سيُمنع كتابي هذا في كثيرٍ من الأروقة, وسيُثير النزاع أينما حلّ, لكنه سيصل إلى عينيك, فلم نعُد في عصرٍ يقدرُ أي أحدٍ أن يمنع كتابًا ليصل إلى العيون, إذا مسّت يدك هذا الكتاب فاعلم أنني في قبري؛ فالذي يسبح عكس القطيع يموت. إذا تحدَّثتَ عني بالشر سيمدحونك على المنابر, وإن تحدثتَ عني بالخير سيلعنونك معي, وقد يبقى جزءٌ فيك يلعنني بعد قراءة هذا الكتاب, لأنه لا يُصَدّقني, انسَ مُعتقداتك وكل ما توارَثتَهُ وأقنعوك أنه صحيح, واقرأ, وستمُرّ الأيام ويأتيك كلامي مُتحَقِّقًا مثل فَلَقِ الصبح.
خزعبلات وإسرائيليات. تدليس. ادعاء علي الله و رسوله. تدمير للعقائد و فتن طائفية. والأكثر من ذلك ادعاء الصحة و الدقة التاريخية بمنتهي التبجج بدون مصادر. للمزيد من التفاصيل بدون حرق للاحداث مراجعة مرئية للعمل #كوكبالكتب #العراف #انتيخريستوس
اين المصادر مادام الكاتب مصمم ان كل ما يكتبه حقيقة....لى عنق احاديث الرسول محمد صلي الله عليه وسلم للتسليم بأن ما تكتبه حقيقة ليس بمصدر ...اين حجتك....رأيى ان هذا الكتاب مجرد اجتهادات شخصية من الكاتب الذى وضع نفسه فى هذه الدوامة منذ كتابه الاول....الصياغة اللغوية و التطويل غير المرغوب فيه اثر على الرواية و جعلها ضعيفة و لا تجذب القارئ للانتهاء من الكتاب
استفزني هذا الكتاب او الرواية جدا و لم اكملها بعد.. اولا ذكر النبي ٱدم عليه السلام ووظفه كشخصية من شخصيات رواية بدون مصادر و لا حتى اي ادنى احترام هذا الذي تتكلم عنه نبي الله و اول الانبياء عند المسلمين ثانيا توظيف القرٱن الكريم في قصة مخالفة لقصة القرٱن ! ومن خيال الكاتب او من معتقدات مسيحية محرفة التي تصور المرأة بأنها شيطان و عاقبها الله في الدنيا و جعلها تحيض و تحمل بسبب خطيئتها . الاسلام برئ من هذه الأفكار لم يذكر القرٱن هذه القصة المحرفة التي تبني عليها روايتك و تدعمها بالقرٱن !!! كيف تجرؤ على التكلم بلسان النبي ! و تصفه و ايضا تذكر الملائكة و تتكلم على لسانهم هل الكاتب يدرك فداحة ما يكتبه ؟! و كيف تسوق هذه الرواية لجيل من القراء المراهقين الذين لا يفهمون الحق من الباطل و يتأثرون بأي شيء يقرؤوه !
