معظم الشخصيات المذكورة في تلك الرواية كانت تعيش فعلًا. وقد قمت بتركيب الحقائق المعروفة عنهم، داخل مسارات الأحداث. أما الفجوات الخاصة بالسير الذاتية، فقد أتاحت لي مساحة حرة، لتتبع خيالي، وابتداع ما بدا لي محتملًا. بالطبع فإنني أقوم بتأويل الوقائع وخصائص الشخصيات على طريقتي أنا الذاتية. مما يعني: إن شخصيات الرواية مستوحاة من الأشخاص الحقيقيين، لكنهم ليسوا متطابقين معهم. وإن الملامح العامة حقيقية بالفعل، إلا أنها خلال رسمها تحولت إلى صورتي أنا الشخصية عنها
Die arabische Prinzessin Salme flüchtet im 19. Jahrhundert von Sansibar, um den Kaufmann Heinrich Ruete zu heiraten. Fortan nennt sie sich Emily. Sie zieht mit Heinrich nach Hamburg, bekommt in rascher Folge drei Kinder, doch Heinrich kommt kurz nach der Geburt des jüngsten Kindes bei einem Unfall ums Leben. Fortan muss Emily sich in Deutschland durchkämpfen. Zeit ihres Lebens versucht sie, eine Versöhnung mit ihren Brüdern zu erreichen, die nacheinander als Sultan in Sansibar herrschen. Das Leben von Emilys Kindern Antonie, Said und Rosalie ist geprägt durch die Zerrissenheit zwischen den Kulturen im Kolonialzeitalter und während der Weltkriege.
Lukas Hartmanns Buch war ganz anders, als ich es erwartet habe. Es handelt sich nicht um einen chronologischen historischen Roman, vielmehr erinnern sich Emily Ruetes Kinder an ihr Leben mit ihrer Mutter und daran, wie ihr eigener Werdegang von dieser geprägt war. Dabei springt Hartmann zwischen den Zeiten und den Erzählperspektiven, alle drei Geschwister kommen zu Wort. Aber auch die Ereignisse vor ihrer Geburt, das Kennenlernen von Salme und Heinrich, ihre Flucht und die erste Zeit in Deutschland werden in Rückblenden erzählt. Ich habe das Buch damit mehr als Biografie als als Roman empfunden, obwohl Hartmann um die bekannten Fakten herum die Geschichte natürlich nach seiner Auslegung erzählt. Besonders interessant ist Emilys Sohn Said, der sich später Rudolph Said-Ruete nannte, denn er war mit allen drei großen Buchreligionen verbunden: seine Mutter als Muslima geboren, er selbst als Christ, seine Ehefrau war Jüdin. Er hat sich stets um eine Versöhnung der Völker bemüht und ich dachte bei der Lektüre mehrfach, wie sehr es ihn geschmerzt hätte, wenn der den Nahostkonflikt in seiner heutigen Form noch miterlebt hätte. Am spannendsten ist aber natürlich Emilys bzw. Salmes Geschichte, man stelle sich das vor, eine orientalische Prinzessin, die mit einem deutschen Christen durchbrennt. Allerdings war ihr Schicksal nicht nur wegen des frühen Todes ihres Mannes sehr traurig, es wird immer wieder deutlich, wie sehr sie sich nach ihrer Heimat sehnte, wie schwierig das Leben in Deutschland für sie war und wie sehr sie unter der Zurückweisung durch ihre Familie litt.
Ein lesenswertes Buch. Ich überlege, auch Emily Ruetes Memoiren zu lesen.
لنقل إنها رواية تاريخية لحكاية الأميرة سالمة بنت سعيد من وجهة نظر أبناءها إذا صح التعبير, لا يعرف أحد في هذه الرواية مالذي يدور في رأس سالمة التي صارت فيما بعد ( إيميلي) كيف تخلت هربت؟ لماذا؟ كيف وقعت في الحب , لن نعرف أبداً هذه الإجابات لأن أبناءها هم من يحكون الحكاية. لم أكن أعرف شيئاً عن قصة سالمة ما دعاني إلى البحث في ويكيبيديا وأظنني سأقرأ مذكرات أميرة عربية للإطلاع أكثر على حكايتها , حاول الراوي سرد القصة حسب تسلسل الأحداث لكن ما كتبه في هذه الرواية لا يُعد تأريخاً حقيقياً لما حدث . رواية جيدة وقد تكون بطيئة في الأحداث ولا تأخذك إلى عالمها بسهولة
لا أدري ما مشكلة هذه الرواية، ثقيلة على القلب وتعابيرها غريبة.. هل المشكلة في الترجمة؟ أم الكاتب نفسه.. عمومًا أنا أقرأ الآن "مذكرات أميرة عربية" وقد كتبتها سليمة سعيد بنفسها وهذا أفضل وأقرب للواقع.. مالجدوى في قراءة رواية تستند ع -بعض- الحقائق، إن كانت هنالك سيرة ذاتية؟!
