلّه اليأس والحُزن، لكن بكتابتك يمكنك أن تُحيي ذلك الأمل فيهم، إنهم في أمسّ الحاجة إلى من يكتب إليهم وعنهم، من يحكي حكايات تواسي حكاياتهم أو توازيها، من يرمي إليهم بحبل نجاة، أو حتى بقشّة يتعلّقون بها !”
― سلطان العميمي

“حين تتأرنب الثعالب

أحبّته بكل إنسانية,
سلمتهُ أحلامها كي يُحققها فتَحَلْزَن!
دفعت إليه بهمومها فتقوقََع!
مدت يدها كي يسرع في أخذها إلى الجنة الي وعدها بها, فتسحْلَف!
قالت له طر بي بعيدا, فتبطرق!
عاتبته, فتقنفد!
ترجته, فتثعلب!
هددته بالرحيل, فتأرنب!
اشتاقت إلى آدميته و سألته: متى تصبح إنساناً؟!”
― سلطان العميمي, غربان أنيقة

“لقد عشتُ حياةً جديدةً مع كُلِ كتابٍ قرأتُه، ومَعَ كُلِّ معلومة قرأتُها واستفدتُ مِنها أدركت قيمة الكتابة وأهميتها أكثر ، وأدركتُ أن مسحةً مِن لجهل في داخلي تمّ مسحُها لتحلَّ محلّها مساحةٌ من الضوء ، وأن أرضًا جديدة في داخلي تم استصلاحها وزراعتها بمعلومات وأفكار جديدة .”
― سلطان العميمي