من وجهة نظري المؤلف ناجح في جذب اهتمام القراء كنت متلهفا لرؤية الجزء الثاني وقراءة توليفته هذه المرة وجذب الاهتمام هذا نتج من لعبه علي وتر الاهتمام والانشغال بأمور المستقبل أو بأمور الغيب عموما فشهوة معرفتها أو امتلاك الأسرار التي لا يعرفها أحد غيرك جذابة للغاية فهاهنا المؤلف يجذبك بقصصه ليجعلك تشعر بهذه النشوة العجيبة في امتلاك الأسرار والمبهم من الأمور أرجو من قراء الكتاب عدم الاحتكام إلي هذا النص الأدبي كبحث علمي أو كدليل موثوق وأرجو من المهاجمين معاملته كنص أدبي ليس إلا يحقق المتعة والانجذاب ليس إلا ولكنه ليس بحث علمي موثق وإنما هو خيال كاتب ماهر من وجهة نظري ربط الأحداث وصاغها في شكل مشوق مدعوما ببعض الحقائق ليزداد الابهار بالعمل الأدبي كحكم علي عمل أدبي فهو متوسط المستوي اعتقد أن العمل السابق كان أفضل منه علي مستوي القصص واللغة والسرد أما موضوع الرواية هذه المرة فهو إعادة صياغة لقصص الأنبياء بشكل آخر بداية من قصة الخلق لسيدنا آدم مرورا بقصة أبناءه وسيدنا إدريس ونوح وموسي وسليمان وعيسي ويكمل روايته ببعض القصص الآخري المتنوعة بشكل متسلسل تاريخيا إذا وضعنا الرواية تحت سكين الحكم الديني والتاريخي فسيكون حكما قاسيا علي الرواية خاصة انها لم تذكر مصادر موثوقة كدليل علي كلامها وإنما هي خيال مؤلف ماهر استطاع احداث الضجة حول مؤلفاته وهذا من وجهة نظري نجاح للرواية بغض النظر عما تقدمه من أحداث أو معلومات
نجمتين لإسلوب الكاتب اللي بيعرف يشد القارئ كويس جداً واسلوبه في الكتابة. لكن فين المصادر اللي تثبت حقيقة الكلام دا كله؟ وخاصةّ انه قال في البداية "جميع الشخصيات المذكورة في هذه الرواية هي شخصيات حقيقية، بإنسها وجنها وشياطينها، وجميع الأحداث المحكية مبنية علي أحداث ووقائع حقيقية مثبتة" إذا فين مصادرك اللي اعتمدت عليها؟!
تقييم بعد الانتهاء من الرواية هل المعلومة المكتوبة في الروايات بشكل عام هي معلومات يمكن الاعتماد عليها او الاخذ بها حتي لو نوة الكاتب في بداية الرواية ان الاحداث حقيقية ، لا طبعا فالكاتب قد تكون لة وجهة نظر مختلفة تماما عن معتقداتك الشخصية وايضا لابد من اكمال بعض الجوانب المجهولة ببعض الخيال والا ستتحول الرواية الي كتاب يسرد وقائع تاريخية وكل من اشتري الرواية يعرف انها ليست كتاب تاريخ وايضا يعرف ان للكاتب أراء صادمة وانة يبحث دائما عن الجوانب الغير مطروقة من قبل ويركز عليها بشكل كبير
هل الرواية سيئة بالنسبة لي ،لا هيا جيدة جدا وجعلتني مشدود للأحداث بشكل كبير والأهم بالنسبة لي انها جعلتني ابحث بنفسي عن مصادر ما كتبة الكاتب ونجحت في إيجاد بعض المصادر تؤيد ما قالة ولم أنجح في إيجاد البعض الاخر
هل أؤيد كل ما ورد في الرواية لأ طبعا يوجد الكثير من القصص الغير مقنعة ولم أجد لها مصدر ذو ثقة لكن يوجد قصص اخري أجدها منطقية مثلا كقصة ود ونسر وسواع وقصة السامري وقصة جاك العصفور
هل طريقة السرد مملة لأ لم تكن مملة ولولا ان الرواية تحتاج لبعض البحث لأنهيتها في خلال أيام قليلة
هل الهجوم علي الرواية مبرر طبعا ،مفهوم جدا بالنسبة لي ان تهاجم الرواية بهذا الشكل واعتقد ان الكاتب نفسة ودار النشر كانو يعرفون ذلك واعتقد ان إثارة الجدل نوع من انواع النجاح حتي لو لم تعجب الكثير ولنا في روايات احمد مراد عبرة فهو اعتقد أنجح كاتب في الوقت الحالي وتقييم رواياتة منخفض جدا