Diezgan pliekans un paredzams stāsts par spīti daudzsološajam faktu materiālam. Droši vien tam vairāk atbilstu dokumentālā romăna forma. Tomēr ļoti izdevies ir eleganti un neslēpti ironiski apspēlēts paradokss - musulmaņu princese, kas, lielās mīlas vilināta, aizbēg no Zanzibāras, lai apprecētos ar savu rietumnieku sirdsāķīti, drīz vien konstatē, ka ir atteikusies ne vien no plīvura, bet arī no daudzām tiesībām un brīvībām, par kurām tālaika vācietes un citas eiropietes, kā izrādās, varēja tikai sapņot. Par to arī trejzvaigžņu cepumiņš autoram
تنتابك مشاعر مختلفة حين تقرأ هذا الكتاب قده تكره سلمى او قد تغفر لها، وداعاً زنجبار كتاب أخر عن قصة سلمى بنت سعيد بن سلطان ابنة حاكم زنجبار التي هربت مع تاجر ألماني. بعد قصة حب، عاشت معه ٣ سنوات جميلة تلتها سنوات من العذاب و الغربة المزدوجة، سعت للصلح مع عائلتها لكن بلا طائل، فهي في وجة نظرهم خانت الدين و الوطن..قرأة هذا الكتاب تدفعني لقرأة (كتاب مذكرات أميرة عربية) الذي يحكي السيرة الذاتية لسلمى.
قرأت مذكرات اميرة عربية بجزئيها الأول والثاني وقد استمتعت بقراءتها فهي تحكي عن قصة اميرة عربية ( سلمى بنت سعيد سلطان زنجبار وعمان ) والتي احبت تاجر الماني وهربت معه الى بلاده وتحكي في هذين الجزئين قصتة حياتها التي امتدت من زنجبار مرورا بمحطة تنصرها وزواجها في عدن وعيشها في هامبورج وتنقلها بين المدن الألمانية بعد وفاة زوجها وقد انجبت منه بنتين وولد فكانت سيرة ذاتية رائعة لكن هذا الكتاب والتي يزعم كاتبها انها تستند على حقائق ومستندات فهو يخوض في السيرة نفسها ما يضيفه هو الجزء الأخير من حياة الاميرة وأولادها وبالذات سيرة ولدها سعيد الالماني المسيحي من أم مُسلمة الأصل والذي التحق بالعسكرية الألمانية و عمل كدبلوماسي الماني يتزوج من يهودية وبذلك ينقلنا الكاتب معه في مزيج بين الديانات فالابنة انطوني التي تزوجت برجل يكبرها في السن كثيراً بعد ان كبرت وفشلت في الحصول على عريس يناسبها وهذا الرجل كان حاكما عسكريا لجزر تتبع الإمبراطورية الألمانية فيما وراء البحار تعيش معه بعيدا عن اسرتها في المستعمرات البعيدة والابنة الصغرى روزالي التي تزوجت برجل عسكري عايشت معه الحرب العالمية الأولى والثانية عبر تفاصيل كثيرة لينقل الكاتب المعاناة التي خلفتها الحربين العالميتين على هذه الاسرة لا أدري ما مشكلة هذه الرواية قراءتها ثقيلة على القلب هل المشكلة في الترجمة ؟ ربما او الكاتب نفسه الذي حاول من خلال معلومات قليلة متوفرة لديه ان يخلق منها رواية ما شجعني على قراءتها وانهائها هو اعتقادي انني سوف احصل على تفاصيل مخفية عن حياة اسرة الاميرة لم تغطها سيرة الاميرة التي قراءتها بجزئيها حيث ان الاميرة احتفظت لأولادها ببعض المذكرات خصتهم بها وكانت تعتقد انها شخصية ولا يمكن نشرها فاعتقدت انه ربما حان نشرها الان بعد ان يكون أولادها قد فارقوا الحياة ولا خوف من نشرها على حياتهم الشخصية . في النهاية ، و حول فراش تلك الأم العجوز المريضة التي تشفق على أبنائها الذين لم يجتمعوا الا لمرضها ومع ذلك كلا يتهجم على الاخر ويلومه ويعتب عليه فالواضح ان روابط الاخوة بينهم ضعيف . فتتركت بداخلك كثير من المشاعر المتضاربة قد تكره الام او تغفر لها سوء صنيعها ولكنها نتيجة لقصة حب بالتأكيد لم تكن عادية
