أنا بعتذر بشدة دي لا تعتبر قصة ولا تعتبر أي شئ كانت تجربة للاضافة كتاب هنا علي الجودريدز في قولت ما أجرب كدا ف علمت العملة الشنيعة نقيت تقريبا أسخف حاجة كتبتها أو واحدة من السخافات اللي بكتبتها ودا الأغلبية يعني ف أنا بعتذر عن الغلطة دي وبحاول أمسحه لكن للأسف صعب بشدة أعتذاري للجميع
ضحكت وعنيا بتدور فوق الكلام ، ساعتها كان نفسي بجد أعرف مصطفي اللي في قصة عشان أقوله : سبلي أنا الطلعة دي كنت هرد عليها وأقولها : عارفة أنا البؤين دول ، لما هو شخصية ورائعة وأي بنت تتمناه وطيب وابن حلال وسبع رجالة في بعض ، عايزة تسيبيه ليه؟ وكنتي كملتي ليه من الأول طيب؟! لو عايزة تسيبيه بلاش تزوقي الكلمتين ، وبلاش تعيشي في دور الضحية المكسورة اللي مافيش في ايديها خيار ، قوليله في وشه اللي عايزة تقوليه وبلاش تدروي زي التعبان وبعدين كنت هلتفت لمصطفي وأقوله : ولا تزعل نفسك يا درش .. قوم بينا دي ما تستاهلكش .. دي آخرها تتجوز وبعد كام سنة تبقي عاملة زي البالونة المنفوخة شحم ، وحواليها خمس ست عيال مطلعين عنيها و بتجري وراهم بالكبشة!
عشان دا موقف من قصة طويلة وصلت فى الاخر للنقطة دى اللى ممكن نعتبرها بداية النهاية ونهاية البداية !!
بداية النهاية عشان اكيد الموقف دا مش غريب وشفناه كتير يا اما فى الافلام او المسلسلات والاهم من كدا اننا شفناه على ارض الواقع وفيه منا اللى عاشه كمان
الشاب اللى كل بنت تتمناه وبتحلم بيه وبالرغم من كدا حببته وبكل بساطة بتقل معطلكش !!
نهاية البداية عشان الحياة مش بتقف على موقف ولا على شخص مهما كان الحياة مستمرة مستمرة لحد ما احنا ننتهى مش اى حد تانى فى حياتنا هو اللى ينتهى عشان كدا هى بداية جديدة !!
-- حسنًا ، هي خاطرة صغيرة جدًا باللغّة العاميّة . -- رُغم كونها بالعاميّة ، فيها كمان أخطاء نحويّة اللّي بتبيّن أنّ الكاتب مراجعش كويّس على اللّي كتبه ! -- بشكل عام هي أفضل من " الحفلة " ، و لا أراها تستحقّ أكثر من نجمة .
الكتابة الأدبية فن له جلال وتقدير لا يجوز إختزاله أو التعدي على تقاليده. مع احترامي للمحاولة ولكن لا يجوز تصنيفها على إنها عمل فني أو حتى كتاب إليكتروني.
هي القصة اللي بتحصل كل يوم بين كل اثنين واحد فيهم مش عاوز يكمل .. مكان الولد (مصطفى) بيكون فيه 1000 بنت ومكان البنت فيه 1000 ولد، هي القصة اللي دائمًا بتخلص بـ "ما ينفعش" علشان ما ينفعش... غالبًا ده بيكون أحسن للاثنين ..كمان فرصة علشان كل واحد يصحح مشاكل ويستفيد من أخطائه.
مصطفي صديقي الأفتراضي العزيز ملك الحواديت زي عادته بيخلق من مواقف عابرة حدوتة ويشتغل عليها لحد ما يطلعها في أحسن صورة للأسف هي حدوتة ناس كتير.. نبدأ, نمل, نكمل ولا نمشي انا وانت كويسين بس الظروف او في حد فينا مش مرتاح نمشي ولا نكمل مستاهلة ولا محصلة بعضها مين يمسك في التاني اوي ومين يسيب الحبل علي الآخر اكيد طبعا لو شوفت البت دي هاقولها انتي اصلا مغفلة عشان تسيبي واحد زي ده, أكيد مصطفي فيه عيوب زي اي حد بس مفيش في طيبته وجدعنته وكفاية الحواديت اللي هيحكيهالك علطول هيبدلك العالم القبيح اللي بتصحي عليه وتتنفسيه وتنامي عليه بعالم تاني انتي ملكته وهو بينفذلك أحلامك بس جتك نيلة في خيبتك خليكي كده لحد ما توقعي في واحد اهبل وترجعي تقولي يا ريت اللي جرا ما كان :D
أصبح كلامها مبيوصلش لودني من فترة طويلة مجرد شفايفيها بتتحرك وانفعالات وشها دا اللي انا شايفيه كلام كتير عن بكرة وعن مستوي وعن تعليم وعن حياة مشتركة كلام كتير لو فتحت اي جورنال هتلاقيه او اي مسلسل عربي السؤال اللي كان في بالي هي البنت اللي بحبها راحت فين؟
مع كل دا كان نفسي امسك ايديها" اقولها سر للمرة الاخيرة مع كل دا كنت عاوز احكي حكاية اخيرة خيالية نصها عنها ونصها التاني منها لكنها فضلت مستمرة في الكلام "وفضلت انا في احلامى
بتعجبنى كتاباتك او بمعنة اصح حالاتك لانى بحس انك بتكتب حالة أو مو��ف وانت شاطر فى الحتة دى اللغة بس هى اللى عايزة تتظبط بس عجبتنى
مقدرتش استحمل باقي الجملة انفجرت من الضحك لدرجة اني عيني دمعت من فرط الضحك الحقيقي من غير مبالغة انا بكره الكلاشيه بكره المقدمات بكره الاقنعة
قولتلا
" بوصي احسن شخصية والف بنت تتمناني , وخلي النهاية تبقي لطيفة وكل الكلام اللي علي الوزن دا مالهوش لزمة , بكل بساطة انتي عاوزه العلاقة تتنهي بشكل واضح وبسيط صح؟ "