في النهاية انا اشفق علي الكاتب من كم الهجوم علية ومن وجهة نظري وانا لست برجل دين ولست مؤهل لتحريم او تحليل ما كتب ان ما كتب هو إعادة نشر لبعض القصص المثيرة للجدل في كتب التراث ولا يوجد بعها ما يمس العقيدة او يثير الشك في النفوس من جانب صحة الدين او وجود اله خالق وانبياء أصحاب رسالات سماوية فبعد انتهاء الرواية لم أجد في نفسي اي بذرة شك خبيثة تجعلني اشكك في ديني وهذا بالنسبة لي كافي
---�-------------------------------------- ملاحظات اثناء القراءة قصة ان السامري هو الدجال تم طرحها من قبل في أكثر من كتاب
يوجد ربط ذكي بين قصة ملائك نصيبين وهذة الرواية مع ظهور الشخصية الرئيسية عمرو بن جابر وتوضيح كيف نشأ والتقي بإلينور
قصة تحول ود وسواع ويغوث ونسر من ابطال الي رموز قام بعباداتها قوم نوح واستمرار عباداتها حتي ظهور الإسلام هيا قصة متفق عليها لكن ربطها بألهة الزمن القديم ربط ذكي قد يحمل منطق ويوضح من أين اشتق اليونانيون القدامي مثلا الهتهم كذيوس وابولو علي اساس انة لا يوجد قصة وحكاية بلا اصل
توجد بعض الاراء ان سيدنا إدريس لم يمت وان الله رفعة الي السماء كما حدث مع سيدنا عيسي لكنة تم قبض روحة في السماء لكن التفسير الأقرب للرفع هوا ان الله رفع مكانتة وقدرة والله اعلم
دخول مفاجئ لإيزيس وست وربطهم بقابيل بشكل غريب ومثير الصراحة هذة اول مرة اقرأ هذا الطرح كنت قد قرأت من قبل الربط مابين سيدنا إدريس وازوريس لكن ان يكون اوزوريس هو
جديدة بالنسبة لي
يارد بن مهلائيل علي حسب البداية والنهاية لأبن كثير لم يكن نبي بل هو حفيد سيدنا شيث النبي الثاني بعد سيدنا ادم وابنة هو خنوخ او سيدنا إدريس
منذ سنوات طويلة قرأت كتاب عن قصص الأنبياء لا ادري مدي صحة ما فية ،ان اولاد قابيل بعد موتة قد قامو بتحنيطة والاحتفاظ بجثتة للتبرك بة بتحريض من ابليس وبعدها تحول الي اول صنم في التاريخ وقد قام اتباعة بعد ذلك بعبادتة لا ادري لماذا تذكرت هذة القصة الان 😀
---------------------------------- انطباعي المبدئي بعد تقريبا ١٠٠ صفحة
التقييم للرواية حتي الان اقل من ثلاث نجوم وعلي ما يبدوا ان القراء يقرأون الرواية علي انها كتاب يسرد وقائع وليست رواية
فكرة ان سيدنا ادم ليس هو أول من سكن الأرض فكرة موجودة بالفعل في كتب التراث فمثلا ذكر ابن كثير في كتابة الشهير البداية والنهاية ان الارض كان يسكنها كائنات اخري قبل الإنسان مثل الجن والحن والبن
لماذا اسم قابيل شائع حتي الان وكان من الاولي ان يسمي الناس أولادهم بأسم هابيل
هل تزوج سيدنا ادم من ليلث قبل زواجة من حواء توجد بعض الأساطير اليهودية تؤيد هذة النظرية كما تم ذكر اسم ليلث في العهد القديم وملحمة جلجامش وقد تعرفنا عليها في كتابات دكتور احمد خالد توفيق كأحد الشياطين مصاصي الدماء
توجد بعض الاراء ترجح بأن جنة سيدنا ادم كانت علي الأرض وليست هي جنة الخلد التي وعد الله بها عبادة الصالحين
يجب الا نأخذ معلوماتنا من الروايات ،الرواية قد تفتح لك باب من البحث عن المعلومة
"وهم المعرفة" أعتقد أن تعريف المصطلح هذا سيلخص علينا الكثير للقراءة في عقل (د.أحمد مصطفي) فالرجل يعاني -في رأيي- من تخبط معلوماتي في رأسه، معلومة من هنا ومعلومة من هناك يشعر وكأنه أحاط بما لم يُحط به غيره.. الأن لديه مجموعة من المعلومات كأحجارالطوب وسيحاول أن يبني به جدار وإستطاع فعلاً في الجزء الأول من هذه الرواية أن يبنى حائط جيد نوعاً ما ويمكن تقبله، أما الجزء الثاني من الرواية فليس ماكان يشغل الكاتب فيه هو بناء تركيب أو جدار قوي متماسك متمركز على أسس وإنما كان كل تركيزه منصب على أن يحقق رقماً جدلياً جديدًا وأعتقد أنه ربما سينجح في ذلك وليس بسبب الرواية نفسها كلياً وإنما بسُمعة سابقتها التى ستجعل لها اسم ومبيعات، وهذا إجمال يليه بعض من تفصيل مختصِر.