الرواية تحكي قصة الأميرة "سالمة بنت سعيد" العمانية ، التي فرت من قريتها زنجبار إلى ألمانيا بعد قصة حب عاشتها مع تاجر ألماني الأميرة العربية تحولت لي ألماميا من سالمة إلى إيميلي ، و من مسلمة إلى مسيحية ، الشيء الوحيد الذي احتفظت من وكنها الأم ذلك الحنين الجارف لزنجبار الذي أحرق فؤادها و جهلها تعيش ليال طويلة كئيبة ترتشف فيها دموعها الكأس تلو الآخر توفي زوجها مبكرا مخلفا لها ثلاثة أولاد شاركوا في صياغة أحداث هذه الرواية و لم يذكروا شيئا عن تفاصيل بداية قصة حبها مع أبيهم أو عن الهجرة و لا أظن أن هذه الرواية كفت سالمة أو إيميلي حق مشاعرها و غربتها لم أكن أعرف يوما بوجود سالمة و لم يصدف لي أن سمعت بقصتها الغريبة إلا من خلال "وداعا زنحبار " و من خلالها أيضا علمت أن للأميرة العربية سيرة ذاتية كتبتها بنفسها و سأعمل على قراءتها لدي شغف كبير بالروايات التاريخية ، و هذه بالذات تركت داخلي استفهاما كبيرا : فمالذي دفع بإيميلي لتغيير دينها ؟ الرواية أحداثها ثقيلة جدا و يصعب عليك دخول عالمها إلا في الصفحات الأخيرة في النهاية ، و حول فراش تلك الأم المريضة تشفق جدا على أبنائها الذين لم يجتمعوا إلا لمرض أمهم ، تشفق على تشتتهم و ضعف رابطة الأخوة بينهم ، تشفق على كل واحد منهم و هو يتهجم على أخيه باللوم و العتاب رغم اني لم استمتع بالرواية كثيرا إلا أنها تركت بداخلي كثيرا من المشاعر المتضاربة
رواية مُربكة تأخذك هناك إلى القرن التاسع عشر والقرن العشرين حيث حكايات الأميرات؛ لكنها لا تتحدث عن أميرات ديزني بفساتينهن الفضفاضة، بل عن الأميرة العربية ابنة السلطان العُماني سعيد بن سلطان من وجهة نظر أبنائها (أنطوني، سعيد، وروزالي).
سالمة بنت سعيد؛ طفولتها كأميرة عُمانية في زنجبار، قصة حُبها للتاجر الألماني الذي هربت معه، تنصّرها للديانة المسيحية، ولاداتها المُتتالية، وفاة زوجها بعد ٣ أعوام، ثم سنوات نضالها كأرملة غريبة ووحيدة وسط شوارع ألمانيا وصولاً إلى محاولاتها للعودة إلى زنجبار .. وتفاصيل كثيرة من حياتها ظلت كألغاز بالنسب�� لأبنائها حتى لحظة نشرها لكتابها (مذكرات أميرة عربية).
سعيد المسيحي من أم مُسلمة الأصل يتزوج بيهودية لينقلنا الكاتب معه عبر الصفحات في مزيج مُتداخل بين الديانات .. وأنطوني التي هربت من العنوسة لتتزوج برجل عجوز في سلسلة مُتتابعة من الآلام تعيشها معه بعيداً عن أسرتها .. وروزالي التي تزوجت برجل عسكري عايشت معه الحرب العالمية الأولى والثانية عبر تفاصيل دقيقة استحضرها الكاتب كي ينقل لنا أطناناً من العذاب التي جسّدها مُصطلح "الحرب". وفي خط متوازي مع هذه الأحداث كيف كانت علاقتهم مع أمهم الأميرة؟
عنوان الكتاب : وداعاً زنجبار . . اسم الكاتب: لوكاس هارتمن . . . الناشر : منشورات الجمل . . . عدد الصفحات : 319 صــ . . . قام الكاتب بجمع مذكرات أبناء السيدة سالمة بنت سعيد بن سلطان وكتبها على شكل رواية ، وكتب الأحداث كما هي بتسلسلها التاريخي منذ خروج السيدة من جزيرة القرنفل وحتى وفاتها في ألمانيا ، كما قام الكاتب بكتابة جمل بسيطة من رسائل السيدة سالمة إلى أخيها السلطان برغش أمام كل فصل من فصول الرواية ..... . . #اقتباس : (إلى حضرة صاحب السمو ، السلطان برغش بن سعيد بن سلطان . السلام عليك يا أخي . أتوسل إلى الله وإليك ألا تدر وجهك عني قبل أن تقرأ خطابي هذا. لا تجعلنّ قلبك يقسو عليّ و على أبنائي.......) . .
قراءة القصه من منظور الماني شارحاً اوضاع المانيا و اوروبا في تلك الحقبه الزمنية اضفت بؤساً على ما عانت منه الاميرة سلمى ، الاضافه هنا في هذي الرواية هي حديث ما قد كان يجول في صدور المحيطين بها ... ابنائها و الدم العربي الي يحملونه واحساسهم به
وداعاً زنجبــار | لوكاس هارتمان ترجمة : نيفين فائق ..
