ماجد عرسان الكيلاني
Born
Jordan
Genre
![]() |
هكذا ظهر جيل صلاح الدين وهكذا عادت القدس
7 editions
—
published
1993
—
|
|
![]() |
فلسفة التربية الإسلامية
3 editions
—
published
2002
—
|
|
![]() |
التربية والعولمة
—
published
2008
|
|
![]() |
مقومات الشخصية المسلمة أو الإنسان الصالح
|
|
![]() |
التربية والتجديد وتنمية الفاعلية عند المسلم المعاصر
|
|
![]() |
أهداف التربية الإسلامية
2 editions
—
published
2005
—
|
|
![]() |
الأمة المسلمة مفهومها، مقوماتها، إخراجها
|
|
![]() |
الصنمية والأصنام في ثقافة العصبيات القبلية
—
published
2008
|
|
![]() |
فلسفة التاريخ الإسلامي
|
|
![]() |
أصول التربية الإسلامية
—
published
2006
|
|
“كل مجتمع يتكون من ثلاث مكونات هي : الأفكار و الأشخاص و الأشياء . المجتمع يكون في أوج صحته و عافيته حين يدور الأشخاص و الأشياء في فلك الأفكار الصائبة . و لكن المرض يصيب المجتمع حين تدور الأفكار و الأشياء في فلك الأشخاص ، و ينتهي المجتمع إلى حالة الوفاة حين يدور الأفكار و الأشخاص في فلك الأشياء .”
―
―
“و لقد لخص بعض الباحثين التربويين آثار الوالد على الناشئة فقالوا :
- الطفل الذي يعيش في أجواء النقد اللاذع -يتعلم- احتقار الناس.
- الطفل الذي يعيش في أجواء الأمن -يتعلم- الثقة بالنفس.
- الطفل الذي يعيش في أجواء العداء -يتعلم- المشاجرة و الخصومة.
- الطفل الذي يعيش في أجواء التقبل -يتعلم- محبة الخلق.
- الطفل الذي يعيش في أجواء الخوف -يتعلم- توقع الأذى و الضرر.
- الطفل الذي يعيش في أجواء التفهم -يتعل...
م- تطوير الأهداف.
- الطفل الذي يعيش في أجواء الشفقة -يتعلم- الأسف لما يحدث معه.
- الطفل الذي يعيش في أجواء الصدق -يتعلم- سلامة الصدر.
- الطفل الذي يعيش في أجواء الغيرة -يتعلم- الشعور بعقدة الذنب.
- الطفل الذي يعيش في أجواء اللطف -يتعلم- رؤية خير الحياة و جمالها.
و يمكن أن نمضي بالمقارنة إلى بقية صفات الإنسان و ان نقول :
- الطفل الذي يعيش في أجواء الغيبة -يتعلم- سوء الظن.
- الطفل الذي يعيش في أجواء العصبية -يتعلم- التكبر على الناس.
- الطفل الذي يعيش في أجواء الفوضى -يتعلم- الارتجال.
و هـــكـــذا ...”
― ثقافة الأسرة المعاصرة
- الطفل الذي يعيش في أجواء النقد اللاذع -يتعلم- احتقار الناس.
- الطفل الذي يعيش في أجواء الأمن -يتعلم- الثقة بالنفس.
- الطفل الذي يعيش في أجواء العداء -يتعلم- المشاجرة و الخصومة.
- الطفل الذي يعيش في أجواء التقبل -يتعلم- محبة الخلق.
- الطفل الذي يعيش في أجواء الخوف -يتعلم- توقع الأذى و الضرر.
- الطفل الذي يعيش في أجواء التفهم -يتعل...
م- تطوير الأهداف.
- الطفل الذي يعيش في أجواء الشفقة -يتعلم- الأسف لما يحدث معه.
- الطفل الذي يعيش في أجواء الصدق -يتعلم- سلامة الصدر.
- الطفل الذي يعيش في أجواء الغيرة -يتعلم- الشعور بعقدة الذنب.
- الطفل الذي يعيش في أجواء اللطف -يتعلم- رؤية خير الحياة و جمالها.
و يمكن أن نمضي بالمقارنة إلى بقية صفات الإنسان و ان نقول :
- الطفل الذي يعيش في أجواء الغيبة -يتعلم- سوء الظن.
- الطفل الذي يعيش في أجواء العصبية -يتعلم- التكبر على الناس.
- الطفل الذي يعيش في أجواء الفوضى -يتعلم- الارتجال.
و هـــكـــذا ...”
― ثقافة الأسرة المعاصرة
“إن التاريخ كله -الاسلامي و غير الاسلامي- برهن على أنه حين تقوم شبكة العلاقات الاجتماعية على اساس الولاء الشامل لأفكار الرسالة التي تتبناها الامة وتعيش من أجلها, فإن كل فرد في المجتمع يصبح مصاناً و محترماً, سواء أكان حياً أو ميتاً, ومهما اختلفت آراؤه مع الأخرين, ويوجه الصراع إلى خارج المجتمع, وتتوحد الجهود و تثمر.أما عندما تتشكل شبكة العلاقات طبقاً للدوران في فلك الأشخاص والأشياء, فإن اللإنسان يصبح أرخص شيئ داخل المجتمع وخارجه, ويدور الصراع داخل المجتمع نفسه, و يمزقه إلى شيع يذيق بعضها بئس بعض, ثم يكون من نتاج ذلك أن تجذب روائح الضعف الطامعين من الخارج.”
―
―
Is this you? Let us know. If not, help out and invite ماجد to ŷ.