-بداية بأول تنويه في الكتاب بــأن "الشخصيات في الرواية كلها حقيقية بإنسها وجنها وشياطينها" فأنا لا أعترض معك في هذا فقد تكون هذا الشخصيات حقيقية في خيالك تتعايش معها وتحاكيها كما يظهر ذلك في نصوص الرواية وزوايا الكاميرات التى لم يكن لأحد بأن يطلع عليها إلا أن يكون هو هو مخرج هذا المشهد ومؤلفه من قبل ذلك. أما النصف الثاني من التنويه فهو مما يؤخذ عليك وهو أن "الوقائع والأحداث مبنية على أحداث ووقائع حقيقية *مثبتة*" والحقيقة أن هذا كلام كان يفتقد إلى برهان إذ أنك لم تذكر ولا إثبات واحد لهذه الحقائق التى تدعي وجودها.. ودعك من هذا الهراء التحليلي بعد كل قصة بين بوبي اللعين والإثنين الأغبياء معه فهذا لا يتعدى كونه "ببرونة ثقافية" تنفع للهواة الصغار لإسكاتهم، والأغبي منه هو وجود جزء ثاني لذكر المصادر مفردة كما سأبين.
-التنويه الثاني "أي عجب يصيبك من قراءة هذه الرواية فهذا يعني أنك تحتاج إلى إكتشاف المزيد من الكتب ليزول هذا العجب" وهذا حقيقة أغبي تنويه قرأته في ورقة في حياتي.. إذا هو شعورياً مثل عبارة " ألق نفسك في هذا المحيط ولن تموت، وإذا مت فتعال وإنتقم مني!!" ياهذا إن كنت كاتب فأنت بهذا التنويه تفرض على القراء التيه ولست تنفعهم بشيء سوي إضاعة الوقت في تراهات وجدليات هم في غنى عنها، إذ أنه من الحمق بل كل الحمق تتبع مصادر هذه الخرفات التى تكتبها أنت بخيالك والاسم *رواية*!
-النقطة الثالثة: هي تقديم هذه الصفحات على أنها "رواية" وهذه تكاد تكون معضلة فلسفية..إذ أنت تهرب من قول أنه كتاب حتى لا توجه إليك سهام النقد لاذعة، فإنه لو كان كتاب لكان مضحكة ، وكذا بلا قيمة إذ لا مصادر لكتابك.. وهنا نقطة أيضاً وهي أن الكاتب يعتمد على كتب (الكتب المقدسة و كتب السحر والكتب غير معلوم أصحابها أصلا وغيرها) كتوثيق، وهي أصلاً في ذاتها تحتاج إلى توثيق فأنت تستخدم حتى مصادر ليست موثقة!! وهذا موضوع لن نتطرق لمناقشته هنا... وهذا بإعتبار لو كانت كتاب أما كونها "رواية" فهذا يخفف قليلاً من وطأة النقد ويجعلنا نتطرق للتقييم الروائي الذي وبلا شك سيطرح هذه الرواية أرضاً كونها مليئة بكل شيء إلا مما يجعلها رواية!! كذلك كونها رواية للهرب من أغلب قيود النقد هذا لا يجعلها تعبر بسلام تحت مأصلة تغيير القناعات والفكر فكانت أغبي فكرة أن تقوم بالعبث في القناعات من خلال رواية أنت نفسك بجعلها في هذا الشكل فرضت عليها ألا تكون سوي أساطير وخيالات لكاتب يسعي للجدل والشهرة!! والخلاصة أن الرواية ليست برواية وأن الكتاب ليس بكتاب.