رواية تحدثت عن حياة أميرة عربية "سالمة بنت سعيد" التي تخلّت عن حياة البذخ من أجل الحب .. استوحى المؤلف روايته من السيرة الذاتية للأميرة العربية "مذكرات أميرة عربية"
This entire review has been hidden because of spoilers.
الكتاب يتحدث عن السيدة سالمة بنت سعيد بن سلطان ، يرويها أبناءها رودولف و طوني و روزالي ، الذين أطلقت عليهم كذلك أسماء عربية و هي : سعيد و طوقة و غادة.
يروي الأبناء تفاصيل سيرة حياتهم برفقة والدتهم تارة و تفاصيل حياتهم الشخصية التي قضوها بعيد جداً عن وطنهم الأم تارة أخرى.
يتناوب الأبناء في ذكر ما جرى لهم و لوالدتهم ، ذُكِرَ الكثير مما لم يذكر من قبل على لسان سالمة بنت سعيد في كتابها مذكرات أميرة عربية ، طبيعة علاقتها بزوجها الألماني هاينريش الذي خططت للهرب معه و سبقته الى عدن و لحاقه بها و من ثم هجرتهم لبلده الأم الذي كان غريباً على سالمة أو سلمى ، التي بذلت بدورها الكثير من الجهد لتصبح واحدة من الألمان ، بدأ بتعميدها و دخلوها المسيحية و تعلمها اللغة الألمانية و الإنجليزية و تخليها عن اللباس الشرقي و تغير طباعها مع الوقت ، لتصبح سيدة ألمانية بكل معنى الكلمة.
يروي الأبناء علاقتهم بوالدتهم ، و وفاة والدهم المفاجئ و ما أصاب إيميلي والدتهم من حزن دفين ، و توليها زمام الأمور من بعده ، يروون تفاصيل حياتهم ، زواجهم و علاقاتهم الاجتماعية و السياسية و علاقتهم ببعضهم البعض ، بما تتسم به من عمق و هم أطفال صغار و هشاشة حين أصبحوا كباراً.
لم يرضى الأخوة في زنجبار يوماً عن إيميلي رويته و لم يسمحوا لها برؤيتهم يوماً ، ماجد الذي كان على العرش يوم هربت أخته من زنجبار و بعده برغش الصارم الذي لم يستقبلها يوماً و لم يكلف نفسه حتى عناء الرد على خطاباتها التي تستجديه فيها ، و في الكتاب بعض من المقتطفات التي حاولت بها التقرب من إخوتها و الحصول على حقها المشروع من الورث لينعم أبناءها بالحياة الطيبة بعد وفاة أبيهم هاينريش.
الكتاب مرجع ثقافي زاخر بالتفاصيل ، لابد للجميع من قراءته. ليقرأوا حكاية سالمة بعد رحيلها و ما حل بها و كيف عاشت و تأقلمت ، كما توجد تفاصيل وفاتها. و ذلك بقلم أبناءها الثلاثة : رودولف ( سعيد ) و طوني ( طوقة ) و روز ( غادة ).
—ĔĔĔ� *اقتباسـات* : - "بفارق سنة بين كل طفل يأتي طفلاهما التاليان إلى الحياة ، سعيد و روزالي غادة ، التي تنادى بروزا فحسب ، الأطفال الثلاثة جميعهم من مواليد الربيع ، مولودون في شهري مارس و أبريل. يضج البيت المطل على نهر ألستر بضحكات الأطفال و صراخهم الذي يختلط مع نباح الكلاب و صياح الخادمات"
- "إن الشخص المخلص من أعماق قلبه ، هو من يحب وطنه كما تفعلين أنتِ"
- "يا أخي ، إنني أرسل إليك التحية بكل الحب ، رغم كل ما كتبته حتى الآن ، و سوف أبقى أنا أختك سلمى بنت سعيد بن سلطان ، يرسل إليك ابني و أختاه التحية كذلك. تحيات كثيرة ، كثيرة" مقتطف من رسالة باللغة العربية كانت إيميلي رويته قد أرسلتها في عام ١٨٨٣ إلى أخيها غير الشقيق السلطان برغش.
Extremely well written and highly interesting re the times described in the book. It is a 'heavy' read, certainly not light or easy. For my taste a bit sad, but that's how the history of Salme or Emily was. Sadly she had pulled her children into it as well, just as parents did with their children after each war, as they were all traumatized.
Leider be wiitem ned so spannend wieni vom Buechrögge her erhofft ha. D Gschecht gompet chli vo Person zo Person, ohni dassi mech je gross met einere verbonde gfühlt ha. Schad, well d Gschecht em Senn vo 'History' hender de Charakter esch faszinierend. I dere Form heds mi eifach ned möge packe..