قال ابن الصلاح: «وكتاباهما (البخاري ومسلم) أصح الكتب بعد كتاب الله العزيز». وقال النووي: «أجمعت الأمة على صحة هذين الكتابين (البخاري ومسلم)، ووجوب العمل بأحاديثهما». وقال: «وأصح مصنّف في الحديث، بل في العلم مطلقاً: الصحيحان». وقال: «اتفق العلماء رحمهم الله على أن أصح الكتب بعد القرآن العزيز الصحيحان البخاري ومسلم وتلقتهما الامة بالقبول». وقال المازري: «هو أحد الصحيحين اللّذين هما أصح الكتب بعد كتاب الله تعالى». وقال السخاوي: «صحيح البخاري وصحيح مسلم أصح الكتب بعد كتاب الله تعالى». وقال ابن تيمية: «فإن الذي اتفق عليه أهل العلم أنه ليس بعد القرآن كتاب أصح من كتاب البخاري ومسلم». وقال ابن حجر العسقلاني: «وكتاباهما (البخاري ومسلم)أصح الكتب بعد كتاب الله العزيز.»
Imaam Abul-Husain Muslim ibn-ul-Hajjaaj al-Qushairee an-Naisaabooree
One of the chief authorities on the Hadeeth. Muslim traveled widely; his great work, Al-Musnad-us-Saheeh, is said to have been compiled from about 300,000 hadeeths, which he collected in Arabia, Egypt, Syria, and Iraq. The Saheeh has been unanimously acclaimed as authoritative and is one of the two canonical compilations of Hadeeth, along with the book of his teacher, Imaam al-Bukhaaree.
Muslim was careful to give a full account of the isnaads (chains of transmission) for each hadeeth and to record textual variations. The collection also includes an introduction discussing Hadeeth Science.
قرأته على كبارٍ من علماء الحديث مع مئات من طلبة العلم الشرعي في المسجد الكبير في الكويت بسند متصل إلى الرسول صلى الله عليه وسلم في 5 أو ستة أيام من بعد صلاة العصر وحتى العاشرة مساءً، وذلك برعاية مشكورة من وزارة الأوقاف الإسلامية في الكويت
هو الكتاب العظيم المسمّى في الأصل "المُسند الصّحيح المختصر من السُّنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلّى الله عليه وسلم" أصحّ كتب السُّنّة بعد "صحيح البُخاري" وإن كان البخاري قد تميّز عنه بشروطٍ في الصّحّة هي أشدّ وأعلى منزلة وكذا بفقهه الذي تميّز به تبويبه للأحاديث، فإنّ مسلمًا تميّز عنه بحسن التّرتيب بحيث يسرد الحديث بطرقه ومتونه جميعِها في بابٍ واحدٍ وهذه الميّزة هي الّتي جعلت أهل المغرب يقدّمون صحيح مسلم على صحيح البخاري، جمعَ الإمام الحافظ أبو الحسين مسلم بن الحجّاج بن مسلم القُشيري النّيسابوري (ت261ه) أحاديثَ كتابِه من 300.000 حديث انتقى منها 4000 حديث دون المكرّر، وبالمكرّر فإنّها بلغت 7275 حديثًا، والحمد لله على منّه وكرمه.
كلما قرأت فى صحيح الامام مسلم تذكرت نعم الله على فلقد جلست ادخر ثلاثة شهور لكى اشتريه ولم اقدر على ثمنه رغم عدم غلوه وبفضل من الله ومنة جائنى هدية من احد اصدقائى فاللهم لك الحمد ثم رزقنى الله من فضله بعد ذلك فللكتاب عندى قدر كبير وخاص جدا
مع معهد النجاح ،مع إحدى المقرئات الفاضلات قرأنا زوائد مسلم على البخاري، بمعنى أن الأحاديث التي اتفق فيها البخاري مع مسلم لم نقرأها بل قرأنا التي انفرد بها مسلم، وحتى لو كان هذا الانفراد باختلاف السند
جميل أن تستقي المعرفة من منبعها قرأته أثناء فترة الجيش وهو من أمتع الكتب التي قرأتها وهو من الكتب القليلة التي وضعتها في متناول يدي من مكتبتي و قد بحثت عن أفضل الطبعات المعروفة للكتاب والمحققة تحققا علميا فأجمع الكثير من العلماء-الذين أثق بهم-بأن هذه النسخة بتحقيق العلامة: فؤاد عبد الباقي هي من أصح النسخ المعروفة وله تعليقات هامة عليها خاصة لغير المتخصص في علوم الحديث والكتاب له أسلوب أدبي ممتع جدا ومن العجيب أني لم أقرأه سوي مرة واحدة وأتذكر الكثير من أحديث النبي (�) وأخباره وتعقيبات الأمام مسلم عليها ولا أنسي المقدمة التي وضعها الأمام مسلم فهي مما يستشهد به العلماء.
Outside of the verses that progressive Christians fangirl, conservative Christians take as fighting words, eschatology radical internet imams over- emphasize, and matters that the Prophet took as personal preference that his followers took as law, it's actually not much different from the moral lessons of the people of the Book or even Hinduism when you take out all of Hinduism's mythos (with of course the point that Muslims do not believe in the divinity of Jesus- though speak awful highly of him- and beautifully- for that to be the position).
ثاني أصح كتاب بعد القرآن وصحيح البخاري. هذا الكتاب له مكانة في نفسي لأنه صحبني كثيرا مع شرح النووي في وقت لا يوجد عندي سواهما مع سوء الطبعة ولكن استفدت كثيرا. ولي قراءة فيه الآن مع طبعة ممتازة إن شاء الله أتمها قريبا.