- كون الكاتب هنا يلعب في أكثر "التابوهات الشائكة" فهذا أكثر ما يستثير القاريء ويجعله يكمل ويبحث ويدقق ولكن هذا العمل حقاً ممل إلى درجة بشعة، ولغويات الكاتب تقترب من درجة يكاد يتجمد عندها الماء... التحدث بلسان الملائكة والأنبياء من الأشياء المنفرة والتى تؤكد وتبرهن على أن الكاتب لا يريد سوي الجدال وبيع المشاكل، الإعتماد على مصادر غير موثوقة كما ذكرت آنفاً، البت في قضايا مازال العلم عاجزاً عن قول كلمات أخيرة فيها (أقصد بالعلم الطبيعي والشرعي كذلك) أو لم يبت فيها قولا من الأساس أو قولاً منافياً لما إدعاه الكاتب وليست المشكلة في المخالفة وإنما في الإفتقار إلى برهان وإقناع وأن الأمر برمته أصلاً رواية ! مثل قصة ليليث وأدم، وقصة يوسف وعهد زوسر، ومن نقل عرش ملكة سبأ، وقضية السفاح جاك وغيرها الكثير. -التفسير المضحك لقصة صلب المسيح التى ساقها الكاتب لا تكاد تُصدق ولو حكاها لمجموعة من الأرانب، إذا أنه ليوفق بين الكتب المقدسة إضطر لخلط العقائد ببعضها وعمل "كوكتيل" فكان هذا العبث وفي النهاية هو أيضا لم يرض أي من الأطراف بتحليله هذا. -وماهذا الضحك في تفسير قصة الصلب بأكثر من قوله في صــ123ــ أنه لو كانت البشرية كلها من نسل أدم وحواء فقط فهذا يعبر عن أن الجميع أبناء محرم، ولأن كل النصوص التي يستند إليها تقطع بأنه لم يكن يوجد سوى أدم فلابد أن يكون هناك حل أخر! وفي نظر الكاتب ليس هذا الحل سوى وجود إمرأة أخري يتزوجها أدم! وأن زواج أبناء أدم وحواء من بعضهم كأنه إعتراف من المؤمنين على عجز الإله عن تقديم حل يمنع زواج المحارم هذا.. وطبعاً سأترك هذا الكلام بدون تحليل، فالتناقضات فيه كثيرة وواضحة جلية مع الوضع في الإعتبار أن سارد هذه الجزئية في الروائية يعتبر أنه مسلم..! -الفصل المعنون بــ "اليهودي التائه" سخيف جداً جداً وكاد الكاتب يقول لو أن أحدهم دخل الحمام الأن فإن هذه خطة من تدبير أنتيخريستوس..! -الفصل الذي يتحدث عن "جاك سبارو" شعرت فيه بأن الكاتب يحكيه بكاميرا هوليوود هو الأخر ولم يختلف عنهم في رسم الشخصية كثيراً، وأعتقد أن الفصل قد تم دسه في الكتاب عنوة ولا فائدة منه أصلاً. كما أنه ذكر عن "جاك سبارو" أو "يوسف رايس - فيما بعد -" أنه الشخص الوحيد خارج دائرة الكهنة والرهبان الذي عرف مكان كنز الكنيسة الكاثوليكية مع أننا ومع الأحداث سنتكتشف أنه كذلك كان مٌغفل وسيٌخدع في ذلك..! - أفضل شيء في الرواية لا يندرج في الرواية، وهي المبادرة التى أطلقها الكاتب في النهاية.
سأختم هذا التعليق بمقولة للدكتور داخل الرواية: "الشيطان لا يكذب، ولكنه يخلط الحق بالباطل"
- النجمتان لخيال الكاتب وليس لعبث الكلمات الذي قرأت.
الرواية هذه المرة تتحدث عن قصص الأنبياء بشكل مختلف تماما بداية من قصة خلق سيدنا آدم و حواء مرورا بقصة هابيل وقابيل و الأبناء والاحفاد وسيدنا إدريس ونوح وموسي وسليمان وعيسي وبعض من القصص الآخري ما يؤخذ على الكاتب •••� الروايه من المنظور الديني والتاريخي مليئة بالمغالطات الواضحه (لم يذكر المؤلف مصادر تدل على صحه ما كتب ) •••� الروايه طويله جدا عن اللازم كان ممكن تكون أقل من كدا بمراحل . اذا تناولت الاحداث من منظور ادبي فستجد ••� خيال مؤلف ماهر خصب يستطيع ان يجذب الجمهور نحو كتاباته ••� الكاتب بيخليك كل شويه تفكر وتبحث وتشوف المعلومات هل هي صح أو غلط ، ودا فى حد ذاته حاجه كويسه من الكاتب أنه قادر يخليك تدور بنفسك عن المعلومات وتعرف الحقيقه فين . ••••� كنت قبل ما أقرأ الروايه اعتقد كما يعتقد الكثير أن جنه سيدنا آدم كانت فى السماء وليست فى الأرض ، ولكن بعد البحث الرأي الراجح كما اجتمع عليه الكثير من المفسرين أن تلك الجنة كانت فى الارض.
^^^^ بعض من المعلومات الخاطئه وجدت فى الروايه ^^^^
••� ليليث أول واحده اتخلقت قبل حواء وسيدنا ادم اتجوز منها. ••� عندما قدم هابيل وقابيل القربان ، قبل الله قربان قابيل وتزوج اكليما. ••� الغراب فى قصه قتل قابيل لهابيل كان بيواري جثه فأر . ••� ست (اله الشر) عند القدماء المصريين اخو قابيل . •••� اسطوره ايزيس والتابوت ••� هامان كان موجود ايام خوفو و خفرع. ••� الخضر هو من اتي بعرش بلقيس فى عهد سيدنا سليمان.
نار الشهوه تحرق خلايا العقل فى التاريخ كل من سموا أنفسهم ابناء الله فسدوا عقل يقوده شيطان اهون من شيطان يقوده عقل.
الرواية ممتعه و شيقه ولكن لن انصح احد بقرائتها لان ضررها اكثر من نفعها الجزء الاول كان متخصص فى الماسونية و الدجال اما الثانى أين المصادر و ما الفائدة اصلا من هدم مسلمات و التنبؤ بالغيب حتى لو كانت حقيقة ؟! هل تفوق الكاتب على اهل السلف من الصحابة و تابعين و جئت لتضييف سر الاسرار؟ و من المعروف عند اهل السنة انهم لا يصدقوا و لا يكذبوا الاسرائليات فما بالك بمخطوطات نادرة مجهوله المصدر!
كتاب سخيف كالعاده لنفس المؤلف الذي فشلت كل كتبه فيعود لنفس العنوان لعل وعسى كلام فارغ وايهام باننا تحت مخطط ماسوني شيطاني ماهذا الهوس المريض واقحام الدين بلا مبرر
احمد خالد مصطفى قرر يقدم الاجابة على سؤال مهم جدا وهو "كيف تصنع فيلم هندى بدون روت احبائى فى الله "؟ ..انتيخريستوس الجزء الاول كانت مسلية جدا و ممتعه ودايما كنا بناكد على معلومة ان هذة رواية ولا ياخذ منها معلومة ..بس واضح ان الكاتب عجبته فكرة ان انا بس اللى بفهم فقرر يقدم كل اعماله بنفس الطريق وقولنا تمام اهو كاتب كويس انتيخريستوس كانت لذيذة وهنستحمل عشانها ..لكن فى الجزء التانى قتل كل حظوظه بالنسبة ليا ..فعلا جزء عبارة عن فيلم هندى مضحك بمعنى الكلمة ..شياطين وملائكه وارواح بيعملوا حاجات غريبة ياجدع ..و حروب اغرب ومواقف الكاتب تقريبا حضرها لوحده فى الكوكب او استغفر الله اطلع على اللوح المحفوظ مثلا ...ياخسارة الوقت اللى ضاع
ونوه علي جمعة بأن هذه الأسطورة تقول إن سيدنا آدم -عليه السلام- كانت له زوجة من الأرض خلقت مثل خلق آدم من الطين، كان اسمها «ليليث»، كانت زوجة سيدنا آدم -عليه السلام-، والشيطان ظل خلفها حتى أغواها وخطفها، وكانت تنجب له 100 طفل يوميًا، معتبرًا هذا الكلام الذي يرددونه «شغل حشاشين»
كل ما يحويه هذا الكتاب أو الرواية خزعبلات وهبد مبني على نظرية مؤامرة غير حقيقية .. ومحض هراء لا يرتقي لمستوى الأدب ولا يصنف المحتوى كرواية والشخصيات المذكورة بإنسها وجنها وبابا غنوجها مجرد خيال هوليودي نابع من خلل عقدي ولا أصل لها في المصادر والمراجع وليس من الحقيقة بشيء وشكرا�
لو فيه أقل من نجمة كنت اختارته بس يا ريت الكاتب يكف عن التدليس و استخدام عباءة الدين في نشر فكره المسمم لعقول الشباب الدين مش لعبة ويا ريت عصير الكتب تنتقي الأعمال اللي بتنشرها كويس لأن ده وزر
إسرائيليات اسرائيليات والمزيد من الإسرائيليات بالرغم من أن الكاتب نجح في اجتذاب العديد من القراء من كافة العقليات ولكن هذا النجاح علي مستوى المبيعات والارقام أما عن المحتوي فكما تعودنا في كتابات احمد خالد مصطفى المعتمدة علي مزج الإسرائيليات ببعض الشخصيات الحقيقية ببعض الأحاديث التي اختلف في تفسيرها العلماء وإخراج محتوى شيق ولكن دون اساس يمكن الاعتماد عليه فتختلط الحقائق بالاكاذيب ويصبح المحتوى ضار أكثر من نفعه أما عن المصادر فكما يحدث دائما لا يوجد سند للروايات ولا للربط بين الأحداث سوى خيال الكاتب فتشعر عندما تسأل نفسك من قائل هذا الحديث تجد الاجابه "رواية الكاتب لا غير"
الخوف أن تتحول تلك الروايات الي مراجع للأجيال القادمة فتصبح تراث حقيقي بلا سند ولا مرجع فلا يجب أن نراهن علي وعي الأجيال فقط في التحقق من صحة أمور كهذه
فالكاتب نجح في تحقيق شهره ومبيعات ولكن فشل في الإقناع وذلك لا يمنع من أن نشهد له بالذكاء والعلم ولكن نعيب عليه إغفال بعض الحقائق وعدم الإشارة لاحتمال الخطأ
ما رأيت ما يضاهيها ركاكة ولا تزويرا للحقائق ولا اعتدادا بالنفس وتعالما .. كاتب فاشل أتيح له جمهور من السذج الذين يحسبون امتلاك الحقيقة وهم أبعد الناس عنها .. إنهم سجناء في أدنى درجات الكهف ...
قمامه فكريه يضحك بها احمد خالد مصطفى على الاندرايج واصحاب الفكر المحدود واصحاب نضرية المؤامره من الجزء الاول وهو يكذب ويدلس الصراحه من كثر الاستفزاز لا اعلم ماذا اقول غير انها قمامه ولا تستحق القراءه خاصتا الى اللذين لا يملكون نضره ناقد
على عكس روايات الكاتب السابقة فهذه الرواية مليئة بالخرافات التاريخية التي ليس لها مصدر او دليل وللأسف يعرضها لنا الكاتب على أنها حقيقة لا تقبل النقاش وهذا شئ غير مقبول بالنسبة لي. الا اذا قرأتها على أنها رواية خيالية ستكون جيدة نوعا ما اتمنى ان لا يستمر الكاتب في هذا النوع من المؤامرات والمغالطات التاريخية وان كان سيفعل فلا يضع هذا التنويه السخيف بأن شخصيات واحداث الرواية حقيقية
أنتخريستوس ٢ صدرت عن عصير الكتب للنشر والتوزيع الكاتب : أحمد خالد مصطفي سنة صدور الكتاب : ٢٠٢١ عدد صفحات الكتاب : ٤٢٣ صورة الغلاف : Fernando Cortes
يستكمل بوبي فرانك الشاب المصاب بالتوحد سرد أسرار ومؤامرات منظمة البنائين الأحرار (الماسون) الذي كان يومًا أصغر من إنضم الي هذا التنظيم الخبيث بفضل علاقات والده الذي يظهر مدي سيطرتة علي تلك المنظمة مع أحداث الرواية، فبعد أن نشر بوبي فرانك وثائق سرية مهمة في أنتخريستوس (الجزء الأول) رصدت المنظمة مكافئة هائلة لمن يعثر عليه ويتخلص منه جزاء لما فعله، وبعد القبض عليه يقوم بسرد المزيد من الأسرار لخاطفيه إبتداء من أسرار خلق البشرية وحتي الظهور الأخير ل إنتخريتوس...
▪︎لو أخدنا الرواية علي محمل إنها رواية فانتازيا تشويقيه هتكون ممتعه وشيقه جدًا، لكن إننا نعتبرها مرجع أو مصدر لمعلومات تاريخية أو دينية فهذا لا يصح.. تقريبًا ٧٠% لو مكنش أكتر من المعلومات الي مذكورة في الرواية غير صحيحة ومنافيه لما ذُكر في الكتب السماوية ! سواء التوراة (العهد القديم) أو القرآن، ومعظم المعلومات المذكورة في الرواية ممكن تكون مذكورة في كتب غير معلومة الهوية أو قام المؤلف بتفسيرها بطريقة معينه ولي عُنق النصوص لتوافق تفسيرة، والأمثلة داخل الرواية كتييير جدًا اكتر من اني أقدر أحصيها في الريفيو.. ▪︎طريقة الكتابة الخاصة بالكاتب لم تتغير حتي الآن (أنتخريستوس - أرض السافلين - ملائك نصيبين) تقريبًا نفس طريقة السرد التي تعتمد علي مجموعة قصص في ازمنة وأوقات مختلفة يتم ربطهم بشخصية معينة أو حدث معين، لكن أسلوب سرد الكاتب في الرواية واضح إنه تحسن عن الأعمال السابقة رغم ان كان فيه شيء من التطويل الغير مُستحب..
انتخريستوس الجزء الاول كانت رواية جيدة انما الجزء التاني تقريبا الكاتب جاء بة لينهي بة مسيرتة الكتابية مبكرا ويتقاعد رواية سمجة هزي في هزي وخزعبلات ولا يوجد منطق ولا ترتيب في السرد ولا تصلح للنشر بما فيها من معلومات مغلوطة بالتاكيد طالما مافيش مصادر حقيقة واصرار الكاتب علي ان الاحداث حقيقة هو فقط للتسويق وللمبيعات عموما الكاتب بعد فشل الرواية الثالثة اتمني ان يركز في مهنته ويترك هذا المجال
اليوم انتهيتُ من الرحلة الثانية مع بوبي فرانك بكل تفاصيلها الغامضة والغريبة، بعد الرحلة الأولى في الجزء الأوّل من هذه الرواية، وأجزمُ أنني خلال هذه الرحلة كنتُ أتوقفُ كثيرًا، وألتقط هاتفي المحمول؛ من أجل الحصول على معلوماتٍ أكثر عن أسماء الشخصيات الواردة في الرواية، أو لقراءة تفاصيل أخرى عن بعض القصص الواردة فيها، خلال أسبوع من قراءتي لانتيخريستوس 2، قد أكون عدتُ إلى محرك البحث جوجل ما يُقارب الأربعين مرّة، فقط للبحث عن كل فكرة أو كلمة أو عبارة أو شخصية أو أي شيء لفت نظري، وجعلني أفكرُ كثيرًا.
إن هذه الرواية، تمنحُكَ معلوماتٍ جديدةٍ، وتجعلك تخوضُ مغامرات غير متوقعة، كما تخطفك لتقليب صفحاتها، وتتشوقُ لمعرفة ماذا سستؤول إليه رحلة بوبي فرانك، مع خاطفيه ليوبولد ولويب، ولا أنكر قد أصابتني الصدمة؛ بسبب قراءتي لمجموعة قصص معروفة بشكلٍ عام، ولكن تعرفتُ فيها على جزئيات لم أعتقد أنني سأعرفها، كما ترتكتني كل قصة أفكرُ كثيرًا بعد انتهائها.
أرى أن الدكتور أحمد خالد مصطفى، قد وضع جهدًا ملحوظًا في هذا الكتاب، والذي أعتمد فيه على البحث والدراسة، ف��ن كل معلومة داخله تعدّ مفاجأة بحدّ ذاتها، لكل قارئ؛ خاصّة القرّاء مُحبّي هذا النّوع من الكُتب التي يلفُ محتواها الغموض والأحداث التي تثير التفكير كثيرًا.
يتكوّن الكتاب من 431 صفحة، ومُقسّم على مجموعة أقسام، لكل قسمٍ منها اسم معين، وهناك أقسام رئيسية أطلق على كل منها اسم (سفر)، ثم ينتقل القارئ إلى أقسام فرعية موزعة على حسب فترات زمانية، وأسماء تدلُ على الشخصيات أو الشخصية الرئيسية أو الفكرة الأساسية من كل قسم.
أنتهيتُ من هذه الرحلة، ولن أكتب في مراجعتي دلالات تخبرُ عن طيّات هذا الكتاب، حتّى أترك للقراء الفرصة لخوض التجربة في قراءته والتفكير في أحداثه.